حديث النفس
عضو مميز
التعديل الأخير:
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
أسعار الفائدة...
- بادئ الموضوع حديث النفس
- تاريخ البدء
حديث النفس
عضو مميز
التعديل الأخير:
حديث النفس
عضو مميز
الصين تثبت الفائدة على القروض دون تغيير في ظل الحرب التجارية..
قرر البنك المركزي الصيني تثبيت أسعار الفائدة الرئيسية على القروض دون تغيير، مع التركيز على استقرار اليوان في ظل التوترات التجارية مع الولايات المتحدة.
وأبقى بنك الشعب الصيني في اجتماع الإثنين على معدل الفائدة "إل بي آر" لأجل عام الذي يؤثر على قروض الشركات والأسر عند 3.1%، ونظيره لأجل 5 سنوات – الذي يعد معيارًا للرهن العقاري - عند 3.6%.
وأظهرت البيانات الاقتصادية الأخيرة، نمو الناتج المحلي الإجمالي في الربع الأول من هذا العام بنسبة 5.4% على أساس سنوي، أي أعلى مما كان متوقعًا، قبل بدء ظهور تأثير الحرب التجارية.
وفرضت الولايات المتحدة رسومًا جمركية بنسبة يصل إجماليها إلى 245% على الواردات الصينية، وردت الصين بتعريفات انتقامية 125% على السلع الواردة من أمريكا.
الصين تحذر الدول من إبرام اتفاقات مع أمريكا قد تضر بمصالحها..
حذرت الصين من أنها سترد على الدول التي تتعاون مع الولايات المتحدة بطرق تعرض مصالحها للخطر، وسط تقارير بأن إدارة "ترامب" تخطط لاستخدام المفاوضات التجارية للضغط على البلدان للحد من تعاملاتهم مع بكين.
وذكرت وزارة التجارة الصينية حسبما نقلت "سي إن بي سي": تعارض الصين بشدة أي طرف يتوصل لاتفاق على حساب مصالحها، وإذا حدث ذلك، فإن الدولة لن تقبله وستتخذ إجراءات مضادة متبادلة بحزم.
وأشار البيان إلى استعداد الصين للعمل مع كافة الأطراف والدفاع عن العدالة والإنصاف الدوليين، ووصف تصرف الولايات المتحدة بأنه إساءة لاستخدام التعريفات الجمركية.
وذلك مع استعداد الدول لإجراء محادثات مع الولايات المتحدة من أجل الحصول على تخفيضات أو إعفاءات من الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس "ترامب" ثم علقها لاحقًا لمدة 90 يومًا على حوالي 60 شريكًا تجاريًا.
التعديل الأخير:
حديث النفس
عضو مميز
التعديل الأخير:
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
ترامب ينتقد رئيس الاحتياطي الفيدرالي باول ويدعي معرفة أكبر بأسعار الفائدة..
استأنف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتقاده للاحتياطي الفيدرالي مساء الثلاثاء، مدعياً أن الرئيس جيروم باول لا يقوم بعمل جيد وأنه يعرف أكثر منه عن أسعار الفائدة.
وفي كلمة ألقاها في تجمع في وارن بولاية ميشيغان، احتفالاً بمرور 100 يوم على توليه منصبه، لم يذكر ترامب اسم باول صراحة، لكنه ألمح بشكل كبير إلى انتقاداته السابقة لرئيس الاحتياطي الفيدرالي.
وقال ترامب: "انخفضت أسعار الفائدة على الرغم من أن لدي شخصاً في الاحتياطي الفيدرالي لا يقوم بعمل جيد حقاً، لكنني لن أقول ذلك... أريد أن أكون لطيفاً جداً ومحترماً للاحتياطي الفيدرالي".
"من المفترض ألا تنتقد الاحتياطي الفيدرالي، من المفترض أن تدعه يفعل ما يريد، لكنني أعرف أكثر بكثير مما يعرفه عن أسعار الفائدة، صدقوني."
دعا ترامب مراراً باول إلى خفض أسعار الفائدة، وحذر في وقت سابق من شهر أبريل من أن رئيس الاحتياطي الفيدرالي يخاطر بحدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة إذا لم يمتثل.
وفي حين أوضح ترامب لاحقاً أنه لا ينوي إقالة باول، حذر المحللون من أن خطابه أثار مخاوف بشأن استقلالية الاحتياطي الفيدرالي، الذي كان تاريخياً خارج سيطرة الرئيس.
أصبح قرار المحكمة العليا بشأن إقالة ترامب لعضوين في مجلس العمل الفيدرالي محط اهتمام الآن، نظراً لأنه قد يضع سابقة لسيطرة الرئيس على الوكالات الفيدرالية.
كما لاحظ المعلقون - وتحديداً نيك تيميراوس من وول ستريت جورنال - أن ترامب قد يكون يستعد لإلقاء اللوم على الاحتياطي الفيدرالي بسبب التداعيات الاقتصادية لأجندة التعريفات التجارية الشاملة الخاصة به.
باول - الذي عينه ترامب خلال فترة ولايته الأولى - تجاهل إلى حد كبير حتى الآن دعوات الرئيس لخفض أسعار الفائدة، مشيراً إلى أن البنك المركزي سيبقي الأسعار مستقرة في المدى القريب وسط عدم اليقين الاقتصادي المتزايد بسبب التعريفات الجمركية التي فرضها ترامب. كما أن ضعف ثقة المستهلك، وعلامات التضخم المستمر، والحرب التجارية المريرة مع الصين قد أثرت سلباً على توقعات الاحتياطي الفيدرالي.
كما صرح باول أنه ينوي إكمال ما تبقى من فترة ولايته، التي تنتهي في مايو 2026.
خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بنسبة 1% خلال عام 2024 وسط انخفاض حاد في التضخم. لكن البنك المركزي أشار إلى وتيرة أبطأ بكثير لخفض أسعار الفائدة لعام 2025، مستشهداً بمخاوف بشأن استمرار التضخم وعدم اليقين الاقتصادي.
ومع ذلك، فإن أي تدهور في النشاط الاقتصادي، بسبب سياسات ترامب، قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض أسعار الفائدة في وقت أقرب وبهامش أكبر.
استأنف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتقاده للاحتياطي الفيدرالي مساء الثلاثاء، مدعياً أن الرئيس جيروم باول لا يقوم بعمل جيد وأنه يعرف أكثر منه عن أسعار الفائدة.
وفي كلمة ألقاها في تجمع في وارن بولاية ميشيغان، احتفالاً بمرور 100 يوم على توليه منصبه، لم يذكر ترامب اسم باول صراحة، لكنه ألمح بشكل كبير إلى انتقاداته السابقة لرئيس الاحتياطي الفيدرالي.
وقال ترامب: "انخفضت أسعار الفائدة على الرغم من أن لدي شخصاً في الاحتياطي الفيدرالي لا يقوم بعمل جيد حقاً، لكنني لن أقول ذلك... أريد أن أكون لطيفاً جداً ومحترماً للاحتياطي الفيدرالي".
"من المفترض ألا تنتقد الاحتياطي الفيدرالي، من المفترض أن تدعه يفعل ما يريد، لكنني أعرف أكثر بكثير مما يعرفه عن أسعار الفائدة، صدقوني."
دعا ترامب مراراً باول إلى خفض أسعار الفائدة، وحذر في وقت سابق من شهر أبريل من أن رئيس الاحتياطي الفيدرالي يخاطر بحدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة إذا لم يمتثل.
وفي حين أوضح ترامب لاحقاً أنه لا ينوي إقالة باول، حذر المحللون من أن خطابه أثار مخاوف بشأن استقلالية الاحتياطي الفيدرالي، الذي كان تاريخياً خارج سيطرة الرئيس.
أصبح قرار المحكمة العليا بشأن إقالة ترامب لعضوين في مجلس العمل الفيدرالي محط اهتمام الآن، نظراً لأنه قد يضع سابقة لسيطرة الرئيس على الوكالات الفيدرالية.
كما لاحظ المعلقون - وتحديداً نيك تيميراوس من وول ستريت جورنال - أن ترامب قد يكون يستعد لإلقاء اللوم على الاحتياطي الفيدرالي بسبب التداعيات الاقتصادية لأجندة التعريفات التجارية الشاملة الخاصة به.
باول - الذي عينه ترامب خلال فترة ولايته الأولى - تجاهل إلى حد كبير حتى الآن دعوات الرئيس لخفض أسعار الفائدة، مشيراً إلى أن البنك المركزي سيبقي الأسعار مستقرة في المدى القريب وسط عدم اليقين الاقتصادي المتزايد بسبب التعريفات الجمركية التي فرضها ترامب. كما أن ضعف ثقة المستهلك، وعلامات التضخم المستمر، والحرب التجارية المريرة مع الصين قد أثرت سلباً على توقعات الاحتياطي الفيدرالي.
كما صرح باول أنه ينوي إكمال ما تبقى من فترة ولايته، التي تنتهي في مايو 2026.
خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بنسبة 1% خلال عام 2024 وسط انخفاض حاد في التضخم. لكن البنك المركزي أشار إلى وتيرة أبطأ بكثير لخفض أسعار الفائدة لعام 2025، مستشهداً بمخاوف بشأن استمرار التضخم وعدم اليقين الاقتصادي.
ومع ذلك، فإن أي تدهور في النشاط الاقتصادي، بسبب سياسات ترامب، قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض أسعار الفائدة في وقت أقرب وبهامش أكبر.
حديث النفس
عضو مميز
الفيدرالي يثبت الفائدة للمرة الثالثة على التوالي.. ويحذر من ارتفاع التضخم
ثبت الاحتياطي الفيدرالي، الأربعاء، أسعار الفائدة كما كان متوقعًا على نطاق واسع، وذلك للمرة الثالثة على التوالي، ليبقى الحد الأعلى لمعدل الفائدة على الأموال الفيدرالية عند 4.50%.
بعدما خفض تكاليف الاقتراض 100 نقطة أساس في آخر ثلاثة اجتماعات من العام الماضي.
التعديل الأخير:
حديث النفس
عضو مميز
جزاك الله خيراً يا الغالي.. ما عليك زوود
الله يجبر بخاطرك ويسعدك.. شكراً
حديث النفس
عضو مميز
حبيب قلبي بومحمد ما عليك زوود
كلك خير وبركة.. الله يحفظك ويوفقك لما يحب ويرضى..
جزاكم الله خيراً
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
البنك المركزي المصري يخفض أسعار الفائدة الرئيسية 100 نقطة أساس..
خفض البنك المركزي المصري أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض لليلة واحدة بمقدار أقل من المتوقع بلغ 100 نقطة أساس، الخميس، مشيراً إلى تسارع النمو الاقتصادي خلال الربع الأول من العام الجاري، في وقت تباطأ فيه معدل التضخم.
وقررت لجنة السياسة النقدية (MPC) خفض سعر الفائدة على الإيداع إلى 24% وسعر الإقراض إلى 25%، في ثاني خفض للفائدة هذا العام بعد أن أبقاها دون تغيير طوال عام كامل.
وقالت اللجنة في بيانها إن معدل النمو الاقتصادي من المتوقع أن يكون قد تسارع إلى 5.0% خلال الربع الأول من عام 2025، مقارنة بـ4.3% في الربع الأخير من عام 2024، مع توقعات بزيادة وتيرة النمو خلال السنة المالية التي تبدأ في يوليو.
وانخفض معدل التضخم السنوي الأساسي بشكل حاد في فبراير ليصل إلى 12.8%، ويُعزى ذلك في المقام الأول إلى تأثير سنة الأساس بعد عام من توقيع مصر صفقة استثمار عقاري بقيمة 24 مليار دولار مع الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب برنامج دعم مالي من صندوق النقد الدولي بقيمة 8 مليارات دولار.
ومنذ ذلك الحين، بدأ معدل التضخم في الارتفاع تدريجياً، مسجلاً 13.9% في أبريل.
وأضاف البيان: "من المتوقع أن يستمر تراجع التضخم خلال بقية عام 2025 وعام 2026، وإن كان بوتيرة محدودة، نتيجة التأثير المتوقع لسياسات ضبط الأوضاع المالية العامة المطبقة والمخطط لها خلال 2025، بالإضافة إلى استمرار ارتفاع معدلات التضخم غير الغذائي بشكل نسبي".
وأوضحت اللجنة أن قرار خفض أسعار الفائدة بمقدار 100 نقطة أساس جاء "لتحقيق توازن بين التحوط ضد المخاطر القائمة والفرص المتاحة لمواصلة دورة التيسير النقدي، مع دعم المسار المتوقع لانخفاض التضخم على المدى الزمني المتوقع".
وكان البنك المركزي قد قام في مارس 2024 برفع أسعار الفائدة بـ600 نقطة أساس وسمح بهبوط حاد للجنيه مقابل الدولار، ضمن شروط الاتفاق مع صندوق النقد الدولي.
وأظهرت بيانات البنك المركزي أن نمو المعروض النقدي (M2) تباطأ أيضاً خلال الربع الأول من العام، مسجلاً معدل نمو سنوي بلغ 25.8% في نهاية مارس، مقارنة بـ33.9% في فبراير.
خفض البنك المركزي المصري أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض لليلة واحدة بمقدار أقل من المتوقع بلغ 100 نقطة أساس، الخميس، مشيراً إلى تسارع النمو الاقتصادي خلال الربع الأول من العام الجاري، في وقت تباطأ فيه معدل التضخم.
وقررت لجنة السياسة النقدية (MPC) خفض سعر الفائدة على الإيداع إلى 24% وسعر الإقراض إلى 25%، في ثاني خفض للفائدة هذا العام بعد أن أبقاها دون تغيير طوال عام كامل.
وقالت اللجنة في بيانها إن معدل النمو الاقتصادي من المتوقع أن يكون قد تسارع إلى 5.0% خلال الربع الأول من عام 2025، مقارنة بـ4.3% في الربع الأخير من عام 2024، مع توقعات بزيادة وتيرة النمو خلال السنة المالية التي تبدأ في يوليو.
وانخفض معدل التضخم السنوي الأساسي بشكل حاد في فبراير ليصل إلى 12.8%، ويُعزى ذلك في المقام الأول إلى تأثير سنة الأساس بعد عام من توقيع مصر صفقة استثمار عقاري بقيمة 24 مليار دولار مع الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب برنامج دعم مالي من صندوق النقد الدولي بقيمة 8 مليارات دولار.
ومنذ ذلك الحين، بدأ معدل التضخم في الارتفاع تدريجياً، مسجلاً 13.9% في أبريل.
وأضاف البيان: "من المتوقع أن يستمر تراجع التضخم خلال بقية عام 2025 وعام 2026، وإن كان بوتيرة محدودة، نتيجة التأثير المتوقع لسياسات ضبط الأوضاع المالية العامة المطبقة والمخطط لها خلال 2025، بالإضافة إلى استمرار ارتفاع معدلات التضخم غير الغذائي بشكل نسبي".
وأوضحت اللجنة أن قرار خفض أسعار الفائدة بمقدار 100 نقطة أساس جاء "لتحقيق توازن بين التحوط ضد المخاطر القائمة والفرص المتاحة لمواصلة دورة التيسير النقدي، مع دعم المسار المتوقع لانخفاض التضخم على المدى الزمني المتوقع".
وكان البنك المركزي قد قام في مارس 2024 برفع أسعار الفائدة بـ600 نقطة أساس وسمح بهبوط حاد للجنيه مقابل الدولار، ضمن شروط الاتفاق مع صندوق النقد الدولي.
وأظهرت بيانات البنك المركزي أن نمو المعروض النقدي (M2) تباطأ أيضاً خلال الربع الأول من العام، مسجلاً معدل نمو سنوي بلغ 25.8% في نهاية مارس، مقارنة بـ33.9% في فبراير.
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي