مابين السطور :
- التحفظ الحالي لعدد من الفعاليات الاقتصادية على تعيين الحجرف ومساعديه في مجلس مفوضي هيئة اسواق المال، قد يبدو طبيعيا ومنطقيا قياسا بالازمات، والمشاكل التي يعانيها هذا القطاع وقياسا في قرارات الادارة السابقة، والمطلوب من الادارة الجديدة ومن الدكتور الحجرف تحديدا «تصريح» لطمأنة المستثمرين والمتداولين.
- تذبذب جلسة الامس، لم يمنع من ملاحظة استمرار عمليات الشراء والتجميع على عدة اسهم واعدة منها (الساحل – عقارات الكويت – بيان – الامان – ايفا – الوطنية د.ق – ابيار) وغيرها من الاسهم الرخيصة في معظم القطاعات.
- معلومات شبه مؤكدة تشير الى اتمام شركتين تابعتين لمجموعة استثمارية كبرى لتسويتين ماليتين، وان الاعلان عن ذلك بات قريبا «جدا».
- اعلان شركة «الوطنية د.ق» عن بيع (16) وحدة عقارية في السوق الاماراتي المرتفع سعريا قد كان السبب وراء الشراء على اسهم بالامس، ومصادر تتوقع استمرار النشاط.
- مراقبون اكدوا لـ«الوطن» ان سياسة «النفس» المضاربي السريع والذي بدا على تداولات العديد من الاسهم، تستمر وخصوصا على الاسهم الرخيصة التي ما زالت تعاني من ازمات مالية.
- مديرو مكاتب وساطة اكدوا لـ«الوطن» ان اسهم المجاميع الجيدة والرخيصة + الاسهم العقارية والخدماتية الرخيصة ما بين الـ50 – 70 فلسا هي التي ستقود السوق خلال المرحلة المقبلة وذلك لاعتبارات عدة.
- التحفظ الحالي لعدد من الفعاليات الاقتصادية على تعيين الحجرف ومساعديه في مجلس مفوضي هيئة اسواق المال، قد يبدو طبيعيا ومنطقيا قياسا بالازمات، والمشاكل التي يعانيها هذا القطاع وقياسا في قرارات الادارة السابقة، والمطلوب من الادارة الجديدة ومن الدكتور الحجرف تحديدا «تصريح» لطمأنة المستثمرين والمتداولين.
- تذبذب جلسة الامس، لم يمنع من ملاحظة استمرار عمليات الشراء والتجميع على عدة اسهم واعدة منها (الساحل – عقارات الكويت – بيان – الامان – ايفا – الوطنية د.ق – ابيار) وغيرها من الاسهم الرخيصة في معظم القطاعات.
- معلومات شبه مؤكدة تشير الى اتمام شركتين تابعتين لمجموعة استثمارية كبرى لتسويتين ماليتين، وان الاعلان عن ذلك بات قريبا «جدا».
- اعلان شركة «الوطنية د.ق» عن بيع (16) وحدة عقارية في السوق الاماراتي المرتفع سعريا قد كان السبب وراء الشراء على اسهم بالامس، ومصادر تتوقع استمرار النشاط.
- مراقبون اكدوا لـ«الوطن» ان سياسة «النفس» المضاربي السريع والذي بدا على تداولات العديد من الاسهم، تستمر وخصوصا على الاسهم الرخيصة التي ما زالت تعاني من ازمات مالية.
- مديرو مكاتب وساطة اكدوا لـ«الوطن» ان اسهم المجاميع الجيدة والرخيصة + الاسهم العقارية والخدماتية الرخيصة ما بين الـ50 – 70 فلسا هي التي ستقود السوق خلال المرحلة المقبلة وذلك لاعتبارات عدة.