Moshaks_777
موقوف
بارك الله فيك
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
ذو الفقار = هو سيف الامام على بن ابي طالب كرم الله وجه ورضي عنه
على بن ابي طالب كرم الله وجه عندما اتو الخوارج وقامو بتعظيمه فقال على بن ابي طالب لخادمه اوقد لي نار ياقمبر كي احرقهم ....فقالو الخوارج من المرتدين والعياذ بالله اذا انت الله فان لا يحرق بالنار الا الله ................فبعد موته رضي الله عنه وارضاه اتو اناس الي يومنا هذا وقامو فقالو الاقاويل على ال البيت....الي ان وضعو وجود ال البيت في زمن سيدنا نوح...وذلك من شجاعة على بن ابي طالب رضي الله عنه وعدله في الدين والدنيا
وذو الفقار صاحبنا الي بالمنتدى ياليته يكون نفس السيف العادل...لانه ظلم صاحبنا محب التوحيد...وتهجم عليه وانا ما ارضى الشي هذا كلش وياليته يفكر بينه وبين نفسه ويشوف الغلط وينه ويعتذر له.....وبالنهايه جمعينا ان شاء الله اخوان ومانرضى الغلط بينا كلش وشكراااااا
الظاهر انت اللي فلت ...
عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا { لا يشكر الله من لا يشكر الناس } إسناد صحيح رواه أحمد وأبو داود والترمذي
انطلاقا من هذا الحديث الشريف كتبت هذه القصيدة وعلى عجالة من أمري.
لي أخوة بالدين نبع صفاء
نسمات طيب حبهم وضاء
فأبو محمدمشعل النورالذي
أهدى بفكره أروع الأضواء
وجيمي الجمال، روح التقى
فكريم خلقه همسة ووفاء
سالم سلمت بأزكى تحية
ممزوجة بالحب نور نقاء
وجمال جملك الاله بطاعة
ما دمت توحد رب السماء.
وسعود أسعدت الأذان بهمسة
الفكر التي قد أنورت بضياء
وضحية المخازن أضحى لنا
كالكوكب الدري ساطع بفضاء.
قاروه أقررت العيون بحذفك
قصيدة لنزار أخبث الشعراء
واداري قد أدررت بقولك
أروع الأمثال في معنى اخاء
واختنا ليلة العفيفة انها
قد شابهت في خلقها الخنساء
يا أخوتي فلتأخذوا بوصيتي
أدعوا الاله في كربة الضراء
أدعوا الاله، وأرجو الاله
في حالة السراء والضراء
فالله وحده يفرج كربكم
ويجعل عيشكم رغدة وهناء
وصلوا على خير البرية أحمد
ما لاح برق في العلا بسناء
بسم الله الرحمن الرحيم
ذو الفقار
أولاً:
أنا لم أقرأ ردك لأن الموضوع قد تم حذفه، وأنا أضع الفتوى ، وأطالبك باعادة سؤالك هنا، الذي تزعم أنني تفلت منه لنبدأ
سؤال:
هل يجوز أن نقول يا رسول الله ؟.
الجواب:
الحمد لله
لا يجوز دعاء غير الله لا في الرخاء ولا عند الشدة مهما عظم شأن المدعو ، ولو كان نبياً مقرباً ، أو ملكاً من ملائكة الله ؛ لأن الدعاء عبادة .
عن النعمان بن بشير عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "الدعاء هو العبادة " ، ثم قرأ (وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين) رواه الترمذي ( 2895 ) وابن ماجه ( 3818 ) . وصححه الألباني في صحيح الترمذي (2370) .
والعبادة حق خالص لله تعالى ، فلا يجوز أن تصرف لغيره ، ولذلك أجمع المسلمون على أن من دعا غير الله تعالى فهو مشرك .
فال شيخ الإسلام ابن تيمية :
فمن جعل الملائكة والأنبياء وسائط يدعوهم ويتوكل عليهم ويسألهم جلب المنافع ودفع المضار مثل أن يسألهم غفران الذنب وهداية القلوب وتفريج الكروب وسد الفاقات فهو كافر بإجماع المسلمين . " مجموع الفتاوى " ( 1 / 124 ) .
وقال ابن القيم رحمه الله :
ومِن أنواعه - يعني الشرك – طلب الحوائج من الموتى والاستغاثة بهم والتوجه إليهم وهذا أصل الشرك . " فتح المجيد " ( ص 145 ) .
ولذلك وصف الله تعالى من دعا غيره بأنه لا أحد أضل منه ، قال الله تعالى : ( وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ (5) وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاءً وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ ) الأحقاف/5-6 .
وكيف يُدعَى غير الله ، والله تعالى قد أخبر عن عجزهم بقوله : ( وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ (13) إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ) فاطر/ 13-14 .
قال الشيخ عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ :
يخبر تعالى عن حال المدعوين من دونه من الملائكة والأنبياء والأصنام وغيرها بما يدل على عجزهم وضعفهم وأنهم قد انتفت عنهم الأسباب التي تكون في المدعو ، وهي الملك وسماع الدعاء والقدرة على استجابته اهـ . " فتح المجيد " ( ص 158 ) .
وكيف يُدعَى الرسول صلى الله عليه وسلم ، والله تعالى أمره أن يقول : ( قُلْ إِنِّي لا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلا رَشَدًا ) الجن/21 .
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلْ اللَّهَ ، وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ ) .
رواه الترمذي (2516) . وصححه الألباني في صحيح الترمذي (2043) .
ولذلك فإنه لا شك في خطأ من مدح الرسول صلى الله عليه وسلم ، بقوله :
يا أكرم الخلق ما لي من ألوذ به سواك عند حلول الحادث العمم
وخطَّأه في ذلك كبار العلماء :
قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله في تعليقه على كتاب "فتح المجيد" بشأن "بردة البوصيري" والتي فيها هذا الكلام :
وحذرنا النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاري ومسلم : " لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى بن مريم فأنا عبد الله ورسوله " وإنما تعظيمه وحبه باتباع سنته وإقامة ملته ودفع كل ما يلصقه الجاهلون بها من الخرافات ، فقد ترك أكثر الناس هذا ، وشغلوا بهذا الغلو والإطراء الذي أوقعهم في هذا الشرك العظيم . " فتح المجيد " ( ص 155 ) .
هذا ، ولم يُعلم أن صحابيّاً واحداً كان يستغيث بالرسول أو يدعو الرسول ولا نُقِلَ ذلك عن عالمٍ من العلماء المعتبرين ، إلا ما كان مِن خرافات المنحرفين .
فإذا حزبك أمرٌ فقل : يا اللـــــــــه ، فهو الذي يستجيب الدعاء ، ويفرج الكروب ، ويصرف الأمور .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
وحتى تعم الفائدة أكثر أنقل هذه الفتوى
حكم التوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم في الدعاء
القسم : فتاوى > نور على الدرب
السؤال :
إذا دعونا الله سبحانه وتعالى، وتضرعنا له بالدعاء، وذكرنا في الدعاء أن يستجيب لنا سبحانه وتعالى بجاه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وذلك كما فعل الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما أصاب الجزيرة العربية قحط، فإنه دعا الله بجاه عم محمد صلى الله عليه وسلم العباس أن يفرج عن الأمة، فهل هذا جائز أم لا؟ أفيدونا أفادكم الله.
الجواب :
التوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم ليس بمشروع، وإنما المشروع التوسل بأسماء الله وصفاته، كما قال الله سبحانه وتعالى: {وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا}[1]، يعني يسأل الله بأسمائه، كأن يقول الإنسان: اللهم إني أسألك بأنك الرحمن الرحيم، بأنك الجواد الكريم، اغفر لي، ارحمني، اهدني سواء السبيل وغير ذلك.
لأن الدعاء عبادة وقربة عظيمة، كما قال الله تعالى: {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ}[2]، وقال عز وجل: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ}[3].
اخوي العزيز ذو الفقار ...
جان زين تنقلنا القصه كامله وتذكر من هو الخليفه المعني ؟
ومن هو العبد ؟
لكي نعرف القصه ونستشهد بها وتعم الفائده ونستفيد والإخوه الأعضاء من ماسيكون من نقاش وطرح ....
ولكم جزيل الشكر .
بسمه تعالى
وعليكم مثلما قلتم وافضل,,,
اولآ: اشكر اجابتك.
ثانيآ: بما انك طالبتني بإعادة السؤال..فلك ذالك..
الاخوه شطبو الصفحه بما فيها سؤآلي والحين اعيده لك بالمختصر المفيد:
ابي اذكرلك قصه وابيك تحكم عليها ضمن الفتاوي الي عندك.
القصه:-
في زمن احد الخلفاء اصاب القريه القحط حيث جفت الارض , ومات الزرع وانقطع الماء..الخ.
فالناس دعو الله بالغيث.....فلم يستجاب لهم
فشي طبيعي ان الناس تروح للخليفه وهو آخر امل لهم للشكوى ويشكون امرهم..!
فقام وصلى معاهم صلات الاستسقاء لينزل المطر...ولاكن لاجواب
ودعوا...ودعوا..بالنهايه..ما من جواب ولا غيم ولامطر
فقال الخليفه: ((غدآ ساستغيث بمن الله ينزل المطر عشانه))
وفي اليوم الثاني استغاث الخليفه بعبد..عبد..عبد.. من عباد الله
ليدعو الله ان ينزل المطر.
فدعا وإذا الغيوم تجمعت وامطرت السماء
شلووووووون العبد يدعو ربه....فلا يستجيب..!!!!!!
وشلوووووون العبد يستغيث بعبد ليكون له وسيله عند خالقه...فيستجاب ذالك...!!!!!!
انتهى.
فالسؤآل الحين: شنو حكم الخليفه الي توسل بعبد من عبيد الله بعد ان فقد الامل بالله...؟
احكم ....؟
مع العلم اذا بغيت المصادر (الموثوقه) للقصه...حاضر تدلل ايبها
بس ما اعتقد انها ما مرت عليك..وعلى ما اعتقد انك قارئ جيد.
وشكرآ
وحتى يتم نشر عقيدة التوحيد في مشارق الأرض ومغاربها أنقل فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى
السؤال:
ما حكم قول بعض الناس: ((يا محمّدُ ، يا فلان)) عند الشدة؟
الجواب:
إذا كان يريد دعاء هؤلاء والاستعانة بهم فهو مشرك شركاً أكبر مخرجاً عن الملة، فعليه أن يتوب إلى الله عزّ وجلّ وأن يدعو الله وحده، كما قال تعالى: {أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَْرْضِ أَإِلهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ *} [النَّمل]، وهو مع كونه مشركاً سفيهٌ مضيعٌ لنفسه، قال الله تعالى: {وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ} [البَقَرَة: 130]، وقال: {وَمَنْ أَضَلُّ مِمَنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لاَ يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ *} [الأحقاف].
المصدر: الشيخ ابن عثيمين - مجموع فتاوى ورسائل (2/163)
استغفر الله ياخوي شلون يطلع منك هالحجي وانت دائمآ ماشالله صفحاتك اكثرها دينيه...
ياخوي ما يحظرني الحين الحديث الشريف المروي عن النبي(ص)
ولكن الكل على ما اعتقد عارفه ودرسونا اياه بالمدارس
وهو بما معناه أن::
يوم القيامه كل قوم يذهبون لنبيهم ليدعو الله لهم بالنجاة
ومو بس الناس..حتى الانبياء كلللللللللهم يقولون احنا ما بيدنا شي
ويتوسلون بالنبي محمد(ص)
اذا الانبياء يتوسلون بنبينا...!!!!!!
اتي انت تقولي ((قول بعض الناس يامحمد(ص) والاستعانه به شرك وشرك اكبر....لا وخارج عن المله بعد...
ما ادري شقولك والله....يبست لساني
والمشكله ان هذا الكلام مو من واحد مو عارف بالاسلام...عشان تلومه تقول مايعرف.
ياخوي
احنا شعندنا بالدنيا غير النبي يشفع لنا بالآخره...واذا اهوال الدنيا وبلاويها زادت من عندنا غير النبي نتوسل فيه....؟
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا ما كتبه ذو الفقار(فالسؤآل الحين: شنو حكم الخليفه الي توسل بعبد من عبيد الله بعد ان فقد الامل بالله...؟
احكم ....)
وهذا الجواب
أولاً:
سنترك الجواب لعلامتنا الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى((
وأما ما فعله عمر رضي الله عنه، فهو لم يتوسل بجاه العباس، وإنما توسل بدعائه، قال رضي الله عنه لما خطب الناس يوم الاستسقاء، لما أصابتهم المجاعة والجدب الشديد والقحط صلى بالناس صلاة الاستسقاء، وخطب الناس، وقال: (اللهم إنا كنا إذا أجدبنا نستسقي إليك بنبينا فتسقينا، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا)، فيسقون.
وهكذا كانوا يتوسلون بالنبي صلى الله عليه وسلم في حياته يقولون: ادع لنا، فيقوم ويدعو لهم، ويخطب الناس يوم الجمعة ويدعو، ويقول: ((اللهم أغثنا اللهم أغثنا))، وهكذا في صلاة الاستسقاء يتوسل بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم إلى ربه سبحانه وتعالى، وسؤاله الغوث.
وهكذا قال للعباس: يا عباس قم فادع ربنا، فقام العباس ودعا ورفع يديه ودعا الناس وأمنوا فسقاهم الله عز وجل على دعائهم فهو توسل بعم النبي صلى الله عليه وسلم؛ بدعائه، واستغاثته ربه عز وجل، وسؤاله سبحانه وتعالى بفضل العباس وقربه من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهو عم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو من أفضل الصحابة، ومن خير الصحابة رضي الله عن الجميع.
فإذا توسل المسلمون بالصالحين من الحاضرين عندهم، بدعائهم، كأن يقول الإمام أو ولي الأمر: يا فلان قم ادع الله، من العلماء الطيبين، أو الأخيار الصالحين، أو من أهل بيت النبي الطيبين، وقالوا في الاستسقاء: يا فلان قم فادع الله لنا، كما قال عمر للعباس، هذا كله طيب.
أما التوسل بجاه فلان فهذا لا أصل له، ويجب تركه، وهو من البدع المنكرة، والله جل وعلا أعلم.)) انتهى كلامه رحمه الله
ثانياً:
من أين أتيت بهذا الكلام (فقام وصلى معاهم صلات الاستسقاء لينزل المطر...ولاكن لاجواب )
أعلم بأن الخليفة المعروف أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه دعا الله وأنا أطالب ذو الفقار من هنا أن يترضى على أمير المؤمنين عمر بن الخطاب.
واليك اسانيد أن عمر بن الخطاب قد استغفر الله هو والمؤمنين فأنزل الله المطر:
*عن الشعبي أن عمر خرج يستسقي فصعد المنبر فقال : { استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا } واستغفروا ربكم إنه كان غفارا ثم نزل فقيل له : يا أمير المؤمنين , لو استسقيت فقال : لقد طلبت بمجاديح السماء التي يستنزل بها القطر .
* حدثنا وكيع عن عيسى بن حفص عن عطاء بن أبي مروان عن أبيه قال : خرجنا مع عمر بن الخطاب نستسقي فما زاد على الاستغفار .
ثالثا:
ولماذا عمر بن الخطاب أمير المؤمنين رضي الله عنه المبشر بالجنة، لم يقل يارسول الله أغثنا؟ لأنه يعلم أن هذا شرك وكفر أكبر مخرج من ملة الاسلام.
رابعاً:
أين نجد قولة عمر
(فقال الخليفه: ((غدآ ساستغيث بمن الله ينزل المطر عشانه))
أريدك أن تأتيني بالقصة الصحيحة الموثقة بكتب الثقات أهل السنة والجماعة أريدها باللفظة العربية الصحيحة وليست باللفظة الكوفية الفارسية.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي