آخــــر الأخبـــــار ...... مع ابو فلاح ......... 1

الحالة
موضوع مغلق

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
بلغ ربح (الشامل) 754 الف د.ك لل9 أشهر المنتهية في30-09-2010‏
يعلن سوق الكويت للأوراق المالية أن مجلس ادارة شركة الشامل الدولية ‏
القابضة (الشامل) قد اجتمع يوم الاربعاء الموافق 10-11-2010، واعتمد
البيانات المالية المرحلية للشركة للفترات المنتهية في 30-09-2010 ،
وفقا لما يلي:‏
ِ1) الفترات الحالية:‏
البند ال3 أشهر المنتهية في 30-09-10 ال9 أشهر المنتهية في 30-09-10‏
الربح(د.ك) 130.853 754.869‏
ربحيةالسهم (فلس كويتي) 1.9 11.2‏
اجمالي الموجودات المتداولة - 13.392.132‏
اجمالي الموجودات - 14.588.269‏
اجمالي المطلوبات المتداولة - 5.205.612‏
اجمالي المطلوبات - 5.664.751‏
ِ اجمالي حقوق المساهمين - 8.923.518‏
بلغ اجمالي الايرادات من التعاملات مع الاطراف ذات الصلة مبلغ 0 د.ك
بلغ اجمالي المصروفات من التعاملات مع الاطراف ذات الصلة مبلغ 0 د.ك
ِ2) الفترات المقارنة:‏
البند ال3 أشهر المنتهية في 30-09-09 ال9 أشهر المنتهية في 30-09-09‏
الربح (د.ك) 432.162 1.238.300‏
ربحية السهم(فلس كويتي) 6.5 18.4‏
اجمالي الموجودات المتداولة - 13.105.200‏
اجمالي الموجودات - 14.000.127‏
اجمالي المطلوبات المتداولة - 4.557.319‏
اجمالي المطلوبات - 4.945.492‏
اجمالي حقوق المساهمين - 9.054.635‏
 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
تراجع العجز التجاري الأمريكي إلى 44.5 مليار دولار



قلصت الولايات المتحدة العجز في ميزانها التجاري في ايلول/سبتمبر بفضل حيوية صادراتها، بحسب أرقام نشرتها وزارة التجارة، أمس، في واشنطن .

وتراجع العجز التجاري بحسب الأرقام المصححة وفق التقلبات الموسمية، إلى 5 .44 مليار دولار بالمقارنة مع 5 .46 مليار (رقم مصحح) الشهر الماضي .

وكان المحللون يتوقعون هذا التراجع، ولكن بفارق اقل . وكانوا يراهنون على ان تستفيد القوة الاقتصادية الأولى في العالم من تراجع سعر صرف الدولار الذي يجعل صادراتها اكثر قدرة على المنافسة في أسواق العالم .

غير ان العجز يبقى رغم ذلك مرتفعاً حتى من المنظار الأمريكي، وهو ثالث اكبر عجز يسجل منذ كانون الثاني/يناير 2009 .

وحققت الولايات المتحدة في ايلول/سبتمبر زيادة في الصادرات بنسبة 3 .0% بالمقارنة مع الشهر السابق، لتصل إلى 1 .154 مليار دولار، وهو اعلى مستوى يسجل منذ أغسطس/ آب 2008 .

اما الواردات، فتراجعت بنسبة 0 .1% عن أغسطس إلى 1 .198 مليار دولار .

والولايات المتحدة متهمة منذ سبتمبر/ أيلول بتعمد تخفيض سعر عملتها لتعزيز موقعها بالنسبة لمنافسيها في الأسواق العالمية .

ورد وزير الخزانة تيموثي غايتنر على هذه الاتهامات، مؤكداً أن حكومته تتمنى ان يكون الدولار قوياً .

واعتبر صندوق النقد الدولي في تشرين الأول/اكتوبر ان سعر الدولار اعلى بقليل من قيمته الفعلية، على خلاف اليورو والين والجنيه الاسترليني .

والخلل في المبادلات التجارية وأسعار صرف العملات مدرج بين المواضيع الاساسية على جدول أعمال قمة مجموعة العشرين لكبرى الدول الغنية والناشئة التي ستبدأ اليوم في سيؤول .

من ناحية أخرى أظهر تقرير حكومي أمس أن مطالبات الأمريكيين بإعانات البطالة تراجعت أكثر من المتوقع ونزل متوسط أربعة أسابيع إلى أدنى مستوياته في عامين مشيراً إلى بعض التحسن في سوق الوظائف الضعيفة .

وقالت وزارة العمل الأمريكية إن الطلبات الجديدة للحصول على إعانة بطالة انخفضت إلى 435 ألفاً حسب بيانات معدلة على أساس فصلي في الأسبوع المنتهي في السادس من نوفمبر/تشرين الثاني من 459 ألفاً معدلة .

وكان المحللون توقعوا تراجع المطالبات إلى 450 ألفاً من 457 ألف مطالبة قبل التعديل .

وتراجع متوسط المطالبات في أربعة أسابيع الذي يعتبر مؤشرا أفضل على اتجاه سوق العمل إلى 446500 مطالبة، وهو أدنى مستوى منذ سبتمبر/أيلول عام 2008 .
 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
مؤشر نيكي يسجل أعلى مستوى له في أربعة اشهر ونصف


رويترز
صعد مؤشر نيكي القياسي للاسهم اليابانية 0.5 بالمئة الي أعلى مستوى له في اكثر من اربعة اشهر ونصف في التعاملات المبكرة يوم الخميس مدعوما بمشتريات في اسهم شركات التصدير مع استمرار هبوط الين مقابل الدولار.

وارتفع المؤشر 47.59 نقطة الي 9878.11 نقطة في الدقائق العشر الاولى للتعاملات ببورصة طوكيو.

وزاد مؤشر توبكس الاوسع نطاقا 0.4 بالمئة الي 856.14 نقطة.
 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
بلغ ربح (منا قابضة) 7.4 مليون د.ك لل9 أشهر المنتهية في 30-09-2010 ‏
يعلن سوق الكويت للأوراق المالية أن مجلس ادارة شركة منا القابضة
ِ(منا قابضة) قد اجتمع يوم الخميس الموافق 11-11-2010، واعتمد
البيانات المالية المرحلية للشركة للفترات المنتهية في 30-09-2010 ،
وفقا لما يلي:‏
ِ1) الفترات الحالية:‏
البند ال3 أشهر المنتهية في 30-09-10 ال9 أشهر المنتهية في 30-09-10‏
الربح(د.ك) (411.601) 7.464.217‏
ربحيةالسهم (فلس كويتي) (0.62) 11.32‏
اجمالي الموجودات المتداولة - 206.329.278‏
اجمالي الموجودات - 301.389.189‏
اجمالي المطلوبات المتداولة - 44.108.610‏
اجمالي المطلوبات - 133.843.603‏
ِ اجمالي حقوق المساهمين - 164.308.768‏
بلغ اجمالي الايرادات من التعاملات مع الاطراف ذات الصلة مبلغ 8.846.811 د.ك
بلغ اجمالي المصروفات من التعاملات مع الاطراف ذات الصلة مبلغ 380.163 د.ك
ِ2) الفترات المقارنة:‏
البند ال3 أشهر المنتهية في 30-09-09 ال9 أشهر المنتهية في 30-09-09‏
الربح (د.ك) (238.819) 5.298.591‏
ربحية السهم(فلس كويتي) (0.36) 9.78‏
اجمالي الموجودات المتداولة - 192.389.494‏
اجمالي الموجودات - 284.187.452‏
اجمالي المطلوبات المتداولة - 16.630.740‏
اجمالي المطلوبات - 125.893.773‏
اجمالي حقوق المساهمين - 155.013.375‏
علما بان تقرير مراقبي الحسابات يحتوي على اساس الاستنتاج المتحفظ التالي:‏
أ- لم نقم بمراجعة المعلومات المالية المرحلية المجمعة المكثفة للشركة ‏
التابعة "الشركة الكويتية المصرية للاستثمار العقاري ش.م.م" والشركتين ‏
الزميلتين وهما شركة دريم لاستثمار الاراضي والثروة السمكية ش.م.م (شركة
الصديق لاستصلاح الاراضي والثروة السمكية - شركة توصية بسيطة سابقا)‏
وشركة منا للاستثمار ش.م.ك. (مقفلة) وقد تم تدقيق الشركة الكويتية المصرية
للاستثمار العقاري ش.م.م. من قبل مدققين مستقلين اخرين كما في 30 يونيو 2010‏
بينما تمت مراجعة شركتي دريم ومنا للاستثمار ش.م.ك. (مقفلة) من قبل ‏
مدققين مستقلين اخرين كما في 30 سبتمبر 2010. وقد تم تقديم تقارير المدققين
المشار اليهم اعلاه الينا دون تحفظ ويستند استنتاجنا فيما يتعلق بالمبالغ ‏
المدرجةوالخاصة بالشركة التابعة والشركتين الزميلتين فقط الى تقارير هؤلاء ‏
المدققين . تمثل موجودات وايرادات الشركة التابعة 14% و0% (في 31 ديسمبر 2009:
ِ4% و 0% ‏وفي 30 سبتمبر 2009: 4% و 0%) من اجمالي المجمع ذو الصلة. اضافة ‏
الى ذلك فإن حصة المجموعة من اجمالي صافي الموجودات ونتائج الشركتين ‏
الزميلتين المذكورتين اعلاه تمثل 9.6% و 5.7% (في 31 ديسمبر 2009: 10.15%‏
و5.74% وفي 30 سبتمبر 2009: 10.45% و 0.3%) من اجمالي الموجودات ‏
المجمعة والنتائج على التوالي .‏
ب- لم تقم الشركة باحتساب النتائج من شركتين زميلتين وهما شركة الشاهد ‏
العقارية ش.م.ك ( مقفلة) وشركة مداخل الخير للتجارة العامة والمقاولات ذ.م.م
نتيجة لعدم توفر المعلومات المالية المرحلية المكثفة الخاصة بكلاهما. لم ‏
نتمكن من القيام باية اجراءات مراجعة وعليه فلا يمكننا ابداء استنتاج فيما ‏
يتعلق بالمبلغ المدرج في المعلومات المالية المرحلية المجمعة المكثفة التي ‏
تتعلق بالشركتين المذكورتين اعلاه. تمثل حصة المجموعة في اجمالي صافي ‏
الموجودات ونتائج الشركات الزميلة 2.4% و 0% (في 31 ديسمبر 2009:‏
ِ2.5% و 0% وفي 30 سبتمبر 2009: 2.5% و 0%) من اجمالي الموجودات ‏
والنتائج المجمعة للمجموعة .‏
كما يحتوي تقرير مراقبي الحسابات على التأكيد على الموضوع التالي :‏
دون تحفظ اضافي على رأينا، نود ان نلفت الانتباه الى ايضاحات (5) و(6) ‏
و(7) و(16)‏
 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
النفط يرتفع لاعلى مستوى في 25 شهراً







(رويترز) - ارتفع النفط لاعلى مستوى في 25 شهرا متجاوزا 88 دولارا للبرميل يوم الخميس بعد أن دفع الناتج الصناعي القوي الطلب الصيني الى مستوى قياسي مرتفع وهبوط مخزونات الوقود بشكل حاد في الولايات المتحدة أكبر مستهلك للنفط في العالم.
وارتفع الخام الامريكي الخفيف للشحنات تسليم ديسمبر كانون الاول 51 سنتا الى 88.32 دولار للبرميل بحلول الساعة 1040 بتوقيت جرينتش بعد أن لامس في وقت سابق 88.55 دولار مسجلا أعلى مستوى منذ أكتوبر تشرين الاول 2008. وزاد خام القياس الاوروبي مزيج برنت 34 سنتا الى 89.30 دولار للبرميل بعد أن لامس أعلى مستوى فيما يزيد عن عامين في وقت سابق.
ونما الانتاج الصناعي الصيني 13.1 في المئة في أكتوبر عن العام الماضي ليدفع استهلاك النفط في ثاني أكبر مستهلك في العالم الى صعود قياسي عند 8.92 مليون برميل يوميا.
وأظهرت بيانات حكومية يوم الاربعاء هبوط مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة بشكل غير متوقع الاسبوع الماضي بينما تراجعت مخزونات الوقود متجاوزة التوقعات
 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
تحوّل من الخسارة في الأشهر التسعة... وربحية السهم 16.1 فلس
أرباح مفاجئة لـ «التجاري» بـ 20.5 مليون دينار









أعلن البنك التجاري الكويتي تحقيق صافي أرباح لمساهمي البنك عن فترة الأشهر التسعة المنتهية في 30 سبتمبر 2010 مقدارها 20.5 مليون دينار كويتي، مقارنة بخسارة بلغت نحو 1.7 مليون دينار كويتي في الفترة المقابلة من عام 2009. وبلغت ربحية السهم نحو 16.1 فلس، مقارنة بخسارة بلغت نحو 1.3 فلس في الفترة المقابلة من عام 2009.
وبلغ مجموع أصول البنك كما في 30 سبتمبر 2010 نحو 3.6 مليار دينار كويتي، في مقابل 3.6 مليار دينار كويتي قبل 12 شهراً، بينما بلغت حقوق المساهمين 464.2 مليون دينار كويتي، في مقابل 439.9 مليون دينار كويتي في 31 /12 /2009. وقد بلغ معدل كفاية رأس المال للبنك في 30 سبتمبر 2010 نسبة بلغت 19.88 في المئة، في مقابل 18.22 في المئة في 31 /12 /2009. وهذه النسبة تفوق الحد الأدنى المقرر من قبل بنك الكويت المركزي البالغ 12 في المئة، وتعادل أكثر من ضعفي نسبة كفاية رأس المال المحددة عالمياً بموجب تعليمات بازل 2، وهو ما يعكس القاعدة الرأسمالية القوية التي يتمتع بها البنك.
وأكد البنك التجاري الكويتي أنه يواصل دوره الريادي للحد من مصاريف التشغيل، والتي انخفضت بواقع 5 في المئة مقارنة بالفترة نفسها من عام 2009، كما انخفضت تكاليف الموظفين خلال الفترة نفسها.
وفي تعقيبه على النتائج المالية للبنك للربع الثالث من العام، قال رئيس مجلس الإدارة بدر سليمان الأحمد «إن البنك التجاري الكويتي ينتهج استراتيجية محددة وواضحة المعالم تهدف إلى استمرارية الدور الريادي للبنك في قطاع الخدمات المصرفية للأفراد في الكويت، وكذلك تعزيز دوره البارز وتواجده النشط في قطاع الخدمات المصرفية للشركات، ليُصبح أفضل بنك في مجال أنشطة الأعمال التجارية، ومن ثَمَّ تعزيز ربحية البنك».
ووجه البنك التجاري الكويتي «الشكر الجزيل لعملاء البنك الأعزاء لثقتهم في منتجات البنك واختيارهم البنك التجاري كمصدر لخدماتهم المصرفية، وللجهاز التنفيذي بالبنك وجميع موظفي البنك لإخلاصهم وتفانيهم في العمل، وللمساهمين الكرام لدعمهم المتواصل للبنك».
وبتشغيل البنك التجاري لثاني أكبر شبكة فروع مصرفية متكاملة في الكويت تضم الآن 53 فرعاً تغطي كافة أنحاء الكويت، يوفر البنك مجموعة متكاملة من الخدمات والمنتجات والحلول المصرفية الشاملة للعملاء أينما تواجدوا.
 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
380 مليار دولار الاستثمار في النفط والغاز العام الجاري




سنغافورة - رويترز: قالت مؤسسة وود ماكينزي الاستشارية إن الاستثمار في أعمال التنقيب عن النفط وإنتاجه عالمياً سيرتفع هذا العام إلى 380 مليار دولار. وقال إيان براون المدير الإقليمي لأبحاث قطاع دول المنبع لدى وود ماكينزي في بيان إن الإنفاق سيرتفع 19 مليار دولار في 2010 عنه في العام الماضي، لكنه سيظل أقل من مستواه في 2008 بنسبة 10 في المئة. وأضاف أنه جرى استئناف أو توسيع كثير من الخطط بدعم من توقعات بأن يظل الطلب وأسعار السلع الأولية قوياً نسبياً على المدى البعيد.
ولفت إلى أن الثقة عادت إلى الكثير من المناطق وقطاعات الصناعة على الرغم من
أن مثل هذا التأثير ليس متناغماً في أنحاء العالم. وتقود عمليات النفط والغاز الأميركية غير التقليدية، لا سيما الغاز الصخري التعافي بدعم من عمليات الحفر الأفقي في ساحل خليج المكسيك ومشروعات جديدة في أستراليا والعراق وسوف يستثمر العراق 10 مليارات دولار في السنوات الثلاث القادمة.
لكن الإنفاق يتباطأ في روسيا وكندا، حيث قد لا يعود إلى مستوياته في 2008 قبل نهاية العقد الحالي وفق ما ذكرته وود ماكينزي.
 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
«المركزي» أصدر تعميماً إلى البنوك وشركات الاستثمار والصرافة يطلب الالتزام بالقرار 1929
الكويت تبدأ تطبيق العقوبات الدولية ضد إيران

طلب بنك الكويت المركزي من جميع البنوك المحلية وشركات الاستثمار وشركات الصرافة الكويتية تطبيق العقوبات الدولية الجديدة بحق إيران، في تعاملاتها مع المؤسسات المالية الإيرانية، بما في ذلك «تجميد اي أصول أو موارد مالية أو غيرها لها صلة» بالبرامج او الأنشطة النووية الإيرانية «الحساسة».
وجاء القرار في تعميم تسلمته البنوك والمؤسسات المالية أمس، مرفقاً بكتاب من وزارة الخارجية إلى البنك المركزي توضح فيه «ما يتعين اتخاذه من قبل دولة الكويت» تجاوباً مع قرار مجلس الامن رقم 1929، الذي صدر بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة».
وأوضحت وزارة الخارجية في كتابها أن القرار «يتصف بالإلزام للدول»، واقترحت «اتخاذ كافة الإجراءات المناسبة تماشياً مع معطيات هذا القرار، بأخذ الحيطة والحذر في التعامل مع المؤسسات المالية الإيرانية».
وعرضت وزارة الخارجية الفقرات المتعلقة بالمؤسسات المصرفية والمالية في القرار الدولي، ومنها تلك المتعلقة بـ «منع جميع الدول تزويد ايران من قبل رعاياها او من اراضيها بالتدريب التقني والموارد او الخدمات المالية والمشورة وغير ذلك من الخدمات او المساعدة في ما يتعلق بتوريد الاسلحة وما يتصل بها من أعتدة».
وبينت كذلك أن القرار الدولي ينص على «منع الدول تقديم الخدمات المالية بما فيها خدمات التأمين واعادة التأمين او تحويل اي اصول او موارد مالية او غيرها الى اراضيها او عبرها او منها الى رعاياها او الى كيانات منظمة بموجب قوانينها بما في ذلك فروعها بالخارج او الى اشخاص او المؤسسات المالية في اراضيها او من جانب هؤلاء اذا كان لديها معلومات توفر اساسا معقولا للاعتقاد بأن تلك الخدمات أو الاصول او الموارد يمكن ان تسهم في انشطة ايران النووية الحساسة، من حيث الانتشار او في تطوير منظومات ايصال الاسلحة النووية وذلك بوسائل منها تجميد اي أصول أو موارد مالية أو غيرها لها صلة بتلك البرامج او الأنشطة تكون موجودة في أراضيها او تدخل اراضيها بعد الآن، او تكون خاضعة لولايتها أو تصبح خاضعة لها بعد الآن، وتعزيز الرقابة لمنع جميع تلك المعاملات وفقا لسلطاتها وتشريعاتها الوطنية».
وأشار كتاب «الخارجية» المرفق بتعميم «المركزي» إلى أن القرار الدولي يلزم السلطات الكويتية والمؤسسات المالية بجملة ممارسات توفر اساسا معقولا للاعتقاد بأن تلك الخدمات او الاصول او الموارد يمكن ان تسهم في انشطة ايران النووية الحساسة، منها:
- اليقظة عند اجرائهما معاملات تجارية مع الكيانات المنشأة في ايران او الخاضعة لولايتها، بما فيها التابعة لقوات حرس الثورة الاسلامية وشركة جمهورية ايران الاسلامية للنقل البحري، واي افراد او كيانات يعملون باسمها او بتوجيه منها، والكيانات التي تمتلكها او التي تسيطر عليها بطرق من بينها السبل غير المشروعة.
- حظر افتتاح فروع او مكاتب تابعة او مكاتب تمثيل جديدة لمصارف ايرانية على الأراضي الكويتية، وكذلك حظر قيام المصارف الايرانية بإنشاء مشاريع مشتركة جديدة مع مصارف خاضعة لولايتها او الحصول على مصلحة ملكية فيها او اقامة او تعهد علاقات مراسلة معها من اجل منع التزويد بالخدمات المالية.
- حظر قيام المؤسسات المالية الكويتية بفتح مكاتب تمثيل او مكاتب تابعة او حسابات مصرفية في ايران.


 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
السوق أمس نموذج مصغّر لما سيحدث إذا أُفشلت...
«اتصالات»: برنامج سندات وصكوك بـ 8 مليارات دولار لصفقة «زين»


أعلنت مؤسسة الإمارات للاتصالات «اتصالات» عن إنشاء برنامج لطرح سندات وصكوك اسلامية قيمته الإجمالية 8 مليارات دولار.
ويبلغ حجم السندات 7 مليارات دولار، في حين يبلغ حجم الصكوك الإسلامية 1 مليار دولار.
وستقوم الشركة بطرح البرنامج في الأسواق العالمية بعملات وآجال متعددة، في الوقت الذي ترى فيه الحاجة إلى إصدارها.
وقالت «اتصالات» إن هذا البرنامج سيمكنها من تحقيق التوازن بين البدائل التمويلية المتاحة، وسيمكنها أيضا من الوصول إلى قاعدة عريضة من المستثمرين لتمويل وإدارة سداد الديون بفعالية.
من جهة أخرى، أعطى تراجع سوق الكويت للأوراق المالية أمس نموذجاً مصغراً عما يمكن أن يحدث من تداعيات سلبية إذا نجحت المساعي الرامية إلى إفشال صفقة بيع حصة الغالبية في مجموعة «زين» لشركة «اتصالات» الإماراتية.
وربما يشكل ذلك «كرتاً أصفر» يحذّر من يعنيهم الأمر من عواقب فشل صفقة «زين» على السوق والشركات والاقتصاد، وليس فقط على الاطراف المستفيدة منها مباشرة.
فتراجع المؤشر الوزني أكثر من 6 نقاط، وتداول الكثير من الأسهم بالحد الأدنى، خصوصاً سهم «زين» الذي أغلق منخفضاً 100 فلس عند 1.4 دينار، كلها معطيات لا تفسير لها إلا التصعيد الذي بدأته بعض الأطراف المساهمة في «زين» أخيراً، ويخشى أن تتفاقم سلبياتها أكثر إذا استشعر المتداولون بأن جهود إفشال الصفقة تكسب نقاطاً.
ولولا نشاط أسهم البنوك أمس لكانت حال السوق أسوأ بكثير من التراجع الذي انتهى إليه المؤشر عند الإغلاق، والذي قارب الـ50 نقطة.
وبرزت المخاوف لدى صغار مساهمي «زين» خصوصاً، من خلال العروض الكثيفة التي لم تفلح معها محاولات تصعيد السهم من قبل بعض الأطراف، وهي المحاولات التي فسرها البعض بأنها ترمي إلى جعل السعر السوقي قريباً من سعر الصفقة، لصرف أنظار صغار المساهمين عن الدخول فيها. إلا أن القلق من التصريحات والبيانات التصعيدية رفع منسوب القلق.
ويخشى العديد من مديري الاستثمار من أن تمتد التأثيرات السلبية لهذا التصعيد إلى السوق ككل، خصوصاً وأن صفقة «زين» تعد قارب النجاة الذي يتمسك به السوق لحل معضلة عمق السيولة، ولاستعادة الثقة. وإذا ما أجهضت موجة الارتفاع التي بدأت مع الإعلان عن العرض الإماراتي فإن تماسك السوق سيتطلب جهوداً أكبر بكثير من الجهد المطلوب الآن.
ويبدو أن تطورات الأيام الأخيرة عصفت بتوجهات الكثير من المحافظ المالية والصناديق الاستثمارية التي كانت تحاول بناء مراكز مالية جديدة على أسهم مدرجة وعند مستويات سعرية ظلت تتحرك في نطاقها لفترة بهدف التأسيس استعداداً د لجولة ما بعد عيد الأضحى المبارك.
وجاءت تحركات بعض الاطراف المساهمة في «زين» بآثار سلبية على حركة المؤشرات العامة للبورصة ما أدى الى هبوط حاد في أسعار عشرات الأسهم المدرجة سواء القريبة او البعيدة عن «زين» الامر الذي خلق حالة من الهلع لدى اوساط صغار المستثمرين في السوق ليفضلوا التسييل على الاحتفاظ بأسهمهم الى ما بعد عطلة العيد.
وتراجع سهم «زين» أمس الى الحد الأدنى ليصل الى1.400 دينار بعد أن اقفل عند أعلى مستوى له منذ أشهر عند مستوى 1.5 دينار حيث شهد عمليات بيع وتسييل ملحوظة خصوصاً خلال الدقائق الأخيرة من الوقت المخصص للجلسة، ليس فقط على «زين» بل على السلع المرتبطة بها، حيث تشير معلومات الى ان محافظ كبيرة هي التي قادت حركة البيع على تلك الأسهم ما أشاع جوا من عدم الثقة في أوساط المتداولين ليشاركوا بدورهم في عمليات البيع.
وفي المقابل، ظلت بعض الأسهم الاخرى متماسكة الى حد كبير بسبب تمسك بعض اللاعبين عليها، حيث ينتظر لتلك الأسهم وغالبيتها من ذوات الأسعار المنخفضة أن تكون وجهة للمحافظ والصناديق خلال ما تبقى من عمر العام الحالي الى جانب بنوك قيادية مدرجة يتوقع لها الاستفادة من تطورات اقتصادية مثل خطة التنمية وغيرها.
وتؤكد آراء تحليلية أن عدم الكشف عن نتائج بعض الشركات كان له أثر في تراجع الأسعار السوقية لأسهمها حيث فضل أوساط المتعاملين تسييلها بدلاً من الترقب لما ستؤول اليه الأمور سواء بايقاف تلك الأسهم أو الاعلان عن خسائر للربع الثالث.


 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
نتائج «التجاري» أعطت دفعاً مفاجئاً
أرباح البنوك تزيد 30 في المئة




مع إعلان البنك التجاري الكويتي أرباحه عن الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي، اكتمل إعلان البنوك الكويتية لنتائجها الفصلية، التي أظهرت في المحصلة النهائية نمواً بنسبة 29.64 في المئة خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي لتبلغ 428.1 مليون دينار.
وشكلت أرباح «التجاري» مفاجأة بارتفاعها إلى 20.5 مليون دينار، مقارنة بخسائر في الفترة المقارنة، وقياساً بالأرباح الضئيلة التي حققها البنك في النصف الأول، مما شكل دفعاً لأرباح القطاع ككل.
وشكلت نتائج «التجاري» دفعاً أكبر لنتائج القطاع المصرفي في الربع الثالث، التي قفزت بنسبة 55.93 في المئة، إلى 168.1 مليون دينار، مقارنة بـ107.8 مليون دينار في الربع الثالث من العام الماضي. ويمكن الملاحظة أن ثمانية من أصل تسعة بنوك حققت نمواً في أرباحها، في حين سجل بنك واحد تراجعاً في أرباحه.
وتقود هذه الحصيلة إلى الاعتقاد بأن الربع الرابع ربما يشهد تحسناً أكبر للنتائج، خصوصاً وأن بنوكاً كبرى ينتظر أن تشهد متغيرات إيجابية مهمة في الربع الأخير، لاسيما بيت التمويل الكويتي، الذي تبرز مؤشرات إلى تمكنه من ترتيب معظم الملفات التي كانت تستنزف جهده وموارده، وآخرها توقيع اتفاقية إعادة جدولة ديون شركة عارف الاستثمارية، التي يملك أكثر من نصف رأسمالها، تجاه الدائنين المحليين، والبالغة نحو 280 مليون دينار.
وشكل البنك التجاري بهذه الأرباح ثالث أكثر المصارف الكويتية أرباحاً خلال الفصل. ومع ذلك ظل بنك الكويت الوطني الرافعة الرئيسية لأرباح القطاع، إذ استأثر وحده بنحو 46 في المئة من أرباح القطاع.
وعلى الرغم من أن الأرقام غير متاحة عن مخصصات جميع البنوك الكويتية في الربع الثالث، فإن المؤشرات تظهر تراجعاً واضحاً، يمكن تلمسه من تراجع مخصصات ستة بنوك أعلنت نتائجها بنحو 26 في المئة خلال الأشهر التسعة، من 223 مليون دينار إلى 148.5 مليون دينار، علماً بأن بيانات النصف الأول كانت قد كشفت عن تجنيب البنوك مخصصات بقيمة 300.7 مليار دينار.




 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
تحويل «تعمير للاستثمار» إلى شركة مساهمة مقفلة





اجتماع مجلس الادارة
قرر المساهمون بشركة تعمير للاستثمار تحويل الكيان القانوني للشركة، من شركة محدودة المسؤولية إلى شركة مساهمة مقفلة برأسمال مصرح بقيمة 40 مليون ريال عماني، وعليه فقد انعقد في نوفمبر الجاري بمقر الشركة بمبنى «مركز الأعمال» بالخوير اجتماع الجمعية التأسيسية، وذلك بحضور المساهمين والإدارة التنفيذية للشركة، وذلك لإتمام إجراءات تحويل كيان الشركة إلى شركة مساهمة مقفلة.
وقد تم خلال اجتماع اللجنة التأسيسية انتخاب أعضاء مجلس الإدارة، وهم:
سالم بن احمد الغزالي (رئيس مجلس الادارة)، طارق عبدالوهاب العدساني (نائب الرئيس)، وعضوية كل من عبدالله دخيل الجسار وعبدالرزاق الصديقي ومحمد غيث الغيث وايمن ابوالفضل.
وتم تأسيس الشركة في عام 2006 نتيجة تحالف «شركة المجموعة الذهبية» ومقرها مسقط والشركة الأولى للاستثمار و«شركة الشامية للاستثمار العقاري التابعة لمجموعة دخيل الجسار وأولاده بالكويت.
 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
أرباح الأشهر التسعة تنمو 3%
«المباني»: 35% نسبة إنجاز المرحلة الثالثة من «الأفنيوز»



أعلنت شركة المباني عن تحقيق أرباح صافية بلغت 15.57 مليون دينار كويتي بواقع 31.02 فلساً للسهم الواحد في الأشهر التسعة من العام الحالي، بارتفاع نحو %3 مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وقالت الشركة في بيان صحافي، إنها في الفترة ذاتها من العام الماضي حققت أرباحا بقيمة 15.16 مليون دينار كويتي بواقع 30.15 فلساً للسهم الواحد.
وارتفعت أرباح الربع الثالث 2010 بنسبة تفوق %5 مقارنة بأرباحها في الفترة نفسها خلال 2009، إذ بلغت أرباح الربع للعام الحالي 5.18 ملايين دينار، في حين بلغت 4.93 ملايين دينار في الربع الثالث لعام 2009.
وذكرت أن مجموع الأصول بلغ 247.58 مليون دينار بارتفاع قدره %13،4 عن المستوى الذي وصلت إليه مع نهاية الربع الثالث من العام الماضي. مبينة أن مجموع حقوق المساهمين ارتفع بمعدل %9،5 ليصل إلى 123.45 مليون دينار.
وأكدت الشركة أن النتائج الايجابية تعكس السياسة المتميزة التي تنتهجها الشركة والتي تمكنها من تنفيذ مشاريعها وخططها قصيرة وطويلة المدى.
وبينت أنها ماضية في انجاز المرحلة الثالثة من مشروع الأفنيوز، والتي بدأ العمل بتنفيذها منذ أكتوبر 2009 ، حيث حققت تقدما في انجاز المشروع بما نسبته 35 بالمائة، وسيتم البدء بتسليم عدد من المحلات الى المستأجرين في الربعين الثاني والثالث من العام المقبل.
يذكر أن تكلفة بناء المرحلة الثالثة من الافنيوز تصل الى 150 مليون دينار (أكثر من 500 مليون دولار)، ويمتد المشروع على مساحة تبلغ 100 ألف متر مربع، وتبلغ مساحة البناء 420 الف متر مربع.
وتتضمن المرحلة الثالثة 6 مناطق مختلفة، وهي منطقة المجمع، استكمالا للمرحلتين الأولى والثانية، والتي تتضمن محلات التجزئة ومطاعم وسوق الذهب. والمنطقة الثانية الخاصة بالبازار، ومنطقة السوق الكويتي القديم بأجوائه التراثية، وحي سوكو الذي سيوفر مساحة للشباب للتعبير عن أفكارهم من خلال صالات العرض والمقاهي.
كما تتضمن المرحلة الثالثة منطقة الجراند أفنيو، التي تعتبر العمود الفقري للمشروع، والتي تربط كل مناطقه ببعضها، وهي تتميز بالشارع الواسع الممتد والمكيف بعرض 24 متراً، وبطول 650 متراً، إضافة الى مجمع برستيج الذي يتضمن أرقى الماركات العالمية، منها المتجر البريطاني الشهير هارفي نيكولز.


 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
مجموعة دبي تشكل لجنة لمناقشة ديونها وإعادة هيكلتها
قالت مجموعة دبي، التابعة لشركة دبي القابضة المملوكة لحكومة دبي، إنّها قد شكّلت لجنة تنسيقية لمناقشة ديون المجموعة بهدف إعادة هيكلتها، وانّ المجموعة مستمرة في الإيفاء بالتزاماتها المالية.
وأضافت أنّ اللجنة تظم عدداً من البنوك وأنّها قد قامت بتطورات معتبرة في مناقشة الالتزامات المالية المستحقة على مجموعة دبي، وأنّ مجموعة دبي واثقة بأنّ نتائج أعمال اللجنة ستكون إيجابية وفي مصلحة كل الأطراف المعنية.
ولم تكشف مجموعة دبي عن قيمة ديونها، غير أنّ مصرفيين قدّروها بحدود 12 مليار دولار.
تجدر بالإشارة إلى أنّ مجموعة دبي هي شركة للخدمات المالية المتنوعة وهي تابعة لدبي القابضة، وتنشط في الأسواق الإقليمية والعالمية، وتركز أعمالها في ثلاثة قطاعات أساسية هي الأعمال المصرفية والاستثمار والتأمين
 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
تقرير أسواق المال الخليجية الأسبوعي: الدوحة يكسب 2.2% والسعودي 1.6% والكويتي دون 7 آلاف نقطة
دبي يواصل تراجعه وأبو ظبي يتماسك والمنامة يتراجع 1%




تصدَّر السوق القطري أسواق المال الخليجية هذا الأسبوع بعدما صعد 2.2 في المئة، وفي المقابل كان سوق دبي أكبر الأسواق الخاسرة، في حين هبط الكويتي دون مستوى 7 آلاف نقطة والمنامة 1 في المئة، وربح السعودي ومسقط 1.6 في المئة، وأقفل سوق أبوظبي متماسكاً.

تباينت إقفالات الأسبوع الأخير، وهو أسبوع ما قبل العطلة الأطول خلال العام لكثير من أسواق المنطقة، وكانت الصدارة لمصلحة سوق الدوحة، الذي تخطى مستوى 8 آلاف نقطة بنجاح، بينما تراجع سوقا الكويت ودبي وخسرا أكثر من 2.5 في المئة.

الرابحة

عاد مؤشر سوق الدوحة إلى تصدر مؤشرات الأسواق الخليجية مرة أخرى متخطياً مستوى 8 آلاف نقطة، بعد أن نجح في إضافة 170 نقطة دفعة واحدة ليكون أكبر المؤشرات، ليستمر في تكوين اكبر المؤشرات الخليجية رقميا مقفلا على مستوى 8073.7 نقطة، وهو أعلى إغلاق منذ سنتين تقريبا، كاسبا ما نسبته 2.2 في المئة، وجاء دعم المؤشر عبر تداولات الأسهم الكبرى، خصوصا صناعات قطر وبروة وبنك قطر الإسلامي.
وتعادل سوقا السعودية ومسقط من حيث المكاسب، إذ ربح الأول 100 نقطة تعادل 1.6 في المئة، مقفلا على مستوى 6443.6 نقطة، مدعوما بتداولات قطاع البتروكيماويات ومستعيداً جل خسائر شهر أكتوبر، وذلك بإضافة مكاسب الاسبوع الماضي الى ما كسبه خلال هذا الأسبوع، وكذلك حقق سوق مسقط ارتفاعا بـ104 نقاط، وبنفس نسبة ارتفاع السوق السعودي ليقفل على مستوى 660.5 نقطة، وكان ارتفاعه بدعم من أداء أسهمه القيادية، خصوصا بعد مكاسب المؤشرات العالمية خلال بداية الأسبوع، والتي كانت داعما رئيسيا لأسواق المنطقة الرابحة.
لم تتجاوز مكاسب مؤشر سوق أبوظبي 8 نقاط تعادل ثلث نقطة مئوية، والتي انفك من خلالها عن أداء سوق دبي، والذي مازال يشهد عمليات جني أرباح بعد مكاسب كبيرة حققت خلال شهر أكتوبر الماضي، وبعد موافقة دائني شركة دبي العالمية على خطة إعادة هيكلة الديون والتي قدمتها الشركة الكبرى في دبي، وأقفل مؤشر أبوظبي على مستوى 2758.4 نقطة.

الخاسرة

كان الأكبر خسارة مؤشر سوق دبي، الذي واصل تراجعه للأسبوع الثاني على التوالي وبنفس الوتيرة تقريبا، وبعد ارتفاعات كبيرة حققها خلال شهر أكتوبر فقد خلال هذا الاسبوع أيضا 2.7 في المئة تعادل 46 نقطة، ليتخلى عن مستوى 1700 نقطة، ويقفل بالقرب منه، وتحديدا على مستوى 1691.6 نقطة.
وتراجع أيضا سوق المنامة بنسبة 1 في المئة بعد أن حذف 15 نقطة مستقرا على مستوى 1450.4 نقطة، وهو السوق الأصغر في المنطقة الخليجية والأدنى سيولة.

السوق الكويتي

تراجعت الثقة بأداء السوق الكويتي، وهي الأهم من أي مؤشرات اخرى، والتي تدهور بعضها بشكل واضح، وطغى اللون الأحمر على جميع مؤشرات السوق الكويتي مع نهاية اقفاله أمس، وتراجع المؤشر السعري فاقدا 2.5 في المئة تعادل 175 نقطة ليكسر مستوى 7 آلاف نقطة، ويستقر بعيدا عنه أيضا وعند مستوى 6950 نقطة، وكذلك تراجع المؤشر الوزني الأثقل بنسبة 2 في المئة فاقداً 10 نقاط، ومستقرا على مستوى 471.3 نقطة.
وكذلك تراجعت متغيرات السوق العامة الثلاثة قياسا على الأسبوع الماضي، وفقدت السيولة نسبة 18.1 في المئة قياسا على أداء الاسبوع الماضي، وتراجع النشاط بنسبة 47 في المئة، وهو ما يشير الى تراجع رغبة المتداولين عن الدخول في استثمارات رأسمالية، وكان السبب الأبرز هو تداعيات صفقة 'زين' وما يحصل من جدل حولها بين كبار الملاك وصناع السوق، لتتراجع شهية المستثمرين أيضا، وكان العامل الآخر هو بدء عطلة العيد الأطول خلال العام.
ويبقى ترقب إعلانات الأرباح وما يتم بشأن صفقة 'زين' أبرز العوامل المؤثرة خلال ما تبقى من هذا العام، إضافة الى أثر التصريحات الحكومية بشأن الاستمرار بخطة التنمية بما يتماشى وتطلعات الاقتصاديين والذين يعولون عليها كثيرا في دفع مسيرة النمو الاقتصادي والتنمية في الكويت خلال الأعوام المقبلة.

وتعادل سوقا السعودية ومسقط من حيث المكاسب، إذ ربح الأول 100 نقطة تعادل 1.6 في المئة مقفلا على مستوى 6443.6 نقطة، مدعوما بتداولات قطاع البتروكيماويات ومستعيدا جل خسائر شهر أكتوبر الماضي، وذلك بإضافة مكاسب الأسبوع الماضي إلى ما كسبه خلال هذا الأسبوع، وكذلك حقق سوق مسقط ارتفاعا بـ104 نقاط وبنفس نسبة ارتفاع السوق السعودي ليقفل على مستوى 660.5 نقطة، وكان ارتفاعه بدعم من أداء أسهمه القيادية، خصوصا بعد مكاسب المؤشرات، وتراجع أيضا سوق المنامة بنسبة 1 في المئة بعد أن حذف 15 نقطة، مستقرا على مستوى 1450.4 نقطة، وهو السوق الأصغر في المنطقة الخليجية والأدنى سيولة.
 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
سلة خامات أوبك ترتفع 35 سنتاً لتستقر عند 85.27 دولاراً


أعلنت منظمة الدول المصدرة للنفط 'أوبك' ارتفاع سعر سلة خاماتها الـ12 بمقدار 35 سنتاً، لتستقر عند 85.27 دولارا للبرميل أمس الأول بعد ان كانت 84.92 دولارا يوم الثلاثاء الماضي.
وذكرت النشرة الاقتصادية ان المعدل السنوي لسعر السلة للعام الماضي بلغ 76.11 دولارا للبرميل.
وتضم سلة 'أوبك' التي تعد مرجعا في مستوى سياسة الإنتاج 12 نوعاً، وهي خام 'صحارى' الجزائري والإيراني الثقيل و'البصارة' العراقي وخام التصدير الكويتي وخام 'السدر' الليبي وخام 'بوني' النيجيري والخام البحري القطري والخام العربي الخفيف السعودي وخام 'مريات' والخام الفنزويلي و'جيراسول' الأنغولي و'أورينت' الاكوادوري
.
 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
جنرال موتورز تحقق أرباحاً وسيولة نقدية للربع الثالث على التوالي
الدخل الصافي 2 مليار دولار والعائد على السهم 1.20 دولار


أعلنت شركة جنرال موتورز نتائجها المالية للربع الثالث، المنتهي بتاريخ 30 سبتمبر 2010، حيث جاءت كما يلي:
• الإيرادات بلغت 34.1 مليار دولار.
• الدخل الصافي بلغت قيمته 2.0 مليار دولار ويعزى إلى أصحاب الأسهم المشتركة.
• 1.2 دولار قيمة العائد على السهم الواحد على أساس مخفف ومعدل بالكامل وبنسبة تقسيم 3-1.
• وصلت العائدات قبل حساب الفائدة والضرائب إلى 2.3 مليار دولار.
• بلغت السيولة النقدية من جراء النشاطات التشغيلية 2.6 مليار دولار.
• 1.4 مليار قيمة السيولة النقدية الحرة.
وقال كريس ليدل، نائب الرئيس والرئيس المالي لشركة جنرال موتورز: «تظهر نتائج الربع الثالث، التي سجلت أرباحاً وسيولة نقدية إيجابية للفترة الثالثة على التوالي، نجاح الشركة في تحقيق تقدم كبير».
وقد سجلت «جنرال موتورز» أميركا الشمالية ايرادات قبل احتساب الفائدة والضرائب للربع الثالث، بلغت 2.1 مليار دولار، متفوقة على الربع الثاني من عام 2010 الذي وصلت فيه الايرادات إلى 1.6 مليار دولار. وفي المقابل، سجلت «جنرال موتورز» أوروبا خسائر قبل احتساب الفائدة والضرائب بلغت 0.6 مليار دولار، مقارنة بخسائر الربع الثاني التي وصلت فيه إلى 0.2 مليار دولار، وسجلت «جنرال موتورز» العمليات الدولية ايرادات قبل احتساب الفائدة والضرائب بلغت 0.6 مليار دولار، أي أقل بقيمة 0.7 مليار دولار، مما تم تسجيله في الربع الثاني.
هذا ووصل حجم السيولة النقدية من جراء النشاطات التشغيلية إلى 2.6 مليار دولار، وبعد تعديل نفقات رأس المال البالغة 1.2 مليار دولار، يصل الرقم إلى 1.4 مليار دولار.
هذا وتتوقع «جنرال موتورز» تحقيق نتائج ايجابية لما يتعلق بالايرادات قبل احتساب الفائدة والضرائب خلال فترة الربع الأخير، على الرغم من أنها على مستويات أقل مما كانت في الأرباع الثلاثة الأولى، إلى جانب تحقيق أرباح في النتائج الاجمالية لعام 2010.
 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
وسط مخاوف حرب العملات... أوباما يدعو قادة مجموعة العشرين إلى التعاون لضمان النمو الاقتصادي
لا يوجد بلد قادر بمفرده على الوصول إلى انتعاش قوي
دافع أوباما عن «العمل الحاسم الذي أقدمت عليه الولايات المتحدة لمنع انهيار النشاط الذي نجم عن أعمق أزمة واجهتنا منذ أجيال»، داعياً الدول إلى عدم الاعتماد على الصادرات لكي تنتشلها من المشاكل الاقتصادية التي تغرق فيها.

حث الرئيس الأميركي باراك أوباما قادة دول مجموعة العشرين على تنحية خلافاتهم جانبا، والعمل معا والتعاون من أجل تحقيق تعافي الاقتصاد العالمي.
وقال أوباما، الذي كان يتحدث قُبيل انعقاد قمة مجموعة العشرين في عاصمة كوريا الجنوبية سيول، إن بلاده ستلعب دورها في هذا المجال، وذلك من خلال خلق فرص عمل جديدة ومعالجة حالات الاختلال في التوازنات الاقتصادية العالمية.
وأضاف الرئيس الأميركي قائلا إن الولايات المتحدة ليس بوسعها وحدها استعادة النمو الاقتصادي، لكنه أقر أن بلاده يجب أن تتغير.
وقال: 'عندما تلعب كل الدول دورها، فسنستفيد جميعنا من النمو الأكثر ارتفاعا'.

«عمل حاسم»

لكن أوباما دافع عن 'العمل الحاسم الذي أقدمت عليه الولايات المتحدة لمنع انهيار النشاط الذي نجم عن أعمق أزمة واجهتنا منذ أجيال'.
ودعا الدول إلى عدم الاعتماد على الصادرات لكي تنتشلها من المشاكل الاقتصادية التي تغرق فيها.
وقال: 'كلنا ندرك الآن أن الأساس لتحقيق انتعاش قابل للديمومة والحياة لن يتبلور إذا توقفت الأسر الأميركية عن التوفير وعادت إلى الإنفاق الذي يعتمد على الاقتراض'.

هدف «مشترك»

وأضاف: 'ومع ذلك، لا يوجد بلد يمكنه بمفرده تحقيق هدفنا المشترك بالوصول إلى انتعاش اقتصادي قوي ومتوازن وقابل للحياة'.
وقال: 'تماما كما يتعين على الولايات المتحدة أن تتغير، كذلك ينبغي أن تفعل تلك الاقتصادات التي اعتمدت في السابق على الصادرات لكي تعوِّض الضعف في العرض المتراجع'.
يُشار إلى أن قادة وزعماء دول مجموعة العشرين يجتمعون في كوريا الجنوبية في قمة تستمر يومين، ويُخشى أن يطغى على جدول أعمالها خلاف بين الولايات المتحدة والصين بشأن ما بات يُعرف بـ'حرب العملات' والاختلال في الموازين التجارية.
فقد ألقت واشنطن باللائمة على التلاعب المزعوم من قبل بكين بعملتها الوطنية 'اليوان'، لمساعدة الصادرات الصينية، قائلة إن الاختلال في الاقتصاد العالمي ناجم جزئيا عن تلك المشكلة.
ويُُخشى أن يهيمن ما يُعرف بحرب العملات على جدول اعمال القمة، إذ تواجه كل من الولايات المتحدة والصين انتقادات بشأن اتخاذهما إجراءات أدت الى خفض قيمة عملتيهما وهو ما يؤثر في القدرة التنافسية للدول الأخرى: وقال رئيس البنك الدولي روبرت زوليك إنه يرى أن هناك أجواء من التوتر.

كاميرون والصين

بدوره، أدلى رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون بدلوه في وقت سابق في الجدال الدائر، إذ دعا الصين إلى ضرورة التصرف وتصحيح الخلل الموجود حاليا في ميزانها التجاري.
ففي كلمة ألقاها في جامعة بيكينج بالصين الأربعاء، قال كاميرون: 'إن نجاح الصادرات الصينية يشكل خطرا محتملا على اقتصادات الدول الأخرى'.
وأضاف كاميرون، الذي يزور الصين على رأس بعثة تجارية بريطانية، أنه أراد أن يوضح للعالم قضية أن يرى في صعود الصين فرصة لا تهديدا، وأنه بإمكان الصين أن تلعب دورا قياديا في مجال التعامل مع المشاكل الاقتصادية، في الوقت الذي ينهض فيه العالم من الركود الاقتصادي.
لكن الرئيس الصيني هو جينتاو قال في مقابلة أُجريت معه أمس الأول إنه 'يتعين على الدول أن تواجه مشاكلها بنفسها'.
وقال آخرون إن السياسات الاقتصادية للولايات المتحدة، وخصوصا قيامها بضخ المزيد من الأموال في إطار ما بات يُعرف بسياسة 'التيسير الكمي'، قد تُعتبر شكلا من أشكال التلاعب بالعملات بغرض خدمة أغراضها الخاصة.

موقف برازيلي

وفي مؤتمر صحافي عقده أمس الأول، انتقد وزير المالية البرازيلي جيدو مانتيجا آخر برنامج مالي خرج به الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي الأميركي) في إطار سياسة 'التيسير الكمي' تلك.
وقال مانتيجا: 'المشكلة في ضخ مبلغ 600 مليار دولار إضافي في الاقتصاد الأميركي هي أن تلك الأموال لن تذهب إلى الإنتاج، ولن تخلق فرص عمل، ولن تدعم الاستهلاك المحلي'.
ومضى إلى القول: 'مع وجود المزيد من الأموال في السوق، سيستعل المستثمرون معدلات الفائدة المرتفعة في أماكن أخرى، وبالتالي يضخون الأموال في أسواق الأسهم في تلك البلدان، أو يستثمرون في السلع، مما يؤدي إلى رفع الأسعار والتسبب بالتضخم في بلداننا'.
يُذكر أن مجموعة العشرين تضم الدول الـ19 ذات الاقتصادات الأكبر في العالم، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، وقد تم تأسيس المجموعة عام 1999، وعقدت اجتماعها الأول في ذلك العام نفسه.
وقد أكسب النمو الاقتصادي الكبير في اقتصادات ثلاث من الدول الأعضاء في المجموعة، أي الصين والهند والبرازيل، أهمية إضافية لهذا التجمع الاقتصادي العالمي الذي يعقد حاليا اجتماع قمة مرتين في العام ويخطط لعقد اللقاء مرة واحدة سنويا ابتداء من العام المقبل.
(بي بي سي)

روسيا قلقة لعدم استقرار الاقتصاد العالمي

قال مصدر من الوفد الروسي المشارك في قمة مجموعة العشرين أمس، إن روسيا تشعر بالقلق، لأن الاقتصاد العالمي 'غير مستقر وغير متوازن'، ولأن بعض الدول تخفض عملاتها لتحفيز النمو.
وقال المصدر: 'نحن قلقون خاصة بسبب محاولات عدة دول اتخاذ قرارات أحادية الجانب لإضعاف عملاتها من أجل تحفيز النمو بدون الاتفاق مع الشركاء الآخرين'.

... وكندا ليست واثقة بقدرة «20 g» على التصدي للاختلالات العالمية

قال رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر إنه ليس واثقاً بأن قمة مجموعة العشرين في سول يمكنها التصدي بنجاح لمسألة الاختلالات العالمية. وقال هاربر للصحافيين: 'استمرار هذه الاختلالات مشكلة على المدى البعيد ويجب التصدي لهذه الأمور... هل سيجري التصدي لها في هذا المؤتمر... لست متأكداً لكنني أعتقد أننا سنحظى بمناقشة أكثر صراحة بشأن بعض تلك الأمور التي يجب تسويتها'. وأضاف أيضاً أنه يشعر أن قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) طبع مزيد من النقود كان الخيار الوحيد المتاح على الأقل في المدى القصير، وذلك في ضوء الضعف الشديد لمعدل نمو الاقتصاد الأميركي. وقال: 'أولئك الذين ينتقدون سياسة (مجلس) الاحتياطي الاتحادي... لا أعرف ما البديل الذي يقترحونه'.

غرينسبان ينتقد خفض واشنطن للدولار

انتقد الرئيس السابق لمجلس الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي) ألان غرينسبان سياسة الولايات المتحدة العامدة لخفض الدولار، معتبرا أن من شأن ذلك أن يدفع العالم إلى العودة للحمائية التجارية على نطاق واسع.
وفي مقالة نشرتها صحيفة فايننشال تايمز اللندنية قال غرينسبان إن سياسة إضعاف الدولار مع إبقاء الصين كذلك على عملتها منخفضة تدفع أسعار الصرف في باقي العالم إلى الارتفاع.
ويأتي مقال غرينسبان قبيل افتتاح قمة مجموعة العشرين في سول أمس، حيث ستكون مسألة العملات ومعايير تحديد قيمتها من أهم المسائل التي سيتم نقاشها.
وينظر إلى مجموعة العشرين- التي تضم أكبر الاقتصادات في العالم حيث يشكل حجم اقتصاداتها 85 في المئة من الناتج العالمي- على أنها ترسم السياسة الاقتصادية العالمية.
ونصح غرينسبان مجموعة العشرين بالعمل على دعم تجارة مفتوحة متعددة الأطراف، وأن تكون الدول الأعضاء مستعدة للتخلي عن عنصر السيطرة وحيازة كل شيء بهدف تحقيق مكاسب للجميع.
من جهته، نفى وزير الخزانة الأميركي تيموثي غيثنر تبني بلاده سياسة إضعاف عملتها لحفز اقتصادها على النمو.
وأضاف قائلا في مقابلة مع محطة تلفزيون 'سي أن بي سي' للرد على مقالة غرينسبان، 'لن نسعى أبدا إلى إضعاف عملتنا وسيلة لكسب ميزة تنافسية أو من أجل نمو الاقتصاد'.
وزادت مؤخرا الانتقادات الموجهة إلى واشنطن بعد إعلان المجلس الاحتياطي الأميركي الأسبوع الماضي ضخ 600 مليار دولار في الأشهر الثمانية المقبلة لإنعاش الاقتصاد الأميركي عبر شراء سندات حكومية طويلة الأجل.
وإثر القرار الأميركي اتهمت بكين واشنطن بالتلاعب بعملتها عبر ضخ مئات مليارات الدولارات في اقتصادها, وحذرت من أن ذلك قد يقود إلى انهيار اقتصادي عالمي، غير أن الرئيس الأميركي باراك أوباما دافع عن تلك الخطوة وعدّها لمصلحة العالم برمته.

... وجايتنر يرد: أميركا لن تضعف الدولار لتحفيز النمو

قال وزير الخزانة الأميركي تيموثي جايتنر، إن الولايات المتحدة لن تنهج أبداً سياسة لإضعاف عملتها لتحفيز اقتصادها على النمو.
وأضاف جايتنر قائلاً في مقابلة مع محطة تلفزيون (سي.ان.بي.سي) رداً على تلميح الان غرينسبان رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي السابق، أن واشنطن تتبع سياسة لإضعاف الدولار 'الولايات المتحدة لن تفعل ذلك أبداً'.
ومضى قائلاً: 'لن نسعى أبداً إلى إضعاف عملتنا كوسيلة لكسب ميزة تنافسية أو من أجل نمو الاقتصاد'
 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
لماذا تعتبر الصين ضرورة أميركية؟
تراقب الدول النامية عن كثب ما تفعله الصين، فإذا نجحت في تحقيق النمو المتوازن والدائم وتحقيق التوازن مع البيئة، فإن العديد من الدول الاقتصادية الناشئة ستتبعها.

الولايات المتحدة الأميركية تحتاج الصين لسببين رئيسيين، الأول هو أن الصين يمكنها إحداث تغيير في العالم بعد الأزمة المالية، والثاني، وهو الأكثر أهمية، هو أن المصالح الأساسية للصين تأتي منسجمة مع الولايات المتحدة.
وفي ما يتعلق بالسبب الأول، كتب المستشار في مصرف الصين المركزي، لي داوكوي، يقول إن الصين يمكنها أن تحدث تغييراً في العالم اليوم وغداً، ذلك أنها تعتبر من أكبر الدول المصدرة للبضائع المصنعة في العالم.
ومن الأمثلة على التغيير الذي يمكن أن تحدثه الصين أن أي تغيير في قيمة عملتها 'اليوان' يمكن أن يدفع باتجاه تصدير التضخم لديها إلى الدول الأخرى، وهو ما لا تحبذه الأسر والعائلات الأميركية التي تكافح من أجل الحصول على وظيفة في زمن الأزمة المالية والاقتصادية.
ويوجد في الصين أكبر احتياطي عالمي من العملة، ولديها ما يكفي لرفع أسعار الأسهم في نيويورك أو النزول بها لأسفل درك.
ورغم أنها مازالت في منتصف الطريق نحو التصنيع أو أن تصبح دولة صناعية كبرى، فإن الصين أصبحت أكبر دولة منتجة للغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري بعد أن اتبعت المنهج الغربي.
كذلك تراقب الدول النامية عن كثب ما تفعله الصين، فإذا نجحت في تحقيق النمو المتوازن والدائم وتحقيق التوازن مع البيئة، فإن العديد من الدول الاقتصادية الناشئة ستتبعها.
ولكن هل هذا يعني أن الولايات المتحدة والدول الغربية فقدت سيطرتها على العالم؟ بالتأكيد لا! فما زال الغرب يتمتع بأعلى مستويات المعيشة في العالم وأفضل الإنجازات التعليمية والأكاديمية، كما أنه يمتلك التكنولوجيا سواء عسكرية أو مدنية، كما يحتفظ بالقوة العسكرية الرادعة والمنيعة.
لكن الأهم من هذا وذاك أن الغرب ليس 'الباني' فحسب، بل و'المحرك' والمحفّز الأكثر مهارة في المؤسسات الدولية الحالية، مثل الأمم المتحدة وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي ومجموعة العشرين، وهي المؤسسات والمنظمات التي شكلها الغرب، كما أن معظم الاختصاصيين المهرة في الصين غربيون أو تدربوا في الغرب.
لكن على الولايات المتحدة والغرب أن يفهموا أنه في عالم ما بعد الأزمة حالياً، فإن مصالح الصين الأساسية تنسجم وتتسق مع الدول الغربية، فمن مصالح الصين الأساسية أن تساهم في إعادة التوازن للاقتصاد العالمي والمحافظة على السلام والرخاء العالميين.
وفي الأثناء، يتفهم قادة الصين مدى الحاجة إلى خفض الفائض في الميزان التجاري، الذي يميل لمصلحة الصين، وذلك من أجل حماية الاقتصاد الدولي، بل وفي الواقع فإن فائض الميزان التجاري الصيني انخفض وللمرة الأولى دون نسبة 4 في المئة من إجمالي الناتج المحلي، بعد أن بلغ في سنوات سابقة 9 في المئة.
ولا شك أن الجدل بشأن تعويم عملة الصين يعتبر، بالنسبة إلى المحلل لي، من أكثر العوامل المقوضة للإنتاجية، مشيراً إلى أنه لن تعمل كعصا الساحر.
ويعتقد المحلل أن الجدل حول قيمة العملة يعتبر المأساة الأكثر حزناً بالنسبة إلى صناعة السياسات الاقتصادية في عالم ما بعد الأزمة الاقتصادية، وذلك لأن كلاً من الولايات المتحدة والصين يتقاسمان المصلحة الأساسية في إعادة التوازن للتجارة والنمو.
ويعتبر المستشار للمصرف الصيني المركزي أن بكين وواشنطن أشبه بقبطاني سفينتين عملاقتين يقضيان جزءا مهما من وقتهما في الجدل حول أفضل السبل في توجيه الدفة ويتسببان في النهاية في تصادم السفينتين وغرقهما.
 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
وضوح: السوق يفقد 770 مليون دينار في أعلى تراجع أسبوعي منذ يوليو
صفقة زين تدخل منحنى جديداً وحسمها يزداد صعوبة
انخفض المؤشر السعري في الأسبوع الثاني من نوفمبر 2.45 في المئة ليغلق عند مستوى 6950 نقطة، بينما أغلق المؤشر الوزني عند مستوى 471.3 نقطة منخفضاً بواقع 2.04 في المئة، وبذلك يفقد السوق 770 مليون دينار في أعلى تراجع أسبوعي منذ يوليو الماضي.

ذكر تقرير صادر عن شركة وضوح للاستشارات المالية والاقتصادية، أن سوق الكويت للأوراق المالية شهد أكبر تراجع أسبوعي منذ يوليو، إذ تراجع المؤشر السعري بمقدار 174.7 نقطة أي بنسبة 2.45 في المئة عن إقفال الأسبوع الماضي، وبذلك يكون السوق قد فقد 770 مليون دينار في أعلى تراجع أسبوعي منذ يوليو، وقد جاءت تلك التذبذبات القوية على أثر التطورات الأخيرة بشأن صفقة 'زين-اتصالات'، والمتعلقة بإعلان شركة الفوارس نيتها رفع دعوى قضائية ضد شركة زين ورئيس أعضاء مجلس إدارتها، إذا تمت الموافقة على فتح دفاتر الشركة أمام شركة الاتصالات الإماراتية بغرض القيام بما يسمى بالفحص النافي للجهالة، من دون عرض تفاصيل الاتفاق الذي تم بين طرفي الصفقة والخاص بعملية الشراء على مجلس الإدارة.
وقد كانت ردة الفعل سلبية من قبل المتعاملين تجاه الإعلان، إذ شهد السوق يوم الإعلان عمليات بيع قوية شملت السواد الأعظم من الأسهم.
ووفق المعطيات والتطورات الأخيرة، دخلت الصفقة منحنى جديدا وبات موضوع حسمها أمراً صعباً، ولمعرفة الآثار التي قد تحدث إذا لم تتم الصفقة راجعنا أحداث التداول للفترة ما بين 28 سبتمبر 2010، وهي فترة إعلان الصفقة، حتى 7 نوفمبر 2010 في محاولة لإيجاد تصور للوضع العام، ووجدنا أن المؤشر السعري ارتفع من 6870 نقطة حتى 7117 نقطة، أي بنسبة 4 في المئة، وفي المقابل ارتفع المؤشر الوزني 7 في المئة وهو أمر طبيعي نظراً لما تمثله شركات الاتصالات وقطاع البنوك من حجم سوقي في المؤشر الوزني، إذ تبلغ نسبة تمثيل شركة زين فقط نسبة 17 في المئة من الإجمالي، لتكون في المركز الأول، يليها البنك الوطني بنسبة 15 في المئة (المزيد من التفاصيل حول مكونات المؤشر الوزني موضحة في الجدول رقم 1).

شركات مرتبطة بالصفقة

كما ارتفعت الشركات ذات العلاقة بالصفقة بنسب متفاوتة، وقد تصدر تلك الارتفاعات شركة الاستثمارات الوطنية بنسبة 54 في المئة كما هو موضح في الجدول رقم (2)، وقد شكلت السيولة المتجهة إلى تلك الشركات ما نسبته 20 في المئة من إجمالي قيمة تداولات السوق في تلك الفترة، بينما شكلت زين ما نسبته 10 في المئة من إجمالي سيولة السوق، تليها الاستثمارات بنسبة 5 في المئة.

الخطوة المقبلة

بداية يجب أن نعترف أنه إذا لم تتم الصفقة فسيفقد السوق أحد أهم المتغيرات الاستراتيجية التي كان يعول عليها في المرحلة المقبلة، إذ كان من المتوقع أن يكون لها أثر إيجابي ليس فقط على مستوى السوق، بل على مستوى الاقتصاد الكلي أيضاً، وعليه فإن السوق يكون قد فقد أحد المحركات الرئيسة له لا الكل، إذ يجب أن نعترف أيضاً أن انطلاقة السوق التي بدأت منذ يوليو الماضي حتى نهاية سبتمبر كانت نتيجة عوامل أخرى عديدة ليس من ضمنها صفقة (زين-اتصالات)، وبالتالي فإن الارتفاعات الأخيرة لعدد كبير من الشركات كانت بدوافع مضاربية بحتة، خصوصاً تلك الشركات التي لم تحقق نتائج إيجابية أو تغيرات على مستوى المركز المالي لها، وبالتالي فإن ما نريد توضيحه هنا هو أن عمليات التصحيح المقبلة أمر مستحق على البعض لا الكل، أما شدة عمليات التصحيح فهي تتفاوت بحسب الأسباب وراء تلك الارتفاعات، فكلما كان الارتفاع كبيرا من دون أسباب موضوعية كان التصحيح أشد.
وقد حققت أسهم شركات ارتفاعات في أسعارها منذ 28 سبتمبر حتى 7 نوفمبر، بهدف إعطاء المستثمرين تصورا حول طبيعة الحركة خلال تلك الفترة الحساسة، أما الحكم على ما إذا كانت الحركة والارتفاعات مبررة أم غير ذلك فنتركها للقارئ الكريم. وبالتالي فإن الخطوة المقبلة ستكون عودة من جديد إلى متابعة النتائج المالية للشركات والبحث عن فرص جديدة في السوق.

نتائج أعمال الشركات

من جانب آخر، فإن نتائج الشركات الأولية مستمرة في الظهور تباعاً، إذ بلغ عدد الشركات التي أعلنت نتائجها حتى الآن 151 شركة من أصل 227 شركة مدرجة، لتشكل ما نسبته 66 في المئة من الإجمالي، وقد أسفرت النتائج عن تحقيق 80 شركة أداءً إيجابياً مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، إذ حققت 45 شركة نمواً في الأرباح، بينما استطاعت 12 شركة من تقليص خسائرها وتحول أداء 23 شركة من الخسارة إلى الربح مقارنة بنفس الفترة، ومن جانب آخر تراجعت أرباح 69 شركة، بينما حققت 42 شركة تراجعا في نمو أرباحها، وزادت خسائر 12 شركة وتحول أداء 15 شركة من الربح إلى الخسارة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وكقراءة أولية للنتائج نجد أنها حتى الآن إيجابية، لكن المبادرة والسرعة في بناء المراكز الاستثمارية تعدان أمراً سابقاً لأوانه ومحفوفاً بالمخاطر في هذه المرحلة، إذ يجب انتظار النتائج التفصيلة من أجل تكوين تصور أشمل عن أوضاع الشركات، خصوصاً من حيث الاستمرارية في الأرباح والنمو المستقبلي.

مجريات التداول

أنهى سوق الكويت للأوراق المالية تداولات الأسبوع الثاني من نوفمبر على انخفاض، إذ أغلق المؤشر السعري عند مستوى 6950 نقطة منخفضا بنحو 2.45 ومجرياته عن إغلاق الأسبوع السابق الذي بلغ 7,124.7 نقطة، بينما أنهى المؤشر الوزني تداولات هذا الأسبوع ليغلق عند مستوى 471.3 نقطة منخفضا بواقع 2.04 في المئة مقارنة بإغلاق الأسبوع السابق عند 481.17 نقطة.
ومقارنة بتداولات الأسبوع السابق، فقد بلغ إجمالي القيمة المتداولة لهذا الأسبوع ما يقارب 257.3 مليون دينار مقارنة بنحو 314.2 مليون دينار خلال الأسبوع السابق منخفضة بنحو 18.1 في المئة، كما انخفضت كمية الأسهم المتداولة لهذا الأسبوع بنحو 47.0 في المئة لتبلغ بنهاية هذا الأسبوع 1.253 مليون سهم من خلال تنفيذ 23684 صفقة، وقد بلغ متوسط قيمة التداول اليومي 51.4 مليون د.ك من خلال متوسطات كمية متداولة تعادل 248.9 مليون سهم يومياً تقريباً على معدل 4716 صفقة يومياً.
وعلى صعيد القطاعات شهدت تداولات السوق أداء إيجابيا، إذ انخفضت جميع القطاعات ما عدا البنوك الذي ارتفع بنسبة 0.03 في المئة.
وتصدر الانخفاضات قطاع التأمين الذي أغلق مؤشره الوزني عند مستوى 298.8 نقطة، منخفضا بواقع 6.3 في المئة مقارنة بالأسبوع السابق، يليه قطاع الصناعة بواقع انخفاض مقداره 5.8 في المئة في مؤشره الوزني الذي أغلق عند مستوى 419.8 نقطة، وجاء قطاع الاستثمار في المرتبة الثالثة بنسبة 5.4 في المئة ليغلق مؤشره الوزني عند 202 نقطة.
وتذيل قطاع العقار قائمة الانخفاضات بنسبة 1.5 في المئة ليغلق مؤشره الوزني عند مستوى 216.9 نقطة.
أما من حيث نشاط القطاعات فقد تصدرها قطاع الخدمات مستحوذا على 38.7 في المئة من قيمة تداولات السوق، يليه في النشاط قطاع البنوك الذي حقق قيمة تداول تعادل 22.6 في المئة من إجمالي قيمة تداولات السوق، وحل قطاع الاستثمار في المركز الثالث بقيمة تداول تعادل 21.5 في المئة من إجمالي قيمة التداول.
 

بو فلاح

عضو مميز
التسجيل
17 يونيو 2008
المشاركات
4,467
الإقامة
الكويت
بوب كات تنظم عرضاً خاصاً لمعدات الساير

نظمت شركة بوب كات عرضا عمليا لمختلف استخدامات معداتها المتحركة، وذلك بالتعاون مع شركة بحرة التجارية «احدى شركات مجموعة الساير» في ارض المعارض بمشرف، وقد حضر العرض نخبة من المدعوين من عملاء بوب كات من مختلف قطاعات الصناعة، وكان عرضا مفعما بالتشويق والحماس من خلال عروض فعلية ومباشرة ابرزت القدرات الهائلة واللامحدودة لمعدات بوب كات المتحركة كالجرافات، والرافعات التلسكوبية، والحفارات المدمجة وتشكيلة واسعة ومتنوعة من ملحقاتها.
حضر العرض كل من ستيف شو، ومن الادارة العليا للشركة حمزة ميلاكاندي ومدير منطقة بوب كات كارل فاخوري يرافقه فريق محترف من خبراء عرض المعدات الذين حضروا من أوروبا لهذا الغرض
.
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى