بوسعود66666
عضو مميز
ارتفاع المؤشرات الرئيسية 30%... والقيمة الإجمالية تقترب من مليار دينار
5 أسهم صغيرة تحوز 30% من كمية الأسهم المتداولة
حقق سوق الكويت للأوراق المالية الأسبوع الماضي مكاسب كبيرة هي الأفضل منذ بداية العام خلال أسبوع واحد، وتخطت كمية الأسهم المتداولة 2.3 مليار سهم بقيمة قاربت مليار دينار لأول مرة منذ نحو ثلاثة أشهر. واستطاع المؤشر تخطي حاجز نفسي كبير، مما يؤشر إلى تعافيه بسرعة من مرحلة التصحيح التي مر بها الأسبوع قبل الماضي.
سجّلت مؤشرات سوق الكويت للأوراق المالية تداولات خضراء أنهت بها الأسبوع الماضي على مكاسب كبيرة هي من افضل المكاسب منذ بداية العام خلال أسبوع واحد، اذ كسب المؤشر السعري 367 نقطة مرتفعا بنسبة 2.5%، بينما سجل الوزني مكاسب بـ10 نقاط بنسبة 1.27%، بينما كانت مؤشرات السوق الرئيسية اكثر ايجابية ودعما، فقد تخطت كمية الأسهم المتداولة 2.3 مليار سهم بقيمة قاربت مليار دينار لاول مرة منذ نحو ثلاثة أشهر، وارتفعت مشاركة المتدولين بنسبة 28.12% لتصل الى 53706 صفقات.
واستطاع المؤشر ان يتخطى حاجزا نفسيا كبيرا أكد من خلاله تعافيه بسرعة من مرحلة التصحيح التي مر بها الاسبوع قبل الماضي ليعيد اتجاهه الصاعد مدعوما بعدة عوامل ايجابية، أهمها تسجيل أرباح فصلية بنمو قياسي لشركات غير قيادية استطاعت أن تصبغ السوق بإيجابية واضحة «كنا قد اشرنا في تقارير سابقة الى اهمية الارباح الفصلية للشركات الحديثة في دعم المؤشر»، إضافة الى عامل نفسي مهم هو ترقب تشكيل جديد للجنة السوق، التي هي في تخاصم من مجموعة الـ70 شركة من المرجح ان تكون اللجنة الجديدة اكثر قربا من مطالب الشركات الـ70، إضافة الى ما سبق فإن من المتوقع ان تكون اعلانات الارباح الفصلية للشركات التي لم تعلن حتى الآن ايجابية في معظمها، بعد ان شهدنا إعلانات داعمة للمؤشر بشكل كبير وسمعنا أخبارا إيجابية لشركات عدة بينها صفقات تخارج واستحواذات واعادة هيكلة لمجموعة اخرى، عملت على زيادة رأسمالها، مما حرك مياهها الراكدة وجعلها من الافضل مكاسب في السوق الاسبوع الماضي.
الشركات الأفضل تداولاً من حيث القيمة:
«زين»: مازال سهم زين يتصدر القيم، لكنه كان في هذا الاسبوع بدعم من نقل اسهم بين محافظ ترتبط بعضها مع بعض زادت من قيمة تداولاته بشكل واضح، لينهي الاسبوع متداولا 43.6 مليون سهم بقيمة 76 مليون دينار نفذت من خلال 1162 صفقة مرتفعا 40 فلسا فقط، ومحققا مكاسب بنسبة 2.3%.
«ميادين»: استفاد سهم ميادين من عمليات تخارج لشركتي دبي الاولى ومزايا، مما أضاف له أرباحا غير مباشرة من خلال ملكياته في الشركتين، خصوصا انه من ضمن كتلة جلوبل التي تسيدت تداولات السوق الاسبوع الماضي مستبقة اعلانات صفقة بيع عقارات دبي، وتم تداول 384 مليون سهم وهي تعادل نسبة 38.5% من عدد اسهمه المصدرة، وكانت تداولاته بقيمة 73.6 مليون دينار نفذت من خلال 2535 صفقة، وانهى السهم اسبوعه محققا 20 فلسا، ما تعادل 10.9%.
«جلوبل»: أعلن أرباحا فصلية مميزة دعمت بشكل كبير بعد تخارجات اسهمه العقارية مزايا ودبى الاولى، والسهم مقبل ايضا على طرح اسهمه في بورصة لندن، وجميع هذه العوامل ايجابية دعمت حركة السهم ليتداول 52.4 مليون سهم بقيمة 56.9 مليون دينار نفذت من خلال 1719 صفقة، وانهى السهم اسبوعه محققا 80 فلسا ومرتفعا بنسبة 7.7%.
«أبراج»: بعد أن أعيد إلى شاشة التداول بعد توقف دام اسبوعا تقريبا نتيجة خلافات بين شخصيات في كتلته، نتيجة عمليات بيع عشوائية، يبدو ان الامور عادت الى نصابها، وكانت جمعيته العمومية في يوم التداول الاخير عقدت بهدف زيادة رأسماله، غير ان السهم عانى في الجلسة الاخيرة عمليات بيع افقدته بعض مكاسبه التي حققها خلال الاسبوع.
جرى تداول 54.7 مليون سهم بقيمة 42 مليون دينار نفذت من خلال 1921 صفقة، وأنهى السهم أسبوعه محققا 20 فلسا مرتفعا بنسبة 2.8% فقط.
«مشاريع»: بعد أن اعلنت أرباح فصلية جيدة اذا ما استثنينا صفقة بيع الوطنية خلال العام الماضي، وبدعم من اخبار توسعات لبنكه الرئيسي برقان
وعملية دمج مع الاهلي المتحد الذي يعتبر من ضمن المجموعة، يبدو ان توجهه لقطاع المصارف بدا واضحا، وهو ما صرح به رئيس مجلس ادارة الشركة بعد صفقة بيع الوطنية للاتصالات العام الماضي. أنهى السهم اسبوعه متداولا 34.7 مليون سهم بقيمة 39.3 مليون دينار نفذت من خلال 662 صفقة، أقفل السهم مرتفعا 40 فلسا هي نسبة 3.7%.
5 أسهم صغيرة تحوز 30% من كمية الأسهم المتداولة
حقق سوق الكويت للأوراق المالية الأسبوع الماضي مكاسب كبيرة هي الأفضل منذ بداية العام خلال أسبوع واحد، وتخطت كمية الأسهم المتداولة 2.3 مليار سهم بقيمة قاربت مليار دينار لأول مرة منذ نحو ثلاثة أشهر. واستطاع المؤشر تخطي حاجز نفسي كبير، مما يؤشر إلى تعافيه بسرعة من مرحلة التصحيح التي مر بها الأسبوع قبل الماضي.
سجّلت مؤشرات سوق الكويت للأوراق المالية تداولات خضراء أنهت بها الأسبوع الماضي على مكاسب كبيرة هي من افضل المكاسب منذ بداية العام خلال أسبوع واحد، اذ كسب المؤشر السعري 367 نقطة مرتفعا بنسبة 2.5%، بينما سجل الوزني مكاسب بـ10 نقاط بنسبة 1.27%، بينما كانت مؤشرات السوق الرئيسية اكثر ايجابية ودعما، فقد تخطت كمية الأسهم المتداولة 2.3 مليار سهم بقيمة قاربت مليار دينار لاول مرة منذ نحو ثلاثة أشهر، وارتفعت مشاركة المتدولين بنسبة 28.12% لتصل الى 53706 صفقات.
واستطاع المؤشر ان يتخطى حاجزا نفسيا كبيرا أكد من خلاله تعافيه بسرعة من مرحلة التصحيح التي مر بها الاسبوع قبل الماضي ليعيد اتجاهه الصاعد مدعوما بعدة عوامل ايجابية، أهمها تسجيل أرباح فصلية بنمو قياسي لشركات غير قيادية استطاعت أن تصبغ السوق بإيجابية واضحة «كنا قد اشرنا في تقارير سابقة الى اهمية الارباح الفصلية للشركات الحديثة في دعم المؤشر»، إضافة الى عامل نفسي مهم هو ترقب تشكيل جديد للجنة السوق، التي هي في تخاصم من مجموعة الـ70 شركة من المرجح ان تكون اللجنة الجديدة اكثر قربا من مطالب الشركات الـ70، إضافة الى ما سبق فإن من المتوقع ان تكون اعلانات الارباح الفصلية للشركات التي لم تعلن حتى الآن ايجابية في معظمها، بعد ان شهدنا إعلانات داعمة للمؤشر بشكل كبير وسمعنا أخبارا إيجابية لشركات عدة بينها صفقات تخارج واستحواذات واعادة هيكلة لمجموعة اخرى، عملت على زيادة رأسمالها، مما حرك مياهها الراكدة وجعلها من الافضل مكاسب في السوق الاسبوع الماضي.
الشركات الأفضل تداولاً من حيث القيمة:
«زين»: مازال سهم زين يتصدر القيم، لكنه كان في هذا الاسبوع بدعم من نقل اسهم بين محافظ ترتبط بعضها مع بعض زادت من قيمة تداولاته بشكل واضح، لينهي الاسبوع متداولا 43.6 مليون سهم بقيمة 76 مليون دينار نفذت من خلال 1162 صفقة مرتفعا 40 فلسا فقط، ومحققا مكاسب بنسبة 2.3%.
«ميادين»: استفاد سهم ميادين من عمليات تخارج لشركتي دبي الاولى ومزايا، مما أضاف له أرباحا غير مباشرة من خلال ملكياته في الشركتين، خصوصا انه من ضمن كتلة جلوبل التي تسيدت تداولات السوق الاسبوع الماضي مستبقة اعلانات صفقة بيع عقارات دبي، وتم تداول 384 مليون سهم وهي تعادل نسبة 38.5% من عدد اسهمه المصدرة، وكانت تداولاته بقيمة 73.6 مليون دينار نفذت من خلال 2535 صفقة، وانهى السهم اسبوعه محققا 20 فلسا، ما تعادل 10.9%.
«جلوبل»: أعلن أرباحا فصلية مميزة دعمت بشكل كبير بعد تخارجات اسهمه العقارية مزايا ودبى الاولى، والسهم مقبل ايضا على طرح اسهمه في بورصة لندن، وجميع هذه العوامل ايجابية دعمت حركة السهم ليتداول 52.4 مليون سهم بقيمة 56.9 مليون دينار نفذت من خلال 1719 صفقة، وانهى السهم اسبوعه محققا 80 فلسا ومرتفعا بنسبة 7.7%.
«أبراج»: بعد أن أعيد إلى شاشة التداول بعد توقف دام اسبوعا تقريبا نتيجة خلافات بين شخصيات في كتلته، نتيجة عمليات بيع عشوائية، يبدو ان الامور عادت الى نصابها، وكانت جمعيته العمومية في يوم التداول الاخير عقدت بهدف زيادة رأسماله، غير ان السهم عانى في الجلسة الاخيرة عمليات بيع افقدته بعض مكاسبه التي حققها خلال الاسبوع.
جرى تداول 54.7 مليون سهم بقيمة 42 مليون دينار نفذت من خلال 1921 صفقة، وأنهى السهم أسبوعه محققا 20 فلسا مرتفعا بنسبة 2.8% فقط.
«مشاريع»: بعد أن اعلنت أرباح فصلية جيدة اذا ما استثنينا صفقة بيع الوطنية خلال العام الماضي، وبدعم من اخبار توسعات لبنكه الرئيسي برقان
وعملية دمج مع الاهلي المتحد الذي يعتبر من ضمن المجموعة، يبدو ان توجهه لقطاع المصارف بدا واضحا، وهو ما صرح به رئيس مجلس ادارة الشركة بعد صفقة بيع الوطنية للاتصالات العام الماضي. أنهى السهم اسبوعه متداولا 34.7 مليون سهم بقيمة 39.3 مليون دينار نفذت من خلال 662 صفقة، أقفل السهم مرتفعا 40 فلسا هي نسبة 3.7%.