أحمـــــــد
عضو نشط
- التسجيل
- 12 أغسطس 2005
- المشاركات
- 1,309
اي والله تعبنا
بس شنسوي الله كريم
بس شنسوي الله كريم
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
والله ملينا من هالشركات التعبانه
يا رب انتقم منهم وفكنا منهم
ولا تبارك في كل من أخذ اموال المسلمين بالباطل
وانتقم منهم شر انتقام يا رب
المجموعة الدولية للاستثمار الكويتية تدرس خيارات عديدة، من بينها بيع أصولها أو تصفيتها، لمواجهة أزمتها المالية
أرقام 11/01/2011
قالت المجموعة الدولية للاستثمار، وهي شركة كويتية مختصة بالتمويل الإسلامي، إنها تدرس إمكانية بيع أصولها أو إيجاد مستثمر جديد أو تصفية الشركة بعد تعثرها في سداد صكوك إسلامية بقيمة 200 مليون دولار العام الماضي، حسبما أوردت صحيفة "ذي ناشونال" الإماراتية الناطقة بالإنجليزية.
وكانت المجموعة الدولية للاستثمار قد عينت مؤسسة "كيه بيه أم جي" (kpmg) المحاسبية لمساعدتها في إيجاد خيارات إعادة هيكلة الشركة بعد تعثرها في السداد في إبريل الماضي حيث تركزت الحلول في الخيارات الثلاثة المذكورة أعلاه.
ويقول التقرير الصادر عن مؤسسة "كيه بيه أم جي" إن إمكانية تطبيق أي واحد من هذه الخيارات يعتمد على قدرة الشركة في توفير السيولة الكافية للوفاء بأي واحد من تلك الخيارات.
وكانت المجموعة الكويتية قد أعلنت في إبريل الماضي عدم تمكنها من سداد التوزيعات الدورية لحملة الصكوك البالغة 200 مليون دولار أمريكي ثم أعلنت في يوليو الماضي بعدم تمكنها من سداد مبلغ شراء أصول المضاربة البالغ 152.46 مليون دولار، وفي سبتمبر من العام نفسه أعلن مساهمو المجموعة عن تخفيض رأسمال الشركة بنسبة 55.8% وصولا إلى 20.2 مليون دينار كويتي.يذكر أن خسائر المجموعة الكويتية بلغت 142.9 مليون دولار في نهاية عام 2009، حسب الصحيفة.
المجموعة الدولية للاستثمار الكويتية تدرس خيارات عديدة، من بينها بيع أصولها أو تصفيتها، لمواجهة أزمتها المالية
أرقام 11/01/2011
قالت المجموعة الدولية للاستثمار، وهي شركة كويتية مختصة بالتمويل الإسلامي، إنها تدرس إمكانية بيع أصولها أو إيجاد مستثمر جديد أو تصفية الشركة بعد تعثرها في سداد صكوك إسلامية بقيمة 200 مليون دولار العام الماضي، حسبما أوردت صحيفة "ذي ناشونال" الإماراتية الناطقة بالإنجليزية.
وكانت المجموعة الدولية للاستثمار قد عينت مؤسسة "كيه بيه أم جي" (kpmg) المحاسبية لمساعدتها في إيجاد خيارات إعادة هيكلة الشركة بعد تعثرها في السداد في إبريل الماضي حيث تركزت الحلول في الخيارات الثلاثة المذكورة أعلاه.
ويقول التقرير الصادر عن مؤسسة "كيه بيه أم جي" إن إمكانية تطبيق أي واحد من هذه الخيارات يعتمد على قدرة الشركة في توفير السيولة الكافية للوفاء بأي واحد من تلك الخيارات.
وكانت المجموعة الكويتية قد أعلنت في إبريل الماضي عدم تمكنها من سداد التوزيعات الدورية لحملة الصكوك البالغة 200 مليون دولار أمريكي ثم أعلنت في يوليو الماضي بعدم تمكنها من سداد مبلغ شراء أصول المضاربة البالغ 152.46 مليون دولار، وفي سبتمبر من العام نفسه أعلن مساهمو المجموعة عن تخفيض رأسمال الشركة بنسبة 55.8% وصولا إلى 20.2 مليون دينار كويتي.يذكر أن خسائر المجموعة الكويتية بلغت 142.9 مليون دولار في نهاية عام 2009، حسب الصحيفة.
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي