fahad2000
عضو مميز
- التسجيل
- 15 مايو 2012
- المشاركات
- 9,512
أسعار التجوال في الخليج تتجه للانخفاض 50% بنهاية 2015
الخليج - 13/09/2014
تتجه تعرفة التجوال على شبكات الاتصالات العاملة في منطقة الخليج للانخفاض بأكثر من 50% بنهاية العام المقبل .
ومن المنتظر بحسب المؤشرات المتوقعة التي اعدها فريق التجوال الخليجي ضمن تقرير بشأن أسعار التجوال ان تتجه الأسعار على شبكات المشغلين داخل النطاق الخليجي للانخفاض لتتساوى في تعرفة موحدة مع الأسعار في النطاق الاوروبي بمطلع عام 2016 .
وتواكب حركة الأسعار في الانخفاض التوقعات بانخفاض الأسعار الدولية للتجوال حيث ستشهد الأسعار العالمية وعلى رأسها الأوروبية تراجعاً بنحو 35% لتستقر تحت حاجز 30 سنتاً أمريكياً (2 .1 درهم) للدقيقة .
وشهدت أسعار التجوال في منطقة الخليج خلال العامين الماضيين اتجاهاً نحو الهيكلة والعروض التخفيضية من المشغلين العاملين بالمنطقة وعلى رأسها "اتصالات" و"دو" مما شجع الكثير من عملاء الشركتين على استخدام خطوط الهواتف المتحركة على الشبكات الخارجية ولاسيما في بعض الوجهات الأكثر اعتياداً من جانب المشتركين أثناء رحلاتهم الخارجية .
وبحسب تلك التوقعات ستتجه مستويات التجوال العالمي لتثبيت أسعارها في مختلف الخدمات سواء في المكالمات الصادرة او الواردة او ارسال الرسائل النصية او في خدمات البيانات المتحركة عن طريق التجوال، واتجهت أسعار خدمات التجوال داخل نطاق دول مجلس التعاون الخليجي نحو المزيد من الانخفاض خلال الفترة الماضية، في حين وحدت الشركات عدد من شرائح الاتصال خارج نطاق دول مجلس التعاون .
وأسهمت العروض السعرية واتجاه المشغلين نحو تحديث الخدمات ومواكبتها لاحتياجات السوق المتنامية في زيادة استخدام المستهلكين لخدمات التجوال خلال السنوات الماضية، وأطلق المشغلان خدمات جديدة منها خدمات التجوال الاقمار الصناعية او الرحلات الجوية ضمن مستحدثات الخدمات، إضافة لإطلاق باقات بفترة زمنية مؤقتة لاستخدامات الدقائق الواردة أو تجوال البيانات
وألقت المؤشرات الضوء على الحركة المتوقعة لمستويات أسعار اتصالات التجوال الدولي خلال الفترة المقبلة وحتى مطلع عام 2016 .
وأظهرت تلك المؤشرات اتجاه الأسعار في منطقة الخليج للانخفاض بمعدل النصف حتى نهاية العام المقبل 2015 لتواكب حركة الأسعار في الانخفاض التوقعات بانخفاض الأسعار الدولية للتجوال .
ومن المنتظر بحسب تلك التوقعات ان تتجه الأسعار على شبكات المشغلين داخل النطاق الخليجي للانخفاض حتى مطلع عام 2016 لتتساوى في تعرفة موحدة مع الأسعار في النطاق الاوروبي .
وبحسب تلك التوقعات ستتجه مستويات التجوال العالمي لتثبيت أسعارها في مختلف الخدمات سواء في المكالمات الصادرة أو الواردة أو إرسال الرسائل النصية أو في خدمات البيانات المتحركة عن طريق التجوال .
ومن المنتظر ان تحدث تلك الأسقف السعرية عند تطبيقها منافسة شرسة بين المشغلين ولاسيما مع اتجاه المستهلك للبحث عن جودة الخدمات عوضا عن عامل تفضيل المشغل استناداً إلى سعر الخدمة .
وبشكل عام وحسب المسودة الخاصة بالأسعار ضمن التقرير فإن سعر دقيقة الاتصال عبر التجوال تتجه للانخفاض الى 26 سنتا (درهم)، فيما ستنخفض سعر الدقيقة الواردة الى 15 سنتا وستصل سعر الرسالة النصية إلى 8 سنتات بينما يستقر سعر الميغا بايت من البيانات المتحركة عبر التجوال عند 27 سنتا .
وتعد الامارات الاكثر خليجيا من حيث حركة التجوال مع التنافسية التي تتمتع بها شبكات الامارات وسوق التجزئة المحلي في خدمات الاتصالات ولاسيما العروض المقدمة على صعيد الخدمات المشكلة لخدمات التجوال سواء المكالمات الصادرة او تلقي المكالمات او ارسال واستقبال الرسائل او التمتع بحركة خدمات البيانات عن طريق التجوال .
وجاءت الإمارات كأكثر معدلا من حيث حركة وإجمالي استهلاك الخدمات من جانب الزوار في تلك الفترة لتستحوذ على مايزيد على 25% من اجمالي الحركة خلال الفترة الماضية .
وشهدت الفترة الماضية سعي مشغلي الاتصالات المتحركة في الامارات أي "اتصالات" و"دو" نحو احداث تخفيضات موسعة لأسعار خدمات التجوال سواء لاستخدام خطوطهما خارجياً سواء لتجوال الزوار البيني على شبكاتهما داخل الامارات او التجوال الاعتيادي واستخدام عملائهم لخطوطهم خارج الامارات .
وأطلق المشغلان عدداً من باقات التخفيض شجعت الكثير من عملاء الشركتين على استخدام خطوط الهواتف المتحركة على الشبكات الخارجية ولاسيما في بعض الوجهات الأكثر اعتياداً من جانب المشتركين أثناء رحلاتهم الخارجية .
واتجهت أسعار خدمات التجوال داخل نطاق دول مجلس التعاون الخليجي نحو المزيد من الانخفاض خلال الفترة الماضية ، في حين وحدت الشركات عدداً من شرائح الاتصال خارج نطاق دول مجلس التعاون .
وأدرج المشغلان خدمات جديدة منها خدمات التجوال الاقمار الصناعية او الرحلات الجوية ضمن مستحدثات الخدمات، إضافة لإطلاق باقات بفترة زمنية مؤقتة لاستخدامات الدقائق الواردة أو تجوال البيانات .
وتدرس الشركات في المنطقة بشكل عام متطلبات السوق بشكل دوري لتقديم أسعار تنافسية على صعيد الخدمات الأكثر طلباً، حيث ترتبط التخفيضات والعروض السعرية بحاجة السوق، وتشير التوقعات إلى اتجاه المشغلين لإطلاق عروض سعرية جديدة تواكب اتجاه السوق الدولى نحو الانخفاض حتي عام 2016 .
الخليج - 13/09/2014
تتجه تعرفة التجوال على شبكات الاتصالات العاملة في منطقة الخليج للانخفاض بأكثر من 50% بنهاية العام المقبل .
ومن المنتظر بحسب المؤشرات المتوقعة التي اعدها فريق التجوال الخليجي ضمن تقرير بشأن أسعار التجوال ان تتجه الأسعار على شبكات المشغلين داخل النطاق الخليجي للانخفاض لتتساوى في تعرفة موحدة مع الأسعار في النطاق الاوروبي بمطلع عام 2016 .
وتواكب حركة الأسعار في الانخفاض التوقعات بانخفاض الأسعار الدولية للتجوال حيث ستشهد الأسعار العالمية وعلى رأسها الأوروبية تراجعاً بنحو 35% لتستقر تحت حاجز 30 سنتاً أمريكياً (2 .1 درهم) للدقيقة .
وشهدت أسعار التجوال في منطقة الخليج خلال العامين الماضيين اتجاهاً نحو الهيكلة والعروض التخفيضية من المشغلين العاملين بالمنطقة وعلى رأسها "اتصالات" و"دو" مما شجع الكثير من عملاء الشركتين على استخدام خطوط الهواتف المتحركة على الشبكات الخارجية ولاسيما في بعض الوجهات الأكثر اعتياداً من جانب المشتركين أثناء رحلاتهم الخارجية .
وبحسب تلك التوقعات ستتجه مستويات التجوال العالمي لتثبيت أسعارها في مختلف الخدمات سواء في المكالمات الصادرة او الواردة او ارسال الرسائل النصية او في خدمات البيانات المتحركة عن طريق التجوال، واتجهت أسعار خدمات التجوال داخل نطاق دول مجلس التعاون الخليجي نحو المزيد من الانخفاض خلال الفترة الماضية، في حين وحدت الشركات عدد من شرائح الاتصال خارج نطاق دول مجلس التعاون .
وأسهمت العروض السعرية واتجاه المشغلين نحو تحديث الخدمات ومواكبتها لاحتياجات السوق المتنامية في زيادة استخدام المستهلكين لخدمات التجوال خلال السنوات الماضية، وأطلق المشغلان خدمات جديدة منها خدمات التجوال الاقمار الصناعية او الرحلات الجوية ضمن مستحدثات الخدمات، إضافة لإطلاق باقات بفترة زمنية مؤقتة لاستخدامات الدقائق الواردة أو تجوال البيانات
وألقت المؤشرات الضوء على الحركة المتوقعة لمستويات أسعار اتصالات التجوال الدولي خلال الفترة المقبلة وحتى مطلع عام 2016 .
وأظهرت تلك المؤشرات اتجاه الأسعار في منطقة الخليج للانخفاض بمعدل النصف حتى نهاية العام المقبل 2015 لتواكب حركة الأسعار في الانخفاض التوقعات بانخفاض الأسعار الدولية للتجوال .
ومن المنتظر بحسب تلك التوقعات ان تتجه الأسعار على شبكات المشغلين داخل النطاق الخليجي للانخفاض حتى مطلع عام 2016 لتتساوى في تعرفة موحدة مع الأسعار في النطاق الاوروبي .
وبحسب تلك التوقعات ستتجه مستويات التجوال العالمي لتثبيت أسعارها في مختلف الخدمات سواء في المكالمات الصادرة أو الواردة أو إرسال الرسائل النصية أو في خدمات البيانات المتحركة عن طريق التجوال .
ومن المنتظر ان تحدث تلك الأسقف السعرية عند تطبيقها منافسة شرسة بين المشغلين ولاسيما مع اتجاه المستهلك للبحث عن جودة الخدمات عوضا عن عامل تفضيل المشغل استناداً إلى سعر الخدمة .
وبشكل عام وحسب المسودة الخاصة بالأسعار ضمن التقرير فإن سعر دقيقة الاتصال عبر التجوال تتجه للانخفاض الى 26 سنتا (درهم)، فيما ستنخفض سعر الدقيقة الواردة الى 15 سنتا وستصل سعر الرسالة النصية إلى 8 سنتات بينما يستقر سعر الميغا بايت من البيانات المتحركة عبر التجوال عند 27 سنتا .
وتعد الامارات الاكثر خليجيا من حيث حركة التجوال مع التنافسية التي تتمتع بها شبكات الامارات وسوق التجزئة المحلي في خدمات الاتصالات ولاسيما العروض المقدمة على صعيد الخدمات المشكلة لخدمات التجوال سواء المكالمات الصادرة او تلقي المكالمات او ارسال واستقبال الرسائل او التمتع بحركة خدمات البيانات عن طريق التجوال .
وجاءت الإمارات كأكثر معدلا من حيث حركة وإجمالي استهلاك الخدمات من جانب الزوار في تلك الفترة لتستحوذ على مايزيد على 25% من اجمالي الحركة خلال الفترة الماضية .
وشهدت الفترة الماضية سعي مشغلي الاتصالات المتحركة في الامارات أي "اتصالات" و"دو" نحو احداث تخفيضات موسعة لأسعار خدمات التجوال سواء لاستخدام خطوطهما خارجياً سواء لتجوال الزوار البيني على شبكاتهما داخل الامارات او التجوال الاعتيادي واستخدام عملائهم لخطوطهم خارج الامارات .
وأطلق المشغلان عدداً من باقات التخفيض شجعت الكثير من عملاء الشركتين على استخدام خطوط الهواتف المتحركة على الشبكات الخارجية ولاسيما في بعض الوجهات الأكثر اعتياداً من جانب المشتركين أثناء رحلاتهم الخارجية .
واتجهت أسعار خدمات التجوال داخل نطاق دول مجلس التعاون الخليجي نحو المزيد من الانخفاض خلال الفترة الماضية ، في حين وحدت الشركات عدداً من شرائح الاتصال خارج نطاق دول مجلس التعاون .
وأدرج المشغلان خدمات جديدة منها خدمات التجوال الاقمار الصناعية او الرحلات الجوية ضمن مستحدثات الخدمات، إضافة لإطلاق باقات بفترة زمنية مؤقتة لاستخدامات الدقائق الواردة أو تجوال البيانات .
وتدرس الشركات في المنطقة بشكل عام متطلبات السوق بشكل دوري لتقديم أسعار تنافسية على صعيد الخدمات الأكثر طلباً، حيث ترتبط التخفيضات والعروض السعرية بحاجة السوق، وتشير التوقعات إلى اتجاه المشغلين لإطلاق عروض سعرية جديدة تواكب اتجاه السوق الدولى نحو الانخفاض حتي عام 2016 .