مابين السطور :
- كما توقعنا وأشرنا في العنوان الرئيسي لتقرير الأمس، فقد عاود السوق نشاطه وزخمه بعد جلسة «تأسيس واستراحة فنية»، وما زلنا نرى أن السوق بحاجة للمزيد من السيولة والثقة، حتى يتمكن من تخطي وتجاوز مرحلة القلق «الثانية».
- بعض الأسهم الإسلامية والمرتبطة ما زالت تشهد زخماً ونشاطاً بفعل التحركات الفنية الجيدة لمحافظ مالية تابعة لأحد البنوك، ومصادر تتوقع استمرار النشاط مع عدم استبعاد حدوث بعض «المطبات».
- مراقبون مخضرمون يرون أن الارتفاع الجيد للمؤشر خلال الشهر الماضي، مقارنة مع الاسعار الحالية لعدد من الأسهم وخصوصاً تلك الواعدة أو ما دون الـ 100 فلس يعتبر مؤشراً ايجابياً وفنياً للسوق خلال تداولاته المقبلة.
- المعلومات غير الرسمية والحديث الذي يدور بين عدد من «النخبة» بشأن رغبة بعض «الكبار» بتسييل أصولهم العقارية بهدف الاستفادة من السوق بالمرحلة الحالية، سيكونان بلا شك من العوامل المؤثرة والايجابية للسوق مستقبلاً.
- «النغزات» الفنية والشرائية لسهمي «زين» و«الوطني» بالأمس كانت حاضرة في السوق وبقوة، ومصادر تتوقع استمرار النشاط وتوسعته ليشمل اسهماً أخرى مرتبطة بها.
- كما أشرنا فقد استمرت عمليات الشراء والتجميع الفني والمدروس لاسهم «مبرد» و«انوفست» و«منازل» و«الساحل» و«الأولى»، علاوة على عدد من الاسهم الواعدة في القطاعين الاستثماري والعقاري.