fahad2000
عضو مميز
- التسجيل
- 15 مايو 2012
- المشاركات
- 9,512
مخصصات البنوك الكويتية تسجل 282.7 مليون دينار في 2012
باكتمال إعلانات المصارف الكويتية عن إرباحها لعام 2012 تكون قد حققت خمسمائة واثنين وسبعين مليون دينار مجتمعة ورغم أن بيئة العمل كانت صعبة على المصارف ألا أن الكثيرين يعتبرون قدرة تلك المصارف على توليد ارباح وتقديم توزيعات نقدية هو علامة على تعافيها وجودة ادائها
نسبة النمو المتواضعة التي حققتها المصارف الكويتية في إرباحها عن عام 2012 والتي تجاوزت الواحد بالمائة بقليل تلخص سنة صعبة تراوحت فيها الضغوط على المصارف بين انكماش التمويلات الكبيرة أو انعدامها وتجنيب المخصصات وتأثيراتها وصغر السوق وتنافسيتها ما جعل خروج تلك المصارف بأرباح ونمو في الإيرادات التشغيلية هو انجاز كبير وثمرة التعامل بواقعية مع الوضع القائم منذ سنوات
- إبراهيم دبدوب / الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني
-حمد المرزوق / رئيس مجلس إدارة البنك الأهلى المتحد
وعلى ميزان القيم تتفاوت إرباح البنوك التي بلغت خمسمائة واثنين وسبعين مليون دينار فيتصدر بنك الكويت الوطني اكبر الرابحين مستأثرا بأربعة وخمسين بالمائة من اجمالى الإرباح ويليه بيتك بخمسة عشر بالمائة لكن نسب النمو تتوزع بين الكبير كالأهلي المتحد والمفاجئ والعائد إلى مكافأة مساهميه كبوبيان والأفقي والمتراجع الذي نمت إيراداته التشغيلية وأثرت المخصصات على إرباحه التشغيلية
- عبد الله السميط / نائب الرئيس التنفيذي للبنك الاهلى الكويتي
مخصصات 2012 التي اقتربت من المليار دولار كانت قاسما مشتركا رسم صورة الإرباح النهائية لكل بنك تظل لغزا فهي أضافت مليارا جديدا إلى ستة مليارات دولار راكمتها البنوك منذ بداية الأزمة المالية وهي مستمرة رغم ارتفاع نسب تغطيات القروض المتعثرة وهي لا احد يعرف آلية تحديدها سوى البنك المركزي ولعل الأمل بتحريرها يوما هو الإجابة الوحيدة المنطقية التي تتلقاها عند السؤال عن أسبابها
- ميشال عقاد / الرئيس التنفيذي لبنك الخليج
لم يكن عام إلفين واثني عشر كله سيئا بالنسبة للمصارف أو لمساهميها فهي ستوزع أكثر من مئتي مليون دينار كتوزيعات نقدية وأكثر من مليار وسبعين مليون سهم على شكل منحة بقيمة مائة مليون دينار أموال تنعكس ايجابيا على البنوك وعلى المساهمين وعلى السوق أيضا
نسبة النمو المتواضعة التي حققتها المصارف الكويتية في إرباحها عن عام 2012 والتي تجاوزت الواحد بالمائة بقليل تلخص سنة صعبة تراوحت فيها الضغوط على المصارف بين انكماش التمويلات الكبيرة أو انعدامها وتجنيب المخصصات وتأثيراتها وصغر السوق وتنافسيتها ما جعل خروج تلك المصارف بأرباح ونمو في الإيرادات التشغيلية هو انجاز كبير وثمرة التعامل بواقعية مع الوضع القائم منذ سنوات
- إبراهيم دبدوب / الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني
-حمد المرزوق / رئيس مجلس إدارة البنك الأهلى المتحد
وعلى ميزان القيم تتفاوت إرباح البنوك التي بلغت خمسمائة واثنين وسبعين مليون دينار فيتصدر بنك الكويت الوطني اكبر الرابحين مستأثرا بأربعة وخمسين بالمائة من اجمالى الإرباح ويليه بيتك بخمسة عشر بالمائة لكن نسب النمو تتوزع بين الكبير كالأهلي المتحد والمفاجئ والعائد إلى مكافأة مساهميه كبوبيان والأفقي والمتراجع الذي نمت إيراداته التشغيلية وأثرت المخصصات على إرباحه التشغيلية
- عبد الله السميط / نائب الرئيس التنفيذي للبنك الاهلى الكويتي
مخصصات 2012 التي اقتربت من المليار دولار كانت قاسما مشتركا رسم صورة الإرباح النهائية لكل بنك تظل لغزا فهي أضافت مليارا جديدا إلى ستة مليارات دولار راكمتها البنوك منذ بداية الأزمة المالية وهي مستمرة رغم ارتفاع نسب تغطيات القروض المتعثرة وهي لا احد يعرف آلية تحديدها سوى البنك المركزي ولعل الأمل بتحريرها يوما هو الإجابة الوحيدة المنطقية التي تتلقاها عند السؤال عن أسبابها
- ميشال عقاد / الرئيس التنفيذي لبنك الخليج
لم يكن عام إلفين واثني عشر كله سيئا بالنسبة للمصارف أو لمساهميها فهي ستوزع أكثر من مئتي مليون دينار كتوزيعات نقدية وأكثر من مليار وسبعين مليون سهم على شكل منحة بقيمة مائة مليون دينار أموال تنعكس ايجابيا على البنوك وعلى المساهمين وعلى السوق أيضا