نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
تأكيد الجدول الزمني لاستحقاقات الأسهم
كويت ت
02 أبريل, 2020 / 10:37 ص
كويت ت
02 أبريل, 2020 / 10:37 ص
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
$ صفحة عزايز الأخبارية $ الجزء الثالث ❤️
- بادئ الموضوع نواخذة الكويت
- تاريخ البدء
- الحالة
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
افصاح معلومات جوهرية " بشأن شركة زميلة لشركة صكوك القابضة"
صكوك
02 أبريل, 2020 / 11:16 ص
صكوك
02 أبريل, 2020 / 11:16 ص
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
افصاح تصحيحي بخصوص عنوان الإفصاح الخاص بموعد انعقاد الجمعية العامة بتاريخ 28-4-2020
المركز
02 أبريل, 2020 / 12:37 م
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
افصاح بشأن التصنيف الائتماني
وطني
02 أبريل, 2020 / 12:43 م
وطني
02 أبريل, 2020 / 12:43 م
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
مجلس الادارة يجتمع في 08/04/2020
ساحل
02 أبريل, 2020 / 12:49 م
ساحل
02 أبريل, 2020 / 12:49 م
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
قيوين أ تفصح عن كيفية المشاركة إلكترونيا بإجتماع الجمعية العمومية للشركة
قيوين ا
02 أبريل, 2020 / 01:11 م
قيوين ا
02 أبريل, 2020 / 01:11 م
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
عمليات صنع السوق خلال شهر مارس 2020
جي اف اتش
02 أبريل, 2020 / 01:28 م
جي اف اتش
02 أبريل, 2020 / 01:28 م
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
افصاح بشأن التصنيف الائتماني
بيتك
02 أبريل, 2020 / 01:35 م
بيتك
02 أبريل, 2020 / 01:35 م
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
افصاح مكمل بشأن توقيع عقد مع احدى الشركات التابعة
الامتياز
02 أبريل, 2020 / 02:14 م
الامتياز
02 أبريل, 2020 / 02:14 م
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
علاقة شركة اكتتاب القابضة بمجموعة ان ام سي للرعاية الصحية
اكتتاب
02 أبريل, 2020 / 02:21 م
اكتتاب
02 أبريل, 2020 / 02:21 م
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
علاقة المدينة مع مجموعة إن إم سي للرعاية الصحية وشركاتها الشقيقة
المدينة
02 أبريل, 2020 / 02:23 م
المدينة
02 أبريل, 2020 / 02:23 م
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
معلومات إقتصادية
كيف اختلف تعامل ترامب وأوروبا مع أزمة البطالة الجماعية؟
مباشر – أحمد شوقي: لاقت القفزة القياسية لطلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة خلال الأسبوع قبل الماضي استقبالاً متوازناً بشكل مفاجئ من قبل القادة السياسين في البلاد.
وقفز عدد الأشخاص المتقدمين للحصول على إعانة البطالة في الولايات المتحدة إلى 3.3 مليون شخص خلال الأسبوع الماضي بزيادة 3 ملايين طلب تقريباً عن الأسبوع السابق له.
وبحسب رؤية تحليلية نشرتها "نيويورك تايمز"، فإن القادة في الولايات المتحدة يبدو أنهم يعتبرون البطالة الجماعية عرضًا مؤسفًا ولكن لا مفر منه لفيروس كورونا.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معلقاً على قفزة طلبات إعانة البطالة: "إنه ليس خطأ أحد، وبالتأكيد ليس خطأ ما في هذا البلد"، فيما كانت الاستجابة الأولية للحكومة الفيدرالية هي مشروع قانون مرره مجلس الشيوخ بقيمة تريليوني دولار من شأنه أن يوفر مدفوعات نقدية أكبر لمن فقدوا وظائفهم.
لكن الانهيار المفاجئ للتوظيف لم يكن حتميا، بل فشل فادح للسياسة العامة هو الذي تسبب في إلحاق ضرر فوري بحياة ملايين الأمريكيين، ومن المرجح أن يترك أثراً مستمراً على مستقبلهم وعلى الاقتصاد والمجتمع.
وسوف يتم الشعور بالألم بشكل حاد في المناطق الأقل ثراءً في الدولة، والتي كانت تعاني حتى قبل أزمة فيروس كورونا وبعد عقد من النمو الاقتصادي الثابت ولكن غير المتكافئ.
وكانت أول وأفضل فرصة للحكومة الأمريكية لمنع البطالة هي إبقاء الفيروس الجديد تحت السيطرة من خلال نظام الاختبار والحجر الصحي المستهدف مثل الذي نفذته عددا من الدول الآسيوية.
ولكن حتى بعد أن أصبح واضحًا أن إدارة ترامب فشلت في الاستعداد للوباء (الولايات المتحدة أصبحت أكبر دولة عالمياً في عدد الإصابات)، كان لا يزال بإمكان صناع السياسة اختيار تحديد أولويات التوظيف من خلال دفع الأموال للشركات لإبقاء العمال في وظائفهم خلال فترة الإغلاق.
واختارت عدداً من الدول الأوروبية حماية الوظائف، بعد فشلها أيضا في السيطرة على انتشار الفيروس وبالتالي اضطرت إلى تأمين أجزاء كبيرة من اقتصاداتها.
ووافقت الدنمارك على تعويض أرباب العمل بما يصل إلى 90 بالمائة من رواتب الموظفين، وفي هولندا يمكن للشركات التي تواجه خسارة لا تقل عن 20 بالمائة من إيراداتها أن تتقدم بالمثل إلى الحكومة لتغطية 90 بالمائة من كشوف الرواتب.
كما أعلنت المملكة المتحدة أنها ستدفع ما يصل إلى 80 بالمائة من الأجور لأكبر عدد ممكن من الشركات التي تحتاج إلى المساعدة، مع عدم وجود حد أقصى لمبلغ الإنفاق العام.
فيما تدفع بعض الدول لأصحاب العمل رواتب العمال الذين لا يعملون فقط، وبموجب مخطط "كورزاربيت" (العمل لوقت قصير) الألماني، استمرت الحكومة في المساهمة في سداد رواتب العمال بدوام جزئي.
وتتوقع الحكومة الألمانية أن 2.35 مليون عامل سيستفيدون من المبادرة خلال الأزمة.
في كلتا الحالتين، فإن الهدف هو الحفاظ على العمال في الوظائف القائمة - للحفاظ على النسيج الاقتصادي إلى أقصى حد ممكن، لصالح العمال والشركات.
وقال وزير العمل الدنماركي "بيتر هاميلجارد" لصحيفة "ذي أتلانتك": "ما نحاول القيام به هو تجميد الاقتصاد، الأمر يتعلق بالحفاظ على القوام الرئيسي بقدر ما نستطيع".
ويعتبر الحفاظ على الوظائف مهم لأن الوظيفة لا تتعلق فقط بالمال، حيث يوفر العمل للموظف إحساسًا بالاستقلالية والهوية والهدف، وبالتالي لا يعوض شيك إعانة البطالة أي من هذه الأمور.
كما يفقد الأشخاص الذين يتركون وظائفهم أيضًا مزاياها - وفي الولايات المتحدة، يشمل ذلك تأمينهم الصحي.
وهناك مجموعة كبيرة من الأبحاث حول حالات الهبوط الاقتصادي السابقة التي تثبت أن الأشخاص الذين فقدوا وظائفهم، حتى لو وجدوا وظائف جديدة في نهاية المطاف، يعانون من ضرر دائم لإمكانات مكاسبهم وصحتهم وحتى مستقبل أطفالهم، حيث أنه كلما طال الوقت للعثور على وظيفة جديدة، كلما كان الضرر أشد.
وكافحت الشركات الأمريكية منذ فترة طويلة لزيادة حريتها في التخلص من العمال خلال الفترات الهبوطية للاقتصاد، ويميل الاقتصاديون الأمريكيون إلى الاتفاق مع طلب الشركات بحجة أن الانفصال السهل يسهل إجراء تعديلات في تخصيص الموارد، مما يسمح للشركات الأضعف بالتعافي والنمو القوي لأعمالها.
وهذه حجة مشكوك فيها حتى في الأوقات العادية، لقد تجاوز الاقتصاد الأمريكي أوروبا وقد تكون حرية تسريح العمال عاملاً في هذا التفوق، لكن الفوائد تعود في المقام الأول إلى المساهمين.
وكان النموذج الأوروبي أفضل بالنسبة للعمال الذين شهدوا نمواً أسرع في الدخل منه في الولايات المتحدة.
والهبوط الاقتصادي الحالي ليس مثالًا على نوع "الهدم البناء" (نظيرة اقتصادية تدعو للتخلص من الممارسات القديمة من أجل إفساح المجال للابتكار في عملية التصنيع لتزيد الإنتاجية) الدوري للسوق الحرة الذي يميل أولئك الذين يتبنون هذه النظرية إلى الاحتفال به - لكنها أزمة صحة عامة.
لقد أصاب المرض الولايات المتحدة وهي بحاجة إلى الراحة لبعض الوقت، ولكن لا يوجد سبب واضح للاعتقاد بأن الاقتصاد سيستفيد من أنواع التحولات الاقتصادية الكبيرة التي تسهلها البطالة، حيث لم يكن هذا الانكماش الاقتصادي ناتجًا عن نشاط حاد لبناء العقارات أو الكثير من المقامرة في "وول ستريت".
لكن الزمة نتجت عن فيروس، ويمكن أن يساعد الحفاظ على العلاقات بين الشركات والعمال على تسريع التعافي الاقتصادي في نهاية المطاف بمجرد أن ينتهي الوباء.
ويمكن للشركات الاحتفاظ بالموظفين المدربين وذوي الخبرة، وتجنب حاجة الأفراد للبحث عن وظائف والشركات للبحث عن عمال.
وبذلت الولايات المتحدة بعض الجهود للحفاظ على الوظائف، وخاصة في الشركات الصغيرة، حيث يتضمن مشروع قانون الإنقاذ 367 مليار دولار للقروض المقدمة للشركات الصغيرة التي يمكن الإعفاء من سدادها إذا تجنب المستفيدون تخفيض الوظائف والأجور.
ولكن هذا أقل من ثلث المبلغ الذي يقدر الخبراء أنه سيكون مطلوبًا لتقديم دعم شامل للشركات الصغيرة، في حين لا يتطلب مشروع القانون الشركات الكبيرة التي تحصل على عمليات إنقاذ للقيام بجهود مماثلة.
وبدلاً من ذلك، وافقت الحكومة على منح العمال الذين فقدوا وظائفهم 600 دولار إضافية أسبوعياَ.
ولكن سيكون الوضع أفضل حالًا إذا ساعدت الحكومة هؤلاء العمال على الاحتفاظ بوظائفهم بدلاً من ذلك.
كيف اختلف تعامل ترامب وأوروبا مع أزمة البطالة الجماعية؟
مباشر – أحمد شوقي: لاقت القفزة القياسية لطلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة خلال الأسبوع قبل الماضي استقبالاً متوازناً بشكل مفاجئ من قبل القادة السياسين في البلاد.
وقفز عدد الأشخاص المتقدمين للحصول على إعانة البطالة في الولايات المتحدة إلى 3.3 مليون شخص خلال الأسبوع الماضي بزيادة 3 ملايين طلب تقريباً عن الأسبوع السابق له.
وبحسب رؤية تحليلية نشرتها "نيويورك تايمز"، فإن القادة في الولايات المتحدة يبدو أنهم يعتبرون البطالة الجماعية عرضًا مؤسفًا ولكن لا مفر منه لفيروس كورونا.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معلقاً على قفزة طلبات إعانة البطالة: "إنه ليس خطأ أحد، وبالتأكيد ليس خطأ ما في هذا البلد"، فيما كانت الاستجابة الأولية للحكومة الفيدرالية هي مشروع قانون مرره مجلس الشيوخ بقيمة تريليوني دولار من شأنه أن يوفر مدفوعات نقدية أكبر لمن فقدوا وظائفهم.
لكن الانهيار المفاجئ للتوظيف لم يكن حتميا، بل فشل فادح للسياسة العامة هو الذي تسبب في إلحاق ضرر فوري بحياة ملايين الأمريكيين، ومن المرجح أن يترك أثراً مستمراً على مستقبلهم وعلى الاقتصاد والمجتمع.
وسوف يتم الشعور بالألم بشكل حاد في المناطق الأقل ثراءً في الدولة، والتي كانت تعاني حتى قبل أزمة فيروس كورونا وبعد عقد من النمو الاقتصادي الثابت ولكن غير المتكافئ.
وكانت أول وأفضل فرصة للحكومة الأمريكية لمنع البطالة هي إبقاء الفيروس الجديد تحت السيطرة من خلال نظام الاختبار والحجر الصحي المستهدف مثل الذي نفذته عددا من الدول الآسيوية.
ولكن حتى بعد أن أصبح واضحًا أن إدارة ترامب فشلت في الاستعداد للوباء (الولايات المتحدة أصبحت أكبر دولة عالمياً في عدد الإصابات)، كان لا يزال بإمكان صناع السياسة اختيار تحديد أولويات التوظيف من خلال دفع الأموال للشركات لإبقاء العمال في وظائفهم خلال فترة الإغلاق.
واختارت عدداً من الدول الأوروبية حماية الوظائف، بعد فشلها أيضا في السيطرة على انتشار الفيروس وبالتالي اضطرت إلى تأمين أجزاء كبيرة من اقتصاداتها.
ووافقت الدنمارك على تعويض أرباب العمل بما يصل إلى 90 بالمائة من رواتب الموظفين، وفي هولندا يمكن للشركات التي تواجه خسارة لا تقل عن 20 بالمائة من إيراداتها أن تتقدم بالمثل إلى الحكومة لتغطية 90 بالمائة من كشوف الرواتب.
كما أعلنت المملكة المتحدة أنها ستدفع ما يصل إلى 80 بالمائة من الأجور لأكبر عدد ممكن من الشركات التي تحتاج إلى المساعدة، مع عدم وجود حد أقصى لمبلغ الإنفاق العام.
فيما تدفع بعض الدول لأصحاب العمل رواتب العمال الذين لا يعملون فقط، وبموجب مخطط "كورزاربيت" (العمل لوقت قصير) الألماني، استمرت الحكومة في المساهمة في سداد رواتب العمال بدوام جزئي.
وتتوقع الحكومة الألمانية أن 2.35 مليون عامل سيستفيدون من المبادرة خلال الأزمة.
في كلتا الحالتين، فإن الهدف هو الحفاظ على العمال في الوظائف القائمة - للحفاظ على النسيج الاقتصادي إلى أقصى حد ممكن، لصالح العمال والشركات.
وقال وزير العمل الدنماركي "بيتر هاميلجارد" لصحيفة "ذي أتلانتك": "ما نحاول القيام به هو تجميد الاقتصاد، الأمر يتعلق بالحفاظ على القوام الرئيسي بقدر ما نستطيع".
ويعتبر الحفاظ على الوظائف مهم لأن الوظيفة لا تتعلق فقط بالمال، حيث يوفر العمل للموظف إحساسًا بالاستقلالية والهوية والهدف، وبالتالي لا يعوض شيك إعانة البطالة أي من هذه الأمور.
كما يفقد الأشخاص الذين يتركون وظائفهم أيضًا مزاياها - وفي الولايات المتحدة، يشمل ذلك تأمينهم الصحي.
وهناك مجموعة كبيرة من الأبحاث حول حالات الهبوط الاقتصادي السابقة التي تثبت أن الأشخاص الذين فقدوا وظائفهم، حتى لو وجدوا وظائف جديدة في نهاية المطاف، يعانون من ضرر دائم لإمكانات مكاسبهم وصحتهم وحتى مستقبل أطفالهم، حيث أنه كلما طال الوقت للعثور على وظيفة جديدة، كلما كان الضرر أشد.
وكافحت الشركات الأمريكية منذ فترة طويلة لزيادة حريتها في التخلص من العمال خلال الفترات الهبوطية للاقتصاد، ويميل الاقتصاديون الأمريكيون إلى الاتفاق مع طلب الشركات بحجة أن الانفصال السهل يسهل إجراء تعديلات في تخصيص الموارد، مما يسمح للشركات الأضعف بالتعافي والنمو القوي لأعمالها.
وهذه حجة مشكوك فيها حتى في الأوقات العادية، لقد تجاوز الاقتصاد الأمريكي أوروبا وقد تكون حرية تسريح العمال عاملاً في هذا التفوق، لكن الفوائد تعود في المقام الأول إلى المساهمين.
وكان النموذج الأوروبي أفضل بالنسبة للعمال الذين شهدوا نمواً أسرع في الدخل منه في الولايات المتحدة.
والهبوط الاقتصادي الحالي ليس مثالًا على نوع "الهدم البناء" (نظيرة اقتصادية تدعو للتخلص من الممارسات القديمة من أجل إفساح المجال للابتكار في عملية التصنيع لتزيد الإنتاجية) الدوري للسوق الحرة الذي يميل أولئك الذين يتبنون هذه النظرية إلى الاحتفال به - لكنها أزمة صحة عامة.
لقد أصاب المرض الولايات المتحدة وهي بحاجة إلى الراحة لبعض الوقت، ولكن لا يوجد سبب واضح للاعتقاد بأن الاقتصاد سيستفيد من أنواع التحولات الاقتصادية الكبيرة التي تسهلها البطالة، حيث لم يكن هذا الانكماش الاقتصادي ناتجًا عن نشاط حاد لبناء العقارات أو الكثير من المقامرة في "وول ستريت".
لكن الزمة نتجت عن فيروس، ويمكن أن يساعد الحفاظ على العلاقات بين الشركات والعمال على تسريع التعافي الاقتصادي في نهاية المطاف بمجرد أن ينتهي الوباء.
ويمكن للشركات الاحتفاظ بالموظفين المدربين وذوي الخبرة، وتجنب حاجة الأفراد للبحث عن وظائف والشركات للبحث عن عمال.
وبذلت الولايات المتحدة بعض الجهود للحفاظ على الوظائف، وخاصة في الشركات الصغيرة، حيث يتضمن مشروع قانون الإنقاذ 367 مليار دولار للقروض المقدمة للشركات الصغيرة التي يمكن الإعفاء من سدادها إذا تجنب المستفيدون تخفيض الوظائف والأجور.
ولكن هذا أقل من ثلث المبلغ الذي يقدر الخبراء أنه سيكون مطلوبًا لتقديم دعم شامل للشركات الصغيرة، في حين لا يتطلب مشروع القانون الشركات الكبيرة التي تحصل على عمليات إنقاذ للقيام بجهود مماثلة.
وبدلاً من ذلك، وافقت الحكومة على منح العمال الذين فقدوا وظائفهم 600 دولار إضافية أسبوعياَ.
ولكن سيكون الوضع أفضل حالًا إذا ساعدت الحكومة هؤلاء العمال على الاحتفاظ بوظائفهم بدلاً من ذلك.
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
تفاصيل جلسة اليوم الخميس
المؤشرات الكويتية تتراجع جماعياً لثاني جلسة على التوالي
الكويت - مباشر: هبطت المؤشرات الكويتية جماعياً بنهاية تعاملات جلسة الخميس، لليوم الثاني على التوالي، حيث انخفض المؤشر العام 0.97 بالمائة، وهبط السوق الأول 0.17 بالمائة، وتراجع المؤشر الرئيسي 0.17 بالمائة، وسجل "رئيسي 50" انخفاضاً بنسبة 0.36 بالمائة.
وارتفعت سيولة البورصة الكويتية اليوم بواقع 50.5 بالمائة إلى 30.6 مليون دينار مقابل 20.33 مليون دينار بالأمس، بينما تراجعت أحجام التداول 8.3 بالمائة إلى 90.88 مليون سهم مقابل 99.1 مليون سهم بجلسة الأربعاء.
وسجلت مؤشرات 4 قطاعات هبوطاً اليوم بصدارة الاتصالات بنسبة 1.94 بالمائة، يليه البنوك بواقع 1.41 بالمائة، فيما سجل 5 قطاعات أخرى صعوداً عند الإغلاق يتصدرها السلع الاستهلاكية بنمو قدره 5.12 بالمائة.
وجاء سهم "تعليمية" على رأس القائمة الحمراء للأسهم المُدرجة بانخفاض نسبته 8.93 بالمائة، فيما تصدر سهم "كميفك" القائمة الخضراء مُرتفعاً بنحو 14.84 بالمائة.
وتصدر سهم "بيتك" نشاط التداول على كافة المستويات بكميات بلغت 15.23 مليون سهم بقيمة 9.44 مليون دينار، ليُنهي السهم التعاملات مُتراجعاً 1.43 بالمائة.
المؤشرات الكويتية تتراجع جماعياً لثاني جلسة على التوالي
الكويت - مباشر: هبطت المؤشرات الكويتية جماعياً بنهاية تعاملات جلسة الخميس، لليوم الثاني على التوالي، حيث انخفض المؤشر العام 0.97 بالمائة، وهبط السوق الأول 0.17 بالمائة، وتراجع المؤشر الرئيسي 0.17 بالمائة، وسجل "رئيسي 50" انخفاضاً بنسبة 0.36 بالمائة.
وارتفعت سيولة البورصة الكويتية اليوم بواقع 50.5 بالمائة إلى 30.6 مليون دينار مقابل 20.33 مليون دينار بالأمس، بينما تراجعت أحجام التداول 8.3 بالمائة إلى 90.88 مليون سهم مقابل 99.1 مليون سهم بجلسة الأربعاء.
وسجلت مؤشرات 4 قطاعات هبوطاً اليوم بصدارة الاتصالات بنسبة 1.94 بالمائة، يليه البنوك بواقع 1.41 بالمائة، فيما سجل 5 قطاعات أخرى صعوداً عند الإغلاق يتصدرها السلع الاستهلاكية بنمو قدره 5.12 بالمائة.
وجاء سهم "تعليمية" على رأس القائمة الحمراء للأسهم المُدرجة بانخفاض نسبته 8.93 بالمائة، فيما تصدر سهم "كميفك" القائمة الخضراء مُرتفعاً بنحو 14.84 بالمائة.
وتصدر سهم "بيتك" نشاط التداول على كافة المستويات بكميات بلغت 15.23 مليون سهم بقيمة 9.44 مليون دينار، ليُنهي السهم التعاملات مُتراجعاً 1.43 بالمائة.
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
تفاصيل جلسات الإسبوع
محصلة سلبية للبورصة الكويتية خلال أسبوع.. والقيمة السوقية تتراجع 4%
مباشر - محمد فاروق: أنهت المؤشرات الكويتية تعاملات الأسبوع متراجعة بشكل جماعي وسط استمرار تقلص نشاط التداول بالتزامن مع تزايد تخوف المستثمرين والمتداولين من الانتشار الواسع لفيروس كورونا المُستجد (كوفيد 19) في شتى أنحاء العالم.
وسجل مؤشر السوق الأول أعلى معدل تراجع أسبوعي بين المؤشرات الكويتية بنحو 4.51 بالمائة عند مستوى 5043.2 نقطة بخسائر بلغت 238نقطة، مقارنة بـإقفال الأسبوع الماضي عند 5281.2 نقطة.
كما تراجع المؤشر الجديد، رئيسي 50، بنحو 4.18 بالمائة عند مستوى 3932.56 نقطة خاسراً 171.55 نقطة مقارنة بـإقفال الأسبوع الماضي عند مستوى 4104.11 نقطة.
وهبط مؤشر السوق الرئيسي خلال الأسبوع بنسبة 2.66 بالمائة عند مستوى 4032.18 نقطة مقارنة بـإقفال الأسبوع الماضي عند 4142.38 نقطة، بخسائر بلغت 110.2 نقطة.
وبالمحصلة، انخفض المؤشر العام للبورصة الكويتية خلال الأسبوع 3.99 بالمائة عند مستوى 4702.11 نقطة خاسراً أكثر من 195 نقطة مقارنة بـإقفاله في الأسبوع الماضي عند 4897.43 نقطة.
سيولة البورصة الأسبوعية تتراجع 33 بالمائة
وعلى مستوى الأسبوع بالكامل، هبطت السيولة بالسوق 33.1 بالمائة لتصل إلى 136.6 مليون دينار مقارنة مع 204.25 مليون دينار في الأسبوع السابق.
كما انخفضت أحجام التداول الأسبوعية 36.4 بالمائة لتصل إلى 519.02 مليون سهم مقابل 815.59 مليون سهم في الأسبوع الماضي.
وبلغ عدد الصفقات الإجمالية خلال الأسبوع 39.1 ألف صفقة مقارنة مع 51.05 ألف صفقة في الأسبوع السابق، بتراجع نسبته 23.4 بالمائة.
خسائر سوقية للبورصة خلال أسبوع بقيمة 1.1 مليار دينار
بنهاية الأسبوع، بلغت القيمة السوقية للبورصة الكويتية 26.79 مليار دينار (85.67 مليار دولار)، مقارنة مع 27.905 مليار دينار (89.23 مليار دولار) في الأسبوع الماضي.
وبلغت الخسائر السوقية للبورصة الكويتية خلال الأسبوع 1.115 مليار دينار (3.57 مليار دولار)، شكلت تراجعاً أسبوعياً بنسبة 4 بالمائة.
على الصعيد السنوي، تراجعت القيمة السوقية للبورصة 24.8 بالمائة، بخسارة تُقدر بنحو 8.85 مليار دينار (28.3 مليار دولار)، حيث بلغت تلك القيمة في نهاية العام الماضي 35.637 مليار دينار (113.96 مليار دولار).
محصلة سلبية للبورصة الكويتية خلال أسبوع.. والقيمة السوقية تتراجع 4%
مباشر - محمد فاروق: أنهت المؤشرات الكويتية تعاملات الأسبوع متراجعة بشكل جماعي وسط استمرار تقلص نشاط التداول بالتزامن مع تزايد تخوف المستثمرين والمتداولين من الانتشار الواسع لفيروس كورونا المُستجد (كوفيد 19) في شتى أنحاء العالم.
وسجل مؤشر السوق الأول أعلى معدل تراجع أسبوعي بين المؤشرات الكويتية بنحو 4.51 بالمائة عند مستوى 5043.2 نقطة بخسائر بلغت 238نقطة، مقارنة بـإقفال الأسبوع الماضي عند 5281.2 نقطة.
كما تراجع المؤشر الجديد، رئيسي 50، بنحو 4.18 بالمائة عند مستوى 3932.56 نقطة خاسراً 171.55 نقطة مقارنة بـإقفال الأسبوع الماضي عند مستوى 4104.11 نقطة.
وهبط مؤشر السوق الرئيسي خلال الأسبوع بنسبة 2.66 بالمائة عند مستوى 4032.18 نقطة مقارنة بـإقفال الأسبوع الماضي عند 4142.38 نقطة، بخسائر بلغت 110.2 نقطة.
وبالمحصلة، انخفض المؤشر العام للبورصة الكويتية خلال الأسبوع 3.99 بالمائة عند مستوى 4702.11 نقطة خاسراً أكثر من 195 نقطة مقارنة بـإقفاله في الأسبوع الماضي عند 4897.43 نقطة.
سيولة البورصة الأسبوعية تتراجع 33 بالمائة
وعلى مستوى الأسبوع بالكامل، هبطت السيولة بالسوق 33.1 بالمائة لتصل إلى 136.6 مليون دينار مقارنة مع 204.25 مليون دينار في الأسبوع السابق.
كما انخفضت أحجام التداول الأسبوعية 36.4 بالمائة لتصل إلى 519.02 مليون سهم مقابل 815.59 مليون سهم في الأسبوع الماضي.
وبلغ عدد الصفقات الإجمالية خلال الأسبوع 39.1 ألف صفقة مقارنة مع 51.05 ألف صفقة في الأسبوع السابق، بتراجع نسبته 23.4 بالمائة.
خسائر سوقية للبورصة خلال أسبوع بقيمة 1.1 مليار دينار
بنهاية الأسبوع، بلغت القيمة السوقية للبورصة الكويتية 26.79 مليار دينار (85.67 مليار دولار)، مقارنة مع 27.905 مليار دينار (89.23 مليار دولار) في الأسبوع الماضي.
وبلغت الخسائر السوقية للبورصة الكويتية خلال الأسبوع 1.115 مليار دينار (3.57 مليار دولار)، شكلت تراجعاً أسبوعياً بنسبة 4 بالمائة.
على الصعيد السنوي، تراجعت القيمة السوقية للبورصة 24.8 بالمائة، بخسارة تُقدر بنحو 8.85 مليار دينار (28.3 مليار دولار)، حيث بلغت تلك القيمة في نهاية العام الماضي 35.637 مليار دينار (113.96 مليار دولار).
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
الجديد من أخبار اليوم ص 415 / 417
سلام
سلام
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
السلام عليكم
على بركة الله نبدأ أخبار اليوم الجمعة
على بركة الله نبدأ أخبار اليوم الجمعة
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
ضخ 100 مليون دولار استثمارات في «كابيتال كونستليشن»
2020/04/03 القبس
كشف متحدث باسم صندوق «ار بي ام آي» للتقاعد البريطاني تخصيصه 100 مليون دولار إضافية في «كابيتال كونستليشن» الذي تديره مجموع وفرة الكويتية، الذراع الاستثمارية للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية.
يُذكر أن «كابيتال كونستليشن» هو صندوق مشترك يستثمر في الشركات المبتكرة الحديثة والواعدة وتمتد استثماراته عبر أوروبا وأميركا الشمالية والشرق الأوسط، ويضم بالإضافة إلى «وفرة» صندوق «ألاسكا» الأميركي، إذ يدير الصندوق المشترك أكثر من 200 مليار دولار حول العالم.
2020/04/03 القبس
كشف متحدث باسم صندوق «ار بي ام آي» للتقاعد البريطاني تخصيصه 100 مليون دولار إضافية في «كابيتال كونستليشن» الذي تديره مجموع وفرة الكويتية، الذراع الاستثمارية للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية.
يُذكر أن «كابيتال كونستليشن» هو صندوق مشترك يستثمر في الشركات المبتكرة الحديثة والواعدة وتمتد استثماراته عبر أوروبا وأميركا الشمالية والشرق الأوسط، ويضم بالإضافة إلى «وفرة» صندوق «ألاسكا» الأميركي، إذ يدير الصندوق المشترك أكثر من 200 مليار دولار حول العالم.
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
وكالة: اجتماع "أوبك" وحلفائها المقبل قد يعقد في 6 أبريل ويستهدف استقرار أسعار النفط
2020/04/03 أرقام
ذكرت وزارة الطاقة في أذربيجان الجمعة أن منظمة "أوبك" وحلفائها قد يعقدون اجتماعًا في السادس من الشهر الجاري، وفقًا لما نقلته "رويترز" عن وكالة الإعلام الروسية.
وأشارت الوزارة إلى أن الاجتماع يستهدف تحقيق استقرار أسعار النفط، ومن المتوقع مشاركة جميع دول المنظمة وحلفائها.
2020/04/03 أرقام
ذكرت وزارة الطاقة في أذربيجان الجمعة أن منظمة "أوبك" وحلفائها قد يعقدون اجتماعًا في السادس من الشهر الجاري، وفقًا لما نقلته "رويترز" عن وكالة الإعلام الروسية.
وأشارت الوزارة إلى أن الاجتماع يستهدف تحقيق استقرار أسعار النفط، ومن المتوقع مشاركة جميع دول المنظمة وحلفائها.
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
وكالة: "أوبك" وحلفاؤها يعقدون اجتماعًا افتراضيًا بداية الأسبوع المقبل .. مع احتمالية انضمام دول أخرى
2020/04/03 أرقام
من المقرر أن تعقد "أوبك" وحلفاؤها اجتماعًا افتراضيًا الإثنين المقبل، للنقاش بشأن وضع سوق النفط بعد التراجع الحاد للأسعار في ظل انخفاض الطلب بسبب جائحة فيروس "كورونا"، وفقًا لما ذكرته "بلومبرج" عن مصدرين على دراية بالأمر.
وسيكون الاجتماع مفتوحًا لكافة المنتجين ولا يقتصر على أعضاء مجموعة "أوبك +" فقط، ولكن لم يتضح بعد أي معلومات عن الدول الأخرى التي قد تشارك.
2020/04/03 أرقام
من المقرر أن تعقد "أوبك" وحلفاؤها اجتماعًا افتراضيًا الإثنين المقبل، للنقاش بشأن وضع سوق النفط بعد التراجع الحاد للأسعار في ظل انخفاض الطلب بسبب جائحة فيروس "كورونا"، وفقًا لما ذكرته "بلومبرج" عن مصدرين على دراية بالأمر.
وسيكون الاجتماع مفتوحًا لكافة المنتجين ولا يقتصر على أعضاء مجموعة "أوبك +" فقط، ولكن لم يتضح بعد أي معلومات عن الدول الأخرى التي قد تشارك.
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 64,229
مساهمو "أسمنت الخليج" يوافقون على الانسحاب من بورصة الكويت
دبي - مباشر: وافقت الجمعية العمومية لشركة أسمنت الخليج خلال اجتماعها اليوم الخميس، على الانسحاب من بورصة الكويت.
وكانت خسائر أسمنت الخليج تراجعت 18 بالمائة في العام الماضي، لتصل إلى 2.215 مليون دينار (7.26 مليون دولار)، مقابل خسائر بنحو 2.706 مليون دينار (8.87 مليون دولار) في عام 2018.
دبي - مباشر: وافقت الجمعية العمومية لشركة أسمنت الخليج خلال اجتماعها اليوم الخميس، على الانسحاب من بورصة الكويت.
وكانت خسائر أسمنت الخليج تراجعت 18 بالمائة في العام الماضي، لتصل إلى 2.215 مليون دينار (7.26 مليون دولار)، مقابل خسائر بنحو 2.706 مليون دينار (8.87 مليون دولار) في عام 2018.
- الحالة
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي