أسعار الفائدة...

[حديث النفس]

الاحتياطي الفيدرالي يُثبّت أسعار الفائدة للاجتماع السادس على التوالي..​

---

ترك صناع السياسة في الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير عند النطاق 5.25% و5.50%، للاجتماع السادس على التوالي منذ رفع تكاليف الاقتراض في يوليو 2023.

وأوضح بيان السياسة النقدية الصادر اليوم الأربعاء بعد اجتماع استمر يومين، أن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح لا تتوقع خفض النطاق المستهدف لأسعار الفائدة حتى تكتسب ثقة أكبر في تحرك التضخم بشكل مستدام نحو هدف 2%.

وهذه هي المرة السابعة التي يثبت فيها الفيدرالي أسعار الفائدة منذ بدء دورة التشديد الحالية في مارس عام 2022، والتي رفع خلالها البنك تكاليف الاقتراض بمقدار 525 نقطة أساس، مما يجعلها الدورة الأكثر صرامة منذ أربعة عقود.

وتترقب الأسواق المؤتمر الصحفي الذي يعقده رئيس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول"، بحثًا عن المزيد من الإشارات حول موعد خفض أسعار الفائدة، بعدما بلغت أعلى مستوياتها في نحو 23 عامًا تقريبًا.

2024/05/01

 

[حديث النفس]

التضخم في أمريكا يوافق التوقعات ويتباطأ إلى 3.4% في أبريل..​

تباطأ المعدل السنوي لتضخم أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة بما يتماشى مع التوقعات خلال الشهر الماضي، مع مساهمة تكاليف السكن والبنزين في النصيب الأكبر من زيادة المستوى العام للأسعار خلال أبريل.

وحسب بيانات مكتب إحصاءات العمل التي صدرت الأربعاء، ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين بنسبة 3.4% على أساس سنوي في أبريل، مقارنة مع زيادته 3.5% في مارس.

كما تباطأ نظيره الأساسي -الذي يستبعد أسعار الغذاء والطاقة ويتابعه الاحتياطي الفيدرالي عن كثب- إلى 3.6% في أبريل من 3.8% في مارس، ليسجل أدنى وتيرة له منذ أبريل من عام 2021.

وعلى صعيد التغيرات الشهرية، زاد المؤشر بنسبة 0.3% في أبريل بعد ارتفاعه 0.4% في مارس، كما ارتفع نظيره الأساسي بنسبة 0.3% في أبريل بعد ارتفاعه 0.4% في كل من الأشهر الثلاثة السابقة.

وتراجع المعدل السنوي للتضخم في الولايات المتحدة بصورة كبيرة مقارنة بالذروة التي وصل إليها في يونيو من عام 2022 عند 9.1%، لكن تباطؤ زخم الانخفاض خلال الأشهر الأولى من العام الجاري أثار مخاوف المستثمرين بشأن استمرار دورة التشديد النقدي لفترة مطولة.

وخاصة في ظل تزامن الأمر مع القوة المستمرة في سوق العمل، ما أضاف إلى مخاطر استمرار الضغوط التضخمية في أكبر اقتصادات العالم.

وأظهرت بيانات اليوم أن الزيادة الشهرية في مؤشري أسعار السكن والبنزين ساهمت في أكثر من 70% من الارتفاع في المؤشر العام للأسعار في أبريل.

 

[& بوعبدالله الصياد &]

قبل 5 ساعات

https://www.alanba.com.kw › ...

«S&P»: ربحية البنوك الخليجية ستظل «قوية».. نتيجة تأجيل خفض الفائدة​

تحتاج قراءة وتفاصيل وحكايات حتى تفهم التوقيت
متى واين مكان الاسهم الان
وماذا يحدث اذا انخفض التضخم كما يريدون
واين موقع الفائده وقتها
واين موقع الاسهم الان ومتى تصعد ومتى تهبط …… الخ

 

[ksr911]

مشاهدة المرفق 409077
قبل 5 ساعات
مشاهدة المرفق 409078
https://www.alanba.com.kw › ...

«S&P»: ربحية البنوك الخليجية ستظل «قوية».. نتيجة تأجيل خفض الفائدة​

تحتاج قراءة وتفاصيل وحكايات حتى تفهم التوقيت
متى واين مكان الاسهم الان
وماذا يحدث اذا انخفض التضخم كما يريدون
واين موقع الفائده وقتها
واين موقع الاسهم الان ومتى تصعد ومتى تهبط …… الخ

اعتقد تخفيض الفائدة سيكون تاثيره إيجابي على البنوك الكويتية حيث سيكون التخفيض فقط من فائدة البنك المركزي بينما فائدة البنوك الكويتية ستبقى ثابته

سيرتفع معدل الاقتراض مع كل تخفيض فتستفيد البنوك الكويتية

 

[& بوعبدالله الصياد &]

اعتقد تخفيض الفائدة سيكون تاثيره إيجابي على البنوك الكويتية حيث سيكون التخفيض فقط من فائدة البنك المركزي بينما فائدة البنوك الكويتية ستبقى ثابته

سيرتفع معدل الاقتراض مع كل تخفيض فتستفيد البنوك الكويتية

التضخم كان 8 ‎%‎ ارفعوا الفائده من صفر الى 5.5 ‎%‎هبط التضخم من 8 الى 3.1 ثم صعد 3.5
الان هبط 3.4 ‎%‎
احتاروا وهم يستهدفون 2 ‎%‎
تذكرت بيت الشعر
دنيا فرحها من كرهها قريبي
هني من لا اشقاه همه عن الغيب

خلك بسهم عائده مرتفع وصرف بالعالي
واسترد بالهابط

 

[حديث النفس]

«الإحصاء»: ارتفاع التضخم محلياً 3.17% في أبريل الماضي

أظهرت بيانات الإدارة المركزية للإحصاء الكويتية اليوم الأحد ارتفاع الأرقام القياسية لأسعار المستهلكين «التضخم» محلياً بنسبة 3.17% خلال شهر أبريل الماضي على أساس سنوي.

وقالت «الإحصاء» في بيانات لوكالة الأنباء الكويتية «كونا» إن معدل التضخم في الكويت ارتفع في أبريل الماضي 0.30% على أساس شهري مقارنة بشهر مارس الماضي.

وأوضحت أن ارتفاع التضخم على أساس سنوي جاء لزيادة في أسعار المجموعات الرئيسية المؤثرة في حركة الأرقام القياسية لا سيما الملبوسات والمواد الغذائية والتعليم والكساء.

وذكرت أن الرقم القياسي للمجموعة الأولى «الأغذية والمشروبات» ارتفع في أبريل الماضي بنسبة 5.79% مقارنة بالشهر نفسه من عام 2023 كما ارتفع مؤشر أسعار المجموعة الثانية «السجائر والتبغ» بنسبة طفيفة بلغت 0.22% على أساس سنوي.

وأضافت أن مؤشر الأرقام القياسية للمجموعة الثالثة «الملبوسات» ارتفع بنسبة 5.95% كما ارتفعت أسعار مجموعة «خدمات المسكن» 1.14% كذلك معدل التضخم في المجموعة الخامسة «المفروشات المنزلية» بنسبة 3.74%.

وأفادت بأن مؤشر أسعار المجموعة السادسة «الصحة» ارتفع بنسبة 3.58% في حين شهدت أسعار مجموعة «النقل» ارتفاعاً بنسبة 1.06% في أبريل الماضي مقارنة بالشهر ذاته من عام 2023.

وبينت أن أسعار المجموعة الثامنة «الاتصالات» ارتفعت بنسبة 2.54% على أساس سنوي كما ارتفع معدل التضخم في المجموعة التاسعة «الترفيه والثقافة» بنسبة 2.69% في حين ارتفعت أسعار المجموعة العاشرة التعليم بنسبة 0.80%.

ولفتت إلى أن أسعار مجموعة «المطاعم والفنادق» ارتفعت على أساس سنوي في أبريل الماضي بنسبة 2.37% كما ارتفعت أسعار مجموعة «السلع والخدمات المتنوعة» 4.66%.

 

[حديث النفس]

الأربعاء 22 مايو 2024م

الاحتياطي النيوزلندي يصدر ثالث قرارات الفائدة لهذا العام

قررت لجنة السياسة النقدية في بنك الاحتياطي النيوزلندي صباح يوم الأربعاء، الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير عند مستوى 5.50%، وذلك للمرة السابعة على التوالي، وجاء هذا بما يتماشى مع توقعات الأسواق.

ويوضح هذا القرار معدلات الفائدة على عمليات اقتراض البنوك من البنك الاحتياطي النيوزلندي لليلة واحدة، ولهذا المعدل أهمية كبيرة، حيث تؤثر معدلات الفائدة على المدى المتوسط على قيمة العملة، ويترقب المتداولون صدور بيان الاحتياطي النيوزلندي لمعرفة احتمالية تغيير معدلات الفائدة خلال الفترة المقبلة.

محافظ الاحتياطي النيوزلندي: قد نخفض الفائدة قبل وصول التضخم للهدف

أوردت وكالة بلومبيرج الإخبارية تصريحات محافظ بنك الاحتياطي النيوزلندي أدريان أور، التي أدلى بها صباح يوم الخميس، إن البنك المركزي سيبدأ في تيسير السياسة النقدية قبل أن يتجه التضخم إلى الهدف البالغ 2%.

وفضلا عن هذا، تطرق أدريان أور للتصريحات التالية:

نتجنب مخاطر انفجار توقعات التضخم.
نتحلى بالصبر تجاه التضخم المرتفع.
لن تعتمد السياسة النقدية لبنك الاحتياطي النيوزلندي على بيانات واحدة فقط.
يمكن أن تبدأ إجراءات التيسير النقدي قبل أن يصل التضخم إلى 2٪.

عضو المركزي الأوروبي شنابل تتحدث عن احتمالية خفض الفائدة في يونيو

أوضحت عضو البنك المركزي الأوروبي إيزابيل شنابل، في تصريحات صادرة مساء أمس، أنه إذا توافقت البيانات الاقتصادية القادمة مع التوقعات، فعلى الأرجح سيقوم المركزي الأوروبي بخفض أسعار الفائدة باجتماع يونيو المقبل.

وفضلا عن هذا، أضافت شنابل أن البنك المركزي الأوروبي يرى أن منطقة اليورو تشهد انتعاشا اقتصاديا طفيفا، وفي نفس الوقت، التضخم يستمر في الانخفاض، ولذلك، هناك أسبابا تدعو للتفاؤل حيال نجاح المركزي الأوروبي في خفض التضخم دون الحاجة لدخول الاقتصاد لحافة الركود.

وجاءت هذه التصريحات لعضو المركزي الأوروبي شنابل لتنضم إلى توقعات معظم أعضاء لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الأوروبي والتي تفيد بأن الوقت لتيسير السياسة قد حان وعلى الأغلب سيتم اتخاذ هذه الخطوة في اجتماع يونيو المقبل، استجابة لانحسار التضخم وتضرر الأوضاع الاقتصادية بمنطقة اليورو.

 

[حديث النفس]

محضر الفدرالي الأميركي يثير المخاوف من عدم القدرة على ترويض التضخم​

نشرالأربعاء، 22 مايو 2024 | 9:05 مساءً

أعرب مسؤولو الفدرالي الأميركي عن قلق أكبر في اجتماعهم الأخير حول التضخم، حيث أشار الأعضاء إلى أنهم يفتقرون إلى الثقة للمضي قدماً في تخفيضات أسعار الفائدة، في مؤشر على حالة عدم اليقين حيال البت في موعد تغير أسعار الفائدة.
أشار محضر اجتماع السياسة للجنة السوق المفتوحة الفدرالية في الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو والذي صدر يوم الأربعاء إلى تخوف صناع السياسات بشأن الوقت المناسب لتخفيف السياسة النقدية، في ظل عدم القدرة على ترويض التضخم نحو هدف الفدرالي.

عناد التضخم
وجاء الاجتماع في أعقاب سلسلة من القراءات التي أظهرت أن التضخم كان أكثر عناداً مما توقعه المسؤولون مع بداية عام 2024. ويستهدف الفدرالي الأميركي معدل تضخم بنسبة 2%، فيما أظهرت جميع المؤشرات أن زيادات الأسعار تتقدم بفترة طويلة عن تلك العلامة.

وجاء في الملخص المنشور: "لاحظ المشاركون أنه على الرغم من تراجع التضخم خلال العام الماضي، إلا أنه لم يكن هناك في الأشهر الأخيرة أي تقدم إضافي نحو هدف اللجنة البالغ 2 %".

وأضاف "لقد أظهرت البيانات الشهرية الأخيرة زيادات كبيرة في مكونات تضخم أسعار السلع والخدمات".

وصوتت اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة بالإجماع في الاجتماع على إبقاء سعر الفائدة القياسي للاقتراض قصير الأجل في نطاق 5.25% -5.5%، وهو أعلى مستوى منذ 23 عاماً منذ يوليو 2023.

مخاطر التضخم
إلى ذلك، أشار مسؤولو الفدرالي الأميركي في الاجتماع إلى العديد من المخاطر الصعودية للتضخم، وخاصة من الأحداث الجيوسياسية، لافتين إلى الضغط الذي يمارسه التضخم على المستهلكين، وخاصة أولئك الذين يعيشون في الطرف الأدنى من جدول الأجور.

وقال بعض المشاركين إن الزيادة في التضخم في أوائل العام قد تكون ناجمة عن التشوهات الموسمية، على الرغم من أن آخرين رأوا أن الطبيعة "الواسعة النطاق" للتحركات تعني أنه لا ينبغي "خصمها بشكل مفرط".

الضغوط على الأسر
كما أعرب أعضاء اللجنة عن قلقهم من لجوء المستهلكين إلى أشكال تمويل أكثر خطورة لتغطية نفقاتهم مع استمرار الضغوط التضخمية.

وجاء في المحضر: "لاحظ العديد من المشاركين علامات على أن الموارد المالية للأسر ذات الدخل المنخفض والمتوسط تتعرض لضغوط متزايدة، الأمر الذي يُعد خطراً سلبياً على توقعات الاستهلاك".

وأشاروا، في ذات السياق، إلى زيادة استخدام بطاقات الائتمان وخدمات الشراء الآن والدفع لاحقاً، بالإضافة زيادة معدلات التأخر في السداد لبعض أنواع القروض الاستهلاكية.

تفاؤل حول النمو
وفي نبرةٍ مغايرة، أبدى المسؤولون تفاؤلهم إلى حد كبير بشأن آفاق النمو رغم أنهم توقعوا بعض الاعتدال هذا العام. وقالوا إنهم يتوقعون أن يعود التضخم في النهاية إلى هدف 2%، لكنهم أصبحوا غير متأكدين بشأن المدة التي سيستغرقها ذلك، ومدى تأثير أسعار الفائدة المرتفعة على العملية، مما يعمق الضبابية حول خطوة الفدرالي لخفض الفائدة في وقت قريب.

خلال الاجتماع ذُكرت الهجرة كعامل مساعد على تحفيز سوق العمل والحفاظ على مستويات الاستهلاك.

استمرار حالة عدم اليقين
ترك الفدرالي سياسته النقدية دون تغيير بعد اجتماع السياسة في الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو كما هو متوقع. في بيان ختامي، وقال البنك المركزي الأميركي إنه كان هناك مؤخراً نقص في التقدم نحو هدف التضخم البالغ 2%.

فيما يتعلق باستراتيجية التشديد الكمي، أشارالفدرالي إلى أنه سيبطئ انخفاض الميزانية العمومية عن طريق خفض سقف استرداد سندات الخزانة إلى 25 مليار دولار شهرياً من 60 مليار دولار بدءاً من 1 يونيو.

تقلب التوقعات
وتواصل الأسواق تعديل توقعاتها للتخفيضات هذا العام. وأشار تسعير العقود الآجلة حتى بعد ظهر الأربعاء إلى أن هناك فرصة بنسبة 60% تقريباً للتخفيض الأول في سبتمبر، على الرغم من أن التوقعات للخطوة الثانية في ديسمبر تراجعت إلى أفضل قليلاً من فرصة قلب العملة بنسبة 50-50.

وفي وقت سابق من هذا العام، كانت الأسواق تسعر عقود الإيجار بستة تخفيضات بمقدار ربع نقطة مئوية.

2024/05/22م

 

[& بوعبدالله الصياد &]

الأربعاء 22 مايو 2024م

مشاهدة المرفق 409608

الاحتياطي النيوزلندي يصدر ثالث قرارات الفائدة لهذا العام

قررت لجنة السياسة النقدية في بنك الاحتياطي النيوزلندي صباح يوم الأربعاء، الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير عند مستوى 5.50%، وذلك للمرة السابعة على التوالي، وجاء هذا بما يتماشى مع توقعات الأسواق.

ويوضح هذا القرار معدلات الفائدة على عمليات اقتراض البنوك من البنك الاحتياطي النيوزلندي لليلة واحدة، ولهذا المعدل أهمية كبيرة، حيث تؤثر معدلات الفائدة على المدى المتوسط على قيمة العملة، ويترقب المتداولون صدور بيان الاحتياطي النيوزلندي لمعرفة احتمالية تغيير معدلات الفائدة خلال الفترة المقبلة.

محافظ الاحتياطي النيوزلندي: قد نخفض الفائدة قبل وصول التضخم للهدف

أوردت وكالة بلومبيرج الإخبارية تصريحات محافظ بنك الاحتياطي النيوزلندي أدريان أور، التي أدلى بها صباح يوم الخميس، إن البنك المركزي سيبدأ في تيسير السياسة النقدية قبل أن يتجه التضخم إلى الهدف البالغ 2%.

وفضلا عن هذا، تطرق أدريان أور للتصريحات التالية:

نتجنب مخاطر انفجار توقعات التضخم.
نتحلى بالصبر تجاه التضخم المرتفع.
لن تعتمد السياسة النقدية لبنك الاحتياطي النيوزلندي على بيانات واحدة فقط.
يمكن أن تبدأ إجراءات التيسير النقدي قبل أن يصل التضخم إلى 2٪.

عضو المركزي الأوروبي شنابل تتحدث عن احتمالية خفض الفائدة في يونيو

أوضحت عضو البنك المركزي الأوروبي إيزابيل شنابل، في تصريحات صادرة مساء أمس، أنه إذا توافقت البيانات الاقتصادية القادمة مع التوقعات، فعلى الأرجح سيقوم المركزي الأوروبي بخفض أسعار الفائدة باجتماع يونيو المقبل.

وفضلا عن هذا، أضافت شنابل أن البنك المركزي الأوروبي يرى أن منطقة اليورو تشهد انتعاشا اقتصاديا طفيفا، وفي نفس الوقت، التضخم يستمر في الانخفاض، ولذلك، هناك أسبابا تدعو للتفاؤل حيال نجاح المركزي الأوروبي في خفض التضخم دون الحاجة لدخول الاقتصاد لحافة الركود.

وجاءت هذه التصريحات لعضو المركزي الأوروبي شنابل لتنضم إلى توقعات معظم أعضاء لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الأوروبي والتي تفيد بأن الوقت لتيسير السياسة قد حان وعلى الأغلب سيتم اتخاذ هذه الخطوة في اجتماع يونيو المقبل، استجابة لانحسار التضخم وتضرر الأوضاع الاقتصادية بمنطقة اليورو.

الله وصلت نيوزلندا
يابويوسف ارجع

 

[حديث النفس]

المركزي الأوروبي يخفض الفائدة للمرة الأولى في 5 سنوات..​

---

قرر البنك المركزي الأوروبي اليوم، خفض أسعار الفائدة الأساسية بمقدار 25 نقطة أساس اعتباراً من الثاني عشر من يونيو، مشيراً إلى أنه بات من الملائم تخفيف درجة التشديد النقدي بعد 9 أشهر من تثبيت تكاليف الاقتراض.

وأوضح بيان السياسة النقدية موافقة مجلس محافظي البنك على خفض أسعار الفائدة الثلاثة الرئيسية بمقدار 25 نقطة أساس تماشياً مع التوقعات، ليصبح سعر الفائدة الأساسي على عمليات إعادة التمويل 4.25%، وسعر الفائدة على آلية الإقراض الحدية 4.50%، وسعر الفائدة على الإيداع 3.75%.

وذكر البيان أنه اعتماداً على التقديرات المحدثة بشأن آفاق التضخم، وديناميكياته، وقوة انتقال آثار السياسة النقدية، أصبح من الملائم تخفيف درجة تقييد السياسة النقدية، وذلك في خطوة هي الأولى من نوعها منذ عام 2019.

وتابع بأنه منذ اجتماع مجلس المحافظين في سبتمبر من عام 2023، انخفض التضخم بأكثر من 2.5%، وتحسنت توقعات التضخم بشكل ملحوظ، كما تراجع التضخم الأساسي خلال نفس الفترة، ما عزز من دلائل هدوء ضغوطات الأسعار.

لكن البنك أشار إلى أن الضغوط المحلية للأسعار ما زالت قوية مع استمرار ارتفاع الأجور، وأنه من المحتمل أن يظل التضخم فوق المستوى المستهدف (عند 2%) خلال العام القادم.

وأضاف أنه تم مراجعة توقعات أعضاء النظام الاقتصادي الأوروبي بشأن التضخم العام والأساسي في عامي 2024 و2025 بالرفع، حيث بات من المتوقع أن يبلغ المتوسط السنوي للتضخم العام 2.5% في 2024 و2.2% في 2025 و1.9% في 2026.

قرار الفائدة الأوروبي يحرك الأسواق حول العالم..

على الرغم من أن البنك المركزي الأوروبي بدأ في رفع أسعار الفائدة في وقت لاحق، فإن خفض يونيو من شأنه أن يضعه متقدما على بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في مسيرة خفض الفائدة، حيث لا يزال أكبر بنك مركزي في العالم في وضع حرج بسبب معدل التضخم في الولايات المتحدة. ومع ذلك، قالت لاجارد في مؤتمرها الصحفي الأخير إن مسؤولي البنك المركزي الأوروبي "يعتمدون على البيانات، وليسوا على بنك الاحتياطي الفيدرالي".

كانت كندا قد أصبحت أول دولة من مجموعة السبع تخفض أسعار الفائدة في الدورة الحالية، حيث خفضت الفائدة يوم أمس الأربعاء، في حين أعلن البنكان المركزيان في السويد وسويسرا بالفعل عن تخفيضاتهما في أسعار الفائدة هذا العام.

من ناحية أخرى، أنعش قرار البنك المركزي الأوروبي الأسواق في أماكن أخرى؛ حيث ارتفعت الأسهم في منطقة آسيا والمحيط الهادئ مع ترقب المستثمرين لقرار خفض البنك المركزي لأسعار الفائدة، في حين عززت بيانات ضعيفة لسوق العمل الأمريكية يوم الأربعاء الآمال في أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي قد يحذو حذوه، مما عزز معنويات السوق.

 

[عبــدالله]

الأربعاء 22 مايو 2024م
عضو المركزي الأوروبي شنابل تتحدث عن احتمالية خفض الفائدة في يونيو
أوضحت عضو البنك المركزي الأوروبي إيزابيل شنابل، في تصريحات صادرة مساء أمس، أنه إذا توافقت البيانات الاقتصادية القادمة مع التوقعات، فعلى الأرجح سيقوم المركزي الأوروبي بخفض أسعار الفائدة باجتماع يونيو المقبل.

وفضلا عن هذا، أضافت شنابل أن البنك المركزي الأوروبي يرى أن منطقة اليورو تشهد انتعاشا اقتصاديا طفيفا، وفي نفس الوقت، التضخم يستمر في الانخفاض، ولذلك، هناك أسبابا تدعو للتفاؤل حيال نجاح المركزي الأوروبي في خفض التضخم دون الحاجة لدخول الاقتصاد لحافة الركود.

وجاءت هذه التصريحات لعضو المركزي الأوروبي شنابل لتنضم إلى توقعات معظم أعضاء لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الأوروبي والتي تفيد بأن الوقت لتيسير السياسة قد حان وعلى الأغلب سيتم اتخاذ هذه الخطوة في اجتماع يونيو المقبل، استجابة لانحسار التضخم وتضرر الأوضاع الاقتصادية بمنطقة اليورو.

والله فعلا الاوروبي خفض الفائدة
الفال حق الأمريكي

مع ان اهل الودايع مستفيدين ومستانسين
بس مادري ليش الاسواق العالمية تفرح بالتخفيض

 

[حديث النفس]

 

[حديث النفس]

المركزي الأوروبي يثبت الفائدة عند 4.25%​

قرر البنك المركزي الأوروبي في اجتماعه الذي انعقد الخميس، تثبيت أسعار الفائدة الرئيسية دون تغيير، مشيراً إلى استمرار ارتفاع بعض مكونات التضخم العام، منها أسعار الخدمات.

وقال البنك في بيان السياسة النقدية، إنه قرر تثبيت أسعار الفائدة الثلاثة الرئيسية: سعر العملية الرئيسية لإعادة التمويل، وآلية الإقراض الهامشي، والودائع عند 4.25% و4.5% و3.75% على الترتيب.

وذلك بعدما خفض أسعار الفائدة الرئيسية 25 نقطة أساس (0.25%) في اجتماع شهر يونيو الماضي، وجاء قرار اليوم متماشياً مع التوقعات.

وأوضح البنك أن البيانات الواردة مؤخراً تؤكد إلى حد كبير التقديرات السابقة لمجلس المحافظين بشأن آفاق التضخم على المدى المتوسط.

وذكر أنه في حين ارتفع التضخم الأساسي في منطقة اليورو خلال مايو بسبب عوامل غير دورية، ظلت معظم مؤشرات الأسعار مستقرة أو شهدت انخفاضاً في يونيو.

وبينما ساهم تراجع الأرباح في الحد من الأثر التضخمي لارتفاع الأجور، يعتزم البنك الحفاظ على المستوى الحالي من التشديد النقدي كون ضغوط الأسعار لا زالت مرتفعة، بما في ذلك تضخم الخدمات، وأشار إلى أنه من المتوقع أن يظل التضخم العام أعلى من المستوى المستهدف -عند 2%- خلال العام القادم.

---

 

[حديث النفس]

الصين تُخفض أسعار الفائدة الرئيسية في خطوة غير متوقعة..​

قرر بنك الشعب الصيني الإثنين، خفض بعض من أسعار الفائدة الرئيسية في خطوة غير متوقعة، تهدف إلى تعزيز نمو ثاني أكبر اقتصادات العالم.

وأوضح البنك في بيان أنه سوف يُخفض سعر الفائدة على عمليات إعادة الشراء العكسية (الريبو العكسي) لأجل 7 أيام إلى 1.7% من 1.8%، وتعهد بتحسين آلية عمليات السوق المفتوحة.

وفي بيان آخر، قال البنك إنه قرر خفض سعر الفائدة الرئيسي على القروض لأجل عام واحد إلى 3.35% من 3.45%، وخفض نظيره لأجل 5 سنوات إلى 3.85% من 3.95%.

وذكرت وكالة "شينخوا" للأنباء نقلاً عن مصادر مطلعة، أن هذا التخفيض الذي وصفته بـ "الحاسم" لأسعار الفائدة يعكس إصرار البنك على إنعاش الاقتصاد، وكان في إطار الاستجابة لأهداف اجتماع قادة البلاد الذي انعقد الأسبوع الماضي "ثيرد بلينيم"، والوصول لمعدل النمو المستهدف هذا العام (عند قرابة 5%).

 

[حديث النفس]

مدفوعاً بزيادة أسعار الملبوسات والمواد الغذائية والتعليم والكساء​

(الإحصاء): ارتفاع التضخم بالكويت 2.84% خلال يونيو الماضي..​

أظهرت بيانات الإدارة المركزية للإحصاء الكويتية أمس ارتفاع الأرقام القياسية لأسعار المستهلكين (التضخم) محليا بنسبة 2.84% خلال شهر يونيو الماضي على أساس سنوي.

وقالت «الإحصاء» إن معدل التضخم في الكويت ارتفع في يونيو الماضي 0.22% على أساس شهري مقارنة بشهر مايو الماضي، مضيفة أن ارتفاع التضخم على أساس سنوي جاء لزيادة في أسعار المجموعات الرئيسية المؤثرة في حركة الأرقام القياسية، لاسيما الملبوسات والمواد الغذائية والتعليم والكساء.

وأوضحت أن الرقم القياسي للمجموعة الأولى (الأغذية والمشروبات) ارتفع في يونيو الماضي بنسبة 5.6% مقارنة بالشهر نفسه من عام 2023 كما ارتفع مؤشر أسعار المجموعة الثانية (السجائر والتبغ) بنسبة طفيفة بلغت 0.15% على أساس سنوي.

وذكرت أن مؤشر الأرقام القياسية للمجموعة الثالثة (الملبوسات) ارتفع بنسبة 5.58%، كما ارتفعت أسعار مجموعة (خدمات المسكن) 0.91%، كذلك معدل التضخم في المجموعة الخامسة (المفروشات المنزلية) بنسبة 3.8%.

وأفادت بأن مؤشر أسعار المجموعة السادسة (الصحة) ارتفع بنسبة 3.99% في حين شهدت أسعار مجموعة (النقل) ارتفاعا بنسبة 0.7% في يونيو الماضي مقارنة بالشهر ذاته من عام 2023.

وبينت (الإحصاء) أن أسعار المجموعة الثامنة (الاتصالات) ارتفعت بنسبة 2.29% على أساس سنوي، كما ارتفع معدل التضخم في المجموعة التاسعة (الترفيه والثقافة) بنسبة 2.04% في حين ارتفعت أسعار المجموعة العاشرة التعليم بنسبة 0.96%.

ولفتت إلى أن أسعار مجموعة (المطاعم والفنادق) ارتفعت على أساس سنوي في يونيو الماضي بنسبة 2.52%، كما ارتفعت أسعار مجموعة (السلع والخدمات المتنوعة) 4.55%.

وأشارت إلى أن معدل التضخم في الكويت باستثناء مجموعة الأغذية والمشروبات ارتفع بنسبة 2.27% على أساس سنوي في يونيو الماضي.

 

[حديث النفس]

الصين تُخفض أسعار الفائدة الرئيسية في خطوة غير متوقعة..​

قرر بنك الشعب الصيني الإثنين، خفض بعض من أسعار الفائدة الرئيسية في خطوة غير متوقعة، تهدف إلى تعزيز نمو ثاني أكبر اقتصادات العالم.

وأوضح البنك في بيان أنه سوف يُخفض سعر الفائدة على عمليات إعادة الشراء العكسية (الريبو العكسي) لأجل 7 أيام إلى 1.7% من 1.8%، وتعهد بتحسين آلية عمليات السوق المفتوحة.

وفي بيان آخر، قال البنك إنه قرر خفض سعر الفائدة الرئيسي على القروض لأجل عام واحد إلى 3.35% من 3.45%، وخفض نظيره لأجل 5 سنوات إلى 3.85% من 3.95%.

وذكرت وكالة "شينخوا" للأنباء نقلاً عن مصادر مطلعة، أن هذا التخفيض الذي وصفته بـ "الحاسم" لأسعار الفائدة يعكس إصرار البنك على إنعاش الاقتصاد، وكان في إطار الاستجابة لأهداف اجتماع قادة البلاد الذي انعقد الأسبوع الماضي "ثيرد بلينيم"، والوصول لمعدل النمو المستهدف هذا العام (عند قرابة 5%).

بواقع 20 نقطة أساس إلى 2.30%​

(المركزي الصيني) يخفّض أسعار الفائدة بأكبر وتيرة منذ أبريل 2020..​

خفض بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) أسعار الفائدة بشكل مفاجئ صباح يوم الخميس، وهو ما أدى إلى ارتفاع السندات الحكومية.

وقام البنك المركزي بتخفيض أسعار الفائدة على القروض لمدة عام بواقع 20 نقطة أساس إلى 2.30%، وذلك بأكبر وتيرة منذ أبريل من العام 2020 وهو أول تخفيض لأسعار الفائدة في عام.

وتؤكد سلسلة تخفيضات أسعار الفائدة التي أجراها بنك الشعب الصيني حرص السلطات على الحاجة الملحة المتزايدة لدعم النمو، والتي جاءت أسوأ من المتوقع في الربع الثاني مع تعثر الإنفاق الاستهلاكي.

وكان البنك المركزي الصيني قد خفض يوم الاثنين الماضي، سعر اثنين من معدلات الفائدة المرجعية، في خطوة يأمل منها أن تحفز النمو بعد سلسلة من المؤشرات الاقتصادية المخيبة للآمال. وقال البنك في منشور على موقعه الرسمي إن سعر الفائدة الرئيسي (إل بي آر) للقروض الممنوحة لمدة عام واحد قد تم تخفيضه من 3.45 إلى 3.35%.

و«إل بي آر» هو سعر الفائدة لأكثر معدلات الفائدة تنافسية التي يمكن أن تقدمها البنوك للشركات والأسر.

كذلك، أعلن البنك تخفيض سعر الفائدة الرئيسي للقروض الممنوحة لمدة 5 سنوات من 3.95% إلى 3.85%.

وهذا المعدل هو السعر المرجعي للفوائد على القروض العقارية.

 

[حديث النفس]

المركزي الروسي يرفع سعر الفائدة الرئيسي بواقع 2% إلى 18% سنوياً..​

رويترز- قرر البنك المركزي الروسي، في اجتماع مجلس إدارته يوم الجمعة، رفع سعر الفائدة الرئيسي إلى 18% سنويا في ظل ضغوطات التضخم.

وجاء القرار متوافقا مع توقعات غالبية المحللين، بحسب استطلاع لوكالة "نوفوستي"، حيث توقع الخبراء أن يقوم البنك المركزي الروسي برفع سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 200 نقطة أساس من 16% إلى 18% سنويا.

ومنذ يوليو الماضي بدأ المركزي الروسي رفع سعر الفائدة الرئيسي لكبح التضخم. وزاد سعر الفائدة في يوليو الماضي بنقطة مئوية واحدة (1%) فقط، لكن بعد شهر رفع المركزي في اجتماع طارئ سعر الفائدة بشكل حاد بواقع 3.5% في ظل انخفاض سعر صرف الروبل.

وفي الخريف الماضي رفع المركزي سعر الفائدة بواقع 3 نقاط مئوية، وفي ديسمبر 2023، رفعها بواقع 1% إلى 16%.

 

[حديث النفس]

الفيدرالي الأميركي يثبت معدلات الفائدة عند 5.50% متماشياً مع التوقعات..​

ثبت الاحتياطي الفيدرالي الأربعاء، أسعار الفائدة للمرة الخامسة هذا العام والثامنة على التوالي، عند النطاق 5.25% و5.50%، كما كان متوقعًا على نطاق واسع من قبل المستثمرين والمحللين.

وتعد هذه المرة التاسعة التي يثبت فيه البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة منذ بدء دورة التشديد النقدي الحالية، والتي بدأت في مارس 2022 ورفع خلالها الفائدة بمقدار 5.25%.

وأشار صناع السياسات في بيانهم إلى أن التضخم يقترب من الهدف (2%)، الأمر الذي قد يسمح بخفض أسعار الفائدة قريبًا، لكنهم لم يعطوا إشارات واضحة على موعد الخفض المحتمل.

وأبقوا على تحذيرهم من المخاوف المستمرة بشأن الظروف الاقتصادية، وإن كان هذا الجانب شهد "بعض التحسن"، كما أكدوا أن هناك حاجة إلى "المزيد من التقدم" قبل أن يتسنى خفض أسعار الفائدة.

وقال بيان اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح: "نرى أن المخاطر التي تهدد تحقيق أهدافنا في مجال التوظيف والتضخم تستمر في التحرك نحو توازن أفضل".

وأضاف: "تراجع التضخم على مدى العام الماضي ولكنه لا يزال مرتفعاً إلى حد ما، وفي الأشهر الأخيرة، كان هناك بعض التقدم الإضافي نحو هدف التضخم الذي حددته اللجنة بنسبة 2%".

وحول خفض الفائدة مستقبلًا، ذكر البيان: "لا تتوقع اللجنة أنه سيكون من المناسب تقليص النطاق المستهدف حتى تكتسب ثقة أكبر في أن التضخم يتحرك بشكل مستدام نحو 2%".

 

[حديث النفس]

الاحتياطي الأسترالي.. يثبت سعر الفائدة:

 

[حديث النفس]

ما هي الأجندة الاقتصادية في حال فوز ترامب بـ رئاسة ثانية؟​

بنك قطر الوطني - تحليل اقتصادي..