solimana
عضو نشط
- التسجيل
- 14 يناير 2006
- المشاركات
- 55
الترجمة
رئيس كْي أي سي يُريدُ دعماً للفاتورةِ لخَصْخَصَة شركةِ الطيران؛ الإضافات الجديدة لإنطِلاق مُخَطَّطةِ
الكويت (كونا): الرئيس ومدير إدارة شركةِ خطوط الكويت الجوية (كْي أي سي) الشّيخ طلال المبارك الأحمد الصباح دَعا المدير التنفيذي والسلطات التشريعيةِ لعَمَل سوية في إسناد شركةِ خطوط الكويت الجوية لِكي يَتغلّبا على التحديات، يُنجزُ الأرباحَ والنجاحَ الأعظمَ. في مقابلةِ خاصّةِ بوكالةِ أنباء الكويت (كونا)، الشّيخ طلال قالَ بأنّه “ مهم لدَعْم القانونِ الأوّليِ لتَحويل الشركةِ إلى a شركة خاصّة، بينما هو a قاعدة لتطويرِها وإعادة إِسْتِهْلال، سوق الطيرانِ التجاريةِ لِكي تُثبتَ بأنّها تساوي بين الشركاتِ المحليّةِ الجديدةِ. ”
قالَ بأنّ قانونَ شركةِ خطوط الكويت الجوية كَانَ قَدْ وُضِعَ بالماليةِ البرلمانيةِ ولجنةِ الإقتصادِ بالتعاون مع تَعلّقَ بالأجسامِ، بضمن ذلك إتحادِ العاملَ، مجتمع مهندسي الطيرانَ والطيارين هكذا يَضْمنونَ توظيفاً وتقدير موضوعي مِنْ أصولِ شركةِ خطوط الكويت الجوية. على خصخصةِ شركةِ خطوط الكويت الجوية، الرئيس قالَ , “ هناك a وهم بأنّ شركةَ خطوط الكويت الجوية سَتُخصخصُ. . . هذا لَيسَ خياراً لأن الحالةَ لا تَستطيعُ بَيْع أسهمُها. ” “ هو ما زالَ a شركة وأولاً يجب أنْ يُتحوّلَ إلى a شركة مملوكة للدولة خلال إصدارِ a قانون برلماني ووَقعَ تحت القانونِ للشركات التجاريةِ، هكذا يُصبحُ حرّاً في إتّخاذ القراراتِ لكي يُطبّقَ خطةَ إعادة هيكلته لإنْجاز الأرباحِ الموجَّهةِ ,” يُوضّحُ
قالَ بأنّ فقط بعد هذه المرحلةِ يُمْكِنُ أَنْ الواردَ الرسميَ الذي القرارَ لبَيْع أسهمِه إلى القطاعِ الخاصِّ خلال a آلية الذي ضَمنَ تَحَوُّل الشركةِ إلى a شركة أَو خلال قانونِ الخصخصةَ.
عندما سَألَ عن التأثيرِ الذي شركاتِ الجزيرة وخطوط واتانيا الجوية كَانَ عِنْدَهُ على شركةِ خطوط الكويت الجوية، قالَ بأنّ “ التأثيرات سَتَكُونُ سلبية إذا شركةِ خطوط الكويت الجوية لَمْ تُتحوّلْ إلى a شركة خاصّة، لأن تَرْكه في منزلتِه الحاليةِ تُحدّدُ قدرتَها لتَنَافُس، مثل تلك الشركاتِ التي تَعْملُ بحرية. ” لاحظَ الشّيخَ طلال بأنّ قبل الإحتلالِ 1990 مِنْ الكويت، شركة خطوط الكويت الجوية كَانَ عِنْدَها a أسطول مِنْ 21 طائرةِ وحَملَ في 1988/99 تقريباً 1.6 مليون مسافر بإيرادات إجمالية كْي دي 148 مليون. الآن أسطوله يَشتملُ على 17 طائرةِ الآن وحَملَ في 2004/05 حوالي 2.4 مليون مسافرَ بالعائداتِ ما مجموعه كْي دي 220 مليون. “ تُشوّفُ هذه الأرقامِ بأنّ شركةَ خطوط الكويت الجوية لا تَحْملُ مسافرين أكثرَ بالعائداتِ الأعظمِ التي تَستعملُ طائراتَ أقلَ ,” هو sa
بخصوص شركة خطوط الكويت الجوية صعوباتِ وديونِ ماليةِ، قالَ الرئيسَ بأنّ a خطة كَانتْ قَدْ طُبّقتْ للتَغَلُّب على هذه وبأنّها صُدّقتْ باللوحةِ ووزيرِ المواصلات، إضافة بأنَّ الشركة تَكُونُ قادرة على وُصُول a مجموعة تُوازنُ في 2007-2008 مجهّزة توصيات الخبراء الميدانيين وتَخصّصتْ مساهماتَ اللجانِ مُطَبَّقة. سَألتْ فيما إذا شركةُ خطوط الكويت الجوية كَانتْ أَنْ تَزِيدَ عددَ الطائراتِ في أسطولِه، قالَ الشّيخَ طلال بأنَّ الأسطول الحالي كَانَ يَشتغلُ منذ 1993 وتلك بَعْض الطائراتِ يُكملُ فترةَ حياتهم في 2007، لهذا السبب شركة خطوط الكويت الجوية سَتَجْعلُ إضافاتَ جديدةَ للها تَهْربُ
علاوة على ذلك، قالَ المشروعَ كَانَ في مراحلِه النهائيةِ وطائراتِه المُتَمنّيةِ سَيُسلّمانِ أي مكان بين 16 شهرِ وخمس سَنَواتِ، إعتِماد على أنواعِهم، يُشدّدُ بأنّ شركةَ خطوط الكويت الجوية تَصرُّ على أفضل صيانةِ لأسطولِها ولَهُ حتى الآن a يُوضّحُ السجلَ عندما يتعلق الأمر بمعيارَ الأمانَ والأمانَ. أعلنَ شركةَ خطوط الكويت الجوية أيضاً كَانتْ أَنْ تُطبّقَ متأخّرة هذه السَنَةِ a نظام جديد للحَجْز على الإنترنتِ وإصدارِ التذاكرِ الإلكترونيةِ كجزء مِنْ جُهودِه لتَقليل الكلفِ، إضافة بأنَّ إتفاقية تَكُونُ مُنهية قريباً بالبنوكِ المحليّةِ لكي تُسهّلَ دفعةَ التي تَستعملُ بطاقاتَ الإئتمان
ردَّاً على a سؤال على الخدماتِ، قالَ الشّيخَ طلال شركةَ خطوط الكويت الجوية كَانتْ عَلى وَشَكِ أَنْ تُوقّعَ a عقد للمقاعدِ الجديدةِ لأولى ودرجة رجال الأعمالِ الذي يُمكنُ أَنْ يَكُونا مستعملةَ أَو معدّلةَ ثانيةً كأسِرّة، بالإضافة إلى الترفيهِ الأكثرِ سَيَكُونُ طُبّق لأي -340ه وبي -777 طائرات. بخصوص كْي دي 212 مليون مصدّق بالبرلمانِ كميزانية شركةِ خطوط الكويت الجوية، الرئيس قالَ بأنّه إستلمَ في ثلاثة أقساطِ إبتداءً مِنْ يوليو/تموزَ 2005 وكَانَ يُستَعملُ لتَغْطية الأسطولِ الذي يُموّلُ الديونَ التي في ذلك الوقت كَانتْ في كْي دي 93.1 مليون، يُضيفُ بأنّ الفائضَ إستثمرَ في الإستثماراتِ القصيرةِ والمتوسّطة المدى الآمنةِ
وعلى سياسةِ الكويت لإفتتاح مجالها الجوي، قالَ تلك كان هناك إتفاقياتَ ب78 بلدِ على هذه القضيةِ لكن ذلك كان هناك فقط ناقلين مِنْ 38 بلدِ الذي إشتغلوا إلى ومِنْ الكويت، يُضيفونَ , “ نحن لَسنا ضدّ تَكَشُّف المجال الجوي، لَكنَّنا نُشوّفُ حَجْزاً بالنسبة إلى التطبيقَ. . . تَمنّينَا هذه تَحْدثُ في المراحلِ، مستندة على بَعْض المبادئِ التي تَضْمنُ ملاحة جوّيةَ مستمرةَ لِكي تَرْفعَ الإقتصادَ. ” أخيراً أضافَ بأنّ مثل هذه الإتفاقياتِ الثنائيةِ لا يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مُطَبَّقة بالجانبِ الكويتيِ لوحده، كهذه سَيكونُ عِنْدَها تأثيرات سلبية على شركةِ خطوط الكويت الجوية وكُلّ الناقلون المحليّون.
رئيس كْي أي سي يُريدُ دعماً للفاتورةِ لخَصْخَصَة شركةِ الطيران؛ الإضافات الجديدة لإنطِلاق مُخَطَّطةِ
الكويت (كونا): الرئيس ومدير إدارة شركةِ خطوط الكويت الجوية (كْي أي سي) الشّيخ طلال المبارك الأحمد الصباح دَعا المدير التنفيذي والسلطات التشريعيةِ لعَمَل سوية في إسناد شركةِ خطوط الكويت الجوية لِكي يَتغلّبا على التحديات، يُنجزُ الأرباحَ والنجاحَ الأعظمَ. في مقابلةِ خاصّةِ بوكالةِ أنباء الكويت (كونا)، الشّيخ طلال قالَ بأنّه “ مهم لدَعْم القانونِ الأوّليِ لتَحويل الشركةِ إلى a شركة خاصّة، بينما هو a قاعدة لتطويرِها وإعادة إِسْتِهْلال، سوق الطيرانِ التجاريةِ لِكي تُثبتَ بأنّها تساوي بين الشركاتِ المحليّةِ الجديدةِ. ”
قالَ بأنّ قانونَ شركةِ خطوط الكويت الجوية كَانَ قَدْ وُضِعَ بالماليةِ البرلمانيةِ ولجنةِ الإقتصادِ بالتعاون مع تَعلّقَ بالأجسامِ، بضمن ذلك إتحادِ العاملَ، مجتمع مهندسي الطيرانَ والطيارين هكذا يَضْمنونَ توظيفاً وتقدير موضوعي مِنْ أصولِ شركةِ خطوط الكويت الجوية. على خصخصةِ شركةِ خطوط الكويت الجوية، الرئيس قالَ , “ هناك a وهم بأنّ شركةَ خطوط الكويت الجوية سَتُخصخصُ. . . هذا لَيسَ خياراً لأن الحالةَ لا تَستطيعُ بَيْع أسهمُها. ” “ هو ما زالَ a شركة وأولاً يجب أنْ يُتحوّلَ إلى a شركة مملوكة للدولة خلال إصدارِ a قانون برلماني ووَقعَ تحت القانونِ للشركات التجاريةِ، هكذا يُصبحُ حرّاً في إتّخاذ القراراتِ لكي يُطبّقَ خطةَ إعادة هيكلته لإنْجاز الأرباحِ الموجَّهةِ ,” يُوضّحُ
قالَ بأنّ فقط بعد هذه المرحلةِ يُمْكِنُ أَنْ الواردَ الرسميَ الذي القرارَ لبَيْع أسهمِه إلى القطاعِ الخاصِّ خلال a آلية الذي ضَمنَ تَحَوُّل الشركةِ إلى a شركة أَو خلال قانونِ الخصخصةَ.
عندما سَألَ عن التأثيرِ الذي شركاتِ الجزيرة وخطوط واتانيا الجوية كَانَ عِنْدَهُ على شركةِ خطوط الكويت الجوية، قالَ بأنّ “ التأثيرات سَتَكُونُ سلبية إذا شركةِ خطوط الكويت الجوية لَمْ تُتحوّلْ إلى a شركة خاصّة، لأن تَرْكه في منزلتِه الحاليةِ تُحدّدُ قدرتَها لتَنَافُس، مثل تلك الشركاتِ التي تَعْملُ بحرية. ” لاحظَ الشّيخَ طلال بأنّ قبل الإحتلالِ 1990 مِنْ الكويت، شركة خطوط الكويت الجوية كَانَ عِنْدَها a أسطول مِنْ 21 طائرةِ وحَملَ في 1988/99 تقريباً 1.6 مليون مسافر بإيرادات إجمالية كْي دي 148 مليون. الآن أسطوله يَشتملُ على 17 طائرةِ الآن وحَملَ في 2004/05 حوالي 2.4 مليون مسافرَ بالعائداتِ ما مجموعه كْي دي 220 مليون. “ تُشوّفُ هذه الأرقامِ بأنّ شركةَ خطوط الكويت الجوية لا تَحْملُ مسافرين أكثرَ بالعائداتِ الأعظمِ التي تَستعملُ طائراتَ أقلَ ,” هو sa
بخصوص شركة خطوط الكويت الجوية صعوباتِ وديونِ ماليةِ، قالَ الرئيسَ بأنّ a خطة كَانتْ قَدْ طُبّقتْ للتَغَلُّب على هذه وبأنّها صُدّقتْ باللوحةِ ووزيرِ المواصلات، إضافة بأنَّ الشركة تَكُونُ قادرة على وُصُول a مجموعة تُوازنُ في 2007-2008 مجهّزة توصيات الخبراء الميدانيين وتَخصّصتْ مساهماتَ اللجانِ مُطَبَّقة. سَألتْ فيما إذا شركةُ خطوط الكويت الجوية كَانتْ أَنْ تَزِيدَ عددَ الطائراتِ في أسطولِه، قالَ الشّيخَ طلال بأنَّ الأسطول الحالي كَانَ يَشتغلُ منذ 1993 وتلك بَعْض الطائراتِ يُكملُ فترةَ حياتهم في 2007، لهذا السبب شركة خطوط الكويت الجوية سَتَجْعلُ إضافاتَ جديدةَ للها تَهْربُ
علاوة على ذلك، قالَ المشروعَ كَانَ في مراحلِه النهائيةِ وطائراتِه المُتَمنّيةِ سَيُسلّمانِ أي مكان بين 16 شهرِ وخمس سَنَواتِ، إعتِماد على أنواعِهم، يُشدّدُ بأنّ شركةَ خطوط الكويت الجوية تَصرُّ على أفضل صيانةِ لأسطولِها ولَهُ حتى الآن a يُوضّحُ السجلَ عندما يتعلق الأمر بمعيارَ الأمانَ والأمانَ. أعلنَ شركةَ خطوط الكويت الجوية أيضاً كَانتْ أَنْ تُطبّقَ متأخّرة هذه السَنَةِ a نظام جديد للحَجْز على الإنترنتِ وإصدارِ التذاكرِ الإلكترونيةِ كجزء مِنْ جُهودِه لتَقليل الكلفِ، إضافة بأنَّ إتفاقية تَكُونُ مُنهية قريباً بالبنوكِ المحليّةِ لكي تُسهّلَ دفعةَ التي تَستعملُ بطاقاتَ الإئتمان
ردَّاً على a سؤال على الخدماتِ، قالَ الشّيخَ طلال شركةَ خطوط الكويت الجوية كَانتْ عَلى وَشَكِ أَنْ تُوقّعَ a عقد للمقاعدِ الجديدةِ لأولى ودرجة رجال الأعمالِ الذي يُمكنُ أَنْ يَكُونا مستعملةَ أَو معدّلةَ ثانيةً كأسِرّة، بالإضافة إلى الترفيهِ الأكثرِ سَيَكُونُ طُبّق لأي -340ه وبي -777 طائرات. بخصوص كْي دي 212 مليون مصدّق بالبرلمانِ كميزانية شركةِ خطوط الكويت الجوية، الرئيس قالَ بأنّه إستلمَ في ثلاثة أقساطِ إبتداءً مِنْ يوليو/تموزَ 2005 وكَانَ يُستَعملُ لتَغْطية الأسطولِ الذي يُموّلُ الديونَ التي في ذلك الوقت كَانتْ في كْي دي 93.1 مليون، يُضيفُ بأنّ الفائضَ إستثمرَ في الإستثماراتِ القصيرةِ والمتوسّطة المدى الآمنةِ
وعلى سياسةِ الكويت لإفتتاح مجالها الجوي، قالَ تلك كان هناك إتفاقياتَ ب78 بلدِ على هذه القضيةِ لكن ذلك كان هناك فقط ناقلين مِنْ 38 بلدِ الذي إشتغلوا إلى ومِنْ الكويت، يُضيفونَ , “ نحن لَسنا ضدّ تَكَشُّف المجال الجوي، لَكنَّنا نُشوّفُ حَجْزاً بالنسبة إلى التطبيقَ. . . تَمنّينَا هذه تَحْدثُ في المراحلِ، مستندة على بَعْض المبادئِ التي تَضْمنُ ملاحة جوّيةَ مستمرةَ لِكي تَرْفعَ الإقتصادَ. ” أخيراً أضافَ بأنّ مثل هذه الإتفاقياتِ الثنائيةِ لا يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مُطَبَّقة بالجانبِ الكويتيِ لوحده، كهذه سَيكونُ عِنْدَها تأثيرات سلبية على شركةِ خطوط الكويت الجوية وكُلّ الناقلون المحليّون.