عشرة أيام حاسمة في إتجاه الأسواق العالمية

متدرب أصيل

عضو مميز
التسجيل
25 يناير 2008
المشاركات
3,277
الديمقراطيون يستخدمون وكالات التصنيف الائتماني للتهويل من أزمة الديون الأمريكية


واشنطن ـ الفرنسية:
تحولت وكالات التصنيف الائتماني إلى طرف في النقاش السياسي الجاري في الولايات المتحدة حول رفع سقف الدين، إذ يستخدمها الديمقراطيون للتلويح بالعواقب التي قد تلحق بالبلاد في حال خفضت العلامة القصوى التي تمنحها إياها، ما سيشكل نكسة قوية لرئاسة باراك أوباما.

وبالرغم من تأكيد وكالات "ستاندارد آند بورز" و"موديز" و"فيتش" أن قراراتها غير سياسية، فإن الديمقراطيين استغلوا أي رأي صدر عنها لاتهام الجمهوريين بقيادة البلاد إلى حافة الهاوية.

وهذا ما حصل الخميس بعد إعلان "ستاندارد آند بورز" أنها تدرس تخفيض علامة دين الولايات المتحدة، حين أكدت وزارة الخزانة أن مثل هذه الخطوة تؤكد صوابية موقف الإدارة الأمريكية.

وقالت الوزارة إن هذا التحذير "يلقي الضوء مرة جديدة على ما تكرره إدارة أوباما منذ بعض الوقت، وهو أن على الكونجرس التحرك بدون إبطاء لتفادي العجز عن سداد مستحقات هذا البلد ولتبني خطة ذات مصداقية لخفض العجز تحظى بدعم الحزبين".

وأفادت الصحف الأمريكية بأن "ستاندارد آند بورز" عقدت قبل صدور بيانها اجتماعا مع الحكومة لإطلاعها على نواياها. وكانت وكالة أخرى هي وكالة "موديز" قد أصدرت الأربعاء تحذيرا مماثلا وصفته الخزانة الأمريكية بأنه "تذكير في محله".

وسارع زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس النواب كريس فان هولن إلى توجيه الاتهام إلى الجمهوريين، مؤكدا أن هذا القرار "يشير إلى مخاطر إبقاء الاقتصاد والوظائف رهائن أولويات عقائدية متصلبة".

وقال الجمعة ساخطا على خصومه السياسيين: "هل أن ستاندارد آند بورز هي التي تفتعل المشكلة، أم موديز"؟ متهما الجمهوريين بأنهم "لا يرون مشكلة إن لم تدفع الولايات المتحدة فواتيرها".

ويستشهد أعضاء الكونجرس الجمهوريون من جهتهم بوكالات التصنيف الائتماني ليؤكدوا أنها تعتبر من الضروري خفض العجز في الميزانية للإبقاء على علامة "aaa" التي تمنحها للولايات المتحدة وهي العلامة الأعلى على سلم تصنيفها. وترفض الوكالات من جهتها الانحياز لأي من طرفي الخلاف، مشيرة إلى أنها لا تصدر أي توصية بشأن السبل الكفيلة بخفض العجز في الميزانية.

غير أن نيكولا سوان المحلل الذي يعمل على علامة هذا البلد في وكالة "ستاندارد آند بورز" أقر بأن "علينا إصدار حكم تحليلي لما هو عليه الوضع السياسي في الولايات المتحدة".

وحذر توماس مان من معهد "بروكينغز" في واشنطن من أنه في حال استمر الجمود في الكونجرس، فسوف يجعل من أوباما الرئيس الذي أفقد البلاد علامة "aaa" ويضر بالنشاط الاقتصادي، وسوف تتدنى نسبة شعبيته.

وقال توماس: "إن معظم الأمريكيين لا يفهمون ما هي العلامة أو حتى سقف الديون، وقد يأخذون على الجمهوريين أي تخلف محتمل عن سداد الديون. غير أنهم عادة يحملون الرئيس المسؤولية حين يكون الاقتصاد في وضع سيئ".

ورأى مايكل هادسون المحلل الاقتصادي في جامعة ميسوري ـ كانساس سيتي أن التلويح بحكم وكالات التصنيف الائتماني يعني الاصطفاف إلى جانب الخبراء الماليين.

وأوضح أن "الزبون الرئيسي (للوكالات) هو وول ستريت، وهي تدعم السياسات المالية التي تريدها وول ستريت. هدفها هو كسب المال من خلال التحرك كمجموعة ضغط لحساب المصالح المصرفية".

وتحمل صحيفة "وول ستريت جورنال" منذ الآن الرئيس أوباما مسؤولية أي تخفيض محتمل لعلامة البلاد، ما سيشكل ضربة قاسية للمالية الأمريكية. ووجهت صحيفة "الأعمال" في افتتاحية الجمعة الاتهام إلى "الرئيس الذي كان على رأس هذا الانهيار التاريخي للمصداقية المالية".
 

قائد سرب

عضو نشط
التسجيل
21 يوليو 2010
المشاركات
289
الإقامة
فوق هام السحب
بالله كم ارباح شركة ابل وشركات الاسلحه من دول الخليج فقط ؟ من عام 2009 لليوم؟
 

قدساوي

عضو نشط
التسجيل
18 أكتوبر 2010
المشاركات
1,033
الدولار ينهار أو لا ينهار ...! قضية ليست بالبسيطة

الدولار ينهار أو لا ينهار: قضية ليست بالبسيطة


أ.د.ياسين الجفري
حاليا يكثر الحديث عن سقف الدين الأمريكي والاختلاف الحادث أخيرا بين الكونجرس الأمريكي والرئيس الأمريكي، وبالتالي القلق الذي يعيشه البعض حول هذا السقف ورفعه من عدمه. وأصبح الشغل الشاغل، ولكن في النهاية سيستجيب الكونجرس للرئيس، ويتم رفع سقف الدين، وفي ظل سعر فائدة قريب من الصفر (في أيامنا الحالية نتيجة لانخفاض سعر الفائدة والتضخم الحالي). ولعل الكل يسأل هل سيتجه العالم نحو قوة اقتصادية سياسية جديدة، وتظهر عملة جديدة تحل محل الدولار ويبزغ فجر جديد، وهل هناك مرشح محتمل يمكن أن يحل محل الولايات المتحدة الأمريكية على الخريطة الدولية وله نفس أو أعلى قوة اقتصادية؟

ويقوم الدولار حاليا بأكثر من دور، الأول هو عملة تستخدم داخل الولايات المتحدة الأمريكية كأي عملة في أي دولة، مسؤول عنها البنك المركزي وتستمد قوتها من قوة الاقتصاد الأمريكي الذي لا يزال قوة مؤثرة بغض النظر على السكان، سواء من زاوية الاستهلاك أو الإنتاج. والدور الثاني كعملة تستخدم للتبادل من قبل مختلف دول العالم، وذلك لدعم حركة التجارة العالمية. ولعل الدور الثاني وحاجة العالم لعملة قوية تستخدم في التداول ومقياس مهم لدعم التجارة العالمية أسهم في التوسع في إصدار الدولار من قبل الحكومة الأمريكية. ويعود الكثير من التوسع في الإصدار لتمويل الدور العالمي الذي تقوم به الحكومة الأمريكية لدعم الدور السياسي الممارس من قبلها عالميا. ولعل ما دعم الدور الأمريكي هو عدم توافر قوة عظمى وباقتصاد قوي ورغبة في القيام بدور على مستوى الخريطة السياسية. فحاليا لا تريد أوروبا أو اليابان القيام بأي دور لعملاتها، علاوة على أن الصين مع قوتها المالية لا تستطيع أن تغيب الدور الأمريكي بسبب القوة العسكرية المتوافرة له.

ولكن هناك سؤال يحتاج لنوع من المعالجة والطرح من قبل الباحثين وهو ينحصر في هل الاقتصاد الأمريكي ضعيف، ولا يمتلك كثيرا من المقومات التي تجعله يصمد في مواجهة رياح التغيير؟ لنأخذ حقيقية واحدة، وهي الملكية الفكرية، وبراءة الاختراع المملوك للاقتصاد الأمريكي لتكون نقطة البداية لنا في ظل الزخم السلبي تجاهه. وتبلغ حسب إحصائية في عام 2005 نحو 5.5 تريليون دولار في حين يبلغ حجم الدين الأمريكي 14.46 تريليون دولار.

ولا يزال الاقتصاد الأمريكي قوة لا يستهان بها وتؤثر في العالم بتوجهات نموه أو تراجعه من مختلف مؤشراته. فالولايات المتحدة الأمريكية ومهما بلغ حجم الدين الناجم عن الإنفاق هناك قابلية لتغطيته نظرا لما تملكه من أصول وموارد طبيعية وقطاعات أعمال لجذب مزيد من الاستثمارات، علاوة على أن الثقل السياسي والدور الذي تمثله في العالم. ولو نظرنا لحجم الاستهلاك كقوة مؤثرة في العالم وبعدد سكانه الذي لا يمثل رقما كبيرا مثل إفريقيا أو أوروبا أو اليابان أو بعض دول العالم، لوجدناه بلغ ثمانية تريليون دولار.

الدخل القومي للولايات المتحدة الأمريكية، حسب آخر إحصائية نجده يبلغ 13.519 تريليون دولار، وإذا ما قورن بالدخل القومي للعالم ككل والبالغ 65.61 تريليون دولار ندرك أهمية ووزن الاقتصاد الأمريكي، حيث نجده يوازي خمس العالم وعدد سكانه أقل من دول عدة، ولا يتجاوز حتى عشر سكان العالم. وبالتالي ندرك أن الاقتصاد الأمريكي، الذي يبلغ الدين القومي نحو 95 في المائة من دخله القومي يسهم في دعم الاقتصاد العالمي ويقدم له الكثير. فالولايات المتحدة الأمريكية قارة بكل المقاييس والنظر بسهولة لقضية الدين في ظل دورها كدولة عظمي يجعلنا نتعجل الحكم عند قياسها كغيرها من الدول في قضية دينها القومي. حاليا لا توجد عملة لها الاستعداد بالقيام بدور عملة العالم وحتى سلة عملات ومعادن نفيسة أبعد ما تكون ليختفي الدولار وتختفي العملات أمام حقيقة التفوق التقني وبراءات الاختراع والثروات المستثمرة من قبل الشركات الأمريكية في العالم حسب وجهة نظري المتواضعة.

http://www.aleqt.com/2011/07/18/article_560115.html
 

بدجت

عضو نشط
التسجيل
29 سبتمبر 2007
المشاركات
1,276
الإقامة
الكويت
ثقة المستهلكين عند أدنى مستوياتها عالمياً منذ أواخر 2009

تراجعت ثقة المستهلكين في شتى انحاء العالم في الربع الثاني من العام لادنى مستوى خلال عام ونصف وسط حالة من عدم التيقن بشأن آفاق الاقتصاد. ووفقا للمسح الفصلي العالمي لمعنويات المستهلكين الذي تجريه شركة نيلسن فقد انخفضت معنويات المستهلكين الاميركيين في الربع الثاني عما كانت عليه في النصف الثاني من 2009 وقت ذروة الركود العالمي.

وأظهر المسح أن المستهلكين على مستوى العالم يعتزمون خفض الانفاق خلال الاشهر المقبلة على كل شيء من الاستثمار في الاسهم وشراء الملابس والعطلات وشراء المنتجات التكنولوجية الحديثة وذلك بعدما أبدوا تحفظا أقل قليلا خلال الاثني عشر شهرا المنصرمة.

وقال 31 في المئة من المستهلكين الاميركيين انهم لا يملكون سيولة فائضة كافية للانفاق على السلع غير الضرورية وهو نفس ما قاله 25 في المئة من المستهلكين في منطقة الشرق الاوسط وافريقيا و22 في المئة من المستهلكين في أوروبا.

وانخفضت المعنويات في الصين نتيجة ارتفاع معدل التضخم وكذلك في الشرق الاوسط حيث انحسر الانتعاش المبدئي لمعنويات المستهلكين عقب انتفاضات شعبية خلال الربع الاول ليحل محله الحذر بفعل عدم اتضاح المستقبل السياسي وتقلص القوة الشرائية بفعل ارتفاع الأسعار. وسجلت كل من مصر والسعودية أكبر هبوط مقارنة مع الربع الاول على مؤشر نيلسن لثقة المستهلكين في 56 دولة.

وجاءت أدنى مستويات الثقة في دول منطقة اليورو التي تواجه أزمة ديون متفاقمة وحلت اليونان في ذيل قائمة التصنيف العالمي. وجاءت كل من البرتغال وايرلندا واسبانيا وايطاليا ضمن اخر عشر دول في التصنيف رغم ارتفاع الثقة بنسبة طفيفة في البرتغال وايرلندا في الربع الثاني مقارنة مع انخفاضها في اسبانيا وايطاليا.

ومازال المستهلكون في الهند هم الاكثر تفاؤلا على مستوى العالم لكن بنسبة أقل مما كانوا عليه في الربع الاول. وظل المستهلكون في اسيا بوجه عام أكثر تفاؤلا منهم في المناطق الاخرى باستثناء اليابانيين والكوريين الجنوبيين الذين كانوا بين الاكثر تشاؤما على مستوى العالم.

وتراجعت قراءة المؤشر العالمي ثلاث نقاط عنها في الربع الاول الى 89 نقطة مسجلة أدنى مستوى منذ الربع الاخير من 2009. وتشير أي قراءة دون المئة الى تشاؤم في النظرة المستقبلية.

يشار الى ان المسح أجري بين 20 مايو ايار والسابع من يونيو حزيران وشمل 31 ألف مستهلك من 56 دولة. ويركز المسح على ثقة المستهلكين بشأن سوق الوظائف وأوضاعهم المالية الشخصية واستعدادهم للانفاق.

http://www.cnbcarabia.com/cnbc-port...NSTANCE_kRm9_com.cnbcarabia.article.id=670213
 

بدجت

عضو نشط
التسجيل
29 سبتمبر 2007
المشاركات
1,276
الإقامة
الكويت
مجموعة فيليبس تتكبد خسائر فصلية مفاجئة قدرها 1.3 مليار يورو بعد ان أسقطت أصولا في قسمي الرعاية الصحية والاضاءة
 

almaymoni2007

عضو نشط
التسجيل
1 يونيو 2007
المشاركات
1,588
الله يجزاك خير وكل من شارك
 

born2fly

عضو نشط
التسجيل
13 فبراير 2009
المشاركات
359
الإقامة
Kwi
8 ايام و ضرب الازمه الماليه الكبرى والله اعلم

حسب المحللين الأمريكان وال cnn وغيرها يقال اسبوع الي 8 ايام والازمه العالميه تضرب وبالاخص امريكا والله اعلم

يعني شباب حيلكم ابسيارات من اهناك
 

الراقي

بوعبدالله
التسجيل
3 ديسمبر 2004
المشاركات
18,143
الإقامة
بيتنا
الله يرزقنا حسن الخاتمة ويستر علينا في الدنيا والأخرة
 

متدرب أصيل

عضو مميز
التسجيل
25 يناير 2008
المشاركات
3,277
تراجعت أسعار النفط دون 97 $ للبرميل يوم الاثنين مع ضعف ثقة المستهلكين في الولايات المتحدة وأكثر من ذلك علامات الاجهاد المالية في أوروبا تجدد المخاوف بشأن الطلب على الخام.
 

شاطى الراحة

عضو نشط
التسجيل
26 فبراير 2007
المشاركات
543
الإقامة
ابوظبي
البيت الأبيض: "أوباما" سوف يستخدم حق "الفيتو" ضد مشروع قانون مجلس النواب

قال البيت الأبيض اليوم ان الرئيس "أوباما" سيقوم بإستخدام حق "الفيتو" ضد مشروع الجمهوريين في مجلس النواب، والذين يرغبون من خلاله في رفع سقف الدين بحوالي 2.4 تريليون دولار بالتوازي مع خفض في الميزانية بنفس القدر.

هذا ومن المتوقع ألا يلاقي هذا "المشروع" قبولا في مجلس الشيوخ حيث الأغلبية من الحزب الديمقراطي التي تسيطر على المجلس.

وقد أشار البيت الابيض إلى أن مشروع قانون مجلس النواب الذي سيجرى عليه التصويت يوم الثلاثاء سيضر بقدرة الحكومة على تلبية الإلتزامات الأساسية لكبار السن، وعائلات الطبقة الوسطى، والفئات الأكثر ضعفا في المجتمع، فضلا عن "الحد من قدرتنا على الإستثمار في مستقبلنا".

وأكد البيت الأبيض على أن الرئيس سوف يستخدم "الفيتو" ضد هذا القانون إذا تم تقديمه للتوقيع عليه.
 

مقام العز

عضو نشط
التسجيل
3 أكتوبر 2010
المشاركات
472
اوباما هذا اخذ حجي فعل ماكو جنه وزرانا بيسون وبيسوون واخر شي طلع خرطي بخرطي
 

متدرب أصيل

عضو مميز
التسجيل
25 يناير 2008
المشاركات
3,277
اليوم الثلاثاء 19 يوليو إجتماع حاسم بين أعضاء الحزبيين لعرض مقترحات الخطة المعدلة
يوم الجمعة القادم الموافق 22 يوليو هو موعد تقديم الرئيس أوباما للخطة المعدلة و التي من المفترض أن تكون قد حققت جزءاً من رغبات الجمهوريين

ليس من مصلحة أي طرف من الأطراف المغامرة بسمعة الولايات المتحدة الإئتمانية
فالضرر على قاعدة الجمهوريين من أغنياء الولايات المتحدة نتيجة تخفيض التصنيف الإئتماني وإرتفاع تكلفة التأمين على الإستثمارات أكبر من ضرر القاعدة الشعبية للحزب الديموقراطي الذين سيعانون من إرتفاع التأمين على القروض السكنية والإجتماعية و بالتالي ترسيخ أزمة الرهن العقاري من جديد
إذا من المتوقع أن يتم التوصل إلى حل يرضي كافة الأطراف يوم الجمعة الموافق 22 يوليو وقد يبدو ذلك على تحركات الأسواق العالمية ليوم الخميس
و السوق السعودي تحديداً يوم السبت
وان كانت الأخبار إيجابية سينعكس ذلك على سوقنا يوم الأحد القادم بإذن الله
 

الراقي

بوعبدالله
التسجيل
3 ديسمبر 2004
المشاركات
18,143
الإقامة
بيتنا
ياشباب اللي يحدث في امريكا يأثر على الأسواق الحية ولكن سوقنا ميت 90% مملوك لتجار يبون الحكومة تدفع لهم فلوس علشان ينقذون فلوسهم مر عليكم تجار بهذا الجشع
 

Navigator

مشرف
طاقم الإدارة
التسجيل
14 نوفمبر 2007
المشاركات
30,488
الإقامة
الكويت
ياشباب اللي يحدث في امريكا يأثر على الأسواق الحية ولكن سوقنا ميت 90% مملوك لتجار يبون الحكومة تدفع لهم فلوس علشان ينقذون فلوسهم مر عليكم تجار بهذا الجشع

السلام عليكم

حي الله بو عبدالله

كيف حالك يالحبيب
 

متدرب أصيل

عضو مميز
التسجيل
25 يناير 2008
المشاركات
3,277
نقلاً عن ال bbc يوم الإثنين 18 يوليو

يتابع العالم باهتمام شديد انباء الجدل السياسي بين الادارة الديمقراطية والمعارضة الجمهورية في الولايات المتحدة بشأن الدين الفيدرالي.

وتحتاج ادارة الرئيس باراك اوباما الى رفع سقف الدين الحكومي فوق 14.3 تريليون دولار قبل الثاني من اغسطس/اب المقبل لتتمكن من الاقتراض لسد عجز الميزانية.

روابط ذات صلةأوباما يحذر من الركود إذا فشلت مفاوضات سقف الديونتراجع أسعار النفط بسبب أزمة الديون الأوروبية لا اطمئنان في مسألة ديون اليوناناقرأ أيضا
موضوعات ذات صلةمختارات، الولايات المتحدة، اقتصاد وتنميةويرفض الجمهوريون الموافقة على رفع سقف الدين ما لم تلتزم الحكومة بخفض الانفاق باكثر من تريليون دولار.

ولا يريد اوباما الالتزام بخفض الانفاق لانه حسب قوله سيضر بالطبقة الوسطى والفقراء دون ادنى تاثر للاغنياء.

ومع اقتراب الموعد لا يبدو هناك حل في الافق في قضية ربما تبدو للوهلة الاولى امريكية بالاساس، فلماذا اذا اهتمام العالم بها الى الحد التوتر؟

فبمجرد ان اعلنت مؤسسات التصنيف الائتماني الرئيسية في العالم قبل ايام انها ستراجع التصنيف الائتماني للدين الامريكي حتى اصيبت اسواق المال في العالم بالهلع.

صحيح ان الولايات المتحدة الامريكية هي اكبر اقتصاد في العالم، ولكل اقتصادات العالم تعاملات معه بشكل او باخر وبالتالي هي متاثرة بحالته نموا وتراجعا.

لكن مشكلة المديونية الحكومية التي تربك اقتصادات اوروبا اذا وصلت الى الولايات المتحدة فان تاثير ذلك على اسواق العالم والقطاع المالي العالمي كله، ومن ثم الاقتصاد العالمي، سيكون هائلا.

سوق السندات
خشية الاسواق من احتمال خفض التصنيف الائتماني الممتاز للولايات المتحدة مرده ان ذلك سيعني على الفور خسارة سوق السندات العالمي نحو 100 مليار دولار على الفور.

فسوق السندات الامريكية يبلغ وحده اكثر من 10 تريليون دولار (اما الاربعة تريليونات الاخرى فهي مقابل تحوط داخلي)، وما يميزه عن غيره ان نصفه سندات يملكها اجانب.

واذا عرفنا ان 4.5 تريليون دولار تقريبا هي سندات خزانة مملوكة لحكومات ومؤسسات غير امريكية، يمكن فهم سبب الانزعاج العالمي من احتمال خفض التصنيف الائتماني لامريكا.

وحسب احدث ارقام متاحة من وزارة الخزانة الامريكية، فان اكبر دائن للولايات المتحدة الان (بقدر ما يملك من سندات خزانة امريكية) هي الصين بمبلغ 1.152 تريليون دولار بنهاية ابريل/نيسان.

تليها اليابان بمبلغ 906.9 مليار دولار، ثم بريطانيا التي تملك ما قيمته 333 مليار دولار من سندات الخزانة الامريكية.

اما الدول المصدرة للنفط فتاتي في الترتيب الرابع لمالكي سندات الخزانة من غير الامريكيين عند 221.5 مليار دولار.

ولا يقتصر الامر على الاقتصادات الكبرى والصاعدة، بل ان بلدا مثل مصر لديه سندات خزانة امريكية بقيمة 13.6 مليار دولار.

وفي الوقت الذي يبتعد فيه المستثمرون عن سندات الدين الاوروبية يزيد الاقبال على سوق السندات الامريكي، على الرغم من كل الارقام السلبية حول افاق نمو الاقتصاد.

ففي السنوات القليلة الاخيرة تضاعف حجم الاقتراض اليومي الامريكي من ملياري دولار الى نحو 4 مليارات دولار.

التعثر
منذ عقود والعالم كله حريص على الا تتراجع قيمة الدولار الامريكي والا يجد الامريكيون مشكلة في الاقتراض لسد العجز.

لكن مع وصول الدين الامريكي الى نحو 100 في المئة من الناتج المحلي الاجمالي وعدم وضوح الرؤية بشأن التعافي الاقتصادي، ربما يقترب الوضع من نقطة عدم امكانية استمراره هكذا.

فالى اي مدى يمكن للولايات المتحدة ان تتحمل خفض تصنيفها الائتماني؟ وما هي احتمالات "الافلاس"، بمعنى التخلف عن سداد الديون ـ او لنقل التعثر؟

تتميز سوق السندات الامريكية بانها مقومة بعملتها، الدولار، ومن ثم قد لا تكون هناك خطورة كبيرة ـ امريكيا ـ في خفض التصنيف الائتماني درجة او اكثر.

ولتخسر الصين ودول النفط وبريطانيا واليابان وغيرها بضعة مليارات من الدولارات نتيجة انهيار قيمة ما تملكه من سندات.

اما الامريكيون فيستفيدون في الواقع من خفض قيمة عملتهم، حتى لو ادى ذلك الى ارتفاع معدلات الفائدة فلن يكون مشكلة كبيرة لانها لا تزال عند ادنى مستوياتها منذ سياسة التخفيف النقدي التي اعقبت الازمة المالية العالمية.

لكن التعثر مشكلة اخرى، وستؤدي الى تبعات اوسع نطاقا ليس فقط على القطاع المالي العالمي فحسب بل على الاقتصاد العالمي لفترة ليست بالقصيرة.

فتخلف امريكا عن سداد ديونها لن تجدي معه محاولات انقاذ، كما حدث مع اليونان وايرلندا والبرتغال مثلا، ومن ثم سيكون الحل هو ان تشطب امريكا قدرا كبيرا من ديونها وتخفض قيمة الدولار بشدة.

سيساعد ذلك على ضبط دفاتر الحكومة الامريكية، وربما تستطيع الانطلاق اقتصاديا ببرامج انفاق واستثمارات جديدة تنشط عجلة النمو.

لكن مقرضي امريكا في انحاء العالم سيتاثرون سلبا بشدة، ليس فقط بسبب خسارتهم من شطب ديون مستحقة لهم وانما بسبب انهيار قيمة كثر من تعاملاتهم الدولية المقومة بالدولار.

لكن الارجح ان العالم لن يتوقف عن اقراض امريكا والاستثمار فيها، فاقتصادها رغم كل المشاكل لا يزال الاكبر والاكثر تنوعا وحيوية
.
 

بدجت

عضو نشط
التسجيل
29 سبتمبر 2007
المشاركات
1,276
الإقامة
الكويت
أميركا مهددة بالإفلاس...!!!!!!!!!

الثلاثاء 19 يوليو 2011 11:11 :http://kw.albaladonline.com/ar/NewsDetails.aspx?pageid=10160#.TiVm-li41Ik.twitter

أخفقت المفاوضات التي يجريها الرئيس الأميركي باراك أوباما حتى الآن مع قادة الكونغرس بهدف خفض العجز المالي في البلاد ورفع سقف الديون السيادية، الأمر الذي يهدد بإشهار إفلاس الولايات المتحدة أوائل الشهر المقبل لأول مرة في تاريخها.

وفي رسالة وجهت للجمهوريين المسيطرين على مجلس النواب قال المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني "إذا كنتم تريدون خفضا كبيرا في الإنفاق فإن الفرصة سانحة لتحقيق ذلك إذا كانت لدينا الرغبة في الوصول إلى حل وسط"، مضيفا أن الرئيس أوباما وإدارته يدرسون مع قادة الحزب الجمهوري والحزب الديمقراطي في إجراءٍ بديل لرفع سقف الدين العام حتى تتمكن الحكومة الأميركية من الوفاء بالتزاماتها المالية.

وكي لا تعلن واشنطن عجزها عن سداد التزاماتها المالية، اقترح زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل إجراء "سد الثغرة" الذي يتيح زيادة سقف الدين على ثلاث مراحل، والذي يمكن أن يشمل اتفاقا لخفض العجز في الميزانية بمقدار تريليون دولار مادام الجمهوريون سيوافقون على بعض إجراءات زيادة إيرادات الخزانة العامة.

وإذا لم يتم الاتفاق بين الحزبين الرئيسين في الكونغرس قبل الثاني من الشهر المقبل على رفع سقف المديونية فإن الولايات المتحدة مهددة بعدم القدرة على الوفاء بالتزاماتها المالية.

ويبدي زعيم الجمهوريين ورئيس مجلس النواب جون بونر تشددا حيث يؤكد أن حزبه لا يوافق على أي زيادات ضريبية.

ويبرر الجمهوريون موقفهم بأن أي زيادة في الضرائب على الشركات الكبرى من شأنه أن يؤثر سلبا على الاستثمارات التي تضمن زيادة فرص العمل في حين يعاني الاقتصاد الأميركي من معدل بطالة مرتفع عند 9.2%.

وحذرت مؤسستا "موديز" و"ستاندرد آند بورز" للتصنيف الائتماني من خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة ما لم يتم التوصل إلى اتفاق على رفع سقف الدين العام عن مستواه الحالي البالغ 14.3 تريليون دولار.

وبلغت الديون الأميركية السقف المحدد يوم 16 مايو الماضي. ولجأ البيت الأبيض إلى كافة الإجراءات التي تتيح لها سداد فواتيرها، لكنها غير قادرة على الاستمرار في ذلك بعد الثاني من أغسطس المقبل.
 

بدجت

عضو نشط
التسجيل
29 سبتمبر 2007
المشاركات
1,276
الإقامة
الكويت
في ظل تفاقم أزمة ديونها ..هل تبيع أميركا بناها التحتية ...؟

http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/2F478C65-EA0C-4EAE-9EED-04BCC9A18263.htm

حذرت الكاتبة ليزا سويشر الأستاذة في كلية السياسة والتخطيط والتنمية في جامعة ساوثرين كاليفورنيا من أن تلقى الولايات المتحدة نفس المصير الذي آلت إليه اليونان جراء أزمة الديون التي لحقت بها.


ولفتت سويشر النظر في مقال نشرته صحيفة لوس أنجلوس تايمز الأميركية إلى أن أزمة الديون قد تدفع الولايات المتحدة إلى بيع البنية التحتية وخصخصتها كما حدث في اليونان.


وتقول الكاتبة إنه في الوقت الذي تعرض فيه اليونان قطاع نقلها بطائراته وقطاراته وطرقاته للبيع، على الأميركيين أن يراقبوا جيدا وأن يعوا الدرس، لأن بوادر الانتهاء إلى المصير ذاته قد لاحت الأسبوع الماضي عندما قدم رئيس لجنة قطاع النقل والبنية التحتية في الكونغرس الأميركي مشروع قانون يخسف موازنة قطاع النقل إلى نصف ما كانت تطمح إليه إدارة أوباما العام الماضي.


ويأتي هذا التطور في وقت تقول فيه رابطة المهندسين المدنيين الأميركية إن الولايات المتحدة ستحتاج إلى تريليون دولار خلال العقد القادم فقط لصيانة البنية التحتية الحالية.



تقول الكاتبة إن تجربة خصخصة مطار هيثرو لم تكن مشجعة (الأوروبية)
وتتطرق الكاتبة إلى موضوع تسليم البنى التحتية إلى القطاع الخاص، وتقول إنه قد يكون له إيجابيات في جوانب معينة، ولكنه غير ناجع إستراتيجيا، حيث من الشائع أن يدر هذا النوع من الخصخصة مبالغ طائلة للشركات المنفذة ولكنه يترك المواطن دافع الضرائب دون أي ضمانات بأنه سيحصل على خدمات أفضل وبأسعار أفضل.


وتستعرض الكاتبة التجربة الأوروبية في هذا المجال وتقول إن الكثير من دول أوروبا اتجهت إلى خصخصة البنى التحتية، وأصبح على المواطن أن يدفع إذا أراد استخدام الطريق السريع، وأن يدفع إذا أراد التنزه في حديقة. وتستطرد بأن من مزايا هذا النظام تجنيب المواطن دفع ضرائب عالية، لكنه مناسب فقط لأولئك الذين يمتلكون نقودا.


ثم تعود الكاتبة إلى سرد أمثلة عملية على مرافق تمت خصخصتها ولكنها لم تعط للمستخدم خدمة أفضل، ومن أهم أمثلتها مطار هيثرو الشهير في العاصمة البريطانية لندن. إذ إن هذا المطار أصبح منذ خصخصته مصدرا لقصص مخيفة عن فقر الخدمات وسوء التنظيم.


وتنهي الكاتبة مقالها بنصيحة إلى المسؤولين في الولايات المتحدة مفادها أن السبيل إلى شراكة صحية بين الدولة والقطاع الخاص في استثمار البنى التحتية هو الحفاظ على مصداقية الدولة وعدم خسف الميزانيات من جهة والمحافظة على الأصول الموجودة بحالة جيدة، لأن ذلك هو السبيل إلى جذب استثمارات ناجحة تضمن خدمات جيدة دون أن تثقل كاهل دافع الضرائب.
 

قدساوي

عضو نشط
التسجيل
18 أكتوبر 2010
المشاركات
1,033
بنك أوف أميركا ميريل لينش يتكبد خسائر قياسية بواقع 8.8 مليارات دولار في الربع الثاني بسبب دفع تسوية لحاملي سندات
 
أعلى