حديث النفس
عضو مميز
مؤشرات سوق بورصة الكويت - السوق الأول - السوق الرئيسي - مؤشر السوق العام - أرباح الربع الأول لعام 2018
الأحــد - 2018/05/06م
الأحــد - 2018/05/06م
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
مؤشر السوق العام : ①مؤشر السوق الأول + ②مؤشر السوق الرئيسي - (مؤشر وزني PR)
- بادئ الموضوع حديث النفس
- تاريخ البدء
حديث النفس
عضو مميز
المؤشر العام لبورصة الكويت الخميس 2018/05/10م مؤشر السوق العام - مؤشر السوق الأول - مؤشر السوق الرئيسي - سوق المزادات من دون مؤشر!
الخميس - 2018/05/10م
ارتفاع جماعي لمؤشر البورصة في جلسة نهاية الأسبوع..
أنهت مؤشرات البورصة آخر جلسات الأسبوع على ارتفاع جماعي، حيث ارتفع مؤشر السوق العام بـ 0.3 % (+ 14 نقطة) مغلقاً عند 4829 نقطة، وسط تداولات بلغت 9.10 مليون د.ك بنهاية الجلسة.
كما ارتفع مؤشر السوق الأول - والذي يضم الأسهم الكبرى- بـ 0.2 % (+ 8 نقاط) عند 4797 نقطة، تبعه مؤشر السوق الرئيسي - والذي يضم الأسهم المتوسطة- بـ 0.5 % (+ 26 نقطة) عند 4884 نقطة.
الخميس - 2018/05/10م
ارتفاع جماعي لمؤشر البورصة في جلسة نهاية الأسبوع..
أنهت مؤشرات البورصة آخر جلسات الأسبوع على ارتفاع جماعي، حيث ارتفع مؤشر السوق العام بـ 0.3 % (+ 14 نقطة) مغلقاً عند 4829 نقطة، وسط تداولات بلغت 9.10 مليون د.ك بنهاية الجلسة.
كما ارتفع مؤشر السوق الأول - والذي يضم الأسهم الكبرى- بـ 0.2 % (+ 8 نقاط) عند 4797 نقطة، تبعه مؤشر السوق الرئيسي - والذي يضم الأسهم المتوسطة- بـ 0.5 % (+ 26 نقطة) عند 4884 نقطة.
حديث النفس
عضو مميز
مؤشرات السوق الكويتي خلال أول أيام شهر رمضان 2018 - مؤشر السوق العام - مؤشر السوق الأول - مؤشر السوق الرئيسي - سوق المزادات - مؤشر بورصة الكويت اليوم
1 رمضان 1439هـ
2018/05/17م
مؤشرات بورصة الكويت:
أدنى سيولة للبورصة في أول أيام رمضان..
استقبلت بورصة الكويت أول أيام شهر رمضان بتراجع كل مؤشراتها، حيث تراجع المؤشر العام بنسبة 0.3% بخسارته 14 نقطة ليصل إلى 4801 نقطة، وذلك على إثر تراجع مؤشر السوق الأول الأول بـ 0.2% محققا خسائر بلغت 10 نقاط ليصل إلى 4765 نقطة، كما تراجع مؤشر السوق الرئيسي بنسبة 0.5% محققا 22 نقطة انخفاض ليصل إلى 4864 نقطة.
وشهدت السيولة تراجعا في اولى جلسات الشهر الفضيل، إذ انخفضت إلى مستوى 7.1 ملايين دينار وهو أدنى مستوى لها في أول أيام رمضان بآخر 3 سنوات.
وجاء هذا التراجع في ظل عزوف واضح عن ضخ السيولة تشهده البورصة في الأسابيع الماضية من قبل المتعاملين، علما بأن مدة التداول في جلسة أمس تقلصت لأقل من 3 ساعات، وهي مواعيد التداول المعتادة في شهر رمضان.
وتركزت السيولة بشكل لافت في بعض الأسهم القيادية أبرزها أسهم الوطني وبيتك وبوبيان للبتروكيماويات والأهلي المتحد، وبذلك حظي السوق الأول بـ 5.2 ملايين دينار من السيولة بنسبة 73%، فيما حصل السوق الرئيسي على 1.8 مليون دينار من القيمة الإجمالية.
1 رمضان 1439هـ
2018/05/17م
مؤشرات بورصة الكويت:
استقبلت بورصة الكويت أول أيام شهر رمضان بتراجع كل مؤشراتها، حيث تراجع المؤشر العام بنسبة 0.3% بخسارته 14 نقطة ليصل إلى 4801 نقطة، وذلك على إثر تراجع مؤشر السوق الأول الأول بـ 0.2% محققا خسائر بلغت 10 نقاط ليصل إلى 4765 نقطة، كما تراجع مؤشر السوق الرئيسي بنسبة 0.5% محققا 22 نقطة انخفاض ليصل إلى 4864 نقطة.
وشهدت السيولة تراجعا في اولى جلسات الشهر الفضيل، إذ انخفضت إلى مستوى 7.1 ملايين دينار وهو أدنى مستوى لها في أول أيام رمضان بآخر 3 سنوات.
وجاء هذا التراجع في ظل عزوف واضح عن ضخ السيولة تشهده البورصة في الأسابيع الماضية من قبل المتعاملين، علما بأن مدة التداول في جلسة أمس تقلصت لأقل من 3 ساعات، وهي مواعيد التداول المعتادة في شهر رمضان.
وتركزت السيولة بشكل لافت في بعض الأسهم القيادية أبرزها أسهم الوطني وبيتك وبوبيان للبتروكيماويات والأهلي المتحد، وبذلك حظي السوق الأول بـ 5.2 ملايين دينار من السيولة بنسبة 73%، فيما حصل السوق الرئيسي على 1.8 مليون دينار من القيمة الإجمالية.
التعديل الأخير:
حديث النفس
عضو مميز
مؤشرات السوق الكويتي خلال شهر رمضان 2018 - مؤشر السوق العام - مؤشر السوق الأول - مؤشر السوق الرئيسي - سوق المزادات - مؤشر بورصة الكويت اليوم
2018/05/26م
(بيان): البورصة تتفاعل مع الأحداث السلبية وتهمل الإيجابية..
قال تقرير صادر عن شركة بيان للاستثمار، إن بورصة الكويت واصلت تسجيل الخسائر لمؤشراتها الثلاثة للأسبوع الثاني على التوالي، وسط استمرار الضغوط البيعية في السيطرة على مجريات التداول خلال معظم الجلسات اليومية من الأسبوع، إذ شملت عمليات البيع الكثير من الأسهم، التي تم تداولها سواء القيادية أو الصغيرة.
ووفق التقرير، يأتي الأداء الضعيف، الذي تشهده البورصة حالياً في ظل استمرار انخفاض معدلات التداول بوضوح، خصوصاً على صعيد السيولة النقدية اليومية، التي تشهد تراجعات كبيرة هذه الفترة، إذ وصلت في إحدى جلسات الأسبوع المنصرم إلى حوالي 3.9 ملايين دينار فقط، وهو أدنى مستوى لها منذ عامين اثنين تقريباً، وتحديداً منذ أكتوبر 2016.
في التفاصيل، أنهى مؤشر السوق الأول تداولات الأسبوع المنقضي على خسارة نسبتها 1.64%، في حين سجل مؤشر السوق الرئيسي تراجعاً نسبته 1.13%، في حين أنهى مؤشر السوق العام تداولات الأسبوع على انخفاض نسبته 1.45%.
وعلى الرغم من الارتفاعات الجيدة، التي تشهدها أسعار النفط هذه الفترة، ووصول سعر برميل النفط الكويتي إلى 75 دولاراً أميركي، وهو أعلى مستوى له منذ حوالي أربعة أعوام، فإن بورصة الكويت لم تبدِ أي تأثر إيجابي بهذا الارتفاع، على عكس ما حدث وقت اندلاع أزمة تراجع أسعار النفط، إذ شهدت البورصة حينها انخفاضات حادة وتكبد العديد من المستثمرين خسائر كبيرة؛ ويؤكد ذلك ما أشرنا إليه أكثر من مرة في تقاريرنا السابقة، وهو أن البورصة المحلية لا تتجاوب مع الأخبار أو الأحداث ذات الطابع الإيجابي، خلافاً لتأثرها السريع مع أي تطورات سلبية تحدث سواء اقتصادية أو سياسية.
وأكد صندوق النقد الدولي ذلك أيضاً، إذ أصدر أخيراً تقريراً اقتصادياً قال فيه، إن البورصة الكويتية تعد الأكثر حساسية تجاه العوامل الخارجية العالمية مقارنة بأسواق الأسهم الأخرى في دول مجلس التعاون الخليجي، مضيفاً أن التغيرات السلبية التي تطرأ على أسعار النفط تمارس تأثيرات أكبر على عوائد أسهم الشركات الكويتية أكثر مما تفعله التغيرات الإيجابية لأسعار النفط.
وفي عودة إلى الأداء الأسبوعي لبورصة الكويت، فقد تكبدت البورصة خسارة أسبوعية بنحو 380 مليون دينار، إذ وصلت قيمتها الرأسمالية مع نهاية الأسبوع الماضي إلى 26.05 مليار دينار مقابل 26.43 ملياراً في الأسبوع قبل السابق، أي بتراجع نسبته 1.44% وبذلك وصلت خسائر القيمة الرأسمالية للبورصة منذ بداية تطبيق نظام تقسيم السوق الجديد إلى 1.81 مليار دينار، أي بتراجع نسبته 6.48 في المئة. (ملحوظة: يتم احتساب القيمة الرأسمالية للشركات المدرجة في السوق على أساس المتوسط المرجح لعدد الأسهم القائمة بحسب آخر بيانات مالية رسمية متوفرة).
واتسم أداء البورصة خلال الأسبوع المنقضي بالضعف بشكل عام، إذ مازال الطابع السلبي مسيطراً على مجريات التداول فيها، وسط استمرار ضعف معدلات الثقة لدى العديد من المستثمرين، إضافة إلى انخفاض نشاط التداول بشكل ملحوظ، خصوصاً على صعيد السيولة النقدية، التي تراجعت في إحدى جلسات الأسبوع إلى أدنى مستوياتها منذ سنتين تقريباً، وهو ما جاء وسط عزوف بعض المحافظ والصناديق الاستثمارية عن الشراء، إضافة إلى حلول شهر رمضان الكريم، الذي تتسم وتيرة التداولات خلاله بالضعف عموماً.
2018/05/26م
(بيان): البورصة تتفاعل مع الأحداث السلبية وتهمل الإيجابية..
قال تقرير صادر عن شركة بيان للاستثمار، إن بورصة الكويت واصلت تسجيل الخسائر لمؤشراتها الثلاثة للأسبوع الثاني على التوالي، وسط استمرار الضغوط البيعية في السيطرة على مجريات التداول خلال معظم الجلسات اليومية من الأسبوع، إذ شملت عمليات البيع الكثير من الأسهم، التي تم تداولها سواء القيادية أو الصغيرة.
ووفق التقرير، يأتي الأداء الضعيف، الذي تشهده البورصة حالياً في ظل استمرار انخفاض معدلات التداول بوضوح، خصوصاً على صعيد السيولة النقدية اليومية، التي تشهد تراجعات كبيرة هذه الفترة، إذ وصلت في إحدى جلسات الأسبوع المنصرم إلى حوالي 3.9 ملايين دينار فقط، وهو أدنى مستوى لها منذ عامين اثنين تقريباً، وتحديداً منذ أكتوبر 2016.
في التفاصيل، أنهى مؤشر السوق الأول تداولات الأسبوع المنقضي على خسارة نسبتها 1.64%، في حين سجل مؤشر السوق الرئيسي تراجعاً نسبته 1.13%، في حين أنهى مؤشر السوق العام تداولات الأسبوع على انخفاض نسبته 1.45%.
وعلى الرغم من الارتفاعات الجيدة، التي تشهدها أسعار النفط هذه الفترة، ووصول سعر برميل النفط الكويتي إلى 75 دولاراً أميركي، وهو أعلى مستوى له منذ حوالي أربعة أعوام، فإن بورصة الكويت لم تبدِ أي تأثر إيجابي بهذا الارتفاع، على عكس ما حدث وقت اندلاع أزمة تراجع أسعار النفط، إذ شهدت البورصة حينها انخفاضات حادة وتكبد العديد من المستثمرين خسائر كبيرة؛ ويؤكد ذلك ما أشرنا إليه أكثر من مرة في تقاريرنا السابقة، وهو أن البورصة المحلية لا تتجاوب مع الأخبار أو الأحداث ذات الطابع الإيجابي، خلافاً لتأثرها السريع مع أي تطورات سلبية تحدث سواء اقتصادية أو سياسية.
وأكد صندوق النقد الدولي ذلك أيضاً، إذ أصدر أخيراً تقريراً اقتصادياً قال فيه، إن البورصة الكويتية تعد الأكثر حساسية تجاه العوامل الخارجية العالمية مقارنة بأسواق الأسهم الأخرى في دول مجلس التعاون الخليجي، مضيفاً أن التغيرات السلبية التي تطرأ على أسعار النفط تمارس تأثيرات أكبر على عوائد أسهم الشركات الكويتية أكثر مما تفعله التغيرات الإيجابية لأسعار النفط.
وفي عودة إلى الأداء الأسبوعي لبورصة الكويت، فقد تكبدت البورصة خسارة أسبوعية بنحو 380 مليون دينار، إذ وصلت قيمتها الرأسمالية مع نهاية الأسبوع الماضي إلى 26.05 مليار دينار مقابل 26.43 ملياراً في الأسبوع قبل السابق، أي بتراجع نسبته 1.44% وبذلك وصلت خسائر القيمة الرأسمالية للبورصة منذ بداية تطبيق نظام تقسيم السوق الجديد إلى 1.81 مليار دينار، أي بتراجع نسبته 6.48 في المئة. (ملحوظة: يتم احتساب القيمة الرأسمالية للشركات المدرجة في السوق على أساس المتوسط المرجح لعدد الأسهم القائمة بحسب آخر بيانات مالية رسمية متوفرة).
واتسم أداء البورصة خلال الأسبوع المنقضي بالضعف بشكل عام، إذ مازال الطابع السلبي مسيطراً على مجريات التداول فيها، وسط استمرار ضعف معدلات الثقة لدى العديد من المستثمرين، إضافة إلى انخفاض نشاط التداول بشكل ملحوظ، خصوصاً على صعيد السيولة النقدية، التي تراجعت في إحدى جلسات الأسبوع إلى أدنى مستوياتها منذ سنتين تقريباً، وهو ما جاء وسط عزوف بعض المحافظ والصناديق الاستثمارية عن الشراء، إضافة إلى حلول شهر رمضان الكريم، الذي تتسم وتيرة التداولات خلاله بالضعف عموماً.
حديث النفس
عضو مميز
موجز المؤشرات في نهاية شهر يونيو (06/2018)..
2018/06/30م
2018/06/30م
حديث النفس
عضو مميز
مؤشر بورصة الكويت يتجاوز الـ 5000 نقطة اليوم الأربعاء 2018/07/04م
2018/07/04م
ارتفعت مؤشرات البورصة جماعياً بنهاية تعاملات اليوم الأربعاء، للجلسة الثالثة على التوالي، حيث صعد المؤشر العام 1.82%، وارتفع مؤشر السوق الأول 2.61%، وسجل الرئيسي نمواً نسبته 0.35%.
وتعليقاً على جلسة اليوم، قال نائب رئيس قسم بحوث الاستثمار في "كامكو"، إن السوق الكويتي يواصل السوق صعوده بشكل ملحوظ مع انتعاش السيولة المتداولة إثر مراجعة المستثمرين لحساباتهم على ضوء إعلان شركة مورجان ستانلي ضم بورصة الكويت إلى لائحة المراقبة.
حيث إن ضم البورصة إلى لائحة مراقبة مورجان ستانلي قد ينتج عنه تدفق السيولة للسوق الكويتي بالمرحلة المُقبلة، وذلك بالتزامن مع قرار "فوتسي راسيل" في وقت سابق على إدراج السوق بمؤشرها للأسواق الناشئة على مرحلتين في سبتمبر وديسمبر 2018 على ضوء الإصلاحات المستمرة والمرتقبة للهيئات المُنظمة للسوق.
وأوضح (رائد دياب) بأنه على ما يبدو أن هناك استباقاً لتملك الأسهم القيادية والتشغيلية ذات العوائد المُجزية مع اقتراب إعلان النتائج المالية النصف سنوية لها، إضافة إلى عوامل أخرى كارتفاع واستقرار أسعار النفط الذي من شأنه أن يكون له الأثر الإيجابي على الميزانية العامة لدولة الكويت.
فنياً، قال دياب: "يبدو أن المؤشر مستمر في تحقيق مستويات جديدة قد تصل إلى 5100 نقطة و5150 نقطة نتيجة استمرار التحرك ضمن خط الاتجاه التصاعدي".
وتابع: "إلى ذلك، قد نلاحظ بعض المحاولات للتراجع كجزء من عملية تصحيح فنية طبيعية قبل معاودة الصعود مرة أخرى غير أنه من المُستبعد رؤية هبوط حاد في الفترة القادمة، علماً بأن مستويات الدعم القريبة تقع عند 4960 نقطة و 4930 نقطة و 4870 نقطة على الترتيب".
وارتفعت اليوم مؤشرات 9 قطاعات أبرزها الاتصالات بنحو 2.9%، والبنوك بواقع 2.3%، فيما تراجع قطاع وحيد وهو النفط والغاز بحوالي 1.5%.
وجاء سهم "بوبيان القابضة" على رأس الارتفاعات بنحو 13.7%، فيما تصدر سهم "اكتتاب" القائمة الحمراء متراجعاً بنسبة 6.83%.
وارتفعت سيولة البورصة اليوم 38.6% إلى 42.03 مليون دينار مقابل 30.32 مليون دينار بالأمس، كما ارتفعت أحجام التداول 31.7% إلى 155.12 مليون سهم مقابل 117.77 مليون سهم بجلسة الثلاثاء.
وتصدر سهم "بيتك" نشاط التداول على كافة المستويات بكميات بلغت 19.83 مليون سهم بقيمة 11.44 مليون دينار، ليرتفع السهم عند الإغلاق 4.3% عند سعر 582 فلساً.
2018/07/04م
ارتفعت مؤشرات البورصة جماعياً بنهاية تعاملات اليوم الأربعاء، للجلسة الثالثة على التوالي، حيث صعد المؤشر العام 1.82%، وارتفع مؤشر السوق الأول 2.61%، وسجل الرئيسي نمواً نسبته 0.35%.
وتعليقاً على جلسة اليوم، قال نائب رئيس قسم بحوث الاستثمار في "كامكو"، إن السوق الكويتي يواصل السوق صعوده بشكل ملحوظ مع انتعاش السيولة المتداولة إثر مراجعة المستثمرين لحساباتهم على ضوء إعلان شركة مورجان ستانلي ضم بورصة الكويت إلى لائحة المراقبة.
حيث إن ضم البورصة إلى لائحة مراقبة مورجان ستانلي قد ينتج عنه تدفق السيولة للسوق الكويتي بالمرحلة المُقبلة، وذلك بالتزامن مع قرار "فوتسي راسيل" في وقت سابق على إدراج السوق بمؤشرها للأسواق الناشئة على مرحلتين في سبتمبر وديسمبر 2018 على ضوء الإصلاحات المستمرة والمرتقبة للهيئات المُنظمة للسوق.
وأوضح (رائد دياب) بأنه على ما يبدو أن هناك استباقاً لتملك الأسهم القيادية والتشغيلية ذات العوائد المُجزية مع اقتراب إعلان النتائج المالية النصف سنوية لها، إضافة إلى عوامل أخرى كارتفاع واستقرار أسعار النفط الذي من شأنه أن يكون له الأثر الإيجابي على الميزانية العامة لدولة الكويت.
فنياً، قال دياب: "يبدو أن المؤشر مستمر في تحقيق مستويات جديدة قد تصل إلى 5100 نقطة و5150 نقطة نتيجة استمرار التحرك ضمن خط الاتجاه التصاعدي".
وتابع: "إلى ذلك، قد نلاحظ بعض المحاولات للتراجع كجزء من عملية تصحيح فنية طبيعية قبل معاودة الصعود مرة أخرى غير أنه من المُستبعد رؤية هبوط حاد في الفترة القادمة، علماً بأن مستويات الدعم القريبة تقع عند 4960 نقطة و 4930 نقطة و 4870 نقطة على الترتيب".
وارتفعت اليوم مؤشرات 9 قطاعات أبرزها الاتصالات بنحو 2.9%، والبنوك بواقع 2.3%، فيما تراجع قطاع وحيد وهو النفط والغاز بحوالي 1.5%.
وجاء سهم "بوبيان القابضة" على رأس الارتفاعات بنحو 13.7%، فيما تصدر سهم "اكتتاب" القائمة الحمراء متراجعاً بنسبة 6.83%.
وارتفعت سيولة البورصة اليوم 38.6% إلى 42.03 مليون دينار مقابل 30.32 مليون دينار بالأمس، كما ارتفعت أحجام التداول 31.7% إلى 155.12 مليون سهم مقابل 117.77 مليون سهم بجلسة الثلاثاء.
وتصدر سهم "بيتك" نشاط التداول على كافة المستويات بكميات بلغت 19.83 مليون سهم بقيمة 11.44 مليون دينار، ليرتفع السهم عند الإغلاق 4.3% عند سعر 582 فلساً.
حديث النفس
عضو مميز
أسبوع أخضر لبورصة الكويت - ارتفاع المؤشرات الوزنية الثلاثة
2018/07/05م
أنهت البورصة تعاملات الأسبوع المنتهي في 5 يوليو 2018 بمُحصلة إيجابية.. وذلك بعد ارتفاع مؤشراتها الثلاثة بشكل جماعي وسط تحسن ملحوظ للتداولات.
وارتفع المؤشر العام خلال الأسبوع 4.03% صعوداً إلى النقطة 5087.64 مقارنة بـإقفال الأسبوع الماضي عند 4890.44 نقطة، لتبلغ مكاسب الأسبوع أكثر من 197 نقطة.
كما ارتفع مؤشر السوق الأول خلال الأسبوع 5.62% صعوداً إلى النقطة 5180.4 رابحاً نحو 275.6 نقطة، مقارنة بـمستوى إقفاله في الأسبوع الماضي عند 4904.82 نقطة.
وسجل مؤشر السوق الرئيسي ارتفاعاً خلال الأسبوع بنسبة 1.14% صعوداً إلى النقطة 4919.16، مقارنة بـإقفاله الأسبوع الماضي عند النقطة 4863.51، رابحاً نحو 66.7 نقطة.
وتزايد حجم التداول الأسبوعي بنسبة 38% لتصل إلى 574.99 مليون سهم مقابل 416.75 مليون سهم في الأسبوع السابق.
كما ارتفعت السيولة الأسبوعية للسوق بنحو 44.3% لتصل إلى 130.2 مليون دينار مقابل 90.23 مليون دينار في الأسبوع الماضي.
وارتفعت الصفقات بنهاية الأسبوع إلى 24.53 ألف صفقة مقابل 17.48 ألف صفقة في الأسبوع السابق، بارتفاع معدله 40.3%.
2018/07/05م
أنهت البورصة تعاملات الأسبوع المنتهي في 5 يوليو 2018 بمُحصلة إيجابية.. وذلك بعد ارتفاع مؤشراتها الثلاثة بشكل جماعي وسط تحسن ملحوظ للتداولات.
وارتفع المؤشر العام خلال الأسبوع 4.03% صعوداً إلى النقطة 5087.64 مقارنة بـإقفال الأسبوع الماضي عند 4890.44 نقطة، لتبلغ مكاسب الأسبوع أكثر من 197 نقطة.
كما ارتفع مؤشر السوق الأول خلال الأسبوع 5.62% صعوداً إلى النقطة 5180.4 رابحاً نحو 275.6 نقطة، مقارنة بـمستوى إقفاله في الأسبوع الماضي عند 4904.82 نقطة.
وسجل مؤشر السوق الرئيسي ارتفاعاً خلال الأسبوع بنسبة 1.14% صعوداً إلى النقطة 4919.16، مقارنة بـإقفاله الأسبوع الماضي عند النقطة 4863.51، رابحاً نحو 66.7 نقطة.
وتزايد حجم التداول الأسبوعي بنسبة 38% لتصل إلى 574.99 مليون سهم مقابل 416.75 مليون سهم في الأسبوع السابق.
كما ارتفعت السيولة الأسبوعية للسوق بنحو 44.3% لتصل إلى 130.2 مليون دينار مقابل 90.23 مليون دينار في الأسبوع الماضي.
وارتفعت الصفقات بنهاية الأسبوع إلى 24.53 ألف صفقة مقابل 17.48 ألف صفقة في الأسبوع السابق، بارتفاع معدله 40.3%.
حديث النفس
عضو مميز
مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية - بورصة الكويت خلال أسبوع
الخميس - 2018/07/12م
مؤشرات البورصة خلال أسبوع:
أنهت البورصة الكويتية تعاملات الأسبوع المنتهي في 12 يوليو 2018 بمُحصلة إيجابية؛ وذلك بعد ارتفاع مؤشراتها الثلاثة بشكل جماعي وسط تحسن ملحوظ للتداولات.
وارتفع المؤشر العام خلال الأسبوع 2.47% صعوداً إلى النقطة 5213.42 مقارنة بـإقفال الأسبوع الماضي عند 5087.64 نقطة، لتبلغ مكاسب الأسبوع قرابة 126 نقطة.
كما ارتفع مؤشر السوق الأول خلال الأسبوع 3.17% صعوداً إلى النقطة 5344.48 رابحاً نحو 164 نقطة، مقارنة بـمستوى إقفاله في الأسبوع الماضي عند 5180.4 نقطة.
وسجل مؤشر السوق الرئيسي ارتفاعاً خلال الأسبوع بنسبة 1.15% صعوداً إلى النقطة 4975.74، مقارنة بـإقفاله الأسبوع الماضي عند النقطة 4919.16، رابحاً نحو 56.6 نقطة.
وتزايد حجم التداول الأسبوعي بنسبة 66.2% لتصل إلى 955.31 مليون سهم مقابل 574.99 مليون سهم في الأسبوع السابق.
كما ارتفعت السيولة الأسبوعية للسوق بنحو 37.6% لتصل إلى 179.14 مليون دينار مقابل 130.2 مليون دينار في الأسبوع الماضي.
وارتفعت الصفقات بنهاية الأسبوع إلى 37.74 ألف صفقة مقابل 24.53 ألف صفقة في الأسبوع السابق، بارتفاع معدله 53.9%.
الخميس - 2018/07/12م
مؤشرات البورصة خلال أسبوع:
أنهت البورصة الكويتية تعاملات الأسبوع المنتهي في 12 يوليو 2018 بمُحصلة إيجابية؛ وذلك بعد ارتفاع مؤشراتها الثلاثة بشكل جماعي وسط تحسن ملحوظ للتداولات.
وارتفع المؤشر العام خلال الأسبوع 2.47% صعوداً إلى النقطة 5213.42 مقارنة بـإقفال الأسبوع الماضي عند 5087.64 نقطة، لتبلغ مكاسب الأسبوع قرابة 126 نقطة.
كما ارتفع مؤشر السوق الأول خلال الأسبوع 3.17% صعوداً إلى النقطة 5344.48 رابحاً نحو 164 نقطة، مقارنة بـمستوى إقفاله في الأسبوع الماضي عند 5180.4 نقطة.
وسجل مؤشر السوق الرئيسي ارتفاعاً خلال الأسبوع بنسبة 1.15% صعوداً إلى النقطة 4975.74، مقارنة بـإقفاله الأسبوع الماضي عند النقطة 4919.16، رابحاً نحو 56.6 نقطة.
وتزايد حجم التداول الأسبوعي بنسبة 66.2% لتصل إلى 955.31 مليون سهم مقابل 574.99 مليون سهم في الأسبوع السابق.
كما ارتفعت السيولة الأسبوعية للسوق بنحو 37.6% لتصل إلى 179.14 مليون دينار مقابل 130.2 مليون دينار في الأسبوع الماضي.
وارتفعت الصفقات بنهاية الأسبوع إلى 37.74 ألف صفقة مقابل 24.53 ألف صفقة في الأسبوع السابق، بارتفاع معدله 53.9%.
حديث النفس
عضو مميز
H1 Q2 Profits 2018
أرباح الربع الثاني - النصف الأول من عام 2018م
2018/07/13م
أرباح الربع الثاني - النصف الأول من عام 2018م
2018/07/13م
التعديل الأخير:
حديث النفس
عضو مميز
2018/07/20م
نتائج البيانات المالية للنصف الأول 2018..
(حتى تاريخ 2018/07/20م)
مؤشرات السوق في نهاية يوم الخميس - 2018/07/19م
مؤشرات البورصة خلال الأسبوع الماضي:
تراجع السيولة خلال الأسبوع 19%..
أنهت البورصة تعاملات الأسبوع المنتهي في 19 يوليو 2018 بأداء متباين، وسط تراجع ملحوظ في وتيرة التداولات.
وتراجع المؤشر العام خلال الأسبوع 0.05% متدنياً إلى النقطة 5210.85 مقارنة بإقفال الأسبوع الماضي عند 5213.42 نقطة، بخسائر أسبوعية تُقدر بنحو 2.6 نقطة.
وسجل مؤشر السوق الرئيسي هبوطاً خلال الأسبوع بنسبة 0.46% متدنياً إلى النقطة 4952.96، مقارنة بإقفاله الأسبوع الماضي عند النقطة 4975.74، خاسراً حوالي 22.8 نقطة.
في المقابل، ارتفع مؤشر السوق الأول خلال الأسبوع 0.16% صعوداً إلى النقطة 5353.02 رابحاً نحو 8.5 نقطة، مقارنة بمستوى إقفاله في الأسبوع الماضي عند 5344.48 نقطة.
وانخفضت أحجام التداول الأسبوعية بنسبة 34.2% لتصل إلى 628.32 مليون سهم مقابل 955.31 مليون سهم في الأسبوع السابق.
كما تقلصت السيولة الأسبوعية للسوق بنحو 19.2% لتصل إلى 144.7 مليون دينار مقابل 179.14 مليون دينار في الأسبوع الماضي.
وهبطت الصفقات بنهاية الأسبوع لتصل إلى 27.81 ألف صفقة مقابل 37.74 ألف صفقة في الأسبوع السابق، بتراجع نسبته 26.3%.
حديث النفس
عضو مميز
الموجز الأسبوعي لأداء بورصة الكويت - مؤشرات السوق خلال الأسبوع الماضي
2018/08/02م
مؤشرات السوق في نهاية يوم الخميس - 2018/08/02م
الموجز الأسبوعي لأداء مؤشرات البورصة:
اختتمت البورصة تعاملات الأسبوع المنتهي في 2 أغسطس 2018 بأداء سلبي رغم نشاط حركة التداولات خلال الأسبوع.
وتراجع المؤشر العام خلال الأسبوع 0.38% نزولاً إلى النقطة 5206.07 مقارنة بـإقفال الأسبوع الماضي عند 5226.03 نقطة، بخسائر أسبوعية تُقدر بنحو 20 نقطة.
وسجل مؤشر السوق الأول تراجعاً أسبوعياً بنحو 0.54% متدنياً إلى النقطة 5349.33 خاسراً 29.30 نقطة، مقارنة بـمستوى إقفاله في الأسبوع الماضي عند 5378.62 نقطة.
كما انخفض مؤشر السوق الرئيسي خلال الأسبوع بنسبة 0.06% بإقفاله عند النقطة 4946.19، مقارنة بـإقفاله الأسبوع الماضي عند النقطة 4949.13، خاسراً قرابة 3 نقاط.
وارتفع حجم التداول الأسبوعي بنسبة 5% لتصل إلى 481.02 مليون سهم مقابل 458.37 مليون سهم في الأسبوع السابق.
كما صعدت السيولة الأسبوعية للسوق بنحو 4.2% لتصل إلى 110.13 مليون دينار مقابل 105.71 مليون دينار في الأسبوع الماضي.
وزادت الصفقات بنهاية الأسبوع لتصل إلى 23.51 ألف صفقة مقابل 21.63 ألف صفقة في الأسبوع السابق، بارتفاع نسبته 8.7%.
القيمة السوقية للبورصة:
وفقدت أسهم الشركات المشاركة في السوق نحو 110 مليون دينار (364 مليون دولار) من قيمتها السوقية خلال الأسبوع لتصل بنهايته إلى 29.42 مليار دينار، مقابل 29.53 مليار دينار نهاية الأسبوع الماضي، متراجعة بنحو 0.37%.
2018/08/02م
مؤشرات السوق في نهاية يوم الخميس - 2018/08/02م
الموجز الأسبوعي لأداء مؤشرات البورصة:
اختتمت البورصة تعاملات الأسبوع المنتهي في 2 أغسطس 2018 بأداء سلبي رغم نشاط حركة التداولات خلال الأسبوع.
وتراجع المؤشر العام خلال الأسبوع 0.38% نزولاً إلى النقطة 5206.07 مقارنة بـإقفال الأسبوع الماضي عند 5226.03 نقطة، بخسائر أسبوعية تُقدر بنحو 20 نقطة.
وسجل مؤشر السوق الأول تراجعاً أسبوعياً بنحو 0.54% متدنياً إلى النقطة 5349.33 خاسراً 29.30 نقطة، مقارنة بـمستوى إقفاله في الأسبوع الماضي عند 5378.62 نقطة.
كما انخفض مؤشر السوق الرئيسي خلال الأسبوع بنسبة 0.06% بإقفاله عند النقطة 4946.19، مقارنة بـإقفاله الأسبوع الماضي عند النقطة 4949.13، خاسراً قرابة 3 نقاط.
وارتفع حجم التداول الأسبوعي بنسبة 5% لتصل إلى 481.02 مليون سهم مقابل 458.37 مليون سهم في الأسبوع السابق.
كما صعدت السيولة الأسبوعية للسوق بنحو 4.2% لتصل إلى 110.13 مليون دينار مقابل 105.71 مليون دينار في الأسبوع الماضي.
وزادت الصفقات بنهاية الأسبوع لتصل إلى 23.51 ألف صفقة مقابل 21.63 ألف صفقة في الأسبوع السابق، بارتفاع نسبته 8.7%.
القيمة السوقية للبورصة:
وفقدت أسهم الشركات المشاركة في السوق نحو 110 مليون دينار (364 مليون دولار) من قيمتها السوقية خلال الأسبوع لتصل بنهايته إلى 29.42 مليار دينار، مقابل 29.53 مليار دينار نهاية الأسبوع الماضي، متراجعة بنحو 0.37%.
حديث النفس
عضو مميز
أرباح البنوك الكويت للنصف الأول 2018 مقارنة بالنصف الأول لعام 2017..
2018/08/25م
===============================================
حققت البنوك الكويتية العشرة نمواً في الأرباح الصافية بنسبة %17.4 إلى 455 مليون دينار في النصف الأول 2018، مقارنة مع أرباح صافية بقيمة 387.6 مليون دينار في الفترة ذاتها من العام الماضي.
ووفقاً لاحصائية أعدتها القبس بناء على البيانات المالية المعلنة على موقع البورصة، فقد تصدر «الوطني» قائمة البنوك الأكثر أرباحاً بقيمة 185.8 مليون دينار،بنسبة نمو بلغت %12.9، وبحصة تبلغ %40.8 من إجمالي أرباح البنوك، ويعود السبب الرئيسي في النمو الى ارتفاع صافي ايرادات الفوائد وصافي الايرادات من التمويل الاسلامي، وارتفاع الأتعاب والعمولات وزيادة دخل الصرف الأجنبي. وساهم النمو القوي الذي شهده حجم انشطة البنك وتحسن هوامش الربح المدعوم في الزيادة الحاصلة في صافي ايرادات الفوائد وصافي الايرادات من التمويل الاسلامي.
وحل «بيتك» ثانياً بأرباح بلغت 95.2 مليون دينار تمثل %21 من إجمالي أرباح القطاع، وبنسبة نمو %16.6 عن النصف الأول 2017، ويرجع ذلك إلى زيادة إيرادات التشغيل بنسبة %17.7، والتي نتجت بشكل رئيسي من زيادة صافي ايرادات التمويل بنسبة %31.8 الناجمة عن النمو في حجم محفظة التمويل.
وحقق بنك برقان نمواً في الأرباح الصافية بنسبة %30 إلى 50.4 مليون دينار، وذلك نتيجة ارتفاع الأرباح التشغيلية بشكل ملحوظ، يليه «المتحد» بأرباح بلغت 28.9 مليون دينار بنسبة نمو %9.3 نتيجة ارتفاع الأرباح التشغيلية.
وارتفعت الأرباح الصافية لبنك الخليج بنسبة %17.9 بقيمة 26.8 مليون دينار، وذلك نتيجة الزيادة في صافي ايرادات الفوائد، التي قوبلت جزئياً بالانخفاض في الايرادات التشغيلية الأخرى من غير الفوائد والزيادة في المصروفات التشغيلي، وجاء الارتفاع في ايرادات الفوائد مدفوعاً بالنمو القوى للنشاط وتحسن الهوامش.
أما بنك بوبيان، فقد حقق نمواً في الأرباح الصافية بنسبة %18 على وقع زيادة الأرباح التشغيلية بقيمة 10.8 ملايين دينار، التي قابلها جزئياً زيادة في مصاريف التشغيل ومخصص انخفاض القيمة بمبلغ 3.1 ملايين دينار و3.4 ملايين دينار على التوالي، فيما ترجع الايرادات التشغيلية بصورة رئيسية إلى النمو في صافي ايرادات التمويل وصافي ايرادات الاستثمار بمبلغ 5.5 ملايين دينار و2.6 ملايين على التوالي بناء على زيادة الأصول خلال تلك الفترة بالإضافة الى الزيادة في صافي إيرادات أتعاب وعمولات بمبلغ مليوني دينار.
وحقق البنك الأهلي الكويتي نمواً في الأرباح بنسبة %17.9 الى 19.1 مليون دينار، فيما بلغت أرباح «الدولي» نحو 11.9 مليون دينار وذلك على وقع ارتفاع صافي الايرادات التمويلية التي قابلها جزئياً ارتفاع المصاريف التشغيلية والمخصصات وخسائر الانخفاض في القيمة.
وكان بالبنك التجاري أكثر البنوك من حيث نمو الأرباح وأخرها إفصاح عن الأرباح بنسبة بلغت %200 إلى 6 ملايين دينار، يليه «بنك وربة بنسبة %97 الى 5.2 ملايين دينار ،وذلك نتيجة زيادة محفظة التمويل بنسبة %22، إضافة الى زيادة ايرادات الاستثمار، ما ساهم في زيادة الربح التشغيلي بعد مخصص انخفاض القيمة.
على صعيد متصل، استحوذت البنوك المحلية على %43.6 من إجمالي أرباح الشركات المدرجة في بورصة الكويت في النصف الأول، التي أعلنت ارباحا بقيمة تتجاوز المليار دينار في النصف الأول، مقابل 947 مليون دينار في الفترة ذاتها من العام الماضي وبنسبة نمو %10.2. علماً انه يوجد نحو 9 شركات لم تعلن نتائجها لاختلاف السنة المالية.
من جهة أخرى أعلنت بورصة الكويت انتهاء الفترة المحددة لإفصاح الشركات المدرجة عن البيانات المالية المرحلية، وتطبيقا للفقرة (أ) من المادة (1 – 18) من الكتاب الثاني عشر (قواعد الادراج) سيتم وقف تداول أسهم الشركات التي تأخرت عن هذا الموعد بفترة تجاوزت خمسة عشر يوما.
2018/08/25م
===============================================
حققت البنوك الكويتية العشرة نمواً في الأرباح الصافية بنسبة %17.4 إلى 455 مليون دينار في النصف الأول 2018، مقارنة مع أرباح صافية بقيمة 387.6 مليون دينار في الفترة ذاتها من العام الماضي.
ووفقاً لاحصائية أعدتها القبس بناء على البيانات المالية المعلنة على موقع البورصة، فقد تصدر «الوطني» قائمة البنوك الأكثر أرباحاً بقيمة 185.8 مليون دينار،بنسبة نمو بلغت %12.9، وبحصة تبلغ %40.8 من إجمالي أرباح البنوك، ويعود السبب الرئيسي في النمو الى ارتفاع صافي ايرادات الفوائد وصافي الايرادات من التمويل الاسلامي، وارتفاع الأتعاب والعمولات وزيادة دخل الصرف الأجنبي. وساهم النمو القوي الذي شهده حجم انشطة البنك وتحسن هوامش الربح المدعوم في الزيادة الحاصلة في صافي ايرادات الفوائد وصافي الايرادات من التمويل الاسلامي.
وحل «بيتك» ثانياً بأرباح بلغت 95.2 مليون دينار تمثل %21 من إجمالي أرباح القطاع، وبنسبة نمو %16.6 عن النصف الأول 2017، ويرجع ذلك إلى زيادة إيرادات التشغيل بنسبة %17.7، والتي نتجت بشكل رئيسي من زيادة صافي ايرادات التمويل بنسبة %31.8 الناجمة عن النمو في حجم محفظة التمويل.
وحقق بنك برقان نمواً في الأرباح الصافية بنسبة %30 إلى 50.4 مليون دينار، وذلك نتيجة ارتفاع الأرباح التشغيلية بشكل ملحوظ، يليه «المتحد» بأرباح بلغت 28.9 مليون دينار بنسبة نمو %9.3 نتيجة ارتفاع الأرباح التشغيلية.
وارتفعت الأرباح الصافية لبنك الخليج بنسبة %17.9 بقيمة 26.8 مليون دينار، وذلك نتيجة الزيادة في صافي ايرادات الفوائد، التي قوبلت جزئياً بالانخفاض في الايرادات التشغيلية الأخرى من غير الفوائد والزيادة في المصروفات التشغيلي، وجاء الارتفاع في ايرادات الفوائد مدفوعاً بالنمو القوى للنشاط وتحسن الهوامش.
أما بنك بوبيان، فقد حقق نمواً في الأرباح الصافية بنسبة %18 على وقع زيادة الأرباح التشغيلية بقيمة 10.8 ملايين دينار، التي قابلها جزئياً زيادة في مصاريف التشغيل ومخصص انخفاض القيمة بمبلغ 3.1 ملايين دينار و3.4 ملايين دينار على التوالي، فيما ترجع الايرادات التشغيلية بصورة رئيسية إلى النمو في صافي ايرادات التمويل وصافي ايرادات الاستثمار بمبلغ 5.5 ملايين دينار و2.6 ملايين على التوالي بناء على زيادة الأصول خلال تلك الفترة بالإضافة الى الزيادة في صافي إيرادات أتعاب وعمولات بمبلغ مليوني دينار.
وحقق البنك الأهلي الكويتي نمواً في الأرباح بنسبة %17.9 الى 19.1 مليون دينار، فيما بلغت أرباح «الدولي» نحو 11.9 مليون دينار وذلك على وقع ارتفاع صافي الايرادات التمويلية التي قابلها جزئياً ارتفاع المصاريف التشغيلية والمخصصات وخسائر الانخفاض في القيمة.
وكان بالبنك التجاري أكثر البنوك من حيث نمو الأرباح وأخرها إفصاح عن الأرباح بنسبة بلغت %200 إلى 6 ملايين دينار، يليه «بنك وربة بنسبة %97 الى 5.2 ملايين دينار ،وذلك نتيجة زيادة محفظة التمويل بنسبة %22، إضافة الى زيادة ايرادات الاستثمار، ما ساهم في زيادة الربح التشغيلي بعد مخصص انخفاض القيمة.
على صعيد متصل، استحوذت البنوك المحلية على %43.6 من إجمالي أرباح الشركات المدرجة في بورصة الكويت في النصف الأول، التي أعلنت ارباحا بقيمة تتجاوز المليار دينار في النصف الأول، مقابل 947 مليون دينار في الفترة ذاتها من العام الماضي وبنسبة نمو %10.2. علماً انه يوجد نحو 9 شركات لم تعلن نتائجها لاختلاف السنة المالية.
من جهة أخرى أعلنت بورصة الكويت انتهاء الفترة المحددة لإفصاح الشركات المدرجة عن البيانات المالية المرحلية، وتطبيقا للفقرة (أ) من المادة (1 – 18) من الكتاب الثاني عشر (قواعد الادراج) سيتم وقف تداول أسهم الشركات التي تأخرت عن هذا الموعد بفترة تجاوزت خمسة عشر يوما.
al7boob_77
عضو نشط
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ان شاء الله اتحصله لجميع الاسواق الخليجيه في موقع أسما
http://www.asmainfo.com/Kuwait/ar/Report/Resist.aspx
في جميع ما تحتاجه ان شاء الله من معلومات تاريخيه ومفيده
x-ray
عضو نشط
- التسجيل
- 23 أغسطس 2018
- المشاركات
- 395
شكرا لك al7boob_77
الرسم البياني اليومي على المدى القريب كأن فيه جني أرباح وإحتمال ينزل مؤشر السوق 120 نقطه إلى 5080 واللي ناوي يدخل بمبلغ كبير يأجل الموضوع شوي لأن حتى الرسم البياني الأسبوعي فيه ترند رئيسي نازل يضغط على مؤشر السوق. على العموم جني الأرباح طبيعي في كل أسواق العالم وما يخوف
الرسم البياني اليومي على المدى القريب كأن فيه جني أرباح وإحتمال ينزل مؤشر السوق 120 نقطه إلى 5080 واللي ناوي يدخل بمبلغ كبير يأجل الموضوع شوي لأن حتى الرسم البياني الأسبوعي فيه ترند رئيسي نازل يضغط على مؤشر السوق. على العموم جني الأرباح طبيعي في كل أسواق العالم وما يخوف
حديث النفس
عضو مميز
مؤشرات البورصة.. نتائج النصف الأول 2018م..
2018/08/26م
نتائج النصف الأول.. جرعة تفاؤل..
تشكل إعلانات النصف الأول من 2018م الإيجابية للعديد من الشركات المدرجة جرعة تفاؤل بالبورصة خلال الفترة المقبلة، من حيث أنهت البورصة تعاملاتها على ارتفاع مؤشراتها الثلاثة في آخر أسبوع تداول (قبل إجازة العيد).. حيث استمرت وتيرة الشراء الانتقائي للأسهم التشغيلية والبنوك في السوق الأول.. والتحرك الواضح على السوق الرئيسي، بسبب النشاط على الأسهم المتوسطة والصغيرة.. وكذلك استعداد البورصة للدخول في (مؤشر فوتسي) مع بداية الشهر المقبل.. مع الأخذ بعين الاعتبار استقرار أسعار النفط العالمية نسبياً..
2018/08/26م
نتائج النصف الأول.. جرعة تفاؤل..
تشكل إعلانات النصف الأول من 2018م الإيجابية للعديد من الشركات المدرجة جرعة تفاؤل بالبورصة خلال الفترة المقبلة، من حيث أنهت البورصة تعاملاتها على ارتفاع مؤشراتها الثلاثة في آخر أسبوع تداول (قبل إجازة العيد).. حيث استمرت وتيرة الشراء الانتقائي للأسهم التشغيلية والبنوك في السوق الأول.. والتحرك الواضح على السوق الرئيسي، بسبب النشاط على الأسهم المتوسطة والصغيرة.. وكذلك استعداد البورصة للدخول في (مؤشر فوتسي) مع بداية الشهر المقبل.. مع الأخذ بعين الاعتبار استقرار أسعار النفط العالمية نسبياً..
حديث النفس
عضو مميز
مؤشرات بورصة الكويت .. مؤشرات جديدة
2018/08/26م
منظومة جديدة للرصد المبكر للاقتصاد الكلي والشركات المدرجة تطلقها هيئة أسواق المال وتحتوي على 20 مؤشراً تفصيلياً متخصصاً..
دخلت حيز التنفيذ ثالث نقلة نوعية على مستوى ترفيع السوق المالي طبقاً للممارسات والتطبيقات العالمية المتقدمة، ففي إطار سعي هيئة أسواق المال الدائم إلى تعزيز حضور وتنافسية السوق المالي ورفع كفاءة وتنافسية بيئة الاستثمار والاقتصاد الكويتي كأحد المراكز المالية الرائدة في المنطقة، وضعت "الهيئة" على سكة البحث والتنفيذ مشروعاً استراتيجياً نوعياً يتمثل في إنشاء منظومة مؤشرات الرصد المبكر.
ويعطي مشروع منظومة مؤشرات الرصد المبكر عدة دلالات أهمها استهداف جذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية والشركات العالمية والصناديق الاستثمارية الكبرى، إضافة إلى تعزيز توطين الاستثمارات المحلية من خلال توفير الآليات والبيئة المناسبة، لاسيما ما يخص مؤشرات القياس وتوفير المعلومات الدقيقة اقتصادياً، التي تعين المستثمرين على اتخاذ القرارات المناسبة.
وترتكز منظومة المؤشرات، التي تعمل الهيئة على إخراجها إلى النور على نحو 20 مؤشراً تفصيلياً وفرعياً متخصصاً، تنضوي تحت ثلاث فئات رئيسية، هي:
1 - مؤشرات مرتبطة بالاقتصاد الكلي:
تعكس هذه المؤشرات ببساطة الناتج المحلي الإجمالي (GDP) ومعدلات البطالة والأرقام القياسية للأسعار والاستهلاك المحلي، ومعدلات البطالة، والادخار، والاستثمار، والتضخم.
وذلك كله بهدف فهم الاقتصاد المحلي بشكل أكثر وضوحاً، والعمل على تطويره، علماً أن ذلك يقود في واقع الأمر إلى وضع القوانين وإصلاح بعض المشاكل محتملة.
2 - مؤشرات مرتبطة بالمراكز المالية للشركات المدرجة:
إذ يتم قياس وتفصيل الأداء الخاص بالشركات من مصادر الإيرادات والأرباح التشغلية أو الاستثنائية غير المكررة، مروراً بمديونيات الشركات والمخاطر التي تحيط بها، إضافة إلى خريطة التوزيع الجغرافي والتنوع الاستثماري.
وهي ببساطة أيضاً مؤشرات تفصيلية تعكس واقع الشركات وتساعد المستثمرين على اتخاذ القرارات المناسبة، وتصب في خانة تعزيز الشفافية وتطوير منظومة الإفصاح.
كما توفر تلك المؤشرات مقاييس تراكمية لفترات زمنية تمكن المستثمرين من الاطلاع على مسيرة الشركة وتحديد مدى استقرار أوضاعها.
3 - مؤشرات مرتبطة بنشاط البورصة:
إذ سيتم استحداث مجموعة من المؤشرات الإضافية والمتخصصة وعلى سبيل المثال مؤشرات للشركات الإسلامية، ومؤشر خاص للصناديق المالية، ومؤشر للعقار، وهكذا عدة مؤشرات نوعية متخصصة بجانب المؤشرات العامة لقياس أداء الأسواق على حدة، ومؤشر للسيولة وغيرها من الأدوات التي تسهل قراءة السوق ككل.
أيضاً سيكون ذلك الخيار قائماً إذ يمكن استحداث مؤشرات جديدة كلما استدعت الحاجة أو شهد السوق تطويراً على سبيل الأدوات المالية الجديدة والحديثة كالمشتقات وغيرها.
يذكر أن هذه المؤشرات ذات أهمية بالغة بالنسبة لمتخذي القرار والمستثمرين، إذ إنها تساعد في فهم وتقييم الوضع العام لنشاط الأوراق المالية والتوجهات المستقلبية له مابين الانتعاش والركود، إضافة إلى قدرتها أيضاً على تشخيص وتتبع المخاطر النظامية والمؤسسية التي قد تؤثر على تنافسية واستقرار أسواق المال.
وسيتم دعم منظومة المؤشرات بمجموعة من التقارير النوعية والبحثية المستثمرة حول أداء سوق الأوراق المالية من حيث حركة المؤشرات الرئيسية والقيم السوقية للشركات المدرجة وكميات وقيم التداول وحركة أسعار أسهم الشركات، التي من شأنها أن تساعد الهيئة في تقييم نشاط السوق ككل وتحديد مقدار التضخم أو التدني في أسعار الأوراق المالية، مروراً برصد التغيرات في أسواق المال بدول الخليج والأسواق العالمية الرئيسية والناشئة لقراءة الوضع القائم والمستقبلي واتخاذ ما يلزم من معايير تنظيمية أو إجراءات وقائية لأي تعثرات أو مشاكل محتملة.
تجدر الإشارة إلى أن تلك المؤشرات تطلق للمرة الأولى في السوق الكويتي، وهي أساسيات ضرورية تلبي طموحات المستثمرين الأجانب بشكل رئيسي، وتعكس احترافية السوق والجهات الرقابية عموماً، كما أنها توفر تفنيداً دقيقاً وتبويباً متخصصاً للبيانات المالية ذات الأثر على الوضع الاقتصادي.
يذكر أن كل تلك التنظيمات ستعزز في النهاية حجم الاقتصاد والاستثمارات المحلية والأجنبية عندما تكون الرؤية أكثروضوحاً.
2018/08/26م
منظومة جديدة للرصد المبكر للاقتصاد الكلي والشركات المدرجة تطلقها هيئة أسواق المال وتحتوي على 20 مؤشراً تفصيلياً متخصصاً..
دخلت حيز التنفيذ ثالث نقلة نوعية على مستوى ترفيع السوق المالي طبقاً للممارسات والتطبيقات العالمية المتقدمة، ففي إطار سعي هيئة أسواق المال الدائم إلى تعزيز حضور وتنافسية السوق المالي ورفع كفاءة وتنافسية بيئة الاستثمار والاقتصاد الكويتي كأحد المراكز المالية الرائدة في المنطقة، وضعت "الهيئة" على سكة البحث والتنفيذ مشروعاً استراتيجياً نوعياً يتمثل في إنشاء منظومة مؤشرات الرصد المبكر.
ويعطي مشروع منظومة مؤشرات الرصد المبكر عدة دلالات أهمها استهداف جذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية والشركات العالمية والصناديق الاستثمارية الكبرى، إضافة إلى تعزيز توطين الاستثمارات المحلية من خلال توفير الآليات والبيئة المناسبة، لاسيما ما يخص مؤشرات القياس وتوفير المعلومات الدقيقة اقتصادياً، التي تعين المستثمرين على اتخاذ القرارات المناسبة.
وترتكز منظومة المؤشرات، التي تعمل الهيئة على إخراجها إلى النور على نحو 20 مؤشراً تفصيلياً وفرعياً متخصصاً، تنضوي تحت ثلاث فئات رئيسية، هي:
1 - مؤشرات مرتبطة بالاقتصاد الكلي:
تعكس هذه المؤشرات ببساطة الناتج المحلي الإجمالي (GDP) ومعدلات البطالة والأرقام القياسية للأسعار والاستهلاك المحلي، ومعدلات البطالة، والادخار، والاستثمار، والتضخم.
وذلك كله بهدف فهم الاقتصاد المحلي بشكل أكثر وضوحاً، والعمل على تطويره، علماً أن ذلك يقود في واقع الأمر إلى وضع القوانين وإصلاح بعض المشاكل محتملة.
2 - مؤشرات مرتبطة بالمراكز المالية للشركات المدرجة:
إذ يتم قياس وتفصيل الأداء الخاص بالشركات من مصادر الإيرادات والأرباح التشغلية أو الاستثنائية غير المكررة، مروراً بمديونيات الشركات والمخاطر التي تحيط بها، إضافة إلى خريطة التوزيع الجغرافي والتنوع الاستثماري.
وهي ببساطة أيضاً مؤشرات تفصيلية تعكس واقع الشركات وتساعد المستثمرين على اتخاذ القرارات المناسبة، وتصب في خانة تعزيز الشفافية وتطوير منظومة الإفصاح.
كما توفر تلك المؤشرات مقاييس تراكمية لفترات زمنية تمكن المستثمرين من الاطلاع على مسيرة الشركة وتحديد مدى استقرار أوضاعها.
3 - مؤشرات مرتبطة بنشاط البورصة:
إذ سيتم استحداث مجموعة من المؤشرات الإضافية والمتخصصة وعلى سبيل المثال مؤشرات للشركات الإسلامية، ومؤشر خاص للصناديق المالية، ومؤشر للعقار، وهكذا عدة مؤشرات نوعية متخصصة بجانب المؤشرات العامة لقياس أداء الأسواق على حدة، ومؤشر للسيولة وغيرها من الأدوات التي تسهل قراءة السوق ككل.
أيضاً سيكون ذلك الخيار قائماً إذ يمكن استحداث مؤشرات جديدة كلما استدعت الحاجة أو شهد السوق تطويراً على سبيل الأدوات المالية الجديدة والحديثة كالمشتقات وغيرها.
يذكر أن هذه المؤشرات ذات أهمية بالغة بالنسبة لمتخذي القرار والمستثمرين، إذ إنها تساعد في فهم وتقييم الوضع العام لنشاط الأوراق المالية والتوجهات المستقلبية له مابين الانتعاش والركود، إضافة إلى قدرتها أيضاً على تشخيص وتتبع المخاطر النظامية والمؤسسية التي قد تؤثر على تنافسية واستقرار أسواق المال.
وسيتم دعم منظومة المؤشرات بمجموعة من التقارير النوعية والبحثية المستثمرة حول أداء سوق الأوراق المالية من حيث حركة المؤشرات الرئيسية والقيم السوقية للشركات المدرجة وكميات وقيم التداول وحركة أسعار أسهم الشركات، التي من شأنها أن تساعد الهيئة في تقييم نشاط السوق ككل وتحديد مقدار التضخم أو التدني في أسعار الأوراق المالية، مروراً برصد التغيرات في أسواق المال بدول الخليج والأسواق العالمية الرئيسية والناشئة لقراءة الوضع القائم والمستقبلي واتخاذ ما يلزم من معايير تنظيمية أو إجراءات وقائية لأي تعثرات أو مشاكل محتملة.
تجدر الإشارة إلى أن تلك المؤشرات تطلق للمرة الأولى في السوق الكويتي، وهي أساسيات ضرورية تلبي طموحات المستثمرين الأجانب بشكل رئيسي، وتعكس احترافية السوق والجهات الرقابية عموماً، كما أنها توفر تفنيداً دقيقاً وتبويباً متخصصاً للبيانات المالية ذات الأثر على الوضع الاقتصادي.
يذكر أن كل تلك التنظيمات ستعزز في النهاية حجم الاقتصاد والاستثمارات المحلية والأجنبية عندما تكون الرؤية أكثروضوحاً.
x-ray
عضو نشط
- التسجيل
- 23 أغسطس 2018
- المشاركات
- 395
إلى الآن النزول متوقع وطبيعي حتى مستوى 5080 ومجرد جني أرباح ومافيه شي يخوف
عبدالعزيز34
عضو نشط
- التسجيل
- 11 سبتمبر 2009
- المشاركات
- 1,585
مساء الخير
قطاع البنووك اذا ممكن هل هل ايجابي او سلبي
وبالتحــــــــديد السؤال عن الوطـــني وعــن بيتــــــــك
هـــذول ان زانـــــــــم زانـــــــت البورصــــه
وأن شانـــم شــــــــــانت البورصه كلهـــا
والله يجزاكم خير
قطاع البنووك اذا ممكن هل هل ايجابي او سلبي
وبالتحــــــــديد السؤال عن الوطـــني وعــن بيتــــــــك
هـــذول ان زانـــــــــم زانـــــــت البورصــــه
وأن شانـــم شــــــــــانت البورصه كلهـــا
والله يجزاكم خير
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي