في دراسة بعنوان «خلق القيمة للخدمات المصرفية 2011»
«بوسطن»: البنوك الكويتية تعافت من نمو سلبي في عام 2009
قالت مجموعة «بوسطن» للاستشارات إنه على الرغم مما شهدته حركة انتعاش قطاع الخدمات المصرفية العالمي من تباطؤ ملحوظ في عام 2010، حقق القطاع المصرفي في الشرق الأوسط ارتفاعاً في العائد الكلي للمساهمين.
وقد ارتفع العائد الكلي للمساهمين في الشرق الأوسط الى %15.2 خلال عام 2010 مقارنة بـ%3.6 خلال العام السابق.
وتم نشر هذه النتائج في دراسة جديدة أجرتها مجموعة «بوسطن» للاستشارات بعنوان «خلق القيمة في الخدمات المصرفية 2011: الاستقرار في التوازن الجديد ما بعد الأزمة». وتستند هذه النتائج الى تحليلات لنحو 550 بنكاً عالمياً وشركات خدمات مالية مدرجة في أسواق الأسهم العالمية.
وبحسب التقرير، تصدر البنوك القطرية قائمة منطقة الشرق الأوسط في عام 2010، وكانت البنوك القطرية الأقل تأثراً بين دول الخليج عام 2008 بينما تعافت البنوك الكويتية من نمو سلبي في عام 2009. سجلت جميع بنوك الشرق الأوسط تقريباً تحسناً في العائد الكلي للمساهمين منذ 2008 عندما ضربت الأزمة المالية منطقة الشرق الأوسط.
وقال د.رينهولد ليشتفوس، الشريك والعضو المنتدب في مكتب مجموعة «بوسطن» للاستشارات في دبي ورئيس قسم ممارسات المؤسسات المالية في الشرق الأوسط لدى المجموعة: «يأتي هذا الأداء كمؤشر قوي على مستوى ثبات البنوك في الشرق الأوسط والقطاع المالي في المنطقة عموماً. بالنظر الى ذلك، فإن الارتفاع في العائد الكلي للمساهمين جاء بعد عام من جمود العائد الكلي للمساهمين في عام 2009، وبالتالي، فإن الارتفاع كان متوقعاً».
«بوسطن»: البنوك الكويتية تعافت من نمو سلبي في عام 2009
قالت مجموعة «بوسطن» للاستشارات إنه على الرغم مما شهدته حركة انتعاش قطاع الخدمات المصرفية العالمي من تباطؤ ملحوظ في عام 2010، حقق القطاع المصرفي في الشرق الأوسط ارتفاعاً في العائد الكلي للمساهمين.
وقد ارتفع العائد الكلي للمساهمين في الشرق الأوسط الى %15.2 خلال عام 2010 مقارنة بـ%3.6 خلال العام السابق.
وتم نشر هذه النتائج في دراسة جديدة أجرتها مجموعة «بوسطن» للاستشارات بعنوان «خلق القيمة في الخدمات المصرفية 2011: الاستقرار في التوازن الجديد ما بعد الأزمة». وتستند هذه النتائج الى تحليلات لنحو 550 بنكاً عالمياً وشركات خدمات مالية مدرجة في أسواق الأسهم العالمية.
وبحسب التقرير، تصدر البنوك القطرية قائمة منطقة الشرق الأوسط في عام 2010، وكانت البنوك القطرية الأقل تأثراً بين دول الخليج عام 2008 بينما تعافت البنوك الكويتية من نمو سلبي في عام 2009. سجلت جميع بنوك الشرق الأوسط تقريباً تحسناً في العائد الكلي للمساهمين منذ 2008 عندما ضربت الأزمة المالية منطقة الشرق الأوسط.
وقال د.رينهولد ليشتفوس، الشريك والعضو المنتدب في مكتب مجموعة «بوسطن» للاستشارات في دبي ورئيس قسم ممارسات المؤسسات المالية في الشرق الأوسط لدى المجموعة: «يأتي هذا الأداء كمؤشر قوي على مستوى ثبات البنوك في الشرق الأوسط والقطاع المالي في المنطقة عموماً. بالنظر الى ذلك، فإن الارتفاع في العائد الكلي للمساهمين جاء بعد عام من جمود العائد الكلي للمساهمين في عام 2009، وبالتالي، فإن الارتفاع كان متوقعاً».