قديم بن عتيجججججججججججججججججججججججججججججججججججج
قديم بن عتيجججججججججججججججججججججججججججججججججججج
خذ هذي الرسالة مني ووصلها حق صاحبك الى تدافع عنه عصام الحراميييييييييييي
الله يلعنه دنيا واخرررررررررررررررررررره الله يلعنه الله يلعنه الله يلعنه ويلعن كل واحد يدافع عنه
الله يحرقك يا عصام يا جناحتي انت ومن يعاونك ومن يدافع عنكككككككككككككككككككككك
الله يلعنك لعنة اكبر من لعنه رب العالمين على فرعون الله يلعنككككككككككككككككككككك
الله يلعنك بعدد حبات المطررررررررررررررر انت ومن يدافع عنكككككككككككككككككككككك
الله يلعنك بعد بورقات الشجر انت ومن يدافع عنك ويقف معككككككككككككككككككككككك
الله يلعنك ويحرقك مثل ما حرقت قلوب البشررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر
الله يلعنك بعدد حبات الرمل انت ومن يعاونك ويقف بجانب ويدافع عنككككككككككككككككككك
ها بن عتيج شرايك بهاللعنة روح وصلها حقه
وانت تقول السوق انه متذبذب لا وبالله جبت شي جديد
الله تشبه السوق المتذبذب بوضع الشركة الي كلها حرامية
لا وبعد تحط صوره للملعون ان شاء الله
يا اخي لو عندك ذرة خجل واحترام للاخوان الموجودين والي انحرقت قلوبهم
وهم يدافعون عن صغار المستثمرين ما قلت لهم انه الحرامي اخلاقه عالية بل بالعكس
لازم تقول انه اخلاقة اوطى اوطى من مخلوق دنيئ بالدنيا
ويا اخي افضل انك تروح تشفلك روم ثاني تطبل فيه لعصاممممممممممممممممممم
يعني لو جبت واحد اثول وخليته يشوف شنو مكتوب عن الحرامي
ما يكتب الكلمتين الي انت كتبتهم
اتقي الله يا اخي فهناك يوم قيامة ستحاسب عليه ولا بعد عصام الحرامي نساك انه فيه يوم قيامة
حسبي الله ونعم الوكيل في كل ظالم
اخي الفاضل اسوق هنا بعض الاحاديث للفائدة :
عن عبدالله بن مسعود قال ,قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " سباب المسلم فسوق وقتاله كفر" متفق عليه
وعن ابي الدرداء قال, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة" رواه مسلم
وعن سمرة بن جندب قال , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" لا تلاعنوا بلعنة الله ولا بغضبه ولا بالنار " اخرجه ابو داود
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" ((ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذي))(3) رواه الترمذي ومعنى الطعان: الذي يقع في أعراض الناس بالذم والغيبة. واللعان : كثير اللعن، واللعن هو الطرد من رحمة الله. والفاحش : ذو الفحش في كلامة وفعله, والبذي : السفيه الفاحش في منطقه وإن كان كلامه صدقا.
ولم يبح لنا ديننا حتى سب العاصي، فعن أبى هريرة رضي الله عنه قال: ((أتي النبي برجل قد شرب. قال: اضربوه. قال أبو هريرة: فمنا الضارب بيده والضارب بنعله والضارب بثوبه فلما انصرف قال له القوم أخزاك الله قال: لا تقولوا هكذا، لا تعينوا عليه الشيطان ))(1) رواه البخاري.
ومعنى أخزاك الله : أي أهانك الله وأذلك، قال ابن علان الصديقي رحمه الله : "وجه عونهم الشيطان بذلك أن الشيطان يريد بتزيينه له المعصية حصول الخزي فإذا دعوا عليه به فكأنهم قد حصلوا مقصود الشيطان فالرسول يقول: (( من قذف مملوكه بالزنى يقام عليه الحد يوم القيامة إلا أن يكون كما قال ))(2) متفق عليه .
معنى اللعن وخطورته:
إن اللعن يعني الطرد والإبعاد من الخير أو من رحمة الله تعالى.
ولا يتصور أن تتمكن هذه الآفة من لسان مؤمن أبدًا: "ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء". وفي الحديث الذي رواه الإمام مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا ينبغي لصدِّيق أن يكون لعَّانًا".
لعن المؤمن جناية عظيمة:
إن لعن المؤمن جناية عظيمة لا ينبغي لمسلم أن يتجرأ عليها، ويكفي في بيان قبح هذه الجناية قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لعن المؤمن كقتله".
قال الإمام النووي رحمه الله: فالظاهر أنهما سواءٌ في أصل التحريم وإن كان القتل أغلظ.
احذر أن ترجع عليك اللعنة:
فإنك إن لعنت شيئًا لا يستحق اللعن رجعت عليك اللعنة حتى لو كان الملعون ريحًا مسخرة ، فعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أن رجلاً نازعته الريحُ رداءه على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فلعنها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا تلعنها فإنها مأمورة، وإنه من لعن شيئًا ليس له بأهل رجعت اللعنة عليه".
لعن المعيَّن:
من المتفق عليه بين أهل العلم تحريم اللعن، يقول الإمام النووي رحمه الله تعالى: [ واتفق العلماء على تحريم اللعن؛ فإنه في اللغة الإبعاد والطرد، وفي الشرع الإبعاد من رحمة الله تعالى، فلا يجوز أن يبعد من رحمة الله تعالى من لا يعرف حاله وخاتمة أمره معرفة قطعية؛ فلهذا قالوا: لا يجوز لعن أحد بعينه مسلمًا كان أو كافرًا أو دابة إلا من علمنا بنص شرعي أنه مات على الكفر أو يموت عليه كأبي جهل وإبليس، وأما اللعن بالوصف العام فليس بحرام كلعن الواصلة والمستوصلة، والواشمة والمستوشمة، وآكل الربا وموكله، والمصورين والفاسقين، والظالمين والكافرين، ولعن من غيَّر منار الأرض ...] فهذا لعن عام ولا يخص أحداً بعينه.
طهِّر لسانك من اللعن:
إذا كان اللعن بهذه الخطورة والفحش والشناعة فحريٌّ بكل مؤمن يرجو لنفسه النجاة يوم لا ينفع مال ولا بنون أن ينزه لسانه ويطهره من هذه الآفة المهلكة وليستحضر نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك حين قال:
"لا تلاعنوا بلعنة الله، ولا بغضبه، ولا بالنار".
نسأل الله أن يطهر ألسنتنا وقلوبنا وجوارحنا من كل ما يغضبه سبحانه، والحمد لله رب العالمين