أمانة تعود بثوب جديد ...!!!
نعم بثوب جديد من الوارد تعود أمانة بأطلالة جميلة وفق معاير أخلاقية تنافسية تكفل المساواة للجميع ... هذا التوقع الشخصى مستمد من الحراك الأقتصادى الذى جرى أمس . والذى يستمد منة أن الحكومة ترزح مابين مطرقة المكتتبين وسخطهم وسندان التكتل الشعبى وأصرارهم ناهيك عن التورط بالمرسوم الأميرى الذى يحتاج مرسوم أميرى أخر يبطل الأول وهو مايمثل حرج سياسيا وبروتوكليا ...ووفق وجهة نظر التكتل الشعبى برفض أحتفاظ المؤسسين اى نسبة وطرحها للمزايدة العامة ... بات أمام مجلس الوزراء خيارين :
1 - ألغاء شركة أمانة والبحث عن مخرج المرسوم .
2 - طرح حصة المؤسسين للمزايدة للشركات المدرجة .
والخيار الثانى هو أسوء افضل الحلول على أعتبار يجنبهم التأزيم مع التكتل الشعبى ولكن لن يعفيهم من مقضاة المؤسسين لهم ...
لهذا توقعى الشخصى أذا أستمر التكتل الشعبى على موقفة أن تعود أمانة بثوب جديد براق .... ولكن هل تعود بنفس الأسم ؟
وبالتوفيق للجميع
نعم بثوب جديد من الوارد تعود أمانة بأطلالة جميلة وفق معاير أخلاقية تنافسية تكفل المساواة للجميع ... هذا التوقع الشخصى مستمد من الحراك الأقتصادى الذى جرى أمس . والذى يستمد منة أن الحكومة ترزح مابين مطرقة المكتتبين وسخطهم وسندان التكتل الشعبى وأصرارهم ناهيك عن التورط بالمرسوم الأميرى الذى يحتاج مرسوم أميرى أخر يبطل الأول وهو مايمثل حرج سياسيا وبروتوكليا ...ووفق وجهة نظر التكتل الشعبى برفض أحتفاظ المؤسسين اى نسبة وطرحها للمزايدة العامة ... بات أمام مجلس الوزراء خيارين :
1 - ألغاء شركة أمانة والبحث عن مخرج المرسوم .
2 - طرح حصة المؤسسين للمزايدة للشركات المدرجة .
والخيار الثانى هو أسوء افضل الحلول على أعتبار يجنبهم التأزيم مع التكتل الشعبى ولكن لن يعفيهم من مقضاة المؤسسين لهم ...
لهذا توقعى الشخصى أذا أستمر التكتل الشعبى على موقفة أن تعود أمانة بثوب جديد براق .... ولكن هل تعود بنفس الأسم ؟
وبالتوفيق للجميع