نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 65,586
لهذه الأسباب.. أسواق الخليج مؤهلة للمزيد من المكاسب
من: محمود جمال
مباشر: حدد محللون خلال حديثهم لـ"مباشر"، 5 محفزات من الممكن أن يكون لها الدور الأبرز في دفع بورصات الأسهم الخليجية إلى مزيد من المكاسب خلال تعاملات الأسبوع الجاري.
وأوضحوا أن في صدارة تلك المحفزات التفاؤل بشأن موسم النتائج السنوية والتوزيعات، تحسن أسعار النفط والتي سجلت ارتفاعا بنسبة 2% يوم الجمعة الماضية، والتصريحات من قبل البنك الفيدرالي الأمريكي بخصوص أسعار الفائدة، احتمالية التوصل إلى اتفاق مع الصين فيما يتعلق بالحرب التجارية الدائرة بينهما.
ومع نهاية تعاملات العام الماضي، سجلت أسواق الأسهم الخليجية أفضل أداء بـ5 أعوام محققا مكاسب تتجاوز 81 مليار دولار.
وقال رائد دياب، نائب الرئيس بقسم بحوث الاستثمار في شركة كامكو، لـ"مباشر": إن الأسواق حافظت على مكاسبها في الجلسات الماضية مع اغتنام المستثمرين لتراجع أسعار الأسهم القيادية بشكل ملحوظ مع التفاؤل بنتائج أفضل للشركات التشغيلية والبنوك.
وأكد حاجة الأسواق الى المزيد من المحفزات التي من شأنها جذب استثمارات أجنبية جديدة. مرجحا بعض التذبذب بأداء البورصات لحين ظهور معطيات إيجابية تؤسس لمرحلة جديدة من الصعود التدريجي.
ومن جانبه، توقع إبراهيم الفيلكاوي المحلل الفني بأسواق المالي تحسن أداء الأسواق الخليجية بعد انتهاء موسم الإجازات وسط اتجاه الأنظار إلى توقعات أرباح الربع الرابع من عام 2018 مع ظهور بعض التفاؤل والتوقعات الإيجابية حيالها.
ولفت إلى أن موسم التوزيعات سيعيد زخم التداولات بعض الشئ إلى الأسهم التشغليةي، متوقعا تحسن أسعار أسهم أكثر مما كانت عليه الاسبوع الماضي بدعم التحسن الذي طرأ في أسعار النفط الجمعة الماضي.
وأضاف إن التصريحات الأمريكية المتعلقة باحتمالية التوصل إلى اتفاق مع الصين فيما يتعلق بالحرب التجارية الدائرة بينهما سيدفع المحافظ الأجنبية إلى العودة بقوة للشراء بأسواق الخليج.
وأشار محمد الميموني المحلل الاقتصادي إلى أن الأسواق الخليجية والسوق السعودي على الاخص على موعد مع رحلة صعود جيدة خلال الربع الأول من العام الجاري والذي سيدخل فيه مؤشره ضمن مؤشرات الأسواق الناشئة العالمية.
وأكد أن النظرة التشاؤمية تغيرت إلى إيجابية لجميع أسواق الأسهم العالمية ومن ثم تم تغيرها بالأسواق الخليجية، مشيرا إلى أن المحفزات الحالية بدء عمليات تنفيذ برامج بنود الإنفاق التي وردت في ميزانية المملكة 2019.
من: محمود جمال
مباشر: حدد محللون خلال حديثهم لـ"مباشر"، 5 محفزات من الممكن أن يكون لها الدور الأبرز في دفع بورصات الأسهم الخليجية إلى مزيد من المكاسب خلال تعاملات الأسبوع الجاري.
وأوضحوا أن في صدارة تلك المحفزات التفاؤل بشأن موسم النتائج السنوية والتوزيعات، تحسن أسعار النفط والتي سجلت ارتفاعا بنسبة 2% يوم الجمعة الماضية، والتصريحات من قبل البنك الفيدرالي الأمريكي بخصوص أسعار الفائدة، احتمالية التوصل إلى اتفاق مع الصين فيما يتعلق بالحرب التجارية الدائرة بينهما.
ومع نهاية تعاملات العام الماضي، سجلت أسواق الأسهم الخليجية أفضل أداء بـ5 أعوام محققا مكاسب تتجاوز 81 مليار دولار.
وقال رائد دياب، نائب الرئيس بقسم بحوث الاستثمار في شركة كامكو، لـ"مباشر": إن الأسواق حافظت على مكاسبها في الجلسات الماضية مع اغتنام المستثمرين لتراجع أسعار الأسهم القيادية بشكل ملحوظ مع التفاؤل بنتائج أفضل للشركات التشغيلية والبنوك.
وأكد حاجة الأسواق الى المزيد من المحفزات التي من شأنها جذب استثمارات أجنبية جديدة. مرجحا بعض التذبذب بأداء البورصات لحين ظهور معطيات إيجابية تؤسس لمرحلة جديدة من الصعود التدريجي.
ومن جانبه، توقع إبراهيم الفيلكاوي المحلل الفني بأسواق المالي تحسن أداء الأسواق الخليجية بعد انتهاء موسم الإجازات وسط اتجاه الأنظار إلى توقعات أرباح الربع الرابع من عام 2018 مع ظهور بعض التفاؤل والتوقعات الإيجابية حيالها.
ولفت إلى أن موسم التوزيعات سيعيد زخم التداولات بعض الشئ إلى الأسهم التشغليةي، متوقعا تحسن أسعار أسهم أكثر مما كانت عليه الاسبوع الماضي بدعم التحسن الذي طرأ في أسعار النفط الجمعة الماضي.
وأضاف إن التصريحات الأمريكية المتعلقة باحتمالية التوصل إلى اتفاق مع الصين فيما يتعلق بالحرب التجارية الدائرة بينهما سيدفع المحافظ الأجنبية إلى العودة بقوة للشراء بأسواق الخليج.
وأشار محمد الميموني المحلل الاقتصادي إلى أن الأسواق الخليجية والسوق السعودي على الاخص على موعد مع رحلة صعود جيدة خلال الربع الأول من العام الجاري والذي سيدخل فيه مؤشره ضمن مؤشرات الأسواق الناشئة العالمية.
وأكد أن النظرة التشاؤمية تغيرت إلى إيجابية لجميع أسواق الأسهم العالمية ومن ثم تم تغيرها بالأسواق الخليجية، مشيرا إلى أن المحفزات الحالية بدء عمليات تنفيذ برامج بنود الإنفاق التي وردت في ميزانية المملكة 2019.