اشلون الدنيا وياك ؟؟؟؟

جواهر

عضو مميز
التسجيل
27 نوفمبر 2010
المشاركات
12,899
من كتاباتج ومن سنوات عرفت

اشرايج بقلم شنو توجهة ؟؟؟؟

اها يمقن بس اوقات مو شرط الكتابه تعكس حقيقة الانسان او حقيقة توجهه
قلم من ذوي الفصائل الشبروحيه :D
ماله توجه واحد بكل الاتجاهات تلقاه لووووووووووول

ماقلت لي ايش اللي راح تخبرني فيه باخر الموضوع :rolleyes:
 

الصيااااااد

إلغاء نهائي
اها يمقن بس اوقات مو شرط الكتابه تعكس حقيقة الانسان او حقيقة توجهه
قلم من ذوي الفصائل الشبروحيه :D
ماله توجه واحد بكل الاتجاهات تلقاه لووووووووووول

ماقلت لي ايش اللي راح تخبرني فيه باخر الموضوع :rolleyes:

عندي تعكس اقل شيئ ٧٠ ٪

وبالنسبة اللي بقولة لج اخر الموضوع قلتة فوق ^^ الامانة هي الطاعة
 

جواهر

عضو مميز
التسجيل
27 نوفمبر 2010
المشاركات
12,899
عندي تعكس اقل شيئ ٧٠ ٪

وبالنسبة اللي بقولة لج اخر الموضوع قلتة فوق ^^ الامانة هي الطاعة

الله يرزقنا حسن عبادته ويكتبنا من الطائعين ويرحمنا برحمته
الله يجزاك خير ويرحم والديك ع الموضوع
 

Low Fat

عضو مميز
التسجيل
2 سبتمبر 2009
المشاركات
3,276
الإقامة
قطعه 13
==========


للحين مافهمت الدنياا ولاهي راضيه تفهمني ):


==========
 

الصيااااااد

إلغاء نهائي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


اشلون الدنيا وياك ؟؟؟

ياأخي وياأختي الاتشعر انك انخدعت او اخذت مقلب ؟؟

وانت انسان طيب وشريف

وصادق وتقي وعفيف

ومخلص ، وشهم ، ووفي

كبريائك كيف تسمح لك ان تعيش فيها ؟؟؟

هل الدنيا لم تقبلها وفرضت عليك ؟؟؟ سؤال


شوف الاية والتفسير تحتها >>>



( إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا ( 72 ) ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات وكان الله غفورا رحيما ( 73 ) )

قال العوفي ، عن ابن عباس : يعني بالأمانة : الطاعة ، وعرضها عليهم قبل أن يعرضها على آدم ، فلم يطقنها ، فقال لآدم : إني قد عرضت الأمانة على السماوات والأرض والجبال فلم يطقنها ، فهل أنت آخذ بما فيها ؟ قال : يا رب ، وما فيها ؟ قال : إن أحسنت جزيت ، وإن أسأت عوقبت . فأخذها آدم فتحملها ، فذلك قوله : ( وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا ) .
خلاص بختصر كلة من قلم اكلني بقشوري

اقرأ بدقة الامانة هي >>> الطاعة

فقال آدم ومافيها يارب ؟؟

قال الله تعالى إن احسنت جزيت وان اسأت عوقبت

فحملها !!!!!!؟؟؟

ماهي التي حملها ؟؟؟؟؟

الامانة التي هي الطاعة
 

الصيااااااد

إلغاء نهائي
أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ;مَنْ كَانَتْ الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ...
بشرح جامع الترمذي": (هَمَّهُ) أَيْ قَصْدُهُ وَنِيَّتُهُ. (جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ) أَيْ جَعَلَهُ قَانِعًا بِالْكَفَافِ وَالْكِفَايَةِ كَيْ لَا يَتْعَبَ فِي طَلَبِ الزِّيَادَةِ (وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ) أَيْ أُمُورَهُ الْمُتَفَرِّقَةَ بِأَنْ جَعَلَهُ مَجْمُوعَ الْخَاطِرِ بِتَهْيِئَةِ أَسْبَابِهِ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُ بِهِ (وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا) أَيْ مَا قُدِّرَ وَقُسِمَ لَهُ مِنْهَا (وَهِيَ رَاغِمَةٌ) أَيْ ذَلِيلَةٌ حَقِيرَةٌ تَابِعَةٌ لَهُ لَا يَحْتَاجُ فِي طَلَبِهَا إِلَى سَعْيٍ كَثِيرٍ بَلْ تَأْتِيهِ هَيِّنَةً لَيِّنَةً عَلَى رَغْمِ أَنْفِهَا وَأَنْفِ أَرْبَابِهَا (وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ) وَفِي الْمِشْكَاةِ: وَمَنْ كَانَتْ نِيَّتُهُ طَلَبَ الدُّنْيَا (جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ) الِاحْتِيَاجِ إِلَى الْخَلْقِ كَالْأَمْرِ الْمَحْسُومِ مَنْصُوبًا بَيْنَ عَيْنَيْهِ (وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ) أَيْ أُمُورَهُ الْمُجْتَمَعَةَ. قَالَ الطِّيبِيُّ: يُقَالُ جَمَعَ اللَّهُ شَمْلَهُ أَيْ مَا تَشَتَّتَ مِنْ أَمْرِهِ. وَفَرَّقَ اللَّهُ شَمْلَهُ أَيْ مَا اِجْتَمَعَ مِنْ أَمْرِهِ , فَهُوَ مِنْ الْأَضْدَادِ (وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ) أَيْ وَهُوَ رَاغِمٌ, فَلَا يَأْتِيهِ مَا يَطْلُبُ مِنْ الزِّيَادَةِ عَلَى رَغْمِ أَنْفِهِ وَأَنْفِ أَصْحَابِهِ.
 

الصيااااااد

إلغاء نهائي
ما تفسير قول الله سبحانه وتعالى: ((إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ))[القصص:76]؟

هذه الآية في قصة قارون (إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ) والمراد بذلك الفرح الذي يصحبه الكبر والبغي على الناس والعدوان والبطر، هذا المنهي عنه، فرح البطر والكبر، أما الفرح بنصر الله وبرحمته ونعمه وإحسانه فهذا مشروع؛ كما قال الله عز وجل: قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ (58) سورة يونس. فالمؤمن يفرح أن الله هداه إلى الإسلام، وأن الله أعانه على صلاة الجماعة، وأن الله أعانه على بر والديه وصلة أرحامه، وأعانه على فعل الخير هذا مشروع، ينبغي له أن يفرح بذلك، ويسر بذلك، بل يجب عليه أن يفرح بذلك ويغتبط بهذا، ويحمد الله على ذلك. أما الفرح المذموم فهو الفرح الذي يصحبه الكبر والتعاظم والبطر واحتقار الناس، هذا هو المذموم.
 

الصيااااااد

إلغاء نهائي
وقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم أصحاب هَم الدنيا وجعلهم ممن يبغضهم الله تعالى روى البيهقي وصححه الألباني عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ((إن الله يبغض كل جعظري جواظ صخاب بالأسواق جيفة بالليل حمار بالنهار عالم بالدنيا جاهل بالآخرة


تفسير الكلمات والحديث >>>


ومعنى الجعظري -كما قال أهل العلم-: المتكبر الجافي عن الموعظة، وقيل: الفظ الغليظ.

والجواظ: هو الأكول الشروب البطِر الكفور.. وقيل: الجعظري : هو الذي يتنفخ بما ليس عنده. والجواظ: المختال في مشيه الغليظ الفظ.

والسخاب:- بالسين والصاد- كثير الخصام ، والسخب في الأسواق كثرة الخصام ورفع الصوت فيها.

ومعنى جيفة بالليل: كناية عن كثرة نومه وخموله وعدم قيامه لصلاة الليل...

ومعنى حمار بالنهار: أنه بليد في فهمه، منهمك في عمله الدنيوي لا يلتفت إلى سواه من الطاعة والعبادة.. فإذا جاء الليل استلقى على فراشه وبقي كالجيفة إلى الصباح.

وهو- مع هذا- عالم بأمور دنياه ولكنه جاهل بأمر دينه لا يهتم به ولا يسأل عنه.
 

الصيااااااد

إلغاء نهائي
.
قال الله تعالى: (إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَاراً فَجَعَلْنَاهَا حَصِيداً كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (يونس:24) وقال تعالى : (وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِراً) (الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً) (الكهف: 45،46) وقال تعالي: (اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ) (الحديد:20) وقال تعالى: (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ) (آل عمران:14) وقال تعالي: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ
 

الوحيد 1974

عضو مميز
التسجيل
3 مايو 2010
المشاركات
15,240
الإقامة
الكويت الحبيبه
اقول كما قال الرسول صلى الله وعليه وسلم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلفظ هذا الحديث في سنن الترمذي عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ألا إن الدنيا ملعونة ملعون ما فيها، إلا ذكر الله وما والاه، وعالم أو متعلم. والمقصود من الحديث أنها مبعدة عن الله والدار الآخرة لذلك ذمت.
قال في جامع العلوم والحكم: فالدنيا وكل ما فيها ملعونة، أي مبعدة عن الله؛ لأنها تشغل عنه، إلا العلم النافع الدال على الله وعلى معرفته، وطلب قربه ورضاه، وذكر الله وما والاه، مما يقرب من الله. فهذا هو المقصود من الدنيا؛ فإن الله إنما أمر عباده بأن يتقوه ويطيعوه، ولازم ذلك دوام ذكره كما قال ابن مسعود: تقوى الله حق تقواه: أن يذكر فلا ينسى، وإنما شرع الله إقام الصلاة لذكره، وكذلك الحج والطواف، وأفضل أهل العبادات أكثرهم لله ذكرا فيها. فهذا كله ليس من الدنيا المذمومة، وهو المقصود من إيجاد الدنيا وأهلها؛ كما قال تعالى: وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون.
وقال في فيض القدير: الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ما كان منها لله عز وجل. يمكن أن يكون المراد بلعنها ملاذ شهواتها، وجمع حطامها، وما زين من حب النساء والبنين، وقناطير الذهب والفضة، وحب البقاء بها. فيكون قوله: ملعونة متروكة مبعدة، متروك ما فيها، واللعن الترك، وقد يراد أنها متروكة للأنبياء والأصفياء. كما في خبر: لهم الدنيا، ولنا الآخرة. (حل والضياء) المقدسي عن جابر بن عبد الله رمز المصنف لحسنه .......
الدنيا ملعونة لأنها غرت النفوس بزهرتها ولذاتها، وإمالتها عن العبودية إلى الهوى حتى سلكت غير طريق الهدى. ملعون ما فيها إلا ذكر الله وما والاه. أي ما يحبه الله في الدنيا، والموالاة المحبة بين اثنين، وقد تكون من واحد وهو المراد هنا. يعني ملعون ما في الدنيا إلا ذكر الله وما أحبه الله مما يجري في الدنيا، وما سواه ملعون. وقال الأشرفي: المراد بما يوالي ذكر الله: طاعته واتباع أمره، وتجنب نهيه؛ لأن ذكر الله يقتضي ذلك، وعالما أو متعلما أي هي وما فيها مبعد عن الله تعالى إلا العلم النافع الدال على الله. فهذا هو المقصود منها. قوله: عالما أو متعلما بالنصب عطفا على ذكر الله ..... كأنه قيل: الدنيا مذمومة لا يحمد مما فيها إلا ذكر الله، وعالم ومتعلم، وكان حق الظاهر أن يكتفي بقوله: وما والاه؛ لاحتوائه على جميع الخيرات والفاضلات، ومستحسنات الشرع، لكنه خصص بعد التعميم دلالة على فضل العالم والمتعلم، وتفخيما لشأنهما صريحا، وإيذانا بأن جميع الناس سواهما همج. وتنبيها على أن المعنى بالعالم والمتعلم العلماء بالله، الجامعون بين العلم والعمل فيخرج الجهلاء، وعالم لم يعمل بعلمه، ومن يعمل عمل الفضول وما لا يتعلق بالدين. وفيه أن ذكر الله أفضل الأعمال، ورأس كل عبادة. والحديث من كنوز الحكم وجوامع الكلم، لدلالته بالمنطوق على جميع الخلال الحميدة، وبالمفهوم على رذائلها القبيحة.
والله أعلم.
 

بن عيدان

عضو مميز
التسجيل
21 نوفمبر 2011
المشاركات
24,333
بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا. وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى
 
التسجيل
11 نوفمبر 2013
المشاركات
1,977


لاتركننَ إلى الدنيا ومافيها *** فالموت لاشك يفنينا ويفنيها


لكل نفس وإن كانت على وجل *** من المنيَــةِ آمالٌ تقويها


المرء يبسطها والدهر يقبضها *** والنفس تنشرها والموت يطويها


إنما المكارم أخلاقٌ مطهرةٌ *** الدين أولها والعقل ثانيها


والعلم ثالثها والحلم رابعها *** والجود خامسها والفضل سادسها


والبر سابعها والشكر ثامنها *** والصبر تاسعها واللين باقيها


والنفس تعلم أنى لاأصادقها ** ولست أرشدُ إلا حين أعصيها


وأعمل لدارٍ غداً رضوانُ خازنها ** والجار أحمد والرحمن ناشيها


قصورها ذهب والمسك طينتها ** والزعفران حشيشٌ نابتٌ فيها


أنهارها لبنٌ محضٌ ومن عسل *** والخمر يجري رحيقاً في مجاريها


والطير تجري على الأغصان عاكفةً *** تسبحُ في ظلام الليل يحييها
 

الصيااااااد

إلغاء نهائي
لاتركننَ إلى الدنيا ومافيها *** فالموت لاشك يفنينا ويفنيها


لكل نفس وإن كانت على وجل *** من المنيَــةِ آمالٌ تقويها


المرء يبسطها والدهر يقبضها *** والنفس تنشرها والموت يطويها


إنما المكارم أخلاقٌ مطهرةٌ *** الدين أولها والعقل ثانيها


والعلم ثالثها والحلم رابعها *** والجود خامسها والفضل سادسها


والبر سابعها والشكر ثامنها *** والصبر تاسعها واللين باقيها


والنفس تعلم أنى لاأصادقها ** ولست أرشدُ إلا حين أعصيها


وأعمل لدارٍ غداً رضوانُ خازنها ** والجار أحمد والرحمن ناشيها


قصورها ذهب والمسك طينتها ** والزعفران حشيشٌ نابتٌ فيها


أنهارها لبنٌ محضٌ ومن عسل *** والخمر يجري رحيقاً في مجاريها


والطير تجري على الأغصان عاكفةً *** تسبحُ في ظلام الليل يحييها

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"إن من عباد الله ناسا، ما هم بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة بمكانهم من الله. قالوا : يا رسول فخبرنا : من هم؟ قال : قوم تحابوا بروح الله، على غير أرحام بينهم، ولا أموال يتعاطونها، فو الله إن وجوههم لنور، وإنهم لعلى نور، لا يخافون إذا خاف الناس، ولا يحزنون إذا حزن الناس. وقرأ "ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون



احبك في الله ^^^

حب في الإله

إن قد عز في الدنيا اللقاء .....ففي مواقف الحشر نلقاكم ويكفينا

آخيتمونا على حب الإله...... وما كان الحطام شريكاً في تآخينا
 
أعلى