ஐ◄███▓▒░ كل شي حولي يذكرني بشي ! ░▒▓███►ஐ ‏‏مدونتي (4)

[الذيبة]

خطآي إني توقعتك || ضماد لـ » جرح أيامي ...!​

 

[الذيبة]

يَعجبني أن يواجه الإنسان هذه الحياة وعلى شفتيه بسمة
تترجم عن رحابة الصدر ، وسماحة الخلق، وسعة الإحتمال،
بسمة ترى في الله عوضاً عن كلّ فائت، وفي لقائه المرتقب
سلوى عن كلّ مفقود"
الغزالي..​

 

[الذيبة]

إلـَهي
...إني سعيدة بگل ماگتبته ليّ . .
...حتى تلك المشاگل “التي گَسْرتنّي” !
أعلم أن

لگ حگمه منها ،بـالرغم من أنها آلمتنّي گثيراً !!
إلا أننّي حقاً
أنتظرالسعادة التي ستخلفها بعد تلگ الأحزان !
و متفائلة برحمَتك التي لا تنفَـد​

​

 

[الذيبة]

حِينْ تمَلأ كفّيكَ مِنْ قَمِحَ القلّبْ ..!
كَيِ تُطعِمَ أرَوآحهِمُ الجآئِعهَ ثُمَ يخِذلّونْ إحَسآٍسَكْ النَبيِلْ فلآ تُعآتبِهُم ..!
.*
قُلَ وُدآعاً ,،/ وَ أبتَسِمْ ​

 

[الذيبة]

لـئيم .. يدري إنه جنونيّ !
.... ودك بعض الأحيآن [ تذبحه ~
من كثر مآهو حلو مووت ,..​

 

[الذيبة]

يآ ( همُومْ ) .. لو تِزيدين إشتعآل
إحلمِي إنّي بَستسلِم لِـ قيد !
بـ آبتسم وبـ آضحـك و قلبي لآ يِزآلْ :
ثآبِتْ .. و مِتفآئِلْ بِـ يوُمٍ جديد ​

 

[الذيبة]

 

[الذيبة]

رأى أحدُ العَارفين رجلاً على قبْر
فسألهُ: يً هذَا ، مً الّذي يُبكيك؟
فقالَ الرّجل: أبكي على من أحببتُ ففَارقنِي.
فقال لهُ العَارف:
ذنبُك أنَّك أحببتَ من يمُوت !
ولوْ أنَّك أحببتَ الحيّ الذي لا يمُوت،
لمَا فارقـكَ أبـدً ​

 

[الذيبة]

البَارٍحه جَيتْ أفتكر شيءٍ تنآسيته وَ ( أحنّ ) !
.......... وأدريْ بَ يذبحنيْ الحَنين إن طاوع القلبْ وَ حَكىَ . ..
مِثل الغريبْ إلليْ ليّا جآ يذكر دَياره يجّن
لوَ مآتذكّرها يذوٍبْ .... وَلو تذكّرها | بَ ك ىَ​

 

[الذيبة]

شًعورٌ مُؤلٍم !

آنَ لآتًعرَف مآذَآ بٍك ..
فًقَط .!
مَللَ يسَتوطٍنُ ذآتَكّ وُ يُلآزِمُكَ
حيٍثُ لٍيسَ لَديٍكَ رَغَبةُ بٍ فًعلَ آيَ شَيءً سٍوىَ
الصَمٍتَ الَقٍآتٍل !!​

 

[الذيبة]

أحيآانآا نتسرع في كلِمآاتنآا و نتوصل للجرح ولآا نعرف
سبب هدووء آلآاشخآاص وصمتهم . .

من وصل آلى حآالة آلصمت فهو مكتفي تمآامآا !
وعآاجز أن يتحدث
لآنه يرى أن آلصمت أبلغ من أن يتكلم​

 

[الذيبة]

( الآخرون يرونك حسب إنطبآاعهُم وتصورهم الخآاص )
كمآا قآال أدونيس : انت لآاتكرهني أنت تكره الصوره التي كونتهآا عني وهذه الصوره ليست ( أنآا ) إنهآا ( انت )​

 

[الذيبة]

سامح الله من عمدني بالظليمه
مستغلٍ طيب راسي .. وانتمائـي
كل ما قدّمت له قدر وحشيمـه
يبتسم قدامي .. ويطعن ورائـي !​

 

[الذيبة]

قال ابن القيـم
الحب فـ الله غدير في الصحراء ليس عليه جآدة وآضحه لذالك قليل الواصلون اليه​

 

[الذيبة]

لستّ منّ منّ تزيفّ حقيقتهآّ ب اقنعهّ مستمرهّ ممثله فيهاّ دور
اللطيفّه والحبيبّه والوافيه والبريئّه والعاشقهّ والحزينه والوحيده والمحتاجهّ
لست اناّ من تلكّ الشآكلهّ التىّ تلبسّ الاقنعهّ
انا انثىّ منّ نورّ يكسينُيّ الطهرّ |
ملامحُيّ وآحدهّ وتعابيريّ واحدهّ تنبعثّ منّ وجهي الحقيقي ّ
لذا ّ ارانَي ِ ( استثنآئيهّ عنّ الّ غيرّ / وس ابقىّ كذلكّ !​

 

[الذيبة]

مسسآء جَديدْ مُفعَمْ بِـ الأُمنِيـاتْ
يآللهّ ,,
اهطلّ لذاتيّ منّ الفرحّ ولمنّ ّ يقرانيّ هنآ دونّ توقفّ..​

 

[الذيبة]

وفيت معهمْ !
و و و اكثر من الوفاء | كنت
والغدر بين الناس هلـ الوقت شايع

اسرفت
. . . باخلاصك
و
. . . . طيبك
و
. . . . . لاخنت
مع دنيتك جربت " سبع الشرايع

كن المثل يـ قلب راكب عليك .. انت !

سبع الصنايع لكن البخت ضايع​

 

[الذيبة]

يقول ابن القيم :

لا تنطق بـ [ نَعَمْ ]
عندما تشعر بأن [ لا ] هي الأولَى !


لا تصرخ في وجه آلمستحيل ما دمت على يقين أن المستحيل أصم ..!!

لا تكرر الوقوف في طريقهم كي تصنع صدفه لرؤيتهم


ما دمت تدرك أن الصدف الجميلة لاتتكرر و إنها حين تتكرر لاتصبح جميلة !!


لا تبكِ بصوتٍ مُرتفع كي يصلهم صوت بكائك ما دمت على يقين أن آذانهم كالطين و العجين لايخترقها صوت البكاء دائماً !!


لا تبتسم في وجوههم رغماً ع

عنك مادمت تدرك أن

غابات البكاء في أعماقگ من غرس يديهم . . !!


لا تستهلك المزيد من عمرك و المزيد من نور عينيك

في السَهر من أجل الكتابة إليهم مادمت على يقين

أنهم عاجزون عن قراءة نبضك و احساسك !!


لا تخسر صوتگ بالنداء عليهم ، خلفهم ، بصوت مرتفع

كي يلتفتو إليك مادمت تدرك أن الذي أعطاك ظهره

قد استغنى عن وجهك تماماً ..!!



لا تحرق ذكرياتك معهم ولا تمسح تفاصيلهم الجميلة

في ذكرياتك بعد الرحيل

مادمت تعلم أن الأيام قد لا تمنحك أجمل منها . . !!


لا تتظاهر بالفرح في قمة حزنك ولا تضحك بصوت

مرتفع في قمة حَحححاجتك للبكاء ،

مادمت تعلم أن التظاهر بالفرح يؤلم أكثر من الحزن ذاته !!



لا شيء يجبرك على أن تتراقص فوق جراحك كالطير المذبوح أمامهم فقط كي تقنعهم بسعادتك لوجودك بينهم . . !!

- لأنهم ( ﻻ يستحقون ) وجودك في حياتهم !! ​

 

[الذيبة]

يَروي عن لُقمان عليِه السلام أنه قَال لابنِه :
( يَابُني , عود لسَانك : اللهُم أغفِر لِي , فإن لله ساعات لايُرد فِيها سائِلا ) ​

 

[الذيبة]

قـد يظنوِني سإذجة لإننيَ أحترمِ الذيَ يجرحنيُ مْن خلفيَ ليسَ لشيءَ
فقطً لإنه : يخشىَ أن يخدشِ قلبيَ بتجريحـهَ ،,​