دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
الديون الأمريكية
- بادئ الموضوع Q8-Fund.Manager
- تاريخ البدء
canada
عضو نشط
يجب على الخليج وخاصه السعوديه دعم الاقتصاد الامريكي بالنفط الخليجي حتى لورجع البرميل الواحد بمايعادل 35 دولار
سوف ينهار اقتصاد دوبلات الخليج لو انهار اقتصاد امريكا الام وهذا بدوره سوف يغير اقتصاديات العالم وظهور قوى اقتصاديه جديده مثل الهند البرازيل تركيا ايران وغيرها
سوف ينهار اقتصاد دوبلات الخليج لو انهار اقتصاد امريكا الام وهذا بدوره سوف يغير اقتصاديات العالم وظهور قوى اقتصاديه جديده مثل الهند البرازيل تركيا ايران وغيرها
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
بلاك روك : الولايات المتحدة قد تفقد تصنيفها الإئتماني الحالي عند aaa
قالت صناديق "بلاك روك" و " فرانكلين تيمبلتون" و "لوميس سايلز" ان الولايات المتحدة تواجه خطرا حقيقيا بفقد تصنيفها الإئتماني الحالي.
هذا وقد بدا المستثمرون أكثر حذرا في الوقت الذي يتبادل فيه الرئيس الأمريكي الشد والجذب مع رئيس مجلس النواب "جون بونر" على تخفيض الإنفاق ورفع سقف الدين دون اتفاق حقيقي ملموس.
لكن "بوب دول" كبير محللي الأسهم في "بلاك روك" بنيويورك التي تدير أصولا بقيمة 3.66 تريليون دولار يرى أنه عندما "يحين وقت الحسم فسوف يتم رفع سقف الدين".
وقال أيضا : إن ما يحدث حاليا من الصعب الحديث عنه، وهو السبب في بقاء التهديد لتصنيف الولايات المتحدة الإئتماني.
وترى "كاثلين جيفني" التي تشارك في إدارة 21 مليار دولار من الأصول في "لوميس سايلز" ان تصنيف الولايات المتحدة من الممكن ان يتم تخفيضه لأن السياسين من الممكن ألا يتفقوا على خطة خفض الإنفاق.
وقالت أيضا أنا واثقة تماما أن وكالة واحدة على الأقل في طريقها لخفضه، وهو الأمر الذي صار مقلقا بالنسبة لكثير من كبار المحللين والإقتصاديين العالميين، حيث ركزوا خلال الأيام الماضية على الوضع "المتدهور" للمالية العامة في الولايات المتحدة.
وكان "أوباما" قد أشار في كلمة له يوم الخامس والعشرين من يوليو/تموز الجاري بأنه "لدينا الديون المتزايدة التي يمكن أن تكلفنا فرص عمل وتلحق ضررا خطيرا بالإقتصاد.
ويرى مدير الإستثمار في " فرانكلين تيمبلتون" للدخل الثابت التي تدير 734.2 مليار دولار "كريستوفر موليمفي" أنه لا يمكن أن نستمر في شكوكنا حول التوصل إلى حل طويل الأجل لخفض عجز الولايات المتحدة وإنعكاساته السلبية على التصنيف الإئتماني للبلاد.
هذا وقد بدا المستثمرون أكثر حذرا في الوقت الذي يتبادل فيه الرئيس الأمريكي الشد والجذب مع رئيس مجلس النواب "جون بونر" على تخفيض الإنفاق ورفع سقف الدين دون اتفاق حقيقي ملموس.
لكن "بوب دول" كبير محللي الأسهم في "بلاك روك" بنيويورك التي تدير أصولا بقيمة 3.66 تريليون دولار يرى أنه عندما "يحين وقت الحسم فسوف يتم رفع سقف الدين".
وقال أيضا : إن ما يحدث حاليا من الصعب الحديث عنه، وهو السبب في بقاء التهديد لتصنيف الولايات المتحدة الإئتماني.
وترى "كاثلين جيفني" التي تشارك في إدارة 21 مليار دولار من الأصول في "لوميس سايلز" ان تصنيف الولايات المتحدة من الممكن ان يتم تخفيضه لأن السياسين من الممكن ألا يتفقوا على خطة خفض الإنفاق.
وقالت أيضا أنا واثقة تماما أن وكالة واحدة على الأقل في طريقها لخفضه، وهو الأمر الذي صار مقلقا بالنسبة لكثير من كبار المحللين والإقتصاديين العالميين، حيث ركزوا خلال الأيام الماضية على الوضع "المتدهور" للمالية العامة في الولايات المتحدة.
وكان "أوباما" قد أشار في كلمة له يوم الخامس والعشرين من يوليو/تموز الجاري بأنه "لدينا الديون المتزايدة التي يمكن أن تكلفنا فرص عمل وتلحق ضررا خطيرا بالإقتصاد.
ويرى مدير الإستثمار في " فرانكلين تيمبلتون" للدخل الثابت التي تدير 734.2 مليار دولار "كريستوفر موليمفي" أنه لا يمكن أن نستمر في شكوكنا حول التوصل إلى حل طويل الأجل لخفض عجز الولايات المتحدة وإنعكاساته السلبية على التصنيف الإئتماني للبلاد.
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
"ستاندرد أند بورز"
اللاعب الخفي الأبرز في معركة خفض عجز الميزانية الأمريكية
اللاعب الخفي الأبرز في معركة خفض عجز الميزانية الأمريكية
يرى بعض المحللين أن وكالة "ستاندرد أند بورز" لعبت دورا محوريا في إشكالية الولايات المتحدة الحالية الخاصة بسقف الدين وخفض عجز الميزانية أكثر من الدور الذي يقوم به "هاري ريد" و "جون بونر".
ومن المعلوم أن وكالات التصنيف الثلاثة العالمية المعروفة "فيتش" و "موديز" بالإضافة إلى "ستاندرد أند بورز" قد حذرت من إمكانية تخفيض تصنيف الولايات المتحدة الائتماني ما لم يتم رفع سقف الدين قبل الثاني من أغسطس/آب وهذا لا يعد مستغربا.
لكن "ستاندرد أند بورز" أخذت خطوة أبعد من هذا التصور، حيث هددت بخفض التصنيف الائتماني حتى في حالة توصل الديمقراطيين والجمهوريين إلى اتفاق برفع سقف الدين، في الوقت الذي تصر فيه على ضرورة أن يكون أي اتفاق ذا مصداقية، فضلا عن وجود خطة لخفض العجز بقيمة أربعة تريليونات دولار على المدى الطويل، وهو الأمر الذي لا يخطط له "هاري ريد" ولا "جون بونر" نفسه.
وإذا قامت "ستاندرد أند بورز" بتنفيذ تهديدها وخفضت تصنيف الولايات المتحدة فإن "فيتش" و "موديز" من المرجح أن تأخذا نفس الخطوة، وهذا يعني دفع فوائد أعلى على الرهون العقارية للمواطن الأمريكي، وقروض السيارات، وقروض بطاقات الائتمان، هذا فضلا عن أن سندات الخزانة "التي تعد استثمارا آمنا" ستكون أقل من قيمتها الحالية.
وبعبارة اخرى فإن "ستاندرد أند بورز" تهدد بأنه إذا لم يتم خفض عجز الميزانية بأربعة تريليونات دولار على مدى عشر سنوات بخطة ذات مصداقية بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي فإن على المواطن الأمريكي الاستعداد لدفع فواتير أعلى تكلفة في شتي مناحي حياته حتى لو تم رفع سقف الدين.
ولأن الجمهوريين يمثلون الأغلبية في مجلس النواب فلا حيلة من أجل تمرير خفض في الإنفاق بقيمة أربعة تريليونات دولار دون إيذاء برامج الرعاية الطبية والصحية والضمان الاجتماعي، فضلا عن أى برامج تتعلق بالطبقة المتوسطة وكذلك الفقراء، ليظل التصادم قائما مع نظرائهم الديمقراطيين.
وهنا يبرز سؤال من تكون "ستاندرد أند بورز" حتى تفرض على الأمريكيين حدا معينا من خفض الإنفاق من أجل المحافظة على تصنيف بلادهم الائتماني؟
أن هذه الوكالة لم تبد مميزة إبان الانهيار المالي الذي تعرضت له وول ستريت عام 2007، حتى عشية حدوث أزمة الرهن العقاري كانت توزع التصنيفات الائتمانية المرتفعة للأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري.
وتتحمل هي و"فيتش" و "موديز" جانبا كبيرا من مسؤولية ما حدث من انهيارات في سوق المساكن والخسائر القاسية للمستثمرين في الرهن العقاري دون تحذير عن مدى المخاطر المتعلقة بالأمر.
ويبقى سؤال آخر معلق أين كانت "ستاندرد أند بورز" عندما قام "جورج بوش" الأهوج بخفض الضرائب المفروضة على الأثرياء، وتحويل فائض الميزانية إلى عجز واضح ومتسع؟ ألم يكن أحرى بها أن تتحرك لهذه الخطوة في المدى الزمني بين عامي 2000 إلى 2008، قبل أن تتزايد المشاكل وتتفاقم إلى وضع الوقوف على المحك؟
ومن المعلوم أن وكالات التصنيف الثلاثة العالمية المعروفة "فيتش" و "موديز" بالإضافة إلى "ستاندرد أند بورز" قد حذرت من إمكانية تخفيض تصنيف الولايات المتحدة الائتماني ما لم يتم رفع سقف الدين قبل الثاني من أغسطس/آب وهذا لا يعد مستغربا.
لكن "ستاندرد أند بورز" أخذت خطوة أبعد من هذا التصور، حيث هددت بخفض التصنيف الائتماني حتى في حالة توصل الديمقراطيين والجمهوريين إلى اتفاق برفع سقف الدين، في الوقت الذي تصر فيه على ضرورة أن يكون أي اتفاق ذا مصداقية، فضلا عن وجود خطة لخفض العجز بقيمة أربعة تريليونات دولار على المدى الطويل، وهو الأمر الذي لا يخطط له "هاري ريد" ولا "جون بونر" نفسه.
وإذا قامت "ستاندرد أند بورز" بتنفيذ تهديدها وخفضت تصنيف الولايات المتحدة فإن "فيتش" و "موديز" من المرجح أن تأخذا نفس الخطوة، وهذا يعني دفع فوائد أعلى على الرهون العقارية للمواطن الأمريكي، وقروض السيارات، وقروض بطاقات الائتمان، هذا فضلا عن أن سندات الخزانة "التي تعد استثمارا آمنا" ستكون أقل من قيمتها الحالية.
وبعبارة اخرى فإن "ستاندرد أند بورز" تهدد بأنه إذا لم يتم خفض عجز الميزانية بأربعة تريليونات دولار على مدى عشر سنوات بخطة ذات مصداقية بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي فإن على المواطن الأمريكي الاستعداد لدفع فواتير أعلى تكلفة في شتي مناحي حياته حتى لو تم رفع سقف الدين.
ولأن الجمهوريين يمثلون الأغلبية في مجلس النواب فلا حيلة من أجل تمرير خفض في الإنفاق بقيمة أربعة تريليونات دولار دون إيذاء برامج الرعاية الطبية والصحية والضمان الاجتماعي، فضلا عن أى برامج تتعلق بالطبقة المتوسطة وكذلك الفقراء، ليظل التصادم قائما مع نظرائهم الديمقراطيين.
وهنا يبرز سؤال من تكون "ستاندرد أند بورز" حتى تفرض على الأمريكيين حدا معينا من خفض الإنفاق من أجل المحافظة على تصنيف بلادهم الائتماني؟
أن هذه الوكالة لم تبد مميزة إبان الانهيار المالي الذي تعرضت له وول ستريت عام 2007، حتى عشية حدوث أزمة الرهن العقاري كانت توزع التصنيفات الائتمانية المرتفعة للأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري.
وتتحمل هي و"فيتش" و "موديز" جانبا كبيرا من مسؤولية ما حدث من انهيارات في سوق المساكن والخسائر القاسية للمستثمرين في الرهن العقاري دون تحذير عن مدى المخاطر المتعلقة بالأمر.
ويبقى سؤال آخر معلق أين كانت "ستاندرد أند بورز" عندما قام "جورج بوش" الأهوج بخفض الضرائب المفروضة على الأثرياء، وتحويل فائض الميزانية إلى عجز واضح ومتسع؟ ألم يكن أحرى بها أن تتحرك لهذه الخطوة في المدى الزمني بين عامي 2000 إلى 2008، قبل أن تتزايد المشاكل وتتفاقم إلى وضع الوقوف على المحك؟
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
سي ان ان 27/07/2011
الصين الخاسر الأكبر بأزمة الديون الأمريكية
أثار انهيار محادثات الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، مع زعماء الحزبين الديمقراطي والجمهوري، بشأن رفع سقف الدين العام، مخاوف واسعة لدى الدوائر الاقتصادية في الصين، باعتبار أن الدولة الآسيوية تُعد أكبر دائني الولايات المتحدة، بما تصل قيمته إلى حوالي 1.2 تريليون دولار.
واضطر الرئيس الأمريكي إلى إعلان انهيار المحادثات بنفسه، في 25 يوليو/ تموز الجاري، بعد انسحاب ممثلي الحزب الجمهوري، وذلك مع اقتراب الموعد النهائي المقرر في الثاني من أغسطس/ آب المقبل، لحل الأزمة، قبل أن تدخل الولايات المتحدة في دائرة الاحتمالات بشأن التخلف عن سداد الديون المستحقة عليها.
ولا تبدو في الأفق تسوية وشيكة للأزمة، حيث يتمسك كلا الحزبين بطريقته الخاصة لحلها، فيرى الجمهوريون أن الحل الأنسب هو خفض العجز على مرحلتين على مدار 10 سنوات، تشمل المرحلة الأولى رفع سقف الدين لمدة أشهر قليلة فقط، ما يعني احتمال أن تثار القضية مرة أخرى أوائل العام المقبل.
بينما يرى الديمقراطيون أنه من الأفضل خفض العجز دفعة واحدة على مدار العقد المقبل، ولكن بزيادة سقف الدين بما يتجاوز مرحلة انتخابات الرئاسة والكونغرس المقررة في نوفمبر/ تشرين الثاني من العام 2012 القادم.
وفيما حذر الرئيس الأمريكي من أن عدم التوصل إلى حل لهذه الأزمة من شأنه أن يلقي بتداعيات شديدة الخطورة على الاقتصادين الأمريكي والعالمي، اعتبر خبراء أن الصين ستكون "أكبر الخاسرين" جراء تلك الأزمة.
وفي هذا الإطار أكد خبير اقتصادي صيني أن "الحكومة الأمريكية لم تستقر حتى الآن على حل فعال لخفض العجز في الميزانية والديون المستحقة عليها، مما سيؤدى إلى ظهور أزمة ديون طويلة الأمد، وسوف يستمر انخفاض قيمة الدولار على الأمد البعيد، طالما استمرت الأزمة."
وعن التأثير المحتمل، إذا ما تخلفت الولايات المتحدة عن سداد ديونها، على اقتصاد الصين، أوردت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا"، نقلاً عن العديد من الخبراء، أن الصين تملك سندات خزانة أمريكية، وأصولاً مقومة بالدولار الأمريكي، تصل قيمتها الإجمالية إلى حوالي 1.2 تريليون دولار.
وقال تشاو شى جون، نائب عميد كلية الشئون المالية التابعة لجامعة الشعب الصينية الحكومية، إنه "في ظل الوضع الحالي، من غير المرجح عدم التوصل إلى حل وسط بين الحكومة الأمريكية والكونغرس، بشأن رفع سقف الدين الأمريكي، ولا يمكن استبعاد احتمال فشل الجانبين في التوصل إلى اتفاق."
وأضاف أن "هذا يعنى أن كثيراً من ديون الولايات المتحدة للصين لا يمكن سدادها، وقد تضطر الولايات المتحدة إلى استخدام احتياطاتها من الذهب، مثلما اضطرت دول أوروبية، عانت من أزمة ديون سيادية، إلى بيع بعض الأصول"، ومن المعروف أن الولايات المتحدة تملك أكبر احتياطي من الذهب في العالم، يزيد على ثمانية آلاف طن.
في المقابل، عبرت وجهة نظر أخرى أن الولايات المتحدة لن تلجأ إلى استخدام احتياطاتها من الذهب، إذا كان هذا هو الملاذ الوحيد مع تواصل الخلاف، ونتيجة لذلك، قد يضطر الجانبان، في نهاية المطاف، إلى التوصل إلى حل وسط برفع سقف الديون المحدد بـ14.29 تريليون دولار.
ولكن في هذه الحالة، لا بد للولايات المتحدة أن تزيد من إصدار السندات، وهو ما يعنى زيادة كمية المطروح من العملة الأمريكية، وهو إجراء من شأنه أن يؤدى إلى انخفاض قيمة الدولار، وبالتالي تواجه احتياطيات النقد الأجنبي الكبيرة بالصين، خطر تراجع قيمتها.
ونقلت "شينخوا" عن تشن فونغ اينغ، رئيسة معهد الاقتصاد العالمي، التابع لمعهد الصين للعلاقات الدولية المعاصرة، قولها إن "الصين بصفتها صاحبة أكبر احتياطيات نقد أجنبي في العالم، وأكبر دائن للولايات المتحدة، ستكون أكبر الخاسرين إذا تخلفت واشنطن عن سداد ديونها."
وأكدت أن الاقتصاد الصيني، وكذا اقتصاديات الدائنين الآخرين للولايات المتحدة، سوف تواجه خطر الانكماش بدرجات متفاوتة، وذكرت أن "الأخطر من ذلك، هو التأثير السلبي للأزمة على السياسات الاقتصادية للبلدان الناشئة"، الأمر الذي يؤدى إلى مزيد من التدهور بالاقتصاد العالمي.
واضطر الرئيس الأمريكي إلى إعلان انهيار المحادثات بنفسه، في 25 يوليو/ تموز الجاري، بعد انسحاب ممثلي الحزب الجمهوري، وذلك مع اقتراب الموعد النهائي المقرر في الثاني من أغسطس/ آب المقبل، لحل الأزمة، قبل أن تدخل الولايات المتحدة في دائرة الاحتمالات بشأن التخلف عن سداد الديون المستحقة عليها.
ولا تبدو في الأفق تسوية وشيكة للأزمة، حيث يتمسك كلا الحزبين بطريقته الخاصة لحلها، فيرى الجمهوريون أن الحل الأنسب هو خفض العجز على مرحلتين على مدار 10 سنوات، تشمل المرحلة الأولى رفع سقف الدين لمدة أشهر قليلة فقط، ما يعني احتمال أن تثار القضية مرة أخرى أوائل العام المقبل.
بينما يرى الديمقراطيون أنه من الأفضل خفض العجز دفعة واحدة على مدار العقد المقبل، ولكن بزيادة سقف الدين بما يتجاوز مرحلة انتخابات الرئاسة والكونغرس المقررة في نوفمبر/ تشرين الثاني من العام 2012 القادم.
وفيما حذر الرئيس الأمريكي من أن عدم التوصل إلى حل لهذه الأزمة من شأنه أن يلقي بتداعيات شديدة الخطورة على الاقتصادين الأمريكي والعالمي، اعتبر خبراء أن الصين ستكون "أكبر الخاسرين" جراء تلك الأزمة.
وفي هذا الإطار أكد خبير اقتصادي صيني أن "الحكومة الأمريكية لم تستقر حتى الآن على حل فعال لخفض العجز في الميزانية والديون المستحقة عليها، مما سيؤدى إلى ظهور أزمة ديون طويلة الأمد، وسوف يستمر انخفاض قيمة الدولار على الأمد البعيد، طالما استمرت الأزمة."
وعن التأثير المحتمل، إذا ما تخلفت الولايات المتحدة عن سداد ديونها، على اقتصاد الصين، أوردت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا"، نقلاً عن العديد من الخبراء، أن الصين تملك سندات خزانة أمريكية، وأصولاً مقومة بالدولار الأمريكي، تصل قيمتها الإجمالية إلى حوالي 1.2 تريليون دولار.
وقال تشاو شى جون، نائب عميد كلية الشئون المالية التابعة لجامعة الشعب الصينية الحكومية، إنه "في ظل الوضع الحالي، من غير المرجح عدم التوصل إلى حل وسط بين الحكومة الأمريكية والكونغرس، بشأن رفع سقف الدين الأمريكي، ولا يمكن استبعاد احتمال فشل الجانبين في التوصل إلى اتفاق."
وأضاف أن "هذا يعنى أن كثيراً من ديون الولايات المتحدة للصين لا يمكن سدادها، وقد تضطر الولايات المتحدة إلى استخدام احتياطاتها من الذهب، مثلما اضطرت دول أوروبية، عانت من أزمة ديون سيادية، إلى بيع بعض الأصول"، ومن المعروف أن الولايات المتحدة تملك أكبر احتياطي من الذهب في العالم، يزيد على ثمانية آلاف طن.
في المقابل، عبرت وجهة نظر أخرى أن الولايات المتحدة لن تلجأ إلى استخدام احتياطاتها من الذهب، إذا كان هذا هو الملاذ الوحيد مع تواصل الخلاف، ونتيجة لذلك، قد يضطر الجانبان، في نهاية المطاف، إلى التوصل إلى حل وسط برفع سقف الديون المحدد بـ14.29 تريليون دولار.
ولكن في هذه الحالة، لا بد للولايات المتحدة أن تزيد من إصدار السندات، وهو ما يعنى زيادة كمية المطروح من العملة الأمريكية، وهو إجراء من شأنه أن يؤدى إلى انخفاض قيمة الدولار، وبالتالي تواجه احتياطيات النقد الأجنبي الكبيرة بالصين، خطر تراجع قيمتها.
ونقلت "شينخوا" عن تشن فونغ اينغ، رئيسة معهد الاقتصاد العالمي، التابع لمعهد الصين للعلاقات الدولية المعاصرة، قولها إن "الصين بصفتها صاحبة أكبر احتياطيات نقد أجنبي في العالم، وأكبر دائن للولايات المتحدة، ستكون أكبر الخاسرين إذا تخلفت واشنطن عن سداد ديونها."
وأكدت أن الاقتصاد الصيني، وكذا اقتصاديات الدائنين الآخرين للولايات المتحدة، سوف تواجه خطر الانكماش بدرجات متفاوتة، وذكرت أن "الأخطر من ذلك، هو التأثير السلبي للأزمة على السياسات الاقتصادية للبلدان الناشئة"، الأمر الذي يؤدى إلى مزيد من التدهور بالاقتصاد العالمي.
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
رويترز 27/07/2011
أوباما يسعى لخطة بديلة لتفادي العجز عن سداد الديون
واجهت خطة للحزب الجمهوري لخفض عجز الميزانية الامريكية تأجيلا ومعارضة شديدة يوم الاربعاء وهو ما أثار احتمال تخلف البلاد عن السداد وخفض تصنيفها الائتماني في حين قال البيت الابيض انه يعمل مع الكونجرس للتوصل الى خطة بديلة قبل أقل من أسبوع على الموعد النهائي للتوصل لاتفاق.
ويسعى زعماء منقسمون بشدة من الحزبين الجمهوري والديمقراطي لايجاد أرضية مشتركة قبل الثاني من اغسطس اب وهو التاريخ الذي من المتوقع أن تبلغ فيه الحكومة سقف الاقتراض البالغ 14.3 تريليون دولار الامر الذي قد يؤدي لتخلف البلاد عن سداد ديونها ويهز الاسواق العالمية.
وحتى في حالة تفادي هذا المصير فان خطة للميزانية لا تشتمل على تخفيضات كبيرة في العجز قد تؤدي لخفض التصنيف الائتماني المتميز للولايات المتحدة وهو ما من شأنه أن يرفع تكاليف الاقتراض ويوجه ضرة قوية للتعافي الاقتصادي الهزيل.
وبعد اسابيع من الجدل المضني تشكلت ملامح اتفاق محتمل لكن كلا من الجمهوريين والديمقراطيين يرفض بعض المطالب الاساسية ويتهم الاخر بتقديم السياسة على المصلحة الوطنية.
ويحتاج المشرعون للتوصل الى خطة للميزانية لتمهيد السبيل أمام الكونجرس لرفع سقف الاقتراض.
وتراجعت فرص التوصل لحل سريع بعد تأجيل اقتراع على خطة لخفض العجز قدمها زعماء جمهوريون كبار في الكونجرس الى غد الخميس من يوم الاربعاء.
وسارع جون بينر رئيس مجلس النواب المنتمي للحزب الجمهوري لتعديل خطته بعدما خلص تحليل الى أنها ستخفض الانفاق بواقع 350 مليار دولار أقل من الاجمالي البالغ 1.2 تريليون دولار على مدى عشر سنوات كما كان يزعم.
وهدد الرئيس باراك أوباما برفض الخطة ووصفها عضو مجلس الشيوخ الديمقراطي هاري ريد بانها محكوم عليها بالفشل.
وفشلت الخطة أيضا في الحصول على تأييد حزب الشاي الجمهوري المحافظ الذي رفض بشدة تأييد رفع الضرائب ويريد تخفيضات أكبر في الانفاق الاجتماعي التي عادة ما كان يدافع عنها الحزب الديمقراطي الذي ينتمي له أوباما.
وقال البيت الابيض يوم الثلاثاء انه يعمل مع الكونجرس للتوصل الى خطة بديلة لم يحددها تبعث بارقة أمل في التوصل لاتفاق في اللحظات الاخيرة مع شعور المشرعين بالضغط من الاسواق المالية التي يتزايد قلقها.
ودفعت الازمة الاسهم العالمية للهبوط لاسيما في اوروبا وحول المستثمرون أموالهم الى ملاذات امنة تقليدية مثل الذهب والفرنك السويسري اللذين ارتفعا الى مستويات قياسية مقابل الدولار.
ويسعى زعماء منقسمون بشدة من الحزبين الجمهوري والديمقراطي لايجاد أرضية مشتركة قبل الثاني من اغسطس اب وهو التاريخ الذي من المتوقع أن تبلغ فيه الحكومة سقف الاقتراض البالغ 14.3 تريليون دولار الامر الذي قد يؤدي لتخلف البلاد عن سداد ديونها ويهز الاسواق العالمية.
وحتى في حالة تفادي هذا المصير فان خطة للميزانية لا تشتمل على تخفيضات كبيرة في العجز قد تؤدي لخفض التصنيف الائتماني المتميز للولايات المتحدة وهو ما من شأنه أن يرفع تكاليف الاقتراض ويوجه ضرة قوية للتعافي الاقتصادي الهزيل.
وبعد اسابيع من الجدل المضني تشكلت ملامح اتفاق محتمل لكن كلا من الجمهوريين والديمقراطيين يرفض بعض المطالب الاساسية ويتهم الاخر بتقديم السياسة على المصلحة الوطنية.
ويحتاج المشرعون للتوصل الى خطة للميزانية لتمهيد السبيل أمام الكونجرس لرفع سقف الاقتراض.
وتراجعت فرص التوصل لحل سريع بعد تأجيل اقتراع على خطة لخفض العجز قدمها زعماء جمهوريون كبار في الكونجرس الى غد الخميس من يوم الاربعاء.
وسارع جون بينر رئيس مجلس النواب المنتمي للحزب الجمهوري لتعديل خطته بعدما خلص تحليل الى أنها ستخفض الانفاق بواقع 350 مليار دولار أقل من الاجمالي البالغ 1.2 تريليون دولار على مدى عشر سنوات كما كان يزعم.
وهدد الرئيس باراك أوباما برفض الخطة ووصفها عضو مجلس الشيوخ الديمقراطي هاري ريد بانها محكوم عليها بالفشل.
وفشلت الخطة أيضا في الحصول على تأييد حزب الشاي الجمهوري المحافظ الذي رفض بشدة تأييد رفع الضرائب ويريد تخفيضات أكبر في الانفاق الاجتماعي التي عادة ما كان يدافع عنها الحزب الديمقراطي الذي ينتمي له أوباما.
وقال البيت الابيض يوم الثلاثاء انه يعمل مع الكونجرس للتوصل الى خطة بديلة لم يحددها تبعث بارقة أمل في التوصل لاتفاق في اللحظات الاخيرة مع شعور المشرعين بالضغط من الاسواق المالية التي يتزايد قلقها.
ودفعت الازمة الاسهم العالمية للهبوط لاسيما في اوروبا وحول المستثمرون أموالهم الى ملاذات امنة تقليدية مثل الذهب والفرنك السويسري اللذين ارتفعا الى مستويات قياسية مقابل الدولار.
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
"داو "جونز"
يتراجع 200 نقطة مع نهاية التعاملات
وسط قلق من عدم إحراز تقدم في قضية الدين
يتراجع 200 نقطة مع نهاية التعاملات
وسط قلق من عدم إحراز تقدم في قضية الدين
تراجعت المؤشرات الأمريكية بشكل حاد لدى نهاية تعاملات اليوم بعد أن أشار تقرير "كتاب بيج" الصادر من البنك الفيدرالي إلى أن وتيرة تظل "معتدلة" في معظم المقاطعات التي يتابعها التقرير والبالغة إثني عشر مقاطعة، في حين دارت محادثات الدين في دائرة مفرغة من جديد، فالبيت الأبيض واصل تصريحاته "الفضفاضة" عن إمكانية التوصل إلى حل وسط.
في حين قال "هاري ريد" ان الديمقراطيين في مجلس الشيوخ يستعدون لرفض خطة "بونر" التي تأخر التصويت عليها في مجلس النواب إلى يوم غد الخميس.
وكان مكتب الميزانية في الكونجرس قد أشار إلى ان خطة "ريد" ستقدم تخفيضا في الإنفاق بقيمة تريليوني دولار وبأقل مما وعد به زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ بحوالي 500 مليار دولار تقريبا.
في حين أن خطة "جون بونر" ستؤدي إلى خفض الإنفاق بحوالي 850 مليار دولار على مدى عشر سنوات وليس 1.2 تريليون دولار كما أوضحت خطته التي يعيد حساباته بشأنها كما أُعلن اليوم.
من ناحية أخرى أكدت وزارة الخزانة الأمريكية أن الموعد النهائي الذي حددته عند الثاني من أغسطس/آب لا تغيير فيه ، رافضةً في ذات الوقت تقريرا لـ"باركليز " يشير إلى أنه سيكون أبعد قليلا إلى العاشر من أغسطس/آب.
وكانت بيانات اليوم الصادرة من وزارة التجارة قد أشارت إلى تسجيل طلبيات البضائع المعمرة الأمريكية تراجعا حادا بنسبة 2.1% في شهر يونيو/حزيران بدعم من تراجع الطلب على السيارات والطائرات.
هذا وقد هبط مؤشر "داو جونز" الصناعي بحوالي 198 نقطة أو 1.59% إلى مستوى 12302 نقطة لدى نهاية تعاملات اليوم، في حين كان مؤشر "ناسداك" أكبر الخاسرين بين المؤشرات الثلاثة بهبوطه 2.65% إلى مستوى 2764 نقطة، بينما تراجع مؤشر "اس أند بي 500" الأوسع نطاقا 2.03% إلى مستوى 1304 نقطة.
وكانت عقود النفط للخام الأمريكي الخفيف تسليم سبتمبر/أيلول قد أنهت تعاملات اليوم في بورصة نيويورك على تراجع بنسبة 2.2% أو 2.19 دولار إلى مستوى 97.40 دولار للبرميل.
في الوقت الذي سجل فيه الذهب مستوى قياسيا جديدا عند 1631.2 دولار للأوقية قبل أن يتراجع لاحقا بدولارين أو 0.1% لعقود ديسمبر/كانون الأول عند مستوى 1617.3 دولار.
وكانت معظم السلع قد تعرضت للضغط نتيجة ارتفاع الدولار خصوصا أمام اليورو بعد إعلان وكالة "ستاندرد أند بورز" تخفيض تصنيف اليونان إلى cc من ccc مع الإبقاء على نظرة سلبية تجاهه.
فقط هبط اليورو إلى أدنى مستوياته في ثلاثة أيام عند 1.4339 خلال التعاملات الأمريكية بعد أن قفز إلى أعلى مستوياته منذ الخامس من يوليو/تموز في وقت سابق من التعاملات الصباحية عند مستوى 1.4534.
في حين قال "هاري ريد" ان الديمقراطيين في مجلس الشيوخ يستعدون لرفض خطة "بونر" التي تأخر التصويت عليها في مجلس النواب إلى يوم غد الخميس.
وكان مكتب الميزانية في الكونجرس قد أشار إلى ان خطة "ريد" ستقدم تخفيضا في الإنفاق بقيمة تريليوني دولار وبأقل مما وعد به زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ بحوالي 500 مليار دولار تقريبا.
في حين أن خطة "جون بونر" ستؤدي إلى خفض الإنفاق بحوالي 850 مليار دولار على مدى عشر سنوات وليس 1.2 تريليون دولار كما أوضحت خطته التي يعيد حساباته بشأنها كما أُعلن اليوم.
من ناحية أخرى أكدت وزارة الخزانة الأمريكية أن الموعد النهائي الذي حددته عند الثاني من أغسطس/آب لا تغيير فيه ، رافضةً في ذات الوقت تقريرا لـ"باركليز " يشير إلى أنه سيكون أبعد قليلا إلى العاشر من أغسطس/آب.
وكانت بيانات اليوم الصادرة من وزارة التجارة قد أشارت إلى تسجيل طلبيات البضائع المعمرة الأمريكية تراجعا حادا بنسبة 2.1% في شهر يونيو/حزيران بدعم من تراجع الطلب على السيارات والطائرات.
هذا وقد هبط مؤشر "داو جونز" الصناعي بحوالي 198 نقطة أو 1.59% إلى مستوى 12302 نقطة لدى نهاية تعاملات اليوم، في حين كان مؤشر "ناسداك" أكبر الخاسرين بين المؤشرات الثلاثة بهبوطه 2.65% إلى مستوى 2764 نقطة، بينما تراجع مؤشر "اس أند بي 500" الأوسع نطاقا 2.03% إلى مستوى 1304 نقطة.
وكانت عقود النفط للخام الأمريكي الخفيف تسليم سبتمبر/أيلول قد أنهت تعاملات اليوم في بورصة نيويورك على تراجع بنسبة 2.2% أو 2.19 دولار إلى مستوى 97.40 دولار للبرميل.
في الوقت الذي سجل فيه الذهب مستوى قياسيا جديدا عند 1631.2 دولار للأوقية قبل أن يتراجع لاحقا بدولارين أو 0.1% لعقود ديسمبر/كانون الأول عند مستوى 1617.3 دولار.
وكانت معظم السلع قد تعرضت للضغط نتيجة ارتفاع الدولار خصوصا أمام اليورو بعد إعلان وكالة "ستاندرد أند بورز" تخفيض تصنيف اليونان إلى cc من ccc مع الإبقاء على نظرة سلبية تجاهه.
فقط هبط اليورو إلى أدنى مستوياته في ثلاثة أيام عند 1.4339 خلال التعاملات الأمريكية بعد أن قفز إلى أعلى مستوياته منذ الخامس من يوليو/تموز في وقت سابق من التعاملات الصباحية عند مستوى 1.4534.
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
عقود النفط الأمريكي تتراجع 2.2% لدى نهاية التعاملات في نيويورك
أنهت عقود النفط للخام الأمريكي الخفيف تسليم سبتمبر/أيلول تعاملات اليوم في بورصة نيويورك على تراجع بنسبة 2.2% أو 2.19 دولار إلى مستوى 97.40 دولار للبرميل.
يأتي هذا في الوقت الذي شهدت فيه مخزونات الخام الأمريكية ارتفاعا بحوالي 2.3 مليون برميل إلى 354 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي، ليكون الإرتفاع الأول لها في شهرين.
وكانت معظم السلع قد تعرضت للضغط نتيجة ارتفاع الدولار خصوصا أمام اليورو بعد إعلان وكالة "ستاندرد أند بورز" تخفيض تصنيف اليونان إلى cc من ccc مع الإبقاء على نظرة سلبية تجاهه.
فقط هبط اليورو إلى أدنى مستوياته في ثلاثة أيام عند 1.4339 خلال التعاملات الأمريكية بعد أن قفز إلى أعلى مستوياته منذ الخامس من يوليو/تموز في وقت سابق من التعاملات الصباحية عند مستوى 1.4534.
يأتي هذا في الوقت الذي شهدت فيه مخزونات الخام الأمريكية ارتفاعا بحوالي 2.3 مليون برميل إلى 354 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي، ليكون الإرتفاع الأول لها في شهرين.
وكانت معظم السلع قد تعرضت للضغط نتيجة ارتفاع الدولار خصوصا أمام اليورو بعد إعلان وكالة "ستاندرد أند بورز" تخفيض تصنيف اليونان إلى cc من ccc مع الإبقاء على نظرة سلبية تجاهه.
فقط هبط اليورو إلى أدنى مستوياته في ثلاثة أيام عند 1.4339 خلال التعاملات الأمريكية بعد أن قفز إلى أعلى مستوياته منذ الخامس من يوليو/تموز في وقت سابق من التعاملات الصباحية عند مستوى 1.4534.
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
رويترز 27/07/2011
أمريكا تحذر من انها قد لا تتمكن من الوفاء بالتزاماتها بعد 2 أغسطس
قالت وزارة الخزانة الأمريكية يوم الاربعاء ان الحكومة لن يكون بمقدورها اقتراض أموال بعد الثاني من اغسطس اب وحذرت من انه لا سبيل لضمان ان تتمكن البلاد من دفع جميع فواتيرها اذا لم يرفع الكونجرس سقف الاقتراض.
وأضافت الخزانة ان إيرادات الضرائب تتماشى مع التوقعات بعد ان أشار محللون في وول ستريت الي ان إيرادات أقوى من المتوقع تعني ان الولايات المتحدة لن تتخلف عن سداد التزاماتها حتى منتصف اغسطس.
وقالت متحدثة باسم وزارة الخزانة في بيان "ايرادات الضرائب في يونيو ويوليو كانت عند المستويات المتوقعة. الواقع يبقى ان الولايات المتحدة ستستنفد سلطة الاقتراض في الثاني من اغسطس وبعد ذلك التاريخ لا يوجد سبيل لضمان ان يكون بمقدورنا الوفاء بجميع التزامات البلاد."
ولم يذكر البيان موعدا لن يكون بمقدور الخزانة عنده دفع فواتير الحكومة.
وأضافت الخزانة ان إيرادات الضرائب تتماشى مع التوقعات بعد ان أشار محللون في وول ستريت الي ان إيرادات أقوى من المتوقع تعني ان الولايات المتحدة لن تتخلف عن سداد التزاماتها حتى منتصف اغسطس.
وقالت متحدثة باسم وزارة الخزانة في بيان "ايرادات الضرائب في يونيو ويوليو كانت عند المستويات المتوقعة. الواقع يبقى ان الولايات المتحدة ستستنفد سلطة الاقتراض في الثاني من اغسطس وبعد ذلك التاريخ لا يوجد سبيل لضمان ان يكون بمقدورنا الوفاء بجميع التزامات البلاد."
ولم يذكر البيان موعدا لن يكون بمقدور الخزانة عنده دفع فواتير الحكومة.
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
رويترز 27/07/2011
أوباما يسعى لخطة بديلة لتفادي العجز عن سداد الديون
واجهت خطة للحزب الجمهوري لخفض عجز الميزانية الامريكية تأجيلا ومعارضة شديدة يوم الاربعاء وهو ما أثار احتمال تخلف البلاد عن السداد وخفض تصنيفها الائتماني في حين قال البيت الابيض انه يعمل مع الكونجرس للتوصل الى خطة بديلة قبل أقل من أسبوع على الموعد النهائي للتوصل لاتفاق.
ويسعى زعماء منقسمون بشدة من الحزبين الجمهوري والديمقراطي لايجاد أرضية مشتركة قبل الثاني من اغسطس اب وهو التاريخ الذي من المتوقع أن تبلغ فيه الحكومة سقف الاقتراض البالغ 14.3 تريليون دولار الامر الذي قد يؤدي لتخلف البلاد عن سداد ديونها ويهز الاسواق العالمية.
وحتى في حالة تفادي هذا المصير فان خطة للميزانية لا تشتمل على تخفيضات كبيرة في العجز قد تؤدي لخفض التصنيف الائتماني المتميز للولايات المتحدة وهو ما من شأنه أن يرفع تكاليف الاقتراض ويوجه ضرة قوية للتعافي الاقتصادي الهزيل.
وبعد اسابيع من الجدل المضني تشكلت ملامح اتفاق محتمل لكن كلا من الجمهوريين والديمقراطيين يرفض بعض المطالب الاساسية ويتهم الاخر بتقديم السياسة على المصلحة الوطنية.
ويحتاج المشرعون للتوصل الى خطة للميزانية لتمهيد السبيل أمام الكونجرس لرفع سقف الاقتراض.
وتراجعت فرص التوصل لحل سريع بعد تأجيل اقتراع على خطة لخفض العجز قدمها زعماء جمهوريون كبار في الكونجرس الى غد الخميس من يوم الاربعاء.
وسارع جون بينر رئيس مجلس النواب المنتمي للحزب الجمهوري لتعديل خطته بعدما خلص تحليل الى أنها ستخفض الانفاق بواقع 350 مليار دولار أقل من الاجمالي البالغ 1.2 تريليون دولار على مدى عشر سنوات كما كان يزعم.
وهدد الرئيس باراك أوباما برفض الخطة ووصفها عضو مجلس الشيوخ الديمقراطي هاري ريد بانها محكوم عليها بالفشل.
وفشلت الخطة أيضا في الحصول على تأييد حزب الشاي الجمهوري المحافظ الذي رفض بشدة تأييد رفع الضرائب ويريد تخفيضات أكبر في الانفاق الاجتماعي التي عادة ما كان يدافع عنها الحزب الديمقراطي الذي ينتمي له أوباما.
وقال البيت الابيض يوم الثلاثاء انه يعمل مع الكونجرس للتوصل الى خطة بديلة لم يحددها تبعث بارقة أمل في التوصل لاتفاق في اللحظات الاخيرة مع شعور المشرعين بالضغط من الاسواق المالية التي يتزايد قلقها.
ودفعت الازمة الاسهم العالمية للهبوط لاسيما في اوروبا وحول المستثمرون أموالهم الى ملاذات امنة تقليدية مثل الذهب والفرنك السويسري اللذين ارتفعا الى مستويات قياسية مقابل الدولار.
ويسعى زعماء منقسمون بشدة من الحزبين الجمهوري والديمقراطي لايجاد أرضية مشتركة قبل الثاني من اغسطس اب وهو التاريخ الذي من المتوقع أن تبلغ فيه الحكومة سقف الاقتراض البالغ 14.3 تريليون دولار الامر الذي قد يؤدي لتخلف البلاد عن سداد ديونها ويهز الاسواق العالمية.
وحتى في حالة تفادي هذا المصير فان خطة للميزانية لا تشتمل على تخفيضات كبيرة في العجز قد تؤدي لخفض التصنيف الائتماني المتميز للولايات المتحدة وهو ما من شأنه أن يرفع تكاليف الاقتراض ويوجه ضرة قوية للتعافي الاقتصادي الهزيل.
وبعد اسابيع من الجدل المضني تشكلت ملامح اتفاق محتمل لكن كلا من الجمهوريين والديمقراطيين يرفض بعض المطالب الاساسية ويتهم الاخر بتقديم السياسة على المصلحة الوطنية.
ويحتاج المشرعون للتوصل الى خطة للميزانية لتمهيد السبيل أمام الكونجرس لرفع سقف الاقتراض.
وتراجعت فرص التوصل لحل سريع بعد تأجيل اقتراع على خطة لخفض العجز قدمها زعماء جمهوريون كبار في الكونجرس الى غد الخميس من يوم الاربعاء.
وسارع جون بينر رئيس مجلس النواب المنتمي للحزب الجمهوري لتعديل خطته بعدما خلص تحليل الى أنها ستخفض الانفاق بواقع 350 مليار دولار أقل من الاجمالي البالغ 1.2 تريليون دولار على مدى عشر سنوات كما كان يزعم.
وهدد الرئيس باراك أوباما برفض الخطة ووصفها عضو مجلس الشيوخ الديمقراطي هاري ريد بانها محكوم عليها بالفشل.
وفشلت الخطة أيضا في الحصول على تأييد حزب الشاي الجمهوري المحافظ الذي رفض بشدة تأييد رفع الضرائب ويريد تخفيضات أكبر في الانفاق الاجتماعي التي عادة ما كان يدافع عنها الحزب الديمقراطي الذي ينتمي له أوباما.
وقال البيت الابيض يوم الثلاثاء انه يعمل مع الكونجرس للتوصل الى خطة بديلة لم يحددها تبعث بارقة أمل في التوصل لاتفاق في اللحظات الاخيرة مع شعور المشرعين بالضغط من الاسواق المالية التي يتزايد قلقها.
ودفعت الازمة الاسهم العالمية للهبوط لاسيما في اوروبا وحول المستثمرون أموالهم الى ملاذات امنة تقليدية مثل الذهب والفرنك السويسري اللذين ارتفعا الى مستويات قياسية مقابل الدولار.
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
"جون بونر": تمرير خطة اليوم يعني إنتهاء "أزمة" الدين
حث رئيس مجلس النواب "جون بونر" الديمقراطيين والجمهوريين اليوم الخميس على الموافقة على تمرير خطته الخاصة برفع سقف الدين وخفض عجز الموازنة من أجل وضع نهاية "لأزمة" الديون".
جاء حديث "بونر" قبل ساساعت قليلة من تصويت مجلس النواب المرتقب على الخطة المثيرة للجدل، في حين أشار زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ "هاري ريد" إلى أنه سيتم مناقشة تلك الخطة مباشرة بالمجلس فور فراغ مجلس النواب من تصويته عليها اليوم.
وقد أشار "بونر" إلى أنه ليس "مثاليا" لكن خطته تعد بمثابة "حل وسط" مع الديمقراطيين وينبغى لها أن تمرر.
جاء حديث "بونر" قبل ساساعت قليلة من تصويت مجلس النواب المرتقب على الخطة المثيرة للجدل، في حين أشار زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ "هاري ريد" إلى أنه سيتم مناقشة تلك الخطة مباشرة بالمجلس فور فراغ مجلس النواب من تصويته عليها اليوم.
وقد أشار "بونر" إلى أنه ليس "مثاليا" لكن خطته تعد بمثابة "حل وسط" مع الديمقراطيين وينبغى لها أن تمرر.
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
رويترز 28/07/2011
زعيم الجمهوريين بمجلس النواب يطالب الديمقراطيين بقبول خطة بينر
طالب ايريك كانتور زعيم الجمهوريين بمجلس النواب الامريكي يوم الخميس مجلس الشيوخ الذي يقوده الديمقراطيون بقبول مشروع قانون يرفع سقف الدين أو تحمل عواقب تخلف الولايات المتحدة عن سداد دينها.
وكان كانتور يتحدث في مؤتمر صحفي قبل ساعات قليلة من موعد مبدئي لاقتراع في مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون على خطة معدلة لخفض العجز في الميزانية الامريكية وزيادة سقف الدين في الاجل القصير.
وقال السناتور هاري ريد زعيم الاغلبية بمجلس الشيوخ ان الديمقراطيين في المجلس سيرفضون الخطة المعدلة التي صاغها الجمهوري جون بينر رئيس مجلس النواب.
وقال كانتور "هاري ريد أمامه ثلاثة خيارات مختلفة."
"احد هذه الخيارات أن يتحمل العواقب الاقتصادية للتخلف عن سداد الدين وهو ما نأمل جميعا ألا يختاره. الخيار الثاني مناقشة مشروع القانون الذي ارسل في وقت سابق.. أو قبول مشروع قانون الحل الوسط الذي نحن بصدد ارساله اليوم."
ورفض مجلس الشيوخ مشروع القانون السابق الذي أقره مجلس النواب والذي كان تخفيضات حادة للعجز في الميزانية قدرها 5.8 تريليون دولار على مدى عشر سنوات وتقييد الانفاق واقرار تعديل لميزانية متوازنة.
وسيخفض مشروع القانون الجديد الذي سيقترع عليه مجلس النواب اليوم الانفاق بمقدار 917 مليار دولار على مدى عشر سنوات وسيرفع سقف الدين بمقدار 900 مليار دولار وهو ما سيفرض الحاجة الي قرار اخر بشان الدين في العام القادم قبل انتخابات الرئاسة والتجديد النصفي للكونجرس في 2012 .
ويربط مشروع القانون الزيادات الجديدة لسقف الدين بموافقة الكونجرس على تخفيضات اضافية في الانفاق بالميزانية تتوصل اليها لجنة خاصة بالكونجرس.
وكان كانتور يتحدث في مؤتمر صحفي قبل ساعات قليلة من موعد مبدئي لاقتراع في مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون على خطة معدلة لخفض العجز في الميزانية الامريكية وزيادة سقف الدين في الاجل القصير.
وقال السناتور هاري ريد زعيم الاغلبية بمجلس الشيوخ ان الديمقراطيين في المجلس سيرفضون الخطة المعدلة التي صاغها الجمهوري جون بينر رئيس مجلس النواب.
وقال كانتور "هاري ريد أمامه ثلاثة خيارات مختلفة."
"احد هذه الخيارات أن يتحمل العواقب الاقتصادية للتخلف عن سداد الدين وهو ما نأمل جميعا ألا يختاره. الخيار الثاني مناقشة مشروع القانون الذي ارسل في وقت سابق.. أو قبول مشروع قانون الحل الوسط الذي نحن بصدد ارساله اليوم."
ورفض مجلس الشيوخ مشروع القانون السابق الذي أقره مجلس النواب والذي كان تخفيضات حادة للعجز في الميزانية قدرها 5.8 تريليون دولار على مدى عشر سنوات وتقييد الانفاق واقرار تعديل لميزانية متوازنة.
وسيخفض مشروع القانون الجديد الذي سيقترع عليه مجلس النواب اليوم الانفاق بمقدار 917 مليار دولار على مدى عشر سنوات وسيرفع سقف الدين بمقدار 900 مليار دولار وهو ما سيفرض الحاجة الي قرار اخر بشان الدين في العام القادم قبل انتخابات الرئاسة والتجديد النصفي للكونجرس في 2012 .
ويربط مشروع القانون الزيادات الجديدة لسقف الدين بموافقة الكونجرس على تخفيضات اضافية في الانفاق بالميزانية تتوصل اليها لجنة خاصة بالكونجرس.
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
رويترز 29/07/2011
الجمهوريون بمجلس النواب الامريكي يرجئون الاقتراع على خطة بينر
قال مصدر ديمقراطي ان الجمهوريين في مجلس النواب الامريكي ارجأوا اقتراعا على مشروع قانون قصير الاجل لزيادة سقف الاقتراض للحكومة بمقدار 900 مليار دولار. وقال مساعد لنانسي بيلوسي زعيمة الديمقراطيين في مجلس النواب ان الجهمهوريين قرروا تأجيل الاقتراع مع سعيهم لحشد تأييد كاف لاقرار المشروع.
وقال مساعد جمهوري ان المجلس سيقترع على مشروع القانون في وقت لاحق من مساء الخميس. وكان من المتوقع ان يجرى الاقتراع في حوالي الساعة 2200 بتوقيت جرينتش.
وقال مساعد جمهوري ان المجلس سيقترع على مشروع القانون في وقت لاحق من مساء الخميس. وكان من المتوقع ان يجرى الاقتراع في حوالي الساعة 2200 بتوقيت جرينتش.
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
مناقشات مجلس النواب ليلة أمس تنتهي دون تصويت على خطة "بونر"
ألغي الجمهوريون تصويتهم على مشروع خطة "جون بونر" برفع سقف الإقراض بحوالي 900 مليار دولار ليلة أمس، وبدا من غير الواضح ما إذا كان "بونر" سيسعى إلى وضع خطته للتصويت مرة أخرى اليوم الجمعة أم سيقوم بتعديلها.
وقد لقت الخطة معارضةً من بعض الجمهوريين في المجلس بالإضافة إلى جميع الديمقراطيين، في الوقت الذي ذكرت فيه صحيفة "وول ستريت جورنال" انه تم إرجاء التصويت على الخطة، وكذلك وكالة "رويترز".
وقد جاء قرار إرجاء التصويت على الخطة بعد ساعتين من النقاش، حيث بدا واضحا تمرد الأعضاء المحافظين من الحزب الجمهوري مما هدد بفشل تمريرها حال بدء التصويت.
وقد كان رد فعل ذلك سلبيا على الأسواق، حيث واصل الدولار تراجعه أمام الين، بتزايد الإقبال على الأخير تحوطا من "عصيبة" الأسواق وردة فعلها الغاضبة على التأخير المستمر لرفع سقف الدين في حين لم يبق سوى خمسة أيام فقط على حلول الموعد النهائي الذي حددته وزارة الخزانة.
فقد تراجع الدولار أمام الين إلى مستوى 77.45 وهو أدنى مستوى له منذ السابع عشر من مارس/آذار اى قبل يوم واحد من تدخل مجموعة السبع الشهير في سوق العملات ببيع الين لمنع ارتفاعه عقب زلزال الحادي عشر من مارس/آذار.
كما سجل مؤشر "داو جونز" للعقود الآجلة تراجعا بما يناهز 100 نقطة قبل أن يقلل خسائره لاحقا إلى حوالي 69 نقطة عند مستوى 12124 نقطة في حوالي الساعة الثامنة وثمانية عشرة دقيقة صباحا بتوقيت مكة المكرمة.
وقد لقت الخطة معارضةً من بعض الجمهوريين في المجلس بالإضافة إلى جميع الديمقراطيين، في الوقت الذي ذكرت فيه صحيفة "وول ستريت جورنال" انه تم إرجاء التصويت على الخطة، وكذلك وكالة "رويترز".
وقد جاء قرار إرجاء التصويت على الخطة بعد ساعتين من النقاش، حيث بدا واضحا تمرد الأعضاء المحافظين من الحزب الجمهوري مما هدد بفشل تمريرها حال بدء التصويت.
وقد كان رد فعل ذلك سلبيا على الأسواق، حيث واصل الدولار تراجعه أمام الين، بتزايد الإقبال على الأخير تحوطا من "عصيبة" الأسواق وردة فعلها الغاضبة على التأخير المستمر لرفع سقف الدين في حين لم يبق سوى خمسة أيام فقط على حلول الموعد النهائي الذي حددته وزارة الخزانة.
فقد تراجع الدولار أمام الين إلى مستوى 77.45 وهو أدنى مستوى له منذ السابع عشر من مارس/آذار اى قبل يوم واحد من تدخل مجموعة السبع الشهير في سوق العملات ببيع الين لمنع ارتفاعه عقب زلزال الحادي عشر من مارس/آذار.
كما سجل مؤشر "داو جونز" للعقود الآجلة تراجعا بما يناهز 100 نقطة قبل أن يقلل خسائره لاحقا إلى حوالي 69 نقطة عند مستوى 12124 نقطة في حوالي الساعة الثامنة وثمانية عشرة دقيقة صباحا بتوقيت مكة المكرمة.
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
رويترز 29/07/2011
اوباما يدعو الي حل وسط لمشكلة رفع سقف الدين الامريكي
دعا الرئيس الامريكي باراك اوباما يوم الجمعة الي حل وسط لازمة رفع سقف الدين الامريكي قائلا ان مشروع القانون المقدم من رئيس مجلس النواب جون بينر "لا يحل المشكلة".
واضاف اوباما قائلا في كلمة القاها في البيت الابيض "الواضح الان هو ان أي حل لتفادي التخلف عن سداد الدين يتعين ان يحظى بدعم من الحزبين" في اشارة الي حزبه الديمقراطي والحزب الجمهوري الذي ينتمي اليه بينر.
وقال اوباما ايضا انه مستعد للعمل مع الديمقراطيين والجمهوريين طوال عطلة نهاية الاسبوع من اجل التوصل لاتفاق. واضاف انه واثق من ان مشكلة رفع سقف الدين ستجد طريقها الي الحل.
واضاف اوباما قائلا في كلمة القاها في البيت الابيض "الواضح الان هو ان أي حل لتفادي التخلف عن سداد الدين يتعين ان يحظى بدعم من الحزبين" في اشارة الي حزبه الديمقراطي والحزب الجمهوري الذي ينتمي اليه بينر.
وقال اوباما ايضا انه مستعد للعمل مع الديمقراطيين والجمهوريين طوال عطلة نهاية الاسبوع من اجل التوصل لاتفاق. واضاف انه واثق من ان مشكلة رفع سقف الدين ستجد طريقها الي الحل.
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
رويترز 29/07/2011
البيت الابيض: بيانات النمو تؤكد الحاجة لحل الخلاف بشأن سقف الدين
قال كبير المستشارين الاقتصاديين للبيت الابيض ان بيانات ضعيفة للنمو الاقتصادي تبرز الحاجة الى حل الخلاف بشأن رفع سقف الدين الامريكي واستحداث اجراءات لتحفيز النشاط الاقتصادي.
واضاف اوستان جولسبي رئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين للبيت الابيض قائلا في بيان "نحن في فترة حرجة في الاقتصاد العالمي ولا نتحمل فعل أي شيء يقوض تعافينا في مثل هذه الفترة."
واضاف اوستان جولسبي رئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين للبيت الابيض قائلا في بيان "نحن في فترة حرجة في الاقتصاد العالمي ولا نتحمل فعل أي شيء يقوض تعافينا في مثل هذه الفترة."
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
"ريد" يصعد الأزمة الحالية بدفع خطته إلى مجلس الشيوخ للتصويت عليها
قال زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ "هاري ريد" اليوم الجمعة انه سيقوم بتقديم خطته لرفع سقف الدين وخفض عجز الموازنة للمجلس اليوم للتصويت عليها لاحقا في وقت "لم يتم تحديده بدقه".
يأتي هذا التطور الجديد ليكون بمثابة تصعيد للأزمة السياسية الحالية التي تعيشها الولايات المتحدة بعد أن أرجأ مجلس النواب تصويته على خطة "بونر" مساء أمس الخميس.
وكان "ريد "قد دعا زعيم الأقلية في مجلس الشيوح "ميتش ماكونيل" إلى الإنضمام إليه في المفاوضات كوسيلة للضغط بطريقة غير مباشرة على الجمهوريين في مجلس النواب.
"أنا أعلم تماما أن الحل الوسط الذي تقدمه خطة الديمقراطيين في مجلس الشيوخ ليس مثاليا في عيون الجمهوريين، كما انه ليس مثاليا أيضا بالنسبة للديمقراطيين".. وقال "ريد" أيضا "لكن بوقوفنا معا فإننا من الممكن أن نجعلها متوافقة مع الجميع، وهذا هو الخيار الوحيد.
وكان "بونر" قد عاني من "انتكاسة" واضحة مساء أمس الخميس، حيث اضطر إلى تأجيل التصويت على خطته لليوم الثاني على التوالي، مرة بسبب تعديلات نبه إليها مجلس الميزانية بالكونجرس مما دعاه إلى إعادة صياغتها مرة أخرى، والمرة الثانية بسبب فقدان التأييد المرجو داخل مجلس النواب خصوصا من جانب الجمهوريين المحافظين.
يأتي هذا التطور الجديد ليكون بمثابة تصعيد للأزمة السياسية الحالية التي تعيشها الولايات المتحدة بعد أن أرجأ مجلس النواب تصويته على خطة "بونر" مساء أمس الخميس.
وكان "ريد "قد دعا زعيم الأقلية في مجلس الشيوح "ميتش ماكونيل" إلى الإنضمام إليه في المفاوضات كوسيلة للضغط بطريقة غير مباشرة على الجمهوريين في مجلس النواب.
"أنا أعلم تماما أن الحل الوسط الذي تقدمه خطة الديمقراطيين في مجلس الشيوخ ليس مثاليا في عيون الجمهوريين، كما انه ليس مثاليا أيضا بالنسبة للديمقراطيين".. وقال "ريد" أيضا "لكن بوقوفنا معا فإننا من الممكن أن نجعلها متوافقة مع الجميع، وهذا هو الخيار الوحيد.
وكان "بونر" قد عاني من "انتكاسة" واضحة مساء أمس الخميس، حيث اضطر إلى تأجيل التصويت على خطته لليوم الثاني على التوالي، مرة بسبب تعديلات نبه إليها مجلس الميزانية بالكونجرس مما دعاه إلى إعادة صياغتها مرة أخرى، والمرة الثانية بسبب فقدان التأييد المرجو داخل مجلس النواب خصوصا من جانب الجمهوريين المحافظين.
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
الذهب عند مستوى قياسي قرب 1635 دولار
بدعم من بيانات النمو الأمريكية الضعيفة
بدعم من بيانات النمو الأمريكية الضعيفة
ارتفع الذهب إلى مستوى قياسي جديد تزامنا مع صدور بيانات سلبية من الولايات المتحدة الأمريكية تفيد بتراجع وتيرة نمو الناتج الإجمالي المحلي إلى 1.3% على أساس سنوي خلال الربع الثاني وبأقل من توقعات المحللين عند 1.8%.
حيث ارتفعت عقود أغسطس/آب المتداولة في كومكس بنيويورك إلى مستوى 1534.9 دولار وهو أعلى نقاطها على الإطلاق قبل ان تقلل تلك الإرتفاعات قليلا إلى مستوى 1631.3 دولار في حوالي الساعة الخامسة وثمانية عشر دقيقة مساءا بتوقيت مكة المكرمة.
وكانت قراءة الناتج الإجمالي المحلي الأمريكي خلال الربع الأول المنتهي في مارس/آذار قد شهدت تعديلا بخفض نسبة النمو خلال تلك إلى 0.4% فقط من 1.9%، وهو الأمر الذي يعيد للأذهان الحديث مرة أخرى عن تباطؤ الإنتعاش الإقتصادي وتفعيل برنامج كمي ثالث في ظل ارتفاع واضح لمعدلات البطالة التي لا تزال فوق مستوى 9%.
كما يأتي ارتفاع الذهب وسط قلق يعم الأسواق من أزمة سقف الدين الأمريكي التي ما زال الجمود يغلف تحركها بين الجمهوريين والديمقراطيين، في الوقت الذي أعلنت فيه "موديز" عن وضع تصنيف إسبانيا على قائمة المراجعة لخفض محتمل قبل ساعات قليلة من إعلان جاء على لسان رئيسها وزرائها "ثاباتيرو" داعيا إلى إجراء إنتخابات مبكرة نظرا لعدم الإستقرار السياسي الذي صاحب تفعيل خطط التقشف.
حيث ارتفعت عقود أغسطس/آب المتداولة في كومكس بنيويورك إلى مستوى 1534.9 دولار وهو أعلى نقاطها على الإطلاق قبل ان تقلل تلك الإرتفاعات قليلا إلى مستوى 1631.3 دولار في حوالي الساعة الخامسة وثمانية عشر دقيقة مساءا بتوقيت مكة المكرمة.
وكانت قراءة الناتج الإجمالي المحلي الأمريكي خلال الربع الأول المنتهي في مارس/آذار قد شهدت تعديلا بخفض نسبة النمو خلال تلك إلى 0.4% فقط من 1.9%، وهو الأمر الذي يعيد للأذهان الحديث مرة أخرى عن تباطؤ الإنتعاش الإقتصادي وتفعيل برنامج كمي ثالث في ظل ارتفاع واضح لمعدلات البطالة التي لا تزال فوق مستوى 9%.
كما يأتي ارتفاع الذهب وسط قلق يعم الأسواق من أزمة سقف الدين الأمريكي التي ما زال الجمود يغلف تحركها بين الجمهوريين والديمقراطيين، في الوقت الذي أعلنت فيه "موديز" عن وضع تصنيف إسبانيا على قائمة المراجعة لخفض محتمل قبل ساعات قليلة من إعلان جاء على لسان رئيسها وزرائها "ثاباتيرو" داعيا إلى إجراء إنتخابات مبكرة نظرا لعدم الإستقرار السياسي الذي صاحب تفعيل خطط التقشف.
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
رويترز 29/07/2011
مسؤول بمجلس الاحتياطي الاتحادي يستبعد مزيدا من التيسير النقدي
قال مسؤول كبير بمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الامريكي) يوم الجمعة انه لا يستبعد اللجوء الى تحفيز نقدي اضافي لكنه قال ان ذلك لن يحدث الا اذا تفاقمت الاوضاع.
وقال دينيس لوكهارت رئيس الاحتياطي الاتحادي في اتلانتا في مقابلة مع محطة (سي.ان.بي.سي) التلفزيونية "الاحتمالات ضعيفة جدا ... لدينا سياسة ميسرة للغاية حاليا."
وقال لوكهارت وجيمس بولارد رئيس الاحتياطي الاتحادي في سانت لويس -اللذان ظهرا معا في نفس المقابلة- انهما ما زالا يتوقعان ارتفاع النمو الاقتصادي في النصف الثاني من العام.
ونظرا لان مجلس الاحتياطي الاتحادي خفض بالفعل أسعار الفائدة الى الصفر تقريبا واشترى أصولا بقيمة 2.3 تريليون دولار على دفعتين لتعزيز النمو فان خياراته أصبحت محدودة اذا رأى ضرورة لمزيد من التحفيز.
وقال لوكهارت انه يعتقد أن خفض الفائدة التي يدفعها الاحتياطي الاتحادي للبنوك على الاحتياطيات التي تحتفظ بها لديه لن يكون لها اثر يذكر اذا قرر مجلس الاحتياطي أن هناك حاجة الي مزيد من التيسير.
وقال دينيس لوكهارت رئيس الاحتياطي الاتحادي في اتلانتا في مقابلة مع محطة (سي.ان.بي.سي) التلفزيونية "الاحتمالات ضعيفة جدا ... لدينا سياسة ميسرة للغاية حاليا."
وقال لوكهارت وجيمس بولارد رئيس الاحتياطي الاتحادي في سانت لويس -اللذان ظهرا معا في نفس المقابلة- انهما ما زالا يتوقعان ارتفاع النمو الاقتصادي في النصف الثاني من العام.
ونظرا لان مجلس الاحتياطي الاتحادي خفض بالفعل أسعار الفائدة الى الصفر تقريبا واشترى أصولا بقيمة 2.3 تريليون دولار على دفعتين لتعزيز النمو فان خياراته أصبحت محدودة اذا رأى ضرورة لمزيد من التحفيز.
وقال لوكهارت انه يعتقد أن خفض الفائدة التي يدفعها الاحتياطي الاتحادي للبنوك على الاحتياطيات التي تحتفظ بها لديه لن يكون لها اثر يذكر اذا قرر مجلس الاحتياطي أن هناك حاجة الي مزيد من التيسير.
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
أزمة الدين الأمريكي
ترفع عمليات الإسترداد من صناديق الإستثمار
إلى ماقيمته 37.7 مليار دولار في أسبوع
ترفع عمليات الإسترداد من صناديق الإستثمار
إلى ماقيمته 37.7 مليار دولار في أسبوع
قام المستثمرون خلال الأسبوع الماضي بعمل إسترادات هي الأكبر خلال هذا العام لأموالهم من صناديق الإستثمار بسبب الفشل المتواصل الذي منيت به محادثات الدين بين الجمهوريين والديمقراطيين، والتي كلما مر يوم دون إحراز تقدم دفعت مزيدا من القلق والتوتر داخل الأسواق.
فقد بلغت قيمة السحوبات 37.5 مليار دولار، بلغ نصيب المؤسسات منها 70% والتي تستثمر في سندات الخزانة الأمريكية، وفقا لبيانات أصدرتها "انفستمنت كومبني انستتيوت" وهي مجموعة للتداول يقع مقرها في واشنطن.
وقد علق رئيس "كرين داتا ال ال سي" "بيتر كرين" والتي يقع مقرها في ماساتشوستس وتشرف على إدارة 2.6 تريليون دولار في صناديق رأس المال بأن ما يحدث هو "حالة فريدة من نوعها، حيث أن الناس خائفون من المجهول".
وفي حين يرى "كرين" أن عمليات الإستراد خلال الأسبوع الماضي كانت أعلى من المعتاد إلا أنها لم تشر إلى حالة من الذعر بين المستثمرين.
ومن جانبه يري "ديفيد فلوك" الذي يشرف على إدارة 163 مليار دولار من الأصول في صندايق الإستثمار في "فالي فورج" في ولاية بنسلفانيا ان شركته لم ترى وجود أدلة على سحوبات غير معتادة بين العملاء الذين تقوم على خدمتهم، في حين أنه قال بأنه لا يتوقع تخلف الولايات المتحدة عن سداد ديونها.
يشار إلى ان نسبة الإستردادات التي تمت خلال الأسبوع الماضي كانت الأعلى منذ الأسبوع المنتهي في الخامس عشر من ديسمبر/كانون الأول عام 2010 عندما سحب المستثمرون 37.7 مليار دولار من الصناديق الإستثمارية.
فقد بلغت قيمة السحوبات 37.5 مليار دولار، بلغ نصيب المؤسسات منها 70% والتي تستثمر في سندات الخزانة الأمريكية، وفقا لبيانات أصدرتها "انفستمنت كومبني انستتيوت" وهي مجموعة للتداول يقع مقرها في واشنطن.
وقد علق رئيس "كرين داتا ال ال سي" "بيتر كرين" والتي يقع مقرها في ماساتشوستس وتشرف على إدارة 2.6 تريليون دولار في صناديق رأس المال بأن ما يحدث هو "حالة فريدة من نوعها، حيث أن الناس خائفون من المجهول".
وفي حين يرى "كرين" أن عمليات الإستراد خلال الأسبوع الماضي كانت أعلى من المعتاد إلا أنها لم تشر إلى حالة من الذعر بين المستثمرين.
ومن جانبه يري "ديفيد فلوك" الذي يشرف على إدارة 163 مليار دولار من الأصول في صندايق الإستثمار في "فالي فورج" في ولاية بنسلفانيا ان شركته لم ترى وجود أدلة على سحوبات غير معتادة بين العملاء الذين تقوم على خدمتهم، في حين أنه قال بأنه لا يتوقع تخلف الولايات المتحدة عن سداد ديونها.
يشار إلى ان نسبة الإستردادات التي تمت خلال الأسبوع الماضي كانت الأعلى منذ الأسبوع المنتهي في الخامس عشر من ديسمبر/كانون الأول عام 2010 عندما سحب المستثمرون 37.7 مليار دولار من الصناديق الإستثمارية.
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي