تراجع الأسهم اليابانية لأدنى مستوى خلال عام
تراجعت الأسهم اليابانية بشكل حاد خلال تعاملات أمس، لتصل إلى أدنى مستوى لها خلال عام متأثرة بخسائر "وول ستريت" الليلة قبل الماضية، وتراجع أسهم شركات التصدير بعد تضررها من ارتفاع سعر صرف الين الياباني.
وخسر مؤشر نيكي القياسي المؤلف من 225 سهما 245.77 نقطة من قيمته أو ما يوازي 2.45 في المائة ليغلق على 9784.54 نقطة، بينما تراجع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا بمقدار 18.46 نقطة أو بنسبة 2.06 في المائة لينهي التعاملات على 879.69 نقطة.
وبالنسبة لتعاملات الأسبوع، هبط مؤشر نيكي بنسبة 6.48 في المائة ومؤشر توبكس بنسبة 6.06 في المائة. كان "نيكي" قد تراجع بعد فترة وجيزة من بداية التعاملات إلى ما دون مستوى 9700 نقطة للمرة الأولى منذ خمسة أشهر ونصف الشهر في غمرة المخاوف بشأن مشكلات ديون أوروبا. كما شهدت بورصة وول ستريت الليلة الماضية أكبر خسائر لها في يوم، لمؤشراتها القياسية منذ أكثر من عام، وسط مؤشرات على تباطؤ الاقتصاد الأمريكي واستمرار المخاوف بشأن أزمة ديون الاتحاد الأوروبي.
ويعتمد الاقتصاد الياباني بشكل كبير على شركات التصدير اليابانية التي تعتمد بشكل مكثف على الأسواق الأمريكية والأوروبية.
تراجعت الأسهم اليابانية بشكل حاد خلال تعاملات أمس، لتصل إلى أدنى مستوى لها خلال عام متأثرة بخسائر "وول ستريت" الليلة قبل الماضية، وتراجع أسهم شركات التصدير بعد تضررها من ارتفاع سعر صرف الين الياباني.
وخسر مؤشر نيكي القياسي المؤلف من 225 سهما 245.77 نقطة من قيمته أو ما يوازي 2.45 في المائة ليغلق على 9784.54 نقطة، بينما تراجع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا بمقدار 18.46 نقطة أو بنسبة 2.06 في المائة لينهي التعاملات على 879.69 نقطة.
وبالنسبة لتعاملات الأسبوع، هبط مؤشر نيكي بنسبة 6.48 في المائة ومؤشر توبكس بنسبة 6.06 في المائة. كان "نيكي" قد تراجع بعد فترة وجيزة من بداية التعاملات إلى ما دون مستوى 9700 نقطة للمرة الأولى منذ خمسة أشهر ونصف الشهر في غمرة المخاوف بشأن مشكلات ديون أوروبا. كما شهدت بورصة وول ستريت الليلة الماضية أكبر خسائر لها في يوم، لمؤشراتها القياسية منذ أكثر من عام، وسط مؤشرات على تباطؤ الاقتصاد الأمريكي واستمرار المخاوف بشأن أزمة ديون الاتحاد الأوروبي.
ويعتمد الاقتصاد الياباني بشكل كبير على شركات التصدير اليابانية التي تعتمد بشكل مكثف على الأسواق الأمريكية والأوروبية.