كــيف تعـــــرف إن لثـــتك ملتهـــــبة
أما الالتهاب الذي يصيب اللثة فهو عبارة عن تغير في سماكة وحجم اللثة والذي يؤثر على العظم الحامل للاسنان.
أما مسبباته فهي على الأغلب:
1. البكتيريا.
2. مادة البلاك (وهي غشاء عديم اللون، يلتصق بالاسنان بفعل ترسبات بقايا الطعام.
ويسمى الالتهاب في مرحله المبكرة جينجيفايتس، وهو يصيب المنطقة اللثوية المحيطة بالسن، وإذا أهمل العلاج يتطور الالتهاب إلى مرحلة ثانية تسمى بيريودنتيس، وفيها يصل الالتهاب إلى العظم المحيط بالسن الحامل له وقد يصل التهاب إلى مرحلة متقدمة خطرة جداً.
أما أعراض المرحلة الاولى:
تزداد سماكة طبقة البلاك وهي مادة متصلبة تسمى الترتار، وتبني هذه الطبقة نفسها عند حد الثة، فتصبح اللثة حمراء اللون منتفخة، وربما تنزف دماً أثناء تنظيف الاسنان بالفرشاة أو الخيط.
وفي هذه المرحلة يتأثر العظم والانسجة الرابطة.
ويجب مراجعة الطبيب إذا شعرت بهذه الاعراض أو تطور الالتهاب إلى المرحلة الثانية.
أعراض المرحلة الثانية:
يتحرك البلاك من أعلى السن إلى جذوره حتى يصبح السن متعفناً.
وهذا التعفن يصيب العظم والانسجة الرابطة بالضرر، وقد تنفصل اللثة عن السن وتضمر تدريجياً وتتكون جيوب لثوية تتتجمع فيها بقايا الطعام.
أما المرحلة الأخيرة والمتقدمة:
فنادراً ما يصل الشخص إلى هذه المرحلة، إلا إذا كان شديد الاستهتار بصحة اسنانه.
أما أعراضها فهي ألم شديد حيث يسبب التعفن الناتج عن البلاك دماراً كاملا للعظم والانسجة الرابطة للسن
ويؤدي ذلك إلى انفصال اللثة وضمورها بشكل واضح. ويصبح الالم مزعجاً جداً ومن الممكن أن يتخلل السن من مكانه أويسقط.
ويمكن الوقاية من هذا الالتهاب عن طريق التخلص من طبقة البلاك التي تتكون على حافة اللثة بالتنظيف المنتظم بالفرشاة والخيط، بالاضافة إلى الزيارة الدورية لطبيب الاسنان.
أما الالتهاب الذي يصيب اللثة فهو عبارة عن تغير في سماكة وحجم اللثة والذي يؤثر على العظم الحامل للاسنان.
أما مسبباته فهي على الأغلب:
1. البكتيريا.
2. مادة البلاك (وهي غشاء عديم اللون، يلتصق بالاسنان بفعل ترسبات بقايا الطعام.
ويسمى الالتهاب في مرحله المبكرة جينجيفايتس، وهو يصيب المنطقة اللثوية المحيطة بالسن، وإذا أهمل العلاج يتطور الالتهاب إلى مرحلة ثانية تسمى بيريودنتيس، وفيها يصل الالتهاب إلى العظم المحيط بالسن الحامل له وقد يصل التهاب إلى مرحلة متقدمة خطرة جداً.
أما أعراض المرحلة الاولى:
تزداد سماكة طبقة البلاك وهي مادة متصلبة تسمى الترتار، وتبني هذه الطبقة نفسها عند حد الثة، فتصبح اللثة حمراء اللون منتفخة، وربما تنزف دماً أثناء تنظيف الاسنان بالفرشاة أو الخيط.
وفي هذه المرحلة يتأثر العظم والانسجة الرابطة.
ويجب مراجعة الطبيب إذا شعرت بهذه الاعراض أو تطور الالتهاب إلى المرحلة الثانية.
أعراض المرحلة الثانية:
يتحرك البلاك من أعلى السن إلى جذوره حتى يصبح السن متعفناً.
وهذا التعفن يصيب العظم والانسجة الرابطة بالضرر، وقد تنفصل اللثة عن السن وتضمر تدريجياً وتتكون جيوب لثوية تتتجمع فيها بقايا الطعام.
أما المرحلة الأخيرة والمتقدمة:
فنادراً ما يصل الشخص إلى هذه المرحلة، إلا إذا كان شديد الاستهتار بصحة اسنانه.
أما أعراضها فهي ألم شديد حيث يسبب التعفن الناتج عن البلاك دماراً كاملا للعظم والانسجة الرابطة للسن
ويؤدي ذلك إلى انفصال اللثة وضمورها بشكل واضح. ويصبح الالم مزعجاً جداً ومن الممكن أن يتخلل السن من مكانه أويسقط.
ويمكن الوقاية من هذا الالتهاب عن طريق التخلص من طبقة البلاك التي تتكون على حافة اللثة بالتنظيف المنتظم بالفرشاة والخيط، بالاضافة إلى الزيارة الدورية لطبيب الاسنان.