حكم بستثناء بيتك من قانون 8و9 2008

القصاص 2

عضو نشط
التسجيل
20 أكتوبر 2009
المشاركات
1,703
عودة البنوك الاسلامية لتمويل العقار السكني الخاص سيؤثر ايجابا في السوق


اكد عدد من المتخصصين بالشأن العقاري اليوم ان قرار محكمة التمييز بالسماح لبيت التمويل الكويتي بالعودة الى تمويل بيع وشراء السكن الخاص سيؤثر ايجابا في السوق مطالبين بان تتساوى البنوك التقليدية مع الاسلامية في هذا الامر.
وقال رئيس اتحاد العقاريين توفيق الجراح لوكالة الانباء الكويتي (كونا) ان ما قامت به المحكمة باستثناء بيت التمويل الكويتي من قانوني 8 و 9 لعام 2008 اللذين يمنعان عمليات تمويل العقار السكني هو "امر ايجابي للغاية" وسيساعد بشكل كبير في تسهيل عمليات شراء المنازل للمواطنين الذين لا يستطيعون تدبير الاموال اللازمة لامتلاك بيت العمر.
وتوقع الجراح عودة النشاط الى العقار السكني لاسيما ان العرض لا يوازي الطلب المتزايد من قبل الراغبين في اقتنائه مشددا على ان الاسعار لن تقفز بشكل مفاجئ وانها ستستقر ولن تعود الى وتيرتها السابقة قبل اكثر من 3 اعوام "لان الاسعار وخصوصا في المناطق القريبة من العاصمة لم تتأثر بانخفاض كبير رغم تبعات الازمة المالية العالمية".
وشجع الجراح اتحاد المصارف على مطالبة الجهات المختصة بشمول البنوك التقليدية هذا القرار وعدم حرمانها مما تتمتع به البنوك الاسلامية الان من حرية في اجراء الصفقات العقارية للسكن الخاص قائلا ان الوضع الحالي "لا يلبي مبدأ العدالة" بين البنوك الكويتية.
وبين رئيس اتحاد العقاريين ان تملك العقار اصبح من الصعوبة بمكان عدم وجود تمويل او تسهيلات من البنوك لاسيما ان اسعار العقار الخاص في الكويت لا تتأثر بالانخفاضات مثلما تتاثر بالارتفاعات التي يتحكم فيها مبدأ "السوق الحر" والعرض والطلب.
من جانبه دعا امين سر اتحاد العقاريين ورئيس مجلس ادارة شركة (قيس) للتجارة العامة قيس الغانم الحكومة الى ان تقوم بالغاء قانوني 8 و9 لعام 2008 بعد صدور الحكم القضائي لمصلحة عدم شمول البنوك الاسلامية بالقانون المذكور مضيفا ان الوضع الحالي "سيقسم البنوك الى قسمين غير متكافئين" وسيؤثر كثيرا في ثقة المستثمر في البنوك التقليدية التي لن تكون قادرة على تمويل السكن الخاص اسوة بالبنوك الاسلامية.
واكد الغانم انه مادام قرار المحكمة اخذ مجراه واثبت عدم صلاحية القانون المذكور للبنوك الاسلامية فان اعادة النظر في القانون بشكل كامل تكون ضرورية في هذه الحالة لتحقيق المساواة بين قطاعات الاقتصاد الكويتي.
وتوقع ان يهيىء الحكم القضائي السوق من جديد للانتعاش بعد مدة طويلة من الركود وسيزيد عدد الصفقات العقارية من جديد لكنه شدد في نفس الوقت على ان الاسعار لن ترتفع "بشكل جنوني" كما يتوقع البعض حيث ان العامل الرئيسي في استقرار الاسعار هو ما تقوم به الحكومة من انشاء لمدن سكانية جديدة لتلبية الطلب المتزايد على السكن الخاص.
ورأى ان الاسعار متجهة الى الانخفاض بشكل عام بعد بدء مؤسسة الرعاية السكنية في انشاء مدن سكانية عملاقة كمدينة صباح الاحمد السكنية ومدينة الخيران ومدينة جابر الاحمد مبينا انه لا يمكن الحكم على اسعار العقار في الوقت الحالي بسبب عدم وضوح الرؤية فيما اذا كانت البنوك الاسلامية تستطيع جميعها ان تنشط في مجال السكن الخاص لاسيما بعد تأثر بعضها بالازمة العالمية.
اما عضو المجلس البلدي اشواق المضف فقالت ان القضاء الكويتي انصف البنوك الاسلامية بعد قراره في عدم شمولها بقانون منع التملك في السكن الخاص متوقعة ان ترتفع الاسعار في القطاع السكني خصوصا "ان المعروض من العقار لا يلبي الطلب حتى الان".
وطالبت المضف باعادة احياء مشاريع سكنية طموحة قامت بطرحها شركات عقارية محلية مضيفة ان القطاع الخاص لديه رؤية طموحة لاستيعاب الطلب المتزايد من قبل المواطنين على العقار السكني "لكنه يحتاج الى ثقة ودعم من الحكومة".
وذكرت ان البنوك الاسلامية التي لم يشملها القانونين 8 و9 لعام 2008 لا تستطيع بمفردها تطوير العقار السكني وخصوصا في المدن السكانية الجديدة "ولا بد من وجود الدعم الحكومي من ورائها" مضيفة ان الشركات العقارية والبنوك ستلعب دورا اكبر في تطوير المدن السكنية اذا ما لاقت التشجيع من الحكومة.
يذكر ان القضاء حكم لمصلحة بيت التمويل الكويتي في الطعنين رقمي 279 و239 المرفوعين من ادارة التسجيل العقاري بوزارة العدل بقبولهما شكلا ورفضهما موضوعا وهو ما يعني عدم خضوع بيت التمويل الكويتي لاحكام القانونين رقمي 8 و 9 لسنة 2008 بشأن حظر التعامل في عقارات السكن الخاص .
 

القصاص 2

عضو نشط
التسجيل
20 أكتوبر 2009
المشاركات
1,703
عوامل ايجابية دفعت القطاع العقاري لتحقيق معدلات تفوق ملياري دينار في 2010



قال تقرير اقتصادي ان العام الماضي كان ايجابيا للنشاط العقاري بسبب عوامل عدة دفعته لتحقيق معدلات تداول تفوق حاجز الملياري دينار وبنسبة اعلى من عام 2009 بحوالي 21 فى المئة.
وذكر التقرير الصادر عن بيت التمويل الكويتي (بيتك) ان هناك مجموعة من العوامل ساهمت في تحقيق تعاف سريع لهذا القطاع منها استقرار سعر النفط ووصوله لمعدلات قياسية وتحقيق فائض في الموازنة العامة للدولة للعام العاشر علي التوالي .
واوضح ان الاعلان عن بدء تنفيذ الخطة الخمسية من 2010 الى 2014 في فبراير الماضي كان بمثابة الاشارة الى انطلاق عجلةالتنمية الاقتصادية في البلاد مبيناان الساحة العقارية شهدت صدور جملة من القوانين من شأنهاالمساهمة في تنشيط السوق العقاري بدأت باصدار قانون معاملة الخليجيين معاملةالكويتيين في تملك العقارات .
وبين ان الساحة العقارية شهدت ايضا صدور قانون في شأن فرز و دمج قسائم السكن الخاص والاستثماري والتجاري والشريط الساحلي والصناعي والحرفي الذي يسمح بتقسيم المساحات ذات 1000 متر مربع و700 متر مربع بواجهة 30 مترا بحيث لا تقل مساحة أي قسيمة عن 375 مترا مربعا.
وقال ان وزارة التجارة اصدرت قرارا يقضي بتنظيم مهنة مقيمي العقارات وذلك وفقا لشروط خاصة لممارسي المهنة وانتهاء بما صدر من مجلس الامة من قرارات خاصة بالمرأة واستحقاقاتها لقرض بنك التسليف مما سيخلق ارتفاعا في الطلب على شقق التمليك والمنازل .
واضاف ان عام 2010 شهد بدء عمل الشركة الكويتية للمقاصة العقارية و هي شركة كويتية مساهمة مقفلة تأسست بموجب مرسوم وزاري صدر عام 2005 وتملكت الحكومة الكويتية حصة مؤثرة في الشركة من خلال الهيئة العامة للاستثمار التي تملكت 36 فى المئة اضافة الى 15 فى المئة تملكتها المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية.
وراى التقرير ان السوق العقاري شهد خلال الربع الرابع مؤشرات تدل على عودة التعافي واسترداد نشاطه وخصوصا مع بروز طلب واضح في ظل ندرة نسبية على المعروض من العقارات الاستثمارية المدرة وارتفاع عوائده بالشكل الذي يجعله أكثر تنافسية بالمقارنة بالعوائد الاستثمارية الاخرى والبديلة.
وعن الجانب التجاري من القطاع العقاري قال انه مازال يعانى من فائض في العرض في ظل انخفاض الطلب على المكاتب وتقلص الحركة التجارية في البلاد وخروج العديد من المستأجرين اما الى أسواق أخري أو ترشيدا لنفقاتهم على التأجير أو نتيجة للتعثر المالي .
وبين ان الانشطة العقارية السكنية شهدت طفرة كبيرة على مستوى التداول حيت سجلت ارتفاعا نسبته 53 فى المئة مقارنة بالربع الثالث مع تحرك طفيف في الاسعار واستمرت التداولات في المناطق الخارجية في ظل شح المعروض من العقارات في المناطق الداخلية فضلا عن وجود توجه لاستثمار بعض العقارات السكنية في مجال التأجير .
واشار التقرير الى استحواذ القطاع العقاري والقطاعات ذات الصلة بالعقار على حصة لابأس بها بنسبة تزيد عن 7 فى المئة من الناتج المحلى الاجمالي وعلى مدى العقود الماضية أدى الازدهار الاقتصادي الى زيادة مستويات الدخول مما نتج عنه تحسن في الطلب على الوحدات السكنية.
وافاد بان المؤسسة العامة للرعاية السكنية وضعت خططا طموحة للمشاريع بمجلس الامة والمقدمة من الحكومة الكويتية لطرح بعض الشركات العملاقة في مختلف القطاعات الاقتصادية مع طرح حصة للاكتتاب العام وضخ استثمارات جديدة في جسد الاقتصاد الكويتي.
ولفت التقرير الى العقود التى وقعتهاالرعاية السكنية الخاصة بتشييد أربع مدن سكنية تضم 22 ألف وحدة سكنية ضمن ميزانية خطة خمسية حكومية بين عامي 2010 و2014. واضاف ان الوزن النسبي للصفقات العقارية للسكن الخاص ارتفع مقارنة بالربع السابق ليصل الى ما نسبته 53 فى المئة من اجمالي التداولات العقارية البالغة 345ر673 مليون دينار كويتي مبينا ان صفقات السكن الخاص سجلت ما قيمته 737ر357مليون دينار في الربع الرابع من العام الماضي مرتفعة عن الربع الثالث بنسبة 6ر54 فى المئة . وعن تداولات العقار الاستثماري ذكر انهاارتفعت خلال الربع الرابع لتصل إلى 348ر188 مليون دينار مقارنة ب 048ر116 مليون دينار في الربع الثالث من عام 2010. واضاف ان اجمالي تداولات العقارات التجارية ارتفع بشكل واضح وملحوظ خلال الربع الرابع من عام 2010 نظرا لانخفاض أسعارها في ظل النظرة غيرالمتفائلة لدى بعض التجار واتجاه البعض لعرضها للبيع نتيجة لانخفاض مبيعاتهم وتقلص حجم الاستهلاك المحلي وخصوصا في مجال تجارة التجزئة والمواد الغذائية
 

الأرستقراطي

عضو نشط
التسجيل
17 أكتوبر 2007
المشاركات
7,180
الإقامة
OKBK
هلا بالغالي الارستقراطي

اتوقع الصفقات اللى كانت بذاك الوقت كانت وكالات وتم عمل عقود لها لان بذااااك الوقت كانت لا توجد اراضي تحت سعر مية الف دينار وكانت اربع صفقات مع بعض يعني ما نقدر نقيس عليهم اى شي ومشكوور على اجتهادك يا الارستقراطي وبانتظار جديدك

تحياتي للجميع

اخي العزيز الفارق الزمني بين مواضيعك تقريبا سنه

اكدة الهبوط الحاد في شهر 5/ 2010 واحنه الحين 2/ 2011

شكرا للأخوان ودي أربح و ديناركو لمتد ،،، راح أحاول أوضح وجهة نظري ،،، لو تمر على سجل التسجيل العقاري من سنتين و تقارنه بآخر 6 شهور راح تكتشف ان مافي عمليات شراء و بيع حقيقية الا ما رحم ربي ،،، و راح تلاحظ شراء أرضين بنفس المنطقة بنفس الشارع أو أكثر و هو بيع شبه صوري لتحريك السوق ،،، يعني الآن اللي شرى بالرخص يبيع مرتاح لكن اللي شرى بالأرتفاع ماراح يبيع حتى لو ينزل السوق لذلك عمليات البيع و الشراء شبه متوقفة يعني 30 الى 50 بيعة في الشهر لا تعبر عن المؤشر الحقيقي لسوق العقار ،،، من شهرين كان معروض بلوك في أبو الحصاني منطقة الشيوخ 750 م ب 375 الف دينار صف ثاني هذي من 6 شهور حتى ب 500 الف ما تحصلها ،،، باختصار شهر مارس و أبريل راح يبين اتجاه السوق ،،، و أنا لست الا بمجتهد أصيب مرة و أخطيء ألف مرة ،،، تحياتي ،،،
 

القصاص 2

عضو نشط
التسجيل
20 أكتوبر 2009
المشاركات
1,703

ودي اربح

عضو نشط
التسجيل
1 أكتوبر 2004
المشاركات
3,729
الإقامة
ديرة الخير

شكرا للأخوان ودي أربح و ديناركو لمتد ،،، راح أحاول أوضح وجهة نظري ،،، لو تمر على سجل التسجيل العقاري من سنتين و تقارنه بآخر 6 شهور راح تكتشف ان مافي عمليات شراء و بيع حقيقية الا ما رحم ربي ،،، و راح تلاحظ شراء أرضين بنفس المنطقة بنفس الشارع أو أكثر و هو بيع شبه صوري لتحريك السوق ،،، يعني الآن اللي شرى بالرخص يبيع مرتاح لكن اللي شرى بالأرتفاع ماراح يبيع حتى لو ينزل السوق لذلك عمليات البيع و الشراء شبه متوقفة يعني 30 الى 50 بيعة في الشهر لا تعبر عن المؤشر الحقيقي لسوق العقار ،،، من شهرين كان معروض بلوك في أبو الحصاني منطقة الشيوخ 750 م ب 375 الف دينار صف ثاني هذي من 6 شهور حتى ب 500 الف ما تحصلها ،،، باختصار شهر مارس و أبريل راح يبين اتجاه السوق ،،، و أنا لست الا بمجتهد أصيب مرة و أخطيء ألف مرة ،،، تحياتي ،،،

تسلم الايااادي والصوووره وضحت
وانت انسان مشتهد وتتكلم بارقام وتحليل حتى لو ان السوق ما احترم التحليل انا احترمك واحترم اجتهادك يا الارستقراطي
 
أعلى