مؤشر كويت15 (( تحليل ،، أخبار ،، مكونات ،، تطورات مؤشر كويت15))

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
سهما «الوطني» و«زين» في صدارة مؤشر كويت 15
القبس 26 يونيو 2011​
سهما البنك الوطني وشركة زين يتصدران الأسهم المختارة في مؤشر كويت 15، فسهم الوطني
هو الأول من حيث القيمة السوقية، وسهم زين الأول من حيث سيولة السهم.

وقالت مصادر ان سوق الكويت للاوراق المالية في صدد ابلاغ 3
شركات جديدة تم اعتمادها كشركات احتياط لمكونات مؤشر كويت 15.

والشركات الثلاث هي شركة الامتياز للاستثمار، وشركة الافكو وشركة القرين للبتروكيماويات، احدى شركات مجموعة المشاريع. وتشير
المصادر الى ان الشركات الاحتياط ايضا ستخضع لعمليات تقييم ومراجعة دورية هي الاخرى، كما الشركات الاساسية المحتسبة ضمن المؤشر
كمعيار اساسي للتأكد من وجود المعايير الاساسية التي تم الاختيار
على اساسها.
 

الملفات المرفقه:

  • Kuwait 15.jpg
    Kuwait 15.jpg
    الحجم: 160.7 KB   المشاهدات: 868

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
القبس 26 يونيو 2011

توقع دخول شركات وساطة جديدة متخصصة في المشتقات

توقعت مصادر أن تدخل شركتا وساطة جديدتان متخصصتان في المشتقات المالية الى السوق
الكويتي مستفيدتين من فتح المجال امام رخص جديدة لشركات الوساطة.

وقالت إن هاتين الشركتين العالميتين ستستفيدان من اتجاه البورصة الى اطلاق منتجات وادوات جديدة للاستثمار، كمؤشر كويت
15 وغيره، وستستفيدان من عدم وجود منافسين كثر في هذا المجال.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
القبس 26 يونيو 2011

صندوق خاص لمؤشر كويت 15

قالت مصادر مسؤولة في البورصة ان مؤشر الكويت 15 الذي يقيس اكبر 15 شركة من حيث
السيولة والقيمة السوقية، يحتمل ادراجه في البورصة بعد اطلاقه بفترة قصيرة.

واضافت المصادر ان المؤشر سيطرح ضمن صندوق خاص به، قد تؤسسة شركة استثمارية او تؤسسه شركة البورصة في حال خصخصتها
السنة المقبلة من دون تأجيل، وتوقعت المصادر ان تقبل شركات وصناديق عالمية لشراء نسب في الصندوق وان نجاح تسويقه سيفتح
بابا لتسويق صناديق مشتقات اخرى في اسواق الاجل والاوبشن.

وقالت المصادر ان اطلاق المؤشر سيصاحب اطلاق النظام الالكتروني الجديد، حيث هناك استراتيجية تنوي البورصة تسويقها في المنطقة
والعالم، تقضي بتحويل بورصة الكويت الى سوق ناشط في المشتقات المالية، نظرا «لنجاح» السوق في الآجل والاوبشن، وهي ميزات
تاريخية ارتأت دراسة ماكنزي لبورصة الكويت ضرورة الاستفادة منها وتعزيزها.

وشرحت المصادر ان القطاعات الجديدة 15 قطاعا دمجت اسهما كويتية واخرى خليجية ملغية عملية التمييز في البورصة، ومستبقة قرارا
خليجيا يفتح المجال للمواطنين الخليجيين بالاكتتاب في اي سهم يطرح في دول مجلس التعاون وامكانية ادراجه في اي سوق خليجي بعد
ادراجه في سوقها الام، متوقعا دخول شركات خليجية عدة الى البورصة بعد تحديث المؤشرات واطلاق النظام الالكتروني الجديد، كما ضمت
القطاعات الجديدة الشركات القابضة الى القطاعات الــ 15 كل واحدة حسب نشاطها، وقالت المصادر ان توزيع الشركات حسب القطاعات لم
يكتمل بعد نهائيا، لكن هناك مفاهيم عامة متفقا عليها، حيث سيكون نوع الانتاج او الخدمة التي تقدمها الشركة الاساس المعتمد لادراجها
في قطاع معين.

وتأمل المصادر ان تتمكن هذه التغييرات من تحويل سوق الكويت
للاوراق المالية من سوق محدود Frontier Market الى سوق ناشئ.
 

careful_invest

عضو نشط
التسجيل
27 يوليو 2004
المشاركات
903
الحمد لله ان شركات النصب والغش والورقية انكشفت من خلال هذا المؤشر أولهم البحر والشمالي
 

بومناور

عضو نشط
التسجيل
24 يونيو 2004
المشاركات
769
الإقامة
الكــويـت الغالية
سبحان الله

صح كلامك بس فيه تحفظ مني علي الكابلات بسبب دوران السهم و15 شركة نص من قطاع البنوك مجحف فى حق باقى الشركات
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
القبس 5 يوليو 2011

المعجل لـ القبس : حقيقة شركات البورصة ستظهر في تصنيفات القطاعات


يبدو أن البورصة الكويتية على أبواب انطلاق مرحلة جديدة، ربما تظهر بوضوح بعد اطلاق نظام التداول الالكتروني الجديد «ناسداك أو أم اكس». وشرح رئيس قسم التحليل المالي في سوق الكويت للأوراق المالية سامي المعجل في مقابلة مع «القبس» مؤشر «كويت 15» واسباب اعتماد معياري القيمة الرأسمالية والسيولة المتداولة لاختيار الشركات الـ15 في المؤشر.

كما اعلن عن توقيع اتفاقية تعاون في غضون يومين مع الشركة العالمية ICB Industry Classification Benchmark التي صنفت قطاعات السوق الى 15 قطاعا سبق الاعلان عنها.

وستتيح القطاعات الجديدة امكانية مقارنة الشركات الكويتية ضمن قطاعاتها مع القطاعات العالمية، وهي خدمة ستسهل قراءة الحجم الفعلي لهذه الشركات قياسا بنظيراتها في العالم. وستساعد هذه القطاعات المستثمرين ومديري الصناديق على قراءة صورة حقيقية للشركات وقطاعاتها.

وكشف المعجل عن قطاعات الشركات في مؤشر «كويت 15» (انظر الجدول المرفق)، علما أنه لم يتم حسم موقع بيت التمويل الكويتي، اذ تطالب شركة ICB بأن يكون ضمن الخدمات المالية، لكن فريق التحليل المالي يفضل ان يستمر ضمن قطاع البنوك، «وهو ما سنتفق عليه مع توقيع العقد». وقال المعجل ان شركة ICB تُصنف الشركات ضمن قطاعات معينة وفق عوائدها الصافية، فإذا كانت عوائدها تأتي من الأسهم، فتضعها في قطاع الاستثمار.

القوابض موزعة​


واللافت في الجدول أن مجموعة الصناعات الوطنية ادرجت في قطاع الاستثمار، ويشرح المعجل أن معظم ايرادات «الصناعات» تأتي من الاستثمار، لذا وضعت في خانة «خدمات مالية»، وهذا المؤشر الذي اعتمد لتصنيف كل الشركات في قطاعاتها.

وقال ان القطاعات الجديدة الغت تصنيف قطاع غير كويتي، ودمجت كل الشركات الاجنبية وفق نشاطها وعائدها الصافي داخل القطاع المناسب، وبذلك تكون قد اعطت تصورا حقيقيا لحجمها ونشاطها، اضافة الى الغاء عملية التمييز بين كويتي وغير كويتي، ليصبح سوقا مفتوحاً للجميع.
كما تم دمج الشركات القابضة في قطاعات عدة، وذلك وفق العوائد الصافية التي تأتي من نشاطها الرئيسي، (كما هي الحال في مجموعة الصناعات الوطنية).

واعطى بعض الامثلة، كصفاة طاقة وُضعت ضمن قطاع الاستثمار، وكذلك الشبكة الآلية ومنازل، ويبدو انه تغيير جذري لقطاعات السوق قد يفاجئ الشركات عند الاعلان عن مواقعها الجديدة.

معيار السيولة والقيمة​

وحول كيفية اختيار معياري السيولة والقيمة السوقية وكيفية اعطاء الاوزان في المؤشر الجديد، فسّر المعجل أنه تم رصد اكبر 50 شركة في البورصة الكويتية من حيث القيمة الرأسمالية والسيولة المتداولة، ثم تم اختيار اكبر 15 فيها، وان الاوزان اعطيت وفق القيمة السوقية لكل شركة داخل السوق.
وتمثل هذه الشركات نسبة 65.74 من قيمة الرأسمالية للسوق، وذلك وفق تاريخ الاساس وهو 31 مايو 2011، وستكون هناك صحيفة وقائع للمؤشر تنشر بشكل دوري على المساهمين ولها موقع الكتروني خاص. وقال المعجل ان المؤشر مزمع اطلاقه مع انطلاق نظام التداول الالكتروني الجديد «لناسداك أو أم اكس».

وقال ان هذه الشركات ستتم مراجعتها كل 6 اشهر، وهناك شركات احتياط، واذا خرجت شركات من المؤشر بعد المراجعة فستدخل شركات الاحتياط. وهناك 3 شركات احتياط الآن، هي ألافكو والامتياز والقرين للبتروكيماويات، احدى شركات مجموعة المشاريع.

واعلن المعجل عن اطلاق تسمية للمؤشر هو KSX15 وعن اهمية المؤشر من الناحية الاستثمارية، رأى المعجل أن هذا المؤشر سيعكس أداء السوق الكلي، وسيعطي مؤشرا حقيقيا للاقتصاد الكويتي وشركاته الكبيرة، وسيساعد عند ادراجه في البورصة مديري المحافظ والصناديق على قياس السوق وتقليل تكلفة تأسيس الصناديق والمحافظ اضافة إلى زيادة الشفافية إذ أن هذا المقياس عالمي ومعتمد من الشركات العالمية.

أسباب اختيار المعايير​


وفسر أسباب اختيار معياري السيولة والقيمة السوقية، فقال إن القيمة السوقية تقدم تصورا عن حجم الشركة، أما السيولة فهي تؤشر الى مدى حراك السهم ونشاطه في السوق، ففي نهاية الأمر نحن نريد سوقا نشطا ومؤشرا يعكس هذا النشاط.

وقال إن إعادة التقييم كل 6 أشهر ستجعل شركات المؤشر تحت الأضواء والتأثير المباشر، حيث سيتم رصدها من المستثمرين والصناديق قبل شهر من التقييم، لمعرفة هل ستستمر أم لا داخل المؤشر، وعلى هذا الأساس، فإن التوقعات بدخول شركات أخرى في المؤشر سيرفع النشاط عليها.
ولفت الى أن هذا المؤشر سيقيس اداء السوق في المرحلة المقبلة، وليس المؤشرين السعري أو الوزني الحاليين، وأن اداء الصناديق والمشتقات التي تُقاس حاليا على أساس المؤشرين الحاليين ستقاس لاحقا على أساس أداء مؤشر كويت 15.

وقال إن المؤشر سيدرج في البورصة الكويتية للتداول عليه، وسيكون إطلاقه مع إطلاق المشتقات الأخرى المتوقعة، إضافة الى سوقي الاجل والاوبشن.
وهناك فريق خاص من 7 اشخاص يتابع يوميا المؤشر ويعطي التفاصيل للسوق في حال تعثرت شركة أو توقفت عن التداول او في حالات توزيعات منح او نقد.

مؤشرات جديدة​

وقال المعجل إن هناك مؤشرات ستنطلق لاحقا لقياس الشركات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة والصناديق والسندات والصكوك، وهي مشتقات مالية ستفتح بابا لتحويل البورصة الكويتية الى سوق متخصص في المشتقات.
ومن بين الخيارات الجديدة ايضا، امكانية المراهنة على اسعار الاسهم نزولا، وليس فقط صعودا كما هي الحال الان، وشرح المعجل ان الجميع يخسر حاليا لهذه الاسباب، اذ أن المراهنة تتجه لصعود الاسهم، بينما السوق يتجه نزولا، لذا ستتيح خيارات المراهنة نزولا إمكانية ربح فريق يرى أن السوق سيخسر.

وقال المعجل إن وجود المشتقات سيصاحبه وجود صناع سوق يوفرون خدمات المشتقات، ويؤمنون الأموال لتداول المستثمرين، ويسعرون الخدمة، وهو ما يعطي توازنا وأمانا للمشتقات، علما أن هذا هو التعريف لصانع السوق المفترض أن يكون مسؤولا عن المشتقات.

واضاف المعجل أن هناك مجالات استثمارية عدة للبورصة بعد خصخصتها، فمن الممكن لفريقه أن يفصل لاحقا المؤشرات التي تريدها الشركات مقابل عمولة، إضافة إلى توفير منتجات وتسويق اخرى، خاصة أن هناك تطلعا لان تكون بورصة الكويت سوقا متخصصا في المشتقات المالية، نظرا لخبرتها في هذا المجال في المنطقة، وهذا حسب ما جاء في دراسة ماكنزي لاستراتيجية السوق المقبلة.

وقال نسبة %90 من تداولات السوق حاليا هي اصول، و%10 مشتقات، بينما يفترض لاحقا أن تصبح نسبة %80 من التداولات مشتقات، و%20 اصولا. وعن خطورة تركز السوق في المشتقات، اجاب المعجل أن التداول في الاصول ليس اقل خطورة، بدليل ما هو حاصل في السوق الان، لكن صناع السوق هم من سيصنعون التوازن ويقللون المخاطرة في الفترة اللاحقة.
 

الملفات المرفقه:

  • 11.jpg
    11.jpg
    الحجم: 89.3 KB   المشاهدات: 624

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
القبس 5 يوليو 2011

التوزيع الجغرافي للمؤشر





.
 

الملفات المرفقه:

  • 15.jpg
    15.jpg
    الحجم: 34.5 KB   المشاهدات: 561

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
القبس 6 يوليو 2011

المعجل: تطبيق القطاعات الجديدة خلال 5 أشهر

قال مسؤول في بورصة الكويت إن الهدف الأساسي من مؤشر جديد يجري الإعداد حالياً لإطلاقه مع نظام جديد للبورصة، هو دعم معايير الشفافية في التداول.

وقال سامي المعجل رئيس فريق مبادرة البيانات والمؤشرات في بورصة الكويت في مقابلة هاتفية مع رويترز: إن المؤشر الجديد، الذي سيحمل اسم «كويت 15»، سيضم فقط أكبر 15 شركة في البورصة من حيث السيولة والقيمة الرأسمالية. وأكد أن المؤشر الجديد سوف يتلافى عيوب المؤشرات السابقة، وسوف يتم من خلاله بدء صفحة جديدة والابتعاد عن «التداولات الوهمية»، لأنه لن يقيس إلا الشركات الكبيرة.

وأضاف: المؤشر السعري الحالي يصعد على شركات وهمية، وعلى تداولات وهمي. أما المؤشر الجديد، فسيتلافى هذا الأمر، وسيكون فيه تداولات حقيقية وقيمة رأسمالية حقيقية. ولفت إلى أن الشركات التي سيضمها المؤشر ستتم مراجعتها كل ستة أشهر، حتى يضم فعلياً الشركات ذات السيولة الأعلى والحجم الأكبر من حيث القيمة الرأسمالية، وذلك وفقاً لمعايير محددة سيتم الإعلان عنها على موقع بورصة الكويت الإلكتروني. وتوقع ألا تكون هناك اعتراضات على اختيار الشركات، لأن المعايير واضحة أمام الجميع، ويمكن للجميع أن يتثبت من صحتها. وتوقع أن تحصل الشركات، التي سيضمها، المؤشر على نسبة إقبال أكبر من المتداولين. وقال المعجل إن المؤشر الجديد سيكون مؤشراً حقيقياً ومهماًَ للاقتصاد الكويتي ككل، وليس لسوق الكويت للأوراق المالية فحسب. ولفت إلى أن المؤشر سوف يقلل الكلفة على المحافظ والصناديق التي تتداول في بورصة الكويت عن طريق حصر 15 شركة، وتقديمها في مؤشر واحد، وهو ما يسمح للمحافظ والصناديق بالدخول مباشرة للسوق، من دون تشتيت جهودها بين 230 سهماً مدرجاً. وقال المعجل إن المؤشر الجديد سوف يتم إطلاقه مع النظام الجديد للبورصة، الذي يتوقع أن يتم العمل به خلال خمسة أشهر من الآن. وأشار إلى أن النظام الجديد للبورصة سوف يتضمن في المستقبل مؤشرات جديدة، بعضها للشركات الصغيرة، وبعضها للشركات المتوسطة، وبعضها للصناديق، وبعضها للصكوك، وأخرى للمشتقات. وسيتضمن النظام الجديد أيضاً تقسيماً للقطاعات يختلف عن التقسيم الحالي، ويكون مبنياً على «أسس عالمية»، وتقوم به شركة عالمية. ولفت إلى أن التقسيم الجديد سوف يركز على النشاط الحقيقي للشركة، من خلال مصادر إيراداتها، وليس على أغراضها المعلنة.

وأضاف: مثلاً إذا كانت هناك شركة صناعية، كل إيراداتها من الاستثمار، فسوف يتم وضعها في قطاع الاستثمار، الشركات القابضة سوف توزع على كل قطاعات السوق، طبقاً لإيرادها من أين جاء. وأضاف أن تصنيف الشركات سوف يراجع سنوياً «فإذا تغيرت مصادر إيراداتها يتغير تصنيفها». ويشمل التصنيف الجديد 15 قطاعاً، بينها قطاع النفط والغاز، وقطاع المواد الأساسية، وقطاع الصناعية، وقطاع السلع الاستهلاكية، وقطاع الرعاية الصحية، وقطاع الخدمات الاستهلاكية، وقطاع الاتصالات. وأكد المعجل أن هذا التصنيف سوف يساعد المستثمرين على مقارنة الشركات داخل القطاع الواحد، ومقارنة القطاعات نفسها مع قطاعات مناظرة في بورصات أخرى «وهذا يزيد التداولات ويزيد الشفافية» .
 

بـ1ـدر

موقوف
التسجيل
17 أكتوبر 2007
المشاركات
242
شنو الشي الطيب فيه؟ اغلب المؤشر بنوك وفيه بنوك الاسهم المتداولة فقط 30% !

اسس الاختيار فاشلة
 

كويتي2010

عضو نشط
التسجيل
7 أبريل 2009
المشاركات
309
لا طبنا ولا غدي الشر

المؤشر هذا يقدم خدمه جليله لصناع السوق في التحكم في المؤشر صعودا وهبوطا بطريقه اسهل واقل كلفه من السابق

ما عليه اللا تنزيل البنك الوطني (24٪ ) او زين (22٪ ) لتغيير اتجاه السوق هبوطا وبالعكس

المفروض يقلصون من نسبه تأثير الشركات علي المؤشر حتي لا يتم التلاعب فيه بسهوله*
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
شنو الشي الطيب فيه؟ اغلب المؤشر بنوك وفيه بنوك الاسهم المتداولة فقط 30% !

اسس الاختيار فاشلة

انا اشوف مكونات المؤشر مهمه وتعطي قوه للسوق
لان البنوك ماحد يقدر يلعب فيها بالتداول ولا بالاستحواذ المباشر
الا عن طريق مخاطبة المركزي
يعني مافي محفظة تقدر تنقل 1 % إلى محفظة ثانية
للايهام والجذب مثل ماكان يصير اول
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
«كامكو»: المؤشر الجديد يخالف كل مؤشرات المنطقة


لحظت شركة مشاريع الكويت الاستثمارية لادارة الأصول (كامكو) وجود قواسم مشتركة بين مؤشر «KSX15»، أو «كويت 15»، الذي تعتزم البورصة اطلاقه، لكنها أشارت الى أنه يختلف عنها من حيث كونه لا يستبعد الأسهم غير المتاحة للتداول في الشركات الـ15 الداخلة ضمن مكونات المؤشر، خلافاً للمؤشرات الوزنية في أسواق المنطقة.
ويتكون مؤشر «KSX15» من 15 شركة مدرجة في بورصة الكويت يتم اختيارها على أساس القيمة الرأسمالية والسيولة المتداولة.

وأوضحت «كامكو» أن «مؤشر تداول - السعودية، مؤشر مسقط MSM30، ومؤشر قطر QE20، ومؤشر بورصة مصر EGX30، جميعها مؤشرات وزنية وكذلك تأخذ عينة من الأسهم المدرجة (باستثناء مؤشر تداول-السعودية الذي يتضمن جميع الأسهم المدرجة في السوق) حيث يتم انتقاء الأسهم على أساس معايير السيولة المتداولة والقيمة الرأسمالية. لكن هناك فارق بين تلك المؤشرات ومؤشر KSX15 بأنها مؤشرات (Free Floated) أي ما يعني أنه يتم احتساب القيمة السوقية للأسهم المتاحة للتداول (Free Floating Capital)».
واعتبرت «كامكو» أن المؤشر الجديد (KSX15) «احدى أهم البوادر الايجابية لتنظيم التداول في السوق والارتقاء به الى أسواق الأسهم المتطورة»، وكذلك «عملية اعادة توزيع الشركات على القطاعات واستحداث قطاعات جديدة تتناسب مع الشركات المدرجة ونموذج أعمالها».

وبينت «كامكو» أن المؤشر الجديد «هو بحد ذاته خطوة جيدة لقياس الأداء الحقيقي للسوق على عكس المؤشر السعري الذي يساوي بين الشركات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة الحجم اذ لا يعتبر مقياساً لأداء السوق، خصوصاً بعد تهاوي الأسعار وفرز الأسهم التشغيلية ذات الوضع المالي القوي والسيولة العالية عن بقية الأسهم التي أخذت نصيبها من الأزمة المالية، كذلك هناك عدد كبير من الأسهم الموقوفة عن التداول حيث يبلغ عددها حالياً 22 شركة».
وأشارت «كامكو» الى أن «السيولة المتداولة في السوق، تتركز في عدد قليل جداً من الأسهم التشغيلية اذ شكلت القيمة المتداولة منذ بداية السنة على الاسهم الـ15 سيتضمنها المؤشر الجديد نحو 58 في المئة من اجمالي القيمة المتداولة على الأسهم الكويتية المدرجة (باستثناء الشركات غير الكويتية المدرجة) والبالغة 3.7 مليار دينار اضافة الى أن هناك 31 سهما لم تتجاوز القيمة المتداولة على كل منها منذ بداية السنة 100 ألف دينار. من هنا تأتي الحاجة الملحة الى اطلاق مؤشر يقيس أداء الأسهم الثقيلة والتشغيلية ويعكس الأداء الحقيقي للسوق ويعتمد من قبل مديري الصناديق والمحافظ الاستثمارية كمؤشر قياس العائد على الاستثمار».

تأثير «الوطني» و«زين» و«بيتك»

وبينت «كامكو» ان أكبر ثلاث شركات من حيث القيمة السوقية («وطني» و«زين» و«بيتك») تشكل في مؤشر KSX15 مجتمعة نحو 39 في المئة من اجمالي القيمة السوقية للشركات الكويتية المدرجة ونحو 60 في المئة من اجمالي القيمة السوقية للمؤشر الجديد KSX15، اذ من المتوقع أن يؤثر أداء تلك الأسهم بشكل أساسي على أداء المؤشر الجديد. أما بالنسبة للسيولة والتي تتمثل بالقيمة المتداولة منذ بداية السنة، فقد شكلت تلك الأسهم مجتمعة نحو 31 في المئة من اجمالي القيمة المتداولة في السوق.

المؤشر السعودي

في السعودية، يتكون المؤشر العام للسوق المالية السعودية من جميع الشركات المدرجة ويتم احتسابه والمؤشرات القطاعية بناء على القيمة الرأسمالية للأسهم المتاحة للتداول (Free Floated Shares) والتي تشكل نحو 40.6 في المئة من اجمالي القيمة السوقية لجميع الشركات المدرجة في السوق المالية السعودية، حيث يستبعد من عملية احتساب المؤشر أي سهم غير متاح للتداول. وعليه تستبعد الأسهم المملوكة من الحكومة أو مؤسساتها، الشريك الأجنبي اذا كان محظورا عليه البيع دون موافقة جهة اشرافية، الشريك المؤسس خلال فترة الحظر ومن يملك 10 في المئة أو أكثر من أسهم شركة مدرجة بالسوق. تتم مراجعة مكونات المؤشر على أساس ربع سنوي وذلك لتعديل عدد الأسهم المتاحة للتداول (Free Floated Shares).

مؤشر قطر

يتكون المؤشر QE 20 من 20 شركة من أصل 42 شركة مدرجة في بورصة قطر والتي تشكل نحو 46.6 في المئة من اجمالي القيمة السوقية لجميع الشركات المدرجة في السوق. كما يتم اختيار الشركات بناء على أعلى 20 شركة مرتبة حسب القيمة السوقية للأسهم الحرة المتاحة للتداول (Free Floated Shares) والشركات الأكثر سيولة من حيث المتوسط اليومي للقيمة المتداولة. تتم مراجعة مكونات المؤشر على أساس نصف سنوي بعد تعديل عدد الأسهم المتاحة للتداول (Free Floated Shares) وتصنيف الشركات الأكثر سيولة خلال الأشهر الستة الماضية عند كل تعديل.

مؤشر مسقط

يتكون مؤشر MSM 30 من 30 شركة من أصل 63 شركة مدرجة في سوق الأسهم الرسمي والتي تشكل نحو 33 في المئة من اجمالي القيمة السوقية لجميع الشركات المدرجة في السوق ويتم اختيار الشركات على أساس حجم السيولة المتداولة، القيمة السوقية للأسهم الحرة المتاحة للتداول والربحية. عند احتساب المؤشر يتم قياس وزن كل شركة في المؤشر بعدد الأسهم الحرة المتاحة للتداول فقط وذلك بعد استبعاد أسهم المؤسسين (المحجوزة لمدة سنتين) وأسهم الحكومة، ومجموع الملكيات التي تبلغ 10 في المئة أو أكثر من رأسمال الشركة. هذا الى جانب استبعاد جميع الأسهم غير القابلة للتداول لفترة تزيد على ثلاثة أشهر. ويتم تعديل مكونات (الشركات) المؤشر على أساس ربع سنوي لالغاء أو استبدال أي شركة. يتميز مؤشر مسقط MSM 30 Index عن بقية المؤشرات أنه وضع حد أقصى لوزن الشركة الواحدة في المؤشر بحيث لا يتجاوز 10 في المئة، للحد من تأثير الشركات ذات القيمة السوقية المرتفعة على حركة المؤشر.

ورأت «كامكو» أن «الخطوات الاصلاحية التي يقوم بها سوق الكويت للأوراق المالية وهيئة اسواق المال عبر طرح مؤشر KSX15 بالاضافة الى بوادر اطلاق مؤشرات أخرى لقياس أداء الشركات الصغير والمتوسطة وأداء الصناديق الاستثمارية، تساهم في تعزيز أطر الاستثمار في المستقبل عبر انشاء صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs Exchange Traded Funds -) التي تعكس أداء المؤشر الذي تتعقبه صناديق الاستثمار والتي توفر العديد من الفرص عبر تنويع محفظة الاستثمارات والحد من المخاطر، حيث تعتبر الـ ETFs بمثابة صناديق أسهم استثمارية تستثمر في المؤشر على شكل وحدات والتي تكون عادة عملية شراؤها وبيعها في البورصة سريعة ومرنة».


اختيار الشركات والمراجعة

أشارت «كامكو» الى أن مؤشر «KSX15» صمم ليكون مقياساً لأداء السوق بالاضافة الى المقياس الرائد للاقتصاد الكويتي، وليتبع أداء سوق الكويت للأوراق المالية بشكل كلي بغرض الحصول على أقصى قدر من الشفافية وتسهيل تداول المشتقات.

وتتم مراجعة واختيار الشركات المتضمنة في مؤشر KSX15 كل ستة أشهر ليعكس الشركات ذات السيولة الأعلى والحجم الأكبر من حيث القيمة الرأسمالية، وفقاً للمعايير التالية:

1 - يتم اختيار أكبر 50 شركة متداولة في السوق من حيث السيولة.
2 - بعدها يتم تصنيف الشركات المختارة في الخطوة الأولى بحسب السيولة، ثم يتم اختيار أكبر 15 شركة من حيث القيمة الرأسمالية لانضمامها الى المؤشر. وتمت مراجعة بيانات الشركات المدرجة من قبل ادارة البورصة من تاريخ 1 ديسمبر 2010 حتى 31 مايو 2011. وعلى أساس هذه الدراسة تم ترتيب الشركات حسب السيولة أولا ثم على حسب القيمة الرأسمالية. ونتيجة هذه المراجعة بلغت حصة الشركات الـ15 نحو 66 في المئة من اجمالي القيمة السوقية لسوق الكويت للأوراق المالية و59 في المئة من اجمالي السيولة المتداولة في السوق.

وتكون هذه المراجعة مبنية على البيانات المجمعة بعد اغلاق المؤشر في نهاية يوم التداول من شهري مايو ونوفمبر من كل عام، ويتم تطبيق التغييرات على الشركات في المؤشر، ان كان من حيث الغائها أو استبدالها، ومراجعة وزن كل شركة في المؤشر بعد اقفاله في ثالث يوم خميس في كل من شهري يونيو وديسمبر من كل عام. أما السيولة فيتم قياسها من خلال احتساب معدل الدوران للشركات لفترة ستة أشهر وذلك من ديسمبر الى مايو ومن يونيو الى نوفمبر. وخلال المراجعة الدورية يتم اختيار 3الى 5 شركات احتياطية للمؤشر، حيث يتم استبدال أي شركة تم استبعادها من مؤشر KSX15 بالشركة ذات التصنيف الأعلى في لائحة الاحتياط وفقا لمعايير القيمة السوقية والسيولة المتداولة.


القيمة السوقية لشركات المؤشر
65 في المئة من إجمالي السوق

بلغت القيمة السوقية للشركات الـ15 التي يتألف منها مؤشر KSX15 نحو 19 مليار دينار كما في 4 يوليو 2011 أو ما يعادل 65 في المئة من اجمالي القيمة السوقية للشركات الكويتية المدرجة (باستثناء الشركات غير الكويتية المدرجة) والبالغة 29.3 مليار دينار. أما بالنسبة للقيمة المتداولة على مكونات المؤشر الجديد فقد بلغت منذ بداية العام الحالي نحو 2.2 مليار دينار أو ما يعادل 58 في المئة من اجمالي تداولات السوق (باستثناء قطاع الشركات غير الكويتية). تدل هذه المؤشرات على المعايير الأساسية في اختيار تلك الأسهم وهي السيولة المتداولة والقيمة السوقية، كما ان معظم الشركات التي تضمنها مؤشر KSX15 هي شركات رائدة في قطاعاتها وتعتمد على أدائها التشغيلي بالدرجة الأولى.
ولفتت «كامكو» الى أنه «على الرغم من الحاجة الى مؤشرات جديدة تعكس الأداء الحقيقي للسوق الا أن وزن الشركات الـ15 والتي تصل الى 65 في المئة من اجمالي القيمة الرأسمالية لسوق الكويت للأوراق المالية (باستثناء قطاع الشركات غير الكويتية) يعد مرتفعا مقارنة ببعض المؤشرات الخليجية والعربية حيث لم يتم تطبيق مبدأ الأسهم الحرة المتاحة للتداول (Free Floated Shares) والتي يعتمدها كل من مؤشر تداول-السعودية ومؤشر مسقط MSM30 ومؤشر قطر QE20 ومؤشر بورصة مصر EGX30 حيث يتم فيها استبعاد الأسهم غير المتاحة للتداول والتي تتمثل في الأسهم التي تعود ملكيتها الى الحكومة والشريك الأجنبي ان وجدت، والهيئات والمؤسسات والصناديق الاستثمارية بالاضافة الى ملكية المؤسسين في الشركة أو ملكية الشريك الاستراتيجي التي تتجاوز نسبة ملكيته الـ10 في المئة من رأس المال أو تلك التي تحتاج الى تفويض مسبق من الجهات التشريعية لبيعها في السوق».

لذلك يتبين أن جميع هذه المؤشرات تتميز عن مؤشر KSX15 بأنها مؤشرات مرجحة بنسبة التداول الحر (Free Floated Indices) والتي تعتمد في طريقة احتسابها على القيمة الرأسمالية للأسهم الحرة. كما تعتمد هذه الطريقة من قبل أهم المؤشرات العالمية «FTSE» و«Morgan Stanley» والتي تلقي الضوء على الشركات المتداولة في البورصة والتي لديها عدد محدود من الأسهم الحرة المتاحة للتداول مما قد يعًرض المساهمين الأفراد في هذه الشركة الى مشاكل في السيولة (بيع أو شراء الأسهم بسهولة)، كما تشير الدراسات الى أن احتساب المؤشرات من دون اخذ نسبة التداول الحر في حساب المؤشر لا يعطي صورة حقيقية لقياس أداء السوق.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
تقرير «كامكو»
قطاعات السوق الجديدة تعكس صورة أوضح عن الشركات


أصدرت إدارة بحوث الاستثمار في شركة مشاريع الكويت الاستثمارية لإدارة الأصول (كامكو) تقريرا عن إعادة تصنيف قطاعات سوق الكويت للأوراق المالية.

وقالت: استناداً إلى خريطة توزيع الشركات على القطاعات الجديدة في البورصة والتي نشرتها جريدة القبس في عددها الصادر بتاريخ 6 يوليو 2011، وكذلك التوضيحات التي تلت هذا الإعلان عن تعديل إدراج بيت التمويل الكويتي ليصبح ضمن قطاع البنوك بدلا من قطاع الخدمات المالية، يلقي هذا التقرير الضوء على إعادة هيكلة قطاعات سوق الكويت للأوراق المالية لتصبح 13 قطاعا في السوق الرسمي بدلاً من 8 قطاعات والتي تعتبر واحدة من الخطوات الإصلاحية التي تعمل عليها البورصة وذلك لضرورة وجود قطاعات تعكس الوجه الحقيقي لنماذج أعمال الشركات المدرجة.

بعد أن تطرقنا في التقرير السابق إلى مؤشر KSX15 الجديد والذي يقيس أداء أكبر 15 شركة مدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية من حيث القيمة السوقية وأنشطها تداولاً، نقدم في هذا التقرير تحليلاً عن إعادة توزيع الشركات المدرجة على القطاعات وإضافة قطاعات جديدة إلى البورصة يمكن من خلالها للمستثمر مقارنة أداء تلك الشركات مع نظيراتها ذات الأنشطة التشغيلية المتقاربة، وكذلك مع القطاع الذي تعمل فيه والمدرجة ضمنه. ويمكن أيضا مقارنة نشاط الشركات والقطاعات ببعضها البعض ومقارنة بورصة الكويت بالأسواق الإقليمية والدولية بشكل فعال.

في رأينا أن هذين المشروعين (المؤشر الجديد KSX15 وإعادة هيكلة القطاعات) بالإضافة إلى تطبيق نظام التداول الجديد (Nasdaq OMX) قد تشكل حجر الأساس لانطلاق السوق وتطويره تقنياً، فضلاً عن تنظيمه واصدار التشريعات اللازمة، حيث يجب تلازم المسارين القانوني والتقني للوصول إلى النتائج المرجوة وهي حماية المستثمر وتحقيق الشفافية والعدالة وزيادة فعالية السوق ليصبح في مستوى الأسواق العالمية الفعالة.

تجربة الأسواق الإقليمية

كان للتطورات التنظيمية والهيكلية التي شهدها السوق المالي السعودي خلال عام 2007 والمتمثلة في إنشاء هيئة سوق المال أثر إيجابي على ثقة المستثمرين ونمو السوق خلال الفترة نفسها حين دخل السوق المالي السعودي مرحلة جديدة من التطور مع قيام هيئة السوق المالية وصدور عدد كبير من التشريعات والتطبيقات التقنية الحديثة التي أقرها السوق المالي السعودي خلال عام 2007 والتي كان أبرزها إعادة هيكلية قطاعات السوق والتي توزعت على 14 قطاعا بدلا من 8 قطاعات بالإضافة إلى إطلاق نظام التداول الجديد الذي يشبه نظام التداول الذي تتم تجربته في بورصة الكويت OMX.

وأبرز النتائج الإيجابية لتطوير السوق المالي السعودي والتي تضمنت هيكلة قطاعات السوق واعتماد نظام تداول متطور وإطلاق مؤشرات السوق والقطاعات، والتي من الممكن تحققها عملية إعادة هيكلة قطاعات بورصة الكويت والتطور التقني والتشريعي الذي يشهده السوق حالياً:

1 - تقديم صورة يومية واضحة عن مؤشرات قطاعات السوق، ورسم بشكل أوضح خيارات المستثمرين مما يساعد على اتخاذ القرارات الاستثمارية السليمة.

2 - عكست إعادة هيكلة قطاعات السوق السعودي وتطوير مؤشراتها المالية الأداء الحقيقي والنشاط الرئيسي للشركات المدرجة وكذلك السوق المالي.

3 - المحافظة على قدر كبير من الشفافية لمصلحة المستثمر من خلال المراجعة الدورية لمكونات القطاعات عبر تصنيف الشركات ضمن القطاعات التي تعكس نشاطها الرئيسي.

4 - الارتقاء بالسوق إلى مستوى الأسواق العالمية والمعايير الدولية في هيكلة قطاعات السوق وتوزيع الشركات فيها وإعداد مؤشراتها المالية.

5 - توضيح الرؤية الاستثمارية للسوق، والقطاعات والشركات المدرجة وتقليص مخاطر السوق من خلال عكس الصورة الصحيحة للتذبذب.

6 - توفير الإمكانية في المستقبل للاستثمار في مؤشر القطاع نفسه، حيث تتوزع مخاطر الاستثمار على جميع أسهم القطاع وفق وزنها.

7 - وكذلك توفير الإمكانية في المستقبل لإنشاء صناديق المؤشرات المتداولةETF***change Traded Funds التي تعكس أداء المؤشر الذي تتعقبه صناديق الاستثمار والتي توفر العديد من الفرص عبر تنويع محفظة الاستثمارات والحد من المخاطر.

8 - سهولة تطبيق التحليل المالي من قبل المستشارين الماليين أو مديري الصناديق من خلال الدراسات المالية التي تقوم على مقارنة أسهم القطاعات بنظيراتها التي تعتمد في أنشطتها الرئيسية على مصادر دخل متشابهة.

9 - تعزيز قدرة الجهات التمويلية على تحديد حجم التمويل والتسهيلات الائتمانية التي يمكن منحها للمستثمرين في السوق من خلال معرفة القطاع الذي يرغب المستثمر في التركيز عليه في عمليات المتاجرة ومقارنة المخاطر المرتبطة بذلك القطاع مع مستويات التمويل بشكل أفضل.

التصنيف الجديد

التوزيع الجديد لقطاعات السوق الرسمي في سوق الكويت للأوراق المالية
المصدر: بحوث كامكو

تعتبر خطة إعادة تصنيف قطاعات سوق الكويت للأوراق المالية وإعادة توزيع الشركات المدرجة وفق معايير التصنيف العالمية واحدة من أهم خطوات إصلاح السوق، وذلك بإعادة هيكلة قطاعاته وبالتالي الارتقاء ببورصة الكويت إلى مستوى الأسواق المتقدمة. كما يستفيد المستثمرون من هذه الهيكلة بالتعرف على النشاط الأساسي للشركات المدرجة ومصادر دخلها وموقعها في كل قطاع بالنسبة للشركات المماثلة. وسوف يتيح تقسيم القطاعات بدخول العديد من الشركات إلى السوق المالي، حيث سيكون هناك قطاع تُدرج ضمنه يبرز نشاطها الحقيقي وحجمها فيه.

يرتكز التصنيف الجديد للشركات المدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية على المعايير العالمية، حيث يهدف إلى تصنيف الشركات استناداً إلى أنشطتها الرئيسية ومصدر إيراداتها والقيمة المضافة التي تقدمها تلك الشركات إلى الاقتصاد المحلي بشكل عام. يتكون التصنيف الجديد للسوق الرسمي من 13 قطاعاً، حيث يغطي كافة الشركات المدرجة، مع وجود قطاع واحد من دون شركات تتماشى معه وهو قطاع المنافع، حيث إن هذا القطاع يغطي الشركات المتخصصة في الكهرباء والماء والغاز.

ويتضح من التوزيع الجديد للشركات المدرجة على القطاعات الأساسية في السوق الرسمي أن قطاع البنوك لا يزال يشكل النسبة الأكبر من القيمة السوقية للسوق أو ما يعادل %47.7، بينما شكل قطاع الاتصالات حوالي %17.5 من القيمة السوقية. أما بالنسبة لقطاع الخدمات المالية الذي انضم إليه عدد من الشركات القابضة وذات الطابع الاستثماري على سبيل المثال مجموعة الصناعات الوطنية القابضة وشركة الصناعات المتحدة، والذي من المتوقع أن يضم العدد الأكبر من الشركات المدرجة (66 شركة)، شكل فقط %10.6 من إجمالي القيمة السوقية.

قطاعا البنوك والاتصالات

ويتألف قطاع البنوك من 12 بنكا (9 بنوك محلية و3 أجنبية) بقيمة رأسمالية تصل إلى حوالي 14.4 مليار دينار كويتي أو ما يعادل %47.7 من إجمالي القيمة السوقية لسوق الكويت للأوراق المالية. يأتي قطاع الاتصالات ثانياً من حيث القيمة السوقية، ويبلغ عدد الشركات المدرجة ضمن هذا القطاع ثلاث شركات بقيمة سوقية تصل إلى 5.3 مليارات دينار كويتي أو ما يعادل %17.5 من إجمالي القيمة السوقية للسوق. الجدير بالذكر أن سهم مجموعة زين سوف يكون أكثر الأسهم تأثيراً بالقطاع حيث تشكل القيمة السوقية لسهم مجموعة زين حوالي %80 من إجمالي القيمة السوقية لقطاع الاتصالات يليه سهم الوطنية للاتصالات بحصة تصل إلى %19.

قطاع الشركات الصناعية

وشهد قطاع الشركات الصناعية أكبر عملية انتقال للشركات إليه وعلى وجه الخصوص شركات من قطاع الخدمات، حيث انتقلت 16 شركة (أبرزها أجيليتي، المجموعة المشتركة وألافكو) لتصبح ضمن قطاع الشركات الصناعية بالإضافة إلى 5 شركات غير كويتية وشركة المباني من قطاع العقار. كما شهد القطاع انتقال 10 شركات منه لتتوزع على عدة قطاعات أبرزها قطاع المواد الأولية (5 شركات)، قطاع الخدمات المالية (3 شركات) وقطاع النفط والغاز (شركتان). حسب التصنيف الجديد، يتألف قطاع الشركات الصناعية من 42 شركة ليكون بذلك ثاني أكبر قطاع من حيث عدد الأسهم المدرجة وبقيمة رأسمالية تصل إلى حوالي 2.94 مليار دينار كويتي أو ما يعادل %9.8 من إجمالي القيمة السوقية لسوق الكويت للأوراق المالية.

قطاع الخدمات المالية

حسب التوزيع الجديد للقطاعات لم يشهد قطاع الخدمات المالية أي تغيير جذري بالنسبة للشركات المدرجة ضمنه حالياً باستثناء شركتين (الأهلية القابضة وشركة صكوك القابضة) اللتين تم نقلهما إلى قطاع الشركات العقارية. لكن قطاع الخدمات المالية شهد أكبر عملية انتقال (17 شركة) من قطاع الصناعة والخدمات والشركات غير الكويتية ومن أبرز الشركات التي انتقلت إلى قطاع الخدمات المالية مجموعة الصناعات القابضة وشركة الصناعات المتحدة والشركة الكويتية المصرية القابضة ليصبح بذلك أكبر قطاع من حيث عدد الشركات (66 شركة) بقيمة رأسمالية تصل إلى 3.2 مليارات دينار كويتي أو ما يعادل %10.6 من إجمالي القيمة السوقية للسوق.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
الوطن 14 ديسمبر 2011

أول مراجعة لمؤشر «كويت 15»:
خروج «بوبيان للبتروكيماويات» مقابل دخول «التجاري»

اجرى فريق العمل للبيانات والمؤشرات في سوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) امس عملية المراجعة الاولى لمؤشر (كويت 15) الذي سبق واعتمدته السوق منتصف العام الجاري.

وقال الفريق في بيان صحافي ان عملية المراجعة هي الأولى من نوعها التي يخضع لها مؤشر السوق الجديد (كويت 15) منذ اعتماده مطلع يوليو الماضي وسيتم تكرارها مرتين أواخر شهري مايو ونوفمبر من كل عام بهدف اعادة تقييم وضع الشركات المدرجة لدى احتساب المؤشر وفقا للمعايير المعتمدة والتي قد تفضي نتائجها بطبيعة الحال الى دخول شركات جديدة ضمن هذا المؤشر وخروج أخرى.

واضاف ان معياري السيولة والقيمة السوقية للشركة هما أهم أسس اعطاء الأوزان النسبية للشركات المدرجة في السوق حيث يتم اختيار أكبر 50 شركة متداولة في السوق من حيث السيولة ويتم تصنيفها بحسب القيمة السوقية ثم اختيار الشركات الـ15 الأولى منها لتدخل في حساب هذا المؤشر.

واوضح انه ستؤخذ الأوزان النسبية لثلاث شركات أخرى «كاجراء احتياطي» تحسبا لخروج شركة ما لأسباب مختلفة من معايير المؤشر حيث تستبدل بصورة أوتوماتيكية بالشركة الاحتياط ذات التصنيف الأعلى.

وذكر ان مؤشر (كويت 15) المنتظر اطلاقه بالتزامن مع تشغيل نظام التداول الآلي الجديد (اكس.ستريم) خلال الفترة القليلة المقبلة أهمية خاصة ومن جوانب عدة باعتباره سيعكس أداء السوق بصورة صحيحة ويعطي صورة صادقة عن اداء الاقتصاد الكلي ما يسهم بترسيخ قواعد الشفافية التي تسعى السوق الى تكريسها ويمكن المستثمرين في السوق بشتى تصنيفاتهم من اتخاذ قرارهم الاستثماري وفق قواعد سليمة.

وبين الفريق ان نتائج عملية التقييم الأولى انتهت الى اعتماد الشركات لاحتساب المؤشر وفق المعطيات آنفة الذكر وذلك حتى موعد عملية التقييم والمراجعة القادمة اواخر شهر مايو المقبل في حال لم تستدع الحاجة استبدال بعضها بالشركات الاحتياط التي تمت الاشارة اليها.

وقال انه بنتيجة المراجعة خرجت شركة (بوبيان للبتروكيماويات) التي أصبحت في لائحة شركات الاحتياط فيما دخل البنك التجاري الكويتي ضمن المؤشر كما تم خروج شركة (الامتياز) من شركات الاحتياط.

واشار الى ان شركات (كويت 15) تمثل %68.02 من اجمالي القيمة السوقية للسوق و%51.43 من اجمالي السيولة في السوق.
 

hanon2222

موقوف
التسجيل
3 يوليو 2005
المشاركات
317
تعمل الجهات المعنية في سوق الأوراق المالية على وضع القائمة الجديدة لشركات المؤشر (كويت 15)، الذي سينطلق مع نظام التداول الجديد خلال الفترة القليلة المقبلة، إذ ينتظر أن يتم اختيار 15 شركة إلى جانب 3 شركات احتياطية وفقاً للضوابط والشروط التي وضعتها الشركة الاستشارية.
ويحدد المؤشر الجديد معيارين أساسيين للدخول ضمن مكوناته، إذ يتم في المرحلة الأولى اختيار أكثر 50 سهماً من حيث معدل الدوران، ثم يتم انتقاء أعلى 15 شركة من حيث القيمة السوقية من بين الشركات الخمسين.
وحتى الآن، يحظى هذان المعياران بقبول كبير من الخبراء والمحللين، وإن تكن بعض الانتقادات تشير إلى انها لا تكفي لجعله عصياً على الاختراق من قبل بعض الأسهم المضاربية ذات رؤوس الأموال المرتفعة، ومعدلات الدوران العالية بفضل عمليات التداول المفتعل.
وأوضح بعض الخبراء أن شرط معدل الدوران وإمكانية اختيار اكبر 50 شركة على مستوى دوران أسهمها خلال فترة زمنية محددة، قد تمتد مثلاً إلى ستة أشهر وهذا الأمر لا يخرج من يجب إخراجهم، خصوصاً وأن 15 شركة من الـ 50 المختارة ستمثل كيان المؤشر الجديد، مبينين أن هناك شركات ليس لديها تاريخ حافل ولا تتوافر لديها أصول ممتازة وأداء تشغيلي يعكس تعاملاتها ستكون أمام واقع الإدراج الإجباري ضمن شركات مؤشر (كويت 15) كونها سجلت أعلى معدل دوران أسهم الى جانب توافر قيمة رأسمالية كبيرة لديها.
وذكر الخبراء أن هناك شركات شهدت تداولا يصل إلى أكثر من 300 في المئة خلال أشهر معدودة دون أن تتوافر لديها المعطيات التي دفعت الى ذلك، مشيرين الى أن تلك الضوابط ستكون عرضة للاختراق في حال شهدت أسهم ورقية أو غير جاهزة قوة في التداولات إذ ستصبح واحدة من الشركات التي ستعكس صورة البورصة الكويتية بل الاقتصاد الكويتي عامة على اعتبار أن سوق المال هو الواجهة الرئيسية لاقتصادات كثير من الدول.
وأشار هؤلاء إلى أن البورصة لا تملك الآلية التي تعطيها الحق في استبعاد مثل تلك الشركات الورقية، منوهين إلى أن هناك من تصل رؤوس أموالها إلى 100 مليون دينارعلى سبيل المثال وتتداول بكثافة متعمدة لأهداف استراتيجية لدى القائمين عليها، وذلك خلال الأشهر الستة التي حددتها الجهات الاستشارية المتخصصة لمراجعة مكونات المؤشر ما يعطيها الحق في الإدراج ضمن مكونات (كويت 15)!
ويجادل البعض بأن المؤشر الجديد لن يحل كل مشكلات المؤشرين السعري والوزني، بل إن مؤشرات أخرى تقيس الأداء العام للسوق من خلالها مؤسسات كبرى حاضرة في المرحلة المقبلة على اعتبار أنها أكثر واقعية من المؤشرات المحلية بسبب عدم منطقية جانب من العوامل التي يتم اختيار شركات (كويت 15) بناءً عليها، فهناك مؤشر «مورغان ستانلي» للسوق الكويتي (KSCI KUWAIT)، الذي يعد المعيار الأكثر اعتمادية لدى المستثمرين الاجانب.
ويعتمد مؤشر «مورغان ستانلي» على معطيات مهمة لاختيار شركاته، أبرزها الاحتكام الى نسبة الأسهم المتاحة للتداول من رأسمال الشركة، إذ يقل الوزن كلما ارتفعت نسبة الأسهم «الممسوكة» لدى ملاك استراتيجيين، ذلك بالاضافة الى معايير أخرى تتمثل بعضها في أهمية القطاع الذي تنتمي اليه الشركة وقدرة المستثمر الاجنبي على شراء الأسهم.
وبالنظر إلى المعطيات التي اتبعتها الجهات المسؤولة عن مؤشر (كويت 15) يتبين أن هناك اختلافا واضحاً عما تم اتباعه من قبل «مورغان ستانلي» أو غيرها من المؤسسات العالمية، فيما تستدعي الحاجة المحلية الاستئناس بتلك التجارب خصوصاً وأن المؤشر الجديد وما يندرج تحته من مؤشرات أخرى ستطرح للتداول، ما يتطلب بناءها وفق شروط أكثر فنية. ( الخبر منقول ..))

أعتقد مجموعة المدينة سيكون لها أكثر من نصيب في المؤشر.
ما هي توقعاتكم لشركات أخرى ؟؟
 
أعلى