العطيبي
موقوف
اذا ماكان بمقدرة الاستثمارات تجميع النسبة وبيع زين السعودية بالوقت المحدد فلماذا التمديد الي نهاية الشهر
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
شركة زين للاتصالات (زين)
- بادئ الموضوع الوحيد 1974
- تاريخ البدء
- الحالة
Water
عضو نشط
البياع والشراي مستذبحين على الصفقة ...... وباجي الحكي اشاعات ومسرحيات
ابراهيم الحجاج
عضو نشط
- التسجيل
- 17 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 564
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصلني من مصدر ثقة بأنه تم تمديد الفترة لتجميع ال 46% من اسهم زين حتى تاريخ
31/1/2011
الخبر باجر بالصحف ان شاء الله
وصلني من مصدر ثقة بأنه تم تمديد الفترة لتجميع ال 46% من اسهم زين حتى تاريخ
31/1/2011
الخبر باجر بالصحف ان شاء الله
العطيبي
موقوف
حتي ولو كانو مستذبحين علي اتمام الصفقة بس العقل يقول غير هالامور معقولة بيع زين السعودية خلال 15 يوم عسي الله يكتب الي فية صالح للجميع
al7boob_77
عضو نشط
انا عندي القناعه انه الخرافي قادر انه يبيع زين ومثل ما قالوا الاخوان مسالت وقت لانه البيعه كبيره وتحتاج شويت وقت وترتيبات
لو ان الصفقه فاشله او راح تفشل مثل ما ينادون بعض الاخوان ما كانوا احتاجوا لكل هذا الوقت ... اتوقع مجرد معوقات بسيطه وتنحل بالطريق وان شاء الله يفرحون ربعنا وتجي اداره جديده حق زين وتحسن مستوى الخدمات
لو ان الصفقه فاشله او راح تفشل مثل ما ينادون بعض الاخوان ما كانوا احتاجوا لكل هذا الوقت ... اتوقع مجرد معوقات بسيطه وتنحل بالطريق وان شاء الله يفرحون ربعنا وتجي اداره جديده حق زين وتحسن مستوى الخدمات
راعى الجحلا
عضو نشط
مافى اخبار جديدة؟؟
عصام مينيا
عضو نشط
- التسجيل
- 19 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 1,086
الله كرييم
ـــــــــــ
ـــــــــــ
ينتظر أن يعلن اليوم الاستمرار في إجراءات صفقة بيع حصة السيطرة في شركة الاتصالات المتنقلة من «تجمع الخير» بقيادة مجموعة الخرافي إلى مؤسسة الإمارات للاتصالات من دون تحديد مهلة جديدة. وبذلك، لن يشكل انتهاء المهلة الأولية السابقة أمس عائقاً أمام المضي في الصفقة.
وسيشكل الإعلان عن الاستمرار في الإجراءات إشارة جديدة إلى جدية الطرفين في إتمام الصفقة، بغض النظر عن الجهود المستمرة لوضع العراقيل أمامها، وآخرها الاتفاق الذي كشف عنه بين الطرف المحلي المعني بتخريب الصفقة وشركة تركية تثار حولها الكثير من علامات الاستفهام، لبيعها 29.9 في المئة من أسهم «زين».
ويبدو أن هذه المحاولة الأخيرة أضرت بجهود إفشال الصفقة أكثر مما خدمتها، بدليل أن الطرف المحلي الموقع عليها سارع إلى التنصّل منها، بعد أن كان يجهد خلال الفترة الماضية للإيحاء لمساهمي «زين» بأن في جعبته عروضاً أفضل من عرض «اتصالات».
وقد يكون التنصّل عائداً إلى السجل المريب للمستثمر التركي الموقع على الاتفاق من الجهة التركية محمد أمين كرم أحمد. فهذا الأخير صدر بحكمه حكم قضائي في بلاده فبراير الماضي بالسجن لمدة 11 عاماً و8 أشهر وبغرامة قدرها 300 مليون دولار في قضية اختلاس مصرفي. ومع أن الرجل مازال خارج السجن لأن حكم الاسئتناف لم يصدر بعد، فإن المحكمة قضت بمنعه من السفر خارج البلاد، وبالتالي ليس بوسعه توقيع أي اتفاقية في الخارج.
ولدى كرم أحمد سجل طويل من السمعة المالية السيئة. فقد ارتبط اسمه بالاضطرابات الاقتصادية الكبيرة، وقضايا الفساد المالي والمصرفي التي شهدتها تركيا قبل نحو تسع سنوات، والتي أدت إلى إفلاس 20 مصرفاً بين العامين 2000 و2004. واتهم الرجل حينها باختلاس أموال مودعين من مصرف «باموكبنك» الذي يملكه، قبل أن تضع الجهات الرقابية يدها عليه في العام 2002.
وبعيداً عن القطاع المالي، ليس سجل كرم أحمد في قطاع الاتصالات أقل إثارة للريبة. إذ إن سيطرة المجموعة القابضة التي يرأسها «شوكوروفا» على شركة «تركسل» للاتصالات محل نزاع قضائي وتحكيمي طويل. فقد خسرت «شوكوروفا» حكمي تحكيم دوليين ألزماها ببيع أسهمها في «تركسل» لشركة الاتصالات الاسكندنافية «تيليا سونيرا»، وفقاً لاتفاق موقع بين الطرفين في العام 2005، تنكرت له «شوكوروفا» لاحقاً ووقعت في إثره عقداً آخر مع المشغل الروسي «ألفا».
ومن الواضح أن خسارة «شوكوروفا» لسيطرتها على «تركسل» باتت مسألة وقت لا أكثر. فقد اتفقت «تيليا يونيرا» مع «ألفا»، اللتان تملكان معاً أكثر من 50 في المئة من أسهم الشركة، على التحالف لإبعاد كرم أحمد عن رئاسة الشركة عبر المحاكم.
وأثار ذلك تكهنات لدى المحللين بخروجه من تركسل وبالتالي من قطاع الاتصالات للتفرغ لمشاريع الطاقة.
وبسبب السجل الجدلي لكرم أحمد، يسود في الأوساط الاقتصادية والسياسية التركية جدل حالياً حول ما إذا كان جائزاً السماح لشركات كرم أحمد بالمشاركة في خصخصة قطاع الطاقة، بعد أن فازت شركة تابعة لمجموعته بمناقصتين لأنشطة توزيع الكهرباء في بعض المدن التركية. وتنتظر هاتان الصفقتان الموافقة عليهما من قبل لجنة الاحتكارات في تركيا ولجنة من الوزراء يرأسها رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان.
لكن كيف وصل الطرف الكويتي إلى رجل الأعمال التركي، الذي تصفه «فاينانشال تايمز» بـ «المثير للجدل»، ولماذا تعاقد معه؟
تكشّفت لـ «الراي» معلومات عن دور قام به مسؤول سابق في إحدى الشركات الاستثمارية، غادر منصبه أخيراً للتفرغ للعمل السياسي، كما قال. فقد كان هذا المسؤول السابق عرّاب التواصل بين الجهة المحلية ورجل الأعمال التركي، مع أن من المفترض أن يكون مطلعاً على سجله. وفسر بعض المطلعين هذا الدور بحنق المسؤول السابق من اضطراره إلى الاستقالة من الشركة التي كان يرأس جهازها التنفيذي بعد الخسائر التي قادها إليها، ورغبته بـ «نكاية» أرباب عمله السابقين!
وفي هذا ما يؤكد أن النوايا الكامنة وراء العقد تهدف إلى تخريب صفـــــقة «زين» لا إلــــى عــقد صفقة لصالح المساهمين. ولعل ما يؤكد ذلك أن نسبة الـ29.9 في المئة التي لحظها العقد، ليس توفيرها ممكناً، لأن مجموع ملكيات «تجمع الخير» والهيئة العامة للاستثمار والمؤسسة العامة للتأمينات وأسهم الخزينة يزيد في الحد الأدنى على 80 في المئة من أسهم الشركة. فكيف يتعاقد طرف على بيع حصة يعرف أن تجميعها مستحيل؟ لكن «رب ضارة نافعة»، فقد وجهت الاتفاقية التي كشف عنها ضربة لمصداقية الأطراف الساعية لإفشال الصفقة، بعد أن تبين أن أقصى ما يمكن أن تصل إليه اتفاية من هذا النوع، يسارع الموقعون عليها إلى التنصل منها عندما «يكشف» أمرها.
وسيشكل الإعلان عن الاستمرار في الإجراءات إشارة جديدة إلى جدية الطرفين في إتمام الصفقة، بغض النظر عن الجهود المستمرة لوضع العراقيل أمامها، وآخرها الاتفاق الذي كشف عنه بين الطرف المحلي المعني بتخريب الصفقة وشركة تركية تثار حولها الكثير من علامات الاستفهام، لبيعها 29.9 في المئة من أسهم «زين».
ويبدو أن هذه المحاولة الأخيرة أضرت بجهود إفشال الصفقة أكثر مما خدمتها، بدليل أن الطرف المحلي الموقع عليها سارع إلى التنصّل منها، بعد أن كان يجهد خلال الفترة الماضية للإيحاء لمساهمي «زين» بأن في جعبته عروضاً أفضل من عرض «اتصالات».
وقد يكون التنصّل عائداً إلى السجل المريب للمستثمر التركي الموقع على الاتفاق من الجهة التركية محمد أمين كرم أحمد. فهذا الأخير صدر بحكمه حكم قضائي في بلاده فبراير الماضي بالسجن لمدة 11 عاماً و8 أشهر وبغرامة قدرها 300 مليون دولار في قضية اختلاس مصرفي. ومع أن الرجل مازال خارج السجن لأن حكم الاسئتناف لم يصدر بعد، فإن المحكمة قضت بمنعه من السفر خارج البلاد، وبالتالي ليس بوسعه توقيع أي اتفاقية في الخارج.
ولدى كرم أحمد سجل طويل من السمعة المالية السيئة. فقد ارتبط اسمه بالاضطرابات الاقتصادية الكبيرة، وقضايا الفساد المالي والمصرفي التي شهدتها تركيا قبل نحو تسع سنوات، والتي أدت إلى إفلاس 20 مصرفاً بين العامين 2000 و2004. واتهم الرجل حينها باختلاس أموال مودعين من مصرف «باموكبنك» الذي يملكه، قبل أن تضع الجهات الرقابية يدها عليه في العام 2002.
وبعيداً عن القطاع المالي، ليس سجل كرم أحمد في قطاع الاتصالات أقل إثارة للريبة. إذ إن سيطرة المجموعة القابضة التي يرأسها «شوكوروفا» على شركة «تركسل» للاتصالات محل نزاع قضائي وتحكيمي طويل. فقد خسرت «شوكوروفا» حكمي تحكيم دوليين ألزماها ببيع أسهمها في «تركسل» لشركة الاتصالات الاسكندنافية «تيليا سونيرا»، وفقاً لاتفاق موقع بين الطرفين في العام 2005، تنكرت له «شوكوروفا» لاحقاً ووقعت في إثره عقداً آخر مع المشغل الروسي «ألفا».
ومن الواضح أن خسارة «شوكوروفا» لسيطرتها على «تركسل» باتت مسألة وقت لا أكثر. فقد اتفقت «تيليا يونيرا» مع «ألفا»، اللتان تملكان معاً أكثر من 50 في المئة من أسهم الشركة، على التحالف لإبعاد كرم أحمد عن رئاسة الشركة عبر المحاكم.
وأثار ذلك تكهنات لدى المحللين بخروجه من تركسل وبالتالي من قطاع الاتصالات للتفرغ لمشاريع الطاقة.
وبسبب السجل الجدلي لكرم أحمد، يسود في الأوساط الاقتصادية والسياسية التركية جدل حالياً حول ما إذا كان جائزاً السماح لشركات كرم أحمد بالمشاركة في خصخصة قطاع الطاقة، بعد أن فازت شركة تابعة لمجموعته بمناقصتين لأنشطة توزيع الكهرباء في بعض المدن التركية. وتنتظر هاتان الصفقتان الموافقة عليهما من قبل لجنة الاحتكارات في تركيا ولجنة من الوزراء يرأسها رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان.
لكن كيف وصل الطرف الكويتي إلى رجل الأعمال التركي، الذي تصفه «فاينانشال تايمز» بـ «المثير للجدل»، ولماذا تعاقد معه؟
تكشّفت لـ «الراي» معلومات عن دور قام به مسؤول سابق في إحدى الشركات الاستثمارية، غادر منصبه أخيراً للتفرغ للعمل السياسي، كما قال. فقد كان هذا المسؤول السابق عرّاب التواصل بين الجهة المحلية ورجل الأعمال التركي، مع أن من المفترض أن يكون مطلعاً على سجله. وفسر بعض المطلعين هذا الدور بحنق المسؤول السابق من اضطراره إلى الاستقالة من الشركة التي كان يرأس جهازها التنفيذي بعد الخسائر التي قادها إليها، ورغبته بـ «نكاية» أرباب عمله السابقين!
وفي هذا ما يؤكد أن النوايا الكامنة وراء العقد تهدف إلى تخريب صفـــــقة «زين» لا إلــــى عــقد صفقة لصالح المساهمين. ولعل ما يؤكد ذلك أن نسبة الـ29.9 في المئة التي لحظها العقد، ليس توفيرها ممكناً، لأن مجموع ملكيات «تجمع الخير» والهيئة العامة للاستثمار والمؤسسة العامة للتأمينات وأسهم الخزينة يزيد في الحد الأدنى على 80 في المئة من أسهم الشركة. فكيف يتعاقد طرف على بيع حصة يعرف أن تجميعها مستحيل؟ لكن «رب ضارة نافعة»، فقد وجهت الاتفاقية التي كشف عنها ضربة لمصداقية الأطراف الساعية لإفشال الصفقة، بعد أن تبين أن أقصى ما يمكن أن تصل إليه اتفاية من هذا النوع، يسارع الموقعون عليها إلى التنصل منها عندما «يكشف» أمرها.
Trillion
عضو مميز
- التسجيل
- 27 مايو 2009
- المشاركات
- 7,157
ما صحة تقدمه لشراء حصة في زين؟ ولماذا الآن تحديداً؟ ولماذا لم يفصح عن ذلك وفق الأصول؟
FT: شبهات قانونية حول رئيس «شوكوروفا» التركية
القبس 16-1
قد يكون خطّاب «زين» كثر، الا أن الأخير استثنائي. انه محمد أمين قره محمد يعتلي منصب رئيس مجلس ادارة مجموعة شوكوروفا التركية، وهو أحد أثرياء البلاد، تصل ثروته الشخصية الى نحو 2.9 مليار دولار. في الوقت ذاته هناك حكم قضائي صادر في فبراير الماضي بحقه، بقضية اختلاس، يقضي بسجنه 11 عاما و8 أشهر، مع دفع غرامة مالية وقدرها 300 مليون دولار نتيجة للخسائر التي ألحقها بالبلاد، لكن لديه حق الاستئناف.
يعود سبب الحكم الصادر في حقه الى تمديده استحقاق القروض بشكل غير قانوني في بنك Pamubank AS، وهو بنك للاقراض كان يملكه حتى وضعت الرقابة يدها عليه في عام 2002. وتم اصدار الأحكام المذكورة بحقه، الى جانب منعه من السفر خارج البلاد. وحتى نهاية العام الماضي كان قرار منع السفر لا يزال قائما.
يأتي الحكم حسبما ورد في صحيفة فايننشال تايمز ضمن مساعي الحكومة التركية في مطاردة رجال الأعمال الذين ساهمت أنشطتهم المصرفية في انهيار القطاع البنكي ودخول البلاد في ركود حاد عام 2001. مسيرة رئيس مجلس ادارة مجموعة شوكوروفا حافلة على ما يبدو بالمشاكل المالية والقانونية، اذ اضطر في السابق، وبعد أن وضعت الحكومة رقابتها على البنك الذي اختلس منه، الى بيع بنك Yapi Kredi، وهو البنك الثاني الذي يملكه، الى مجموعة Koc نتيجة لمشاكل مالية تعرض لها في العام الذي يلي فضيحة اختلاسه للبنك، حسبما جاء في صحيفة «توداي زمان» التركية في فبراير العام الماضي.
يقول المساعد السابق لرئيس مجلس ادارة مجموعة شوكوروفا التركية ان الشركة ليس لديها نشاط تجاري أساسي، فهي تركز على الفرص التي تجني الكثير من المال باستثمارات ضئيلة!
وفي عام 2003، خرج محمد أمين قره محمد من ترتيب أثرياء العالم، الا انه عاد الى القائمة بعد مضي 3 أعوام، نتيجة لاستفادته من شركة تركسل التي يرأسها، وهي اكبر شركة اتصالات في تركيا، والشركة التركية الوحيدة المدرجة في بورصة نيويورك.
من جهة ثانية، تملك شركته شوكوروفا القابضة حصة في شركة Genel Energy، وهي احدى الشركات التي بدأت التنقيب عن النفط في شمالي العراق في ابريل 2009.
ونقلا عن صحيفة فايننشال تايمز في 7 ديسمبر الماضي، فان شركة النفط Genel Energy التي يملكها محمد أمين قره محمد، كانت تخطط للاندماج مع شركة Heritage للنفط، وهي احدى الشركات المدرجة في بريطانيا، الا أن شركة Genel Energy خضعت للتحقيق من قبل هيئة الخدمات المالية في بريطانيا بسبب بعض الانتهاكات التي قام بها رئيس الشركة في السوق. الى جانب التحقيق من قبل السلطات المالية النرويجية.
وقالت شركة تركسل لصحيفة فايننشال تايمز انها غير مشاركة في المحادثات، وبأنها نفسها في مايو الماضي قد نفت اهتمامها بشراء حصة في مجموعة زين.
في الوقت ذاته، جاء عبر CNBC عربية ان العرض سار لمدة 60 يوماً ابتداء من 29 ديسمبر الماضي، وان الشركة التركية حولت نحو 200 مليون دولار لحساب خاص في سيتي بنك – اسطنبول في اشارة الى جدية العرض ومؤشر على قدرتها المالية على أن يتم اعتبار هذا المبلغ دفعة أولية في حال اتمام الصفقة.
تملك مجموعة شوكوروفا 14 في المائة من أسهم شركة تركسل بشكل مباشر وغير مباشر، ولديها امكانية للتحكم وادارة الشركة بشكل كبير تبعاً لهيكلة المساهمين. أما شركة تركسل فتعتبر رائدة في قطاع الاتصالات، وأسست شركات بمشروع مشترك مع مشغلين محليين في كل من كازاخستان ومولدوفيا واذربيجان وجورجيا وأوكرانيا وقبرص وبيلاروسيا.
تقول الصحيفة» الاقبال على زين يعتبر خطوة جريئة من قبل محمد أمين قره محمد، في الوقت الذي يحتاج فيه الى 8 مليارات دولار لتمويل استحواذه على شبكات توزيع الطاقة التركية.
خطة انقلاب
سلسلة الفضائح التي تناولتها الصحف التركية والعالمية حول محمد أمين قره محمد لم تقتصر على قضية الاختلاس ومنع السفر، وسلسلة التحقيقات المالية التي تعرض لها، بل وصلت الى اتهامه بالتورط في خطة الانقلاب التي نظمت داخل الجيش التركي في أوائل العام 2000.
وحسبما ورد في صحيفة «توداي زمان» في فبراير عام 2009، فان محمد أمين قره محمد قدم شهادته أمام هيئة الاتهام، حول التحقيق في قضية Ergenekon المنظمة السرية التي اتهمت بالتخطيط لاسقاط الحكومة.
وتم استدعاء محمد أمين قره محمد للتحقيق من قبل المدعي العام زكريا اوز بعد نشر صحيفة «تراف» التركية، محادثة تمت فيما بين محمد أمين قره محمد والجنرال المتقاعد ليفنت ارسوز المسجون حاليا كمتهم في قضية الانقلاب، والكولونيل المتقاعد اتيلا اوغور، الذي أشار الى أن محمد أمين قره محمد كان يساعد في خطة الانقلاب التي شكلت داخل الجيش في أوائل عام 2000. ودار التحقيق في حينها حول معرفته بما نشر في الصحيفة المذكورة. وفي حينها أعلنت الصحيفة المذكورة عن منع شركة «تركسل» من الاعلان على صفحاتها لحين انتهاء التحقيق وانجلاء الحقائق.
شراكة لم يُكتب لها النجاح مع سامي البدر
كان نائب رئيس مجلس ادارة مجموعة المستثمرون القابضة السابق المرحوم سامي البدر اعلن في الماضي عن تحقيق شراكة اقليمية استراتيجية مع مجموعة شوكروفا القابضة التركية، واوضح آنذاك ان الشراكة توجت بتوقيع مذكرة اتفاق للدخول في مشاريع نفطية عملاقة، ابرزها انشاء مصفاة نفط في شمال العراق.
وذكر البدر في بيان صحفي بمناسبة توقيع الاتفاق مع رئيس مجلس ادارة مجموعة شوكروفا محمد امين كرم احمد ان المصفاة المزمع انشاؤها ستصل طاقتها الانتاجية الى 20 الف برميل يوميا.
لكن المشروع لم يكتب له النجاح.
FT: شبهات قانونية حول رئيس «شوكوروفا» التركية
القبس 16-1
قد يكون خطّاب «زين» كثر، الا أن الأخير استثنائي. انه محمد أمين قره محمد يعتلي منصب رئيس مجلس ادارة مجموعة شوكوروفا التركية، وهو أحد أثرياء البلاد، تصل ثروته الشخصية الى نحو 2.9 مليار دولار. في الوقت ذاته هناك حكم قضائي صادر في فبراير الماضي بحقه، بقضية اختلاس، يقضي بسجنه 11 عاما و8 أشهر، مع دفع غرامة مالية وقدرها 300 مليون دولار نتيجة للخسائر التي ألحقها بالبلاد، لكن لديه حق الاستئناف.
يعود سبب الحكم الصادر في حقه الى تمديده استحقاق القروض بشكل غير قانوني في بنك Pamubank AS، وهو بنك للاقراض كان يملكه حتى وضعت الرقابة يدها عليه في عام 2002. وتم اصدار الأحكام المذكورة بحقه، الى جانب منعه من السفر خارج البلاد. وحتى نهاية العام الماضي كان قرار منع السفر لا يزال قائما.
يأتي الحكم حسبما ورد في صحيفة فايننشال تايمز ضمن مساعي الحكومة التركية في مطاردة رجال الأعمال الذين ساهمت أنشطتهم المصرفية في انهيار القطاع البنكي ودخول البلاد في ركود حاد عام 2001. مسيرة رئيس مجلس ادارة مجموعة شوكوروفا حافلة على ما يبدو بالمشاكل المالية والقانونية، اذ اضطر في السابق، وبعد أن وضعت الحكومة رقابتها على البنك الذي اختلس منه، الى بيع بنك Yapi Kredi، وهو البنك الثاني الذي يملكه، الى مجموعة Koc نتيجة لمشاكل مالية تعرض لها في العام الذي يلي فضيحة اختلاسه للبنك، حسبما جاء في صحيفة «توداي زمان» التركية في فبراير العام الماضي.
يقول المساعد السابق لرئيس مجلس ادارة مجموعة شوكوروفا التركية ان الشركة ليس لديها نشاط تجاري أساسي، فهي تركز على الفرص التي تجني الكثير من المال باستثمارات ضئيلة!
وفي عام 2003، خرج محمد أمين قره محمد من ترتيب أثرياء العالم، الا انه عاد الى القائمة بعد مضي 3 أعوام، نتيجة لاستفادته من شركة تركسل التي يرأسها، وهي اكبر شركة اتصالات في تركيا، والشركة التركية الوحيدة المدرجة في بورصة نيويورك.
من جهة ثانية، تملك شركته شوكوروفا القابضة حصة في شركة Genel Energy، وهي احدى الشركات التي بدأت التنقيب عن النفط في شمالي العراق في ابريل 2009.
ونقلا عن صحيفة فايننشال تايمز في 7 ديسمبر الماضي، فان شركة النفط Genel Energy التي يملكها محمد أمين قره محمد، كانت تخطط للاندماج مع شركة Heritage للنفط، وهي احدى الشركات المدرجة في بريطانيا، الا أن شركة Genel Energy خضعت للتحقيق من قبل هيئة الخدمات المالية في بريطانيا بسبب بعض الانتهاكات التي قام بها رئيس الشركة في السوق. الى جانب التحقيق من قبل السلطات المالية النرويجية.
وقالت شركة تركسل لصحيفة فايننشال تايمز انها غير مشاركة في المحادثات، وبأنها نفسها في مايو الماضي قد نفت اهتمامها بشراء حصة في مجموعة زين.
في الوقت ذاته، جاء عبر CNBC عربية ان العرض سار لمدة 60 يوماً ابتداء من 29 ديسمبر الماضي، وان الشركة التركية حولت نحو 200 مليون دولار لحساب خاص في سيتي بنك – اسطنبول في اشارة الى جدية العرض ومؤشر على قدرتها المالية على أن يتم اعتبار هذا المبلغ دفعة أولية في حال اتمام الصفقة.
تملك مجموعة شوكوروفا 14 في المائة من أسهم شركة تركسل بشكل مباشر وغير مباشر، ولديها امكانية للتحكم وادارة الشركة بشكل كبير تبعاً لهيكلة المساهمين. أما شركة تركسل فتعتبر رائدة في قطاع الاتصالات، وأسست شركات بمشروع مشترك مع مشغلين محليين في كل من كازاخستان ومولدوفيا واذربيجان وجورجيا وأوكرانيا وقبرص وبيلاروسيا.
تقول الصحيفة» الاقبال على زين يعتبر خطوة جريئة من قبل محمد أمين قره محمد، في الوقت الذي يحتاج فيه الى 8 مليارات دولار لتمويل استحواذه على شبكات توزيع الطاقة التركية.
خطة انقلاب
سلسلة الفضائح التي تناولتها الصحف التركية والعالمية حول محمد أمين قره محمد لم تقتصر على قضية الاختلاس ومنع السفر، وسلسلة التحقيقات المالية التي تعرض لها، بل وصلت الى اتهامه بالتورط في خطة الانقلاب التي نظمت داخل الجيش التركي في أوائل العام 2000.
وحسبما ورد في صحيفة «توداي زمان» في فبراير عام 2009، فان محمد أمين قره محمد قدم شهادته أمام هيئة الاتهام، حول التحقيق في قضية Ergenekon المنظمة السرية التي اتهمت بالتخطيط لاسقاط الحكومة.
وتم استدعاء محمد أمين قره محمد للتحقيق من قبل المدعي العام زكريا اوز بعد نشر صحيفة «تراف» التركية، محادثة تمت فيما بين محمد أمين قره محمد والجنرال المتقاعد ليفنت ارسوز المسجون حاليا كمتهم في قضية الانقلاب، والكولونيل المتقاعد اتيلا اوغور، الذي أشار الى أن محمد أمين قره محمد كان يساعد في خطة الانقلاب التي شكلت داخل الجيش في أوائل عام 2000. ودار التحقيق في حينها حول معرفته بما نشر في الصحيفة المذكورة. وفي حينها أعلنت الصحيفة المذكورة عن منع شركة «تركسل» من الاعلان على صفحاتها لحين انتهاء التحقيق وانجلاء الحقائق.
شراكة لم يُكتب لها النجاح مع سامي البدر
كان نائب رئيس مجلس ادارة مجموعة المستثمرون القابضة السابق المرحوم سامي البدر اعلن في الماضي عن تحقيق شراكة اقليمية استراتيجية مع مجموعة شوكروفا القابضة التركية، واوضح آنذاك ان الشراكة توجت بتوقيع مذكرة اتفاق للدخول في مشاريع نفطية عملاقة، ابرزها انشاء مصفاة نفط في شمال العراق.
وذكر البدر في بيان صحفي بمناسبة توقيع الاتفاق مع رئيس مجلس ادارة مجموعة شوكروفا محمد امين كرم احمد ان المصفاة المزمع انشاؤها ستصل طاقتها الانتاجية الى 20 الف برميل يوميا.
لكن المشروع لم يكتب له النجاح.
العطيبي
موقوف
اخذ وشك هذول ربع خليفة علي الخليفة مختلسين وحرامية وعيال محاكم الحمدلله والشكر،،،،،،، طبعا بعد هالتعليق بييني من الاخوان المراقبين كالعادة اخر انذار تكميم الافواه ويبون الديمقراطية
Cha3bar
عضو متميز
بديع الزمان
عضو نشط
- التسجيل
- 2 يوليو 2006
- المشاركات
- 915
Trillion
عضو مميز
- التسجيل
- 27 مايو 2009
- المشاركات
- 7,157
[14:2:13] ِ.ايضاح من (زين) بخصوص ما نشر فى احدى الصحف المحلية
يعلن سوق الكويت للاوراق المالية بان شركة الاتصالات المتنقلة (زين) افادت
بخصوص ما نشر فى احدى الصحف المحلية عن وجود عرض مقدم من شركة
شوكوروفا التركية الى احد اعضاء مجلس ادارة الشركة للاستحواذ على
حصة 29,9% من اسهم الشركة ،تفيد الشركة بان الادارة التنفيذية ليس لديها
اى علم بهذا الموضوع.
هذا وسوف تقوم الشركة باخطار ادارة السوق باى معلومات جديدة تطرأ على
هذا الشان فى حينها .
يعلن سوق الكويت للاوراق المالية بان شركة الاتصالات المتنقلة (زين) افادت
بخصوص ما نشر فى احدى الصحف المحلية عن وجود عرض مقدم من شركة
شوكوروفا التركية الى احد اعضاء مجلس ادارة الشركة للاستحواذ على
حصة 29,9% من اسهم الشركة ،تفيد الشركة بان الادارة التنفيذية ليس لديها
اى علم بهذا الموضوع.
هذا وسوف تقوم الشركة باخطار ادارة السوق باى معلومات جديدة تطرأ على
هذا الشان فى حينها .
مستمع
عضو نشط
اتصالات الإمارات تقول إنها مستمرة في العمل مع باقي الأطراف المعنية نحو إعلان صفقة واضحة ومحددة في استحواذها على أسهم في زين الكويتية
أرقام 16/01/2011
أصدرت شركة اتصالات الإمارات المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية بيانا مقتضبا حول ما وصلت إليه صفقة استحواذها على 51% من أسهم شركة زين الكويتية.
وقالت اتصالات في بيانها الذي صدر بمناسبة مرور تاريخ 15 يناير 2011 المحدد لانتهاء صلاحية العرض المقدم لزين: "إن شروط عرضها المرتبط بالصفقة المقترحة نصت على أن العرض تنتهي صلاحيته في 15 يناير 2011 ما لم تكن الأطراف في وضع يسمح لها الإعلان عن اتفاقيات محددة.
وأضافت اتصالات: هذا ولم تحقق الأطراف تقدما كافيا إزاء إكمال الصفقة في الوقت المحدد بسبب عدم إتمام فتح الدفاتر من قبل شركة زين ليمكن اتصالات من استكمال اجراءات الفحص النافي للجهالة، لذا تستمر الأطراف المعنية في العمل نحو إعلان صفقة واضحة ومحددة، بحيث تقوم اتصالات بإخطار المعنيين بالتقدم الذي تم إحرازه في هذه الصفقة في الوقت المناسب".
وكانت اتصالات الإمارات عرضت نهاية العام الماضي شراء 46% من أسهم زين تمكنها من ملكية 51% منها بما فيها أسهم الخزينة بسعر 1.7 دولارا للسهم، وقد عارضت بعض الأطراف في زين الكويتية هذه الصفقة نظرا لانه يتوجب على زين بيع حصتها في زين السعودية كي لا تنافس اتصالات نفسها في السعودية إذا تمت الصفقة من خلال ملكيتين في زين وموبايلي، وطالبت الفوارس التي تملك ما يقارب 5% من زين الكويتية بعدم فتح الدفاتر أمام اتصالات الإمارات واحتجت لدى القضاء على ذلك، ولا زالت المشاورات تدور حول الصفقة حتى اليوم.
هذا ووضعت اتصالات الإمارات خطة لجلب تمويل لها بقيمة تصل إلى 8 مليار دولار لتمويل هذه الصفقة بشكل رئيسي.
أرقام 16/01/2011
أصدرت شركة اتصالات الإمارات المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية بيانا مقتضبا حول ما وصلت إليه صفقة استحواذها على 51% من أسهم شركة زين الكويتية.
وقالت اتصالات في بيانها الذي صدر بمناسبة مرور تاريخ 15 يناير 2011 المحدد لانتهاء صلاحية العرض المقدم لزين: "إن شروط عرضها المرتبط بالصفقة المقترحة نصت على أن العرض تنتهي صلاحيته في 15 يناير 2011 ما لم تكن الأطراف في وضع يسمح لها الإعلان عن اتفاقيات محددة.
وأضافت اتصالات: هذا ولم تحقق الأطراف تقدما كافيا إزاء إكمال الصفقة في الوقت المحدد بسبب عدم إتمام فتح الدفاتر من قبل شركة زين ليمكن اتصالات من استكمال اجراءات الفحص النافي للجهالة، لذا تستمر الأطراف المعنية في العمل نحو إعلان صفقة واضحة ومحددة، بحيث تقوم اتصالات بإخطار المعنيين بالتقدم الذي تم إحرازه في هذه الصفقة في الوقت المناسب".
وكانت اتصالات الإمارات عرضت نهاية العام الماضي شراء 46% من أسهم زين تمكنها من ملكية 51% منها بما فيها أسهم الخزينة بسعر 1.7 دولارا للسهم، وقد عارضت بعض الأطراف في زين الكويتية هذه الصفقة نظرا لانه يتوجب على زين بيع حصتها في زين السعودية كي لا تنافس اتصالات نفسها في السعودية إذا تمت الصفقة من خلال ملكيتين في زين وموبايلي، وطالبت الفوارس التي تملك ما يقارب 5% من زين الكويتية بعدم فتح الدفاتر أمام اتصالات الإمارات واحتجت لدى القضاء على ذلك، ولا زالت المشاورات تدور حول الصفقة حتى اليوم.
هذا ووضعت اتصالات الإمارات خطة لجلب تمويل لها بقيمة تصل إلى 8 مليار دولار لتمويل هذه الصفقة بشكل رئيسي.
«زين السعودية» تسجل 93 في المئة نمواً بإيراداتها خلال الربع الرابع
حققت 826 مليون ريال أرباحاً بزيادة 132 في المئة
كشفت شركة زين السعودية عن حزمة من الانجازات التشغيلية التي تحققت أخيرا ضمن مسيرة أعمالها في المملكة، حيث أعلنت الشركة عن نجاحها في الوصول إلى قمة جديدة في حجم الإيرادات التي بلغت في الربع الرابع من السنة المالية لعام 2010 نحو 1.728 مليار ريال مقارنة بـ 895 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بارتفاع يقدر بـ 93 في المئة.
وأكدت الشركة في بيان صحافي أن نتائجها المالية الفصلية للربع الرابع من العام الماضي 2010 كشفت عن تحقيق سقف جديد في مستويات إجمالي الربحية الذي قفز بنحو 132 في المئة، حيث بلغ 826 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام السابق والتي حققت الشركة خلالها إجمالي ربح بلغ 356 مليون ريال.
وأوضحت الشركة في بيانها الصحافي المتعلق بالنتائج المالية للربع الرابع من العام المنصرم 2010 ان هذه الفترة شهدت تقليصاً في حجم الخسارة التشغيلية بنسبة تجاوزت 58 في المئة، حيث لم تتجاوز 179 مليون ريال مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق والتي بلغت فيه 435 مليون ريال، الأمر الذي انعكس بدوره على صافي الخسارة لهذا الربع والتي انخفضت بنسبة 21 في المئة لتصل إلى 521 مليون ريال مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق والتي بلغت 657 مليون ريال.
وذكر رئيس مجلس الإدارة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبد العزيز آل سعود أن النتائج الفصلية للربع الرابع من العام المالي المنصرم 2010 تضمنت العديد من الدلالات الايجابية ومؤشرات النجاح والتألق لمسيرة الشركة في السوق السعودي بما يبرهن على مستويات العزم المتصاعدة التي تتسم بها «زين السعودية» في مراحل تقدمها وتطورها في جميع الجوانب.
وأضاف «في الواقع أن النجاحات التي أظهرتها النتائج أتت ثمارا للجهود الكبيرة والأداء الفعال والمتميز لفريق العمل في الشركة، والذي تمكن وبكل اقتدار من بناء مركز استراتيجي راسخ للشركة في وقت قياسي، بالاضافة الى القدرة على تعظيم العوائد بشكل مطرد ويفوق التوقعات، الامر الذي يترجم قدرة الشركة على إحداث النقلات النوعية في كافة الأصعدة في ظل احتدام المنافسة وتزايدها في السوق السعودي».
وكشف رئيس مجلس إدارة شركة زين السعودية أن الشركة نجحت خلال هذه الفترة في كسب ثقة العملاء بشكل مبهر بعد أن تجاوز عدد عملائها 8 ملايين عميل بنهاية الشهر الماضي، معتبرا الثقة الغالية لعملاء الشركة الوقود الحقيقي والحافز الرئيسي نحو مزيد من التميز والازدهار. واعتبر العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لشركة زين السعودية الدكتور سعد البراك أن نتائج الربع الرابع من العام الماضي صفحة جديدة في سجل النجاح المتكامل للشركة وإضافة نوعية إلى الانجازات القياسية السابقة، مشيرا إلى ان «زين السعودية» يوما بعد يوم تبرهن مدى قدرتها على كسر حاجز الزمن في الوصول الى أهدافها، مشيرا الى ان التحسن المستمر والمتزايد الذي يشهده حجم الإيرادات في نتائجها الربعية والذي يصاحبه انخفاض مستمر في الخسائر التشغيلية للشركة يعكس ثبات خطى الشركة وتعاظم مكانتها.
وكشف البراك خلال حديثه عن أن «زين السعودية» خلال هذه المرحلة تمكنت وبنجاح من تخطي نقطة التعادل على أساس سنوي لعام 2010 للربح، قبل خصم تكاليف قرض المرابحة والضرائب والإهلاكات ebitda، مبينا أن الوصول إلى هذه المستويات أتى في زمن قياسي يسبق التوقيت المخطط له بأكثر من سنة ونصف السنة على اقل تقدير.
أتوقع اليوم زين السعوديه حد أعلى, ممكن زين الكويت تتفاعل, للمراقبه عند إفتتاح السوق السعودى, والله أعلم,
بالتوفيق للملاك
حققت 826 مليون ريال أرباحاً بزيادة 132 في المئة
كشفت شركة زين السعودية عن حزمة من الانجازات التشغيلية التي تحققت أخيرا ضمن مسيرة أعمالها في المملكة، حيث أعلنت الشركة عن نجاحها في الوصول إلى قمة جديدة في حجم الإيرادات التي بلغت في الربع الرابع من السنة المالية لعام 2010 نحو 1.728 مليار ريال مقارنة بـ 895 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بارتفاع يقدر بـ 93 في المئة.
وأكدت الشركة في بيان صحافي أن نتائجها المالية الفصلية للربع الرابع من العام الماضي 2010 كشفت عن تحقيق سقف جديد في مستويات إجمالي الربحية الذي قفز بنحو 132 في المئة، حيث بلغ 826 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام السابق والتي حققت الشركة خلالها إجمالي ربح بلغ 356 مليون ريال.
وأوضحت الشركة في بيانها الصحافي المتعلق بالنتائج المالية للربع الرابع من العام المنصرم 2010 ان هذه الفترة شهدت تقليصاً في حجم الخسارة التشغيلية بنسبة تجاوزت 58 في المئة، حيث لم تتجاوز 179 مليون ريال مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق والتي بلغت فيه 435 مليون ريال، الأمر الذي انعكس بدوره على صافي الخسارة لهذا الربع والتي انخفضت بنسبة 21 في المئة لتصل إلى 521 مليون ريال مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق والتي بلغت 657 مليون ريال.
وذكر رئيس مجلس الإدارة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبد العزيز آل سعود أن النتائج الفصلية للربع الرابع من العام المالي المنصرم 2010 تضمنت العديد من الدلالات الايجابية ومؤشرات النجاح والتألق لمسيرة الشركة في السوق السعودي بما يبرهن على مستويات العزم المتصاعدة التي تتسم بها «زين السعودية» في مراحل تقدمها وتطورها في جميع الجوانب.
وأضاف «في الواقع أن النجاحات التي أظهرتها النتائج أتت ثمارا للجهود الكبيرة والأداء الفعال والمتميز لفريق العمل في الشركة، والذي تمكن وبكل اقتدار من بناء مركز استراتيجي راسخ للشركة في وقت قياسي، بالاضافة الى القدرة على تعظيم العوائد بشكل مطرد ويفوق التوقعات، الامر الذي يترجم قدرة الشركة على إحداث النقلات النوعية في كافة الأصعدة في ظل احتدام المنافسة وتزايدها في السوق السعودي».
وكشف رئيس مجلس إدارة شركة زين السعودية أن الشركة نجحت خلال هذه الفترة في كسب ثقة العملاء بشكل مبهر بعد أن تجاوز عدد عملائها 8 ملايين عميل بنهاية الشهر الماضي، معتبرا الثقة الغالية لعملاء الشركة الوقود الحقيقي والحافز الرئيسي نحو مزيد من التميز والازدهار. واعتبر العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لشركة زين السعودية الدكتور سعد البراك أن نتائج الربع الرابع من العام الماضي صفحة جديدة في سجل النجاح المتكامل للشركة وإضافة نوعية إلى الانجازات القياسية السابقة، مشيرا إلى ان «زين السعودية» يوما بعد يوم تبرهن مدى قدرتها على كسر حاجز الزمن في الوصول الى أهدافها، مشيرا الى ان التحسن المستمر والمتزايد الذي يشهده حجم الإيرادات في نتائجها الربعية والذي يصاحبه انخفاض مستمر في الخسائر التشغيلية للشركة يعكس ثبات خطى الشركة وتعاظم مكانتها.
وكشف البراك خلال حديثه عن أن «زين السعودية» خلال هذه المرحلة تمكنت وبنجاح من تخطي نقطة التعادل على أساس سنوي لعام 2010 للربح، قبل خصم تكاليف قرض المرابحة والضرائب والإهلاكات ebitda، مبينا أن الوصول إلى هذه المستويات أتى في زمن قياسي يسبق التوقيت المخطط له بأكثر من سنة ونصف السنة على اقل تقدير.
أتوقع اليوم زين السعوديه حد أعلى, ممكن زين الكويت تتفاعل, للمراقبه عند إفتتاح السوق السعودى, والله أعلم,
بالتوفيق للملاك
- الحالة
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي