smsxxxsms
عضو مميز
- التسجيل
- 8 يناير 2010
- المشاركات
- 29,363
«هيئة التعمير المصرية»: أزمة الشركة الكويتية لاتزال قائمة.. ولن نتنازل عن 1.5 مليون جنيه لـ«الفدان»
18 يوليو, 2012 10:29 ص المصدر: المصري اليوم
قال الدكتور على إسماعيل، رئيس الهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية، إن أزمة أراضى الشركة المصرية الكويتية، بمنطقة العياط التابعة لمحافظة الجيزة، لاتزال قائمة حتى الآن، وإن قرار حلها بيد لجنة فض المنازعات التى تتولى الملف.
وأكد «إسماعيل»، فى تصريحات لـ«المصرى اليوم»، عدم تنازل الهيئة عن مليون ونصف المليون جنيه، قيمة الفدان الواحد بعد خصم ٣ آلاف فدان مزروعة و٣ آلاف أخرى بحرم الآثار ليتبقى ٢٠ ألف فدان، هى المساحة المتعامل عليها بقيمة إجمالية ٣٠ مليار جنيه، إضافة إلى ٨ مليارات أخرى يتم دفعها من جانب الشركة فى مقابل الخدمات.ولفت «إسماعيل» إلى أن مجلس إدارة الهيئة، اتخذ قراراً بسحب أى أراض تم تخصيصها ولاتزال بورا، وأن الهيئة ستواجه تجار الأراضى الذين قاموا بتسقيعها بكل حزم، موضحا أنه بدءا من يناير الماضى وحتى ٣٠ يونيو أصبح لدينا ٢٥٠٠ ملف لراغبى تقنين وضع اليد، وأن لجان الهيئة تعمل يومياً بمعدل ١٥٠ إلى ٢٠٠ لجنة فى الشهر، وأن الملفات يتم الإعلان عنها وعن مواعيد المعاينات يومياً على الموقع الإلكترونى.
وقال «إسماعيل» إن الهيئة تتعامل بشفافية، من خلال قوانين واضحة ولوائح تضبط عملية تقنين الأراضى، وأن طالبى تقنين أراضى سيناء لديهم فرصة حتى ٣٠ من شهر سبتمبر المقبل، كما أنه لا يسمح للأجانب بالتعامل على أراضى سيناء إطلاقاً، وتوجد شروط صارمة وواضحة فى ملف الأراضى بسيناء.
من جانب آخر قال الدكتور عبد العزيز شتا، رئيس قطاع استصلاح الأراضى بوزارة الزراعة لـ«المصرى اليوم» إنه تم وضع محافظة الغربية، بدلا من الشرقية، فى مشروع «قرية الأمل» لأن الشرقية لديها فرصة فى أراضى شمال سيناء بينما الغربية ليس لديها ظهير صحراوى، مؤكداً تخصيص مبلغ ٢٨٠ مليون جنيه للقطاع، وأنه يتم طرح الأعمال الخاصة بأراضى شمال سيناء والواحات وعمل ٤ آلاف صوبة فى سيناء والأمل وموقعين آخرين.
18 يوليو, 2012 10:29 ص المصدر: المصري اليوم
قال الدكتور على إسماعيل، رئيس الهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية، إن أزمة أراضى الشركة المصرية الكويتية، بمنطقة العياط التابعة لمحافظة الجيزة، لاتزال قائمة حتى الآن، وإن قرار حلها بيد لجنة فض المنازعات التى تتولى الملف.
وأكد «إسماعيل»، فى تصريحات لـ«المصرى اليوم»، عدم تنازل الهيئة عن مليون ونصف المليون جنيه، قيمة الفدان الواحد بعد خصم ٣ آلاف فدان مزروعة و٣ آلاف أخرى بحرم الآثار ليتبقى ٢٠ ألف فدان، هى المساحة المتعامل عليها بقيمة إجمالية ٣٠ مليار جنيه، إضافة إلى ٨ مليارات أخرى يتم دفعها من جانب الشركة فى مقابل الخدمات.ولفت «إسماعيل» إلى أن مجلس إدارة الهيئة، اتخذ قراراً بسحب أى أراض تم تخصيصها ولاتزال بورا، وأن الهيئة ستواجه تجار الأراضى الذين قاموا بتسقيعها بكل حزم، موضحا أنه بدءا من يناير الماضى وحتى ٣٠ يونيو أصبح لدينا ٢٥٠٠ ملف لراغبى تقنين وضع اليد، وأن لجان الهيئة تعمل يومياً بمعدل ١٥٠ إلى ٢٠٠ لجنة فى الشهر، وأن الملفات يتم الإعلان عنها وعن مواعيد المعاينات يومياً على الموقع الإلكترونى.
وقال «إسماعيل» إن الهيئة تتعامل بشفافية، من خلال قوانين واضحة ولوائح تضبط عملية تقنين الأراضى، وأن طالبى تقنين أراضى سيناء لديهم فرصة حتى ٣٠ من شهر سبتمبر المقبل، كما أنه لا يسمح للأجانب بالتعامل على أراضى سيناء إطلاقاً، وتوجد شروط صارمة وواضحة فى ملف الأراضى بسيناء.
من جانب آخر قال الدكتور عبد العزيز شتا، رئيس قطاع استصلاح الأراضى بوزارة الزراعة لـ«المصرى اليوم» إنه تم وضع محافظة الغربية، بدلا من الشرقية، فى مشروع «قرية الأمل» لأن الشرقية لديها فرصة فى أراضى شمال سيناء بينما الغربية ليس لديها ظهير صحراوى، مؤكداً تخصيص مبلغ ٢٨٠ مليون جنيه للقطاع، وأنه يتم طرح الأعمال الخاصة بأراضى شمال سيناء والواحات وعمل ٤ آلاف صوبة فى سيناء والأمل وموقعين آخرين.