adelsaqer
عضو نشط
- التسجيل
- 22 يونيو 2007
- المشاركات
- 2,133
اقفاله اعطي اشارة د خ و ل
لا اعطي دخول ولا شي ان نزل السوق باجر راح تلقي السهم اول سهم نازل
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
اقفاله اعطي اشارة د خ و ل
اقفاله اعطي اشارة د خ و ل
تتكلم جد اخوي ؟
والله يامعزب الادارة هذا ماوصلني من شخص وتراني مااتحمل المسئولية
اقفاله اعطي اشارة د خ و ل
اقفاله اعطي اشارة د خ و ل
بقيمة 100 فلس للسهم ومن دون علاوات إصدار
البنوك تلجأ للمساهمة في رأسمال الشركات المدينة
هل سيشهد العام الجديد انفراجة في ديون الشركات ؟
علي الخالدي :
• نقل الدين إلى بند الاستثمارات يفيد موازنات البنوك ويجنبها المخصصات
• المصارف تراهن على تحسن السوق والتخارج بمكسب فيما بعد
• المشاركة في مجلس الإدارة أحد مطالب البنوك المستحق لها ديون كبيرة
قالت مصادر مصرفية ان عددا من البنوك المحلية تتجه الى تغيير خططها مع الشركات «المدينة» العاجزة عن سداد استحقاقات خطوط الائتمان، مع امتلاكها لنشاطات تشغيلية من الممكن ان تخدم مطلوباتها.
وبينت المصادر ان البنوك تتجه الى الخيار الاصعب في مواجهة المدينين من الشركات، والذي يكمن في دخولها كـ«مساهم» وتملك حصة من اسهم الشركة المدينة تساوي اجمالي الدين المطلوب، على ان تكون هذه المساهمة بزيادة رأسمال «خاصة للدائن»..
موضحة بان «التفاوضات الخاصة بـالمقايضة» الاقرب الى القبول من الطرفين ان تكون «تكلفة السهم الواحد» على الدائن، تعادل القيمة الاسمية لسهم الشركة وهو 100 فلس فقط دون علاوات تذكر.
وافادت المصادر ان المستفيد من هذه الخطوة بلاشك هي «الشركات المدينة» بالدرجة الاولى، وهي خطوة ايجابية لصالحها، تجعلها تتحرر من «اثقال مطلوباتها» وتجعلها تركز على «خدمة نشاطها» وتحويل الارباح ايا كانت الى حقوق المساهمين، وليس لخدمة الدين.. بل يكفي الشركات المدينة متى مامضت المصارف في هذا الجانب، الاستفادة من «ايقاف كثبان الفوائد» التى تتراكم منذ اشهر كثيرة عليها، دون تغطية تذكر من جانبها.
وفي ما يخص استفادة المصارف من حل كهذا، قالت المصادر ان «الدائن» متى ما عجز «المدين»عن الوفاء بالتزاماته المالية تجاهه، فليس امامه سوى «الرضوخ»
للامر الواقع..
وافادت بان المصارف «مجبرة» في اختيارها الدخول في زيادات رؤوس اموال الشركات المدينة، مفضلة ان «تعالج ولو محاسبيا الدين المعدم» المطلوب من الدائنين
بهذه الطريقة..
موضحة بان نقل المصارف «استحقاقات الدائنين» الى بند «الاستثمارات» بدلا من بقائه في بند «المدينين» من الناحية المحاسبية يأتي لصالح البنوك، حيث تمكنها هذه العملية من التوقف في تجنيب مخصصات لصالح القروض «المعدمة».. بل ان تحويل هذا المبلغ الى استثمار، يعطى المجال للبنك في «صهر» خسائر محفظته الاستثمارية من خلال الارباح التى يحققها، دون ان تكون هذه الخسارة بادية للعلن.
اما الاستفادة التى ربما تكون لها آثار ايجابية اكثر على البنوك وبالاخص صاحبة الدين الاكبر، تأتي في تمكن البنوك من تسمية ممثلين لها في مجلس ادارة الشركة المدينة، بمعنى ان هذا الخطوة ستمكنها من «مراقبة حلالها» عن كثب، ومراقبة ايقاع تعافي الشركة، ومن شأنها ان توقف اي عمليات «تحايل» قد تقوم بها الشركة.
وتمضى المصادر قائلة ان هذه الخطوة ربما تكون «مغامرة» الا انها تأتي على نظام المثل القائل «يا خال يا بو اثنين»..
ويأتي هذا الاختيار الاستراتيجي لبعض البنوك، محاولة منها الى الابتعاد عن دخول دهاليز الساحة القضائية، والتعلق
بحبالها الطويلة.
مشيرة ان بعض المصارف تعول كثيرا على تعافي السوق وارتفاع اسعار الاسهم مستقبلا، حيث متى ما ارتفعت «اسهم المقايضة» تقوم في البيع والتخارج فورا واسترداد اموالها..
«الخليج» يساهم في زيادة رأسمال «جلوبل»
كشفت مصادر مصرفية لـ«الدار» ان «بنك الخليج» دخل في المراحل النهائية لتوقيع عقد «مقايضة» مع شركة بيت الاستثمار العالمي «جلوبل».
وبينت المصادر ان «المقايضة» تكمن في دخول «الخليج» كمساهم في «جلوبل» بحصة تساوى الدين المطلوب من «الاخيرة» وهو 60 مليون دينار كويتي، من خلال زيادة رأسمال خاصة لصالح الدائن، على ان يكون حساب تكلفة السهم الواحد تساوي 100 فلس فقط.
وقالت المصادر ان هذه الخطوة التي يقدم عليها «الخليج» تأتي إيمانا منه بـ«الملاءة المالية لشركة جلوبل» وقوة الاصول التي تمتلكها .. وتعتبر كذلك «استثمارا استراتيجيا» طويل الأمد، من المتوقع أن يجني ثماره
مساهمو البنك مستقبلاً.
وتوقعت أن يتم الإعلان عن هذا الاتفاق بين الطرفين خلال
الأسابيع القليلة القادمة.
دام انه السهم حده 30 فلس فمعناها البيانات المالية سيئة والتصريف علي هالاسعار والضغط اللي صاير علي السهم مايبشر بالخير
دام انه السهم حده 30 فلس فمعناها البيانات المالية سيئة والتصريف علي هالاسعار والضغط اللي صاير علي السهم مايبشر بالخير
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي