آخــــر الأخبـــــار ...... مع ابو فلاح ......... 1

[بو فلاح]

نفى أن تكون مدينة لها بـ17 مليون دينار
اليحيى: «الصفاة العالمية» غير مطالبة بأي قروض لـ «الصفاة للاستثمار»




قال رئيس مجلس الادارة في شركة الصفاة العالمية (صفاة عالمي) بدر اليحيى ان ما يتردد حول مطالبة شركة «الصفاة للاستثمار» لشركة «الصفاة عالمي» بقرض قيمته 17 مليون دينار أمر عار عن الصحة، ولم يعد قائماً في الواقع الجديد الذي تعمل فيه الشركة.
وأوضح اليحيى في تصريح لـ «الراي» أن البيانات المالية التي أعدها مجلس الادارة السابق، ممثل شركة الصفاة للاستثمار، تم رفضها من قبل الجمعية العمومية بسبب اكتشاف أخطاء من قبل المجلس. وكانت تلك البيانات تشير الى تسجل على «الصفاة العالمية» خسائر تقدر بنحو 17 مليون دينار، وهو أمر لا يمت للواقع بصلة.
وأشار اليحيى الى أن تلك الخسائر التي احتوت عليها البيانات المالية المعدة من قبل مجلس الادارة السابق الممثل للصفاة للاستثمار نتجت وفقا لتوضيحاته عن تراجع في القيمة السوقية لمحتويات محفظة الشركة بما فيها 50 مليون سهم من أسهم «الصفاة» بسعر 400 فلس!
وأكد اليحيى أن مجلس الادارة الجديد المنتخب من قبل الجمعية العمومية أعاد إصدار البيانات المالية بشكل آخر يعكس الواقع الحقيقي لوضع الشركة، منوهاً أن تلك المستندات تخضع حالياً للتدقيق الآن من قبل الجهات المعنية في سوق الاوراق المالية ومن ثم اعتمادها، لافتاً الى ان هذه البيانات توضح عدم وجود أي خسائر لدى الشركة بل ان الميزانية تشتمل على أرباح، وذلك بعد الغاء العمليات غير الصحيحة وغير القانونية التي قام بها المجلس السابق.
واشار اليحيى الى أن «الصفاة العالمية» على قناعة تامة بحيادية الجهات المعنية بأمر الميزانيات وقراءتها في سوق الاوراق المالية، مما يجعل المساهمين متفائلين باستعادة حقوقهم وتخطي كافة العقبات الموروثة عن المجلس السابق، للتوصل في النهاية إلى عودة السهم للتداول بعد طول توقف.
وأوضح اليحيى أن مجلس الادارة يسعى في أكثر من اتجاه ومع الاطراف المعنية كافة لانجاز هيكلة الشركة وتقوية وضعها المالي بما ينعكس على مصلحة المساهمين ايجاباً، وبما يتفق مع المستجدات التي تشهدها السوق المحلية.
وأشار اليحيى إلى أن «الصفاة العالمية» تقدمت بشكاوى ضد المجلس السابق الى الجهات الرقابية توضح فيها الملابسات التي حدثت خلال تلك الفترة ومدى انعكاسها على الوضع المالي للشركة ومدى تضرر المساهمين منذ ايقاف سهم الشركة عن التداول وحتى اليوم.

 

[بو فلاح]

«نعمل لوضع الاستراتيجية العامة واستثمار رأس المال في أدوات استثمارية وتمويلية»
الجسار: خطوات تأسيس وتشغيل بنك وربة تتم وفق أعلى المعايير المهنية والمصرفية العالمية




صرح رئيس مجلس الإدارة العضو المنتدب في بنك وربة جسار الجسار أن خطوات تأسيس وتشغيل البنك تتم وفق أعلى المعايير المهنية والمصرفية العالمية المواكبة للتطورات المتلاحقة للعمل المصرفي، مشيراً إلى أن الدقة التي تتمتع بها الاستعدادات لبدء تشغيل البنك تعكس بالضرورة فكرة تأسيسه وأهميته للمواطنين كونهم المساهمين المباشرين للبنك وأهمية وضع الأسس الصحيحة منذ البداية والتي تضمن نمو البنك ووصوله إلى مصاف البنوك العالمية والإقليمية في المستقبل مما يجعله مفخرة اقتصادية لدولة الكويت.
وأضاف الجسار أن فكرة إنشاء بنك وربه تمثل استثماراً متوسط وطويل المدى للمواطنين عبر توجيه استثمارات البنك نحو قطاعات إنتاجية وتشغيليه تدعم الاقتصاد الوطني على المدى المتوسط والبعيد وترفع من دخل الفرد.
وأشار إلى أنه حسب مرسوم تأسيس البنك سيتم انعقاد أول جمعية عمومية عن أول فترة مالية والمنتهية في ديسمبر 2011.
وقال الجسار ان «الأهداف الاستراتيجية والمرحلية للبنك والتقديرات المالية للسنوات الخمس المقبلة تم إعدادها وفق أعلى الأسس وذلك من خلال الاستعانة بإحدى الشركات الاستشارية العالمية (شركة Booz&Co.) وهي من الشركات العالمية الرائدة في رسم الاستراتيجيات والسياسات ووضع المعايير والانظمة الحاكمة للمؤسسات المالية والمصرفية كما أنها ساهمت في رسم الاستراتيجيات لكبريات الشركات والمؤسسات العالمية»، لافتاً إلى أن كلاً من إدارة البنك وشركة Booz&Co أمضتا نحو 14 أسبوعاً تم خلالها عمل مسح ميداني للسوق المحلي بجميع قطاعاته وشرائحه للوقوف على أهم الفرص ونقاط القوة والضعف في السوق آخذين بعين الاعتبار الخطط الحكومية والتنموية للدولة للخروج في النهاية باستراتيجية ورؤية متكاملة للبنك».
وتابع الجسار «سيقوم بنك وربة بتقديم كافة الخدمات التمويلية المصرفية والتي سيتم طرحها حسب الخطة الزمنية المحددة والمعتمدة من قبل مجلس الإدارة وعليه سيتم تقديم بعض الخدمات التمويلية والاستثمارية في المرحلة الأولى على أن يتم طرح الخدمات المصرفية في مرحلة لاحقة نظراً لما يتطلبه افتتاح الفروع من تجهيزات ونظام تكنولوجي متكامل يحتاج تطبيقه إلى بعض الوقت، وفي هذا الصدد فإننا نعمل حالياً في اتجاهين متوازيين، الاتجاه الأول هو وضع الاستراتيجية العامة للبنك وبناء الهيكل الوظيفي وتعيين الجهاز التنفيذي وهو ما تم الانتهاء منه بالفعل ووضع إجراءات وسياسات العمل واختيار الأنظمة الآلية وتطبيقها قبل البدء في تلقي ودائع الأفراد وتمويلهم، أما الاتجاه الثاني فهو البدء في استخدام واستثمار رأسمال البنك في أدوات استثمارية وتمويلية».
وقال الجسار «اننا نسعى إلى أن يكون بنك وربة مميزا في طرح المنتجات المبتكرة المتوافقة مع الشريعة الإسلامية الغراء والتي تلبي احتياجات العملاء سواء كانوا أفراداً أو شركات وذلك بتطبيق أحدث الأنظمة الآلية والتكنولوجية المطبقة في أفضل البنوك العالمية من أجل تقديم خدمات مصرفية إسلامية مبتكرة تحاكي أفضل مستوى خدمات لدى البنوك العالمية من حيث سهولة الإجراءات وسرعتها».
واكد أن بنك وربة ينطلق برؤية شمولية مفادها أن المنفعة والربحية للبنك ستنعكس بالضرورة على المواطنين كونهم المساهمين المباشرين في البنك من خلال المبادرة السامية التي انطلقت وأوجدت هذه الفكرة الرائدة، مبيناً أن النجاح المنشود يتطلب الالتزام بالاستراتيجية التي رسمها مجلس الإدارة والخطط والمعايير الأساسية التي تم وضعها وفي مقدمتها الحرص على تنفيذ معايير الأمان وبناء الثقة ومتانة الأصول والمستوى الرفيع من الخبرة والاستقرار على صعيد الإدارة مؤكداً أن إدارة البنك لديها قناعة أن قوة الانطلاق ستكون من خلال الكفاءات المهنية والمصرفية التي تولت مناصب قيادية في القطاع المصرفي والتمويلي وقطاع الاستثمار وأن بناء أنظمة آلية محترفة ستخلق في النهاية عملا متقناً وأداءً مرتفع المهنية.

 

[بو فلاح]

«الماسة كابيتال»: إصدارات الصكوك والسندات في المنطقة 24.2 مليار دولار في النصف الأول



أكدت شركة الماسة كابيتال ليمتد ان مجموع إصدارات الصكوك والسندات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بلغ 24،2 مليار دولار في النصف الأول من العام 2010، مسجلة بذلك انتعاشاً كبيراً ومبشرة بالاستقرار الذي تحتاج إليه الأسواق الرأسمالية في المنطقة.
ومن المتوقع أن تعمل النفقات الرأسمالية والاستثمارات المجدولة في البنية التحتية على دفع أسواق الديون في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا قدماً في الفصول القليلة المقبلة لتقضي بذلك
على فترة الشك والتروّي المهيمنة في الوقت الحالي بسبب أزمة الديون السيادية في أوروبا
وإعادة هيكلة الديون العائدة لمجموعة دبي العالمية.
ومع ذلك، تبقى سوق السندات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مع ما تحمله من إمكانات غير مستغلة أرضاً خصبة للمستثمرين ولا سيما لمستثمري التجزئة منهم. هذا ما أشار إليه آخر تقرير أعدته شركة الماسة كابيتال الرائدة في مجال إدارة الأصول البديلة بعنوان «سوق السندات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: إمكانيات غير مستغلّة وأثرها على محفظتكم المالية».
وقال مؤسس شركة الماسة كابيتال ورئيسها التنفيذي شايليش داش «يشير مجموع الصكوك المرتفع للعامين 2010 و2011 إلى توسّع التمويل بالديون بشكل كبير في المنطقة. وقد تحسّن الوضع بشكل جلي عقب إصدارات بارزة وناجحة في أسواق السندات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في النصف الأول من العام الحالي».
وأضاف داش «إنّ الإصدارات الأخيرة قد وفّرت الاستقرار لأسواق السندات وأثارت التفاؤل حيال أدائها في المستقبل وأعادت إلى المستثمرين شعورهم بالتفاؤل. نظنّ أنّ عودة أسعار النفط إلى ما كانت عليه والنشاط الاقتصادي الكبير بشكل استثمارات هائلة في قطاعات غير نفطية سيسهمان في نمو أسواق الديون في المنطقة في السنوات المقبلة».
في النصف الأول من العام 2010، تم إصدار عدد من السندات في البحرين، أبوظبي، السعودية، مصر ودبي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وكان أبرزها السندات العائدة للشركة السعودية للكهرباء التي ارتفعت قيمتها إلى 7 مليارات ريال سعودي وتلتها هيئة كهرباء ومياه دبي في دبي بإصدارات بقيمة مليار دولار أميركي لتحلّ إصدارات الحكومة المصرية في المرتبة الثالثة بقيمة بلغت 10 مليارات جنيه مصري.
واوضح داش «لا شكّ في أنّ سوق الديون في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ستتضمّن بعد تطويرها بالشكل الصحيح إمكانيات كبيرة لدعم النمو المالي وتجهيز المنطقة للموجة الثانية من التطوّر وتوفير تنويع المخاطر ضد أي أزمة اقتصادية وشيكة».
وتجدر الإشارة إلى أنّ مصدري السندات جمعوا ما مجموعه 61.5 بليار دولار أميركي عام 2009 (أي 84.5 في المئة من مجموع السندات الصادرة) في حين أنّ الصكوك التي أصدرت بلغ عددها 33 وارتفعت قيمتها إلى 11.3 مليار دولار أميركي في العام نفسه. لكنّ قيمة الصكوك العالمية الصادرة ارتفعت إلى 19.15 مليار دولار أميركي في العام 2009 وشكلت الصكوك في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا نسبة 40 في المئة من قيمتها.
إضافة إلى ذلك، لفت داش إلى أنّ سوق الصكوك في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من المتوقع أن تسجّل نمواً هائلاً في المدى القريب عقب مجموع الصكوك الذي سيرتفع عددها إلى 52 وقيمتها إلى 14.83 مليار دولار أميركي في العامين 2010 و2011.
أما الآن، فتشهد المنطقة عودة اهتمام المستثمرين في أسواق الديون. فيقول داش: «في السنوات الخمس المنصرمة، ارتفعت نسبة السندات في المحافظ المالية الاستثمارية (سندات، إيداعات مصرفية والقيمة السوقية للأسهم المدرجة والمتداولة) من 1.7 في المئة في العام 2005 إلى 5.1 في المئة في العام 2009 في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي.
وهذا ما يعكس في الواقع تفاؤل المستثمرين المتزايد حيال سوق السندات مقارنة مع عناصر أخرى من الأسواق الرأسمالية. «في الواقع، كان أداء أسواق السندات أحسن من أداء أسواق الأسهم في المنطقة خلال فترة الأزمة. وهذا بارز من خلال العائدات التي تقدمها مؤشرات السندات الإقليمية مقارنة مع مؤشرات أسواق الأسهم».
ففي حين أنّ مؤشر العائدات الإجمالية للسندات التقليدية في منطقة الشرق الأوسط انخفض بنسبة 2 في المئة في الفترة الممتدة من شهر يوليو 2008 وحتى شهر يوليو 2009، هبطت مؤشرات إقليمية أخرى مثل سوق دبي المالي وسوق الكويت للأوراق المالية وتداول بنسبة 67،2 في المئة و47.7 في المئة و40.2 في المئة على التوالي.
على الرغم من المزايا الواضحة، لا تزال الاستثمارات في أسواق السندات في المنطقة بمعظمها في أيادي المستثمرين المؤسساتيين. وبسبب غياب أي منصات ثانوية للتداول، تبقى أسواق السندات بعيدة المنال بالنسبة لمستثمري التجزئة في المنطقة.

 

[بو فلاح]

شهد إطلاق عمليات حفر آبار في عدد من البلدان
«كويت انرجي» تحقق 7.7 مليون دولار أرباحا في الربع الثالث



أعلنت شركة كويت انرجي عن نتائجها للربع الثالث من العام، حيث بلغت الأرباح الصافية خلال الربع 7.7 مليون دولار والايرادات 39.8 مليون دولار بنسبة زيادة تبلغ 7.9 في المئة عن الربع الثاني و48.5 في المئة عن الفترة ذاتها من العام الماضي.
وأبرز التطورات للربع الثالث الانتهاء عمليات حفر البئر الاستكشافية لبئر جنوب برج العرب رقم (1x) في مصر، حيث تم الوصول الى عمق 18.350 قدما، ويعتبر البئر أعمق بئر في الصحراء الغربية. وتدل المؤشرات على وجود النفط في طبقات العصر الجوراسي والطباشيري. وستقوم الشركة باجراء فحوصات الانتاج على البئر في الربع الأخير من العام.
ودشنت «كويت انرجي» العمليات الاستكشافية في اليمن بالبدء بحفر بئر بالحرق الجنوبي رقم (2x) في قطاع 49 وذلك في 11 اغسطس 2010. ويعتبر هذا البئر أول بئر استكشافي لـ «كويت انرجي» في قطاع تشغله في اليمن. وتهدف كويت انرجي الى الوصول الى عمق 7.708 قدم في منتصف نوفمبر 2010.
وحقق الانتاج زيادة ملحوظة مقارنة بالربع المنصرم وذلك مع زيادة الانتاج في عمان وروسيا. ومن المتوقع أن يزيد الانتاج الاجمالي للشركة مع اتمام ربع كامل من الانتاج في بئر الزهراء 3 في حقل شرق رأس قطارة في مصر.
وأنجزت «كويت انرجي» بنجاح خلال الربع الثالث عمليات التنقيب في عشر آبار تحت التطوير، منها تسع في عمان وواحدة هي بئر الزهراء 3 في حقل شرق رأس قطارة. وينتج حالياً بئر الزهراء 3 اجمالي 2.200 برميل من النفط يومياً.
وفي 4 أغسطس، وقعت الشركة اتفاقية بيع لتخفيض حصتيها في امتيازي «أبو سنان» و«مساحة» (قطاع 6) في مصر مع شركة «بيتش انرجي ليميتد». وقد انخفضت حصة كويت انرجي في امتياز «أبو سنان» بنسبة 22 في المئة وامتياز «مساحة» (قطاع 6) بنسبة 15 في المئة، علماً بأن الاتفاقية خاضعة لموافقة الحكومة المصرية.
وفي ما يتعلق بالتوجهات المستقبلية قالت «كويت انرجي» انها ستبدأ في الربع الرابع بتنفيذ دراسة على فترة ستة أشهر حول احتياطيات الغاز في اليمن وطرق تطويره وتعزيز استخداماته لمصلحة التنمية المحلية وزيادة الموارد الوطنية من الغاز الطبيعي الى أقصى حد ممكن، وذلك ضمن مذكرة التفاهم التي وقعتها حديثاً مع وزارة النفط والمعادن اليمنية.
وفي 20 أكتوبر 2010، فازت «كويت انرجي» بعقود تطوير حقلي الغاز «سيبا» و«المنصورية» في العراق بالمشاركة مع شركة tpao التركية وشركةkogas الكورية لمدة 20 عاماً.
كما تدير الشركة عملياتها في مصر واليمن وعمان وأوكرانيا ولاتفيا وروسيا وباكستان، وقد سجلت الشركة أرباحاً متواصلة منذ تأسيسها عام 2005. وحققت بنهاية العام 2009 انتاجاً يومياً بلغ 14.000 برميل من النفط واحتياطيا مؤكداً ومحتملاً وصل الى 51.2 مليون برميل من النفط.
وتعتزم «كويت انرجي» الادراج في سوق لندن أو الكويت أو كليهما خلال الأشهر التسعة المقبلة، بحسب أوضاع الأسواق، لتكون من الشركات القليلة التي تقدم للمستثمرين فرصاً للاستثمار في قطاع استكشاف وانتاج النفط والغاز في الشرق الأوسط.

 

[بو فلاح]

ارتفاع صادرات النفط الكويتية إلى الصين بنسبة 85 في المئة خلال سبتمبر






طوكيو - كونا - أظهرت بيانات يابانية حكومية أن صادرات الكويت من النفط الخام الى الصين ارتفعت بنسبة 85 في المئة في شهر سبتمبر مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي لتصل الى 845 ألف طن (نحو 207 آلاف برميل يوميا).
وذكرت بيانات الادارة العامة الصينية للجمارك ان صادرات النفط الكويتي شكلت 3.6 في المئة من اجمالى واردات الصين من النفط الخام مقابل 2.7 فى المئة في سبتمبر من العام الماضـــــــــي و3.9 في المئة في شهر أغسطس.
وأشارت الى أن صادرات الكويت الى الصين ارتفعت بنسبة 33.1 في المئة خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2010 لتصل الى 7.50 مليون طن (202 ألف برميل يوميا) مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وارتفع اجمالي واردات الصين من النفط الخام في سبتمبر بنسبة 35.4 في المئة على أساس سنوي لتسجل مستوى قياسيا بلغ 5.69 مليون برميل يوميا. وعادت المملكة العربية السعودية الى مقدمة قائمة الدول المصدرة للنفط الى الصين بعد ارتفاع صادراتها بنسبة 22.4 في المئة مقارنة بالعام الماضي لتصل الى 1.1 مليون برميل يوميا فيما جاءت أنغولا في المرتبة الثانية بعد زيادة صادراتها بنسبة 39.6 في المئة لتصل الى 989 ألف برميل يوميا.
واحتلت ايران المرتبة الثالثة بعد ارتفاع صادراتها لثاني أكبر مستهلك للنفط بعد الولايات المتحدة بنسبة 8.88 في المئة لتصل الى 598 ألف برميل يوميا. وتجري مؤسسة البترول الكويتية من خلال وحدتها الدولية التابعة لها شركة البترول الكويتية العالمية محادثات مع الصين لانشاء مصفاة ومجمع للبتروكيماويات في مقاطعة غوانغ دونغ جنوبي الصين بتكلفة 9 مليارات دولار.

 

[بو فلاح]

«الخليج الأول» يعلن عن صافي أرباح 2.555 مليون درهم للأشهر التسعة الأولى



أعلن «بنك الخليج الأول» عن نتائجه المالية للربع الثالث من عام 2010، والتي أظهرت تحقيق صافي أرباح بلغ 849 مليون درهم وبنسبة زيادة قدرها 8 في المئة عن الربع الثاني من نفس العام؛ كما بلغ صافي الأرباح خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2010 مبلغ 2.555مليون درهم بزيادة قدرها 4 في المئة مقارنة مع نفس الفترة من عام 2009.
وقال البنك انه يواصل اتباع سياسته الفعالة في إدارة ميزانيته العمومية وبيانات الدخل، الأمر الذي انعكس إيجاباً في المعدلات المالية المتميزة. إذ بلغت نسبة التكلفة إلى الدخل 17.2 في المئة، وصافي هامش الفائدة 3.60 في المئة، والعائد على متوسط الأصول 2.6 في المئة، ومعدل كفاية رأس المال 23.4 في المئة، إضافةً إلى نسبة العائد على حقوق المساهمين التي بلغت 14.8 في المئة.
وقال الرئيس التنفيذي لـ «بنك الخليج الأول» أندريه الصايغ «من خلال استراتيجية واضحة وعلى مر السنوات، استطاع «بنك الخليج الأول» بناء ميزانية عمومية قوية. ونحن فخورون جداً بتحقيق نتائج ومعدلات مالية متميزة لامثيل لها في بقية المؤسسات المالية في دولة الإمارات العربية المتحدة؛ ويتمتع بنك الخليج الأول بمركز مالي قوي يرتكز على أسس راسخة تمكنه من بلوغ هدفه الأساسي والمتمثل بتحقيق أفضل قيمة للمساهمين».
ورغم أن الأرباح الصافية للربع الثالث من العام الحالي أقل بنسبة 9 في المئة عن نفس الفترة من العام الماضي، فإن صافي الأرباح المحققة من الأعمال الاعتيادية للبنك ارتفعت بنسبة قدرها 15 في المئة من 712 مليون درهم إلى 821 مليون درهم بعد استبعاد الأرباح الصافية للشركات التابعة والزميلة.
وأضاف الصايغ: «يفخر «بنك الخليج الأول» بتحقيق هذه النتائج المتميزة خلال الربع الثالث، وسنواصل التركيز على الأنشطة الأساسية المتمثلة في الخدمات المصرفية للشركات والأفراد ودائرة الخزينة كما أن التوسع في أعمالنا الخارجية والشركات التابعة والزميلة ستواصل تقديم الدعم المستمر لأعمالنا».
وفي الفترة من سبتمبر 2009 حتى نهاية سبتمبر2010، ارتفع إجمالي الأصول بنسبة 11 في المئة، كما ارتفعت محفظة القروض والسلفيات بنسبة 6 في المئة، وزادت ودائع العملاء بنسبة 9 في المئة بعد استبعاد ودائع وزارة المالية التي تم تحويلها إلى الشق الثاني من رأس المال نهاية عام 2009.
نتائج الأشهر التسع المنتهية في 30 سبتمبر 2010
وحقق «بنك الخليج الأول» بنهاية الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي أرباحا صافية بلغت 2.555 مليون درهم، بزيادة قدرها 4 في المئة عن الفترة ذاتها من العام الماضي. وتعزى هذه النتائج إلى الزيادة في إجمالي الإيرادات بواقع 352 مليون درهم (8 في المئة+)؛ وزيادة النفقات بواقع 6 ملايين درهم (0.7 في المئة+)؛ فضلاً عن زيادة إجمالي المخصصات بواقع 245 مليون درهم (23 في المئة+).

 

[بو فلاح]

الشايع: 1250 محلاً جديداً للمجموعة وتتوسع إلى 17 بلداً خلال 5 سنوات





أعلن رئيس مجلس إدارة مجموعة الشايع الرئيس التنفيذي محمد عبد العزيز الشايع أن المجموعة تخطط لفتح 1250 محلاً جديداً خلال السنوات الخمس المقبلة.
وقال الشايع لوكالة «بلومبرغ» في اتصال هاتفي «نخطط لافتتاح 250 محلاً كمعدل وسطي كل السنة». وأضاف «ستنمو أعمالنا وتتوسع إلى 17 بلداً».
وتملك مجموعة محمد حمود الشايع امتيازات لأكثر من 55 شركة تجزئة، بحسب موقعها الاكتروني. وتدير أكثر من 1800 محل في 15 بلداً تشمل دول الخليج العربي والأردن وروسيا ومصر وتركيا وأوروبا الوسطى والشرقية. ومن أبرز تلك الامتيازات «ستاربكس»، أكبر سلسلة للمقاهي في العالم، و«بوتس» و«أركاديا غروب» و«دبنهامز» وسواها.

 

[بو فلاح]

وصف رجالها بأنهم «صدقوا ما عاهدوا الله عليه» وعدد أدوارها الوطنية
خليفة الخرافي عن قانون «الغرفة»: دُبِّر بيد أشباح في ليلة ظلماء




في وقت وصف فيه رجال غرفة التجارة والصناعة بأنهم «صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، معددا ادوار الغرفة الوطنية منذ نشأتها عام 1959، وصف عضو المجلس البلدي السابق خليفة الخرافي مهاجمي الغرفة ورجالها «بأن الحقد والحسد ملأهم»، مؤكدا ان مشروع قانونها «دُبر في ليلة ظلماء على أيدى اشباح ارادوا سلقه»، متهما اياهم بتأسيسه على «الغدر والشخصانية».
واستعرض الخرافي لدى استضافته في ديوان «الوحدة الوطنية» للاعلامي سعد المعطش مساء اول من امس وبحضور نخبة من المفكرين والكتاب استعرض بداية تأسيس الغرفة في عام 1959، مؤكدا انها كانت تؤدي دور المعارضة فهي تتابع اداء الحكومة وترصده وتسعى الى الاصلاح بالتواصل المباشر مع حاكم البلاد وبمباركته لثقته برجال الغرفة وكان يعينهم في المجالس العليا في الخمسينات كمجلس الانشاء ومجلس التعليم وبلدية الكويت.
وأكد ان صوت الغرفة كان يدوي عاليا في قضايا العروبة كقضية فلسطين والجزائر وكذلك مشاركة اعضائها في تأسيس الكويت الحديثة، ومشاركتهم بإنشاء الشركات والمؤسسات الحيوية مثل الخطوط الجوية الكويتية والبنك الوطني وناقلات البترول وشركة البترول وشركة الملاحة.
واوضح الخرافي أن فترة الستينات كانت مرحلة البناء السياسي والاقتصادي للكويت الحديثة، ودور الغرفة ريادي في المساهمة في قوانين التجارة والشركات والوكالات وتشجيع الصناعة والموانئ وانشاء المنطقة الحرة، بالاضافة الى وضع دستور تقدمي مكرس للنظام السياسي الديموقراطي البرلماني الذي ثبت شرعية الحكم ووطنيته، وكذلك وقوفها بإباء وجرأة في وجه تزوير الانتخابات عام 1967.
وأكمل الخرافي «في فترة السبعينات تمكنت الغرفة من تعزيز العلاقات الاقتصادية والاقليمية والعربية والدولية من خلال اتفاقية السوق العربية المشتركة والبحث في التكامل الاقتصادي الخليجي، حيث كانت الغرفة صاحبة اول دعوة الى مؤتمر لغرف الخليج العربية، ومنه اطلق اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي، كما انها اول من دعا الى منح مواطني دول الخليج حق المواطنة الاقتصادية في كل بلدانهم، بالاضافة الى دورها المؤثر في قضية ما عرف «بالفوائض النفطية» وكذلك تقديم مقترح انشاء معهد الكويت للتكنولوجيا الذي جرى دمجه مع رغبة سمو الامير الراحل الشيخ جابر الاحمد رحمه الله في انشاء مؤسسة العمل الخيري، وكذلك انشاء مؤسسة الكويت للتقدم العلمي ولا ننسى دورها البارز في معالجة ازمة العقار والسوق المالي عام 1977.
واضاف الخرافي: «اما مرحلة الثمانينات فكان دور الغرفة في معالجة ازمة سوق المناخ والعمل على الحفاظ على المكاسب الديموقراطية في ظل ازمة السوق وتدهور اسعار النفط وتحريك الانشطة الاقتصادية المختلفة وحل مجلس الامة ومعارضة المجلس الوطني».
وأكد الخرافي أن دور الغرفة في مرحلة التسعينات كان رائدا ومشرفا لحماية الشرعية وتوحيد اهل الكويت تحت راية اسرة الصباح في فترة الغزو الغاشم ولعل اهمها مؤتمر جدة والحفاظ على السجل التجاري لدولة الكويت وتخليص البضائع الكويتية التي جرى تفريغها في موانئ الخليج والعمل على بيعها حيث قدرت بأكثر من مئة مليون دينار.
واوجز خليفة الخرافي ابرز انجازات غرفة التجارة في العقد الاول من القرن الحالي في انشاء قانون الجمارك الموحد والاتفاقية الاقتصادية الموحدة بين دول مجلس التعاون وتنظيم التجارة الالكترونية وقانون تشجيع المنافسة ومنع الاحتكار ومشروع قانون جديد للمناقصات العامة وعقد مؤتمر الفساد الاداري من منظور اقتصادي وقانون bot والمركز المالي والتجاري ومؤتمر الاصلاح الاقتصادي، بالاضافة الى معالجة الازمة المالية وانعكاساتها باصدار قانون الاستقرار المالي وانشاء قانون هيئة سوق المال.
واستغرب خليفة الخرافي بأن بعد كل هذه الانجازات والاعمال الوطنية لرجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه تقوم اشباح بفتح هذا الملف وإلغاء الدور المهم لغرفة التجارة وبحملة منظمة وظالمة للغرفة وأهلها بحجة تقديم قانون جديد للغرفة مع العلم بأن الغرفة تقدمت عام 2004 بقانون ولكن المجلس لم يطلع عليه ولم يؤخذ به، بالاضافة الى نشر معلومات مغلوطة عن ايراد الغرفة وبأنه وصل الى 370 مليون دينار مع ان الايراد في 2009/12/31 كان 5.269.946 دينارا فقط تم صرف 4.525.502 دينار منها ووفر 744 الف دينار فمن اين اتو بهذا المبلغ.
ثم اذا كان هناك قانون مقدم ألا يفترض استدعاء اصحاب الشأن لاخذ رأيهم، أليس ذلك من حقهم وكما فعلوا مع قانون التعاونيات والمعاقين عندما استدعوا اصحاب الشأن وناقشوهم، مؤكدا أن الغرفة ليس لديها اعتراض على اصدار قانون ينظم عملها ولكن ان يتبع الاسلوب الصحيح وليس مبدأ الشخصانية والغدر وسلق البيض للقانون في وقت عطلة المجلس وكأن الدنيا راح تطير حتى وصل الامر بالتشكيك في اللجنة الشعبية التي تعتبر علما في العمل الخيري والغرفة ليس لها اي دخل في عملها بل اعطتها مكانا فقط ضمن مبناها لادارة اعمالها واكراما لرئيسها يوسف الفليج ولكن الحقد والحسد جعلهم لا يرون شيئا واختلطت عندهم الامور ونسأل لهم الهداية.
وتأسف خليفة الخرافي على تحجيم دور غرفة التجارة والذي بدأ في الالفية الثالثة بسبب تغير الظروف السياسية والاجتماعية والاقتصادية واصبح دورها محدودا جدا عما كانت عليه ابان فترة ترأس رئيسها الراحل العم عبدالعزيز الصقر بل اصبح دور نقابات العمال والغالبية منهم موظفون في مكاتب مكيفة وقلة قليلة منهم تلبس افرول العمل (بدلة العمل) وتحمل بيدها المفك، فقد اصبح دورها مؤثرا جدا واكثر من الغرفة.
وقال الخرافي ان هذه الهجمة اتت من «الاسطبل» لأن الانسان النبيل في خصومته لايحاول ان يخلق فتن ويهدم صروحا وطنية من اجل امور تافهة وهذا ليس بالفروسية وليست من شيم اهل الفروسية والاسطبلات لأنهم يمتازون بالشجاعة والنبل والاخلاق ولكن ما حصل هي حركة «نذالة» لخلق جو غير صحي بالبلاد.
وطالب خليفة الخرافي بتفعيل قانون الذمة المالية كما طالب باستدعاء اعضاء غرفة التجارة لاخذ رأيهم بالقانون، مؤكدا أن مجلس الامة هو ملاذ الشعب ولا احد يعتـــرض على القانون ولكــن لا يكون مجحفا ويدبر بليلة ظلماء وبيد «اشباح».

 

[بو فلاح]

ترسيةمناقصة على(المشتركة)ب3مليون د.ك سبق الاعلان عن حيازتها اقل الاسعار
يعلن سوق الكويت للاوراق المالية عطفا على اعلانه السابق بتاريخ 8-7-2010‏
والخاص بان شركة المجموعة المشتركة للمقاولات (المشتركة) افادت بانها حصلت على
اقل الاسعار فى المناقصة رقم ق ص / ط / 241 التابعة لوزارة الاشغال العامة ،
تفيد الشركة بانه ورد اليها كتاب من لجنة المناقصات المركزية بشأن ترسية ‏
المناقصة المذكورة اعلاه اوالخاصة في اعمال صيانة عامة للطرق السريعة
بدولة الكويت وبقيمة 3.000.000 د.ك ولمدة 1095 يوم

 

[بو فلاح]

بلغت (خسارة) (برقان) (3) مليون د.ك لل9 أشهر المنتهية في30-09-2010 ‏
يعلن سوق الكويت للأوراق المالية أن مجلس ادارة بنك برقان
ِ(برقان) اعتمد البيانات المالية المرحلية للبنك للفترات المنتهية
في 30-09-2010، وفقا لما يلي:‏
ِ1) الفترات الحالية:‏
البند ال3 أشهر المنتهية في 30-09-10 ال9 أشهر المنتهية في 30-09-10‏
الربح(د.ك) 3.828.000 (3.028.000)‏
ربحية السهم(فلس كويتي) 2.8 (2.4)‏
اجمالي الموجودات المتداولة - 2.701.954.000‏
اجمالي الموجودات - 4.175.533.000‏
اجمالي المطلوبات المتداولة - 3.436.188.000‏
اجمالي المطلوبات - 3.644.559.000‏
اجمالي حقوق المساهمين - 530.974.000‏
علما بأن بنك الكويت المركزي قد وافق على هذه البيانات الماليه بتاريخ
يوم الاربعاء الموافق 27-10-2010.‏
بلغ اجماليى الايرادات من التعاملات مع الاطراف ذات الصلة مبلغ6.375.000 د.ك
بلغ اجمالي المصروفات من التعاملات مع الاطراف ذات الصلة مبلغ3.699.000د.ك
ِ2) الفترات المقارنة:‏
البند ال3 أشهر المنتهية في 30-09-09 ال9 أشهر المنتهية في 30-09-09‏
الربح(د.ك) 1.756.000 13.504.000‏
ربحية السهم(فلس كويتي) 1.6 12.5‏
اجمالي الموجودات المتداولة - 2.712.238.000‏
اجمالي الموجودات - 4.012.024.000‏
اجمالي المطلوبات المتداولة - 3.439.461.000‏
اجمالي المطلوبات - 3.578.839.000‏
اجمالي حقوق المساهمين - 433.185.000‏

 

[بو فلاح]

صندوق النقد: النمو بالشرق الأوسط أضعف من أن يتصدى للبطالة

قال مدير ادارة الشرق الأوسط ووسط آسيا بصندوق النقد الدولي إنه ينبغي لاقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تسريع نموها في فترة ما بعد التباطؤ الاقتصادي من أجل خفض البطالة.

وأضاف مسعود أحمد أن دول المنطقة ستخرج من التباطؤ العالمي بمعدل نمو أقل بقليل من خمسة في المئة في العام المقبل، وهو أعلى منه في الاقتصادات المتقدمة لكن هناك ضرورة لاصلاحات هيكلية من أجل خلق وظائف.

وقال أحمد في مقابلة مع رويترز “سيكون معدل النمو في منطقة الشرق الاوسط وشمال إفريقيا عند 2.4 في المئة هذا العام مقارنة مع 3.2 في المئة في 2009 وسيبلغ النمو 8.4 في المئة في العام المقبل”.

وتابع أن النمو مدعوم بارتفاع ايرادات النفط وزيادة الاستثمارات الحكومية في الدول المصدرة للنفط والاجراءات الحكومية “السريعة والتي تتسم بالكفاءة” في الأسواق الصاعدة بالمنطقة مثل مصر والأردن والمغرب وتونس.

وأضاف في ساعة متأخرة أمس الأول على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي بشأن الشرق الأوسط وشمال إفريقيا “بلغ متوسط معدل النمو في الدول الصاعدة الاربع نحو 5.4 في المئة في العام الماضي، وسيصل إلى خمسة في المئة هذا العام”.

لكنه قال “يجب أن يصل النمو في هذه الدول إلى 5.6 في المئة، وأعلى من ذلك وليس 5.4 في المئة أو خمسة في المئة من أجل خفض البطالة.

“ينبغي للاقتصادات الصاعدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلق 18 مليون وظيفة في السنوات العشر المقبلة من أجل خفض البطالة”.

وتشير تقديرات صندوق النقد الدولي إلى أن معدل البطالة عموماً في المنطقة بلغ 12 في المئة في العام الماضي مقارنة مع 5.4 في المئة في شرق آسيا وسبعة في المئة في جنوب آسيا.

وقال أحمد إنه ينبغي لدول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أن تحول التركيز في التجارة الخارجية بعيداً عن الشركاء التجاريين في أوروبا التي قال إن من المتوقع أن يتراوح النمو السنوي بها بين 5.1 واثنين في المئة خلال السنوات الخمس المقبلة.

وأضاف أنه ينبغي لتلك الدول التركيز على التجارة مع الاسواق الصاعدة حيث سيصل معدل النمو إلى ثمانية في المئة.

وقال “بدأ هذا التوجه بالارتفاع في صادرات المواد الخام إلى الاسواق الصاعدة لكن يجب أن ينصب التركيز على تنويع الصادرات لدمج المنطقة وشركاتها في سلسلة الامداد العالمية

 

[بو فلاح]

تنازل أمريكي يمنح الاقتصادات الناشئة تصويتا أكبر في صندوق النقد


ذكرت مصادر مطلعة أمس، أنه بات من الممكن التوصل إلى اتفاق في اللحظة الأخيرة بين دول مجموعة العشرين لمنح الاقتصادات الناشئة قوة تصويت أكبر في صندوق النقد الدولي، بعدما تخلت أمريكا عن جهودها لربط الاتفاق بتحديد مستويات مستهدفة لفروق الموازين التجارية.

وكان تيموثي جايتنر وزير الخزانة الأمريكي قد اقترح خلال اجتماعات صندوق النقد في واشنطن الشهر الماضي الربط بين تحرك الدول للوصول إلى اقتصاد عالمي أكثر اتزانا وبين منح الدول الناشئة قوة تصويت أكبر في الصندوق. وعرض جايتنر مقترحه في رسالة إلى وزراء مالية مجموعة العشرين حث فيها على التوصل إلى اتفاق لتحديد سقف للفائض والعجز في موازين المعاملات الجارية عند نسبة معينة من الناتج القومي. وفاجأت فكرة ربط اتفاق التصويت بالاتفاق التجاري الاقتصادات الناشئة التي طالما سعت إلى لحصول على دور أكبر في صندوق النقد الدولي، وقوبلت بالرفض على نطاق واسع خصوصا من الدول المصدرة صاحبة الفائض التجاري الكبير مثل الصين وروسيا وألمانيا والسعودية.

وقالت المصادر ذاتها - وهم مسؤولون من اقتصادات ناشئة شاركوا في المحادثات - إن أمريكا تراجعت عن الفكرة خلال الاجتماعات المغلقة لوزراء مالية مجموعة العشرين في مدينة جيونج جو الكورية الجنوبية السبت الماضي، وهو ما سمح بإحراز تقدم في اقتراح منح الأسواق الناشئة مزيدا من قوة التصويت. وقال مصدر من دولة ناشئة كبرى لم يكن سيتسنى التوصل إلى اتفاق إذا تمسك الأمريكيون بهذا الربط، كان هذا سيعقد الأمور كثيرا. وتابع محاولة ربط هذا بالإصلاحات كانت فاترة لأن من الصعب تحقيقها، لم يكونوا يستطيعون فرض شرط جديد لإبرام الاتفاق في اللحظة الأخيرة، وهذا لا يعني أنهم لن يسعوا في الأمر عند اجتماع قادة مجموعة العشرين في سئول يومي 11 و12 تشرين الثاني (نوفمبر). وقالت المصادر، إن مدير صندوق النقد الدولي دومينيك ستروس كان وكوريا الجنوبية التي تستضيف قمة مجموعة العشرين قد لعبا دورا في الوساطة للتوصل إلى اتفاق إصلاح صندوق النقد الدولي، حيث نظما اجتماعا بين الولايات المتحدة والدول الأوروبية للتوصل إلى اتفاق بشأن الهيكل الإداري للصندوق الذي تهيمن عليه أوروبا، التي وافقت خلال الاجتماع على التخلي عن مقعدين في مجلس الإدارة المكون من 24 عضوا. ولدى أوروبا مهلة سنتان لكي تختار الدولتين اللتين ستتنازلان عن مقعديهما.

وفي وقت لاحق، جرى بحث مسألة إعادة توزيع القوة التصويتية في اجتماع بين الاقتصادات الناشئة الكبرى البرازيل وروسيا والهند والصين والمعروفة بمجموعة بريك وبين مجموعة الدول السبع الصناعة الكبرى وهي بريطانيا والولايات المتحدة وكندا واليابان وايطاليا وألمانيا وفرنسا. وفي اتفاق مفاجئ التزمت هذه الدول بنقل 6 في المائة من القوة التصويتية في صندوق النقد الدول من الدول المتقدمة إلى الاقتصادات الناشئة النشطة التي لا تحظى بتمثيل كاف، وذلك في إشارة إلى دول مجموعة بريك. لكن النسبة الإجمالية لنقل القوة التصويتية من الدول المتقدمة إلى النامية كانت 2.78 في المائة فقط.

 

[بو فلاح]

الذهب يتخطى 1326 دولارا للأوقية

تحدد سعر الذهب في جلسة القطع الصباحية في لندن امس على 1326.50 دولار للأوقية (الأونصة) ارتفاعا من 1324.50 دولار في الجلسة السابقة، وبلغ سعر الذهب عند الاقفال السابق في نيويورك 1324.70 دولار للأوقية.

 

[بو فلاح]

180 مليار دولار الفائض التجارى الصينى


رويترز
قال وزير التجارة الصيني تشن دمينج في تعليقات نشرت امس ان الفائض التجاري للصين في 2010 من المتوقع ان يصل إلى 180 مليار دولار انخفاضا من 196 مليار دولار في 2009. والرقم المتوقع أعلى كثيرا من التقدير الرسمي السابق للفائض التجاري البالغ 100 مليار دولار والذي صدر في ابريل - نيسان.

وكنسبة مئوية إلى الناتج المحلي الاجمالي فإن الفائض لن يزيد على 3.38 بالمائة في 2010 وهو ما يقل عن مستوى 4 بالمائة الذي تطالب به واشنطن للدول التي تحقق فوائض تجارية، وقال تشن اثناء اجتماع مع مصدرين ومسؤولين تجاريين صينيين ان الصين سيتعين عليها ان تواصل نموا قويا للصادرات في 2011 لتعزيز النمو الاقتصادي مع انحسار سياسات التحفيز الصينية في العام القادم.

 

[بو فلاح]

مع إطفاء خسائرها المسجلة بالنصف الأول


توقعات بتحقيق «الصناعات الوطنية» أرباحاً في الربع الثالث





توقع مصدر مطلع لـ«الوطن» ان تنجح شركة مجموعة الصناعات الوطنية القابضة في تحقيقها ارباحا جيدة في الربع الثالث من العام الجاري 2010 مع اطفاء خسائرها البالغة 6.9 ملايين دينار ما يعادل نحو 5 فلوس خسارة للسهم في النصف الاول من العام الجاري.
واكد المصدر ان كافة الشركات التابعة لشركة مجموعة الصناعات القابضة استطاعت ان تحقق ارباحا في الربع الثالث من العام الجاري 2010 مما انعكس بشكل ايجابي على الشركة الام مجموعة والصناعات الوطنية القابضة.
وتوقع المصدر ان تحقق نتائج افضل في نهاية العام 2010 وذلك نتيجة لتحسن الاوضاع واستيعاب التداعيات السلبية للازمة المالية العالمية.

 

[بو فلاح]

%55 من أرباح البنوك من نصيب «الوطني»


6 بنوك تسجل نمواً في أرباحها الفصلية و«الدولي» و«بوبيان» من الخسارة إلى الربح


بلغت ارباح البنوك الثمانية التي أعلنت بيانتها المالية لفترة الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري نحو 407.6 ملايين دينار بما يزيد على 1.4 مليار دولار ليتبقى بنكاً واحداً لم يعلن بياناته المالية المالية حتى يوم أمس.
ووفقاً للبيانات المالية المعلنة للبنوك الثمانية فان أرباح البنوك نمت بنحو %22.8 عن أرباحها المحققة لنفس الفترة من العام الماضي البالغة نحو 331.9 مليون دينار.
وتبدو أرباح بنك الكويت الوطني في صدارة مشهد البيانات المالية للبنوك كونها تمثل نحو %55 من أرباح قطاع البنوك بعد ان سجلت نحو 224.5 مليون دينار لتسجل نمواً بنحو %11.4 عن الارباح المحققة لنفس الفترة من العام الماضي البالغة نحو 201.5 مليون دينار.
تفاصيل البيانات المالية للبنوك المنتهية في 30 سبتمبر 2010 تشير الى 6 بنوك هي الوطني والخليج والأهلي والأهلي المتحد وبوبيان والدولي حققت نمواً في ارباحها قياساٌ على الفترة المقارنة.
ويشار الى ان بنكين من البنوك التي أعلنت بياناتها المالية تحولا من الخسارة الى الربح هما بوبيان والدولي حيث تحول بنك بوبيان من خسارة بنحو 17.2 في 2009 لأرباح بلغت نحو 4.2 ملايين دينار في 2010 بينما تحول الدولي من خسارة بنحو 4.6 ملايين دينار الى أرباح بلغت نحو 13.1 مليون دينار.
وعلى مستوى ترتيب البنوك من حيث الأرباح المحققة فان الوطني يأتي أولاً بأرباح بلغت نحو 224.5 مليون دينار ثم بيتك ثانياً بنحو 97.6 مليون دينار ثم الأهلي ثالثاً بنحو 41.5 مليون دينار والأهلي المتحد رابعاً بنحو 19.6 مليون دينار والدولي خامساً بنحو 13.1 مليون دينار والخليج سادساً بنحو 10.4 ملايين دينار وبوبيان سابعاً بنحو 4.2 ملايين دينار.
ويذهب بعض المراقبين ان النتائج المالية للبنوك في الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري سيكون لها انعكاس على القيم السوقية لأسهم البنوك في البورصة على أساس ان الأرباح وباقي البيانات المالية كإجمالي حقوق المساهمين واجمالي الموجودات أو المطلوبات ستكون ذات تأثير على تقييم السهم.
ويعتقد أنه بعد اكتمال بيانات البنوك فان هناك من يرى احتمالية اعادة تقييم لأسهم البنوك خلال الفترة المقبلة وفقاً للأرباح المحققة بما تضمنته من نمو أو تراجع أو تحول من الربحية للخسارة أو العكس.

 

[بو فلاح]

أكد لـ الوطن أن صفقة «زين» مهمة للبورصة


محمد الهاجري: بلوغ البورصة 8 آلاف نقطة مرهون بإتمام صفقة «زين» وتمويل المشاريع التنموية عبر البنوك



قال رئيس فريق دريال للتحليل الفني محمد الهاجري ان بلوغ المؤشر السعري لسوق الكويت للاوراق المالية مستوى الـ 8 آلاف نقطة مرهون بإتمام صفقة بيع %46 من اسهم «زين» الى شركة اتصالات الاماراتية والبت في تمويل مشاريع الخطة التنموية عبر وحدات القطاع المصرفي الكويتي.
واكد في تصريح خاص لـ«الوطن» ان اتمام صفقة زين سوف يكون لها اثر ايجابي على غالبية القطاعات في السوق ويساهم في عودة الفرص الاستثمارية في السوق من جديد امام المستثمرين متوسطي وطويلي الاجل.
ونوه الى أن السوق سوف يستعيد قوته ويعود الى سابق عهده في حال اتمام الصفقة وتوجيه جزء من سيولتها للاستثمار في البورصة سواء عبر الشركات المالكة في الشركة او عبر المساهمين الصغار.
ولفت الى أن ارتفاع معدلات السيولة في السوق سوف يوفر فرصاً ذهبية امام الشركات للتحول من الخسائر الى الربحية ويساعدها في اعادة هيكلة ديونها.
وقال ان اجتماع عاملين من قوى الدعم للسوق في آن واحد فيما يتعلق بإتمام صفقة زين وتمويل المشاريع عبر البنوك من شأنه ان يدفع مؤشرات السوق الى اهدافها المستحقة.

 

[بو فلاح]

منذ بداية العام الجاري


«بلومبيرج»: إصدارات الصكوك الخليجية تتراجع %40 إلى 3.7 مليارات دولار



قالت محطة تلفزيون «بلومبيرج» ان اصدارات الصكوك الخليجية تراجعت بنسبة %40 منذ بداية العام الجاري الى 3.7 مليارات دولار مقارنة مع 6.2 مليارات في الفترة ذاتها من العام الماضي.
واشارت المحطة الى انه على الرغم من تحقيق الصكوك ارباحاً للشهر الخامس على التوالي غير انها وصلت الى ادنى مستوى لها منذ عام 2005 حيث تراجعت اصدارات الصكوك عالمياً الى 13.5 مليار دولار مقارنة مع 18.5 ملياراً في العام الماضي.
وقال يافار مويني كبير مستشاري اسواق المال العالمية في مورجان ستانلي انه على الرغم من تراجع عمليات طرح الصكوك بالدولار فان معظم مبيعات الصكوك بالعملات المحلية.كما تراجعت مبيعات الصكوك الاسلامية بعملة (الرينجت) الماليزية بنسبة %28 هذا العام لتصل الى 6.7 مليارات دولار.
ومن جهة اخرى اشارت «موديز» لخدمات المستثمرين الى تحسن الميول نحو تحمل المخاطر في الخليج بعد توصيل شركة دبي العالمية الى اتفاق مع الدائنين على جدولة ديونها مما يعتبر مؤشراً ايجابياً بالنسبة لمبيعات الصكوك في 2011 وتوقع جلين وولي العضو المنتدب في شركة انترينسك لادارة الاستثمارات ان تستفيد استراليا للمرة الأولى من سوق الصكوك بمجرد ازالة الحواجز الضريبية.

السعودية وتايلاند

وذكر عبدالعزيز الهنائي نائب رئيس المصرف الاسلامي للتنمية في جدة انه من المتوقع ان يقوم البنك ببيع 500 مليون دولار على الاقل من الاوراق المالية في العام المقبل للوفاء باحتياجات تمويل أكثر من مليار سنوياً.
كما تبحث تايلاند عن بيع ما يعادل 1.7 مليار دولار من الصكوك الاسلامية لتمويل مشروعات البنية التحتية.
وذكر الهامي محمد عبدان رئيس ادارة اسواق المال في بنك أو-سي- بي- سي- الأمين في ماليزيا أنه من المتوقع زيادة اصدارات الصكوك في العام المقبل حيث سوف تزيد الحكومة الماليزية من مساعي برنامج التحول الاقتصادي لتحسين البنية التحتية في البلاد متوقعاً ان تبلغ اصدارات الصكوك بالدولار في في 2011 الى 15 مليار دولار نظرا للمشروعات العملاقة التي أعلنت عنها الحكومة.كما أعلنت عن خطط لتطوير صناعة الطاقة النووية واقامة شبكة خطوط حديدية ضمن مشروعات يقوم بها القطاع الخاص بقيمة 444 مليار دولار.

 

[بو فلاح]

بمساحة تبلغ 85 ألف متر مربع


«أصول للتعمير» تستحوذ على أراض في الأردن






أعلنت شركة «أصول للتعمير العقارية» استحواذها أخيرا على أراضي عقارية سكنية واستثمارية في الأردن بمنطقة «جرف الدراويش» بمساحة اجمالية تبلغ 85 ألف متر مربع بالقرب من الشارع العام وذلك بعد توقيعها عقد شراء مع شركة الأمراء الدولية العقارية، وقد وقع الاتفاقية كل من مدير عام شركة أصول للتعمير العقارية صباح الشريفي ومدير عام شركة الأمراء الدولية العقارية حسين دشتي.
وفي هذه المناسبة قال مدير عام شركة أصول للتعمير العقارية صباح الشريفي ان الشركة دخلت السوق الأردني بعد دراسة مستفيضة للقطاع العقاري هناك وبعد ان لمست رغبة عملائها في الاستثمار العقاري في السوق الأردني، حيث تشهد مختلف مناطق الأردن حركة نشطة في هذا القطاع، خصوصا من قبل المواطنين والأردنيين المقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي.
وأوضح الشريفي ان منطقة «جرف الدراويش» بين مطاري الملكة علياء الدولي والعقبة الدولي، كما أنها تقع بالقرب من مدينة البتراء مدينة العجائب السبعة اضافة الى قربها من البحر الميت، مشيرا الى ان «جرف الدراويشش تمتاز بالفلل الرائعة والراقية، كما يمكن مشاهدة أشكال تاريخية والعديد من الاكتشافات الأثرية وصورا عن الحياة التقليدية يعود تاريخها الى أكثر من 400 ألف سنة ماضية.
وأشار الشريفي الى ان الشركة طرحت أراض «جرف الدراويش» للمواطنين والمقيمين الأردنيين في دول الخليج بأقساط شهرية ميسرة لمدة ثلاثة سنوات، بدون فوائد مبينا ان مساحة قطعة الأرض الواحدة تبدأ من 512 متر مربع الى 846 مترا مربعا.
وكشف الشريفي ان الشركة تعكف حاليا على دراسة مشروع «منتزه ومنتجع سياحي ترفيهي» في الأردن نزولا عند رغبة عملاء الشركة خصوصا ان مثل هذا المشروع يعتبر الأول من نوعه لشركة كويتية لديها توسعات اقليمية، مشيرا الى الدراسة مازالت في بدايتها مع فريق عمل من المستشارين المختصين في قطاع السياحة والترفيه.
ومن جانب آخر كشف الشريفي ان الشركة بصدد تسويق أراضي عقارية سكنية في كل من سلطنة عمان والامارات العربية المتحدة بقيمة اجمالية تتجاوز 11 مليون دولار، مشيرا ان تلك الأراضي تقع في عدة مناطق متفرقة في كلا البلدين.
وقال الشريفي ان الشركة تسعى لفتح خطوط جديدة في بعض الدول الخليجية لاسيما عمان والامارات نظرا لاقبال كثير من المستثمرين والمطورين العقاريين على تلك الأراضي لاسيما وان تأثر سوق العقارات الاقليمي لم يتأثر بدرجة كبيرة بالأزمة المالية العالمية التي بدأت منتصف العام 2008 على الرغم من انتهاء الطفرة العقارية التي كانت استمرت حتى قبل بداية هذه الأزمة، مشيرا الى ان مستقبل القطاع بدأت تحدده معايير جديدة، كما ان الأسعار استقرت منذ بداية العام الحالي 2010 بعد موجة الانخفاض التي كانت نتيجة التوقعات بانخفاض الأسعار خصوصا في دول الخليج.

 

[بو فلاح]

مازال ضمن النطاق المستهدف


تراجع النفط الكويتي إلى 77.53 دولاراً

كونا: أعلنت مؤسسة البترول الكويتية امس ان سعر برميل النفط الكويتي بلغ في تعاملات أمس الاول 77.53 دولارا للبرميل مقارنة بتعاملات يوم الخميس الماضي البالغ عندها 78.07 دولارا.
ويظل السعر الحالي للنفط الخام الكويتي ضمن النطاق المستهدف من دول منظمة البلدان المصدرة للنفط (اوبك) والذي يتراوح بين 70 و80 دولارا للبرميل.