آخــــر الأخبـــــار ...... مع ابو فلاح ......... 1

[دوم خسران]

شركة ايطالية توقع عقدا لتطوير حقل نفط كويتي بقيمة 4ر1 مليار يورو

(كونا) -- وقعت شركة (سايبم) التابعة لمجموعة (ايني) النفطية الايطالية هنا اليوم عقدا بقيمة 4ر1 مليار يورو لتطوير حقل نفط (جوراسك) شمالي الكويت.
وأكد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني الذي شهد توقيع العقد في تصريح صحافي على أهمية الصفقة في تعزيز التعاون مع الكويت مضيفا ان "العقد الذي فازت به الشركة الايطالية له أهمية استثنائية ليس فقط لقيمته الاقتصادية الكبيرة بل لأنه يدعم حضور شركة سايبم في الكويت".
وشدد فراتيني على اهتمام ايطاليا بتقديم حلول تكنولوجية متقدمة كالتي تطورها شركة سايبم في اطار التنافس الدولي الذي يتسم دوما بالشراسة المتنامية معتبرا الاتفاق بمثابة فرصة جديدة للشركات الايطالية في الكويت ومنطقة الخليج.
وعبر عن فخره واعتزازه بالعلاقات الثنائية المتميزة بين ايطاليا والكويت موضحا أن من شأن "العلاقات السياسية الممتازة بين ايطاليا والكويت أن تسهم في تكثيف العلاقات التجارية بين قطاعي الأعمال والشركات في البلدين".
ويقضي العقد الذي وقعه ممثلا الشركة الايطالية ومجموعة الخرافي الحاصلة على ترخيص التشغيل القيام بأعمال الاستخراج والانتاج ومعالجة النفط الخام من حقل (جوراسك) فيما ينتظر أن يتم الانتهاء من بناء التجهيزات خلال 3 سنوات تتولى بعدها شركة (سايبم) لمدة 5 سنوات ادارة الحقل الذي سينتج 150 ألف برميل من النفط يوميا. ​

 

[بو فلاح]

لتقديم الخدمات المحاسبية والاستشارية


هيئة الاستثمار تُعين «أرنست ويونغ» مستشاراً لمشروع خصخصة «الكويتية»




أعلنت لجنة الخصخصة التابعة للهيئة العامة للاستثمار في الكويت، عن اختيار شركة ارنست ويونغ كالجهة المعتمدة لتقديم الخدمات المحاسبية والاستشارية لمشروع خصخصة مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية.
وبموجب هذا العقد، ستقوم شركة ارنست ويونغ باستعراض السياسات المحاسبية الحالية، اضافة الى الاجراءات والأنظمة التي سيتم تطبيقها بعد الخصخصة، وبذل الجهود في تنفيذ الأعمال المطلوبة، وتقييم الأصول، واعداد الميزانية العمومية الافتتاحية للشركة التي سيتم نقل أصول المؤسسة اليها، وتقديم الاستشارات المحاسبية.وستقوم الشركة أيضاً بادارة غرفة بيانات ستكون مهيأة للاستخدام من قبل الجهات المشاركة في المناقصة، وكذلك تقديم الدعم والاستشارات خلال عملية الاكتتاب العام التي سيتم اتباعها في عملية اختيار الشريك من القطاع الخاص لشركة الطيران.
وقال وليد العصيمي، الشريك المدير لارنست ويونغ في الكويت: «يسعدنا ان نشارك في تنفيذ أوّل مبادرة كبرى للخصخصة تجريها الحكومة الكويتية في اطار التنمية الاقتصادية الراهنة وبرنامجها الاصلاحي.ويعكس هذا الاختيار الثقة في قدرتنا على تقديم مستوى عال من الخبرة، وتشكيل فريق يتمتع بخبرة عالمية واسعة ومعرفة عميقة بهذا القطاع».
ومن جانبه، قال فارون ديف شارما، الشريك في خدمات العمليات الاستشارية في ارنست ويونغ الكويت: «يحظى هذا المشروع بأهمية كبيرة بالنسبة لنا.وقد أثبت العمل تمتعه بتكامل وظيفي واسع واهتمام كبير بأدق التفاصيل.وفي اطار حرصنا على ضمان التماشي مع أعلى المعايير التشغيلية، قمنا بتشكيل فريق متنوع ومتعدد التخصصات من الخبراء المحنّكين».
وأضاف مطلق الصانع، الذي يتولى مسؤولية الاشراف على عملية الخصخصة بصفته رئيس اللجنة التأسيسية لخصخصة مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية: «لقد أثارت الوثائق التي قدمتها شركة ارنست ويونغ اعجابنا.ونثق بكفاءتهم وبالخبرة العالية لفريق العمل الذي تم تشكيله، وكذلك بالتزامهم بالعمل بشكل وثيق مع جميع مستشارينا لضمان نجاح عملية الخصخصة».

 

[بو فلاح]

قال إن شركات التأمين التقليدية عبرت الأزمة والتكافلية تتجرع تداعياتها


علي البحر: أرباح «الكويت للتأمين» السنوية بين 4 و4.5 ملايين دينار بنهاية 2010




رويتزر: توقع رئيس اتحاد شركات التأمين في الكويت الدكتور علي البحر ان ينمو قطاع التأمين في البلاد خلال عام 2011 بنسبة تتراوح بين 10 و%12 بفضل خطة التنمية التي تضطلع الحكومة بتنفيذها والتي تتضمن انفاق 30 مليار دينار (106 مليارات دولار) خلال أربع سنوات.
وقال البحر الذي يشغل ايضا موقع مدير عام شركة الكويت للتأمين في لقاء مع رويترز «اذا أدارت شركات التأمين الامر بشكل جيد فان نسبة النمو لن تقل عن 10 الى %12 سنويا وهذا تقدير متحفظ».
واضاف ان شركات التأمين يجب ان تكون قادرة على مواكبة الخطة التنموية وأن تستعد بمواردها المالية والبشرية لتقديم خدمات التأمين للمشاريع التي ستنشأ بموجب هذه الخطة خلال السنوات المقبلة.
وأشار البحر الى ان خطة التنمية مهمة جدا لجميع القطاعات الاقتصادية في الكويت نظرا لكون الاقتصاد الكويتي «اقتصاد ريعي يعتمد على انفاق الحكومة». وقال «الناتج المحلي لدولة الكويت لا ينمو بمبادرات القطاع الخاص وانما بالانفاق الحكومي.. القطاع الخاص لايزال يشكل نسبة ضئيلة من الناتج القومي لدولة الكويت لا تزيد عن %30 وحتى هذه النسبة يشكل قطاع المصارف نسبة كبيرة منها وهو قطاع حيوي يعتمد على مدخرات الدولة والمواطنين».
وأكد ان قطاع التأمين الكويتي تأثر بشكل كبير بتداعيات الازمة المالية العالمية من ناحيتين الاولى ان شركات التأمين تعتبر «مستثمرا كبيرا» في سوق الاوراق المالية الذي تراجع بشكل كبير والناحية الثانية تتمثل في بطء وتراجع المشاريع الكبرى خلال السنتين الماضيتين مما أدى الى ضعف عقود التأمين التي توقعها الشركات.
وقال البحر ان الكويت نجحت في تحفيز الاقتصاد من خلال ضخ الاموال عبر عدد من المشاريع التنموية وهو ما شعرت به شركات التأمين بدءا من الربع الاول من العام الجاري.
وأكد أنه ورغم هذه الظروف الا ان شركات التأمين التقليدية تمكنت من تحقيق أرباح ونتائج مالية ايجابية خلال الأشهر التسعة الاولى من 2010 بينما لم تتمكن شركات التأمين التكافلي الاسلامية من عبور الازمة نظرا لحداثة هذه الشركات وعدم تمكنها من توفير احتياطيات مالية تسندها وقت الازمات.

نتائج جيدة

وتوقع البحر ان تحقق شركة الكويت للتأمين نتائج جيدة في نهاية عام 2010 وأن تتراوح أرباحها ما بين 4 الى 4.5 ملايين دينار بمعدل ربحية للسهم الواحد يبلغ عشرين فلسا.
وكانت الشركة قد أعلنت في نوفمبر الماضي أنها حققت أرباحا بلغت 3.2 ملايين دينار في الأشهر التسعة الاولى من 2010.
وقال البحر ان الجيد في نتائج الشركة ان كل أرباحها هي أرباح تشغيلية كما أنها حققت في الأشهر التسعة الاولى من 2010 زيادة في حجم الاقساط المكتتبة تبلغ نسبتها %15 مقارنة بالفترة المقابلة من 2009.

 

[بو فلاح]

«وضوح»: حكم القضاء في العشرين من الشهر الجاري يحدد مصير صفقة «زين»







قال التقرير الاسبوعي لشركة وضوح للاستشارات المالية عن اداء سوق الكويت للاوراق المالية انه بموافقة شركة اتصالات الاماراتية على شراء نسبة %40 من أسهم شركة زين واكتفائها بتلك النسبة، تكون الصفقة قد تجاوزت أحد أكبر العقبات التي تواجهها ليتبقى الجانب القانوني والذي يتوقع حسمه في العشرين من الشهر الجاري، وعليه فاننا الآن أمام منعطف جديد بالنسبة للسوق الكويتي، اذ على المستثمرين اعادة النظر في خريطة الاستثمار الخاصة بهم وبناء استراتيجية استثمارية تتفق مع المتغيرات الحالية اذ يجب الأخذ بالاعتبار الانعكاس الحقيقي للصفقة على كل من الكتل والمجاميع الاستثمارية وعلى الاقتصاد الكلي فالتوقعات والتقديرات متباينه حول مدى تأثير الصفقة وانعكاساتها وبالتالي فانه يتوجب على المستثمرين التحرك بشكل مدروس وفق المعطيات الجديدة.

قطاع الاستثمار

واستحوذت شركات قطاع الاستثمار على كمية التداول هذا الأسبوع، ويرجع السبب وراء تلك الكميات الكبيرة الى انخفاض القيمة السعرية لتلك الأسهم فهي دون القيمة الاسمية (100 فلس)، أما الشكل العام الأمر يشير الى وجود حركة بيع على عدد من الأسهم باستثناء الشركات ذات العلاقة المباشرة والغير مباشرة مع صفقة (زين – اتصالات)، حيث شهدت الأسهم المتراجعة ارتفاع في كمية التداول وتراجع كبير في الأسعار وهو مؤشر سلبي، لكن الأهم من ذلك هو معرفة الدوافع وراء حركة البيع وهل هي استشراف من قبل المستثمرين لمواجهة تلك الشركات بالمزيد من الأزمات مستقبلاً هذا ما سيكشف عنه العام المقبل.

قطاع البنوك

وشكلت أسهم قطاع البنوك دعماً للسوق خلال تعاملات هذا الأسبوع فعلى الرغم من التداولات الضعيفة التي شهدها السوق في جلسات التداول الأولى، الا ان أسهم القطاع ساهمت بشكل كبير في عمليه حفظ توازن السوق أثناء فترة الأحداث والتصعيد السياسي الذي شهدناه في بداية الأسبوع، وعلى الرغم من ذلك لم تتراجع أسهم البنوك بل سرعان ما عادت وارتفعت من جديد وعززت بشكل كبير من مكاسب المؤشر الوزني وهي اشارة واضحة على قناعة المستثمرين بتلك الأسعار والمستقبل الايجابي الذي ينتظر القطاع.

 

[بو فلاح]

«تجمّع الخير» لديه ما يفوق النسبة المطلوبة... وصفقة التمويل على نار حامية
«اتصالات» تحرق ورقة إفشال صفقة «زين»: 40 في المئة تكفي




صبت مؤسسة الامارات للاتصالات ماء بارداً على الرؤوس الحامية الساعية لافشال صفقة بيع حصة الغالبية في شركة الاتصالات المتنقلة (زين).
فمن خلال ابداء استعدادها لشراء 40 في المئة من أسهم «زين»، قضت «اتصالات» على مساعي بعض الأطراف المحلية لافشال تجميع نسبة الـ46 في المئة التي كانت تطلبها الشركة الامارتية كشرط لاتمام الصفقة، وأحرقت هذه الورقة التي كانت تستخدم لعرقلتها.
يشار الى أن قرار «اتصالات» لم يعلن رسمياً بعد، ولم يشأ الرئيس التنفيذي للشركة محمد عمران نفيه أو تأكيده، لكنه تأكد من مصادر كثيرة وتناقلته مختلف الفضائيات ووكالات الأنباء مثل «رويترز» و«بلومبرغ».
وتكمن أهمية هذا الاعلان في أن النسبة التي جمعها «تجمع الخير» بقيادة مجموعة الخرافي حتى الآن تفوق الحد الأدنى الذي تطلبه «اتصالات».
اذ بات مؤكداً أن لدى التجمع أكثر من 41 في المئة من أسهم «زين»، من دون احتساب الأسهم التي سبق أن وقعت شركة الفوارس القابضة عقوداً ملزمة لاشراكها في الصفقة، قبل أن تسعى لسحبها لاحقاً وهي في حدود 100 مليون سهم. وهذا يعني أن أركان الصفقة اكتملت الآن (البائع والمشتري والكمية والسعر)، ولم يبق الا اتمام الأمور الاجرائية.
الجدية تأكدت
ويشير المتابعون للصفقة الى أن واقعاً جديداً نشأ بعد موقف «اتصالات» الجديد أمس، الذي أثبتت مصداقيتها وجديتها في السعي للاستحواذ على «زين»، ومرونتها في التعامل مع المستجدات بما يخدم تصميمها على اتمام الصفقة، خصوصاً أن نسبة الـ40 في المئة تتيح لها السيطرة على الشركة في الواقع العملي، طالما أن من شبه المستحيل على أي طرف أن يجمع نسبة الـ50 في المئة المتبقية (بعد خصم أسهم الخزينة البالغة 10 في المئة).
وموقف «اتصالات» هذا أسقط رهاناً لمعارضي الصفقة الذين دأبوا على التشكيك بتلك الجديّة. وجدير بالذكر أن بعض الأطراف كانت تبني حملتها على مزعم أنها لم تتبيّن مدى جدية الصفقة، فماذا ستقول الآن بعد أن قطع دابر هذا الزعم؟
وعلمت «الراي» أن نسبة الـ 40 في المئة التي تطلبها «اتصالات» هي عبارة عن حد أدنى، في ما يمكن أن تتم الصفقة بالنسبة التي تتوفر لدى التحالف البائع حتى سقف الـ 46 في المئة. وقالت مصادر متابعة لملف الصفقة ان حساب تحالف الخير بات فيه نحو 41 في المئة من أسهم «زين» سواء التي تم تحويلها الى الشركة الكويتية للمقاصة أو التي يفترض أن تكون جاهزة للتحويل ولم تحوّل كونها تحت يد شركة الاستثمارات الوطنية المخولة من قبل التحالف بترتيب الحصة المطلوبة.
وذكرت المصادر ان ملكيات الصناديق المدارة من قبل الاستثمارات الوطنية اضافة الى ملكيات شركات الاستثمار مثل «المال» و«الساحل» وغيرها لا تعترضها أي اشكاليات لدخول الصفقة حيث تم الاتفاق على تلك الاجراءات وينتظر ان توقع اتفاقيات للمشاركة في تحالف البيع الذي يتم عبر البورصة على غرار صفقات سابقة شاركت فيها جهات ذات علاقة ببعضها البعض.
التمويل
ومع انجاز المهمة على صعيد تجميع الكمية المطلوبة، تتجه الأنظار الى تفاصيل صفقة تمويل الصفقة، التي كانت محل نقاش في اجتماع بين «اتصالات» والبنوك العالمية المرشحة لتقديم التمويل في لندن أمس.
وعلمت «الراي» أن بنك الكويت الوطني كان مشاركاً في الاجتماع، لكن المعلومات عن مضمون النقاشات ظلت محل تكتم من المشاركين.
وكل ما رشح عن الاجتماع أن التوجه مازال قائماً نحو طرح سندات متوسطة الأجل بقيمة 6 مليارات دينار، من شريحتين احداها لثلاث سنوات والأخرى لخمس سنوات، في حين توفر البنوك ما تبقى من التمويل عن طريق قرض معبري تحدد قيمته بحسب الكمية التي سيوفرها «تجمع الخير» في نهاية المطاف.
وينتظر أن تكون لـ «الوطني» مشاركة بارزة في صفقة التمويل.

بين الاثنين والأحد: التداولات قفزت 11 ضعفاً

لم تترك بورصة الكويت مجالا للشك في مدى ارتباط أحوالها بحال صفقة «زين». فحال الترقب الذي قلص التداولات إلى أدنى مستوى منذ ما قبل حرب العراق في بداية الأسبوع، انقلب أمس إلى حال من الاستبشار بالمعلومات عن موافقة «اتصالات» على شراء 40 في المئة من أسهم «زين» بدلاً من 46 في المئة.
النتيجة كانت ارتفاع قيمة التداولات إلى 86.6 مليون دينار، أي نحو 11 ضعف التداولات التي سجلت الأحد الفائت.
ومن هذه التداولات استأثر سهم «زين» وحده بنحو 35.6 مليون دينار، أي ما يعادل 41 في المئة. وكان وراء هذه التداولات محاولات من بعض الجهات للتجميع على السهم في محاولة أخيرة لقطع الطريق على مجموعة الخرافي لجمع الكمية المطلوبة لإتمام الصفقة، لكن بعد أن اتضح أن «تجمع الخير» قطع خط النهاية في إنجاز هذا الأمر سلكت التداولات على السهم اتجاهاً آخر فتراجعت الطلبات نسبياً، ومالت الكفة إلى العرض فأغلق السهم على انخفاض بواقع 20 فلساً، بعد أن كان مرتفعاً خلال منتصف جلسة التداول. وعلم أن محافظ مالية تابعة لاحدى المجموعات الاستثمارية التي تملك حصة في «زين» قامت بعمليات شراء كثيفة على السهم لليوم الثاني على التوالي، من دون أن تتضح أسباب تحركها، خصوصاً وأنه جاء موازياً لشراء مكثف من المجموعة نفسها على سهم «الوطني» الذي كان ثاني أكثر الأسهم تداولاً بواقع 8 ملايين دينار تقريباً. وربط محللون هذا النشاط بدور «الوطني» كمستشار لـ «اتصالات» في الصفقة.
ونشط على وقع التطور الإيجابي أيضاً سهم «الاستثمارات الوطنية» الذي بلغت تداولاته 6.5 مليون سهم، كما سجلت معظم أسهم مجموعة الخرافي تداولات قوية وارتفاعات متباينة.

 

[بو فلاح]

النفط الكويتي بـ 86.72 دولار للبرميل





كونا - قالت مؤسسة البترول أمس ان سعر برميل النفط الكويتي انخفض 36 سنتا في تعاملات اول من امس ليستقر عند مستوى 86.72 دولار للبرميل.
ويأتي الانخفاض الطفيف لأسعار النفط الخام وسط ارتفاع الدولار الأميركي امام العملات الرئيسية في سوق العملات حيث جاءت تداولات اسعار النفط مستقرة ومنحصرة ضمن مستويات ضيقة في ظل حالة الحذر والترقب التي تعيشها الاسواق قبيل اجتماع اللجنة الفيديرالية المفتوحة بخصوص اسعار الفائدة في الولايات المتحدة في حين جاءت البيانات التي صدرت عن الاقتصاد الأميركي لتدعم الدولار الأميركي في تداولاته. وكان النفط حقق ارتفاعا جيدا في تداولاته وسط الحديث عن ارتفاع مستويات الطلب على النفط في الاقتصاد الصيني (ثاني اكبر مستهلك للنفط الخام في العالم) ناهيك عن عوامل اخرى اسهمت في ارتفاع الاسعار تمثلت في قرار منظمة (أوبك) الابقاء على مستويات الانتاج على حالها وموجة البرد القارس التي تجتاح الولايات المتحدة وأوروبا وسط شح المعروض من النفط في الوقت الحالي بسبب تلك الأجواء.

 

[بو فلاح]

التقرير الأسبوعي لشركة وضوح للاستشارات
«زين» تعيد السيولة إلى السوق من جديد







ذكر تقرير شركة وضوح للاستشارات المالية والاقتصادية أنه بموافقة شركة اتصالات الاماراتية على شراء نسبة 40 في المئة من أسهم شركة زين واكتفائها بتلك النسبة، تكون الصفقة قد تجاوزت أحد أكبر العقبات التي تواجهها ليتبقى الجانب القانوني والذي يتوقع حسمه في العشرين من الشهر الجاري.
وقالت «وضوح» اننا الآن أمام منعطف جديد بالنسبة للسوق الكويتي، اذ على المستثمرين اعادة النظر في خريطة الاستثمار الخاصة بهم وبــــناء اســـــتراتيجية استثمارية تتفق مع المتغيرات الحالية اذ يجب الأخذ بالاعتبار الانعكاس الحقيقي للصفقة على كل من الكتل والمجاميع الاستثمارية وعلى الاقتصاد الكلي فالتوقعات والتقديرات متباينة حول مدى تأثير الصفقة وانعكاساتها وبالتالي فانه يتوجب على المستثمرين التحرك بشكل مدروس وفق المعطيات الجديدة.
وأشار التقـــريـــر الـــــى ان شركـــــات قـــطاع الاســــتثمار استحوذت على كميـــة التداول هذا الأسبوع، ويــرجع الــسبــــب وراء تلـــك الكميات الكبيرة الى انخفاض القــيمة الســـعرية لتـــلك الأســــهم فهي دون القيمة الاســـمية (100 فلــس)، أما الشكل العام الأمر يشير الى وجود حركة بيع على عدد من الأسهم باستثناء الشركات ذات العلاقة المباشرة وغير المباشرة مع صفقة «زين - اتصالات»، حيث شهدت الأسهم المتراجعة ارتفاع في كمية التداول وتراجع كبير في الأسعار وهو مؤشر سلبي، لكن الأهم من ذلك هو معرفة الدوافع وراء حركة البيع وهل هي استشراف من قبل المستثمرين لمواجهة تلك الشركات بالمزيد من الأزمات مستقبلاً هذا ما سيكشف عنــــه العام المقبل.
وأفاد التقرير أن أسهم قطاع البنوك شكلت دعماً للسوق خلال تعاملات هذا الأسبوع فعلى الرغم من التداولات الضعيفة التي شهدها السوق في جلسات التداول الأولى، الا أن أسهم القطاع ساهمت بشكل كبير في عمليه حفظ توازن السوق أثناء فترة الأحداث والتصعيد السياسي الذي شهدناه في بداية الأسبوع، وعلى الرغم من ذلك لم تتراجع أسهم البنوك بل سرعان ما عادت وارتفعت من جديد وعززت بشكل كبير من مكاسب المؤشر الوزني وهي اشارة واضحة على قناعة المستثمرين بتلك الأسعار والمستقبل الايجابي الذي ينتظر القطاع.
وبين التقرير أن سوق الكويت للأوراق المالية أنهى تداولات الأسبوع الثالث من شهر ديسمبر على ارتفاع حيث أغلق المؤشر السعري عند مستوى 6.853.2 نقطـــــة مرتفـــعا بنحو 0.47 في المئة عن اغلاق الأسبوع السابق الذي بلغ 6.821.4 نقطة، في حين أنهى المؤشر الوزني تداولات هذا الأسبوع ليغلق عند مستوى 477.5 نقطة مرتفعا بنحو 2.8 في المئة مقارنة باغلاق الأسبوع السابق عند 464.5 نقطة.
وبلغ اجمالي القيمة المتداولة لهذا الأسبوع ما يقارب 197.8 مليون دينار مقارنة بنحو 91.1 مليون دينار خلال الأسبوع السابق مرتفعة بنحو 117.2 في المئة، كما ارتفعت كمية الأسهم المتداولة لهذا الأسبوع بنحو 52.1 في المئة لتبلغ بنهاية هذا الأسبوع 819 مليون سهم من خلال تنفيذ 14.774 صفقة.
وعلى صعيد القطاعات فقد شهدت تداولات السوق أداء ايجابي حيث ارتفعت جميع القطاعات المتداولة في السوق بصدارة قطاع الأغذية بنسبة 4.3 في المئة ليغلق مؤشره الوزني عند مستوى 619.3 نقطة، تلاه قطاع الخدمات والذي أغلق مؤشره الوزني عند مستوى 721.2 نقطة، مرتفعا بواقع 4.1 في المئة مقارنة بالأسبوع السابق، يليه قطاع التأمين بواقع ارتفاع مقداره 3.8 في المئة في مؤشره الوزني الذي أغلق عند مستوى 313.4 نقطة، وتذيل قطاع العقار وغير الكويتي قائمة الارتفاعات بنسبة 0.4 في المئة لكليهما ليغلق المؤشر الوزني لكل منهما عند مستوى 209.9 و560.3 نقطة على التوالي.
أما من حيث نشــــاط القـــطاعات فقد تصدرها قطاع الخدمات مستحوذا على 42.1 في المئة من قيمة تداولات السوق، يليه فـــي النشــــاط قطاع البنوك حيث حقــــــق قـــيـــمة تداول تعادل 25.8 في المئة من اجمالي قيــمة تداولات الــســـوق، و حل قـــطـــــاع الاســـتــــثــــمار فــــي المركز الثالث بقـــــيـــمة تداول تعادل 17.3 في المئة من اجــمالي قيمة التداول.
وعلى صعـــيـــد الأسهــــم فــــقد تــــصدر سهــــم «دامــــاك كــــويــــت» قائمــــة الارتفــــاعــات بواقع 32.6 في المئة ليغلق عند 122 فلسا، يليه سهم أجوان مرتفعاً بواقع 29.6 في المئة فيما جاء سهم «نفائس» في المرتبة الثالثة مرتفعا 18.8 في المئة، وفي المقابل تصدر التراجعات سهم تحصيلات بنحو 44.9 في المئة حيث أغلق عند 190 فلسا، يليه سهم الصخور متخلياً عن 31.6 في المئة ثم سهم نور بخسارة مقدارها 26.7 في المئة. أما من حيث نشاط الأسهم فقد حقق سهم «زين» أعلى قيمة تداول خلال هذا الأسبوع بلغت 61.8 مليون دينار وأغلق عند 1.520 فلسا، يليه سهم «الوطني» بقيمة تداول مقدارها 19.5 مليون دينار حيث أغلق عند 1.340 فلسا.

 

[بو فلاح]

«أوابك» تعقد اجتماعا في القاهرة




يعقد مجلس وزراء منظمة الاقطار العربية المصدرة للبترول (أوابك) اجتماعه الخامس والثمانين، السبت 25 ديسمبر 2010 في القاهرة وسيترأس الاجتماع وزير الطاقة بدولة الامارات العربية المتحدة محمد بن ظاعن الهاملي، الذي تترأس بلاده الدورة الحالية للمنظمة (عام 2010).
ومن بين اهم المواضيع المدرجة على جدول اعمال مجلس وزراء منظمة الاقطار العربية المصدرة للبترول، اقرار مشروع الميزانية التقديرية للمنظمة (الامانة العامة والهيئة القضائية) لعام 2011، وتعيين مكتب تدقيق حسابات المنظمة (الامانة العامة والهيئة القضائية) لعام 2011.
ومن جهة اخرى، سيستعرض المجلس نشاطات الامانة العامة خلال سنة 2010، ومن ضمنها الندوات والاجتماعات التي عقدتها او شاركت فيها، وما قامت باعداده من دراسات فنية واقتصادية، بالاضافة لمتابعة شؤون البيئة والتغير المناخي ونتائج مؤتمر الطاقة العربي التاسع الذي انعقد في الدوحة - دولة قطر، في الفترة من 9 الى 12 مايو 2010.
كما سيقوم المجلس باعلان اسماء الباحثين الفائزين بجائزة اوابك العلمية لعام 2010، وموضوعها «نتائج تطبيق التقنيات الحديثة في عمليات الاستكشاف والانتاج البترولي في الدول العربية ومردودها الاقتصادي» ويعود تاريخ جائزة اوابك العلمية الى عام 1985.

 

[بو فلاح]

تركيا تعفي من الضرائب السندات التي يبلغ أجلها 5 سنوات وما فوق




أنقرة- يو بي أي - أعلن وزير المال التركي محمد شيمشك امس ان تركيا لن تفرض أي ضرائب على السندات المالية التي يبلغ أجلها 5 سنوات وما فوق.
وقال شيمشك لوكالة أنباء الأناضول في أنقرة ان وزارته حضرت مسودة قانون لتخفيض الضرائب على السندات المالية التي يبلغ أجلها 5 سنوات وأكثر من 10 في المئة إلى صفر.
وأوضح الوزير التركي ان «الحكومة تخطط أيضاً لتخفيض معدل الضرائب المصرفية والتأمينية على السندات الصادرة بالليرة التركية في تركيا من 5 إلى 1 في المئة».
وأشار إلى ان نسبة الضرائب المفروضة على السندات التي يصل أجلها 3 سنوات ستكون 10 في المئة، في حين انها ستبلغ 5 في المئة على السندات ذات الأجل الذي يتراوح بين 3 و5 سنوات.
ولفت إلى ان الوزارة أرسلت المسودة إلى رئاسة الوزراء

 

[بو فلاح]

ارتفاع النفط الكويتي إلى 87.56 دولاراً






أعلنت مؤسسة البترول الكويتية ان سعر برميل النفط الكويتي ارتفع 84 سنتا في تعاملات امس الاول ليستقر عند مستوى 87.56 دولارا للبرميل مقارنة بتعاملات الاربعاء الماضي البالغ عندها 86.72 دولارا للبرميل.
وساهم في ارتفاع اسعار النفط تراجع قيمة صرف الدولار الامريكي وتحسن مستويات الثقة والتفاؤل في الاسواق العالمية نتيجة لاتفاق قادة الاتحاد الاوروبي على اقرار نظام دائم لانقاذ منطقة اليورو من الازمات المالية ابتداء من عام 2013.

 

[بو فلاح]

أكد لـ الوطن أن المتضرر من غياب الشفافية هو المتداولون


نايف العنزي: لماذا لم توقف البورصة أسهم «زين» بعد أنباء تخفيض كمية الصفقة؟





طالب رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في شركة الشبكة القابضة والمحلل الفني نايف العنزي ادارة سوق الكويت للأوراق المالية بايقاف سهم شركة الاتصالات المتنقلة «زين» عن التداول والشركات المستفيدة من اتمام الصفقة دون تردد حفاظاً وحماية لحقوق المساهمين الذين قاموا بالشراء في مثل هذه الظروف بناء على تصريحات ليست من مصدر مسؤول ولكنها من مصادر مجهولة أعلنت عن تغيير نسبة شراء اتصالات من «زين» الى %40 بدلاً من %46.
وأضاف العنزي في تصريح خاص لـ«الوطن» ان الأجدر والأولى واحقاقاً للحق والالتزام بالشفافية والنزاهة هو العمل فوراً على ايقاف سهم «زين» من قبل ادارة البورصة حتى يتم تأكيد أو نفي الخبر موضحاً ان الجميع طلب مرارا وتكراراً من ادارة البورصة عند ورود انباء مؤثرة التأكيد أو النفي لكن لا حياة لمن تنادي وادارة السوق تتعامل بانتقائية في تطبيق القرارات، وهناك محسوبيات يدفع ثمنها في النهاية المتداولون.
وأوضح العنزي ان الأسبوع الماضي وقبل ذلك أيضاً تم تصعيد أسهم تابعة ومستفيدة من «زين» بناء على تصريحات متناقضة من الطرف البائع ومن مصادر ليست معلومة نهاية الأسبوع الماضي وفي نفس يوم التداول ولكن بعد اغلاق السوق صرح رئيس مجلس ادارة شركة الاتصالات الاماراتية محمد عمران بأنه لن يعلق على اشاعات السوق فما ذنب المتداولين في البورصة الذين قاموا بشراء أسهم بناء على معلومات متناقضة، فمن المسؤول؟ انها ادارة سوق الكويت للأوراق المالية التي لم تقم بايقاف سهم زين والشركات المستفيدة عن التداول، متسائلاً أين ادارة السوق من هذه التصريحات المتناقضة خاصة انها تنادي دوماً بالحفاظ على حقوق المساهمين.
وأشار العنزي الى ان البورصة والتداولات تشهد ضحالة وضعفاً نظراً لأن الجميع يعلق الشماعة على صفقة واحدة ومما يزيد الطين بلة ان التراجعات والارتفاعات التي تشهدها البورصة مرهونة بالأخبار السلبية والايجابية لهذه الصفقة تحديداً مما يؤدي الى ضعف السوق أكثر وأكثر موضحاً ان قطاع البنوك الذي يعتبره الجميع الملاذ لم يشهد الارتفاعات المرجوة منه كاستثمار جيد مما يعني ان المتداول لم يجد منه الجدوى الاستثمارية متسائلاً اذا كانت هذه هي الحال بقطاع البنوك فكيف الحال بالشركات التي تواجه مشاكل وعراقيل سواء في مسيرتها المستقبلية أو الحصول على التمويلات أو عدم قدرتها على سداد مديونيتها متوقعا ان يشهد السوق حالات تذبذب خلال الفترة المقبلة.

 

[بو فلاح]

الاقتصاد a a a a a




لتحديث أنظمة اكتشاف ومنع الحرائق في مصافي النفط


«ميد»: «هانوها» الكورية الجنوبية تقدمت بأقل الأسعار لعقد بقيمة 200 مليون دولار مع «البترول الوطنية»


قالت مجلة «ميد» ان الشركة الكورية الجنوبية هانوها للهندسة والبناء هي في مقدمة الشركات المرشحة على ما يبدو للفوز بعقد قيمته 200 مليون دولار مع شركة البترول الوطنية لتحديث انظمة اكتشاف ومنع اندلاع الحرائق في مصافي النفط بالكويت.
فقد تقدمت الشركة بسعر بلغ 62.1 مليون دينار اي اقل بما نسبته %23.5 من السعر الذي تقدمت به في التاسع من نوفمبر شركة abb لتكنولوجيا الهندسة التي تتخذ من زيوريخ مقرا لها، وبلغ 76.7 مليون دينار لتحل بذلك في المركز الثاني، وكانت ثلاث شركات اخرى قد تقدمت بعطاءاتها ايضا وهي: سايبم الايطالية بسعر بلغ 93.8 مليون دينار و«كيفتنر» عبر البحار الايرلندية، 101 مليون دينار «تيكنت» الايطالية 115 مليون دينار.
الا ان مصدرا وثيق الصلة بالمشروع قال ان شركة البترول الوطنية الكويتية لم تبلغ شركة هانوها بفوزها بالصفقة بعد.
جدير بالذكر ان 5 شركات فقط قد تقدمت بعطائها من اصل 14 شركة كانت قد تأهلت في يونيو الماضي لهذا المشروع لكن لما كان العمل سيتركز اساسا على اقامة منشآت كهربائية، وفقا لمصدر قريب من المشروع، ابتعدت العديد من الشركات عن التقدم بعطائها.
وقالت «ميد» سوف تقوم الشركة الفائزة بتحديث انظمة الانذار واكتشاف ومنع وقوع الحرائق في شركة البترول الوطنية الكويتية، والتخلص من النظام القديم في الاطفاء.
جدير بالذكر ان مصافي النفط كانت قد شهدت حرائق عدة كان احدثها في الاول من يونيو عندما اندلع حريق في وحدة الهايدروجين في مصفاة ميناء عبدالله التي تنتج 260 الف برميل من النفط يوميا مما ادى لاغلاقها مؤقتا.

 

[بو فلاح]

مخاوف من غياب الثقة وجفاف السيولة


«المدينة»: أسعار معظم الأسهم المدرجة لا تعكس حجم أصولها وموجوداتها

قال التقرير الاسبوعي لشركة المدينة للتمويل والاستثمار عن اداء سوق الكويت للاوراق المالية ان سوق الكويت للأوراق المالية أنهى تداولات الأسبوع الماضي على ارتفاع متباين لمؤشرات السوق الرسمية، وارتفاع شبه جماعي للمؤشرات القطاعية.
واستهل السوق جلسات الأسبوع على موجة بيع وانخفاض قوية نسبيا نتيجة بعض التجاذبات السياسية، بالاضافة الى استمرار حالة الشد والجذب في صفقة زين للاتصالات والتي تم الاعلان بآخر جلسات الأسبوع على تخفيض نسبة الاستحواذ الى %40 فقط بدلا من %46.
ونستهل التقرير بالمؤشر السعري للسوق الذي افتتح الأسبوع على موجة تراجع مستأنفا بها عمليات البيع والتسييل من الأسبوع قبل الماضي والتي استمرت لمدة جلستين فقط قبل ان يعاود السوق تحركه لأعلى مجددا باقي جلسات الأسبوع ليغلق عند مستوى 6.853 نقطة محققا مكاسب أسبوعية بلغت 49.6 نقطة ليرتفع %0.5 عن اغلاقات الأسبوع قبل الماضي، وان ظل المؤشر محققا خسائر من بداية الشهر بنسبة %0.5 و2.2 تراجعا من بداية العام.
أما المؤشر الوزني للسوق، فقد شهد تراجعا فقط خلال الجلسة الأولى للأسبوع، وان كانت التحركات القوية لقطاع البنوك وسهم شركة زين للاتصالات ساهما بشكل كبير في تعديل المؤشر لمساره الهابط محققا مجموعة من المكاسب الجيدة بنهاية الأسبوع والتي بلغت %2.8 لتصل بذلك مكاسبه من بداية العام الى %23.8.
وكما يظهر من خلال أداء المؤشرات الرسمية خلال الأسبوع الماضي التفوق الواضح للأسهم القيادية مما أسهم في تحقيق مكاسب قوية للمؤشر الوزني مقابل مكاسب متوسطة للمؤشر السعري، ولايزال قطاع البنوك وأسهم زين يلعبان دور البطولة في حركة السوق، اذ تنعكس أخبارهما بشكل كبير على معدلات أداء السوق بشكل واضح.ومن جهة أخرى فان حزمة العناصر الغائبة (الثقة – السيولة – الأخبار) لا تزال تضغط على أداء السوق بشكل كبير لدرجة أننا نخشى من تحول فقدان الثقة وندرة السيولة وانعدام الأخبار الايجابية الى عنصر أساسي وملازم لسوق الكويت للأوراق المالية والتي لن يستطيع السوق من دونها التحرك ومعاودة نشاطه مرة أخرى، فهل السوق بحاجة الى اعادة التفكير في طرق تمويل جديدة أو وسائل جذب اضافية للسوق، ان العديد من أسعار الأسهم المدرجة في السوق لا تعبر بأي حال عن حقيقة أوضاع شركاتها وما تمتلكه من أصول وموجودات.
وشهدت قطاعات السوق حالة من الصعود شبه الجماعي، وباستثناء قطاع الخدمات الذي شهد تراجعا بلغ %1.4، حققت كافة قطاعات السوق نموا متباينا.
ونبدأ من قطاع الخدمات الذي شهد أداء متأرجحا طيلة الأسبوع نتيجة عمليات التحرك القوية على أسهم زين للاتصالات، وان كانت المكاسب القوية التي حققتها نفائس القابضة ومبرد لم تكن ذات تأثير أمام الخسارة القوية التي حققتها شركة التحصيلات والتي انخفضت اسهمها %45 خلال الأسبوع الماضي فقط بعد فترة طويلة من التوقف عن التداول.
وبالنسبة للقطاعات الرابحة على المستوى الأسبوعي، فقد تصدر قطاع التأمين المكاسب الأسبوعية محققا %3.3، حيث غلب الاتجاه الصعودي على كافة شركات القطاع التي تصدرتها الكويت للتأمين بنسبة %7، واحتل قطاع الأغذية المرتبة الثانية محققا مكاسب أسبوعية %2.1 نتيجة صعود كوت فود وأمريكانا، واللافت للنظر ان القطاعات غير النشطة هي التي تصدرت أداء السوق خلال الأسبوع الماضي، بينما اتجهت القطاعات النشطة التداول مثل الاستثمار والعقار الى تحقيق ارتفاعات طفيفة نسبيا.
وبالاشارة الى أداء القطاعات من بداية العام، فلايزال قطاع البنوك متصدرا قائمة المكاسب محققا %41.5 يليه قطاع الأغذية محققا %10.8، وما دون ذلك سجلت باقي قطاعات السوق خسائر متفاوتة يتصدرها قطاع العقار بنسبة تراجع بلغت %18.5، ثم قطاع الاستثمار بنسبة %12.1.
وقد سجلت القيمة الرأسمالية للسوق بنهاية جلسات الأسبوع 35.1 مليار دينار، ساهم بطبيعة الحال صعود القيمة السوقية لزين فيها بجزء وافر، وتصدر قطاع البنوك الجزء الأكبر من السوق بقيمة 14.2 مليار دينار وبنسبة %40.5 من اجمالي القيمة الرأسمالية للسوق، بينما احتل قطاع الخدمات المرتبة الثانية باجمالي 3.9 مليارات دينار وبنسبة %29.7 من القيمة الرأسمالية للسوق، أي ان قطاعي البنوك والخدمات فقط يمثلان عما يزيد على %70.0 من اجمالي القيمة الرأسمالية لسوق الكويت للأوراق المالية بالكامل.

 

[بو فلاح]

لتقديم الخدمات المحاسبية والاستشارية


هيئة الاستثمار تُعين «أرنست ويونغ» مستشاراً لمشروع خصخصة «الكويتية»



أعلنت لجنة الخصخصة التابعة للهيئة العامة للاستثمار في الكويت، عن اختيار شركة ارنست ويونغ كالجهة المعتمدة لتقديم الخدمات المحاسبية والاستشارية لمشروع خصخصة مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية.
وبموجب هذا العقد، ستقوم شركة ارنست ويونغ باستعراض السياسات المحاسبية الحالية، اضافة الى الاجراءات والأنظمة التي سيتم تطبيقها بعد الخصخصة، وبذل الجهود في تنفيذ الأعمال المطلوبة، وتقييم الأصول، واعداد الميزانية العمومية الافتتاحية للشركة التي سيتم نقل أصول المؤسسة اليها، وتقديم الاستشارات المحاسبية.وستقوم الشركة أيضاً بادارة غرفة بيانات ستكون مهيأة للاستخدام من قبل الجهات المشاركة في المناقصة، وكذلك تقديم الدعم والاستشارات خلال عملية الاكتتاب العام التي سيتم اتباعها في عملية اختيار الشريك من القطاع الخاص لشركة الطيران.
وقال وليد العصيمي، الشريك المدير لارنست ويونغ في الكويت: «يسعدنا ان نشارك في تنفيذ أوّل مبادرة كبرى للخصخصة تجريها الحكومة الكويتية في اطار التنمية الاقتصادية الراهنة وبرنامجها الاصلاحي.ويعكس هذا الاختيار الثقة في قدرتنا على تقديم مستوى عال من الخبرة، وتشكيل فريق يتمتع بخبرة عالمية واسعة ومعرفة عميقة بهذا القطاع».
ومن جانبه، قال فارون ديف شارما، الشريك في خدمات العمليات الاستشارية في ارنست ويونغ الكويت: «يحظى هذا المشروع بأهمية كبيرة بالنسبة لنا.وقد أثبت العمل تمتعه بتكامل وظيفي واسع واهتمام كبير بأدق التفاصيل.وفي اطار حرصنا على ضمان التماشي مع أعلى المعايير التشغيلية، قمنا بتشكيل فريق متنوع ومتعدد التخصصات من الخبراء المحنّكين».
وأضاف مطلق الصانع، الذي يتولى مسؤولية الاشراف على عملية الخصخصة بصفته رئيس اللجنة التأسيسية لخصخصة مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية: «لقد أثارت الوثائق التي قدمتها شركة ارنست ويونغ اعجابنا.ونثق بكفاءتهم وبالخبرة العالية لفريق العمل الذي تم تشكيله، وكذلك بالتزامهم بالعمل بشكل وثيق مع جميع مستشارينا لضمان نجاح عملية الخصخصة».

 

[بو فلاح]

نمو عددي مع زيادة في السيولة المتداولة خلال الفترة من 28 نوفمبر حتى الثاني من ديسمبر الجاري


توقعات باستمرار نشاط تداولات قطاع العقار السكني والاستثماري في 2011


واصل مؤشر التداولات العقارية ارتفاعه مع بداية شهر ديسمبر الجاري متجاوباً مع الطلب القياسي على العقار السكني الذي يشهد منذ نحو 3 أشهر تداولاً نشطاً في جميع محافظات الكويت، يليه في ذلك العقار الاستثماري الذي ظل نشطاً في تداولاته على الرغم من شح المعروض منه، وتوقعت مصادر متابعة استمرار نشاط تداولات قطاعي العقار السكني والاستثماري في العام 2011.
وارتفع مؤشر التداولات العقارية الصادر عن ادارة التسجيل العقاري والتوثيق بوزارة العدل للفترة من 28 نوفمبر وحتى2 ديسمبر بواقع 13 عقارا حيث ارتفع اجمالي أعداد العقارات المتداولة خلال تلك الفترة بنسبة %9.3 الى 152 عقارا مقارنة بـ 139 عقارا تم تداولها خلال الفترة من 22 الى 25 نوفمبر كما ارتفعت القيمة الاجمالية للعقارات المتداولة بنسبة %1.3 من 44.7 الى 45.4 مليون دينار.
واظهر مؤشر تداول العقود المسجلة ارتفاعا في اجمالي أعداد العقارات المتداولة بموجب العقود بواقع 9 عقارات، وذلك بعد ان ارتفع المؤشر من 137 الى 145 عقارا، وذلك على وقع ارتفاع مؤشر تداول العقار الخاص بواقع 32 عقارا، وانخفاض تداولات العقار الاستثماري بواقع 19 عقارا، وانخفض تداولات العقار التجاري بواقع عقاري واحد، وانخفاض تداولات عقار المخازن بواقع عقاري واحد، وانخفاض تداولات عقار الصناعي بواقع 3 عقارات.
وبلغت القيمة الاجمالية للعقارات المتداولة بموجب العقود المسجلة نحو 24.6 مليون دينار لعدد 109 عقارات خاصة، و16.9 مليون دينار لعدد 35 عقارا استثماريا، و2.5 مليون دينار لعدد عقار تجاري واحد.
كذلك أظهر مؤشر تداول الوكالات العقارية ارتفاعا في اجمالي أعداد العقارات المتداولة بواقع 4 عقارات، وذلك بعد ان ارتفع العدد الاجمالي للعقارات المتداولة من 3 الى 7 عقارات، حيث ارتفع مؤشر تداول العقار الخاص بواقع 5 عقارات، وانخفض مؤشر تداول العقار الاستثماري بواقع عقار واحد، فيما بلغت القيمة الاجمالية للعقارات المتداولة بموجب الوكالات العقارية نحو1.4 مليون دينار لعدد 7 عقارات سكن خاص.

 

[بو فلاح]

ضمن خطة ذراعها للاستثمار العقاري «سانت مارتن» لطرح أصول بـ 900 مليون جنيه
الحكومة الكويتية تبيع عقارات بريطانية بـ 250 مليون جنيه إلى شركة هامرسون




وافقت شركة هامرسون العقارية البريطانية على شراء ستة عقارات في بريطانيا من شركة «سانت مارتن»، ذراع الاستثمارات العقارية لحكومة الكويت، بمبلغ 250 مليون جنيه استرليني.
وذكرت مصادر ان هذه العقارات تشمل مراكز التسوق «سنترال» في كرويدون، و«مونيومنت مول» في نيوكاسل و«القمم الثلاث» في هيتشفيلد و«ممرات كاثيدرال» في كوفنتري. وكذلك تشمل متنزهات في روغبي وفوكستون.
وتقوم «سانت مارتن» ببيع هذه الاصول في اطار كجزء من عملية تخارج من عقارات بريطانية تبلغ قيمتها نحو 900 مليون جنيه، في اطار مشروع سمي «المشروع الازرق» الذي يقضي بدمج اصول الشركة في اوروبا واعادة الاستثمار في عقارات مهمة. وعينت الشركة شركة «سافيلز» كمستشار لها في هذه العملية.
وحظيت محفظة «سانت مارتن» باهتمام بالغ من المستثمرين، رغم ان بعض الخبراء العقاريين الذين درسوا اصول الشركة شككوا في اهمية مواقعها وامكانات تطورها على المدى البعيد.
وتتراوح الاصول العقارية التي تقوم الشركة بتسويقها من مشاريع سكنية بالقرب من كاتدرائية سانت بول في 5 شيبسايد الى مشاريع مكاتب مثل غيتواي واوريل هاوس في ريتشموند. وهناك ايضا عدد من العقارات الصناعية المعروضة للبيع في مواقع منها برمنغهام وجنوب شرق لندن التي تجتذب العديد من شركات الاستثمار العقاري.

 

[بو فلاح]

بورصة دبي تبيع حصة في «ناسداك أو ام اكس» بـ 672 مليون دولار لسداد ديون



دبي- ا ف ب -اعلنت بورصة دبي، اكبر مالك للاسم في سوق دبي المالي، انها باعت ما قيمته 672 مليون دولار من اسهمها في بورصة «ناسداك او ام اكس» لتسديد قرض بقيمة 2.45 مليار دولار يستحق في فبراير المقبل.
وقالت بورصة دبي في بيان نشرته وسائل الاعلام المحلية أمس انها قامت ببيع 22.78 مليون سهم من اسهم «ناسداك او ام اكس» الى «ناسداك» نفسها، وثمانية ملايين سهم بقيمة 175 مليون دولار لنمورا العالمية.
وحصلت بورصة دبي المملوكة من مؤسسة دبي للاستثمار التابعة لحكومة دبي، على 428 مليون دولار بشكل قرض مدته ثلاث سنوات قام بالترتيب له بنك الامارات دبي الوطني ونمورا العالمية.
وقالت بورصة دبي انها توصلت الى اتفاق مع الجهات المقرضة الحالية لاستكمال اعادة تمويل الجزء المتبقي من التسهيلات المصرفية البالغة قيمتها الاجمالية 2.45 مليار دولار ويحين موعد استحقاقها في فبراير.
وذكرت صحيفة فايننشال تايمز أمس ان بورصة دبي اضطرت الى القيام بعملية بيع سريع لقرب حلول موعد استحقاق القرض وحيث فشلت في التوصل لبيع استراتيجي لاصولها.
واعرب الرئيس التنفيدي لمؤسسة دبي للاستثمار محمد الشيباني في بيان عن سعادته «لاستكمال عملية اعادة التمويل الجزئي، وتخفيض المستحقات، وبنجاحنا في تمديد التسهيلات لفترة ثلاث سنوات اخرى».
واضاف «اننا نؤكد التزام بورصة دبي كمستثمر طويل الامد في شركة ناسداك او ام اكس وبنهاية هذه الصفقات تكون بورصة دبي قد نجحت في تحقيق اهدافها المالية مع الحفاظ على مصالحها الاقتصادية في ناسداك او ام اكس».
واشار الى ان بورصة دبي تبقى المساهم الاكبر في «ناسداك او ام اكس». وكانت بورصة دبي قد استحوذت على 28 في المئة من اسهم «ناسداك او ام اكس» في 2008.
وتملك بورصة دبي ايضا نحو 20 في المئة من الاسهم في بورصة لندن وثلث الاسهم في ناسداك دبي التي تملك سوق دبي المالية الثلثين الباقيين منها.

 

[بو فلاح]

عينت ديفيد سموت رئيسا تنفيذيا بدلا من عدنان كريشنان
«دبي كابيتال العالمية» تتفق مع الدائنين على إعادة هيكلة 2.5 مليار دولار




أعلنت «دبي كابيتال العالمية»، الذراع الاستثمارية لـ «دبي القابضة»، انها اتفقت مع الدائنين على اعادة هيكلة 2.5 مليار دولار من الديون وكذلك عينت ديفيد سموت رئيسا تنفيذيا بدلا من عدنان كريشنان.
وبموجب شروط اتفاق اعادة الهيكلة سيمدد الدائنون آجال ديونهم لست سنوات ويتقاضون 2 في المئة فائدة اضافية سنويا على ملياري دولار من تلك المطلوبات. كذلك تم التوصل الى اتفاق في ما يتعلق بـ 500 مليون دولار من الديون حيث يتم مد اجلها 4 سنوات على ان تظل الفائدة كما هي.
وقالت الشركة في بيان ان «هذه الاتفاقات الناجحة تمثل اساسا جيدا وستسمح بتنفيذ خطة العمل طويلة المدى لفريق الادارة».
واوضحت ان «محفظة الشركة سليمة واداؤها يفوق توقعات فريق الادارة».
كما اعلنت الشركة ان كبير المسؤولين الاستثماريين لديها ديفيد سموت حل مكان عدنان كريشنان كرئيس تنفيذي.
ويأتي اتفاق اعادة الهيكلة وتنحي كريشنان في اعقاب فترة صعبة عاشتها الشركة بسبب الازمة المالية العالمية التي ادت الى تراجع قيم اصولها بشكل كبير.
وكانت الشركة قد اعلنت الاسبوع الماضي انها توصلت الى اتفاق اعادة هيكلة مع دائني شركة «ميديكال الاينس» التابعة لها، وهو الاخير في سلسلة من اتفاقات اعادة الهيكلة التي شملت الشركات التابعة «الماتيس» و«دونكاسترز» و «ماوزر» و«ترافلودج».
ولدى «دبي كابيتال العالمية» ما اجماليه 9 شركات تابعة في محفظتها، وهي لم تقم ببناء اي شركات جديدة في العامين الماضيين، ولكنها انفقت 300 مليون دولار في السنة الماضية على الاستثمار والبناء في شركاتها القائمة.

 

[بو فلاح]

البنك الدولي يقرض مصر 330 مليون دولار لتطوير منظومة السكك الحديدية



وافق مجلس المديرين التنفيذيين للبنك الدولي على منح مصر قرضاً بقيمة 330 مليون دولار كتمويل إضافي لمشروع إعادة هيكلة سكك حديد مصر .

وأوضح بيان صادر عن البنك الدولي أمس أن هذا التمويل الإضافي سوف يسهم في مساعدة الحكومة المصرية على تحسين كفاءة وسلامة خدمات السكك الحديدية وزيادة الاعتماد عليها من خلال استثمارات لتجديد أنظمة الإشارات والقضبان . كما سيتضمن التمويل تحديث أساليب الإدارة والتشغيل بغية تعزيز استجابة قطاع السكك الحديدية للاحتياجات الاقتصادية والاجتماعية وتحسين السلامة المالية لسكك حديد مصر . وقال البنك إن الركاب وبخاصة منخفضو الدخل، سيستفيدون من خدمات النقل التي توفرها السكة الحديدية حيث سيسهم المشروع بأن تكون الخدمة أسرع وأكثر سلامة .

ومن المتوقع أن يستخدم التمويل في تحديث أنظمة الإشارات على خط الإسكندرية أسيوط وهو جزء من أكثر خطوط شبكة السكك الحديدية ازدحاما في مصر بهدف جعله الأحدث من حيث معايير السلامة .

 

[بو فلاح]

عروض إيرانية لتجميع السيارات في مصر



كشف الموقع الإلكتروني لصحيفة الأهرام أمس أن إيران عرضت على مصر مقترحات لتطوير علاقاتهما الاقتصادية من بينها عرض لتجميع السيارات الإيرانية في مصر .

وقالت الأهرام إن وفداً إيرانياً يزور القاهرة حاليا قدم العرض الذي يتضمن توريد سيارات تاكسي وحافلات لنقل الركاب تنتجها إيران حالياً . وذكرت أن وفداً من المستثمرين الإيرانيين قدم العرض إلى نظرائه في اتحاد الغرف التجارية المصرية أمس الخميس .

ويأمل الإيرانيون أن يحصلوا على نصيب في خطة تقوم بها الحكومة المصرية لإحلال نحو 1،2 مليون سيارة تاكسي قديمة بأخرى جديدة خلال السنوات الخمس المقبلة . وكان الوفد الإيراني قد بدأ زيارة لمصر الأسبوع الماضي اتفق خلالها مع الجانب المصري على تبادل الزيارات والوفود الاقتصادية والمعارض، حيث دعا الجانب الإيراني نظيره المصري لتشكيل وفد تجاري واستثماري لزيارة طهران في فبراير/ شباط 2011