$ صفحة عزايز الأخبارية $ الجزء الثالث ❤️

الحالة
موضوع مغلق
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
البنوك تشعل المنافسة على المال الحكومي: 4 في المئة على 75 مليون دينار... لسنة!

2020/02/02 الراي الكويتية

كشفت مصادر لـ«الراي» أن هناك سباقاً مصرفياً تنامى في الأيام الأخيرة نحو الودائع الحكومية، للدرجة التي أشعلت فيها بعض البنوك أسعار الفائدة المقدمة منها على هذه الأموال، لتسجل مستويات جديدة، غير مسبوقة منذ العام 2008، بمعدل قارب نحو 4 في المئة.

وفي التفاصيل، عُلم أن إحدى الهيئات الحكومية، طرحت في الأسبوعين الماضيين مزاداً على 3 ودائع، أكبرها بـ75 مليون دينار لمدة سنة، والثانية بـ20 مليوناً لمدة سنة أيضاً، والثالثة بـ48.8 مليون لفترة 6 أشهر، وقد شاركت جميع المصارف في المزايدة على الودائع الثلاث، من خلال تقديم عروض أسعار في أظرف مغلقة.

ودفع البنك الفائز أعلى سعر لوديعة حكومية منذ 12 سنة تقريباً، بمعدل بلغ تحديداً 3.91 في المئة للوديعة الكبيرة.

وجاء ثاني أعلى الأسعار بفائدة تصل لـ3.9 في المئة، أما بقية الأسعار المقدمة فكانت بعيدة عن مستوى أعلى الأسعار، ومتنوعة، وكان أقلها 2.875 في المئة، في حين جاء أعلى سعر على الوديعة الثانية عند 3.9 في المئة، والثالثة بـ 3.7 في المئة.
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
العماني: عوائد قوية وموزونة المخاطر لصناديق «المركز» للشرق الأوسط وشمال أفريقيا

2020/02/02 الراي الكويتية

قالت نائب الرئيس التنفيذي، لاستثمارات أسهم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في شركة المركز المالي الكويتي «المركز»، أماني إبراهيم العماني، إن صناديق «المركز» لأسهم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حققت عوائد قوية موزونة المخاطر خلال العام 2019، ما يؤكد جودة اختيارها للأسهم وتوزيعها للأصول، وخبرة مديريها في فرق العمل.

وأكدت العماني سعي «المركز» دائما نحو تحقيق أداء يتلاءم مع المؤشرات المعنية بنسبة مخاطر أقل، لافتة إلى أنه خلال العام 2019، حققت صناديق «المركز» لأسهم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أداءً قوياً، الأمر الذي انعكس على عوائد الصناديق السنوية.

وكشفت عن تحقيق صندوق فرصة المالي عائدا سنويا لعام 2019 بلغ 27.16 في المئة، منوهة بأنه بالنسبة للصناديق الأكبر من حيث الحجم، فقد سجل صندوق المركز للعوائد الممتازة «ممتاز» أيضاً عائداً سنوياً للعام بلغ 22.61 في المئة.

ويأتي ذلك في وقت بلغ العائد السنوي لصندوق المركز للاستثمار والتطوير (ميداف) 21.47 في المئة، بينما سجل صندوق المركز الإسلامي، عائداً سنوياً في 2019 بلغ 21.67 في المئة.

وأوضحت العماني أن التطورات في أسواق المال المحلية والإقليمية، ساهمت في أن يصبح المناخ الاستثماري في الكويت أكثر جاذبية، متوقعة دخول تدفقات بقيمة 3.1 مليار دولار إلى السوق الكويتي عقب الترقية المرتقبة في مؤشر «مورغان ستانلي كابيتال إنتليجنس» للأسواق الناشئة.
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
السوق الكويتي واعد.. ولديه المقومات ليصبح أفضل الأسواق بالابتكار والتكنولوجيا

2020/02/02 الأنباء الكويتية

قال الرئيس التنفيذي ومؤسس شركة Mind The Bridge ماركو مارينوتشي (المتخصصة في تقديم الحلول والخدمات الاستشارية الابتكارية للشركات الناشئة وتتخذ من سان فرانسيسكو مقرا لها) ان السوق الكويتي واعد ولديه العديد من المقاومات التي تؤهله لكي يصبح في مصاف الدول الأكثر تطورا وابتكارا في جميع القطاعات لاسيما مع تسارع وتيرة استخدام السكان للتكنولوجيا وارتفاع نسبة الشباب حيث يمثلون ما يقارب الـ50% من إجمالي تعداد السكان وهو الامر الذي ينعكس ايجابا على ارتفاع معدلات استخدام التكنولوجيا.

واستعرض مارينوتشي في حواره مع «الأنباء» على هامش زيارته الاخيرة للكويت لحضور فعاليات برنامج «zain great idea» الذي اطلقته شركة «زين» منذ 10 سنوات لدعم المبادرين واصحاب المشاريع الصغيرة من الشباب الكويتي الخدمات التي قدمتها شركته لشركة زين في تدريب وتطوير وتسريع المشاريع التكنولوجية التي يقدمها المبادرين ومساعدتهم على تطوير آلية عملهم وتطوير مشاريعهم حتى تصبح شركات كبيرة تخدم الاقتصاد الوطني.

وأشار إلى ان الشركة تخطط لافتتاح فرع جديد في الكويت لخدمة المبادرين والشركات الصغيرة والمتوسطة... وفيما يلي التفاصيل:

* في البداية، نود التعرف على شركة Mind The Bridge؟
- نحن منظمة عالمية تأسست في عام 2007 لنقدم خدمات استشارية حول الابتكار للشركات الناشئة والشركات الأخرى، ويقع مقرنا الرئيسي في وادي السيليكون بسان فرانسيسكو، ولدى الشركة مكاتب في العديد من الدول وتحديدا في سان فرانسيسكو ولندن وإيطاليا وإسبانيا وقريبا نخطط لافتتاح فرع في الكويت، حيث اننا منذ بدايتنا ونحن نعمل كهمزة وصل وجسر دولي بين الشركات الناشئة وغيرها من الشركات التي تعمل بالأسواق الأخرى التي تعمل بها، وبدأنا اعمالنا مع شركة جوجل عندما كانت مجرد شركة صغيرة الى ان أصبحت من أكثر الشركات التي تمتلك رأس مال في البورصة الأميركية بقطاع التكنولوجيا والشبكات، ولا يزال تربطنا علاقات عمل مع شركة جوجل حتى الآن، وحرصنا منذ تأسيس الشركة على تقديم قيمة مضافة اقتصادية واجتماعية فيما يخص تبني مبادئ ريادة الأعمال كمسرع رئيسي للاقتصادات وتحسين وتيرة العمل لدى الشركات الباحثة عن تعزيز اليات الابتكار.

* ما الهدف من تأسيس الشركة؟

- نهدف الى خلق قيمة ذات معنى لتحسين بيئة وريادة الأعمال واحتضان المخاطر والنأي عن الفشل لأنه العدو الأول لريادة الأعمال، ولا شك ان الخطوة الأولى في تحقيق فرصة عمل هي تغيير اتجاه الشركات وتفكير أصحاب المشاريع حيث يمكننا القيام بذلك عن طريق إيجاد آليات للابتكار في قطاع ريادة الأعمال وخلق آليات عمل أفضل مقارنة بالبحث عن وظيفة قد لا تكون ذات مردود جيد في المستقبل.

* ما علاقتكم بشركة زين الكويت؟
- نحن شركاء نجاح مع شركة «زين» الكويت حيث نقوم بالتعاون مع شركة بريلنت لاب «Brilliant Lab» بدعم المبادرين المتأهلين في برنامج «zain great idea» في رحلتهم إلى وادي السيليكون الشهير في مدينة سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة الأميركية، حيث يخوض المبادرون مراحل البرنامج التي تهدف لتسريع المشاريع الناشئة حيث نقوم بتوفير بيئة عملية ذات معايير عالمية للشباب المبادرين لابتكار وتسريع مشاريعهم الناشئة، ويعد البرنامج الذي استمر لسنوات عديدة واحدا من أكثر المبادرات التي أطلقتها شركة «زين» الكويت نجاحا في بيئة الأعمال كجزء من استراتيجيتها المتكاملة لدعم الابتكار وريادة الأعمال، حيث تفتح من خلاله آفاقا جديدة أمام مجتمع ريادة الأعمال في الكويت ما سينعكس ايجابيا على الاقتصاد لاسيما في ظل تنامي عدد الشركات الصغيرة وتحول العديد منها الى مؤسسات ضخمة تخدم الاقتصاد.

ويقوم المبادرون خلال الرحلة الى وادي السيليكون باستعراض مشاريعهم أمام الإدارة العليا في شركتنا ونقوم بدورنا بمشاركتهم خبرتنا الاستراتيجية في مجالات الإدارة والأعمال، هذا بالإضافة الى اننا نقوم بتخصيص يوم كامل للمبادرين من رواد الأعمال المحليين في سان فرانسيسكو، ونستمع خلال اليوم بخبراتهم الشخصية وقصص نجاحهم.

كما ان المبادرين النهائيين يمكثون في مدينة سان فرانسيسكو (وتحديدا وادي السيليكون العاصمة الروحية لريادة الأعمال حول العالم) ونحن كشركة تعمل في مجال الاستشارات نتقوم بأخذهم في جولة تدريبية مكثفة لتطوير وتسريع وتيرة مشاريعهم التكنولوجية الناشئة التي قدموها أمام لجنة التحكيم بصورتها الأولية.

* ما نوعية الشركات التي تتعامل معها الشركة وهل لديكم قطاعات مستهدفة تعملون بها؟
- نحن نستهدف الشركات بجميع أنواعها حيث تتمثل مهمتنا في مساعدة الشركات في أن تصبح أكثر نشاطا وإبداعا، كما نحاول تحديد فرص العمل الجديدة امام الشركات والتحقق منها والتواصل معها بشكل فاعل، ويحاول فريق العمل الذي يعمل في الشركة عبر برامجنا الى تعزيز ثقافة الابتكار لدى الموظفين والمديرين، سواء عن طريق إقامة ورش العمل وعروض تقديمية يومية والتفاعل مع الأحداث المتخصصة والزيارات والاجتماعات مع أصحاب القرار الرئيسيين في وادي السيليكون، لكن بشكل عام نعمل في ثلاث مجالات التعليم وخدمات الكشف عن التكنولوجيا المخصصة سواء المتوسطة إلى الكبيرة الحجم بحثا عن تقنيات جديدة كما نقوم بتقديم الخدمات الاستشارية للشركات سواء التي تتطلع الى الحصول على رخص او التوجه الى الاستثمار في قطاع بعينه او عقد صفقات مع غيرها من الجهات الأخرى.

* هل هناك فرق بين آلية عملكم في قطاع الاتصالات وغيرها من القطاعات الاخرى؟
- لا نتحرك بالطريقة نفسها، فكل شركة تختلف عن غيرها في عملية التطوير واعتقد ان العامل المشترك هو استخدام التكنولوجيا في عملية الابتكار، على جانب آخر نحاول العمل مع النفط والغاز لانها احد اهم مصادر الدخل في دول الخليج والعالم.

* كيف تقيم السوق الكويتي ومنطقة الخليج بشكل عام؟
- السوق الكويتي سوق واعد ولديه العديد من المقاومات التي تؤهله ليصبح من افضل الأسواق في قطاع الابتكار والتكنولوجيا فهناك عدة عوامل أولها ان 50% من عدد سكان الدولة تحت سن الـ 30 اي انهم من فئة الشباب ما يتيح المجال امامهم للابتكار، علاوة على ذلك أرى ان غالبية السكان يتعاملون مع التكنولوجيا بشكل واسع سواء فيما يخص استخدام الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي على جميع أنواعها اضف الى ذلك اعتماد الاقتصاد في الدولة بشكل أساسي على النفط والغاز، ولهذا أرى ان كل هذه العوامل مجتمعة تمنع القوة في عملية الابتكار للدولة ولهذا كل شيء يبدأ، السوق الكويتي ناشئ ولكن والتكنولوجيا الرقمية محلية وهناك اقبال على منصات الابتكار وهذا احد العوامل التي دفعتني الى العمل في الكويت.

* كيف تنظر الى المنافسة في قطاع التكنولوجية والابتكار؟
- المنافسة موجودة في كل مكان وهناك العديد من الشركات التي تعمل في مجال الاستشارات والابتكارات لاسيما مع التطورات التي يشهدها العالم حاليا والتكنولوجيا الرقمية التي اقتحمت كل المجالات الحياتية ولهذا ارى ان شركات الاستشارات مرتبط عملها بالتقدم في مجال الابتكار.

* كيف تقوم شركة mind the bridge باختيار عملائها والاسواق التي تعمل بها؟
- نتعامل مع الشركات والعملاء في جميع دول العالم والشركات تبحث عنا الى ان تجدنا وتتواصل معنا لأننا نقدم العديد من التقارير الدورية وغالبية المحتوى الذي ننتجه يتحدث عن الابتكار وآلياته وطرق تطويره وكيف شهد تغيرات قياسية على مدار السنوات الماضية ونتناول عمليات الابتكار ونعقد مقارنات بين عمليات الابتكار في جميع دول العالم سواء الصين او الولايات المتحدة الأميركية او غيرها من الدول حيث ان بروفايل الشركة يشمل كل التقارير التي اصدرناها كما نتناول العمليات داخل وادي السيليكون، نحن نقيم المئات من الشركات من خلال ممارساتها، ونرصد تقارير حول هذا الامر.

* ما خططكم المستقبلية؟
- هناك العديد من الدول التي لديها اهتمام بما نقدمه للشركات ونحن دائما قبل الولوج الى الاسواق نقوم بقياس مؤشرات الاقتصاد ونسب الابتكار جغرافيا وهذا ما يقوم به فريق البحث لدينا، حيث نرصد نسبة الدخل القومي للدولة وعدد الشركات التي تعمل بالتكنولوجيا ومستويات الابتكار، ولا شك ان عدد الشركات التي تتطلع الى الابتكار بات كبيرا ومنطقة الخليج بشكل خاص باتت بيئة خصبة للابتكار ومعدلات النمو مرتفعة ولهذا ارى ان الاوضاع سانحة الان حيث سنعمل على منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا.

لقطات من الحوار

فريقنا قادر على تصفية مئات الشركات الناشئة من جميع أنحاء العالم بحثا عن الحلول المناسبة لاحتياجات عملائنا. قمنا بتجربة استكشاف رائدة في مجال الصناعة في العديد من البلدان، وقد بدأنا ربط العديد من أقسام الابتكار بتقنيات بدء التشغيل التجريبية والمتقدمة، ونسعى الى دخول باقي دول المنطقة البحرين والامارات والسعودية والفرص متاحة للجميع والمنافسة لا مفر منها.
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
حمد الذكير: «المدار» تخلصت من صعوباتها المالية وتعمل على تجويد الأصول واقتناص الفرص

2020/02/02 الراي الكويتية

لفت نائب رئيس مجلس إدارة شركة المدار للتمويل والاستثمار، حمد الذكير، إلى نجاح الشركة في معالجة الصعوبات المالية التي مرت بها، مبيناً أنها تعمل حالياً على تحسين جودة الأصول، واقتناص فرص استثمارية أفضل.

وقال الذكير في مقابلة مع «الراي» أن الشركة تدرس حالياً الدخول في العديد من المشاريع الاستثمارية مباشرة أو عن طريق شركاتها التابعة.

وأضاف أن قطاع التمويل في الكويت مازال يستوعب دخول شركات جديدة، كاشفاً أن «المدار» تدرس هذا الموضوع للدخول إلى السوق بطريقة مبتكرة تسهم في تحقيق النجاح الذي تطمح له على جميع المستويات.

ورأى الذكير أن ترقية البورصة الكويتية، التي كانت الأفضل أداء خليجياً في العام 2019، من شأنها تقديم رسالة واضحة لجميع المستثمرين بقوة أداء السوق المالي المحلي.

وبين أن الشركة تطمح لزيادة استثماراتها في القطاع العقاري وفي قطاعات الرعاية الصحية والخدمات التعليمية والتجزئة والخدمات الغذائية والضيافة والترفيه، من أجل تحقيق أعلى قيمة للعوائد والفوائد لمصلحة مساهميها.
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
سوق العقار... إصلاحات طال انتظارها

2020/02/02 الراي الكويتية

يعلّق السوق العقاري آمالاً على تنفيذ العديد من الإصلاحات، خلال العام الحالي، لإعطاء دفعة للقطاع العقاري الذي يعدّ أبرز أعمدة الاقتصاد الكويتي، منها إقرار قانون الرهن العقاري، والسماح للمستثمر الأجنبي الفرد بدخول القطاع، إضافة إلى العمل بشكل أكبر على مكافحة عمليات النصب العقاري، والاهتمام بسوق عقاري إلكتروني بدأ بالظهور، وتطوير قوانين الإيجارات.

ويرى عقاريون، استطلعت «الراي» آراءهم أن العوامل المؤثرة في السوق العقاري تعتمد بشكل كبير على السياسات الحكومية المتبعة، لجهة إطلاق المشاريع التنموية، وإشراك القطاع الخاص بدور أكبر فيها، مؤكدين أنه يمكن للحكومة الاستفادة من فوائض الأموال الكبيرة لدى البنوك ورؤوس أموال القطاع الخاص في تحريك سوق العقار.

وأشاروا إلى أن الكويت تمرّ في الوقت الحالي بمرحلة نزول أسعار النفط، إلى جانب خفض حصة إنتاجها، وفقاً لاتفاق دول منظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك» وشركائها، ما سينعكس سلباً على الميزانية، وبالتالي على المشاريع التنموية، مفيدين بأن زرع الثقة في نفس المواطن بالقطاع العقاري، من شأنه أن يعطي دفعة إيجابية للسوق، ويوجّه الأفراد نحو استثمار أموالهم في العقار المحلي، بدلاً من البحث عن فرص استثمارية خارجياً.
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
«كافكو» داعم لمعرض الكويت للطيران 2020

2020/02/02 الأنباء الكويتية

قال نائب رئيس مجلس الإدارة والمدير العام للشركة الكويتية لتزويد الطائرات بالوقود (كافكو) عبدالله الدعيجاني إن الشركة شاركت في معرض الكويت للطيران 2020، كداعم ومشارك للمعرض تماشيا مع الرغبة السامية بتحويل الكويت إلى مركز مالي وتجاري في المنطقة، واستعادة الدور الريادي الإقليمي للكويت وإحياء الدور المحوري للقطاع الخاص الكويتي في قيادة التنمية.

وأضاف الدعيجاني في بيان صحافي أمس، أن المعرض يعقد للمرة الثانية في الكويت ويهدف لتجمع خليجي لهواة الطيران الخاص لتوثيق التواصل بين دول مجلس التعاون الخليجي من المهتمين والمحبين لمجال الطيران المدني والعسكري والتجاري والخاص ومستلزمات المطارات بالتنسيق مع وزارة الدفاع ووزارة الداخلية والإدارة العامة للطيران المدني بمطار الكويت الدولي.

وأشار إلى أن «كافكو» شاركت بالمعرض من خلال جناح مميز تواجد فيه موظفوها طوال فترة المعرض من جميع الإدارات والأقسام بالشركة، مؤكدا أن المعرض يسهم في خدمة الاقتصاد الوطني وتحريك قطاعات الخدمات النقل والسياحة والاتصالات.
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
«الكويتية للاستثمار»: لهذه الأسباب تسجل البورصة أفضل أداء في 10 سنوات

2020/02/02 الراي الكويتية

لفتت الشركة الكويتية للاستثمار، إلى أن عام 2019 كان استثنائياً لبورصة الكويت، إذ سجلت مؤشراتها أفضل أداء منذ الأزمة المالية في 10 سنوات.

ويأتي ذلك في وقت شهدت بورصة الكويت ارتفاعات قوية خلال 2019، نتيجة تفاؤل المستثمرين وعودة الثقة في الأسهم المحلية والإصلاحات والقوانين التنظيمية، وترقية البورصة إلى مرتبة الأسواق الناشئة على مؤشرات «FTSE RUSSELL» و«S&P Dow Jones» و«MSCI»، وما تبعها من تدفق السيولة من قبل الصناديق والمحافظ الاستثمارية الأجنبية، إلى الأسهم القيادية التي انضمت إلى تلك المؤشرات.

وأشارت الشركة إلى منح بورصة الكويت فعلياً الترقية على مؤشر «MSCI EM»، بوزن 0.69 في المئة اعتباراً من مايو 2020، بما يساهم في ارتفاع الاستثمارات الأجنبية المتوقعة في الأسهم التي انضمت إلى المؤشر ووضعها على خريطة الاستثمار العالمية.

وذكرت «الكويتية للاستثمار» أن النتائج المالية الجيدة للشركات المدرجة، للأشهر التسعة الأولى من عام 2019، ساهمت في نمو صافي الأرباح بنسبة 5 في المئة لتسجل 1.4 مليار دينار، وسط تماسك أسعار النفط فوق مستوى الـ 60 دولاراً للبرميل، بالرغم من تصاعد التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط.

وربح مؤشر السوق العام خلال 2019، ما نسبته 23.68 في المئة، مدفوعاً بارتفاع القيمة السوقية الاجمالية للبورصة بنحو 7.3 مليار دينار لتسجل 36 مليار دينار في 31 ديسمبر الماضي.

كما بلغ ربح مؤشر السوق الاول 32.4 في المئة خلال عام 2019، نتيجة تركز الشراء على الأسهم القيادية التي انضمت الى مؤشرات الاسواق الناشئة، والأداء المالي الجيد، ما ادى لارتفاع أسعارها بشكل ملحوظ وارتفاع قيمتها السوقية بنحو 6.9 مليار دينار، وخصوصاً أسهم قطاع البنوك الذي ارتفع مؤشره بنسبة 35.7 في المئة، كما ارتفعت قيمته السوقية بنحو 5.9 مليار دينار لتسجل 22 مليار دينار، مدفوعاً بنمو صافي أرباحه بنسبة 8 في المئة.

توقعات إيجابية

وتوقعت «الكويتية للاستثمار» أن يستمر أداء البورصة الكويتية إيجابياً خلال عام 2020، ولكن بوتيرة أقل من 2019، نتيجة المحفزات التي قد تشكل عامل دفع إيجابياً، والتي تشمل تماسك أسعار النفط فوق مستوى الـ 60 دولاراً للبرميل بما يعزز تفاؤل المستثمرين ويدعم النمو الاقتصادي في الكويت.

ويأتي ذلك في وقت تشكل التقييمات المناسبة للأسهم القيادية والفرص الاستثمارية المتوافرة فيها، عاملاً مساعداً في تحسين أداء السوق وتنشيط السيولة، وبناء مراكز طويلة الاجل من قبل الصناديق والمحافظ الاستثمارية.

ويترافق ذلك مع الإصلاحات والإجراءات التنظيمية في البورصة، وإنجاز خصخصة شركة بورصة الكويت وإدارج اسهمها في البورصة خلال العام الحالي، والعودة التدريجية للثقة والترقية إلى سوق ناشئ حسب تصنيف «FTSE Russell»، بالاضافة الى تأكيد ترقية البورصة الى سوق ناشئ من قبل «MSCI» في شهر ديسمبر 2019، والتي ستجذب سيولة إضافية الى البورصة (الأسهم القيادية المنضمة الى مكونات مؤشر MSCI للاسواق الناشئة).

وتأتي النتائج المالية الجيدة للشركات المدرجة، ونسب النمو الايجابية المتوقعة للسنة المالية 2019، مدفوعة بارتفاع أرباح البنوك، التي تساهم بنسبة 50 في المئة من ارباح الشركات.

وتتراوح نسب النمو الجيدة المتوقعة في صافي ارباح الشركات لعام 2020، بين 5 و8 في المئة بدعم من نتائج البنوك والشركات القيادية، وارتفاع التوزيعات النقدية وتحسن التقييمات.

ولفتت الشركة إلى أن التوقعات تشمل تحسن مستويات السيولة في البورصة بشكل ملحوظ، مدفوعاً بنشاط متزايد للمستثمرين وتفاؤلهم بعد العوامل الايجابية التي رافقت ترقية البورصة، إلى مرتبة الأسواق الناشئة من قبل «FTSE Russell» و«MSCI».

عوائد إيجابية للشركة

ذكرت «الكويتية للاستثمار» أن الصناديق الاستثمارية المحلية التي تديرها، واصلت تحقيق العوائد الإيجابية خلال عام 2019، إذ حقق صندوق الرائد للاستثمار (الصندوق الأكبر في الكويت من حيث صافي قيمة الأصول)، عائداً إيجابياً خلال السنة، بحيث ارتفع صافي قيمة الوحدة للصندوق بنسبة 17.6 في المئة لتسجل نهاية السنة 1.184 دينار كويتي.

وكان صندوق «الرائد للاستثمار» وزع خلال شهر مايو 2019 على حملة الوحدات 50 فلساً للوحدة أي ما يعادل 5 في المئة من القيمة الاسمية للوحدة.

وسجل الصندوق عائداً كلياً منذ التأسيس بلغت نسبته 329 في المئة، أي ما يعادل 18.1 في المئة كمعدل عائد سنوي منذ التأسيس.

وحقق صندوق الكويت الاستثماري عائدًا جيداً خلال عام 2019 بلغت نسبته 14.6 في المئة، كما كان أداء صندوق الأثير للاتصالات جيداً خلال السنة، بحيث بلغ عائده للسنة ما نسبته 13.03 في المئة.

وواصلت المحافظ الاستثمارية المحلية المدارة من قبل «الكويتية للاستثمار» أداءها المتميز لعام 2019، إذ حققت عوائد ايجايية تعدت الـ 24 في المئة متفوقة على أداء المؤشر العام لبورصة الكويت الذي سجل 23.68 في المئة لعام 2019.

بعائدات تفوق 7 في المئة

الاستحواذ على 3 عقارات في ألمانيا بـ 90 مليون يورو

أفادت «الكويتية للاستثمار» انها تتطلع دائماً إلى تحقيق أفضل عائدات للمستثمرين والمساهمين، وفقاً لإستراتيجيتها الموضوعة والتي ترتكز على الفرص الاستثمارية ذات الجودة والقيمة العالية.

وأوضح مدير أول إدارة تطوير الأعمال أحمد عواض، أن إستراتيجية الشركة ترتكز على الاستثمارات ذات الدخل الثابت، والاتجاه نحو الاستثمارات العقارية قليلة المخاطر في الأسواق المتقدمة كالسوق الأوروبي، لافتاً إلى أنه يتم تطبيق الإستراتيجية من خلال معايير استثمارية منضبطة بحيث تكون أقل عُرضة لمخاطر الأسواق.

وبين أن هذه الإستراتيجية تضمنت وضع معايير للحد من المخاطر، وفق ديمومة التركيز على العقارات داخل المدن الرئيسية الدولية الكبرى، كما شملت أيضاً تحديد نوعية المستأجرين لهذه العقارات، على أن يكون هناك استقرار في الإيجارات على المدى الطويل، مع وجود ضمانة تؤهلها للنمو، من خلال الموقع الإستراتيجي ومواصفات العقار.

وتابع أنه إلى جانب ذلك، اشتملت الإستراتيجية على التركيز على العديد من الفرص العقارية في مختلف الاقتصادات المستقرة والآمنة لتوفير فرص ذات جودة وقيمة عاليتين.

وأضاف عواض أن هذا التوجه لدى الشركة انطلق منذ نحو عامين، من خلال تعزيز حضورها في الأسواق الأوروبية العقارية، عن طريق الاستحواذ على العديد من العقارات التجارية وهو ما جرى بالفعل في السوق الألماني.

من جهته، أكد مدير إدارة الاستثمار المباشر أحمد المنيس، أن نجاح الشركة في تحديد أكثر الفرص الاستثمارية قيمة يتماشى مع إستراتيجيتها في الاستثمار العقاري، وتتلخص في العقارات المدرة للدخل في المدن الرئيسية التي تتمتع بنمو اقتصادي مستمر.

وأضاف أنه استناداً إلى هذه الإستراتيجية، نجحت الشركة في بالاستحواذ على 3 عقارات في ألمانيا خلال عامي 2018 و2019، متوافقة مع الاحتياجات الاستثمارية، وقد بلغت القيمة الإجمالية لهذه الصفقات ما يقارب 90 مليون يورو، بعائدات تفوق 7 في المئة، لافتاً إلى أن العقارات المستحوذ عليها تتميز بموقعها الإستراتيجي في أكبر المدن الألمانية، وهي فرانكفورت التي تحظى باحتضانها للقطاع المالي الأوروبي، ودوسيلدروف التي تعتبر ثالث نطاق إقليمي أوروبي من حيث عدد الاستثمارات الأجنبية، بالإضافة إلى متانة ذلك الإقليم والذي تتخذ دوسيلدروف عاصمة له من حيث التركز السكاني ونمو الأعمال فيه.

وأشار المنيس إلى توجه «الكويتية للاستثمار» لللاستحواذ على المزيد من المشروعات في القطاع العقاري الأوروبي، وتوسيع نطاق الاستثمار ليشمل دولا أوروبية أخرى خلال الفترة المقبلة، من خلال استغلال خبراتها وشبكة علاقاتها مع كبرى المؤسسات الاستثمارية والاستشارية في المجال العقاري، لتوفير فرص استثمارية للمستثمرين ذات جودة وقيمة عالية.

ويذكر أنه بناء على تعليمات هيئة اسواق المال، فإن ما حققته هذه الاستثمارات في السابق لا يمكن الاعتماد عليه بالنسبة للنتائج المستقبلية.

«ميكرفير الكويت»... الفريد

حملت «الكويتية للاستثمار» على عاتقها مسؤولية التنمية المجتمعية المستدامة منذ عقود، لاسيما وأن إستراتيجيتها تتضمن دعم ورعاية الشباب، وخصوصاً الكفاءات والمبدعين، ولهذا كان محصلة جهود طويلة أن تستضيف الشركة على أرض الكويت أول معرض من نوعه يتم تنظيمه في المنطقة وهو معرض الصناع العالمي «ميكرفير» في فبراير 2017، تحت رعاية حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.

وأكد مدير أول العلاقات العامة والإعلام في الشركة، طلال الرشدان، أن المعرض حقق نجاحا كبيراً على جميع الصعد خلال السنوات الثلاث الماضية، واستطاع أن يساهم فعلياً في دفع مشاريع شباب كويتي مبدع إلى آفاق تجارية وصناعية، بعد تمكينهم من ترجمة وتوسعة أفكارهم عن طريق شراكات وتعاقدات مع جهات كبرى داعمة لتصبح في أول طريق المجد.

وذكر الرشدان، أن المعرض يقام سنوياً على أرض المعارض بمشرف، وقد استقبل ما يفوق 80 ألف زائر العام الماضي، وشارك فيه 11 دولة حول العالم بمشاريع مختلفة.

واحتضن المعرض نحو 150 مشروعاً مشاركاً في مجالات تكنولوجية وفنية وتعليمية، وشهد الحفل الختامي تكريم أفضل 15 مشروعاً فائزاً، تم اختيارها من قبل زوار المعرض، إلى جانب لجنة الحكام.

وقال الرشدان إن فعاليات «ميكرفير-كويت» يقام العام الحالي من 11 حتى 15 فبراير.
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
خلدون الطبطبائي: «المقاصة» شريكاً رئيسياً في تطوير سوق المال

2020/02/02 الراي الكويتية

تجهّز الشركة الكويتية للمقاصة لنقلة نوعية على مستوى خدماتها ومهامها الفنية خلال الفترة المقبلة، بما يواكب تطلعات الأوساط الاستثمارية المحلية والأجنبية.

ويبدو واضحاً ما حققته «المقاصة» من إنجازات، يشهد لها القاصي والداني، خلال السنوات الأخيرة، ما يؤكد أنها شريك رئيسي في تطوير منظومة بورصة الكويت وترقيتها إلى مرتبة سوق ناشئة، على 3 مؤشرات عالمية رئيسية.

ومنذ تأسيسها، تعتبر الشركة من ركائز سوق المال في الكويت، وهي الجهة المركزية التي تقوم بمهام التقاص والتسوية والإيداع المركزي للأسهم المدرجة في بورصة الكويت.

وفي هذا الشأن، أكد الرئيس التنفيذي في «المقاصة»، خلدون شاكر الطبطبائي، أن الشركة حرصت على تطبيق الإستراتيجية المعتمدة من قبل مجلس إدارة الشركة والتي تضمن لها التوازن المالي، موضحاً أن للشركة دورا محوريا في مشروع تطوير سوق المال، خصوصاً وأن هناك أدوات وكيانات متخصصة يتم التحضير لها، منها الطرف المقابل المركزي «CCP».
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
بدء دمج أسهم الأقارب في «شمال الزور» اليوم

2020/02/02 الأنباء الكويتية

علمت «الأنباء» من مصادر مسؤولة انه اعتبارا من اليوم الأحد سيكون بمقدور المواطنين الذين اكتتبوا في شركة شمال الزور دمج الأسهم للأقارب من الدرجة الأولى وذلك عبر الشركة الكويتية للمقاصة.

وقالت المصادر ان الشركة الكويتية للمقاصة قامت بإضافة سجل مساهمي شركة شمال الزور وبالتالي فإن عملية نقل ملكية الأوراق المالية ستبدأ اعتبارا من اليوم الأحد، حيث سيتم تحديد الموعد عبر الموقع الإلكتروني لشركة المقاصة.

ونفت المصادر ان يكون هناك توجه لإدراج شركة شمال الزور في سوق خارج المنصة (OTC).
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
«MSCI» تخالف «MSCI»: أسهم الترقية لم تُعلن في يناير

2020/02/02 الراي الكويتية

خالفت «مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال» (MSCI) التوقعات في شأن الإعلان عن أسماء الشركات الكويتية التي ستشملها الترقية إلى مرتبة «ناشئة».

ووفقاً لقرار «MSCI» الصادر في 19 ديسمبر الماضي، كان يفترض الإعلان عن أسماء الشركات المرشحة للترقية قبل نهاية يناير الماضي، إلا أن أسباباً غير معلومة حالت دون الإفصاح عن الأسماء في إطار الجدول الزمني المُحدّد سلفاً، فيما يتوقع أن تكون الصورة أكثر وضوحاً خلال الأسبوع الجاري.

وتواردت أنباء حول القائمة المتوقع ترقيتها، حيث شملت التوقعات أسهم «الوطني» و«بيتك» و«زين» و«بوبيان» و«أجيليتي» و«الخليج» و«المباني»، فيما يرجّح أن تشهد هذه القائمة تحديثاً حسب المعطيات والمعايير الفنية التي حددتها المؤسسة العالمية، ومنها القيمة السوقية وحجم رأس المال ومعدلات السيولة.

وقالت مصادر لـ«الراي» إن «MSCI» ستجري مراجعة ربع سنوية للأسواق، ما يعني أن القائمة ستكون مرنة تستوعب دخول شركات وخروج أخرى لم تحافظ على الضوابط المتبعة خلال فترة إدراجها ضمن الوزن المعتمد، لتُستبدل في مراجعات مستقبلية، لا سيما إذا توافرت إدراجات نوعية جديدة.

وأضافت المصادر أن وجود «بيتك» ضمن قائمة الترقية قد يترتب عليه تغيير في حجم الوزن المُحدد له عقب إتمام استحواذه على «الأهلي المتحد» خلال الفترة المقبلة، إذ تُشير التقديرات الأولية إلى أن القيمة السوقية لأصول الكيان ستصل إلى 101 مليار دولار، فيما ينتظر أن يستأثر بعد الدمج بـ31 في المئة من القيمة السوقية لبورصة الكويت.

وفي سياق متصل، اتفقت بعض الجهات التي تمثل أطرافاً في عملية الشراء لمصلحة الأجانب، ، على توفير البيئة الملائمة لدى ضخ السيولة من قبل المؤسسات العالمية والتي قد تصل إلى مليار دينار حسب التوقعات، بما في ذلك توفير خطوط ائتمانية لتغطية أي تأخر أو إخفاق في تغطية المطلوب.

وأشارت المصادر إلى أن بعض شركات الوساطة باتت جاهزة تماماً لتلقي طلبات الشراء من قبل المؤسسات الخاملة، التي خصصت كل منها مبالغ مُحددة لشراء الأسهم التي ستشملها الترقية، فيما سيواكب الوسطاء رغبات الاقتناء خلال الفترة الحالية من قبل المؤسسات النشطة.

وأكدت المصادر أن الجهات الاستثمارية التي تبحث عن الفرص دون تتبع مؤشرات الترقية على غرار «MSCI»، بدأت فعلياً في حجز مقاعد لها لإجراء عمليات تجميع على الأسهم التي تتماشى مع معاييرها الاستثمارية، متوقعة أن تزيد وتيرة حضورها في بورصة الكويت بشكل لافت خلال الفترة المقبلة.

وعلى صعيد الترتيبات التي اتخذتها البورصة أفادت معلومات بأن الإدارة التنفيذية أعطت الضوء الأخضر للفرق الفنية لاتخاذ الإجراءات اللازمة لاستيعاب المبالغ المتوقع تدفقها نهاية مايو المقبل، وذلك من خلال توفير تقنيات تتيح المجال لاستغلال الوقت المخصص للمزاد، وأيضاً جلسة الشراء الإجباري.

جدير بالذكر أن «MSCI» أوضحت أن هذه الترقية جاءت في ضوء النتائج الإيجابية التي حققتها الكويت خلال عملية المراجعة السنوية لعام 2019، حيث مهّد السوق الكويتي الطريق لتنفيذ سهل وواضح للعديد من التحسينات التنظيمية والتشغيلية في السنوات الماضية، ما يبسط آليات الوصول إلى سوق الأسهم، منوهة إلى أن تلك التحسينات أسفرت عن ردود فعل إيجابية واسعة النطاق من المستثمرين العالميين.
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
حدث الأسبوع.. ماذا فعل "كورونا" في الأسواق العالمية؟

0EE0089F-F099-433B-917C-E34FD4664AC6.jpeg

مباشر - سالي إسماعيل: تحركت الأسواق العالمية خلال الأسبوع الماضي صعوداً وهبوطاً بسبب التداعيات المتعلقة بالفيروس الصيني الجديد "كورونا".

وتتزايد أعداد الضحايا التي يخلفها الفيروس يوماً بعد يوم، حيث تم تأكيد إصابة 2100 شخص جديد بالكورونا في الصين، ليرتفع المجموع العالمي إلى حوالي 12 ألف شخص، طبقاً للجنة الصحة العامة في الصين ومنظمة الصحة العالمية.

في حين أن عدد الوفيات ارتفع إلى 259 شخصاً بنهاية يوم الجمعة الماضي مقارنة مع 213 شخصاً بنهاية الخميس الماضي، مع تأكيد منظمة الصحة العالمية أن تفشي الفيروس لا يزال متمركز إلى حد كبير داخل عاصمة مقاطعة هوبي الصينية "ووهان".

بينما تشير دراسة حديثة أجرتها المجلة الطبية "ذا لانسيت" إلى أن ما يصل إلى 75.8 ألف شخص في مدينة ووهان الصينية، ربما أصيبوا بالفيروس حتى نهاية 25 يناير/كانون الثاني.

ووسط محاولات السيطرة على الفيروس المميت، أعلنت الصين إلغاء التعريفات الجمركية - والتي تم فرضها خلال الحرب التجارية التجارية - على بعض مواد الوقاية من الفيروسات التي سيتم استيرادها من الولايات المتحدة.

وذكر محافظ بنك الشعب "بان غونغشنغ" خلال مقابلة مع وكالة الأنباء الصينية "شينخوا" أنه إذا لزم الأمر فإن المركزي الصيني سيضخ السيولة في الأسواق بعد عودة الأسواق المالية في 3 فبراير/شباط الجاري وسط ضغوط انتشار الفيروس.

وانتشر الفيروس الصيني إلى عدد من الدول حول العالم مع الإعلان عن أول حالة انتقال كورونا من شخص لآخر في الولايات المتحدة.

وفي سياق هذه التطورات المقلقة، فإن الكثير من التدابير الوقائية تم اتخاذها، مثل منع السفر من وإلى الصين وتمديد عطلة رأس السنة القمرية الجديدة في بكين إضافة إلى إغلاق الشركات ووضع بعض الحالات المشتبه في إصابتها بالفيروس داخل الحجر الصحي.

وقررت منظمة الصحة العالمية خلال الأسبوع المنقضي كذلك إعلان "كورونا" حالة طوارئ صحية عالمية، ما يعني حشد الدعم لمواجهة الفيروس المميت.

وبطبيعة الحال، ألقت هذه التطورات السلبية والتي تهدد الاقتصاد الصيني والعالمي على حد سواء بظلالها على أسواق الأصول سواء الخطرة أو الآمنة.

وبالنظر إلى أسواق الأسهم، فإن الخسائر كانت السمة السائدة طوال جلسات الأسبوع وإن كان تخللها بعض الارتفاعات المحدودة.

وفقد مؤشر "داو جونز" للأسهم الأمريكية حوالي 2.1 بالمائة أو ما يوازي 603 نقطة في جلسة الجمعة وحدها، لتصل خسائره الأسبوعية إلى 2.5 بالمائة.

كما أن الهبوط سيطر على البورصات الأوروبية في الأسبوع الماضي بتسجيل خسائر تدور في نطاق الـ3 بالمائة.

ورغم أن المؤشر الياباني "نيكي" استطاع الصعود بنحو 1 بالمائة في جلسة الجمعة بدعم نتائج الأعمال، لكنه فشل على الصعيد الأسبوعي بخسائر 2.6 بالمائة أو ما يعادل 622 نقطة، مسجلاً بذلك أسوأ أداء أسبوعي في 6 أشهر.

وعلى عكس الوضع داخل الأسواق الخطرة، فإن الملاذ الآمن "الذهب" استفاد بقوة من المخاوف المتعلقة بالفيروس الصيني، حيث سجل مكاسب أسبوعية بنحو 0.6 بالمائة.

كما أن عوائد السندات الحكومية في الولايات المتحدة وألمانيا والمملكة المتحدة ظللت باللون الأحمر مع تكالب المستثمرين على شراء تلك الديون كأحد الملاذات الآمنة، نظراً لوجود علاقة عكسية بين أسعار السندات والعائد على تلك الديون.

ومع المخاوف من أن يترك الفيروس الصيني بصمته على الأداء الاقتصادي بشكل عام، فإن النفط تأثر بشكل سلبي خوفاً من أن يقلص تباطؤ النمو من الطلب على الخام.

وتراجع الخام الأمريكي "نايمكس" بنحو 4.8 بالمائة في الأسبوع الماضي، مع تراجع خام برنت دون 59 دولاراً للبرميل للمرة الأولى في العام الحالي.

ولا تقتصر الخسائر القوية أو المكاسب الحادة على الأداء الأسبوعي فقط، حيث أن الوضع كان مشابهاً على صعيد شهر يناير/كانون الثاني مع حقيقة أن اكتشاف الفيروس كان في 31 ديسمبر/كانون الأول 2019.

وزاد سعر المعدن الأصفر حوالي 65 دولاراً خلال الشهر الماضي، في حين تجاوزت خسائر النفط الـ15 بالمائة في الفترة نفسها.

وكانت التطورات المتعلقة بفيروس الكورونا قوية لدرجة أن يكون تأثيرها على الأسواق العالمية أقوى من المستجدات على الساحة الاقتصادية سواء من حيث إعلان بيانات اقتصادية تتعلق بالنمو الاقتصادي أو حتى تقرير مجلس الذهب العالمي الفصلي أو من حيث نتائج أعمال الشركات.

كما أن ردود الأفعال لم تكن بالقوة المتوقعة اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي أو على إتمام البريكست بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي.
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
الشركات الموقوفة عن التداول

02 فبراير, 2020 / 08:01 ص

تعلن بورصة الكويت بأنه تم وقف التداول على أسهم بعض الشركات وفقا لما يلي: -

اولا: شركات لم تقدم بيانات 30-6-2019 و 30-9-2019:
شركة تمكين القابضة

ثانيا: شركات تجاوزت خسائرها 75% من رأس المال:
شركة الاثمار القابضة
شركة ياكو الطبية

ثالثا: شركات موقوفة بسبب التصفية:
شركة ايفكت العقارية

رابعا: شركات لم تقم بسداد رسم الاشتراك السنوي لعام 2019:
شركة تمكين القابضة
شركة الشارقة للأسمنت و التنمية الصناعية
شركة ياكو الطبية
شركة أم القيوين للإستثمارات العامة
شركة راس الخيمة لصناعة الأسمنت والمواد الانشائية
شركة ايفكت العقارية
الشركة الكويتية للكيبل التلفزيوني
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
ايضاح بشأن التداول غير الاعتيادي

منتزهات


02 فبراير, 2020 / 08:00 ص

935EE847-E2C4-499A-B3E4-55433E89F0B3.jpeg
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
افصاح معلومات جوهرية بخصوص شركة تابعة

اموال


02 فبراير, 2020 / 08:05 ص

21284281-920E-45BF-B5FE-A66C407DD67A.jpeg

7BC313A3-2F5E-4132-9F19-75FE5F047599.jpeg
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
الجمعية العامة تنعقد بتاريخ 20/02/2020

مزايا


02 فبراير, 2020 / 08:07 ص

CCEA2B99-051B-4D05-BCF4-AE33DD39DCDD.jpeg

8873FB73-1450-40B7-BB05-E2C7CC4875D9.jpeg

8B600E89-60CD-4E4C-A688-06FEDDE3BDB2.jpeg
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
تاريخ انسحاب شركة (أبيار) من البورصة

أبيار


02 فبراير, 2020 / 08:27 ص

علما بانه سيتم اضافة الفترة التي تم خلالها ايقاف أسهم الشركة عن التداول الي تاريخ الانسحاب المحدد من قبل الشركة وذلك تطبيقا للمادة (2-5-1) من الكتاب الثاني عشر للائحة التنفيذية للقانون رقم (7) لسنة 2010 بشان انشاء هيئة اسواق المال وتنظيم نشاط الاوراق المالية وتعديلاته.

A04D53B5-2DF9-408B-AE9F-CE290B24B684.jpeg
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
تاريخ انسحاب شركة (صيرفة) من البورصة

صيرفة


02 فبراير, 2020 / 08:40 ص

علما بانه سيتم اضافة الفترة التي تم خلالها ايقاف أسهم الشركة عن التداول الي تاريخ الانسحاب المحدد من قبل الشركة وذلك تطبيقا للمادة (2-5-1) من الكتاب الثاني عشر للائحة التنفيذية للقانون رقم (7) لسنة 2010 بشان انشاء هيئة اسواق المال وتنظيم نشاط الاوراق المالية وتعديلاته.

0BFFD11E-4D34-4AFE-95C1-3A0468023DE2.jpeg
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
65,051
تحليل.. "كورنا" يرسم مسار بورصات الخليج في مطلع فبراير

038ECD94-B1D1-4A07-8AFA-C1851D6CF0E5.jpeg

مباشر - محمود جمال: توقع محللون لـ"مباشر" أن تواجه بورصات الخليج بعض الضغوط البيعية خلال الأسبوع الأول من شهر فبراير/شباط وتحديداً بجلسة اليوم الأحد، تأثر أداء الأسواق العالمية والنفط سلباً بتزايد انتشار الفيروس الصيني الجديد "كورنا".

وهبطت أغلب بورصات الخليج في نهاية تداولات الخميس الماضي، آخر جلسة بشهر يناير/كانون الثاني 2020، وسط تفاقم انتشار الفيروس الصيني الأمر ذاته الذي دفع مؤشر "داو جونز" للأسهم الأمريكية لفقدان نحو 2.1 بالمائة أو ما يوازي 603 نقطة في جلسة الجمعة وحدها، والبورصات الأوروبية للتراجع وتسجيل خسائر تصل لـ 3 بالمائة.

ومني المؤشر الياباني "نيكي" بخسائر أسبوعية تقدر بنحو 2.6 بالمائة أو ما يعادل 622 نقطة، مسجلاً بذلك أسوأ أداء أسبوعي في 6 أشهر.

ووفقاً لآخر إحصائيات، بلغ عدد المصابين نحو 2100 شخص جديد بالكورونا في الصين، ليرتفع المجموع العالمي إلى نحو 12 ألف شخص، طبقاً للجنة الصحة العامة في الصين ومنظمة الصحة العالمية. وارتفع عدد الوفيات إلى 259 شخصاً بنهاية يوم الجمعة الماضي مقارنة مع 213 شخصاً بنهاية الخميس الماضي.

وتأثرت أسعار النفط بشكل سلبي خوفاً من أن يقلص تباطؤ النمو من الطلب على الخام حيث تراجع الخام الأمريكي "نايمكس" بنحو 4.8 بالمائة بالأسبوع الماضي، مع تراجع خام برنت دون 59 دولاراً للبرميل للمرة الأولى في العام الحالي.

حذر وتريث

وقال المستشار الاقتصادي إبراهيم الفيلكاوي لـ"مباشر" إن الحذر والتريث يجب أن يكون سلوكاً ملازماً للمتعاملين بأسواق الخليج هذا الأسبوع وسط تلك التوقعات السلبية.

وأوضح أن انتشار فيروس (كورونا) وهبوط الأسواق العالمية بنسب كبرى على المستوى الأسبوعي تؤكد النظرة التي كنا قد كشفنا عنها في وقت سابق وهي أن الأسواق تتهيأ لموجة بيعية في مطلع شهر فبراير من الناحية الفنية ولذلك وجب الحذر حالياً.

وأشار إلى أن ما يؤكد وجوب الحذر والتزام سلوك المراقبة من الأفضل هذا الأسبوع الارتفاعات القوية التي سجلها الذهب في الأسبوع الماضي وفي المقابل، التراجعات القوية لخام نفط برنت الذي إن استمر هبوطه بتلك النسب سيؤثر سلباً على بعض ميزانيات دول المنطقة.

وأوضح أن خروج التقارير العالمية بتأثر اقتصاديات أكبر دول العالم الصين والولايات المتحدة الأمريكية سلباً جراء انتشار الفيروس من العوامل الرئيسية التي ستدفع المستثمرين للتخلي عن بعض مراكزهم بالأسهم ببورصات المنطقة هذا الأسبوع.

وأكد أن هناك محافظ استثمارية ستتعامل مع الوضع القائم بالأسواق بشكل احترافي وستستغل الأزمة الحالية في اقتناص الفرص ووصول الأسعار إلى مستويات متدنية لم تصل إليها منذ عدة سنوات ولا سيما ذلك بالأسهم ذات الملاءة المالية الجيدة.

أسبوع التحديات

ومن جانبه، قال محمد دشناوي خبير أسواق المال لـ"مباشر" إن أسواق الخليج تنتظر أسبوعاً مليئاً بالتحديات بسبب الأحداث العالمية.

وأوضح أن اقتصاد دول الخليج يعتمد بصورة رئيسية على البترول وأسعار النفط بالأسواق العالمية. مشيراً إلى أن سعر خام برنت هبط بمفرده خلال شهر يناير بنسبة 15 بالمائة.

وأكد دشناوي أن ذلك طبيعي سيؤثر على حالة التفاؤل والتشاؤم بأسواق الخليج، بالإضافة إلى أن وتيرة تطور "كورونا" تزداد بصورة كبيرة من حيث الانتشار والوفيات التي تتسارع بالإضافة إلى وصول المرض للمنطقة بأكثر من حالة في دولة الإمارات وما يربط هذا المرض بأداء الأسهم وأسعار النفط.

وبين أن هذا المرض في الصين التي أصبحت في عزلة وبالتالي سينخفض الطلب على البترول من أكبر دولة مصنعة في العالم مما سيزيد الضغوط على البترول وبالتالي على المنطقة، بالإضافة إلى بدء إجراءات البريكست الذي سيؤثر على السواق العالمية بحالة من الفوضى.

وبدأت المملكة المتحدة، أمس السبت، أول أيامها خارج الاتحاد الأوروبي، ودخلت المرحلة الانتقالية الممتدة على مدى 11 شهراً، تنتهي بنهاية العام 2020، التي تهدف إلى منع حدوث هزات اقتصادية جراء عملية الخروج البريطاني.

وأكد محمد دشناوي أن هذه العوامل مجتمع لها آثار سلبية على أسواق المال لذا نتوقع أداءً سلبياً على أسواق المنطقة جميعاً خلال الأسبوع الجاري.

الغيوم تسيطر

وبدوره، توقع محمد راشد، الخبير الاقتصادي والمدرس بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة بني سويف، أن يسيطر التذبذب على أداء الأسواق الخليجية خلال الأسبوع الجاري مع اتجاه عام عرضي في ظل سيطرة الغيوم على المشهد العالمي فيما يتعلق بانتشار فيروس كورونا.

وأشار إلى أن تداولات الأسبوع لن تخلو من بعض المضاربة على بعض الأسهم لتحقيق بعض الأرباح الاستثنائية من قبل بعض المستثمرين وسط انطلاق ماراثون النتائج السنوية والكشف عن خطط التوزيعات.

وأضاف محمد راشد أعتقد أن ظهور أي أخبار تتعلق بقرب السيطرة على الفيروس والحد من انتشاره سيكون لها انعكاس إيجابي على البورصات الخليجية.

وأشار إلى أنه يتصور أن الصين بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية بإمكانها الوصول سريعاً إلى حلول تمكنها من محاصرة الفيروس والسيطرة عليه عبر فترة زمنية قصيرة من خلال تسخير كافة ما لديها من إمكانات.

ونصح المتعاملين بالأسواق الخليجية في الفترة الحالية بعدم التسرع في اتخاذ قرارات بيعية في الفترة الحالة نظراً لطبيعة الظروف الاستثنائية الذي أعتقد أنها لن تطول.
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى