الوحيد 1974
عضو مميز
ما بين السطور
- الانخفاض الفني للمؤشر وللعديد من اسعار الاسهم بالامس، وان جاء بعضه بشكل مفاجئ و«مبكر» جدا، الا انه لم يخرج عن الاطار الفني والطبيعي بعد ارتفاع السوق لثلاث جلسات متتالية.
- مصادر خاصة اكدت لـ«الوطن» ان معظم عمليات البيع والتكسير المتعمد التي تمت على اسهم مجموعة استثمارية نشطة واخرى خدماتية، جاءت على وقع الحرب «الضروس».. ما بين اثنين من كبار المضاربين.
- المتابع لتداولات الامس سيلاحظ ان عمليات البيع والتخارج وتغيير المراكز، لم تمنع من استمرار التحرك والتجميع النشط على اسهم رخيصة وواعدة لم تشهد نشاطا يذكر خلال الجلسات السابقة.
- مجددا… وللمرة المليون… ما ذنب الآلاف من المساهمين والمتداولين الذين شطبت اموالهم وتبخرت، مع شطب شركاتهم، واين دور الحكومة ونواب الامة من هذه المأساة، التي ساهمت «بتشريح» السوق وليس رشاقته كما ادعى رئيس الهيئة.
- مدير محافظ مالية مخضرم اكد لـ«الوطن» ان السوق الكويتي لديه المقدرة الفنية الامتصاص واستيعاب اية تداعيات سياسية محلية أو مالية للشركات مستقبلا، لكنه سيراقب عن كثب وبقلق بالغ تداعيات الازمتين الايرانية والسورية!
- ما زلنا نؤكد وندعم أي تحرك منظم وديموقراطي يهدف لشرح ازمات متضرري السوق والشركات المشطوبة، ولعل وجود عدد من هؤلاء المتضررين بساحة الإرادة اخيرا، يعطي رسالة واضحة للحكومة وللنواب بالاهتمام بتلك القضية.
- رسالة الى مسؤولي هيئة الاستثمار… لماذا لا يبادر رئيس الهيئة أو احد المسؤولين الكبار، بتبني فكرة الاستثمار بعدد من الشركات الكويتية الواعدة، ولنتخيل جميعا انعكاس ذلك القرار على السوق والمستثمرين.
- الانخفاض الفني للمؤشر وللعديد من اسعار الاسهم بالامس، وان جاء بعضه بشكل مفاجئ و«مبكر» جدا، الا انه لم يخرج عن الاطار الفني والطبيعي بعد ارتفاع السوق لثلاث جلسات متتالية.
- مصادر خاصة اكدت لـ«الوطن» ان معظم عمليات البيع والتكسير المتعمد التي تمت على اسهم مجموعة استثمارية نشطة واخرى خدماتية، جاءت على وقع الحرب «الضروس».. ما بين اثنين من كبار المضاربين.
- المتابع لتداولات الامس سيلاحظ ان عمليات البيع والتخارج وتغيير المراكز، لم تمنع من استمرار التحرك والتجميع النشط على اسهم رخيصة وواعدة لم تشهد نشاطا يذكر خلال الجلسات السابقة.
- مجددا… وللمرة المليون… ما ذنب الآلاف من المساهمين والمتداولين الذين شطبت اموالهم وتبخرت، مع شطب شركاتهم، واين دور الحكومة ونواب الامة من هذه المأساة، التي ساهمت «بتشريح» السوق وليس رشاقته كما ادعى رئيس الهيئة.
- مدير محافظ مالية مخضرم اكد لـ«الوطن» ان السوق الكويتي لديه المقدرة الفنية الامتصاص واستيعاب اية تداعيات سياسية محلية أو مالية للشركات مستقبلا، لكنه سيراقب عن كثب وبقلق بالغ تداعيات الازمتين الايرانية والسورية!
- ما زلنا نؤكد وندعم أي تحرك منظم وديموقراطي يهدف لشرح ازمات متضرري السوق والشركات المشطوبة، ولعل وجود عدد من هؤلاء المتضررين بساحة الإرادة اخيرا، يعطي رسالة واضحة للحكومة وللنواب بالاهتمام بتلك القضية.
- رسالة الى مسؤولي هيئة الاستثمار… لماذا لا يبادر رئيس الهيئة أو احد المسؤولين الكبار، بتبني فكرة الاستثمار بعدد من الشركات الكويتية الواعدة، ولنتخيل جميعا انعكاس ذلك القرار على السوق والمستثمرين.