ونواصل مع الذكريات الجميله
في الصغر كنت جدا محترم والدليل كنت أدش الجمعية أشتري كلنكس أبو خمسين فلس وأحطه بجيبي حدي ذرب
المهم
كان في وحده دائما تدق على تليفون البيت تدرون ماكو شي قبل بالعافيه الوالد شرالي بيجر والشباب علموني على رموز أكتبها رساله لها معنى في البيجر إذا طولت ما دقيت على اللي داق بيجر يحطلك رمز كلام براعه أو 777 المهم وإندق ونقول ألو داقين بيجر شخباااااااااااري قدييييييييييم
المهم كان في وحده تدق على البيت وكله تتحرش فيني وأنا سواليف (كلمة من أهل الرياض) طايحله سواليف معاها كنت صغير ما أعرف شي وهي قاعده تضحك علي الحمد لله ما خطفتني المهم بعد مده دقت قالت إطلع بشوفك
أنا إنصدمت قلت وين أطلع يا أم الشباب مو مسوي سشوار حق القذله قالت مالي شغل ما أروح بيتنا ليييين أشوفك وأوريك حق إختي
قلتلها : روحي اليوم وأنا بكره أبوق سيارة أمي وأمرج قدام المدرسه
المهم قالت والله ما أروح لين تطلع ، صراحه أنا تورطت لأني صج مو مشط القذله الموضه كانت قذله طايحه على العين وشرط تنفخ تطير شوي
المهم طلعت رفيجة بنت جيرانا وإهي اللي معطيتها رقم البيت وشافتني من باص البنات
قمت ولفيت البجامه اللي لابسها كأني بركب قاري وطلعت بالشارع حافي (لأن هالسوالف كانت ما تهمني ويوم دريت إنها عند جيرانا ضاق خلقي)
ووقفت وسمعت من ورا باب جيرانا وحده تقول طلع طلع طلع
المهم طلعت إختها ومشت خطوتين في إتجاه سيارتهم وجان تلف وجهها صوبي بطريقه ذربه الإخت
وأول ما شافتني صاحت وياليتها ما صاحت لأنها حطمتني
قالت : وواااااااااااي عقييييدي
إهني الصدمه أنا إنصدمت قلت أخ السالفه صج ما أدري إن المفروض الواحد يكشخ شدراني كانت أول مقابله فاشله كل المتزوجين على أيامنا يكشخون بفانيله أبو البقرات وسروال طويل ماركة الفهد
وأنا كنت لابس بجامه وكانت شيء غريب على أيامي خصوصا مثل سني يمكن 16 سنه تقريبا بس أنا غلطان البيجاما كانت طويله ولفيتها على خصري كأني بشوت بلنتي وحافي بعد صراحه صدمه حياتي واي عقيدي إلى الآن ترن بإذني هالكلمه
بس صارت ذكرى حلوه والحمد لله من يومها قمت ما أقعد على التليفون لأن سالفة إنها تكون مع بنت جيرانا حسيتها قويه وضاق خلقي منها وقمت ما أرد على التليفون والحمد لله للحين ما تدق علي عمري الحين 31 سنه أنطرها بس للحين ما تدق بسألها شنو قالت عني إختج ^_^
والحين تذكرت العقيديه إختها الدنيا كانت ليل وإختها لابسه نظارات شمسيه والله طافتني هالسالفه
ههههههههههههه