Q8-Fund.Manager
عضو نشط
الوطن الكويتية 21/05/2011
«ميد»: مخصصات البنوك الخليجية ستصبح جزءاً من الماضي
في الأجل القريب
في الأجل القريب
قالت مجلة (ميد) ان قائمة اكبر 20 بنكا في دول مجلس التعاون الخليجي من حيث حجم الاصول
لعام 2010 سوف تشهد تغيرا طفيفا عن قائمة 2009.
ويعكس ذلك حالة القطاع المصرفي في دول «الخليجي» مشيرة الى ان العام الماضي شهد تركيزا على دعم قطاع الاعمال بصفة اكبر، غير
ان التركيز كان بدرجة اقل على نمو الاصول والديون مضيفة انه لاتزال الهيئات المانحة للقروض لا تبدي ترحيبا بالمخاطر حيث تفضل التركيز
على كبار العملاء اكثر من اقراض عملاء جدد.
وقد تزايدت الاصول المجمعة لأكبر 20 بنكا بنسبة %6.6 في 2010 كما يعتبر تحسنا عما كان عليه الحال في 2009 حيث كانت النسبة %5.8 غير
ان نسبة الزيادة في الاصول في 2010 لاتزال اقل من %17 والتي تم تسجيلها في 2008 واقل من %37 وهي نسبة زيادة الاصول في 2007.
أفضل البنوك
ولايزال بنك دبي الوطني اكبر بنوك مجلس التعاون الخليجي من حيث الاصول، كما لايزال مصرف الراجحي السعودي اكبر البنوك من
حيث الارباح.
واضافت المجلة انه من غير المحتمل ان تؤدي القلاقل السياسية الى زعزعة الاستقرار في الشرق الاوسط او تغير في ثروات دول الخليج
متوقعة استمرار زيادة الودائع حيث يقوم المستهلكون بترشيد الانفاق ويتجنبون الحصول على قروض جديدة.
كما ان هناك اخباراً سارة وهي ان هذه الفترة قد سمحت للبنوك بالتركيز على معالجة القروض المتعثرة مع بعض الاستثناءات حيث من
المتوقع ان تصبح المخصصات جزءا من الماضي في الاجل القريب.
لعام 2010 سوف تشهد تغيرا طفيفا عن قائمة 2009.
ويعكس ذلك حالة القطاع المصرفي في دول «الخليجي» مشيرة الى ان العام الماضي شهد تركيزا على دعم قطاع الاعمال بصفة اكبر، غير
ان التركيز كان بدرجة اقل على نمو الاصول والديون مضيفة انه لاتزال الهيئات المانحة للقروض لا تبدي ترحيبا بالمخاطر حيث تفضل التركيز
على كبار العملاء اكثر من اقراض عملاء جدد.
وقد تزايدت الاصول المجمعة لأكبر 20 بنكا بنسبة %6.6 في 2010 كما يعتبر تحسنا عما كان عليه الحال في 2009 حيث كانت النسبة %5.8 غير
ان نسبة الزيادة في الاصول في 2010 لاتزال اقل من %17 والتي تم تسجيلها في 2008 واقل من %37 وهي نسبة زيادة الاصول في 2007.
أفضل البنوك
ولايزال بنك دبي الوطني اكبر بنوك مجلس التعاون الخليجي من حيث الاصول، كما لايزال مصرف الراجحي السعودي اكبر البنوك من
حيث الارباح.
واضافت المجلة انه من غير المحتمل ان تؤدي القلاقل السياسية الى زعزعة الاستقرار في الشرق الاوسط او تغير في ثروات دول الخليج
متوقعة استمرار زيادة الودائع حيث يقوم المستهلكون بترشيد الانفاق ويتجنبون الحصول على قروض جديدة.
كما ان هناك اخباراً سارة وهي ان هذه الفترة قد سمحت للبنوك بالتركيز على معالجة القروض المتعثرة مع بعض الاستثناءات حيث من
المتوقع ان تصبح المخصصات جزءا من الماضي في الاجل القريب.