البرنس محمد الحمزة
عضو نشط
- التسجيل
- 11 نوفمبر 2013
- المشاركات
- 1,977
اكتشـف الريحان منذ أكثر من 7000 سـنة
والريحان نبات خفيف المحمل طيب الرائحة يستخدم كغذاء ودواء وعطر.
الموطن الأصلي له الهند ويسمى بالعشبة الملكية، وسماه قدماء المصريين" سـت أو شامو "
وفي كتاب الطب النووي لابن القيم " إنه نبت طيب الريح "
أما في الغرب فيسمونه " الآس " وعند العرب " الريحان "
وأهل العراق والشام يسمونه " الحبق " ويعرف في اليمن بالحابي
أو شجرة الرعاوز ويسميه البعض حوك وقالوا عنه في الغرب أنه عشب يسحب السموم من اللدغات وعض الحيوانات السامة
ويزرعه الفرنسيون في أصص داخل منازلهم لإبعاد الذباب عنها
ويكفيه تكريماً أنه ذكر في القرآن الكريم مرتين
الآيــة الأولى
وردت في سورة الرحمن الآية 12 .. قال تعالى:- " والحب ذو العصف والريحان "
وقال القرطبي في تفسيره
إن كل بقلة طيبة الريح سميت ريحاناً لأن الإنسان يراح لها لرائحتها الطيبة
أما في الصحاح
الريحان نبات معروف والريحان هو الرزق تقول : خرجت أبتغي ريحان الله
الآيــة الثانية
وردت في سورة الواقعة آية 89 .. قال تعالى: " فَرَوْحٌ وَرَيحانٌ وجَنَّةُ نعيمْ ".
قال قتادة إنه الجنة .. وذكر الضحاك : إنه الرحمة .. وقيل هو الريحان النبات الذي يُشَم
وقال الفيروز أبادي في كتابه بصائر ذوي التمييز في لطائف كتاب الله العزيز
إن الريحان هو كل ما له راثحة من النبات وقيل الرزق
وقد قيل لأعرابي : إلى أين ؟ فقال : أطلب من ريحان الله أي رزقه
وذكرت كلمة ريحان في أحاديث نبوية عديدة بمعنى نبات طيب الريح محبب للنفس
عن النبي صلى الله عليه وسلم
مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة .. ريحها طيب وطعمها طيب
ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة لا ريح لها وطعمها حلو
ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانة ريحها طيب وطعمها مر
ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ليس لها ريح وطعمها مر
يستخدم الريحان لعلاج :
1 - للتشنج والخفقان والرجفة .. تنقع زهرة الريحان بالماء المغلي لفترة
ثم يؤخذ منه مقدار ملعقة وتضاف على كوب ماء ويشربه بعد كل وجبة
2 - تسحق بذور الريحان وتغلى ويتمضمض بها لقتل جرثومة نخر الأسنان ( السوس )
3 - يحرق ورق الريحان ويسحق ويدهن أماكن البرص والبهاق بهذا المحوق
4 - يدق ورق الريحان ثم يضاف بعض الماء ثم يمزج بزيت الورد ويدهن منطقة البواسير
5 - حب الريحان يساعد في علاج التهاب المسالك البولية وانحباس البول أو قلته ولعلاج
ورم الحالبين
6 - وأما كتاب الطب النووي للحافظ الذهبي يقول :
إنه حار يقوي القلب والمرشوش منه ينوم .. وقيل أيضاً إن شمه يعالج الصداع ويجلب النوم
صفة الريحان و أنواعه:
يوصف نبات الريحان بأنه شجيرة يصل طولها من 100 - 150 سم
وهو كثيف الأوراق .. وللأوراق رائحة عطرية وأزهار بيضاء أو بنفسجية
ومن طبيعة هذا النبات تحمل ملوحة التربة بصورة عالية .. كما أنه يحتاج للري بانتظام
ويجب تسميده شهرياً .. ويزرع الريحان طوال العام
وينصح زراعياً بقص الأزهار وتقليم النبات بشدة ودائماً حتى يساعده على النمو
وإذا لم يتعرض الريحان للجفاف ولم يكوِنْ بذوراً .. فقد يعيش لعدة سنوات
والاسم الإنجليزي لنبات الريحان هو Sweet Basil
أما اسمه العلمي Ocimum Basilcm
وتبلغ أنواع الريحان أكثر من 150 نوعاً .. ولكن أهمها نوعين ..
1 - الريحان الحلو
ويستخلص منه زيت طيار .. لونه أبيض له رائحة عطرية ويستعمل في تحضير العطور ومعاجين الأسنان
2 - الريحان الكافوري
وزيته سائل أصفر .. ويستعمل في الطب والصناعات الدوائية
الريحان كغذاء
في إيطاليا واليونان تطبخ أوراق الريحان
وفي أوروبا يكسب مذاقاً طيباً بسحق الريحان الجاف ويضاف إلى الحساء وبعض الخضار المطبوخة والسلطات
ويستخدم أيضاً في تتبيل اللحوم كالضأن والسجق والسمك
ويستخدم كمادة مكسبه للنكهة لأطباق المكرونة والإسباكيتي والأرز والعجة وغيرها
وقد يضاف زيت الريحان إلى بعض الأغذية لتعطيرها كالحلويات والفطائر والصلصات وبعض الأغذية
والريحان نبات خفيف المحمل طيب الرائحة يستخدم كغذاء ودواء وعطر.
الموطن الأصلي له الهند ويسمى بالعشبة الملكية، وسماه قدماء المصريين" سـت أو شامو "
وفي كتاب الطب النووي لابن القيم " إنه نبت طيب الريح "
أما في الغرب فيسمونه " الآس " وعند العرب " الريحان "
وأهل العراق والشام يسمونه " الحبق " ويعرف في اليمن بالحابي
أو شجرة الرعاوز ويسميه البعض حوك وقالوا عنه في الغرب أنه عشب يسحب السموم من اللدغات وعض الحيوانات السامة
ويزرعه الفرنسيون في أصص داخل منازلهم لإبعاد الذباب عنها
ويكفيه تكريماً أنه ذكر في القرآن الكريم مرتين
الآيــة الأولى
وردت في سورة الرحمن الآية 12 .. قال تعالى:- " والحب ذو العصف والريحان "
وقال القرطبي في تفسيره
إن كل بقلة طيبة الريح سميت ريحاناً لأن الإنسان يراح لها لرائحتها الطيبة
أما في الصحاح
الريحان نبات معروف والريحان هو الرزق تقول : خرجت أبتغي ريحان الله
الآيــة الثانية
وردت في سورة الواقعة آية 89 .. قال تعالى: " فَرَوْحٌ وَرَيحانٌ وجَنَّةُ نعيمْ ".
قال قتادة إنه الجنة .. وذكر الضحاك : إنه الرحمة .. وقيل هو الريحان النبات الذي يُشَم
وقال الفيروز أبادي في كتابه بصائر ذوي التمييز في لطائف كتاب الله العزيز
إن الريحان هو كل ما له راثحة من النبات وقيل الرزق
وقد قيل لأعرابي : إلى أين ؟ فقال : أطلب من ريحان الله أي رزقه
وذكرت كلمة ريحان في أحاديث نبوية عديدة بمعنى نبات طيب الريح محبب للنفس
عن النبي صلى الله عليه وسلم
مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة .. ريحها طيب وطعمها طيب
ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة لا ريح لها وطعمها حلو
ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانة ريحها طيب وطعمها مر
ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ليس لها ريح وطعمها مر
يستخدم الريحان لعلاج :
1 - للتشنج والخفقان والرجفة .. تنقع زهرة الريحان بالماء المغلي لفترة
ثم يؤخذ منه مقدار ملعقة وتضاف على كوب ماء ويشربه بعد كل وجبة
2 - تسحق بذور الريحان وتغلى ويتمضمض بها لقتل جرثومة نخر الأسنان ( السوس )
3 - يحرق ورق الريحان ويسحق ويدهن أماكن البرص والبهاق بهذا المحوق
4 - يدق ورق الريحان ثم يضاف بعض الماء ثم يمزج بزيت الورد ويدهن منطقة البواسير
5 - حب الريحان يساعد في علاج التهاب المسالك البولية وانحباس البول أو قلته ولعلاج
ورم الحالبين
6 - وأما كتاب الطب النووي للحافظ الذهبي يقول :
إنه حار يقوي القلب والمرشوش منه ينوم .. وقيل أيضاً إن شمه يعالج الصداع ويجلب النوم
صفة الريحان و أنواعه:
يوصف نبات الريحان بأنه شجيرة يصل طولها من 100 - 150 سم
وهو كثيف الأوراق .. وللأوراق رائحة عطرية وأزهار بيضاء أو بنفسجية
ومن طبيعة هذا النبات تحمل ملوحة التربة بصورة عالية .. كما أنه يحتاج للري بانتظام
ويجب تسميده شهرياً .. ويزرع الريحان طوال العام
وينصح زراعياً بقص الأزهار وتقليم النبات بشدة ودائماً حتى يساعده على النمو
وإذا لم يتعرض الريحان للجفاف ولم يكوِنْ بذوراً .. فقد يعيش لعدة سنوات
والاسم الإنجليزي لنبات الريحان هو Sweet Basil
أما اسمه العلمي Ocimum Basilcm
وتبلغ أنواع الريحان أكثر من 150 نوعاً .. ولكن أهمها نوعين ..
1 - الريحان الحلو
ويستخلص منه زيت طيار .. لونه أبيض له رائحة عطرية ويستعمل في تحضير العطور ومعاجين الأسنان
2 - الريحان الكافوري
وزيته سائل أصفر .. ويستعمل في الطب والصناعات الدوائية
الريحان كغذاء
في إيطاليا واليونان تطبخ أوراق الريحان
وفي أوروبا يكسب مذاقاً طيباً بسحق الريحان الجاف ويضاف إلى الحساء وبعض الخضار المطبوخة والسلطات
ويستخدم أيضاً في تتبيل اللحوم كالضأن والسجق والسمك
ويستخدم كمادة مكسبه للنكهة لأطباق المكرونة والإسباكيتي والأرز والعجة وغيرها
وقد يضاف زيت الريحان إلى بعض الأغذية لتعطيرها كالحلويات والفطائر والصلصات وبعض الأغذية