نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 65,795
"ابيكورب": تريليون دولار استثمارات الشرق الأوسط بقطاع الطاقة خلال
2020
مباشر: توقعت الشركة العربية للاستثمارات البترولية "إبيكورب" أن تصل استثمارات قطاع الطاقة الملتزم بها، والمخطط لها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى تريليون دولار أمريكي، وفق بيان اليوم الثلاثاء.
يأتي ذلك حسب تقرير التوقعات السنوية لاستثمارات الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2019 الذي أصدرته الشركة العام الماضي، وذلك على الرغم من التطورات الجيوسياسية الإقليمية الأخيرة التي لم تكن في الحسبان.
وتتوقع إبيكورب أن تكون أسعار النفط أقل المؤشرات السوقية تقلباً ما لم تقع أي تطورات جديدة غير متوقعة.
وتوقعت الشركة أن فيروس كورونا سيؤثر على نمو الطلب في عام 2020 الذي لم يتضح بعد مقدار تأثيره، إذ تشير التقديرات الأولية إلى تراجع قدره 300 ألف برميل يومياً في الطلب العالمي لعام 2020.
ورجحت إيبكورب أن يتراوح سعر تداول خام برنت بين 55 إلى 65 دولار أمريكي، وذلك في ضوء عوامل عدة أبرزها استمرار حالة التوازن الناتجة عن عوامل معينة مثل خفض إنتاج تحالف "أوبك+"، واستمرار التوترات التجارية.
كما تأتي تلك التوقعات في ضوء تباطؤ الطلب الصيني إثر انتشار فيروس كورونا، والذي أدى إلى إعلان بنك الصين المركزي عن ضخ ما يعادل 174 مليار دولار عن طريق عمليات إعادة الشراء العكسي لدعم الاقتصاد، إضافة إلى المخزونات، ونمو المعروض من خارج أوبك.
2020
مباشر: توقعت الشركة العربية للاستثمارات البترولية "إبيكورب" أن تصل استثمارات قطاع الطاقة الملتزم بها، والمخطط لها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى تريليون دولار أمريكي، وفق بيان اليوم الثلاثاء.
يأتي ذلك حسب تقرير التوقعات السنوية لاستثمارات الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2019 الذي أصدرته الشركة العام الماضي، وذلك على الرغم من التطورات الجيوسياسية الإقليمية الأخيرة التي لم تكن في الحسبان.
وتتوقع إبيكورب أن تكون أسعار النفط أقل المؤشرات السوقية تقلباً ما لم تقع أي تطورات جديدة غير متوقعة.
وتوقعت الشركة أن فيروس كورونا سيؤثر على نمو الطلب في عام 2020 الذي لم يتضح بعد مقدار تأثيره، إذ تشير التقديرات الأولية إلى تراجع قدره 300 ألف برميل يومياً في الطلب العالمي لعام 2020.
ورجحت إيبكورب أن يتراوح سعر تداول خام برنت بين 55 إلى 65 دولار أمريكي، وذلك في ضوء عوامل عدة أبرزها استمرار حالة التوازن الناتجة عن عوامل معينة مثل خفض إنتاج تحالف "أوبك+"، واستمرار التوترات التجارية.
كما تأتي تلك التوقعات في ضوء تباطؤ الطلب الصيني إثر انتشار فيروس كورونا، والذي أدى إلى إعلان بنك الصين المركزي عن ضخ ما يعادل 174 مليار دولار عن طريق عمليات إعادة الشراء العكسي لدعم الاقتصاد، إضافة إلى المخزونات، ونمو المعروض من خارج أوبك.