>> صفحة عزايز الإخبارية << الجزء الرابع ❤️

الحالة
موضوع مغلق
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
افصاح معلومات جوهرية عدم موافقه هيئه أسواق المال على الإنسحاب الإختياري

السورية


09 يوليو, 2020 / 01:25 م

A26A746F-61F9-4E1A-B3EC-018BEDEADBA6.jpeg
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
افصاح مكمل بشأن توقيع عقد لاحدى الشركات

الامتياز


09 يوليو, 2020 / 01:38 م

03435B08-4D21-4BBB-96AF-438F0FA72E2A.jpeg
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
افصاح مكمل إفصاح مكمل بشأن الإعفاء من إيجارات مجمع سوق شرق

وطنية


09 يوليو, 2020 / 01:59 م

5DA9B773-0D45-45A1-96BF-D8C3E5B1966C.jpeg
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
نتائج اجتماع مجلس الادارة

دانة


09 يوليو, 2020 / 02:28 م

98DB4D37-D89B-4D15-9393-AF35035328F5.jpeg

64A01E23-123D-4119-89E3-8F109D7C8C01.jpeg

E199BD39-2179-4017-A5C4-E635C70C2F6E.jpeg
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
وقف التداول على أسهم (دانة)

دانة


09 يوليو, 2020 / 02:41 م

تعلن بورصة الكويت وقف التداول على أسهم شركة دانة الصفاة الغذائية (دانة) بناء على افصاح الشركة الذي يفيد ببلوغ نسبة خسائر الشركة المتراكمة 77.977% وذلك تطبيقا للفقرة 8 من المادة 9-8-2 من كتاب قواعد البورصة التي تفيد بأن في حال تحقيق الشركة المدرجة لخسائر متراكمة تصل الى 75% او أكثر من رأس مال الشركة للبورصة القيام بوقف التداول في أسهم الشركة المدرجة.
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
نتائج اجتماع مجلس الادارة

أرزان


09 يوليو, 2020 / 02:50 م

AEA96933-4C80-45F4-B5DF-99B310E21F59.jpeg
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
حصول بنك الكويت الدولي على موافقة هيئة أسواق المال على إصدار صكوك

الدولي


09 يوليو, 2020 / 02:51 م

C35D4112-9049-41C9-AC3C-4D2CCA82B5F3.jpeg
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
لماذا ترتفع الأسهم الأمريكية رغم تزايد إصابات الوباء؟

A0DE0A1B-B866-4460-A1DC-F91F60A2276F.jpeg

مباشر- أحمد شوقي: تواصل الأسهم الأمريكية مكاسبها مع صعود مؤشر "ناسداك" عند أعلى مستوى على الإطلاق، حتى مع تزايد إصابات وباء كورونا في ولايات متعددة مما أجبرها على تأجيل بعض خطط استئناف الاقتصاد.

ويمكن لأي شخص يبحث عن علاقة بين الأسواق وحالة الاقتصاد أن يشير إلى التراجع في الأسهم المرتبطة بالسفر منذ أن بدأ نمو عدد حالات الفيروس في أريزونا وفلوريدا وتكساس في أوائل يونيو/حزيران، بحسب "كونر سين" في رؤية تحليلية عبر وكالة "بلومبرج".

لكن مع جلب أخبار سارة يوم الأربعاء الماضي عن لقاح محتمل من شركة "فايزر" و"بوين تيك" ومع تجارب المرحلة الثالثة للقاحات الأخرى المقرر أن تبدأ هذا الشهر، يمكننا أن نبدأ في رؤية اختلاف أكبر بين البيانات الاقتصادية الحقيقية والصورة الوردية للمستقبل المسعرة من قبل الأسواق.

حتى الآن، هناك حجة مفادها أن الأسواق اتبعت إلى حد كبير تطور الفيروس والزخم الاقتصادي، حتى لو تم تسعير الأسواق لبيئة اقتصادية أقوى بكثير مما كانت عليه الولايات المتحدة في بداية يوليو/تموز.

وتحطمت الأسهم بين الجزء الأخير من فبراير/شباط ومن مارس/آذار مع تزايد الوعي حول انتشار الفيروس، وشهدت الولايات المتحدة موجة متواصلة من عمليات الإغلاق لمختلف أشكال النشاط الاقتصادي.

ووصلت الأسهم الأمريكية للقاع يوم 23 مارس/آذار، وهو نفس الأسبوع الذي وصلت فيه طلبات إعانة البطالة إلى الذروة عند 6.8 مليون وظيفة.

وكان الجزء الأول من أبريل/نيسان حتى أوائل يونيو/حزيران هو الوقت المناسب للتطورات المتعلقة بالفيروس والتعافي الاقتصادي وسوق الأوراق المالية.

وبلغ المتوسط المتحرك لمدة 7 أيام لحالات كورونا الجديدة في الولايات المتحدة ذروته في 10 أبريل/نيسان، والذي يصادف أنه كان نقطة منخفضة لإشغالات الفندق وحركة الركاب الجوية.

وارتفعت الأسهم مع إعادة فتح الاقتصاد، وكانت طلبات العاطلين عن العمل تنخفض وتراجع عدد حالات الإصابة بالفيروس حتى مع زيادة كمية الاختبارات.

ولكن منذ بداية يونيو/حزيران حدثت انتكاسة، ووصلت أعداد حالات الفيروس إلى مستويات قياسية جديدة في بعض الولايات الجنوبية التي أعادت فتح اقتصاداتها بعد عدم تضررها بشدة من كورونا في مارس/آذار وأبريل/نيسان.

وانخفض مؤشر الخطوط الجوية بأكثر من 25 بالمائة عن ذروته في 8 يونيو/حزيران، وأمر بعض المحافظين بإغلاق الحانات وأماكن تناول الطعام، وتفرض الولايات في الشمال الشرقي الحجر الصحي على الزوار من الأماكن الأكثر إصابة، وهناك دلائل على أن إنفاق بطاقات الائتمان قد يكون تباطؤ.

وللشهر الأول منذ مارس/آذار يمكننا أن نرى تدهوراً في أزمة الصحة العامة مع البيانات الاقتصادية في يوليو/تموز.

في الوقت نفسه قد يقترب الجدول الزمني للقاح والعلاجات الطبية، فمن المتوقع أن تبدأ "موديرنا" تجارب المرحلة الثالثة للقاح المحتمل في يوليو/تموز، مع حصول ما يصل إلى 30 ألف شخص على جرعة صغيرة.

وهناك لقاحات محتملة أخرى قريبة، حيث أثبتت شركة "فايزر" و"بوين تيك" أنها آمنة ودفعت المرضى إلى إنتاج أجسام مضادة في تجربة مبكرة صغيرة.

ويوم الثلاثاء، كرر خبير الأمراض المعدية "أنتوني فونشي" أمام الكونجرس أن اللقاح يمكن أن يكون متاحًا على نطاق واسع بحلول أوائل عام 2021، وأعادت إدارة الغذاء والدواء إرشاداتها للموافقة على التطعيمات.

على الرغم من عدم وجود ضمان بأننا سنحصل على لقاح على الإطلاق، فقد لا يمر وقت طويل قبل أن تتغير الحكمة التقليدية حول توفر اللقاحات من 12 إلى 18 شهرًا إلى ما يشبه ذلك في غضون 6 أشهر.

خلال الشهر أو الشهرين التاليين يمكننا أن نواصل التعامل مع الروايات المتضاربة لتفاقم الوباء، ولكننا سنكون أكثر وضوحًا حول الجدول الزمني وفعالية اللقاح النهائي.

ومن المحتمل أن الأسواق، مثلما كانت في مارس/آذار، ستعاني من الخوف وعدم اليقين بشأن الآثار السلبية الناجمة عن الوباء الذي يضر بالنشاط الاقتصادي والعمالة وأرباح الشركات.

ولكن من المحتمل تمامًا أنه إذا كان لدى المستثمرين ثقة أكبر في وجود ضوء في نهاية النفق، فستتجاوز الأسواق أي تدهور على المدى القصير مع تحول تركيزها إلى نهاية لأزمة الصحة العامة وانتعاش اقتصاد أقوى في عام 2021.
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
المؤشرات الكويتية تتباين في الختام مع ارتفاع بالتداولات

E03AE0D8-6830-451E-93A8-AD884241C773.jpeg

الكويت – مباشر: اختتمت المؤشرات الرئيسية لبورصة الكويت تعاملات، اليوم الخميس، على تباين وسط نمو بالتداولات.

وتراجع مؤشر السوق الأول 0.23%، وانخفض المؤشر العام ومؤشر رئيسي 50 بنسبة 0.16% و0.04% على التوالي، بينما ارتفع السوق الرئيسي وحيداً 0.03%.

وارتفعت التداولات اليوم، إذ زادت السيولة عند 23.19 مليون دينار، مقابل 22.1 مليون دينار بالأمس، وارتفعت الكميات إلى 148.62 مليون سهم، علماً بأنها كانت تبلغ116.01 مليون سهم في الجلسة السابقة.

وعلى مستوى الأسهم فقد تصدر أركان القائمة الحمراء بـ4.96%، فيما جاء إنجازات على رأس الارتفاعات بـ9.15%.

وحول أنشط التداولات، جاء الأولى المتراجع 2.53% على رأس الكميات بـ44.33 مليون سهم، فيما تقدم بيتك السيولة بقيمة 3.92 مليون دينار، بانخفاض 0.66%.

وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت الأولى بيع حصتها في شركة بورصة الكويت البالغة 14.41%، لتسجل ربح بقيمة 5.04 مليون دينار.
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
خسائر الذهب والنفط تتصدر مشهد الأسواق العالمية اليوم

5F96DCDF-550B-4CD0-B785-B21774A3F1CA.jpeg

مباشر- أحمد شوقي: أثارت خسائر أسعار الذهب والنفط اهتمامات الأسواق العالمية في نهاية تعاملات اليوم الخميس.

وبعد ارتفاع دام لأربع جلسات متتالية، تراجعت أسعار الذهب بحوالي 17 دولاراً عند تسوية التعاملات مع قوة العملة الأمريكية.

وتخلت أسعار المعدن الأصفر عن أعلى مستوى في 9 سنوات على الرغم من خسائر الأسهم واستمرار زيادة إصابات كورونا.

كما أغلق سعر النفط الأمريكي جلسة اليوم على تراجع بأكثر من 3 بالمائة، مع مخاوف أن تعطل إصابات الوباء المستمرة التعافي الاقتصاد.

ومن ناحية أخرى، ارتفعت مخزونات الغاز الطبيعي في الولايات المتحدة خلال الأسبوع الماضي بأقل من التقديرات.

خسائر الأسهم

تراجعت الأسهم الأمريكية بوتيرة قوية عند نهاية جلسة اليوم حيث فقد "داو جونز" أكثر من 360 نقطة لكن "ناسداك" ارتفع وحيداً لأعلى مستوى على الإطلاق.

وتراجع سهم "والغرينز" بأكثر من 7 بالمائة ليقود خسائر المؤشر الصناعي بعد نتائج أعمال سلبية.

ومع المخاوف الاقتصادية التي يثيرها الوباء، تراجعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأدنى مستوى في 7 أسابيع.

كما هبطت الأسهم الأوروبية في الختام للجلسة الثالثة على التوالي، بقيادة أسهم المرافق العامة مع مخاوف وباء كورونا

فيما تراجع معدل تسليم طائرات "إيرباص" خلال النصف الأول من العام الجاري لأدنى مستو في 16 عاماً.

في حين خالفت الأسهم اليابانية الاتجاه، لترتفع عند الختامبدعم مكاسب قطاع التكنولوجيا.

وعلى صعيد البيانات الاقتصادية، تراجعت طلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة بأكثر من التوقعات خلال الأسبوع الماضي.

كما تراجع معدل الرهن العقاري في الولايات المتحدة خلال الأسبوع الماضي لأدنى مستوى على الإطلاق.

وفي بيانات أوروبية، ارتفعت صادرات ألمانيا خلال مايو/آيار الماضي مع تعافي الطلب.

فيما ارتفع معدل التضخم في الصين إلى 2.5 بالمائة وفقا للتوقعات خلال الشهر الماضي.

وفي الصين أيضاً، ارتفعت مبيعات "فورد" خلال الربع الثانيمن العام الجاري لأول مرة في 3 أعوام.

وبفعل تداعيات الوباء العالمي، خسرت صناديق التحوط 7.9 بالمائة من الأصول خلال النصف الأول من العام الجاري.
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
وقف التداول في أسهم الشركات التي لم تقدم بياناتها المالية السنوية اعتبارا من 15-7-2020

09 يوليو, 2020 / 11:52 ص

تعلن بورصة الكويت بانه سيتم وقف التداول في أسهم الشركات التالية اعتبارا من يوم الاربعاء الموافق 15-7-2020 لحين ورود بياناتها المالية السنوية:

شركة المال للاستثمار

شركة ريم العقارية

شركة رابطة الكويت والخليج للنقل

شركة كي جي ال لوجستيك

شركة برقان لحفر الآبار والتجارة والصيانة

شركة عيادة الميدان لخدمات طب الفم والأسنان

شركة دانة الصفاة الغذائية

شركة تمكين القابضة (موقوفة)

الشركة العالمية للمدن العقارية (موقوفة)

الشركة الكويتية للكيبل التلفزيوني (موقوفة)

شركة ايفكت العقارية (موقوفة)
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
انفصال أسواق المال عن الاقتصاد.. لماذا يجب أن تشعر بالقلق؟

2020/07/10 أرقام

"البورصة مرآة الاقتصاد".. تعتبر هذه العبارة واحدةً من أبرز كلاسيكيات الحديث عن أسواق المال وعلاقتها بالاقتصاد الكلي في أي دولة.

لكن أداء أسواق الأسهم العالمية في الربع الثاني من العام الحالي جاء مُخالفاً للضرر الاقتصادي الحاد؛ نتيجة تداعيات فيروس كورونا والتوقف الكبير للنشاط عالمياً.

21b97730-6cd1-417c-b367-6f3741723586.jpg

احتفالات صاخبة وسط المعاناة

لا شك أن الاقتصاد العالمي تعرّض لضربة تاريخية؛ جراء تفشي فيروس "كوفيد-19" وعمليات الإغلاق الوطني التي استهدفت السيطرة على الوباء، ما دفع صندوق النقد لوصف الأزمة بأنها "لا تشبه أي شيء سابقاً".

وتعرّضت معظم الاقتصادات الكبرى لانكماش حاد في الربع الأول، وسط توقعات بمزيد من المعاناة في الفصل الثاني واحتمالات يشوبها عدم اليقين حال الوضع في النصف الأخير من العام.

وانكمش اقتصاد الولايات المتحدة بنسبة 5% في الربع الأول من العام الجاري، كما سجلت ألمانيا هبوطاً بنسبة 2.2% مع انخفاض حاد في اليابان والمملكة المتحدة وغيرهما من الاقتصادات الكبرى.

وبالنظر لإجمالي الوضع المنتظر هذا العام، خفّض صندوق النقد الدولي توقعاته في يونيو الماضي لأداء الاقتصاد العالمي لانكماش 4.9%، مبرراً ذلك بأن النشاط تأثر في النصف الأول بأكثر من المتوقع سابقاً، كما أن التعافي المنتظر سيكون تدريجياً بوتيرة أقل من المأمول.

ويرى الصندوق أن الاقتصادات المتقدمة ستشهد انكماشاً حاداً بنسبة 8% بقيادة إيطاليا وإسبانيا والمملكة المتحدة، كما سيتراجع الناتج المحلي للأسواق الناشئة بنحو 3% مدفوعاً بشكل خاص بالهبوط في البرازيل والمكسيك والهند.

وحتى فيما يخص العام المقبل، يتوقع الصندوق تعافياً أقل من المنتظر سابقاً بنحو 5.4% منخفضاً عن التقديرات الصادرة في أبريل، كما أن الناتج المحلي الإجمالي سيكون في العام المقبل أقل 12 تريليون دولار مما كان عليه قبل الوباء.

وفيما يخص حال العمال، قدرت منظمة العمل الدولية تراجع عدد ساعات العمل 14% في الربع الثاني، وهو ما يعادل فقدان 400 مليون وظيفة بدوام كامل، مشيرة إلى أن التوقعات في النصف الثاني شديدة الضبابية وأي تعافيٍ متوقع هذا العام لن يكفي لتعويض الوظائف المفقودة قبل الوباء.

إذاً تشير الأرقام الاقتصادية الحالية والتوقعات المستقبلية إلى وضع سيئ للغاية على جميع المستويات وفي كل المناطق حول العالم، فماذا عن رد الأسواق؟

رغم قتامة التوقعات الاقتصادية وعدم اليقين الذي يشوب الآفاق المستقبلية، فضلت الأسواق المالية تجاهل هذه الرؤية السوداوية واتجهت لتسجيل مكاسب قوية.

918031f6-479b-438c-8dc3-abd9edf31d55.jpg

وحقق مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" للأسهم الأمريكية مكاسب تقارب 20% في الربع الثاني من العام الجاري في أفضل أداء فصلي منذ عام 1998، بينما يواصل "ناسداك" الغالب عليه أسهم شركات التكنولوجيا كسر المستويات القياسية تباعاً.

وفي أوروبا سجّل مؤشر "ستوكس 600" ارتفاعاً بنسبة 13% في الربع الثاني محققاً أفضل أداء فصلي منذ عام 2015، كما تكرر الأمر في آسيا بصعود "نيكي" الياباني بنسبة 16%.

ويأتي الصعود الكبير لمعظم أسواق الأسهم العالمية في الربع الثاني بعد هبوط حاد شهدته في أول ثلاثة أشهر من العام الحالي مع بداية الوباء والذعر الذي انطلق عالمياً.

لكن ما الذي تغير لتتحول الأسواق من الهبوط الملحوظ في فبراير ومارس إلى الصعود الكبير في الثلاثة أشهر التالية؟

ما الذي يحدث؟

تتباين التفسيرات بشأن الصعود القوي والمتواصل لأسواق الأسهم العالمية بداية من توقعات المستثمرين بحدوث تعافٍ سريع وحاد على شكل حرف V، وحتى تبرير الأمر بإجراءات السياسة المالية والنقدية.

وتشير الحكمة الاستثمارية المعروفة إلى أن الأسواق تستبق الأحداث، تعبر عنها وتتعامل على أساسها وتظهر في الأسعار المتداولة على الشاشات قبل أن تتحقق في الواقع فعلاً.

ورغم الهبوط الحاد في النشاط الاقتصادي وأرباح الشركات حالياً والتوقعات التي يغلب عليها الشك والقلق، فإن الأسواق فضّلت أن تهتم بالجانب الإيجابي والمتمثل في التحسن النسبي للبيانات الاقتصادية مع إعادة فتح الاقتصادات تدريجياً.

ونجح الاقتصاد الأمريكي في إضافة وظائف جديدة في شهري مايو ويونيو، كما تواصل ثقة المستهلكين تعافيها في معظم الاقتصادات المتقدمة مع صعود ملحوظ لمبيعات التجزئة ومؤشر مديري المشتريات المعبر عن نشاط للقطاع الخاص، فيما يراه البعض دليلاً على إمكانية التعافي السريع للاقتصاد.

6946daa1-bf97-4723-8730-149dcc890eb8.jpg

بينما يبرز الدور الكبير للبنوك المركزية العالمية في وقف نزيف الخسائر والتحول للصعود القوي، مع حقيقة الارتفاع القياسي للميزانيات العمومية بنحو 6 تريليونات دولار.

وساعدت قرارات الفيدرالي الأمريكي مثلاً والمتمثلة في خفض معدل الفائدة لنطاق يتراوح بين صفر و0.25% مع إقرار برامج لتسهيلات الإقراض وشراء سندات حكومية وخاصة وحتى ديون الشركات ذات التصنيف غير الائتماني "الخردة" لضمان قدرة المؤسسات على الاقتراض بتكلفة منخفضة.

وساعدت هذه التدابير غير المسبوقة من قبل البنوك المركزية على عودة شهية المخاطرة لدى المستثمرين سواء عبر صعود أسواق الأسهم أو توقف نزوح المحافظ الاستثمارية من الأسواق الناشئة بل وظهور نفقات داخلة جديدة، بالإضافة إلى تضييق الفروقات الائتمانية للسندات.

لماذا يجب أن نقلق

ظهرت مقولة "الأسواق ترتفع فقط" مؤخراً للتعبير عن حالة التباين بين صعود الأصول الخطرة وتراجع أداء الاقتصاد العالمي.

ويقول محمد العريان الاقتصادي ومستشار شركة "أليانز" إن ارتفاع الأسواق المخالف للحالة المتراجعة للاقتصاد يبرز دور المستثمرين الأفراد الذين يراهنون على استمرار دعم البنوك المركزية وتجاهل الأساسيات الأخرى.

وفتح المتداولون الأفراد عدداً قياسياً من حسابات التداول الجديدة في الولايات المتحدة خلال الربع الأول من العام الجاري، بعد تراجع الأسهم وتدخل الاحتياطي الفيدرالي بقرارات خفض الفائدة وضخ السيولة.

لكن المعضلة تظهر في أنه إذا لم تعد الأسواق مرتبطة بالاقتصاد، فإن أموال المستثمرين ستتصرف بطريقة متهورة وغير عابئة بالعواقب وهو ما يخلق مشكلة الخطر الأخلاقي والذي يعني أن الفاعل لا يتحمل مسؤولية أفعاله وبالتالي سيكون أقل حرصاً.

وتبرز المشكلة في أن الارتفاع غير المستدام والمبني على أسس غير سليمة يهدد بانهيار محتمل في حال حدوث صدمة مفاجئة، وهو ما يشكل خطراً على التعافي الاقتصادي لاحقاً.

ويدلل صندوق النقد على الانفصال بين الأسواق المالية والاقتصاد الحقيقي بحقيقة تزامن ارتفاع أسواق الأسهم الأمريكية مثلاً مع هبوط ثقة المستهلكين، وهما مؤشران اعتدنا وجود علاقة طردية بينهما تاريخياً.

0d4c930d-b7ea-424f-8d2d-c14b41a99a6b.jpg

وقد تدفع العديد من التطورات أسعار الأصول الخطرة إلى الهبوط الحاد، مثل اكتشاف أن الركود الاقتصادي أعمق أو أطول من توقعات المستثمرين أو ظهور موجة جديدة للوباء وما قد يتبعها من فرض تدابير لاحتوائها، أو حتى التوترات الجيوسياسية والاضطرابات الاجتماعية رداً على تفاوات الدخل والثروة.

وفي حال حدوث أي من هذه الصدمات، فإن تأثيرها على الأسواق قد يمتد للأسر والشركات والاقتصاد بأكمله، وربما يطيح بمصداقية وفعالية واضعي السياسة الاقتصادية.

وبالتالي فإن الصعود القوي للأسواق المالية في الربع الثاني رغم هبوط النشاط الاقتصاد قد يدفع الكثيرين لإعادة النظر في ترديد الكلاسيكيات المعتادة عن الروابط الوثيقة بين الاقتصاد الحقيقي والأسهم.
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
محصلة أسبوعية خضراء للمؤشرات الكويتية..والسوقي يرتفع 2.6%

28596F01-85EB-45BA-817E-CB21F0BBA4C3.jpeg

مباشر – إيمان غالي: سجلت المؤشرات الرئيسية لبورصة الكويت محصلة خضراء خلال الأسبوع الجاري، التزامن مع نمو القيمة السوقية للأسهم بنسبة 2.64%.

وزاد مؤشر السوق الأول خلال الأسبوع بنسبة 0.08% عند مستوى 5604.113 نقطة بزيادة 4.68 نقطة عن مستواه في الأسبوع السابق المنتهي في 2 يوليو/ تموز 2020.

وارتفع مؤشر السوق الرئيسي خلال الأسبوع بنسبة 0.33% عند مستوى 4198.21 نقطة، رابحاً 13.63 نقطة.

وصعد "رئيسي 50" بـ0.34% بما يعادل 14.14 نقطة ليختتم تعاملات الأسبوع الجاري عند النقطة 4190.30.

وبشأن المؤشر العام للبورصة فقد نما بنسبة 0.15% عند مستوى 5131.45 نقطة، بنمو 7.65 نقطة عن مستواه في الأسبوع الماضي البالغ 5123.80 نقطة.

21154779_AR_1594303989_9999999.jpg

التداولات تتباين

الأمر جاء مختلفاً على مستوى التداولات التي تباينت، إذ ارتفعت السيولة 8.04% إلى 99.39 مليون دينار، مقارنة بـ91.99 مليون دينار قيم التداول بالأسبوع السابق.

وعلى الجانب الآخر، تراجعت الكميات بواقع 1.62% لتصل في الأسبوع الجاري إلى 566.79 مليون سهم، علماً بأنها كانت تبلغ في الأسبوع الماضي 576.11 مليون سهم.

ونفذ في الأسبوع الحالي 26.85 ألف صفقة، بتراجع 5.72% عن مستواها السبوع السابق البالغ 28.72 ألف صفقة.

ارتفاع القيمة السوقية

وسجلت القيمة السوقية للأسهم الكويتية بنهاية تعاملات اليوم 29.97 مليار دينار، مقابل مستواها في الأسبوع السابق المنتهي في 2 يوليو/ تموز الماضي البالغ 29.20 مليار دينار.

وطبقاً لذلك، فقد ارتفعت القيمة السوقية خلال الأسبوع الجاري وحدة بنحو 770 مليون دينار، تمثل 2.65%.
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
تحليل: هل تصمد الأسهم الخليجية أمام قفزة إصابات كورونا؟

9DC2BB13-FC4A-4958-B692-9DEBD0CC0861.jpeg

مباشر- محمود جمال: مع حدوث قفزة بأعداد الإصابة بفيروس كورونا بالعالم وتجاوزها 12 مليون مصابا بدأت الحيرة تسيطر على مستثمري الأسهم بالأسواق وخصوصا بالخليج ومن ثم التوجهات البيعية وهو ما دفعها للتراجع رغم عودة حركة الطيران والسياحة ببعض المدن بالمنطقة والأنشطة الاقتصادية ككل.

وسيطر التراجع على معظم أداء بورصات الخليج بنهاية جلسة يوم الخميس الماضي وكان في مقدمتها سوقي دبي وأبوظبي والكويت فيما ارتفع السوق السعودي طفيفا. ووسط التذبذب الذي تمر به الأسهم المدرجة بأسواق المال بالمنطقة أكد محللون لـ"مباشر" أن ما يحدث ناتج من التاثر بتزايد أعداد المصابين بالفيروس تزامنا مع عودة الأنشطة الاقتصادية ولن يدوم خصوصا مع السعي الحثيث من الدول للوصول إلى مصل يعالج الوباء في غضون الأشهر المقبلة، مشيرين إلى أن أسواق المنطقة مازالت تحمل فرص "ذهبية" للمستثمرين على المدى الطويل والمتوسط الآجل.

وقال الدكتور محمد راشد أستاذ الاقتصاد بكلية السياسة والاقتصاد جامعة بني سويف إن بورصات الخليج تحمل فرص ذهبية للمستثمرين فى ظل تدني مستويات أسعار الأسهم وبالتالي المستثمرون الذين يهدفون لشراء الأسهم بغرض الاستثمار طويل الأجل سيحققون مكاسب قياسية فى المدى المتوسط والطويل.

وأضاف: أنه بإمكان المستثمرين القيام بحركة شراء انتقائية لبعض الأسهم من قبل المضاربين فى بعض القطاعات التى زادت أهميتها الاستراتيجية فى عصر الأزمة الراهنة مثل قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وكذلك القطاع الطبي والدوائي.

وأِشار إلى أن تزايد المخاوف والقلق من قبل البعض جراء عدم اليقين بشأن تفشي الوباء ستدفعهم للتخلص من ما معهم من أسهم وبالتالي ستصبح الفرصة سانحة للاقتناص من قبل المستثمرين الأكثر شغفا بالمخاطرة آملا فى تحقيق أكبر مكاسب ممكنة.

وبدوره، قال محمد كمال المدير التفيذي لشركة الرواد لتداول الأوراق المالية لـ "مباشر" إن الوضع الاقتصادي الحالي ووضع أسواق المال بالمنطقة العربية خلال الفترة الحالية هو وضع استثنائي نتيجة لما حدث من أزمة كورونا.

وأكد أنه مع وجود لقاح أو مصل فستتغير الصورة بشكل كبير والفرص والأسعار الحالية هي بمثابة فرصه ذهبيه للمستثمرين طويل ومتوسط الاجل.
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
مع قفزة إصابات كورونا.. هل أخطأ ترامب في إدارة الأزمة؟

39739DAD-72AE-4BCE-AD17-40F439CB2768.jpeg

مباشر - سالي إسماعيل: في عام 2017 ورث الرئيس دونالد ترامب أفضل اقتصاد في العالم، لكنه ساعد في جعله واحداً من الاقتصادات الأسوأ عالمياً.

وكان من شأن فيروس كورونا أن يجعل الأمريكيين في حالة مزرية تحت مظلة أيّ رئيس، لكن تحدي ترامب للعلم والرسائل المتضاربة والانتقادات اللاذعة المتواصلة تسبب في غرق البلاد داخل مستنقع من البطالة وتراجع مشاركة القوى العاملة وانخفاض ثقة الشركات بوترة تتجاوز دول متقدمة أخرى، وفقاً لتقرير نشرته وكالة "بلومبرج أوبينيون" للكاتب الاقتصادي "ماثيو وينكلر".

ويصنف وجود ترامب في السلطة لنحو 4 سنوات بالفعل كأكبر كارثة اقتصادية أمام أيّ رئيس أمريكي في العصور الحديثة، طبقاً للبيانات التي جمعتها وكالة بلومبرج.

ولم يكن يجب أن يكون هذا قاتماً، حيث إن عشرات الدول التي تتعامل مع نفس التحديات تظهر معدلات إصابة بالعدوى ووفيات ومعدلات بطالة أفضل وحالات تعافي أسرع للأعمال بعد عمليات الإغلاق المطبقة في وقت سابق من هذا العام.

ولكن استخفاف ترامب باختبارات الأجسام المضادة وعمليات تتبع صلة المصابين والتباعد الاجتماعي والأقنعة من بين المتطلبات الأساسية الأخرى لاحتواء فيروس كورونا، مكنت الولايات المتحدة لتكون في صدارة دول العالم التي تشهد معدلات أعلى من الإصابات والوفيات (وإن لم يكن في الوفيات لكل فرد).

وبدلاً من أن يبلغ الفيروس ذروته في أواخر أبريل/نيسان الماضي مع وجود أكثر من 30 ألف إصابة يومية جديدة بوباء "كوفيد-19"، فإن الفيروس بدأ في الظهور مرة أخرى في يوليو/تموز، وهو ما يُعد بمثابة تناقض صارخ بالنظر للمناطق ذات الكثافة السكانية العالية مثل هونج كونج، حيث تراجعت معدلات الإصابة إلى عدد لا يذكر في غضون شهر مقارنة مع الذروة المسجلة في مارس/آذار الماضي.

وتكمن النتيجة المخيفة في أن الولايات المتحدة لم تعد تعمل.

وكان معدل البطالة في الولايات المتحدة يبلغ 14.7 بالمائة بنهاية شهر أبريل/نيسان، وهو الأعلى منذ عام 1948 عندما كان "هاري ترومان" رئيساً للبلاد، طبقاً للبيانات التي جمعتها وكالة بلومبرج.

واحتفى ترامب بشدة عندما أعلنت وزارة العمل الأمريكية انخفاض معدل البطالة في البلاد إلى 11.1 بالمائة بنهاية شهر يونيو/حزيران الماضي.

لكنه لم يذكر أن البطالة في الولايات المتحدة كان أعلى من معدل البطالة البالغ 3.9 بالمائة في المملكة المتحدة، والتي شهدت انخفاضاً في معدل الإصابات اليومية في غضون شهرين بعدما عانت من كونها أكثر الدول في أوروبا من حيث معدل الوفيات بوباء "كوفيد-19".

وبالمثل، كانت فرنسا وإيطاليا وإسبانيا ضحية لوباء "كوفيد-19"، ومع ذلك فإن معدل البطالة لدى هذه الدول تقريباً نصف النسبة المئوية للبطالة بين الأمريكيين العاطلين عن العمل، وفقاً للبيانات التي جمعتها وكالة بلومبرج.

1594459860073.jpeg

وعلى عكس الوضع في فرنسا وألمانيا، حيث تعاملت كلا الدولتين مع فيروس كورونا بطريقة منهجية لتمهيد الطريق أمام تعافي اقتصادي قوي، فإن الولايات المتحدة من غير المرجح أن تحقق تعافياً كبيراً بعدما شهد سوق العمل فقدان ما يزيد عن 20 مليون وظيفة خلال شهر أبريل/نيسان الماضي.

كما انخفض معدل المشاركة في سوق العمل بنحو 2.5 بالمائة، وهو اتجاه هبوطي غير مسبوق منذ بدء رصد السجلات خلال فترة ولاية "ترومان" الأولى، وفقاً للبيانات التي جمعتها وكالة بلومبرج.

ولم تظهر صدمة اضطرابات كهذه في استطلاعات الرأي التي تظهر أن الناخبين يحتفظون بثقة متواضعة في إدارة ترامب الاقتصادية.

ولكن ينعكس ذلك بشكل صارخ في مؤشر بلومبرج لراحة المستهلك، والذي تهاوى 16.8 نقطة مئوية خلال أبريل/نيسان، وهي أسوأ قراءة منذ بدء رصد البيانات في عام 1985 عندما كان الرئيس رونالد ريجان في فترة ولايته الثانية.

وفي سوق الأسهم، حيث استعاد مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" خسائره المسجلة في شهر مارس/آذار، فإن ثقة المستثمرين لا تزال هشة بحسب ما يتم رصده عبر مؤشر التقلبات "في.آي.إكس".

وقفز المؤشر الذي يرصد حالة عدم اليقين لدى المستثمرين وتتم مراقبته عن كثب إلى مستوى قياسي بلغ 82.7 نقطة خلال مارس/آذار، متجاوزاً مستوى نوفمبر/تشرين الثاني عام 2008 البالغ 80.9 نقطة خلال الأزمة المالية، وفقاً للبيانات التي جمعتها وكالة بلومبرج.

وكانت هناك فرصة أمام ترامب لإبطاء وتيرة تفشي كورونا من خلال حذو نفس النهج الذي اتبعته هونج كونج والإلحاح على كافة الأمريكيين لارتداء الأقنعة.

ويقول خبير في فيروس كورونا البروفيسور "يوين كوك يونغ"، والذي يقدم المشورة لحكومة هونج كونج، خلال مقال نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال": "الشيء الوحيد الذي يمكنك القيام به هو إجبار الجميع على ارتداء قناع الوجه، وهذا ما أوقف تفشي الفيروس".

وقبل أن تبلغ ولاية تكساس عن رقم قياسي من الإصابات بالوباء بلغ 194.932 ألف حالة خلال هذا الشهر، قال حكام مدينتي أوستن وسان أنطونيو الشيء نفسه: "إذا ارتدى ترامب قناعاً، فسيتم إنقاذ الأرواح وستكون الصورة الاقتصادية أكثر إشراقاً".
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
أهم الأخبار والأحداث العالمية في أسبوع

2020/07/11 أرقام

شهد هذا الأسبوع الإعلان عن عدد من الصفقات أبرزها قيام الملياردير الأمريكي "وارن بافيت" بشراء أصول في " دومينيون إنرجي"، واستحواذ "أوبر" على شركة توصيل الطعام "بوستميتس"، وفي الوقت نفسه يواصل فيروس "كورونا" التفشي في الولايات المتحدة بصورة حادة إذ تجاوزت حصيلة الإصابات اليومية هناك 60 ألفاً.

CB478664-A523-4F03-9494-75C865CF0A82.jpeg

F42BDA9D-DA27-4A07-967D-1D12DA5FC3E0.jpeg

E8C055D0-8F1D-4A55-AAB6-FB46C0E58280.jpeg

1ED47916-55BE-41D0-8098-8E4013CA47E6.jpeg

E0BB4AD9-299E-4CC9-8EA8-7D280C6A3A96.jpeg

21140529-1699-4C01-804A-F00AE4B109AF.jpeg
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
بنك الكويت الوطني يُعيد افتتاح 17 فرعاً جديداً لعملائه

2020/07/12 السياسة

عمد بنك الكويت الوطني إلى إضافة 17 فرعاً جديداً، ليصل إجمالي عدد الفروع التي تفتح أبوابها بدءاً من 12 الجاري إلى 52 فرعاً، والتي سوف تقدم خدماتها للعملاء من الساعة 8:30 صباحاً إلى الساعة 1:00 ظهراً، وفق تعليمات السلطات الصحية والجهات الرقابية.

ويلتزم الوطني بتطبيق إرشادات السلامة من قياس درجة حرارة العملاء قبل الدخول إلى الفرع وارتداء الكمامات والقفازات الطبية وتطبيق كافة قواعد التباعد الاجتماعي، حرصاً على سلامة العملاء والموظفين.وسعياً منه لتلبية احتياجات العملاء على اختلاف شرائحهم، عمد الوطني إلى تخصيص الفروع لخدمة العملاء الأفراد وعملاء الخدمات المصرفية للشركات .
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,090
تحديد تأثير «كورونا» على البيانات المالية للشركات.. غير واضح حالياً!

2020/07/12 الأنباء الكويتية

نظمت جمعية المحاسبين والمراجعين، ندوة تحت عنوان: «آثار كورونا على مهنة المحاسبة في القطاعين الحكومي والخاص»، والتي تحدث فيها أستاذ المحاسبة بكلية العلوم الإدارية في جامعة الكويت د ..وائل الراشد، ومدير مكتب البزيع وشركاه نايف البزيع، والتي أدارها سليمان البسام، وأشرف على تنظيمها عضو مجلس إدارة الجمعية فهد العازمي.

وأكد المشاركون بالندوة على أن جائحة كورونا ستكون لها تأثيرات على مهنة المحاسبة، وعلى الشركات وبياناتها المالية، مشيرين الى أن أثر الجائحة على البيانات المالية غير متوفر من قبل العملاء بسبب عدم وجود بيانات واضحة لتقييم الأصول العقارية بالوقت الحالي، على سبيل المثال، خاصة ان هناك بعض الشركات لديها أصول في الخارج ولم يتم تزويد مراقبي الحسابات بتقييم هذه الموجودات، وهو ما يدفع المراقب في هذه الحالة إلى أن يكون متحفظا على البيانات المالية في إبداء رأيه من خلال التقارير المالية.

تدريس المحاسبة

في البداية، أوضح أستاذ المحاسبة بكلية العلوم الإدارية في جامعة الكويت د.وائل الراشد ان أزمة كورونا ستغير من طريقة تدريس المهنة في مرحلة ما بعد الأزمة، حيث إن التقنيات الرقمية ستؤدي إلى تغيير طريقة وآليات التدريس من قبل مزاولي المهنة.

ولفت إلى أن المنصات الرقمية قد تكون من بين الآليات التي من المتوقع اعتمادها لتطوير المهارات المحاسبية وتدريسها وفق الآليات الجديدة التي ستظهر بعد الأزمة ومن المتوقع أن تؤثر على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ومن بين الأمور التي ستتأثر بالأزمة مهنة المحاسبة.

وأشار الراشد إلى أن هناك تأثيرات عديدة على مهنة المحاسبة في العديد من المحاور من بينها أن مهنة المحاسبة تأثرت بالأزمة حالها حال بقية القطاعات العاملة في الدولة وكذلك القطاعات الأكثر تأثرا بالأزمة وكذلك تأثر الاقتصاد العالمي.

وأوضح ان مزاولي المهنة عليهم دور كبير فيما يتعلق بالشفافية والرقابة والإفصاح عن البيانات المالية، والتأكد من أن البيانات المالية تعبر عن الوضع المالي للشركات والمؤسسات المالية العاملة في الدولة.

أنظمة آلية

وتناول مدير مكتب البزيع وشركاه نايف البزيع أثر كورونا على تقارير المدقق الخارجي، حيث أشار الى أن تأثير مهنة مراقبي الحسابات كبير ومتزايد فيما يتعلق بالتدقيق على البيانات المالية ومراجعتها.

ولفت إلى أن كورونا جاءت في توقيت يمثل ذروة عمل مراقبي الحسابات في الشهور الممتدة من مارس وحتى نهاية مايو، حيث يتم زيارة العملاء والمراجعة على البيانات المالية الموجودة لديهم في أماكنهم، وهناك بعض العملاء يوفرون تلك المعلومات على CD وإرسالها للعملاء.

وحول تأثير الأزمة على جودة التقارير المالية الصادرة عن مكاتب التدقيق المحاسبي، وعما إذا كانت تقارير المدقق الخارجي ستأخذ في الحسبان أثر كورونا على التقارير المالية الصادرة عن مكاتب التدقيق، حيث أشار البزيع إلى أن أثر كورونا على البيانات المالية غير متوفر من قبل العملاء بسبب عدم وجود بيانات واضحة لتقييم الأصول العقارية على سبيل المثال خاصة ان هناك بعض الشركات لديها أصولا في الخارج ولم يتم تزويد مراقبي الحسابات بتقييم هذه الموجودات، وهو ما يدفع المراقب في هذه الحالة إلى أن يكون متحفظا على البيانات المالية في إبداء رأيه من خلال التقارير المالية.

وردا عما إذا كانت هناك زيادة في التقارير المتحفظة من قبل مراقبي الحسابات، أجاب البزيع بالقول: «نعم سيكون هناك تحفظ على البيانات المالية الصادرة عن الشركات في حال عدم توفر المعلومات اللازمة لتقييم أصول تلك الشركات».
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى