وبينما كان ناصر يفكر بنوره وهو بغرفة العمليات وهي جالسه بالكافتريا تفكر في شهامة وطيبة ناصر وذلك الاعجاب الذي تسلل لقلبهما تقبل عليها ساره وهي مساعدة ناصر فقد كان تراقبهما طوال الوقت وترمقهما بنضراتها الحاقده <<<< متعوب على هالكلمه
وهما يجلسان يتبادلان اطراف الحديث فقد كانت ساره معجبه اشد الاعجاب بل متيمه بناصر لكن كان هذا الحب من طرف واحد فقد احست ساره باعجاب ناصر بنوره واهتمامه بها فأقبلت عليها وهي ترسم ابتسامة تخفي من وراها الكره لنوره وقفت على راسها وقالت لها انتي ابنة الرجل الذي عمل الحادث وقد قام د/ ناصر باجراء العمليه له قالت نعم قالت انا مساعدة الدكتور وكنت معه بالعمليات هل ممكن ان اجلس معك قالت نوره تفضلي
هنا بدأت ساره تتقرب من نوره وبدات تثني ع ناصر واخبرتها مالم تكن تتوقعه بانها تحب ناصر وبانهما سوف ينخطبان قريب هنااا احست نوره بكسر بقلبها
وتغيرت ملامح وجهها وارادت ان تغادر المكان فقد احست بالضيق لكن ساره قررت الا تتركها الا بعد .............
بدا الخيال يشتغل