دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
بنك الكويت الوطني ( وطني )
- بادئ الموضوع Navigator
- تاريخ البدء
Aljoman
عضو نشط
- التسجيل
- 12 نوفمبر 2005
- المشاركات
- 26,848
جميع بورصات الخليج اليوم بالأخضر عدا بورصة الكويت " محومرة "
عسى ما شر ... نتمنى أن لا يكون ذلك بسبب تغريدة " البعير " !
fahad2000
عضو مميز
- التسجيل
- 15 مايو 2012
- المشاركات
- 9,512
نتائج البنك الوطني المصري نمَت بسبب سياسة البنك المتحفظة
صرح الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني ابراهيم دبدوب بأن توقيع البنك على عقد تمويل توسعة المستشفى الأميري بكلفة ٩٨ مليون دينار يأتي ضمن استراتيجية البنك للمشاركة في المرحلة القادمة التي ستشهد انطلاق تنفيذ عدد من المشروعات
مضيفا ان هناك 29 مشروعا تم التوقيع عليها ولم يشرع فيها بعد.
كما صرح دبدوب خلال لقاء خاص مع CNBC عربية بأن نتائج البنك الوطني المصري التي أعلنت مؤخراً والتي حقق فيها البنك نموا بلغ ١٥٪ خلال الربع الأول جاءت بسبب السياسة المتحفظة التي ينتهجها البنك.
مضيفا ان هناك 29 مشروعا تم التوقيع عليها ولم يشرع فيها بعد.
كما صرح دبدوب خلال لقاء خاص مع CNBC عربية بأن نتائج البنك الوطني المصري التي أعلنت مؤخراً والتي حقق فيها البنك نموا بلغ ١٥٪ خلال الربع الأول جاءت بسبب السياسة المتحفظة التي ينتهجها البنك.
Aljoman
عضو نشط
- التسجيل
- 12 نوفمبر 2005
- المشاركات
- 26,848
«الوطني»: حساب عملاء
بالإشارة إلى الخبر المنشور في جريدة القبس في عددها رقم 14365 الصادر أمس الإثنين الواقع في 27 مايو 2013 بعنوان «الجُمان: الوطني من كبار ملاك التقدم التكنولوجي»، يهم بنك الكويت الوطني ان يوضح ان الملكية المذكورة في شركة التقدم التكنولوجي ش. م. ك تعود إلى أحد عملاء البنك في سويسرا في محافظ يديرها لعملائه وليست ملكاً للبنك.
المصدر : جريدة القبس
تاريخ النشر : 28/5/2013
smsxxxsms
عضو مميز
- التسجيل
- 8 يناير 2010
- المشاركات
- 29,363
أكبر ثلاث وكالات تصنيف في العالم تثبت تصنيفات "الوطني" الأعلى في الشرق الأوسط
http://kwne.ws/13kKKO2
http://kwne.ws/13kKKO2
fahad2000
عضو مميز
- التسجيل
- 15 مايو 2012
- المشاركات
- 9,512
أشادت باستراتيجية البنك للتوسع
«فيتش»: الفروع الخارجية تساهم بشكل متزايد في إيرادات «الوطني»
تصنيفات تعكس الموقع الريادي
أكدت وكالة «فيتش رايتنغز» العالمية للتصنيف الائتماني أن بنك الكويت الوطني هو البنك الكويتي الوحيد الذي يتمتع بتواجد دولي قوي، مشيرة إلى أن خطط البنك للتوسع الخارجي تتماشى مع استراتيجيته ليكون البنك الإقليمي الرائد في العالم العربي، فيما تساهم الفروع الخارجية بشكل متزايد في إجمالي إيرادات المجموعة.
وكانت «فيتش» قد ثبتت في وقت سابق تصنيفات بنك الكويت الوطني الطويلة الأجل عند AA- بنظرة مستقبلية مستقرة، وهي ثالث وكالة تثبت تصنيفات بنك الكويت الوطني خلال أقل من شهرين، وذلك بعدما كانت كل من ستاندرد أند بورز وموديز قد ثبتت تصنيفات بنك الكويت الوطني عند A+ وAa3 على التوالي، بنظرة مستقبلية مستقرة.
وأكدت «فيتش» في تقريرها أمس ان تصنيفات بنك الكويت الوطني الأعلى في الشرق الأوسط وشمال افريقيا تعكس موقعه الريادي في السوق المحلي وربحيته القوية والمستقرة وجودة أصوله المرتفعة وشبكته المصرفية الدولية.
وشددت «فيتش» في تقرير لها عن بنك الكويت الوطني صدر امس أن استقرار الجهاز الإداري لبنك الكويت الوطني قد دعم أداء البنك وشبكته المصرفية، مشيرة إلى أن البنك الوطني قد حافظ على ربحيته القوية خلال عام 2012 والربع الأول من العام 2013، كما حافظ على حصصه السوقية الأكبر في قطاعات أعماله الرئيسية.
ورأت «فيتش» أن جودة أصول البنك الوطني تبقى قوية، بما يعكس السياسة المتحفظة التي ينتهجها تجاه مخاطر الائتمان، كما لدى البنك انكشاف محدود على مخاطر السوق.
وأضافت فيتش أن بنك الكويت الوطني يتمتع بقاعدة ودائع قوية ومستقرة جدا، وقد استفاد خلال أوقات الأزمات من توجه المودعين نحو الآمان والاستقرار. كما حافظ البنك الوطني على رسملته القوية على الرغم من استحواذه على حصة مسيطرة في بنك بوبيان الإسلامي.
وقالت «فيتش» إن بنك الكويت الوطني هو البنك الأكبر في الكويت ويوفر مختلف الخدمات المصرفية للأفراد والشركات والخدمات المصرفية الخاصة وخدمات الخزانة من خلال شبكة فروعه القوية محليا ودوليا. وقد تأسس بنك الكويت الوطني في عام 1952كأول بنك وطني وشركة مساهمة في منطقة الخليج. ولدى مجموعة بنك الكويت الوطني اليوم أوسع شبكة فروع محلية ودولية تتجاوز 170 فرعاً حول العالم تغطي أهم عواصم المال والأعمال الإقليمية والعالمية في أربع قارات حول العالم.
«فيتش»: الفروع الخارجية تساهم بشكل متزايد في إيرادات «الوطني»
تصنيفات تعكس الموقع الريادي
أكدت وكالة «فيتش رايتنغز» العالمية للتصنيف الائتماني أن بنك الكويت الوطني هو البنك الكويتي الوحيد الذي يتمتع بتواجد دولي قوي، مشيرة إلى أن خطط البنك للتوسع الخارجي تتماشى مع استراتيجيته ليكون البنك الإقليمي الرائد في العالم العربي، فيما تساهم الفروع الخارجية بشكل متزايد في إجمالي إيرادات المجموعة.
وكانت «فيتش» قد ثبتت في وقت سابق تصنيفات بنك الكويت الوطني الطويلة الأجل عند AA- بنظرة مستقبلية مستقرة، وهي ثالث وكالة تثبت تصنيفات بنك الكويت الوطني خلال أقل من شهرين، وذلك بعدما كانت كل من ستاندرد أند بورز وموديز قد ثبتت تصنيفات بنك الكويت الوطني عند A+ وAa3 على التوالي، بنظرة مستقبلية مستقرة.
وأكدت «فيتش» في تقريرها أمس ان تصنيفات بنك الكويت الوطني الأعلى في الشرق الأوسط وشمال افريقيا تعكس موقعه الريادي في السوق المحلي وربحيته القوية والمستقرة وجودة أصوله المرتفعة وشبكته المصرفية الدولية.
وشددت «فيتش» في تقرير لها عن بنك الكويت الوطني صدر امس أن استقرار الجهاز الإداري لبنك الكويت الوطني قد دعم أداء البنك وشبكته المصرفية، مشيرة إلى أن البنك الوطني قد حافظ على ربحيته القوية خلال عام 2012 والربع الأول من العام 2013، كما حافظ على حصصه السوقية الأكبر في قطاعات أعماله الرئيسية.
ورأت «فيتش» أن جودة أصول البنك الوطني تبقى قوية، بما يعكس السياسة المتحفظة التي ينتهجها تجاه مخاطر الائتمان، كما لدى البنك انكشاف محدود على مخاطر السوق.
وأضافت فيتش أن بنك الكويت الوطني يتمتع بقاعدة ودائع قوية ومستقرة جدا، وقد استفاد خلال أوقات الأزمات من توجه المودعين نحو الآمان والاستقرار. كما حافظ البنك الوطني على رسملته القوية على الرغم من استحواذه على حصة مسيطرة في بنك بوبيان الإسلامي.
وقالت «فيتش» إن بنك الكويت الوطني هو البنك الأكبر في الكويت ويوفر مختلف الخدمات المصرفية للأفراد والشركات والخدمات المصرفية الخاصة وخدمات الخزانة من خلال شبكة فروعه القوية محليا ودوليا. وقد تأسس بنك الكويت الوطني في عام 1952كأول بنك وطني وشركة مساهمة في منطقة الخليج. ولدى مجموعة بنك الكويت الوطني اليوم أوسع شبكة فروع محلية ودولية تتجاوز 170 فرعاً حول العالم تغطي أهم عواصم المال والأعمال الإقليمية والعالمية في أربع قارات حول العالم.
fahad2000
عضو مميز
- التسجيل
- 15 مايو 2012
- المشاركات
- 9,512
«الكويتية» تخاطب «الوطني» ليقود «تحالف» الراغبين في تمويل شراء الأسطول الجديد
«الكويتية» تخاطب «الوطني» ليقود «تحالف» الراغبين في تمويل شراء الأسطول الجديد
كتب الخبر: عبدالله خليل
علمت "الجريدة" من مصادر مطلعة أن شركة الخطوط الجوية الكويتية خاطبت بنك الكويت الوطني ليكون قائداً لتحالف البنوك الراغبة في تمويل صفقة شراء الأسطول الجديد من الطائرات، التي أُعلِن الاتفاق عليها مع "إيرباص" في خطاب النوايا الأخير.
وأضافت المصادر أن "الكويتية" تحدثت بالفعل مع البنك التجاري الكويتي أيضاً لمعرفة مدى رغبته في الانضمام إلى التحالف، الذي سيضم بنوكاً محلية وأخرى إقليمية وعالمية، متوقعةً مخاطبة بنوك كويتية أخرى للدخول في هذا التحالف أيضاً.
وكانت مستشارة مجلس إدارة "الكويتية"، وزيرة التجارة والصناعة السابقة د. أماني بورسلي، صرّحت في مؤتمر سابق لـ"الكويتية"، بأن قضية تمويل صفقة تحديث الأسطول دخلت في مرحلة مفاوضات أولية مع عدد من البنوك بينها بنوك كويتية، مشيرةً إلى أن عملية التمويل وحجمها يعتمدان على قدرة هذه البنوك على تقديم الأموال اللازمة للصفقة، موضحةً أن "الكويتية" ستستخدم جزءاً من رأسمالها لتمويل هذه الصفقة.
ومن جهته، صرح رئيس مجلس إدارة "الكويتية" سامي النصف في نفس المؤتمر، بأن الشركة حصلت على مذكرة تفاهم ستوقِّعها خلال الفترة المقبلة مع "إيرباص"، تضمنت شراء 15 طائرة A 320neo (ذات الحجم الصغير)، بالإضافة إلى حق طلب 5 إضافية أو تحويلها إلى A 321 الأكبر سعة، و10 طائرات من نوع A350/900 (ذات الحجم الكبير) وطلب 5 أخرى إن احتاجت.
«الكويتية» تخاطب «الوطني» ليقود «تحالف» الراغبين في تمويل شراء الأسطول الجديد
الاثنين 08 يوليو 2013
كتب الخبر: عبدالله خليل
علمت "الجريدة" من مصادر مطلعة أن شركة الخطوط الجوية الكويتية خاطبت بنك الكويت الوطني ليكون قائداً لتحالف البنوك الراغبة في تمويل صفقة شراء الأسطول الجديد من الطائرات، التي أُعلِن الاتفاق عليها مع "إيرباص" في خطاب النوايا الأخير.
وأضافت المصادر أن "الكويتية" تحدثت بالفعل مع البنك التجاري الكويتي أيضاً لمعرفة مدى رغبته في الانضمام إلى التحالف، الذي سيضم بنوكاً محلية وأخرى إقليمية وعالمية، متوقعةً مخاطبة بنوك كويتية أخرى للدخول في هذا التحالف أيضاً.
وكانت مستشارة مجلس إدارة "الكويتية"، وزيرة التجارة والصناعة السابقة د. أماني بورسلي، صرّحت في مؤتمر سابق لـ"الكويتية"، بأن قضية تمويل صفقة تحديث الأسطول دخلت في مرحلة مفاوضات أولية مع عدد من البنوك بينها بنوك كويتية، مشيرةً إلى أن عملية التمويل وحجمها يعتمدان على قدرة هذه البنوك على تقديم الأموال اللازمة للصفقة، موضحةً أن "الكويتية" ستستخدم جزءاً من رأسمالها لتمويل هذه الصفقة.
ومن جهته، صرح رئيس مجلس إدارة "الكويتية" سامي النصف في نفس المؤتمر، بأن الشركة حصلت على مذكرة تفاهم ستوقِّعها خلال الفترة المقبلة مع "إيرباص"، تضمنت شراء 15 طائرة A 320neo (ذات الحجم الصغير)، بالإضافة إلى حق طلب 5 إضافية أو تحويلها إلى A 321 الأكبر سعة، و10 طائرات من نوع A350/900 (ذات الحجم الكبير) وطلب 5 أخرى إن احتاجت.
وقدّرت تقارير سابقة أن يبلغ إجمالي الصفقة 850 مليون دينار، لكن لم تتضح الصورة بعد حول حجم التمويل الذي تحتاج إليه الشركة، خصوصاً أن هناك حسابات ختامية معلّقة للسنوات العشر الأخيرة للشركة تبلغ قيمتها 450 مليون دينار، إضافة إلى مبلغ 500 مليون دولار حجم التعويضات التي دفعها العراق لـ"الكويتية".
fahad2000
عضو مميز
- التسجيل
- 15 مايو 2012
- المشاركات
- 9,512
سيتم تدريسها لطلبة الدراسات العليا
تجربة «الوطني» في قهر الأزمات على مقاعد «هارفارد» الفصل المقبل
أصدرت جامعة هارفارد الأميركية الشهيرة نشرتها الأخيرة والتي تضمنت بحثاً أكاديمياً متخصصاً عن تجربة نجاح بنك الكويت الوطني، ليتم تدريسها خلال الفصل الدراسي المزمع عقده خلال شهر أكتوبر المقبل، لطلبة الدراسات العليا من التنفيذيين لكلية إدارة الأعمال في الجامعة، والتي تعد أشهر وأعرق كليات الجامعة على الإطلاق.
ويتناول البحث المتاح حالياً قاعدة المعلومات الإلكترونية لجامعة هارفارد، تجربة «الوطني» الرائدة في التغلب على الأزمات رغم صعوبة التحديات، واختلاف الظروف، وجسامة المخاطر.
وتركز الدراسة الضوء على 3 مراحل رئيسية، أثبت فيها البنك قدرته على تخطي الأزمات والثبات بفضل رؤيته الاستراتيجية الواضحة، ومتانته المالية، وكفاءة قيادته التنفيذية، وهي تحديداً أزمة سوق المناخ في الثمانينات، وصدمة الغزو العراقي في التسعينات، ثم زلزال الأزمة المالية العالمية الأخيرة منذ عام 2008.
وقام عدد من أساتذة علم القيادة وإدارة الأعمال في «هارفارد» بإعداد الدراسة التي استغرقت عدة اشهر من البحث والمقابلات التفصيلية في الكويت، لتستخلص أنه بالرغم من تقلب الأوضاع السياسية في المنطقة والعالم العربي، إلا أن «الوطني» استطاع الوقوف بثبات أمام هذه العاصفة، مؤكداً متانته المالية، واقتدار إدارته ذات البعد الاستراتيجي الفعال والقريب بقوة من الأحداث، وصنع القرار، إضافة إلى قوة شبكة علاقات البنك الإقليمية والعالمية.
وأشار البحث إلى أن هذا الأمر مكن البنك من مواجهة الأزمات الواحدة تلو الأخرى، بالرغم من تواجده وعمله في معظم الدول العربية القريبة من سخونة هذه الأحداث.
وسلط البحث الذي وصف البنك بأنه البنك الإقليمي الرائد بالمنطقة، الضوء بشكل خاص على السر الذي مكّن مؤسسة مصرفية وطنية صغيرة الحجم متواضعة الإمكانات تأسست في عام 1952 عبر مرسوم أميري خاص، وبرأسمال بسيط، من أن تصبح خلال خمسة عقود فقط واحدة من أهم وأكبر المؤسسات المالية والمصرفية في المنطقة، وأكثرها أماناً وأرفعها في التصنيف الائتماني العالمي.
ومن المتوقع أن يتم نشر الدراسة التي اشتملت على عدد من الوثائق والمستندات التي يتم كشفها للمرة الاولى من خلال «هارفارد بيزنس ريفيو»، بعد البدء في تدريسها للطلبة في أكتوبر المقبل، وهي أول دراسة من نوعها لبنك أو مؤسسة مالية عربية يتم تدريسها في جامعة هارفارد.
تجربة «الوطني» في قهر الأزمات على مقاعد «هارفارد» الفصل المقبل
أصدرت جامعة هارفارد الأميركية الشهيرة نشرتها الأخيرة والتي تضمنت بحثاً أكاديمياً متخصصاً عن تجربة نجاح بنك الكويت الوطني، ليتم تدريسها خلال الفصل الدراسي المزمع عقده خلال شهر أكتوبر المقبل، لطلبة الدراسات العليا من التنفيذيين لكلية إدارة الأعمال في الجامعة، والتي تعد أشهر وأعرق كليات الجامعة على الإطلاق.
ويتناول البحث المتاح حالياً قاعدة المعلومات الإلكترونية لجامعة هارفارد، تجربة «الوطني» الرائدة في التغلب على الأزمات رغم صعوبة التحديات، واختلاف الظروف، وجسامة المخاطر.
وتركز الدراسة الضوء على 3 مراحل رئيسية، أثبت فيها البنك قدرته على تخطي الأزمات والثبات بفضل رؤيته الاستراتيجية الواضحة، ومتانته المالية، وكفاءة قيادته التنفيذية، وهي تحديداً أزمة سوق المناخ في الثمانينات، وصدمة الغزو العراقي في التسعينات، ثم زلزال الأزمة المالية العالمية الأخيرة منذ عام 2008.
وقام عدد من أساتذة علم القيادة وإدارة الأعمال في «هارفارد» بإعداد الدراسة التي استغرقت عدة اشهر من البحث والمقابلات التفصيلية في الكويت، لتستخلص أنه بالرغم من تقلب الأوضاع السياسية في المنطقة والعالم العربي، إلا أن «الوطني» استطاع الوقوف بثبات أمام هذه العاصفة، مؤكداً متانته المالية، واقتدار إدارته ذات البعد الاستراتيجي الفعال والقريب بقوة من الأحداث، وصنع القرار، إضافة إلى قوة شبكة علاقات البنك الإقليمية والعالمية.
وأشار البحث إلى أن هذا الأمر مكن البنك من مواجهة الأزمات الواحدة تلو الأخرى، بالرغم من تواجده وعمله في معظم الدول العربية القريبة من سخونة هذه الأحداث.
وسلط البحث الذي وصف البنك بأنه البنك الإقليمي الرائد بالمنطقة، الضوء بشكل خاص على السر الذي مكّن مؤسسة مصرفية وطنية صغيرة الحجم متواضعة الإمكانات تأسست في عام 1952 عبر مرسوم أميري خاص، وبرأسمال بسيط، من أن تصبح خلال خمسة عقود فقط واحدة من أهم وأكبر المؤسسات المالية والمصرفية في المنطقة، وأكثرها أماناً وأرفعها في التصنيف الائتماني العالمي.
ومن المتوقع أن يتم نشر الدراسة التي اشتملت على عدد من الوثائق والمستندات التي يتم كشفها للمرة الاولى من خلال «هارفارد بيزنس ريفيو»، بعد البدء في تدريسها للطلبة في أكتوبر المقبل، وهي أول دراسة من نوعها لبنك أو مؤسسة مالية عربية يتم تدريسها في جامعة هارفارد.
fahad2000
عضو مميز
- التسجيل
- 15 مايو 2012
- المشاركات
- 9,512
«تجربة الوطني» في «هارفارد»: اعتراف عالمي بنجاح الإدارة... «العربية»
أعدت جامعة هارفارد العالمية المرموقة دراسة علمية عن تجربة بنك الكويت الوطني في الإدارة وتحقيق الإنجازات وتخطي الأزمات على مدى 61 عاما منذ التأسيس لتدريسها ضمن مجال القيادة (Leadership) لطلبة الماجستير والدراسات العليا في الجامعة، وذلك في سابقة هي الأولى من نوعها على مستوى مؤسسات الشرق الأوسط كافة. فماذا يعني ذلك؟
أولا، انها المرة الأولى على مستوى الشرق الأوسط، بجميع مؤسساته المالية والمصرفية، التي تقوم فيها جامعة «هارفارد» باختيار مؤسسة من المنطقة لدراستها وتدريسها لطلابها.
ثانيا، ان تحويل تجربة عملية لإدارة مصرفية عربية بحتة إلى دراسة أكاديمية يشير إلى فرادة هذه التجربة وغناها بما تحمله من قيمة مضافة غير مذكورة في الكتب ولا يجري تعلمها على المقاعد الدراسية.
ثالثا، ان جامعة هارفارد تعتبر إحدى أرقى الجامعات في العالم ذات قرون من الخبرة، ولاسيما في مجال إدارة الأعمال والاقتصاد. ومن المعروف أن الأبحاث والدراسات التي تعدها الجامعة يجري تدريسها من قبل أهم الجامعات والمعاهد والمؤسسات الأكاديمية على مستوى العالم، ولاسيما على مستوى طلبة الدراسات العليا والماجستير، هذا بالإضافة إلى البرامج التدريبية المرموقة التي تعدها للمديرين التنفيذيين والقيادات المالية والمصرفية.
رابعا، ان اختيار البنك الوطني ليكون محط دراسة وتحليل من قبل هارفارد هو مصدر فخر واعتزاز للكويت ويؤكد مكانته كأول مصرف وطني في منطقة بأسرها الخليج وأعلى البنوك تصنيفا في الشرق الأوسط وأكثرها أمانا، وإنما أيضا كبنك استطاع الصمود وتجاوز أكثر الأزمات احتداما في تاريخ المنطقة، من أزمة سوق المناخ إلى الغزو العراقي وانتهاء بالأزمة المالية العالمية الحالية.
خامسا، بالإضافة إلى مكانته الريادية كمؤسسة إقليمية، يؤكد هذا الاختيار النظرة الدولية إلى البنك الوطني كمؤسسة عريقة ذات تجربة عالمية، كما يؤكد السمعة الممتازة التي يتمتع بها البنك على الساحة المصرفية والمالية عالميا.
سادسا، بعد تفوقه في تصنيفاته الائتمانية على أبرز 10 مصارف عالمية، يؤكد الوطني مجددا مكانته بين المؤسسات المرموقة على مستوى العالم التي تستحق أن تكون حالة دراسية من قبل جامعة بحجم هارفارد وتاريخها.
وأخيرا، لاشك أن هذه الدراسة التي أعدتها جامعة هارفارد عن تجربة البنك الوطني ستكون مفيدة للقيادات المالية والمصرفية العربية والأجنبية الشابة، لكونها ستختصر لهم تجربة 61 عاما من القيادة والإنجازات.
أعدت جامعة هارفارد العالمية المرموقة دراسة علمية عن تجربة بنك الكويت الوطني في الإدارة وتحقيق الإنجازات وتخطي الأزمات على مدى 61 عاما منذ التأسيس لتدريسها ضمن مجال القيادة (Leadership) لطلبة الماجستير والدراسات العليا في الجامعة، وذلك في سابقة هي الأولى من نوعها على مستوى مؤسسات الشرق الأوسط كافة. فماذا يعني ذلك؟
أولا، انها المرة الأولى على مستوى الشرق الأوسط، بجميع مؤسساته المالية والمصرفية، التي تقوم فيها جامعة «هارفارد» باختيار مؤسسة من المنطقة لدراستها وتدريسها لطلابها.
ثانيا، ان تحويل تجربة عملية لإدارة مصرفية عربية بحتة إلى دراسة أكاديمية يشير إلى فرادة هذه التجربة وغناها بما تحمله من قيمة مضافة غير مذكورة في الكتب ولا يجري تعلمها على المقاعد الدراسية.
ثالثا، ان جامعة هارفارد تعتبر إحدى أرقى الجامعات في العالم ذات قرون من الخبرة، ولاسيما في مجال إدارة الأعمال والاقتصاد. ومن المعروف أن الأبحاث والدراسات التي تعدها الجامعة يجري تدريسها من قبل أهم الجامعات والمعاهد والمؤسسات الأكاديمية على مستوى العالم، ولاسيما على مستوى طلبة الدراسات العليا والماجستير، هذا بالإضافة إلى البرامج التدريبية المرموقة التي تعدها للمديرين التنفيذيين والقيادات المالية والمصرفية.
رابعا، ان اختيار البنك الوطني ليكون محط دراسة وتحليل من قبل هارفارد هو مصدر فخر واعتزاز للكويت ويؤكد مكانته كأول مصرف وطني في منطقة بأسرها الخليج وأعلى البنوك تصنيفا في الشرق الأوسط وأكثرها أمانا، وإنما أيضا كبنك استطاع الصمود وتجاوز أكثر الأزمات احتداما في تاريخ المنطقة، من أزمة سوق المناخ إلى الغزو العراقي وانتهاء بالأزمة المالية العالمية الحالية.
خامسا، بالإضافة إلى مكانته الريادية كمؤسسة إقليمية، يؤكد هذا الاختيار النظرة الدولية إلى البنك الوطني كمؤسسة عريقة ذات تجربة عالمية، كما يؤكد السمعة الممتازة التي يتمتع بها البنك على الساحة المصرفية والمالية عالميا.
سادسا، بعد تفوقه في تصنيفاته الائتمانية على أبرز 10 مصارف عالمية، يؤكد الوطني مجددا مكانته بين المؤسسات المرموقة على مستوى العالم التي تستحق أن تكون حالة دراسية من قبل جامعة بحجم هارفارد وتاريخها.
وأخيرا، لاشك أن هذه الدراسة التي أعدتها جامعة هارفارد عن تجربة البنك الوطني ستكون مفيدة للقيادات المالية والمصرفية العربية والأجنبية الشابة، لكونها ستختصر لهم تجربة 61 عاما من القيادة والإنجازات.
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي