abo othman
مشرف قسم الاسهم غير المدرجة
توقعي الشخصي
الف مبروك على الادراج والموعد غدا ان شاء الله وبالتوفيق للجميع
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية ( الصينية )
- بادئ الموضوع الدبلوماسي500
- تاريخ البدء
- الحالة
abo othman
مشرف قسم الاسهم غير المدرجة
على بركة الله السهم اصبح من الشركات المدرجة
abo othman
مشرف قسم الاسهم غير المدرجة
سيناريو متوقع
من المحتمل ان يفتح السهم على سعر متدني ( متحفظ ) ويرتفع الى الحد الاعلا لمدة 5 ايام
هذا مجرد توقع
والله اعلم
من المحتمل ان يفتح السهم على سعر متدني ( متحفظ ) ويرتفع الى الحد الاعلا لمدة 5 ايام
هذا مجرد توقع
والله اعلم
bnyder2002
عضو نشط
سعر سهم «الصينية» في أول يوم تداول يخضع للعرض والطلب
شريف حمدي
علمت «النهار» من مصادر مطلعة سعر سهم الشركة الكويتية الصينية في أول تداول له في جلسة اليوم حيث سيتم ادراج السهم رسمياً في سوق الكويت للأوراق المالية سيتم تحديده وفقاً للعرض والطلب وقالت المصادر ان السعر المحاسبي للسهم يجب ان يتراوح من 150 الى 200 فلس وذلك حسب الاصول المملوكة للشركة فضلا عن الأرباح التي حققتها على مدار السنوات الثلاث الماضية. واضافت المصادر ان سوق الكويت المالي لا يأخذ بهذه المعطيات في الوقت الراهن وقد لا يصل السعر الى التقدير المحاسبي، ولكنها أكدت في الوقت ذاته ان السهم سيلاقي دعماً من قبل المتداولين الذين لديهم سابق معرفة بأصول الشركة ونتائجها المالية. تجد الاشارة الى ان سهم الشركة سيتم ادراجه في القطاع الاستثماري بالبورصة الكويتية ويأخذ رسم «الصينية» باللغة العربية و«Kcic» باللغة الانجليزية.
شريف حمدي
علمت «النهار» من مصادر مطلعة سعر سهم الشركة الكويتية الصينية في أول تداول له في جلسة اليوم حيث سيتم ادراج السهم رسمياً في سوق الكويت للأوراق المالية سيتم تحديده وفقاً للعرض والطلب وقالت المصادر ان السعر المحاسبي للسهم يجب ان يتراوح من 150 الى 200 فلس وذلك حسب الاصول المملوكة للشركة فضلا عن الأرباح التي حققتها على مدار السنوات الثلاث الماضية. واضافت المصادر ان سوق الكويت المالي لا يأخذ بهذه المعطيات في الوقت الراهن وقد لا يصل السعر الى التقدير المحاسبي، ولكنها أكدت في الوقت ذاته ان السهم سيلاقي دعماً من قبل المتداولين الذين لديهم سابق معرفة بأصول الشركة ونتائجها المالية. تجد الاشارة الى ان سهم الشركة سيتم ادراجه في القطاع الاستثماري بالبورصة الكويتية ويأخذ رسم «الصينية» باللغة العربية و«Kcic» باللغة الانجليزية.
كيدي كاو
عضو نشط
- التسجيل
- 11 سبتمبر 2009
- المشاركات
- 699
بوضع نقدي يعادل 29% من أصولها وحقوق مساهميها بلغت 86.9 مليون دينار
الحمد: «الكويتية ـ الصينية» ضمن مؤشر البورصة اليوم
الثلاثاء 24 نوفمبر 2009 - الأنباء
محمود فاروق
ذكر العضو المنتدب في الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية، أحمد عبداللطيف الحمد أنه منذ تأسيس الشركة عام 2005، ونحن نعتمد على استراتيجيات استثمارية بحته تقوم على أساسيات معتمدة، مما أدى إلى تحصين الشركة ضد الهبوط الحاد الذي شهدته الكثير من الشركات الاستثمارية خلال الأزمة الائتمانية.
وقال الحمد خلال المؤتمر الصحافي الأول للشركة الذي عقد امس بالتعاون مع شركة الاستثمارات الوطنية، مستشار الادراج للإعلان عن إدراج أسهمها في سوق الكويت للأوراق المالية، اليوم بالسوق الرسمي في قطاع الاستثمار تحت رمز التداول «الصينية» أو «kcic» باللغة الانجليزية، إنه خلال الفترة الماضية شهدت «الصينية» عوائد ملحوظة انعكست إيجابيا على الأرباح وحقوق المساهمين في الفترة ما قبل الأزمة وخلال العام الحالي، مبينا أنه «في الفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2009، كان الوضع النقدي للشركة يعادل 29% من أصولها، وقد حققت الشركة للفترة ذاتها أرباحا بلغت 12.6 مليون دينار بربحية 15.1 فلسا للسهم، فيما زادت حقوق المساهمين بنسبة 16% من السنة المنتهية في 30 ديسمبر 2008 لتبلغ اليوم 86.9 مليون دينار، وللفترة ذاتها، وكانت ديون الشركة الكويتية ـ الصينية الاستثمارية هامشية على ميزانيتها العمومية مما يعزز مكانتها المالية المستقرة ويثبت نجاح استراتيجيتها.
وأفاد بأن الشركة تستثمر في قطاعات تعتمد في نموها على الطلب المحلي في آسيا، وبالأخص في قطاعات الطاقة والعقارات والرعاية الصحية والبنية التحتية والتمويل.
«الحرير الجديد»
واستعرض الحمد استراتيجية «طريق الحرير الجديد» للشركة، والتي تعتمد على النمو في العلاقات الاستثمارية والتجارية بين الخليج وآسيا النامية، حيث قال: «خلال 10 سنوات الأخيرة، تضاعف حجم الاستثمارات والتداول بين الشرق الأوسط وآسيا أربعة مرات، ويتوقع المحللون أن يتزايد خلال العقد القادم فيما تتولى آسيا النامية مكانتها كأحد العوامل الأساسية التي تقود النمو العالمي».
وتوقع أن تواصل آسيا النامية قيادة الأسواق العالمية، حيث تعتمد محفزات النمو في آسيا على الطلب المحلي المتصاعد، الذي فاق معدل الطلب لمجموعة الدول الصناعية الثمانية الكبار g8، والذي يدفعه توسع شريحة الطبقة المتوسطة في آسيا التي تخلق قاعدة مستهلكين أفضل علما وتطورا بصورة سريعة، وستوفر هذه القاعدة خلال العقود القادمة اقتصادا محليا حيويا.
وتابع قائلا: «عندما نضع هذه المؤشرات في سياق عالمي، نرى أن آسيا ستقود حتما نمو الاقتصاد العالمي. ويذكر أنه خلال العقود الثلاثة الأخيرة، نما الاقتصاد الصيني خمسة عشر ضعفا عما كان عليه سابقا، فقد وصل معدل النمو الى 10% سنويا على مدار العشرين عاما الماضية، كما نما الاقتصاد الهندي ثلاثة أضعاف بمعدل وسطي مقداره 6.4% سنويا، أما الصين فقد أصبحت ثالث أكبر اقتصاد عالمي خلال الخمس سنوات الماضية، في حين احتلت الهند المركز الثاني عشر في الاقتصاد العالمي. ومن المتوقع أن يصبح الاقتصاد الصيني مع حلول عام 2050 أكبر اقتصاد في العالم، والاقتصاد الهندي الثالث عالميا. بهذه التوقعات، تقع الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية على بوابة آسيا لربط الرأسمال الخليجي بالفرص الاستثمارية في آسيا وآسيا بالفرص في الشرق الأوسط».
جدوى اقتصادية
من ناحيته، قال نائب المدير العام في شركة الاستثمارات الوطنية، حمد العميري: «كان لشركة الاستثمارات الوطنية دور أساسي في تأسيس الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية وذلك بعد زيارة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد إلى آسيا في يوليو 2004 ورغبته السامية في تعميق الأواصر والروابط بين الكويت والصين حيث اعتمدت شركة الاستثمارات الوطنية على دراسة دقيقة قمنا بها لتقييم الجدوى الاقتصادية للاستثمار في الأسواق النامية في آسيا والفرص الاستثمارية في قطاعات واعدة منها الرعاية الصحية والتمويل والطاقة والعقار، موضحا أن الشركة ستدرج بوضع مالي قوي وأصول ذات قيمة عالية.
دور الاستثمارات الوطنية
من جانبها، قالت مدير أول إدارة تمويل الشركات في شركة الاستثمارات الوطنية، نورة سليمان الفصام: «كانت شركة الاستثمارات الوطنية المتعهد والمدير الرئيسي للاكتتاب العام للشركة الكويتية الصينية الاستثمارية والتي تم عام 2005 حين قام مؤسسو الشركة باتخاذ قرار طرح 400 مليون سهم في الاكتتاب العام، ما يعادل 50% من رأسمال الشركة الذي يبلغ 80 مليون دينار موزعة على 800 مليون سهم على شركات وأفراد كويتيين. وكان الاكتتاب من أكبر الاكتتابات في القطاع الخاص في الكويت ليومنا هذا، مما يمثل الامكانيات القوية لشركة الاستثمارات الوطنية في مجال الاكتتاب وثقة عملائنا في إدارة استثماراتهم».
حقائق عن إستراتيجية «طريق الحرير الجديد»
من المتوقع أن تفوق الاستثمارات الخليجية في آسيا النامية 350 مليار دولار خلال العقدين المقبلين، معتبرين أن متوسط سعر النفط يقف على 80 دولارا للبرميل.
في العام 2000، كان الناتج الإجمالي المحلي لآسيا النامية يعادل 18% من الناتج العالمي، وفي العام 2020 من المتوقع أن يساهم الناتج الآسيوي لأكثر من ثلث الناتج العالمي.
خلال العقد المقبل، من المتوقع أن يفوق سكان المدن في الصين والهند 520 مليون شخص، ما يفوق 20% من عدد سكان المدن في الولايات المتحدة اليوم.
من المتوقع أن ينمو الناتج الإجمالي المحلي لآسيا بنسبة 6.5% خلال السنوات الـ 10 المقبلة، ما يعادل 3 مرات النمو المتوقع لمجموعة الدول الصناعية الثماني الكبار.
 فرص النمو الآسيوية هائلة، فاليوم، يشكل سكان آسيا والخليج أكثر من 60% من سكان العالم، فيما تساهم المنطقتان في 26% من الناتج الإجمالي المحلي العالمي فقط، ومع الانتقال من اقتصاد عالمي يعتمد على الاقتصاد المالي إلى اقتصاد يعتمد على الحجم الديموغرافي، ستتجه الفرص إلى آسيا.
اليوم، تستورد الصين أقل من 50% من نفطها من الخليج، وفي السنوات الـ 5 المقبلة، ستزيد هذه النسبة إلى 70%.
خلال السنوات العشر القادمة، سينمو سكان آسيا في سن العمل بنسبة أسرع من باقي سكان العالم في سن العمل.
في العام 2010، ستعادل شريحة الطبقة المتوسطة في الهند 34% من إجمالي سكانها.
تضاعف حجم الاستثمارات والتداول بين الشرق الأوسط وآسيا خلال السنوات الـ 10 الأخيرة 4 مرات، ومن المتوقع أن تتزايد خلال العقد المقبل.
منذ العام 2006، أصبحت آسيا أكبر شريك تداول للدول الخليجية. في العام 2008، سجل التداول بين الكويت والصين رقما قياسيا بلغ 6.78 مليارات دولار (زيادة بنسبة 85% من 3.67 مليارات دولار سجلت في العام 2007). في العام 2009، فاقت الصين الولايات المتحدة كأكبر مصدر إلى الشرق الأوسط
الحمد: «الكويتية ـ الصينية» ضمن مؤشر البورصة اليوم
الثلاثاء 24 نوفمبر 2009 - الأنباء
محمود فاروق
ذكر العضو المنتدب في الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية، أحمد عبداللطيف الحمد أنه منذ تأسيس الشركة عام 2005، ونحن نعتمد على استراتيجيات استثمارية بحته تقوم على أساسيات معتمدة، مما أدى إلى تحصين الشركة ضد الهبوط الحاد الذي شهدته الكثير من الشركات الاستثمارية خلال الأزمة الائتمانية.
وقال الحمد خلال المؤتمر الصحافي الأول للشركة الذي عقد امس بالتعاون مع شركة الاستثمارات الوطنية، مستشار الادراج للإعلان عن إدراج أسهمها في سوق الكويت للأوراق المالية، اليوم بالسوق الرسمي في قطاع الاستثمار تحت رمز التداول «الصينية» أو «kcic» باللغة الانجليزية، إنه خلال الفترة الماضية شهدت «الصينية» عوائد ملحوظة انعكست إيجابيا على الأرباح وحقوق المساهمين في الفترة ما قبل الأزمة وخلال العام الحالي، مبينا أنه «في الفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2009، كان الوضع النقدي للشركة يعادل 29% من أصولها، وقد حققت الشركة للفترة ذاتها أرباحا بلغت 12.6 مليون دينار بربحية 15.1 فلسا للسهم، فيما زادت حقوق المساهمين بنسبة 16% من السنة المنتهية في 30 ديسمبر 2008 لتبلغ اليوم 86.9 مليون دينار، وللفترة ذاتها، وكانت ديون الشركة الكويتية ـ الصينية الاستثمارية هامشية على ميزانيتها العمومية مما يعزز مكانتها المالية المستقرة ويثبت نجاح استراتيجيتها.
وأفاد بأن الشركة تستثمر في قطاعات تعتمد في نموها على الطلب المحلي في آسيا، وبالأخص في قطاعات الطاقة والعقارات والرعاية الصحية والبنية التحتية والتمويل.
«الحرير الجديد»
واستعرض الحمد استراتيجية «طريق الحرير الجديد» للشركة، والتي تعتمد على النمو في العلاقات الاستثمارية والتجارية بين الخليج وآسيا النامية، حيث قال: «خلال 10 سنوات الأخيرة، تضاعف حجم الاستثمارات والتداول بين الشرق الأوسط وآسيا أربعة مرات، ويتوقع المحللون أن يتزايد خلال العقد القادم فيما تتولى آسيا النامية مكانتها كأحد العوامل الأساسية التي تقود النمو العالمي».
وتوقع أن تواصل آسيا النامية قيادة الأسواق العالمية، حيث تعتمد محفزات النمو في آسيا على الطلب المحلي المتصاعد، الذي فاق معدل الطلب لمجموعة الدول الصناعية الثمانية الكبار g8، والذي يدفعه توسع شريحة الطبقة المتوسطة في آسيا التي تخلق قاعدة مستهلكين أفضل علما وتطورا بصورة سريعة، وستوفر هذه القاعدة خلال العقود القادمة اقتصادا محليا حيويا.
وتابع قائلا: «عندما نضع هذه المؤشرات في سياق عالمي، نرى أن آسيا ستقود حتما نمو الاقتصاد العالمي. ويذكر أنه خلال العقود الثلاثة الأخيرة، نما الاقتصاد الصيني خمسة عشر ضعفا عما كان عليه سابقا، فقد وصل معدل النمو الى 10% سنويا على مدار العشرين عاما الماضية، كما نما الاقتصاد الهندي ثلاثة أضعاف بمعدل وسطي مقداره 6.4% سنويا، أما الصين فقد أصبحت ثالث أكبر اقتصاد عالمي خلال الخمس سنوات الماضية، في حين احتلت الهند المركز الثاني عشر في الاقتصاد العالمي. ومن المتوقع أن يصبح الاقتصاد الصيني مع حلول عام 2050 أكبر اقتصاد في العالم، والاقتصاد الهندي الثالث عالميا. بهذه التوقعات، تقع الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية على بوابة آسيا لربط الرأسمال الخليجي بالفرص الاستثمارية في آسيا وآسيا بالفرص في الشرق الأوسط».
جدوى اقتصادية
من ناحيته، قال نائب المدير العام في شركة الاستثمارات الوطنية، حمد العميري: «كان لشركة الاستثمارات الوطنية دور أساسي في تأسيس الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية وذلك بعد زيارة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد إلى آسيا في يوليو 2004 ورغبته السامية في تعميق الأواصر والروابط بين الكويت والصين حيث اعتمدت شركة الاستثمارات الوطنية على دراسة دقيقة قمنا بها لتقييم الجدوى الاقتصادية للاستثمار في الأسواق النامية في آسيا والفرص الاستثمارية في قطاعات واعدة منها الرعاية الصحية والتمويل والطاقة والعقار، موضحا أن الشركة ستدرج بوضع مالي قوي وأصول ذات قيمة عالية.
دور الاستثمارات الوطنية
من جانبها، قالت مدير أول إدارة تمويل الشركات في شركة الاستثمارات الوطنية، نورة سليمان الفصام: «كانت شركة الاستثمارات الوطنية المتعهد والمدير الرئيسي للاكتتاب العام للشركة الكويتية الصينية الاستثمارية والتي تم عام 2005 حين قام مؤسسو الشركة باتخاذ قرار طرح 400 مليون سهم في الاكتتاب العام، ما يعادل 50% من رأسمال الشركة الذي يبلغ 80 مليون دينار موزعة على 800 مليون سهم على شركات وأفراد كويتيين. وكان الاكتتاب من أكبر الاكتتابات في القطاع الخاص في الكويت ليومنا هذا، مما يمثل الامكانيات القوية لشركة الاستثمارات الوطنية في مجال الاكتتاب وثقة عملائنا في إدارة استثماراتهم».
حقائق عن إستراتيجية «طريق الحرير الجديد»
من المتوقع أن تفوق الاستثمارات الخليجية في آسيا النامية 350 مليار دولار خلال العقدين المقبلين، معتبرين أن متوسط سعر النفط يقف على 80 دولارا للبرميل.
في العام 2000، كان الناتج الإجمالي المحلي لآسيا النامية يعادل 18% من الناتج العالمي، وفي العام 2020 من المتوقع أن يساهم الناتج الآسيوي لأكثر من ثلث الناتج العالمي.
خلال العقد المقبل، من المتوقع أن يفوق سكان المدن في الصين والهند 520 مليون شخص، ما يفوق 20% من عدد سكان المدن في الولايات المتحدة اليوم.
من المتوقع أن ينمو الناتج الإجمالي المحلي لآسيا بنسبة 6.5% خلال السنوات الـ 10 المقبلة، ما يعادل 3 مرات النمو المتوقع لمجموعة الدول الصناعية الثماني الكبار.
 فرص النمو الآسيوية هائلة، فاليوم، يشكل سكان آسيا والخليج أكثر من 60% من سكان العالم، فيما تساهم المنطقتان في 26% من الناتج الإجمالي المحلي العالمي فقط، ومع الانتقال من اقتصاد عالمي يعتمد على الاقتصاد المالي إلى اقتصاد يعتمد على الحجم الديموغرافي، ستتجه الفرص إلى آسيا.
اليوم، تستورد الصين أقل من 50% من نفطها من الخليج، وفي السنوات الـ 5 المقبلة، ستزيد هذه النسبة إلى 70%.
خلال السنوات العشر القادمة، سينمو سكان آسيا في سن العمل بنسبة أسرع من باقي سكان العالم في سن العمل.
في العام 2010، ستعادل شريحة الطبقة المتوسطة في الهند 34% من إجمالي سكانها.
تضاعف حجم الاستثمارات والتداول بين الشرق الأوسط وآسيا خلال السنوات الـ 10 الأخيرة 4 مرات، ومن المتوقع أن تتزايد خلال العقد المقبل.
منذ العام 2006، أصبحت آسيا أكبر شريك تداول للدول الخليجية. في العام 2008، سجل التداول بين الكويت والصين رقما قياسيا بلغ 6.78 مليارات دولار (زيادة بنسبة 85% من 3.67 مليارات دولار سجلت في العام 2007). في العام 2009، فاقت الصين الولايات المتحدة كأكبر مصدر إلى الشرق الأوسط
bnyder2002
عضو نشط
اثنان من الملاك يسيطران على 22.5 في المئة من رأسمالها
الجُمان: 87.8 مليون دينار إجمالي موجودات «الصينية» في النصف الأول 2009
ذكر مركز الجمان للاستشارات الاقتصادية في تحليل أولي للشركة الكويتية الصينية الاستثمارية «الصينية» بمناسبة ادراجها في البورصة اليوم انها تأسست في ديسمبر 2005، ويبلغ رأسمالها 80 مليون دينار، كما يبلغ عدد مساهميها 30,010 مساهماً، ويسيطر اثنان من الملاك على 22.5 في المئة من رأس مالها، يتصدرهم، الهيئة العامة للاستثمار بنسبة 15 في المئة، ويليها، شركة صناعات الغانم بنسبة 7.5 في المئة من رأس المال.
وأشار التحليل الى ان عمر قتيبة يوسف الغانم يشغل منصب رئيس مجلس الادارة، كما يشغل أحمد عبداللطيف الحمد منصب العضو المنتدب، وتهدف الشركة الى الدخول للأسواق الصينية وأسواق دول شرق آسيا والبحث عن مختلف الفرص الاستثمارية وتحديد القطاعات الاستثمارية ذات العوائد المالية العالية. ولفت التحليل الى ان اجمالي موجودات «الصينية» يبلغ 87.8 مليون دينار كما في النصف الأول 2009، يشكل 37 في المئة منها النقد والأرصدة النقدية المودعة لدى البنوك والمؤسسات المالية بمبلغ 32.8 مليون دينار، ويليها بالأهمية بند موجودات مالية متاحة للبيع بمبلغ 28.7 مليون دينار بما يعادل 33 في المئة من الموجودات، كما يشكل بند موجودات مالية مدرجة بالقيمة العادلة من خلال بيان الدخل ما نسبته 23 في المئة بما يساوي 19.8 مليون دينار، أما اجمالي مطلوباتها فتبلغ 3.2 مليون دينار، وتتركز جميعها في بند «دائنون ومصروفات» مستحقة، وتبلغ نسبة المطلوبات الى الموجودات 4 في المئة، وذلك كما في 30/6/2009.
أما بما يتعلق بحقوق ملكية «الصينية»، فتبلغ 84.6 مليون دينار، ويمثل رأس المال البالغ 80 مليون دينار ما يعادل 95 في المئة من اجماليها، كما يمثل أرباح محتفظ بها والتغيرات المتراكمة بالقيمة العادلة والاحتياطي القانوني ما نسبته 3 و2 في المئة على التوالي من اجمالي حقوق الملكية بأرصدة تبلغ 3 و 2 مليون دينار على التوالي من اجماليها، وتبلغ نسبة حقوق الملكية الى اجمالي الموجودات 96 في المئة، وتجدر الاشارة الى ان القيمة الدفترية للسهم تبلغ 106 فلوس، وذلك كما في 30/6/2009.
من جهة أخرى، بلغ اجمالي ايرادات «الصينية» 10.7 ملايين دينار، كما بلغت المصروفات والأعباء الأخرى نحو 898 ألف دينار والتي تعادل 8 في المئة من اجمالي الايرادات، كما يبلغ بند أرباح غير محققة من موجودات مالية مدرجة بالقيمة العادلة من خلال بيان الدخل 8.8 ملايين دينار
بما يعادل 82 في المئة من اجمالي الايرادات، في حين يشكل ربح تحويل عملات أجنبية وايرادات فوائد وأرباح استثمارية أخرى 8 و 6 و 3 في المئة على التوالي من اجمالي الايرادات بأرصدة تبلغ 870 و 667 و 335 ألف دينار على التوالي، وبالمقابل، فقد بلغت تكاليف موظفين 454 ألف دينار بما يعادل 50 في المئة من اجمالي المصروفات والأعباء الأخرى، ويليها بالأهمية مصروفات عمومية والادارية والافراج عن المخصص العام بمبلغ 249 ألف دينار بما يعادل 28 في المئة من اجمالي المصروفات، في حين شكلت مخصصات حصة مؤسسة الكويت للتقدم العلمي والزكاة ما نسبته 21 في المئة المصروفات بما يساوي 190 ألف دينار، وذلك لفترة النصف الأول لعام 2009. أما صافي أرباح «الصينية» فبلغت 9.8 ملايين دينار بما يعادل 12.24 فلساً كربحية للسهم الواحد، وذلك للنصف الأول من العام 2009، وبذلك يكون العائد على حقوق المساهمين 5.8 في المئة، في حين بلغ 5.6 في المئة على اجمالي الموجودات، وذلك على أساس سنوي.
الجُمان: 87.8 مليون دينار إجمالي موجودات «الصينية» في النصف الأول 2009
ذكر مركز الجمان للاستشارات الاقتصادية في تحليل أولي للشركة الكويتية الصينية الاستثمارية «الصينية» بمناسبة ادراجها في البورصة اليوم انها تأسست في ديسمبر 2005، ويبلغ رأسمالها 80 مليون دينار، كما يبلغ عدد مساهميها 30,010 مساهماً، ويسيطر اثنان من الملاك على 22.5 في المئة من رأس مالها، يتصدرهم، الهيئة العامة للاستثمار بنسبة 15 في المئة، ويليها، شركة صناعات الغانم بنسبة 7.5 في المئة من رأس المال.
وأشار التحليل الى ان عمر قتيبة يوسف الغانم يشغل منصب رئيس مجلس الادارة، كما يشغل أحمد عبداللطيف الحمد منصب العضو المنتدب، وتهدف الشركة الى الدخول للأسواق الصينية وأسواق دول شرق آسيا والبحث عن مختلف الفرص الاستثمارية وتحديد القطاعات الاستثمارية ذات العوائد المالية العالية. ولفت التحليل الى ان اجمالي موجودات «الصينية» يبلغ 87.8 مليون دينار كما في النصف الأول 2009، يشكل 37 في المئة منها النقد والأرصدة النقدية المودعة لدى البنوك والمؤسسات المالية بمبلغ 32.8 مليون دينار، ويليها بالأهمية بند موجودات مالية متاحة للبيع بمبلغ 28.7 مليون دينار بما يعادل 33 في المئة من الموجودات، كما يشكل بند موجودات مالية مدرجة بالقيمة العادلة من خلال بيان الدخل ما نسبته 23 في المئة بما يساوي 19.8 مليون دينار، أما اجمالي مطلوباتها فتبلغ 3.2 مليون دينار، وتتركز جميعها في بند «دائنون ومصروفات» مستحقة، وتبلغ نسبة المطلوبات الى الموجودات 4 في المئة، وذلك كما في 30/6/2009.
أما بما يتعلق بحقوق ملكية «الصينية»، فتبلغ 84.6 مليون دينار، ويمثل رأس المال البالغ 80 مليون دينار ما يعادل 95 في المئة من اجماليها، كما يمثل أرباح محتفظ بها والتغيرات المتراكمة بالقيمة العادلة والاحتياطي القانوني ما نسبته 3 و2 في المئة على التوالي من اجمالي حقوق الملكية بأرصدة تبلغ 3 و 2 مليون دينار على التوالي من اجماليها، وتبلغ نسبة حقوق الملكية الى اجمالي الموجودات 96 في المئة، وتجدر الاشارة الى ان القيمة الدفترية للسهم تبلغ 106 فلوس، وذلك كما في 30/6/2009.
من جهة أخرى، بلغ اجمالي ايرادات «الصينية» 10.7 ملايين دينار، كما بلغت المصروفات والأعباء الأخرى نحو 898 ألف دينار والتي تعادل 8 في المئة من اجمالي الايرادات، كما يبلغ بند أرباح غير محققة من موجودات مالية مدرجة بالقيمة العادلة من خلال بيان الدخل 8.8 ملايين دينار
بما يعادل 82 في المئة من اجمالي الايرادات، في حين يشكل ربح تحويل عملات أجنبية وايرادات فوائد وأرباح استثمارية أخرى 8 و 6 و 3 في المئة على التوالي من اجمالي الايرادات بأرصدة تبلغ 870 و 667 و 335 ألف دينار على التوالي، وبالمقابل، فقد بلغت تكاليف موظفين 454 ألف دينار بما يعادل 50 في المئة من اجمالي المصروفات والأعباء الأخرى، ويليها بالأهمية مصروفات عمومية والادارية والافراج عن المخصص العام بمبلغ 249 ألف دينار بما يعادل 28 في المئة من اجمالي المصروفات، في حين شكلت مخصصات حصة مؤسسة الكويت للتقدم العلمي والزكاة ما نسبته 21 في المئة المصروفات بما يساوي 190 ألف دينار، وذلك لفترة النصف الأول لعام 2009. أما صافي أرباح «الصينية» فبلغت 9.8 ملايين دينار بما يعادل 12.24 فلساً كربحية للسهم الواحد، وذلك للنصف الأول من العام 2009، وبذلك يكون العائد على حقوق المساهمين 5.8 في المئة، في حين بلغ 5.6 في المئة على اجمالي الموجودات، وذلك على أساس سنوي.
bnyder2002
عضو نشط
أرباحها 12.6 مليون دينار وحقوق مساهميها 86.9 مليوناً بحسب بيانات 30 سبتمبر
«الكويتية الصينية» تدرج في البورصة اليوم بمركز مالي «متين» وصانع سوق «قوي»
كتب جمال رمضان: تدرج الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية أسهمها في سوق الكويت للاوراق المالية اليوم في قطاع الاستثمار تحت رمز التداول «الصينية».
وقال رئيس مجلس ادارة الشركة عمر قتيبة الغانم في ندوة تعريفية عقدت امس بهذه المناسبة ان الشركة تعمل في استثمارات متنوعة تزيد عن 30 مجالا استثماريا من العقار حتى ادارة الصناديق الاستثمارية والاستثمار في الاوراق المالية وهو ما يعني ان الشركة تعتبر محدودة المخاطر حيث ان تنويع استثماراتها يقلل مخاطرها.
ومن جانبه قال نائب رئيس مجلس الادارة جاسم بودي ان الشركة تبدأ تداولاتها في السوق وهي في وضع مالي جيد حيث انه في الفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2009، كان الوضع النقدي للشركة يعادل %29 من أصولها، وقد حققت الشركة للفترة ذاتها أرباحاً بلغت 12.6 مليون دينار بربحية 15.1 فلساً للسهم، فيما زادت حقوق المساهمين بنسبة %16 من السنة المنتهية في 30 ديسمبر 2008 لتبلغ اليوم 86.9 مليون دينار. وللفترة ذاتها، كانت ديون الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية هامشية على ميزانيتها العمومية مما يعزز مكانتها المالية المستقرة والذي يثبت نجاح استراتيجيتها التي تعتمد على الأساسيات مشيرا الى ان الشركة. الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية تستثمر في قطاعات تعتمد نموها على الطلب المحلي في آسيا، وبالأخص في قطاعات الطاقة والعقارات والرعاية الصحية والبنية التحتية والتمويل.
دراسة دقيقة
من ناحيته قال نائب المدير العام في شركة الاستثمارات الوطنية، (مستشار الادراج) حمد العميري: «كان لشركة الاستثمارات الوطنية دور أساسي في تأسيس الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية عام 2005 وذلك بعد زيارة سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الصباح الى آسيا في يوليو 2004 ورغبته السامية في تعميق الأواصر والروابط بين الكويت والصين حيث اعتمدت شركة الاستثمارات الوطنية على دراسة دقيقة قمنا بها لتقييم الجدوى الاقتصادية للاستثمار في الأسواق النامية في آسيا والفرص الاستثمارية في قطاعات واعدة والتي تعتزم الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية الدخول فيها. اليوم، ستدرج الشركة أسهمها في سوق الكويت للأوراق المالية بوضع مالي قوي وأصول قيمة».
وبين العميري ان الشركة يقف وراءها صانع سوق قوي ويدرك تماما ان السوق الكويتي في حاجة الى شركات كويتية تعمل وتتنوع انشطتها في الاسواق الخارجية حيث ان الازمة اثبتت ان الشركات الكويتيه التي تستثمر في الخارج هي الاكثر ربحا والافضل بينما الشركات التي تعتمد على السوق الكويتي فقط هي الشركات الاكثر خسارة.
الاستثمار الواعد
ومن جانبه قال العضو المنتدب في الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية، أحمد عبداللطيف الحمد: «منذ تأسيسنا عام 2005، اعتمدت استراتيجيتنا الاستثمارية على الأساسيات، وقد حصّنتنا هذه الاستراتيجية ضد الهبوط الحاد الذي شهدته الكثير من الشركات الاستثمارية خلال الأزمة الائتمانية، فيما شهدنا عوائد ملحوظة انعكست ايجابياً على أرباحنا وحقوق مساهمينا في الفترة ما قبل الأزمة وخلال العام الجاري. واننا، بإدراج أسهمنا في سوق الكويت للأوراق المالية، نقدم للمستثمرن شركة تركز على الاستثمارات الواعدة في الدول النامية في آسيا».
تاريخ النشر 24/11/2009
«الكويتية الصينية» تدرج في البورصة اليوم بمركز مالي «متين» وصانع سوق «قوي»
كتب جمال رمضان: تدرج الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية أسهمها في سوق الكويت للاوراق المالية اليوم في قطاع الاستثمار تحت رمز التداول «الصينية».
وقال رئيس مجلس ادارة الشركة عمر قتيبة الغانم في ندوة تعريفية عقدت امس بهذه المناسبة ان الشركة تعمل في استثمارات متنوعة تزيد عن 30 مجالا استثماريا من العقار حتى ادارة الصناديق الاستثمارية والاستثمار في الاوراق المالية وهو ما يعني ان الشركة تعتبر محدودة المخاطر حيث ان تنويع استثماراتها يقلل مخاطرها.
ومن جانبه قال نائب رئيس مجلس الادارة جاسم بودي ان الشركة تبدأ تداولاتها في السوق وهي في وضع مالي جيد حيث انه في الفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2009، كان الوضع النقدي للشركة يعادل %29 من أصولها، وقد حققت الشركة للفترة ذاتها أرباحاً بلغت 12.6 مليون دينار بربحية 15.1 فلساً للسهم، فيما زادت حقوق المساهمين بنسبة %16 من السنة المنتهية في 30 ديسمبر 2008 لتبلغ اليوم 86.9 مليون دينار. وللفترة ذاتها، كانت ديون الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية هامشية على ميزانيتها العمومية مما يعزز مكانتها المالية المستقرة والذي يثبت نجاح استراتيجيتها التي تعتمد على الأساسيات مشيرا الى ان الشركة. الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية تستثمر في قطاعات تعتمد نموها على الطلب المحلي في آسيا، وبالأخص في قطاعات الطاقة والعقارات والرعاية الصحية والبنية التحتية والتمويل.
دراسة دقيقة
من ناحيته قال نائب المدير العام في شركة الاستثمارات الوطنية، (مستشار الادراج) حمد العميري: «كان لشركة الاستثمارات الوطنية دور أساسي في تأسيس الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية عام 2005 وذلك بعد زيارة سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الصباح الى آسيا في يوليو 2004 ورغبته السامية في تعميق الأواصر والروابط بين الكويت والصين حيث اعتمدت شركة الاستثمارات الوطنية على دراسة دقيقة قمنا بها لتقييم الجدوى الاقتصادية للاستثمار في الأسواق النامية في آسيا والفرص الاستثمارية في قطاعات واعدة والتي تعتزم الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية الدخول فيها. اليوم، ستدرج الشركة أسهمها في سوق الكويت للأوراق المالية بوضع مالي قوي وأصول قيمة».
وبين العميري ان الشركة يقف وراءها صانع سوق قوي ويدرك تماما ان السوق الكويتي في حاجة الى شركات كويتية تعمل وتتنوع انشطتها في الاسواق الخارجية حيث ان الازمة اثبتت ان الشركات الكويتيه التي تستثمر في الخارج هي الاكثر ربحا والافضل بينما الشركات التي تعتمد على السوق الكويتي فقط هي الشركات الاكثر خسارة.
الاستثمار الواعد
ومن جانبه قال العضو المنتدب في الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية، أحمد عبداللطيف الحمد: «منذ تأسيسنا عام 2005، اعتمدت استراتيجيتنا الاستثمارية على الأساسيات، وقد حصّنتنا هذه الاستراتيجية ضد الهبوط الحاد الذي شهدته الكثير من الشركات الاستثمارية خلال الأزمة الائتمانية، فيما شهدنا عوائد ملحوظة انعكست ايجابياً على أرباحنا وحقوق مساهمينا في الفترة ما قبل الأزمة وخلال العام الجاري. واننا، بإدراج أسهمنا في سوق الكويت للأوراق المالية، نقدم للمستثمرن شركة تركز على الاستثمارات الواعدة في الدول النامية في آسيا».
تاريخ النشر 24/11/2009
ابو محمد 2007
موقوف
مالك ومال المزدوجين يا جويهل الثانى
بلاحدود
عضو نشط
- التسجيل
- 26 مايو 2006
- المشاركات
- 885
برأيي الشخصي..
السهم للإستثمار... مستقبله ممتاز وفرصته احسن من غيره من اسهم الاستثمارات.. والملعب فاضي لهالشركة... لا دار ولا جلوبل..
والله راح يلمونه منكم بستين ألف طريقة..
يكسرونه ويضغطونه ويلعنون ابو اسلافه.. ويوصلونه اقل من 100 فلس.. ويالله روح بيع كميتك بالكسور!!
راح تسمعون تخوييف... و أنه مو شرعي (حتى الآن لم يتضح هذا الأمر)... و عليه ديون.. ومجلس الاداره حراميه.. و الخ الخ الخ..
صحيح ان الوضع العام للسوق مو زين.. وصحيح ان توقيت النزول سيء جدا.. لكن وضع السهم جيد ومستقبله أكثر من ممتاز...
الله يكتب اللي فيه الخير للجميع...
السهم للإستثمار... مستقبله ممتاز وفرصته احسن من غيره من اسهم الاستثمارات.. والملعب فاضي لهالشركة... لا دار ولا جلوبل..
والله راح يلمونه منكم بستين ألف طريقة..
يكسرونه ويضغطونه ويلعنون ابو اسلافه.. ويوصلونه اقل من 100 فلس.. ويالله روح بيع كميتك بالكسور!!
راح تسمعون تخوييف... و أنه مو شرعي (حتى الآن لم يتضح هذا الأمر)... و عليه ديون.. ومجلس الاداره حراميه.. و الخ الخ الخ..
صحيح ان الوضع العام للسوق مو زين.. وصحيح ان توقيت النزول سيء جدا.. لكن وضع السهم جيد ومستقبله أكثر من ممتاز...
الله يكتب اللي فيه الخير للجميع...
بدون مجامله
عضو نشط
ساعه ان شاء الله ونشوف
فضولي
عضو نشط
- التسجيل
- 7 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 210
هذا الكلام قد يكون صحيحا لفترة بسيطة لا تتعدى الأسبوعين، وبعدها سيشهد السهم ارتفاعا مطردا والله العالم.
- الحالة
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي