دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
شركة الاتصالات المتنقلة - ش.م.ك (زين) ...2
- بادئ الموضوع قاروه
- تاريخ البدء
- الحالة
متداول_1
عضو نشط
- التسجيل
- 16 أبريل 2007
- المشاركات
- 782
اتحاد تقوده فودافون يفوز برخصة الجوال الثانية في قطر
الدوحة 10-12-2007 (ا ف ب) - اعلن المجلس الاعلى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر اليوم الاثنين ان اتحاد تقوده فودافون البريطانية فاز برخصة الجوال الثانية في قطر بعد ان تقدم باعلى عرض.
وقال بيان للمجلس تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه انه تم "اختيار اتحاد فودافون ومؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع كمقدم الطلب الحائز على اعلى عرض مالي (..) لمنح الترخيص الثاني للاتصالات المتنقلة في قطر".
واضاف البيان ان المجلس تلقى عروضا اخرى من ارجوس واتصالات الاماراتية في المرحلة الثانية فيما كان تم تقديم عروض في المرحلة الاولى ايضا من "ايه تي اند تي" الاميركية و"ام تي سي" (زين) الكويتية.
ويفترض ان يبدأ الاتحاد الفائز تقديم الخدمة خلال 2008.
وحتى الآن كانت مؤسسة اتصالات قطر (كيوتل) تسيطر على سوق الاتصالات في قطر.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
منقول من اخونا حاير طاير (منتدى سوق الكويت)
الدوحة 10-12-2007 (ا ف ب) - اعلن المجلس الاعلى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر اليوم الاثنين ان اتحاد تقوده فودافون البريطانية فاز برخصة الجوال الثانية في قطر بعد ان تقدم باعلى عرض.
وقال بيان للمجلس تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه انه تم "اختيار اتحاد فودافون ومؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع كمقدم الطلب الحائز على اعلى عرض مالي (..) لمنح الترخيص الثاني للاتصالات المتنقلة في قطر".
واضاف البيان ان المجلس تلقى عروضا اخرى من ارجوس واتصالات الاماراتية في المرحلة الثانية فيما كان تم تقديم عروض في المرحلة الاولى ايضا من "ايه تي اند تي" الاميركية و"ام تي سي" (زين) الكويتية.
ويفترض ان يبدأ الاتحاد الفائز تقديم الخدمة خلال 2008.
وحتى الآن كانت مؤسسة اتصالات قطر (كيوتل) تسيطر على سوق الاتصالات في قطر.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
منقول من اخونا حاير طاير (منتدى سوق الكويت)
قال لـ الوطن إن هناك مهاماً عدة تنتظره في الشركة
أسعد البنوان: »زين« ترحب بعودة براك الصبيح إليها مجدداً
كتب سامي وادي:
رحب رئيس مجلس ادارة شركة الاتصالات المتنقلة »زين«، اسعد البنوان، بعودة ابن الشركة براك الصبيح مجدداً لموقعه كمدير عام للشركة في اعقاب الاستقالة الجماعية لمجلس ادارة مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية امس.
واوضح البنوان لـ »الوطن«ان »زين« سمحت له بتولي مسؤولية وقيادة »الكويتية« ايماناً بدورها الوطني، بدافع الامل في محاولة لتطوير المؤسسة الوطنية.
واضاف البنوان ان »زين« يسعدها عودة احد كفاءاتها مرة اخرى للشركة، وانضامه لاسرتها مرة اخرى، حيث تنتظره مهام عظام لتحقيق اهداف الشركة في التوسع عالمياً.
تاريخ النشر: الثلاثاء 11/12/2007
أسعد البنوان: »زين« ترحب بعودة براك الصبيح إليها مجدداً
كتب سامي وادي:
رحب رئيس مجلس ادارة شركة الاتصالات المتنقلة »زين«، اسعد البنوان، بعودة ابن الشركة براك الصبيح مجدداً لموقعه كمدير عام للشركة في اعقاب الاستقالة الجماعية لمجلس ادارة مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية امس.
واوضح البنوان لـ »الوطن«ان »زين« سمحت له بتولي مسؤولية وقيادة »الكويتية« ايماناً بدورها الوطني، بدافع الامل في محاولة لتطوير المؤسسة الوطنية.
واضاف البنوان ان »زين« يسعدها عودة احد كفاءاتها مرة اخرى للشركة، وانضامه لاسرتها مرة اخرى، حيث تنتظره مهام عظام لتحقيق اهداف الشركة في التوسع عالمياً.
تاريخ النشر: الثلاثاء 11/12/2007
stock sniper
عضو نشط
- التسجيل
- 18 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 921
ممكن احد يفيدنا شنهو تاثير هالخبر على زين على المستوى القريب
المهندس الكويتي
عضو نشط
- التسجيل
- 16 سبتمبر 2005
- المشاركات
- 380
الدميرة
عضو نشط
- التسجيل
- 11 أكتوبر 2006
- المشاركات
- 206
يبيع للي شراها
والله مادري عنه الخرافي ... الضاهر متفق مع احد يبع له يعني انت اطلب وانا اقط لك وبشكل مرتب وبطيء
يبيع للي شراها
والله مادري عنه الخرافي ... الضاهر متفق مع احد يبع له يعني انت اطلب وانا اقط لك وبشكل مرتب وبطيء
لو السالفه تبادل السهم ما ينزل
السالفه تصريف لصغار المستثمرين اللي انغروا بسعر السهم للحصول على المنحه وزياده راس المال
الخرافي يملك تقريبا 175 مليون سهم اذا عطوه منحه 50 % يطلعون 262 مليون سهم
كم المبلغ المطلوب لتغطيه راس المال ل262 مليون سهم؟
222700000 دينار كويتي تقريبا
لا تقولون هذا الخرافي عنده فلوس
ادري عنده فلوس بس الرجال اكيد ذكي ومايبي يخربط الحسبه بإدخال الكاش من خارج المحفظه
هذا تحليل شخصي يحتمل الصواب والخطأ
بالنسبه لي اعتقد السهم مقبل على 3.400 الي 3.500 دينار
الرئيس السوداني: بصمات واضحة في تطوير قطاع الاتصالات في أفريقيا
البراك: "زين" تعزز استثماراتها في السودان وترفع قاعدة عملائها إلى أكثر من 3.5 مليون عميل
أعلنت مجموعة زين للاتصالات المتنقلة ان شبكتها في السودان باتت تغطي الآن 65 في المئة من السكان, بقاعدة عملاء تتجاوز 3.5 مليون عميل, مبينة أن التوسعة التي أجرتها على شبكتها جاءت وفقا لخطة استثمارية طموحة تعمل من خلالها على تعزيز الانتشار الجغرافي لشبكاتها في جميع أنحاء الجمهورية السودانية.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة زين د.سعد البراك »ان السوق السوداني من الأسواق الواعدة في قطاع الاتصالات المتنقلة ويملك حاليا فرص نمو كبيرة, خصوصا مع الطفرة الاقتصادية التي تنتظر هذا البلد الغني بموارده الطبيعية«.
وأكدت البراك ان مجموعة زين كانت تنظر دائما الى السوق السوداني على أنه واحد من أهم الاسواق التي تتمتع بفرص استثمارية هائلة, مشيرا الى ان زين منذ بداية دخولها السوق السوداني وهي تعمل على ضخ استثمارات جديدة الغرض منها توسعة تطوير الشبكة وتوفير أحدث التقنيات لشبكة »زين - السودان« وآخر ما توصلت إليه تكنولوجيا الاتصالات.
جاء ذلك خلال حفل الاستقبال الذي أقامه (أمس) الرئيس السوداني عمر البشير رئيس الجمهورية السودانية, للرئيس التنفيذي لمجموعة »زين« د.سعد البراك والوفد المرافق له في الزيارة الرسمية التي يقوم بها البراك الى العاصمة الخرطوم للوقوف على آخر التحديات والتصورات التي تتعاطى معها شركة زين السودان.
الخطط المقبلة
واستعرض البراك أمام الرئيس البشير الخطط الاستثمارية التي نفذتها والتي تنوي أن تنفذها مجموعة زين بغرض تطوير خدماتها وتوسعة حجم أعمالها, وبين أن مجموعة زين تسعى لأن تكون المحرك الأول للنمو الاقتصادي في السودان وأن تكون أكبر المساهمين في خدمة المجتمع السوداني.
وأشار الى ان الشركة كانت قد أسست صندوق زين للتنمية الاجتماعية برأسمال يبلغ 5 ملايين دولار, وذلك بهدف تقديم جميع احتياجات والتزامات قطاعات الصحة والتعليم وتنمية الموارد البشرية, مؤكدا ان الصندوق نجح في تمويل عدد من المشاريع الصحية والتعليمية والاجتماعية بقيمة 1.7 مليون دولار حتى الآن, واصفا ذلك بأنه جزء من رسالة الشركة نحو تأدية مسؤوليتها الاجتماعية اتجاه المجتمع السوداني.
وتناول البراك في حديثه مساعي »زين« في بناء جسور التواصل مع المواطن السوداني وقال »تعمل زين على تزويد المواطن السوداني بأفضل النواحي التقنية وأفضل الخدمات التي تلبي احتياجاته, مؤكدا أنها لا تعتبر نفسها مقدما ومزودا للخدمة فقط, انما تعتبر نفسها شريكة رئيسية للمجتمع السوداني.
البشير يرحب
من جانبه رحب الرئيس عمر البشير بوفد مجموعة زين وقال »نحن سعداء بحجم الأعمال والاستثمارات التي تقوم بها مجموعة زين في السودان, والتي أعطت الثقة للعديد من المستثمرين بأهمية المناخ الاستثماري في السوق السوداني«.
وصرح الرئيس البشير بأن الحكومة السودانية ماضية في توفير جميع التسهيلات لجذب الاستثمارات الخارجية الى البلاد, مشيرا الى ان هناك العديد من القرارات التي اتخذت في هذا الشأن وهي ترجمة طبيعية لتوجه الدولة نحو جذب المزيد من الاستثمارات.
وامتدح المشروع الكبير الذي نفذته زين مؤخرا »شبكة واحدة« وهو المشروع الذي وصفه بأنه انجاز كبير يحسب لمساهمات مجموعة زين في النهوض باقتصاد هذه القارة وتعزيز قنوات الاتصال بين شعوبها, مشيرا الى ان زين باتت لها بصمات واضحة في تطوير قطاع الاتصالات في القارة الافريقية.
الشبكة الموحدة
يذكر أن مشروع الشبكة الواحدة الذي أطلقته مجموعة زين في افريقيا يخدم حاليا 12 دولة افريقية ويغطي أكثر من 500 مليون نسمة في هذه الدول, ويستفيد منه حاليا أكثر من 25 مليون عميل, والمشروع هو أول مشروع من نوعه يتعدى الحدود الجغرافية بين الدول من دون رسوم التجوال الدولي.
ومن ناحيته اثنى البراك على هذا اللقاء ووصفه بأنه كان مثمرا للغاية ومثل حافزا قويا لمواصلة الخطط التطويرية لمجموعة زين لشبكتها للمرحلة المقبلة.
ووجه البراك شكره الى الرئيس عمر البشير على الحفاوة التي وجدها وفد الشركة خلال هذه المقابلة وقال »لقد لمست مجموعة زين اهتماما كبيرا من قبل فخامة الرئيس عمر البشير, مثمنا في ذات الوقت الجهود التي يقوم بها والتي ترمي الى توفير المزيد من التسهيلات لجذب الاستثمارات الخارجية.
وكشف ان الشركة وضعت خططا تسويقية تتماشى مع احتياجات السوق بغرض الاستفادة من عمليات النمو الهائلة المتوقعة لعدد العملاء خصوصا وان نسبة الانتشار لاستخدام الهاتف النقال لا تتجاوز 16 في المئة, موضحا ان زين السودان تخطط لزيادة رقعة تغطية شبكتها مع عام 2008 لتصل الى 80 في المئة, مبينا ان الشركة تملك حاليا حصة الأسد في السوق السوداني وهي المشغل الأول من بين ثلاثة مشغلين بقاعدة عملاء تصل إلى 3.5 عميل.
البراك: "زين" تعزز استثماراتها في السودان وترفع قاعدة عملائها إلى أكثر من 3.5 مليون عميل
أعلنت مجموعة زين للاتصالات المتنقلة ان شبكتها في السودان باتت تغطي الآن 65 في المئة من السكان, بقاعدة عملاء تتجاوز 3.5 مليون عميل, مبينة أن التوسعة التي أجرتها على شبكتها جاءت وفقا لخطة استثمارية طموحة تعمل من خلالها على تعزيز الانتشار الجغرافي لشبكاتها في جميع أنحاء الجمهورية السودانية.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة زين د.سعد البراك »ان السوق السوداني من الأسواق الواعدة في قطاع الاتصالات المتنقلة ويملك حاليا فرص نمو كبيرة, خصوصا مع الطفرة الاقتصادية التي تنتظر هذا البلد الغني بموارده الطبيعية«.
وأكدت البراك ان مجموعة زين كانت تنظر دائما الى السوق السوداني على أنه واحد من أهم الاسواق التي تتمتع بفرص استثمارية هائلة, مشيرا الى ان زين منذ بداية دخولها السوق السوداني وهي تعمل على ضخ استثمارات جديدة الغرض منها توسعة تطوير الشبكة وتوفير أحدث التقنيات لشبكة »زين - السودان« وآخر ما توصلت إليه تكنولوجيا الاتصالات.
جاء ذلك خلال حفل الاستقبال الذي أقامه (أمس) الرئيس السوداني عمر البشير رئيس الجمهورية السودانية, للرئيس التنفيذي لمجموعة »زين« د.سعد البراك والوفد المرافق له في الزيارة الرسمية التي يقوم بها البراك الى العاصمة الخرطوم للوقوف على آخر التحديات والتصورات التي تتعاطى معها شركة زين السودان.
الخطط المقبلة
واستعرض البراك أمام الرئيس البشير الخطط الاستثمارية التي نفذتها والتي تنوي أن تنفذها مجموعة زين بغرض تطوير خدماتها وتوسعة حجم أعمالها, وبين أن مجموعة زين تسعى لأن تكون المحرك الأول للنمو الاقتصادي في السودان وأن تكون أكبر المساهمين في خدمة المجتمع السوداني.
وأشار الى ان الشركة كانت قد أسست صندوق زين للتنمية الاجتماعية برأسمال يبلغ 5 ملايين دولار, وذلك بهدف تقديم جميع احتياجات والتزامات قطاعات الصحة والتعليم وتنمية الموارد البشرية, مؤكدا ان الصندوق نجح في تمويل عدد من المشاريع الصحية والتعليمية والاجتماعية بقيمة 1.7 مليون دولار حتى الآن, واصفا ذلك بأنه جزء من رسالة الشركة نحو تأدية مسؤوليتها الاجتماعية اتجاه المجتمع السوداني.
وتناول البراك في حديثه مساعي »زين« في بناء جسور التواصل مع المواطن السوداني وقال »تعمل زين على تزويد المواطن السوداني بأفضل النواحي التقنية وأفضل الخدمات التي تلبي احتياجاته, مؤكدا أنها لا تعتبر نفسها مقدما ومزودا للخدمة فقط, انما تعتبر نفسها شريكة رئيسية للمجتمع السوداني.
البشير يرحب
من جانبه رحب الرئيس عمر البشير بوفد مجموعة زين وقال »نحن سعداء بحجم الأعمال والاستثمارات التي تقوم بها مجموعة زين في السودان, والتي أعطت الثقة للعديد من المستثمرين بأهمية المناخ الاستثماري في السوق السوداني«.
وصرح الرئيس البشير بأن الحكومة السودانية ماضية في توفير جميع التسهيلات لجذب الاستثمارات الخارجية الى البلاد, مشيرا الى ان هناك العديد من القرارات التي اتخذت في هذا الشأن وهي ترجمة طبيعية لتوجه الدولة نحو جذب المزيد من الاستثمارات.
وامتدح المشروع الكبير الذي نفذته زين مؤخرا »شبكة واحدة« وهو المشروع الذي وصفه بأنه انجاز كبير يحسب لمساهمات مجموعة زين في النهوض باقتصاد هذه القارة وتعزيز قنوات الاتصال بين شعوبها, مشيرا الى ان زين باتت لها بصمات واضحة في تطوير قطاع الاتصالات في القارة الافريقية.
الشبكة الموحدة
يذكر أن مشروع الشبكة الواحدة الذي أطلقته مجموعة زين في افريقيا يخدم حاليا 12 دولة افريقية ويغطي أكثر من 500 مليون نسمة في هذه الدول, ويستفيد منه حاليا أكثر من 25 مليون عميل, والمشروع هو أول مشروع من نوعه يتعدى الحدود الجغرافية بين الدول من دون رسوم التجوال الدولي.
ومن ناحيته اثنى البراك على هذا اللقاء ووصفه بأنه كان مثمرا للغاية ومثل حافزا قويا لمواصلة الخطط التطويرية لمجموعة زين لشبكتها للمرحلة المقبلة.
ووجه البراك شكره الى الرئيس عمر البشير على الحفاوة التي وجدها وفد الشركة خلال هذه المقابلة وقال »لقد لمست مجموعة زين اهتماما كبيرا من قبل فخامة الرئيس عمر البشير, مثمنا في ذات الوقت الجهود التي يقوم بها والتي ترمي الى توفير المزيد من التسهيلات لجذب الاستثمارات الخارجية.
وكشف ان الشركة وضعت خططا تسويقية تتماشى مع احتياجات السوق بغرض الاستفادة من عمليات النمو الهائلة المتوقعة لعدد العملاء خصوصا وان نسبة الانتشار لاستخدام الهاتف النقال لا تتجاوز 16 في المئة, موضحا ان زين السودان تخطط لزيادة رقعة تغطية شبكتها مع عام 2008 لتصل الى 80 في المئة, مبينا ان الشركة تملك حاليا حصة الأسد في السوق السوداني وهي المشغل الأول من بين ثلاثة مشغلين بقاعدة عملاء تصل إلى 3.5 عميل.
خالد_الفيصل
عضو نشط
- التسجيل
- 1 نوفمبر 2007
- المشاركات
- 65
اي تاريخ راح تنعقد الجمعيه العموميه ومتى تاريخ اكتتاب زيادة راس المال وشكرا
stock sniper
عضو نشط
- التسجيل
- 18 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 921
الخرافي زاد ملكيته في زين وشرا باسعار عالية ما اعتقد يقط بخسارة بدون دراسة للهدف واعتقد ان الخرافي اكيد عنده خبر عن الزيادة في راس المال ليش زاد ملكيته في وقت كان السهم مرتفع فيه ممكن السالفة تبادل اسهم على اسعار معينه او ضغط على السهم علشان ينزل سعره قبل الاكتتاب ويلمون باسعار نازله من اللي مايقدر يكتتب وبعد التخصيص يلعبون لعبتهم ويصعدون بالسهم ويعوضون الخسارة
هذا كله تصور ممكن يصيب وممكن يخيب والله اعلم
هذا كله تصور ممكن يصيب وممكن يخيب والله اعلم
bokhalaf
عضو نشط
- التسجيل
- 1 مارس 2005
- المشاركات
- 130
السلام عليكم .
يالجماعه في شي ماني فاهمه , اذا ممكن احد اينورني بارك الله فيكم .
ما عمري شفت شركه تعطي زياده راس المل بعد المنحه , وتكون اسهم المنحه من ظمنهم الي يستطيع الشخص يكتتب فيهم .
عندكم مثال على الي قاعدين تقولنا ؟ انه عطو منحا والشخص الي يككتب بزياده راس المال , يقدر يكتتب اب اسهما والمنحه ؟
انا الي خابره انه يكتتب بالاسهم الاصليه بزياده راس المال فقط , بدون المنحه .
وشكرا
يالجماعه في شي ماني فاهمه , اذا ممكن احد اينورني بارك الله فيكم .
ما عمري شفت شركه تعطي زياده راس المل بعد المنحه , وتكون اسهم المنحه من ظمنهم الي يستطيع الشخص يكتتب فيهم .
عندكم مثال على الي قاعدين تقولنا ؟ انه عطو منحا والشخص الي يككتب بزياده راس المال , يقدر يكتتب اب اسهما والمنحه ؟
انا الي خابره انه يكتتب بالاسهم الاصليه بزياده راس المال فقط , بدون المنحه .
وشكرا
الدميرة
عضو نشط
- التسجيل
- 11 أكتوبر 2006
- المشاركات
- 206
غلوبل: 4 دنانير القيمة العادلة لسهم 'زين'
عدد القراء: 104
25/12/2007 أعدت شركة بيت الاستثمار العالمي 'غلوبل' تقريرا حدثت فيه تقييمها لسهم شركة 'زين' حيث تم تقدير السعر العادل بنحو 4 دنانير، وقال التقرير إن القيمة العادلة لسهم شركة زين أعلى بنسبة 7.5 في المائة مقارنة بالسعر السوقي الحالي للسهم، واضاف التقرير:
في يونيو 2007، فازت مجموعة زين بعقد التشغيل الثالث للهاتف الجوال في السعودية. تعطي هذه الرخصة، التي تصل مدتها إلى 25 عاما، للشركة حق تقديم خدمات الهاتف الجوال العالمي GSM، خدمات الجيل الثالث وخدمات الجيل الثالث والنصف المتطورG 3.5، هذا بالإضافة إلى تقديم أحدث خدمات الاتصالات المتنقلة المستقبلية في جميع أنحاء المملكة. ويذكر أن زين قد قدمت عرضا بقيمة 6.1 مليارات دولار اميركي بالاشتراك مع تحالف يضم عددا من الشركات السعودية البارزة. في مايو 2007، استحوذت 'زين' على الحصة المتبقية من الأسهم المصدرة لشركتها التابعة في افريقيا 'سلتل الدولية' والبالغة 15 في المائة. وبذلك أصبحت شركة سلتل الدولية مملوكة بنسبة 100 في المائة لمجموعة زين.
فازت الشركة المشغلة لعمليات زين في العراق ( إم تي سي أثير) برخصة لتشغيل خدمة الاتصالات المتنقلة في جميع أنحاء البلاد لمدة 15 عاما مقابل 1.25 مليار دولار اميركي، وتأتي هذه الرخصة ضمن التراخيص الثلاثة التي قامت الحكومة العراقية بمنحها في شهر أغسطس من العام 2007 . وفي ديسمبر 2007، أعلنت زين عن قيامها بإبرام عقد استحواذ بنسبة 100 بالمائة لشركة 'عراقنا' لخدمات الاتصالات المتنقلة في العراق، التابعة لمجموعة أوراسكوم القابضة، وذلك في صفقة بلغت قيمتها 1.2 مليار دولار اميركي، وذلك من خلال شركتها التابعة إم تي سي أثير. سيؤدي هذا الاستحواذ إلى تعزيز المكانة الريادية التي تتمتع بها إم تي سي أثير في السوق العراقية، لما له من أثر في زيادة قاعدة المشتركين الكلية إلى أكثر من 7 ملايين مشترك.
في سبتمبر 2007، قامت مجموعة الاتصالات المتنقلة إم تي سي بتغيير علامتها التجارية إلى زين. كما تم تغيير العلامة التجارية لعمليات المجموعة في أربع دول، هي الكويت، البحرين (حيث كانت تحمل اسم ام تي سي فودافون)، الأردن (فاستلينك سابقا) والسودان (موبيتيل سابقا)، إلى الاسم الجديد زين. كما ستطلق المجموعة عملياتها في المملكة العربية السعودية تحت اسم زين في أوائل العام 2008، بالإضافة إلى ذلك، تعتزم المجموعة تغيير الاسم التجاري لعملياتها في العراق من إم تي سي أثير إلى زين. كما ستعمل الشركة على تحويل جميع العمليات الجديدة أو تلك التي تم الاستحواذ عليها، والتي تديرها المجموعة في الشرق الأوسط، إلى اسم زين مستقبليا. هذا وسوف تقرر الشركة إعادة تسمية عمليات المجموعة في افريقيا، التي تحمل اسم سلتل، إلى زين في وقت لاحق.
في أكتوبر 2007، أبرمت شركة سلتل الدولية - إحدى الشركات التابعة لمجموعة زين - اتفاقية لشراء 75 في المائة من أسهم شركة ويسترن تيليسيستيمز المحدودة (ويستيل) (Western Telesystems Ltd (Westel من حكومة غانا مقابل 120 مليون دولار اميركي. تعد شركة ويستيل Westel المشغل الوطني الثاني للاتصالات في غانا، حيث تمتلك رخصة لتقديم خدمات الاتصالات الثابتة والمتنقلة في البلاد.
بنهاية عام 2006، أمتد تواجد الشركة ليشمل 20 دولة في جميع أنحاء افريقيا والشرق الأوسط. وفي السنة المالية 2006، ارتفع إجمالي المشتركين الفعليين بمجموعة زين إلى 27.037 مليون مشترك مقابل 13.650 مليون مشترك خلال عام 2005، أي بارتفاع بلغت نسبته 98 في المائة. وبحلول سبتمبر2007، كانت مجموعة زين قد قامت بتوسيع نطاق تواجدها في 22 دولة في منطقة الشرق الأوسط وافريقيا. كما اتسعت قاعدة إجمالي المشتركين من 27.037 مليون مشترك في نهاية عام 2006 إلى 36.47 مليون مشترك، مسجلة نموا منذ بداية العام وحتى نهاية سبتمبر 2007 بما نسبته 34.9 في المائة، ونموا سنويا بنسبة 49 في المائة.
الأداء المالي للشركة
نمت إيرادات مجموعة زين خلال الاثني عشر شهرا للسنة المالية 2006 إلى 1.21 مليار دينار كويتي، بارتفاع بلغت نسبته 109 في المائة، مقابل الإيرادات التي تم تسجيلها في عام 2005، والبالغة 579.5 مليون دينار، في حين نمت الأرباح المجمعة قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك بنسبة 78 في المائة لتبلغ 594 مليون دينار، ونتيجة لذلك بلغ هامش صافي الربح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك ما نسبته 49 في المائة. ارتفع صافي الربح العائد لمساهمي الشركة الأم عن السنة المالية 2006 بنسبة 67.8 في المائة، وصولا إلى 305.3 ملايين دينار، مقابل 181.9 مليون دينار تم تحقيقها خلال السنة المالية 2005 .
بنهاية الأشهر التسعة الأولى من العام 2007، ارتفعت الإيرادات المجمعة لمجموعة زين بنسبة 36 في المائة على أساس سنوي، لتصل إلى 1.22 مليار دينار. كما نمت الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك بنسبة 28 في المائة لتبلغ 527 مليون دينار، ممثلة هامش صافي ربح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك تصل نسبته إلى 43.2 في المائة. كما بلغ صافي ربح المجموعة 235.1 مليون دينار مسجلا نموا بلغت نسبته 12 في المائة مقارنة بالنمو المسجل في الفترة المماثلة من العام الماضي.
النظرة المستقبلية للشركة
تتمتع مجموعة زين بتواجد قوي في الكويت، لكنه يتوقع لها أن تواجه ضغوطا تنافسية خاصة عندما يبدأ المشغل الثالث عملياته كما هو متوقع
في الربع الثاني من عام 2008، ضمن الأسواق الأخرى في منطقة الشرق الأوسط، أصبح سوق الاتصالات الأردني سوقا ناضجا، حيث بلغت مستويات الاختراق لخدمات الاتصالات 75 في المائة، بتواجد أربع شركات للاتصالات في السوق. وفي حين ما زالت شركة زين تعتبر المشغل رقم واحد لخدمات الاتصالات في الأردن، لكنها فقدت بعضا من حصتها السوقية إضافة إلى بعض العملاء، وبالتالي فإن إيراداتها، وكذلك هامش أرباحها يواجهان ضغوطا في الوقت الراهن، الأمر الذي أدى إلى تراجع ربحية الشركة. وفي ما يتعلق بعمليات الشركة في العراق، فعلى الرغم من أنها تتمتع بإمكانات نمو عالية، لكن حصولها على الرخصة الجديدة قد كبدها تكاليف مرتفعة بالنظر إلى نسبة تقاسم الإيرادات بعيدا عن تكاليف الرخصة. أما في المملكة العربية السعودية، فيعتبر مستوى اختراق خدمات الاتصالات منخفضا مقارنة بدول مجلس التعاون الخليجي الأخرى. بيد أن المجال ما زال متوافرا لمزيد من النمو خاصة بين فئة الشباب (التي تشكل 60 في المائة من التكوين السكاني في السعودية). مع هذا فإن على الشركة أن تدخل في منافسة قوية مع اللاعبين الحاليين في السوق السعودي وهما شركة الاتصالات السعودية وشركة اتحاد اتصالات (موبايلي).
في دول جنوب الصحراء الكبرى بأفريقيا، تزاول الشركة نشاطها في العديد من الأسواق الأقل اختراقا مثل جمهورية الكونغو الديموقراطية، تنزانيا، زامبيا، نيجيريا، تشاد وغيرها، مما يوفر إمكانات نمو كبيرة للشركة، لكن العديد من هذه الأسواق ذات دخل منخفض. يعد سوق نيجيريا سوقا مهما في محفظة عمليات الشركة في افريقيا، وسوف يكون بمنزلة محرك النمو الرئيسي لعمليات الشركة في هذه المنطقة. أما في السودان، فما زالت الشركة تعتبر المشغل الأول لخدمات الاتصالات، لكنها فقدت حصتها السوقية التي انخفضت من 87 في المائة في نهاية عام 2006، حيث كان يوجد آنذاك ثلاثة لاعبين، إلى 52 في المائة في نهاية العام 2007 مع وجود أربعة لاعبين في السوق، وعلى الرغم من تزايد قاعدة المشتركين والإيرادات، لكن الأرباح قد تقلصت حيث تعرضت الهوامش الربح للضغوط.
وبإيجاز، سوف تكون عمليات الشركة في الكويت والمملكة العربية السعودية والعراق موضع ترقب، كما ستبرز أسواق نيجيريا، السودان، تنزانيا، زامبيا، أوغندا والعراق بوصفها محركات النمو المستقبلية من بين عمليات الدول الحالية.
وبناء على البيانات المجمعة لعمليات الشركة لكل دولة على حدة، يصل تقييمنا العادل لسهم شركة الاتصالات المتنقلة (زين) لمجموع الأجزاء بسعر 4.04 دنانير، وهي أعلى بنسبة 7.5 في المائة مقارنة بالسعر السوقي الحالي للسهم.
عدد القراء: 104
25/12/2007 أعدت شركة بيت الاستثمار العالمي 'غلوبل' تقريرا حدثت فيه تقييمها لسهم شركة 'زين' حيث تم تقدير السعر العادل بنحو 4 دنانير، وقال التقرير إن القيمة العادلة لسهم شركة زين أعلى بنسبة 7.5 في المائة مقارنة بالسعر السوقي الحالي للسهم، واضاف التقرير:
في يونيو 2007، فازت مجموعة زين بعقد التشغيل الثالث للهاتف الجوال في السعودية. تعطي هذه الرخصة، التي تصل مدتها إلى 25 عاما، للشركة حق تقديم خدمات الهاتف الجوال العالمي GSM، خدمات الجيل الثالث وخدمات الجيل الثالث والنصف المتطورG 3.5، هذا بالإضافة إلى تقديم أحدث خدمات الاتصالات المتنقلة المستقبلية في جميع أنحاء المملكة. ويذكر أن زين قد قدمت عرضا بقيمة 6.1 مليارات دولار اميركي بالاشتراك مع تحالف يضم عددا من الشركات السعودية البارزة. في مايو 2007، استحوذت 'زين' على الحصة المتبقية من الأسهم المصدرة لشركتها التابعة في افريقيا 'سلتل الدولية' والبالغة 15 في المائة. وبذلك أصبحت شركة سلتل الدولية مملوكة بنسبة 100 في المائة لمجموعة زين.
فازت الشركة المشغلة لعمليات زين في العراق ( إم تي سي أثير) برخصة لتشغيل خدمة الاتصالات المتنقلة في جميع أنحاء البلاد لمدة 15 عاما مقابل 1.25 مليار دولار اميركي، وتأتي هذه الرخصة ضمن التراخيص الثلاثة التي قامت الحكومة العراقية بمنحها في شهر أغسطس من العام 2007 . وفي ديسمبر 2007، أعلنت زين عن قيامها بإبرام عقد استحواذ بنسبة 100 بالمائة لشركة 'عراقنا' لخدمات الاتصالات المتنقلة في العراق، التابعة لمجموعة أوراسكوم القابضة، وذلك في صفقة بلغت قيمتها 1.2 مليار دولار اميركي، وذلك من خلال شركتها التابعة إم تي سي أثير. سيؤدي هذا الاستحواذ إلى تعزيز المكانة الريادية التي تتمتع بها إم تي سي أثير في السوق العراقية، لما له من أثر في زيادة قاعدة المشتركين الكلية إلى أكثر من 7 ملايين مشترك.
في سبتمبر 2007، قامت مجموعة الاتصالات المتنقلة إم تي سي بتغيير علامتها التجارية إلى زين. كما تم تغيير العلامة التجارية لعمليات المجموعة في أربع دول، هي الكويت، البحرين (حيث كانت تحمل اسم ام تي سي فودافون)، الأردن (فاستلينك سابقا) والسودان (موبيتيل سابقا)، إلى الاسم الجديد زين. كما ستطلق المجموعة عملياتها في المملكة العربية السعودية تحت اسم زين في أوائل العام 2008، بالإضافة إلى ذلك، تعتزم المجموعة تغيير الاسم التجاري لعملياتها في العراق من إم تي سي أثير إلى زين. كما ستعمل الشركة على تحويل جميع العمليات الجديدة أو تلك التي تم الاستحواذ عليها، والتي تديرها المجموعة في الشرق الأوسط، إلى اسم زين مستقبليا. هذا وسوف تقرر الشركة إعادة تسمية عمليات المجموعة في افريقيا، التي تحمل اسم سلتل، إلى زين في وقت لاحق.
في أكتوبر 2007، أبرمت شركة سلتل الدولية - إحدى الشركات التابعة لمجموعة زين - اتفاقية لشراء 75 في المائة من أسهم شركة ويسترن تيليسيستيمز المحدودة (ويستيل) (Western Telesystems Ltd (Westel من حكومة غانا مقابل 120 مليون دولار اميركي. تعد شركة ويستيل Westel المشغل الوطني الثاني للاتصالات في غانا، حيث تمتلك رخصة لتقديم خدمات الاتصالات الثابتة والمتنقلة في البلاد.
بنهاية عام 2006، أمتد تواجد الشركة ليشمل 20 دولة في جميع أنحاء افريقيا والشرق الأوسط. وفي السنة المالية 2006، ارتفع إجمالي المشتركين الفعليين بمجموعة زين إلى 27.037 مليون مشترك مقابل 13.650 مليون مشترك خلال عام 2005، أي بارتفاع بلغت نسبته 98 في المائة. وبحلول سبتمبر2007، كانت مجموعة زين قد قامت بتوسيع نطاق تواجدها في 22 دولة في منطقة الشرق الأوسط وافريقيا. كما اتسعت قاعدة إجمالي المشتركين من 27.037 مليون مشترك في نهاية عام 2006 إلى 36.47 مليون مشترك، مسجلة نموا منذ بداية العام وحتى نهاية سبتمبر 2007 بما نسبته 34.9 في المائة، ونموا سنويا بنسبة 49 في المائة.
الأداء المالي للشركة
نمت إيرادات مجموعة زين خلال الاثني عشر شهرا للسنة المالية 2006 إلى 1.21 مليار دينار كويتي، بارتفاع بلغت نسبته 109 في المائة، مقابل الإيرادات التي تم تسجيلها في عام 2005، والبالغة 579.5 مليون دينار، في حين نمت الأرباح المجمعة قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك بنسبة 78 في المائة لتبلغ 594 مليون دينار، ونتيجة لذلك بلغ هامش صافي الربح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك ما نسبته 49 في المائة. ارتفع صافي الربح العائد لمساهمي الشركة الأم عن السنة المالية 2006 بنسبة 67.8 في المائة، وصولا إلى 305.3 ملايين دينار، مقابل 181.9 مليون دينار تم تحقيقها خلال السنة المالية 2005 .
بنهاية الأشهر التسعة الأولى من العام 2007، ارتفعت الإيرادات المجمعة لمجموعة زين بنسبة 36 في المائة على أساس سنوي، لتصل إلى 1.22 مليار دينار. كما نمت الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك بنسبة 28 في المائة لتبلغ 527 مليون دينار، ممثلة هامش صافي ربح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك تصل نسبته إلى 43.2 في المائة. كما بلغ صافي ربح المجموعة 235.1 مليون دينار مسجلا نموا بلغت نسبته 12 في المائة مقارنة بالنمو المسجل في الفترة المماثلة من العام الماضي.
النظرة المستقبلية للشركة
تتمتع مجموعة زين بتواجد قوي في الكويت، لكنه يتوقع لها أن تواجه ضغوطا تنافسية خاصة عندما يبدأ المشغل الثالث عملياته كما هو متوقع
في الربع الثاني من عام 2008، ضمن الأسواق الأخرى في منطقة الشرق الأوسط، أصبح سوق الاتصالات الأردني سوقا ناضجا، حيث بلغت مستويات الاختراق لخدمات الاتصالات 75 في المائة، بتواجد أربع شركات للاتصالات في السوق. وفي حين ما زالت شركة زين تعتبر المشغل رقم واحد لخدمات الاتصالات في الأردن، لكنها فقدت بعضا من حصتها السوقية إضافة إلى بعض العملاء، وبالتالي فإن إيراداتها، وكذلك هامش أرباحها يواجهان ضغوطا في الوقت الراهن، الأمر الذي أدى إلى تراجع ربحية الشركة. وفي ما يتعلق بعمليات الشركة في العراق، فعلى الرغم من أنها تتمتع بإمكانات نمو عالية، لكن حصولها على الرخصة الجديدة قد كبدها تكاليف مرتفعة بالنظر إلى نسبة تقاسم الإيرادات بعيدا عن تكاليف الرخصة. أما في المملكة العربية السعودية، فيعتبر مستوى اختراق خدمات الاتصالات منخفضا مقارنة بدول مجلس التعاون الخليجي الأخرى. بيد أن المجال ما زال متوافرا لمزيد من النمو خاصة بين فئة الشباب (التي تشكل 60 في المائة من التكوين السكاني في السعودية). مع هذا فإن على الشركة أن تدخل في منافسة قوية مع اللاعبين الحاليين في السوق السعودي وهما شركة الاتصالات السعودية وشركة اتحاد اتصالات (موبايلي).
في دول جنوب الصحراء الكبرى بأفريقيا، تزاول الشركة نشاطها في العديد من الأسواق الأقل اختراقا مثل جمهورية الكونغو الديموقراطية، تنزانيا، زامبيا، نيجيريا، تشاد وغيرها، مما يوفر إمكانات نمو كبيرة للشركة، لكن العديد من هذه الأسواق ذات دخل منخفض. يعد سوق نيجيريا سوقا مهما في محفظة عمليات الشركة في افريقيا، وسوف يكون بمنزلة محرك النمو الرئيسي لعمليات الشركة في هذه المنطقة. أما في السودان، فما زالت الشركة تعتبر المشغل الأول لخدمات الاتصالات، لكنها فقدت حصتها السوقية التي انخفضت من 87 في المائة في نهاية عام 2006، حيث كان يوجد آنذاك ثلاثة لاعبين، إلى 52 في المائة في نهاية العام 2007 مع وجود أربعة لاعبين في السوق، وعلى الرغم من تزايد قاعدة المشتركين والإيرادات، لكن الأرباح قد تقلصت حيث تعرضت الهوامش الربح للضغوط.
وبإيجاز، سوف تكون عمليات الشركة في الكويت والمملكة العربية السعودية والعراق موضع ترقب، كما ستبرز أسواق نيجيريا، السودان، تنزانيا، زامبيا، أوغندا والعراق بوصفها محركات النمو المستقبلية من بين عمليات الدول الحالية.
وبناء على البيانات المجمعة لعمليات الشركة لكل دولة على حدة، يصل تقييمنا العادل لسهم شركة الاتصالات المتنقلة (زين) لمجموع الأجزاء بسعر 4.04 دنانير، وهي أعلى بنسبة 7.5 في المائة مقارنة بالسعر السوقي الحالي للسهم.
قال لـ الوطن إن استقالته من منصبه في «الكويتية» لا رجعة فيها.. لقد انتهت المهمة
براك الصبيح: أنتقل إلى «زين» 2 يناير والحفاظ على الحصة السوقية المحلية أول اهتماماتي
كتب سامي وادي:
تأكيدا لما نشرته «الوطن» أعلن رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية «المستقيل» براك الصبيح أنه سينتقل لتسلم مهام عمله مجددا كرئيس تنفيذي لشركة الاتصالات المتنقلة «زين» ـ الكويت اعتبارا من 2 يناير المقبل في أعقاب تقديم استقالته برفقة أعضاء مجلس الادارة في «الكويتية».
وأوضح الصبيح لـ «الوطن» أنه سيضع على رأس أولوياته فور تسلمه مهام عمله في «زين» دراسة آليات الحفاظ على الحصة السوقية المحلية للشركة استعدادا للمنافسة مع المتغيرات الجديدة في سوق الاتصالات المحلي وفي ظل استعداد شركة الاتصالات السعودية لبدء نشاطها محليا خلال 2008 في أعقاب فوزها بمزايدة %26 من رخصة الاتصالات الثالثة الأمر الذي يعني فرض واقع جديد يجب أن تستعد له «زين» التي تستهدف تطوير خدماتها وتعزيز قدراتها التنافسية محليا واقليميا.
وأفاد الصبيح بأن استقالته من منصبه في الكويتية لا رجعة فيها فقد كان الاستمرار في العمل مرهونا باشتراطات لم يتم تنفيذها وبالتالي يصبح الوفاء بالاستراتيجية المستهدفة صعبا ومن ثم جاء قرار الاستقالة كنتيجة طبيعية متابعا «المؤسسة تعاني من ضغوط تكبل عملها بشكل تجاري، نحتاج الى المرونة.. ولم نحصل عليها، اشترطت قبل تولي مسؤولية «الكويتية» أن تتحول الى شركة يكون لمجلس ادارتها السلطة الكاملة لادارة شؤونها بعيدا عن تصفية الحسابات او اي تدخلات سياسية..لكن الأمور لم تسر على النحو المطلوب ولذا كان طبيعيا أن اتقدم باستقالتي.. لقد انتهت المهمة».
وأعرب الصبيح عن تقديره واحترامه لرؤى ووجهات نظر اللجنة المالية والاقتصادية في مجلس الأمة الا ان وجهة نظر مجلس ادارة الكويتية كانت مختلفة.
يذكر أن الحكومة لم تطرح حتى الآن فكرة البحث عن رئيس جديد للمؤسسة يتولى تشكيل مجلس ادارتها الجديد آملا في التوصل الى حل يرضي جميع الاطراف، ومازالت الحكومة تدرس السيناريوهات المحتملة وكيفية معالجة كل منها في حالة الوصول الى طريق مسدود يحول دون تحويل المؤسسة الوطنية الى شركة مساهمة تعمل باسلوب تجاري لتعزيز قدراتها التنافسية في السوق ومواجهة التحديات التي تعصف بها.
تاريخ النشر: الاربعاء 26/12/2007
براك الصبيح: أنتقل إلى «زين» 2 يناير والحفاظ على الحصة السوقية المحلية أول اهتماماتي
كتب سامي وادي:
تأكيدا لما نشرته «الوطن» أعلن رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية «المستقيل» براك الصبيح أنه سينتقل لتسلم مهام عمله مجددا كرئيس تنفيذي لشركة الاتصالات المتنقلة «زين» ـ الكويت اعتبارا من 2 يناير المقبل في أعقاب تقديم استقالته برفقة أعضاء مجلس الادارة في «الكويتية».
وأوضح الصبيح لـ «الوطن» أنه سيضع على رأس أولوياته فور تسلمه مهام عمله في «زين» دراسة آليات الحفاظ على الحصة السوقية المحلية للشركة استعدادا للمنافسة مع المتغيرات الجديدة في سوق الاتصالات المحلي وفي ظل استعداد شركة الاتصالات السعودية لبدء نشاطها محليا خلال 2008 في أعقاب فوزها بمزايدة %26 من رخصة الاتصالات الثالثة الأمر الذي يعني فرض واقع جديد يجب أن تستعد له «زين» التي تستهدف تطوير خدماتها وتعزيز قدراتها التنافسية محليا واقليميا.
وأفاد الصبيح بأن استقالته من منصبه في الكويتية لا رجعة فيها فقد كان الاستمرار في العمل مرهونا باشتراطات لم يتم تنفيذها وبالتالي يصبح الوفاء بالاستراتيجية المستهدفة صعبا ومن ثم جاء قرار الاستقالة كنتيجة طبيعية متابعا «المؤسسة تعاني من ضغوط تكبل عملها بشكل تجاري، نحتاج الى المرونة.. ولم نحصل عليها، اشترطت قبل تولي مسؤولية «الكويتية» أن تتحول الى شركة يكون لمجلس ادارتها السلطة الكاملة لادارة شؤونها بعيدا عن تصفية الحسابات او اي تدخلات سياسية..لكن الأمور لم تسر على النحو المطلوب ولذا كان طبيعيا أن اتقدم باستقالتي.. لقد انتهت المهمة».
وأعرب الصبيح عن تقديره واحترامه لرؤى ووجهات نظر اللجنة المالية والاقتصادية في مجلس الأمة الا ان وجهة نظر مجلس ادارة الكويتية كانت مختلفة.
يذكر أن الحكومة لم تطرح حتى الآن فكرة البحث عن رئيس جديد للمؤسسة يتولى تشكيل مجلس ادارتها الجديد آملا في التوصل الى حل يرضي جميع الاطراف، ومازالت الحكومة تدرس السيناريوهات المحتملة وكيفية معالجة كل منها في حالة الوصول الى طريق مسدود يحول دون تحويل المؤسسة الوطنية الى شركة مساهمة تعمل باسلوب تجاري لتعزيز قدراتها التنافسية في السوق ومواجهة التحديات التي تعصف بها.
تاريخ النشر: الاربعاء 26/12/2007
زين» لا ترغب في دخول السوق التركي وتركز على السعودية والعراق
كتب أحمد سليم وأحمد حسن
استبعد مصدر مطلع في شركة الاتصالات المتنقلة «زين» ان تكون هناك رغبة لدى الشركة في الوقت الحالي بالدخول إلى سوق الاتصالات التركية.
وأكد المصدر ان الشركة تركز حالياً على استثماراتها في السوق السعودية والسوق العراقية.
طرح الأسهم
ومن جهة أخرى فان الحكومة التركية قررت طرح ما نسبته «15%» من أسهم شركة الاتصالات التركية للبيع في اكتتاب عام خلال عام 2008، علماً بان الحكومة التركية باعت في وقت سابق «55%» من أسهم شركة الاتصالات لشركة سعودي اوجيه في صفقة بلغت قيمتها «6.55» مليارات دولار، وذلك في إطار برنامج الخصخصة لدى تركيا، حيث احتفظت الحكومة بنسبة 45% من حصتها في الشركة.
دعم العمالة الوطنية
من جهة ثانية أكد مدير عام الموارد البشرية في «زين» للاتصالات محمد فيصل نجف ان «زين» تشارك في معرض الفرص الوظيفية الرابع انطلاقاً من ايمانها باهمية دعم العمالة الوطنية كواجب وطني نسعى نحو تأديته وإيماناً من الشركة بان الاستثمار في الموارد البشرية اصبح من أهم الاستثمارات التي تحرص عليها المؤسسات الكبرى في الدول المتقدمة كونها أساس التطور الحقيقي.
واضاف نجف بان الشركة قامت مؤخراً باطلاق موقع على شبكة الإنترنت بهدف تشجيع الكوادر الشابة على العمل في مجال القطاع الخاص واجتذاب الباحثين عن فرص عمل أفضل من خلال شركة زين للاتصالات والتي تعدت فيها نسبة الكوادر الوطنية الـ 50% وتسعى الشركة إلى زيادة النسبة إلى 60% خلال العام المقبل.
وتابع بقوله بلغ عدد مشتركي زين نحو 2 مليون مشترك مع نهاية شهر نوفمبر الماضي بفضل جهود الشركة وجودة الخدمات المقدمة للعملاء.
واشار إلى ان الشركة ستواجه منافسة قوية بالسوق الكويتي للاتصالات بعد حصول الشركة السعودية على الرخصة الثالثة للهاتف النقال، مثلما حدثت مع الوطنية للاتصالات.
وتوقع نجف ان يؤدي دخول الشركة الثالثة إلى الخدمة احتدام المنافسة بين الشركات الثلاث لضيق السوق الكويتي من ناحية قلة عدد المشتركين ولارتفاع أسعار المكالمات المحلية من ناحية أخرى.
وأكد نجف ان دخول الشركة الثالثة في غمار المنافسة سيصب في مصلحة المشتركين بالدرجة الأولى حيث من المتوقع انخفاض أسعار المكالمات وتحسن مستوى الخدمات المقدمة للعملاء، والأمر متروك في النهاية للعميل الذي سيتمكن من الانتقال والاختيار بين جملة الخدمات المقدمة من الشركات الثلاث التي ستسعى كل منها للحصول على النصيب الأكبر من المشتركين.
واختتم نجف بقوله هناك مفاجآت لن افصح عنها في انتظار عملاء زين مع بداية العام المقبل.
كتب أحمد سليم وأحمد حسن
استبعد مصدر مطلع في شركة الاتصالات المتنقلة «زين» ان تكون هناك رغبة لدى الشركة في الوقت الحالي بالدخول إلى سوق الاتصالات التركية.
وأكد المصدر ان الشركة تركز حالياً على استثماراتها في السوق السعودية والسوق العراقية.
طرح الأسهم
ومن جهة أخرى فان الحكومة التركية قررت طرح ما نسبته «15%» من أسهم شركة الاتصالات التركية للبيع في اكتتاب عام خلال عام 2008، علماً بان الحكومة التركية باعت في وقت سابق «55%» من أسهم شركة الاتصالات لشركة سعودي اوجيه في صفقة بلغت قيمتها «6.55» مليارات دولار، وذلك في إطار برنامج الخصخصة لدى تركيا، حيث احتفظت الحكومة بنسبة 45% من حصتها في الشركة.
دعم العمالة الوطنية
من جهة ثانية أكد مدير عام الموارد البشرية في «زين» للاتصالات محمد فيصل نجف ان «زين» تشارك في معرض الفرص الوظيفية الرابع انطلاقاً من ايمانها باهمية دعم العمالة الوطنية كواجب وطني نسعى نحو تأديته وإيماناً من الشركة بان الاستثمار في الموارد البشرية اصبح من أهم الاستثمارات التي تحرص عليها المؤسسات الكبرى في الدول المتقدمة كونها أساس التطور الحقيقي.
واضاف نجف بان الشركة قامت مؤخراً باطلاق موقع على شبكة الإنترنت بهدف تشجيع الكوادر الشابة على العمل في مجال القطاع الخاص واجتذاب الباحثين عن فرص عمل أفضل من خلال شركة زين للاتصالات والتي تعدت فيها نسبة الكوادر الوطنية الـ 50% وتسعى الشركة إلى زيادة النسبة إلى 60% خلال العام المقبل.
وتابع بقوله بلغ عدد مشتركي زين نحو 2 مليون مشترك مع نهاية شهر نوفمبر الماضي بفضل جهود الشركة وجودة الخدمات المقدمة للعملاء.
واشار إلى ان الشركة ستواجه منافسة قوية بالسوق الكويتي للاتصالات بعد حصول الشركة السعودية على الرخصة الثالثة للهاتف النقال، مثلما حدثت مع الوطنية للاتصالات.
وتوقع نجف ان يؤدي دخول الشركة الثالثة إلى الخدمة احتدام المنافسة بين الشركات الثلاث لضيق السوق الكويتي من ناحية قلة عدد المشتركين ولارتفاع أسعار المكالمات المحلية من ناحية أخرى.
وأكد نجف ان دخول الشركة الثالثة في غمار المنافسة سيصب في مصلحة المشتركين بالدرجة الأولى حيث من المتوقع انخفاض أسعار المكالمات وتحسن مستوى الخدمات المقدمة للعملاء، والأمر متروك في النهاية للعميل الذي سيتمكن من الانتقال والاختيار بين جملة الخدمات المقدمة من الشركات الثلاث التي ستسعى كل منها للحصول على النصيب الأكبر من المشتركين.
واختتم نجف بقوله هناك مفاجآت لن افصح عنها في انتظار عملاء زين مع بداية العام المقبل.
هيئة الاتصالات السعودية تحدد 20 هللة تعرفة دنيا لأسعار مكالمات الجوال
عدد المشتركين يقفز إلى 25.5 مليون عميل.. وتوقعات بارتفاع العائدات 55% خلال 3 سنوات
تتسابق شركات الاتصال الجوال على اجتذاب أعداد كبيرة من العملاء من خلال تقديم أسعار تنافسية وخدمات جديدة («الشرق الأوسط»)
الرياض: زيد بن كمي
كشف لـ«الشرق الأوسط» مصدر مسؤول، أن هيئة الاتصالات السعودية حددت حدا أدنى لتعرفة دقيقة الهاتف الجوال بـ 20 هللة (0.05 سنت)، واضعة بذلك سقفا جديدا للمنافسة التي تشهدها سوق الاتصالات في البلاد إثر تخفيضات قادتها شركات الاتصالات تحسبا لدخول المشغل الثالث في البلاد شركة الاتصالات المتنقلة «زين» المتوقع بدء نشاطها في 2008.
ويأتي الحد الأدنى الذي رسمته هيئة الاتصالات السعودية ضمن خططها للحفاظ على المنافسة دون تعرض إحدى الشركات لخسائر كبيرة خاصة الشركات الجديدة في السوق، في ظل توقعات باحتمالية أن تقل تلك التعرفة خلال السنوات المقبلة مع زيادة وكفاءة التشغيل بين الشركات الثلاث المشغلة لخدمات الاتصالات المتنقلة (الاتصالات السعودية، موبايلي، وزين).
وعلى الرغم من ذلك يتوقع أن يشهد سوق الاتصالات مع بداية هذا العام 2008 نقلة أخرى بعد النقلة التي أحدثها دخول مشغل ثاني لهذا السوق وهي (موبايلي) قبل ثلاثة أعوام. حيث سيبدأ المشغل الثالث في السعودية عمله بشكل فعلي بعد أن يتم الانتهاء من إجراءات تأسيس الشركة وطرح جزء من أسهمها للاكتتاب العام، الأمر الذي يتوقع أن يحدث نقلة نوعية في طبيعة عمل سوق الهاتف المتحرك في السعودية؛ إذ أنه من المرجح أن تصبح هذه السوق واحدة من أكثر الأسواق تنافسية في المنطقة، حيث أضحت السوق السعودية واحدة من أسواق خمس دول يعمل فيها أكثر من ثلاثة مشغلين للهاتف الجوال، وهذا ما يتوقع له أن يعود بفوائد اقتصادية جمة سواء على الصعيد الاقتصادي للدولة أو على الصعيد الشخصي للعملاء.
وهنا يتوقع ناصر الرشيدي عضو جمعية الاقتصاد السعودية أن يشهد سوق الاتصالات المتحركة زيادة أكبر بعد دخول المشغل الثالث، مستندا في ذلك إلى ما شهدته السوق من ارتفاع عدد المشتركين بنسبة 51 في المائة بعد دخول «موبايلي»، حيث وصل العدد إلى نحو 19.6 مليون مشترك عند نهاية عام 2006. ويربط الرشيدي توقعاته في ظل الاستقرار الاقتصادي الذي يعيشه الفرد في السعودية وبناء على الدراسات التي أجريت في هذا الشأن.
ويؤكد الرشيدي في حديث مع «الشرق الأوسط»، أنه بتسليط الضوء على وضع السوق من ناحية الإيرادات والأرباح حالياً في ظل وجود شركتي اتصالات للهواتف المتحركة، «فإننا نستطيع أن نرى أنهما حققتا أداء متميزاً من خلال أدائهم المالي، حيث حققت شركة الاتصالات إيرادات تشغيلية بلغت 24.823 مليار ريال (6.619 مليار دولار) بنهاية الربع الثالث من العام الحالي». وأضاف أنه يتوقع أن تصل الأرباح إلى 33.5 مليار ريال (8.93 مليار دولار) مع نهاية عام 2007، فيما حققت «موبايلي» إيرادات تشغيلية بلغت 6.03 مليار ريال (1.6 مليار دولار)، مع نهاية الربع الثالث ويتوقع مع نهاية العام الحالي أن تصل إلى 8.3 مليار ريال ( 2.213 مليار دولار).
وأشار عضو جمعية الاقتصاد السعودية إلى أن شركة الاتصالات السعودية حققت أرباحا صافية حتى نهاية الربع الثالث قدرها 8.962 مليار ريال (2.389 مليار دولار)، متوقعا ان تصل أرباحها مع نهاية العام إلى 12.2 مليار ريال (3.25 مليار دولار).
وفيما يتعلق بالمشغل الثاني في السوق السعودية شركة اتحاد اتصالات «موبايلي» التي حققت صافي ربح في نهاية الربع الثالث بلغ 856 مليون ريال (228.2 مليون دولار)، فيتوقع الرشيدي أن تصل أرباحها مع نهاية عام 2007 إلى 1.215 مليار ريال (324 مليون دولار).
إلى ذلك، أشتد تنافس الشركتين المشغلتين للهاتف الجوال في السوق السعودية للحصول على أكبر شريحة من المشتركين من خلال حملات تسويقية مكثفة وإطلاق خدمات جديدة، وأدت المنافسة التي بلغت ذروتها إلى تقديم تخفيضات على أسعار المكالمات الصوتية بأكثر من 70 في المائة، الأمر الذي لم يتوقعه اشد المتفائلين من المتابعين لسوق الاتصالات؛ فقد أعلنت شركة الاتصالات السعودية ـ المشغل الأول في السوق ـ عن وصول عدد عملائها إلى 17 مليون عميل، فيما لم تعلن «موبايلي» بشكل رسمي عن عدد مشتركيها والذي تشير مصادر تحدثت مع «الشرق الوسط» الى أنه بلغ 8.5 مليون مشترك في عام 2007. وبذلك يكون مجمل المشتركين في خدمات الهاتف الجوال في السوق السعودية نحو 25.5 مليون مشترك. ويتوقع خبراء اتصالات أن تستمر هذه الأرقام في التصاعد في ظل وجود الحاجة لذلك، إضافة إلى ظهور شرائح خاصة بالبيانات سيكون له حتما دور كبير في هذه الزيادة. حيث أضحى من الطبيعي رؤية الشخص الواحد في السعودية يحمل أكثر من شريحة في وقت واحد للاتصال الصوتي ولاستخدام الانترنت، ويساعد على ذلك أيضا التكاليف المنخفضة سواء للمكالمات الصوتية أو حتى لمكالمات البيانات.
وتشير دراسة أعدتها شركة (كي بي ام جي) المتخصصة الى أنه من المتوقع أن تكون هناك زيادة في عدد خطوط الهاتف المتحرك تتراوح بين 15 إلى 20 مليون خط جوال خلال 5 سنوات مقبلة في السعودية.
وتتوقع الدراسة أن ترتفع عائدات الاتصالات اللاسلكية 55.6 في المائة من إجمالي عائدات صناعة الاتصالات عام 2010، فيما تشير في توقعاتها إلى نمو انتشار خطوط الجوال من 88 في المائة عام 2007 إلى 119 في المائة في 2010، وهو ما يسمى بمعدل النفاذ أي نسبة عدد السكان إلى عدد خطوط الهواتف المتحركة. من جانب آخر، من المنتظر أن يبدأ المشغل الثالث في السعودية شركة الاتصالات المتنقلة (زين) بطرح خدماته منتصف عام 2008؛ حيث بدأت الشركة دخولها إلى السعودية بحملة تسويقية ضخمة في جميع أنحاء البلاد للتعريف بالشركة وأهدافها ومنحتها هيئة الاتصالات السعودية الكود 059، فيما حصلت «الاتصالات السعودية» على الكود 055 و050 و053 و«موبايلي» على الكود 056 و054.
ويتوقع أن تطرح «زين» 50 في المائة من أسهمها للاكتتاب بقيمة بلغت 7 مليارات ريال (1.8 مليار دولار) في الربع الأول من العام المقبل 2008. وسيشمل الاكتتاب بيع 560 مليون سهم في اكتتاب عام و140 مليون سهم لصناديق الدولة بسعر 10 ريالات للسهم، في ظل توقعات دراسات أجرتها بعض الشركات المتخصصة أشارت إلى احتمالية أن تستحوذ الشركة على نسبة تتراوح بين 18 إلى 20 في المائة من سوق الاتصالات في السعودية بنهاية عام 2008. وإذا ما استطاعت الشركة الوصول بنجاح إلى هذه النسبة فهذا يعتبر انجازا كبيرا في ظل وجود منافسة قوية من شركتي الاتصالات السعودية وموبايلي.
عدد المشتركين يقفز إلى 25.5 مليون عميل.. وتوقعات بارتفاع العائدات 55% خلال 3 سنوات
تتسابق شركات الاتصال الجوال على اجتذاب أعداد كبيرة من العملاء من خلال تقديم أسعار تنافسية وخدمات جديدة («الشرق الأوسط»)
الرياض: زيد بن كمي
كشف لـ«الشرق الأوسط» مصدر مسؤول، أن هيئة الاتصالات السعودية حددت حدا أدنى لتعرفة دقيقة الهاتف الجوال بـ 20 هللة (0.05 سنت)، واضعة بذلك سقفا جديدا للمنافسة التي تشهدها سوق الاتصالات في البلاد إثر تخفيضات قادتها شركات الاتصالات تحسبا لدخول المشغل الثالث في البلاد شركة الاتصالات المتنقلة «زين» المتوقع بدء نشاطها في 2008.
ويأتي الحد الأدنى الذي رسمته هيئة الاتصالات السعودية ضمن خططها للحفاظ على المنافسة دون تعرض إحدى الشركات لخسائر كبيرة خاصة الشركات الجديدة في السوق، في ظل توقعات باحتمالية أن تقل تلك التعرفة خلال السنوات المقبلة مع زيادة وكفاءة التشغيل بين الشركات الثلاث المشغلة لخدمات الاتصالات المتنقلة (الاتصالات السعودية، موبايلي، وزين).
وعلى الرغم من ذلك يتوقع أن يشهد سوق الاتصالات مع بداية هذا العام 2008 نقلة أخرى بعد النقلة التي أحدثها دخول مشغل ثاني لهذا السوق وهي (موبايلي) قبل ثلاثة أعوام. حيث سيبدأ المشغل الثالث في السعودية عمله بشكل فعلي بعد أن يتم الانتهاء من إجراءات تأسيس الشركة وطرح جزء من أسهمها للاكتتاب العام، الأمر الذي يتوقع أن يحدث نقلة نوعية في طبيعة عمل سوق الهاتف المتحرك في السعودية؛ إذ أنه من المرجح أن تصبح هذه السوق واحدة من أكثر الأسواق تنافسية في المنطقة، حيث أضحت السوق السعودية واحدة من أسواق خمس دول يعمل فيها أكثر من ثلاثة مشغلين للهاتف الجوال، وهذا ما يتوقع له أن يعود بفوائد اقتصادية جمة سواء على الصعيد الاقتصادي للدولة أو على الصعيد الشخصي للعملاء.
وهنا يتوقع ناصر الرشيدي عضو جمعية الاقتصاد السعودية أن يشهد سوق الاتصالات المتحركة زيادة أكبر بعد دخول المشغل الثالث، مستندا في ذلك إلى ما شهدته السوق من ارتفاع عدد المشتركين بنسبة 51 في المائة بعد دخول «موبايلي»، حيث وصل العدد إلى نحو 19.6 مليون مشترك عند نهاية عام 2006. ويربط الرشيدي توقعاته في ظل الاستقرار الاقتصادي الذي يعيشه الفرد في السعودية وبناء على الدراسات التي أجريت في هذا الشأن.
ويؤكد الرشيدي في حديث مع «الشرق الأوسط»، أنه بتسليط الضوء على وضع السوق من ناحية الإيرادات والأرباح حالياً في ظل وجود شركتي اتصالات للهواتف المتحركة، «فإننا نستطيع أن نرى أنهما حققتا أداء متميزاً من خلال أدائهم المالي، حيث حققت شركة الاتصالات إيرادات تشغيلية بلغت 24.823 مليار ريال (6.619 مليار دولار) بنهاية الربع الثالث من العام الحالي». وأضاف أنه يتوقع أن تصل الأرباح إلى 33.5 مليار ريال (8.93 مليار دولار) مع نهاية عام 2007، فيما حققت «موبايلي» إيرادات تشغيلية بلغت 6.03 مليار ريال (1.6 مليار دولار)، مع نهاية الربع الثالث ويتوقع مع نهاية العام الحالي أن تصل إلى 8.3 مليار ريال ( 2.213 مليار دولار).
وأشار عضو جمعية الاقتصاد السعودية إلى أن شركة الاتصالات السعودية حققت أرباحا صافية حتى نهاية الربع الثالث قدرها 8.962 مليار ريال (2.389 مليار دولار)، متوقعا ان تصل أرباحها مع نهاية العام إلى 12.2 مليار ريال (3.25 مليار دولار).
وفيما يتعلق بالمشغل الثاني في السوق السعودية شركة اتحاد اتصالات «موبايلي» التي حققت صافي ربح في نهاية الربع الثالث بلغ 856 مليون ريال (228.2 مليون دولار)، فيتوقع الرشيدي أن تصل أرباحها مع نهاية عام 2007 إلى 1.215 مليار ريال (324 مليون دولار).
إلى ذلك، أشتد تنافس الشركتين المشغلتين للهاتف الجوال في السوق السعودية للحصول على أكبر شريحة من المشتركين من خلال حملات تسويقية مكثفة وإطلاق خدمات جديدة، وأدت المنافسة التي بلغت ذروتها إلى تقديم تخفيضات على أسعار المكالمات الصوتية بأكثر من 70 في المائة، الأمر الذي لم يتوقعه اشد المتفائلين من المتابعين لسوق الاتصالات؛ فقد أعلنت شركة الاتصالات السعودية ـ المشغل الأول في السوق ـ عن وصول عدد عملائها إلى 17 مليون عميل، فيما لم تعلن «موبايلي» بشكل رسمي عن عدد مشتركيها والذي تشير مصادر تحدثت مع «الشرق الوسط» الى أنه بلغ 8.5 مليون مشترك في عام 2007. وبذلك يكون مجمل المشتركين في خدمات الهاتف الجوال في السوق السعودية نحو 25.5 مليون مشترك. ويتوقع خبراء اتصالات أن تستمر هذه الأرقام في التصاعد في ظل وجود الحاجة لذلك، إضافة إلى ظهور شرائح خاصة بالبيانات سيكون له حتما دور كبير في هذه الزيادة. حيث أضحى من الطبيعي رؤية الشخص الواحد في السعودية يحمل أكثر من شريحة في وقت واحد للاتصال الصوتي ولاستخدام الانترنت، ويساعد على ذلك أيضا التكاليف المنخفضة سواء للمكالمات الصوتية أو حتى لمكالمات البيانات.
وتشير دراسة أعدتها شركة (كي بي ام جي) المتخصصة الى أنه من المتوقع أن تكون هناك زيادة في عدد خطوط الهاتف المتحرك تتراوح بين 15 إلى 20 مليون خط جوال خلال 5 سنوات مقبلة في السعودية.
وتتوقع الدراسة أن ترتفع عائدات الاتصالات اللاسلكية 55.6 في المائة من إجمالي عائدات صناعة الاتصالات عام 2010، فيما تشير في توقعاتها إلى نمو انتشار خطوط الجوال من 88 في المائة عام 2007 إلى 119 في المائة في 2010، وهو ما يسمى بمعدل النفاذ أي نسبة عدد السكان إلى عدد خطوط الهواتف المتحركة. من جانب آخر، من المنتظر أن يبدأ المشغل الثالث في السعودية شركة الاتصالات المتنقلة (زين) بطرح خدماته منتصف عام 2008؛ حيث بدأت الشركة دخولها إلى السعودية بحملة تسويقية ضخمة في جميع أنحاء البلاد للتعريف بالشركة وأهدافها ومنحتها هيئة الاتصالات السعودية الكود 059، فيما حصلت «الاتصالات السعودية» على الكود 055 و050 و053 و«موبايلي» على الكود 056 و054.
ويتوقع أن تطرح «زين» 50 في المائة من أسهمها للاكتتاب بقيمة بلغت 7 مليارات ريال (1.8 مليار دولار) في الربع الأول من العام المقبل 2008. وسيشمل الاكتتاب بيع 560 مليون سهم في اكتتاب عام و140 مليون سهم لصناديق الدولة بسعر 10 ريالات للسهم، في ظل توقعات دراسات أجرتها بعض الشركات المتخصصة أشارت إلى احتمالية أن تستحوذ الشركة على نسبة تتراوح بين 18 إلى 20 في المائة من سوق الاتصالات في السعودية بنهاية عام 2008. وإذا ما استطاعت الشركة الوصول بنجاح إلى هذه النسبة فهذا يعتبر انجازا كبيرا في ظل وجود منافسة قوية من شركتي الاتصالات السعودية وموبايلي.
- الحالة
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي