... CROPS ...
عضو نشط
- التسجيل
- 6 نوفمبر 2006
- المشاركات
- 91
جريدة الرآي
كتب حسين كمال |
قالت مدير عام شركة «وي للخدمات الاعلامية المتكاملة» اعتدال العيار خلال المؤتمر الصحافي الذي عقدته اللجنة الاعلامية للملتقى الأول للاستثمار الصيني الكويتي المزمع عقده الاثنين المقبل تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء إن الاعداد لهذا الحدث الاقتصادي المهم جاء منذ 8 أشهر شهدت العديد من الدراسات بالتعاون مع الجانب الصيني وذلك للتعرف على أبرز متطلبات الشركات سواء الكويتية أو الصينية.
وأكدت العيار رغبة ما يزيد على 70 شخصية صينية تمثل القطاعين العام والخاص في الصين في المشاركة الفعالة في الملتقى لتشمل جميع جوانب الاستثمارات الفعالة.
وأشارت العيار إلى وجود العديد من المشروعات الصينية العملاقة التي تحتاج إلى رؤوس أموال ضخمة سيتم عرضها على الجانب الكويتي الأمر الذي يعني اتمام العديد من الصفقات الاقتصادية المهمة والتي تعزز التعاون المشترك في جميع المجالات بين البلدين.
وبينت أن حجم الاستثمارات بلغ حسب آخر الاحصائيات في 2006 إلى ما يقارب 2.7 مليار دولار وهو يزيد حوالي مليار دولار عن استثمارات العام 2005.
من جانبه، قال العضو المنتدب للشركة الكويتية الصينية للاستثمار أحمد الحمد إن الشركة ستعمل على أن تكون جسر التواصل بين المستثمرين العرب والمستثمرين الصينيين وذلك من خلال عقد اللقاءات وتعزيز الروابط وخلق المزيد من الفرص الاستثمارية للشركات الصينية في منطقة الشرق الأوسط.
وأكد على أن الشركة تعمل جاهدة لتزويد خدمات الاستشارات في المجال الاستثماري للشركات الراغبة في توظيف أموالها والاستفادة من معدلات النمو التي يحققها الاقتصاد الصيني.
وقال إن الدراسات التي اجريت على الاقتصاد الصيني تدل على أن هناك طفرات اقتصادية كبيرة سيحققها على مدى الربع قرن المقبل الامر الذي يحفز الشركة على تقديم الدراسات الاقتصادية والمشورة للمشروعات الاقتصادية خصوصا ذات الارباح العالية وقليلة المخاطر.من جانبه، أكد مدير إدارة التطوير والدراسات بشركة المدار للتمويل والاستثمار إبراهيم العوضي حرص الشركة المشاركة في هذا الحدث وذلك لبحث آفاق التعاون المشترك وإيجاد فرص استثمارية جيدة تعود بأكبر الارباح على المستثمرين.
وأضاف « الشركة لديها توجه قوي نحو السوق الصيني وذلك في جميع المجالات الاستثمارية التي تعمل فيها الشركة من خلال خبراتها.
وأشار إلى أن السوق الصيني يتمتع بالعديد من المقومات الخاصة بجذب مزيد من الاستثمارات، كما يستوعب مزيد من رؤوس الاموال الاجنبية، بالاضافة إلى عناصر التسويق التي تتواجد في معظم الاسواق العالمية.
من جهته، قال ممثل الشركة الكويتية للاستثمار طلال الرشدان إن الشركة تولي الاستثمار في الصين أهمية كبرى تتمثل في عزمها تقديم مجموعة الخدمات الاقتصادية المتكاملة في الصين والتي تخدم أيضا المستثمرين العرب.
وأكد على أن الشركة تعمل من خلال فريق عمل متخصص ومحترف في إدارة وتنظيم وتكامل الانشطة وذلك لتحقيق أكبر قدر ممكن من الارباح في الاسواق الواعدة خصوصا السوق الصيني.
وأضاف « الشركة في الفترة المقبلة ستعتمد على تنويع مصادر ايراداتها وذلك من خلال العديد من قطاعات الاستثمار في داخل أو خارج الكويت.
20/5/2008
كتب حسين كمال |
قالت مدير عام شركة «وي للخدمات الاعلامية المتكاملة» اعتدال العيار خلال المؤتمر الصحافي الذي عقدته اللجنة الاعلامية للملتقى الأول للاستثمار الصيني الكويتي المزمع عقده الاثنين المقبل تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء إن الاعداد لهذا الحدث الاقتصادي المهم جاء منذ 8 أشهر شهدت العديد من الدراسات بالتعاون مع الجانب الصيني وذلك للتعرف على أبرز متطلبات الشركات سواء الكويتية أو الصينية.
وأكدت العيار رغبة ما يزيد على 70 شخصية صينية تمثل القطاعين العام والخاص في الصين في المشاركة الفعالة في الملتقى لتشمل جميع جوانب الاستثمارات الفعالة.
وأشارت العيار إلى وجود العديد من المشروعات الصينية العملاقة التي تحتاج إلى رؤوس أموال ضخمة سيتم عرضها على الجانب الكويتي الأمر الذي يعني اتمام العديد من الصفقات الاقتصادية المهمة والتي تعزز التعاون المشترك في جميع المجالات بين البلدين.
وبينت أن حجم الاستثمارات بلغ حسب آخر الاحصائيات في 2006 إلى ما يقارب 2.7 مليار دولار وهو يزيد حوالي مليار دولار عن استثمارات العام 2005.
من جانبه، قال العضو المنتدب للشركة الكويتية الصينية للاستثمار أحمد الحمد إن الشركة ستعمل على أن تكون جسر التواصل بين المستثمرين العرب والمستثمرين الصينيين وذلك من خلال عقد اللقاءات وتعزيز الروابط وخلق المزيد من الفرص الاستثمارية للشركات الصينية في منطقة الشرق الأوسط.
وأكد على أن الشركة تعمل جاهدة لتزويد خدمات الاستشارات في المجال الاستثماري للشركات الراغبة في توظيف أموالها والاستفادة من معدلات النمو التي يحققها الاقتصاد الصيني.
وقال إن الدراسات التي اجريت على الاقتصاد الصيني تدل على أن هناك طفرات اقتصادية كبيرة سيحققها على مدى الربع قرن المقبل الامر الذي يحفز الشركة على تقديم الدراسات الاقتصادية والمشورة للمشروعات الاقتصادية خصوصا ذات الارباح العالية وقليلة المخاطر.من جانبه، أكد مدير إدارة التطوير والدراسات بشركة المدار للتمويل والاستثمار إبراهيم العوضي حرص الشركة المشاركة في هذا الحدث وذلك لبحث آفاق التعاون المشترك وإيجاد فرص استثمارية جيدة تعود بأكبر الارباح على المستثمرين.
وأضاف « الشركة لديها توجه قوي نحو السوق الصيني وذلك في جميع المجالات الاستثمارية التي تعمل فيها الشركة من خلال خبراتها.
وأشار إلى أن السوق الصيني يتمتع بالعديد من المقومات الخاصة بجذب مزيد من الاستثمارات، كما يستوعب مزيد من رؤوس الاموال الاجنبية، بالاضافة إلى عناصر التسويق التي تتواجد في معظم الاسواق العالمية.
من جهته، قال ممثل الشركة الكويتية للاستثمار طلال الرشدان إن الشركة تولي الاستثمار في الصين أهمية كبرى تتمثل في عزمها تقديم مجموعة الخدمات الاقتصادية المتكاملة في الصين والتي تخدم أيضا المستثمرين العرب.
وأكد على أن الشركة تعمل من خلال فريق عمل متخصص ومحترف في إدارة وتنظيم وتكامل الانشطة وذلك لتحقيق أكبر قدر ممكن من الارباح في الاسواق الواعدة خصوصا السوق الصيني.
وأضاف « الشركة في الفترة المقبلة ستعتمد على تنويع مصادر ايراداتها وذلك من خلال العديد من قطاعات الاستثمار في داخل أو خارج الكويت.
20/5/2008