ll File السياسة النفطية & كل ما يتعلق بقطاع البتروكيماويات في المملكة العربية السعودية

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
مصدر: "أرامكو" تستدرج عروض تشييد مصفاة جازان خلال الربع الثاني 2012


قال مصدر مطلع أنّ شركة أرامكو السعودية قد تفتح الباب أمام إستدارج العروض عن عقد تشييد مصفاة جازان، والتي قدرت تكلفتها بـ 7 مليار دولار، خلال الربع الثاني من العام القادم (2012)، أي قبل الموعد المحدد سابقا.

وأضاف أنّ أرامكو خططت سابقا لإستدراج عروض عقود الهندسة والتوريد والتشييد لمحطة التكرير هذه بنهاية عام 2012، بينما لم يتطرق لأسباب تقديم موعد إستقبال العطاءات عن المشروع، وفقا لما أوردته نشرة داوجونز.

هذا وكان وزير النفط السعودي، علي النعيمي، قال في وقت سابق أنه من المتوقع تشغيل المصفاة في الربع الأول من عام 2015.

يُشار إلى أنّ الطاقة الإنتاجية لمصفاة جازان تقدر بـ 400 ألف برميل يوميا، وكانت شركة ارامكو قد أرست عقد التصميم وهندسة الواجهة الأمامية (FEED) على شركة كاي بي ار (KBR Inc.).
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
رويترز 28/06/2011

وكالة الطاقة تقدر الطاقة الفائضة للسعودية بنحو 3 ملايين برميل يوميا


قال المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية نوبو تاناكا يوم الثلاثاء ان الطاقة الانتاجية الفائضة لدى السعودية تبلغ نحو ثلاثة ملايين برميل يوميا.

وقال تاناكا في مؤتمر تنظمه صحيفة فايننشال تايمز "نعتقد أن السعودية لديها حوالي ثلاثة ملايين برميل يوميا."

واضاف انه واثق أن السعودية ستنتج أكثر مثلما وعدت ولكن الامر قد يستغرق اسبوعين قبل وصول الامدادات للسوق.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
رويترز 30/06/2011

مسح لرويترز: انتاج اوبك من النفط سيرتفع في يونيو

أظهر مسح أجرته رويترز يوم الخميس أن من المتوقع أن يرتفع انتاج اوبك من النفط في يونيو حزيران وذلك أساسا نتيجة زيادة امدادات الخام من السعودية والكويت ودولة الامارات العربية المتحدة.

وتوصل المسح الى أن من المتوقع أن يبلغ متوسط امدادات 12 دولة عضوا في اوبك 29.45 مليون برميل يوميا هذا الشهر ارتفاعا من الرقم المعدل لشهر مايو ايار وهو 29.1 مليون برميل يوميا.

وشمل المسح اراء شركات ومسؤولين في اوبك ومحللين
.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
الاقتصادية 02/07/2011

توقعات باستهلاك المملكة 8 ملايين برميل من النفط يوميا عام 2030


دعا خبراء في اقتصادات الطاقة إلى إيجاد حلول سريعة تعالج زيادة استهلاك الوقود في المملكة.

وأكد الخبراء أن استمرار نسبة زيادة الاستهلاك على الوضع الحالي ستجعل أكبر مصدر للنفط في العالم مستهلكاً للجزء الأكبر من إنتاجه في غضون سنوات.

وأشاروا إلى أن استهلاك المملكة في عام 2030 سيصل إلى ثمانية ملايين برميل يوميا، ما يتسبب في مشاكل اقتصادية كبيرة، إضافة إلى المشاكل البيئية والتنموية والاجتماعية، ودعا الخبراء إلى إعداد دراسات وبحوث لمعالجة هذا الوضع وسن قوانين وتشريعات تقلل الاستهلاك، إضافة إلى تنظيم حملات توعوية لترشيد الاستهلاك.

وأكد الدكتور فالح السليمان المشرف على وادي الظهران للتقنية، أن الفرد السعودي هو الأعلى استهلاكا للوقود في العالم، وأن استمرار النمو في الاستهلاك بالشكل الحالي يشكل كارثة اقتصادية وتنموية.

وقال إن أهم عوامل ارتفاع الاستهلاك هو انخفاض أسعار الوقود بسبب الدعم الحكومي الكبير، مشيرا إلى أن أسعار الوقود في المملكة أقل من أسعار المياه المعلبة، ومؤكداً أهمية إعادة هيكلة أسعار الوقود ونشر التوعية بأهمية الترشيد.

وأضاف السليمان أن ذلك يحتم على الدولة إعادة هيكلة أسعار الوقود بشكل يخفف من الإسراف غير الضروري في استهلاك الوقود من جهة، مع الحرص على عدم إثقال كاهل محدودي الدخل من جهة أخرى.

وأوضح أن الأسعار الحالية مناسبة في حالات الاستخدام الضروري والمعقول لذوي الدخل المحدود من المواطنين، لكن الإسراف يحتم رفع الأسعار، مشيراً إلى الاستغلال الخاطئ لهذا الدعم من قبل غير المحتاجين وغير السعوديين.

ودعا السليمان إلى سن تشريعات ترشد استهلاك الوقود وتجعله في نطاق الضرورة، كما دعا إلى إيجاد قوانين ومحفزات للترشيد وسن تشريعات للحد من الإسراف، مثل وضع شرائح للاستهلاك بحيث ترتفع الأسعار مع ارتفاع الاستهلاك، مشيرا إلى نجاح تجربة تحديد شرائح الاستهلاك في استخدام الكهرباء.

وأكد السليمان أهمية تحفيز المواطنين لشراء السيارات ذات الاستهلاك المنخفض بدعم أسعارها، وتسهيل الحصول على قروض لشراء سيارات من هذه النوعية، إضافة إلى تشجيع استخدام آليات عالية الكفاءة في استهلاك الطاقة، مؤكداً أن استهلاك الوقود يجب أن يكون من العوامل المهمة التي تؤخذ في الحسبان عند شراء السيارات والمركبات.

وقال: إن موقع المملكة كأهم مصدر للطاقة في العالم يحتم عليها تطوير تقنيات جديدة لزيادة فعالية الطاقة وتقليل استهلاكها، وهذا التوجه يحظى بأهمية كبيرة، وتبذل فيه جهود كبيرة من قبل حكومة المملكة، ويجب أن تقوم الجامعات ومراكز البحث والتطوير بدورها في هذا المجال.

وشدد السليمان على أهمية تنويع مصادر الدخل لتجنب أي تغيرات سلبية في قيمة النفط، كما أكد أهمية تنويع مصادر الطاقة لتوفير النفط وبيعه أو استخدامه في صناعات تحويلية ذات قيمة مضافة، إضافة للمزايا البيئية التي توفرها مصادر الطاقة المتجددة، موضحا أن العصر الحجري لم ينته بانتهاء الحجارة، وعصر النفط لن ينتهي بالضرورة بانتهاء النفط، ولكن عند توفر البديل الأكثر فعالية، مؤكدا وجوب الاستعداد لأي متغير.

من جانبه قال الدكتور عبد الوهاب السعدون خبير اقتصاديات الطاقة: إن معدلات الاستهلاك للمشتقات النفطية في المملكة عالية جداً، مؤكدا أنه في حال استمرت نسبة الزيادة البالغة أكثر من 6 في المائة، فإن ذلك يعني أنه في عام 2030 سيصل استهلاك المملكة من النفط إلى ما يقارب ثمانية ملايين برميل يوميا، أي أن الجزء الأكبر وربما مجمل الإنتاج سيستهلك في السوق المحلية، ومن ثم سيقضي على فرص تحقيق عوائد مالية تعتمد عليها الدولة بصورة أساسية لتغطية الأنفاق الاستثماري والإنفاق الاستهلاكي.

وأضاف الدكتور السعدون أن هذه الإحصائيات تدق ناقوس الخطر؛ لكون موارد الدولة النفطية تشكل أكثر من 80 في المائة من عوائد المملكة، مشيرا إلى وجود توجهات جادة لترشيد الاستهلاك والاستثمار في مجال رفع فعالية الطاقة، مؤكدا أنه بالإمكان توفير الكثير من الطاقة عن طريق اتخاذ بعض التدابير مثل إلزام المباني باستخدام أنظمة العزل والتحفيز على استخدام مركبات اقتصادية في استهلاك الوقود.

وقال: من المبكر الحديث عن مصادر الطاقة المتجددة كخيار، مشيراً إلى أنه حتى في الدول الصناعية الكبرى لا تزال الطاقة المتجددة تشكل فقط نسبة بسيطة من حجم الاستهلاك في تلك الدول، ولكن يجب أخذها في الحسبان كخيار استراتيجي مستقبلي، وخصوصاً الطاقة الشمسية التي تعد خيارا واعدا أكثر من غيرها بعد كارثة اليابان وبروز مخاطر كبيرة للطاقة النووية.

وأشار إلى أن نسبة النمو السنوي في حجم الاستهلاك المحلي للمشتقات النفطية هي الأعلى عالميا، وهي تعادل نحو ستة أضعاف نسبة نمو الاستهلاك العالمي، وينعكس ذلك سلبا على معطيات الاقتصاد الكلي، ويخلق فجوة بين إنتاج المصافي من الوقود وقدرتها على تلبية الطلب المحلي.

وقال: إن تبني المملكة خيار الإصلاح الاقتصادي يستدعي مراجعة معدلات الاستهلاك من المنتجات النفطية وأسعارها حتى لا يصل الأمر إلى الإخلال بمداخيل الاقتصاد، مشيرا إلى أن العجز الحالي في البنزين سببه انخفاض أسعار البنزين، ما أدى إلى زيادة عدد الرحلات باستخدام السيارة، وفاقم المشكلة النمو الكبير في أعداد المركبات في المملكة نتيجة لمستوى دخل الفرد المرتفع، والتركيبة السكانية التي يشكل الشباب الجزء الأكبر منها، كما أن هذه النسبة العالية تعني عدد سيارات أكبر تجوب شوارع المدن وتحرق كميات أكبر من البنزين وتتسبب في ضغوط أكبر على شبكة الطرق، إضافة إلى ما تسببه من تلوث بيئي في مدن المملكة الرئيسة ذات الكثافة السكانية والمرورية العالية.

وأضاف أن انخفاض أسعار الوقود نتج عنه تنامي ظاهرة تهريب المشتقات النفطية إلى الدول المجاورة.

وأكد السعدون أهمية تحرير أسعار البنزين المحلية كي تتوافق مع التغيرات الحاصلة في أسواق النفط الخام؛ لأن النفط ثروة ناضبة، ومن المهم ترشيد استخدامه بما يطيل عمر الاحتياطي النفطي ويحقق أفضل العوائد الممكنة للدولة كي تستثمر في تمويل الخدمات والمشاريع المقدمة للمواطنين مجانا أو بأسعار مخفضة.

ودعا السعدون لوضع حوافز جمركية لتشجيع استيراد السيارات الصغيرة ذات الكفاءة العالية في استخدام البنزين على حساب السيارات الكبيرة ذات الاستهلاك العالي للوقود، الأمر الذي يسهم في خفض الاستهلاك المحلي للبنزين ويساعد في الوقت ذاته على خفض معدلات التلوث في مدننا.

وشدد السعدون على أهمية عدم انعكاس إعادة هيكلة الأسعار سلبا على القطاعات الاقتصادية، فالديزل مثلا الذي يستخدم لنقل المنتجات والخدمات إلى الأسواق داخل المملكة وخارجها يجب المحافظة على أسعاره التنافسية لهذا الاعتبار، إضافة إلى كونه أقل إضرارا بالبيئة مقارنة بالبنزين، كما دعا السعدون إلى مراعاة ذوي الدخل المحدود عند تحرير الأسعار وإيجاد صيغة تمكن من رفع أسعار الوقود دون إضافة تكاليف إضافية إلى ذوي الدخل المحدود تزيد من أعبائهم.

وأوضح السعدون أن توفير الوقود يتطلب تغيير مفاهيم المواطن ليدرك قيمة ما يحصل عليه، وليتولد عنده الحرص على استخدامه بصورة اقتصادية.

وأضاف أنه في المقابل فإن تحميل المواطنين جزءا من تكلفة الخدمات التي تقدم لهم، يعطيهم الحق في الحصول على خدمات ذات جودة عالية.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
رويترز 06/07/2011

مصدر: السعودية تعرض على مشترين اسيويين امدادات اضافية من النفط


قال مصدر بصناعة النفط يوم الاربعاء إن السعودية عرضت على بعض المشترين الاسيويين امدادات اضافية من النفط الخام لشهر اغسطس اب بالاضافة الى الكميات المتعاقد عليها.

وهذا هو الشهر الثاني الذي تقدم شركة ارامكو السعودية مثل هذا العرض بعد ان فشلت منظمة اوبك في اتخاذ قرار بزيادة سقف انتاجها اثناء اجتماعها في الشهر الماضي.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
رويترز 06/07/2011

تحليل: استخدام النفط في توليد الكهرباء سيحد من نمو الصادرات السعودية


يقول محللون ان مستوى صادرات النفط السعوية قد يتخلف كثيرا عن مستوى الانتاج المرتفع هذا الصيف لان محطات الكهرباء تستهلك كميات من النفط الخام أكثر من أي وقت مضى مع تنامي استخدام مكيفات الهواء وهذا جزء من اتجاه يؤدي الى تقلص الطاقة الانتاجية الفائضة.

وقال علي النعيمي وزير البترول السعودي ان المملكة ستنتج ما تحتاج اليه السوق من النفط الخام بعد انهيار محادثات أوبك بشأن الانتاج في أوائل يونيو حزيران.

ومن المتوقع أن يرتفع انتاج السعودية نحو مليون برميل يوميا ليصل الى حوالي عشرة ملايين برميل يوميا في يوليو تموز الجاري.

لكن معظم هذه الزيادة قد يلتهمها الطلب المتنامي على استخدام مكيفات الهواء في الصيف وزيادة تشغيل مصفاة رابغ الضخمة بعد أعمال صيانة مما يترك كمية أقل من الامدادات السعودية الاضافية للمصافي في الخارج.

وقال جون توتي المحلل لدى اتش.اس.بي.سي السعودية "طاقة تصدير الخام المتاحة لدى السعودية تتقلص من كل الجوانب.

"رابغ تستأنف العمل.. وهناك زيادة في الصادرات ثم هناك زيادة في الطلب على الكهرباء في الصيف."

وتوقفت مصفاة رابغ التي تبلغ طاقتها 400 ألف برميل يوميا وتقع على البحر الاحمر بسبب أعمال صيانة قبل أن تعقد أوبك اجتماعا في الثامن من يونيو لكنها تعزز الانتاج منذ ذلك الحين وتقترب من الطاقة الانتاجية الكاملة.

ولا يمثل الاستهلاك المتنامي للخام في رابغ مشكلة للسعودية التي تحقق أرباحا جيدة من بيع المنتجات المكررة ولا للسوق العالمية التي تشتري هذه المنتجات.

لكن توليد الكهرباء -الذي يستهلك كميات متزايدة من النفط الخام بسبب استخدام الكميات المحدودة من الغاز الطبيعي في صناعات أخرى- هو الذي يقلص طاقة انتاج النفط الفائضة وقد يقلص الصادرات السعودية في المدى البعيد.

ويتوقع مايكل ويتنر كبير محللي النفط في بنك الاستثمار الفرنسي سوسيتيه جنرال ألا يصل الى الاسواق العالمية الا قليل من الامدادات الاضافية التي ستضخها السعودية في الصيف.

وقال في مذكرة بحثية "الزيادة التي قدرها مليون برميل يوميا بين مايو ويوليو أقل مما تبدو للوهلة الاولى" في اشارة الى تنامي استهلاك الخام في مصفاة رابغ وزيادة محتملة قدرها 300 ألف برميل يوميا في استهلاك الخام في محطات الكهرباء السعودية في الفترة من مايو حتى يوليو.

وأضاف "الخلاصة هي أن صادرات الخام السعودية -وهي ما يهم أسواق الخام العالمية- سترتفع بواقع 300 ألف برميل يوميا فقط."

ويؤدي تعويض الزيادة في استهلاك الخام في توليد الكهرباء بزيادة انتاج الابار الى تآكل الطاقة الانتاجية الفائضة في الدولة الوحيدة في العالم التي تمتلك مثل هذا الهامش الكبير لتهدئة المخاوف بشأن المعروض منذ انقطاع امدادات الخام الليبي الخفيف في فبراير شباط.

وثارت الشكوك أيضا بشأن الرد السعودي على انقطاع الامدادات الليبية بعد أن قررت وكالة الطاقة الدولية اطلاق كميات من الاحتياطيات النفطية للدول المستهلكة بهدف سد العجز.

وشكك بعض المحللين فيما اذا كانت السعودية قد تمضي قدما في ضخ هذه الزيادة الكبيرة بعد أن استخدم عملاؤها كميات من احتياطياتهم.

ووفقا للبيانات الشحيحة المتوفرة عن الانتاج والتصدير والتكرير في السعودية عن طريق مبادرة البيانات النفطية المشتركة تعتقد وكالة الطاقة الدولية أن المملكة استهلكت ما يصل الى 920 ألف برميل في بعض الايام في يوليو العام الماضي بينما كانت الذروة في أغسطس نحو 720 ألف برميل يوميا.

ويعتقد توتي أن السعودية خسرت أرباحا محتملة من الصادرات بقيمة نحو 17 مليار دولار بسبب استخدام أغلى سلعها في محطات الكهرباء في عام 2010 مقارنة مع نحو ثلاثة مليارات دولار خسرتها في عام 2005.

ويتوقع أن يصل استهلاك النفط في محطات الكهرباء السعودية في الايام القائظة الى 1.2 مليون برميل في الشهرين المقبلين وهو ما يؤدي الى خسارة أرباح محتملة من الصادرات بقيمة 3.7 مليار دولار شهريا على أساس أن سعر النفط 100 دولار للبرميل.

وتقول مصادر بصناعة النفط السعودية انه من المرجح أن يصل متوسط استهلاك النفط الخام الى 540 ألف برميل يوميا في عام 2011 ارتفاعا من 403 الاف برميل يوميا العام الماضي. لكن الاستهلاك سيكون أعلى من ذلك كثيرا في أيام الصيف في طفرة استهلاكية سببها استخدام مكيفات الهواء مع ارتفاع درجات الحراة في الشرق الاوسط.

ويتوقع جيمي وبستر الخبير في مؤسسة بي.اف.سي انرجي في واشنطن أن يبلغ متوسط الاستهلاك في يوليو وأغسطس نحو 885 ألف برميل يوميا وأن يسجل ذروة عند نحو 1.2 مليون برميل يوميا في أغسطس.

وقال وبستر "هذا سيحدث في أغسطس حين يزيد الطلب على الكهرباء في رمضان مع تركز النشاط في الليل رغم عدم انخفاض الطلب في النهار."

وقال مصدر في صناعة النفط انه يتوقع أن تكون الزيادة في استهلاك الكهرباء هذا العام أكثر وضوحا لان كثيرا من الذين يسافرون عادة للهروب من حر أغسطس سيبقون في البلاد لقضاء شهر رمضان.

وسيكون حجم استهلاك النفط الخام مرهونا بمدى حرارة الجو في الاشهر القليلة المقبلة لكن التنبؤ بحالة المناخ في المدى البعيد أمر صعب.

وبناء على بيانات مبادرة البيانات النفطية المشتركة يعتقد اتش.اس.بي.سي أن متوسط استهلاك الخام في محطات الكهرباء السعودية في موسم الذروة من ابريل نيسان حتى سبتمبر أيلول تضاعف الى أكثر من ثلاثة أمثاله في الفترة من عام 2006 الى 2010 بعدما قررت الحكومة التوقف عن انشاء محطات كهرباء تعمل بالغاز بسبب شح امدادات الغاز والتركيز على النفط.

وتسارع معدل استهلاك الخام منذ عام 2008 مما أثر على مستوى الصادرات في الصيف لذلك كان لا بد من زيادة كبيرة في الانتاج لتفادي انخفاض موسمي أكبر في الصادرات هذا العام.

وقال وبستر "كان السعوديون سيزيدون الانتاج بسبب زيادة الطلب على توليد الكهرباء في الصيف."

وحتى الان لا يمثل الاثر الناجم عن اعتماد السعودية على استهلاك النفط في محطات الكهرباء في الاجل القصير مشكلة كبيرة للاقتصاد العالمي الذي يعتمد بنفس الدرجة على استخدام النفط كوقود للنقل.

لكن في الاجل الطويل اذا لم تجد السعودية أي مصادر جديدة للغاز الطبيعي لتتخلص من اعتمادها على النفط في توليد الكهرباء فان هذه قد تصبح مشكلة خطيرة للاقتصادات التي تعتمد على هذا النفط.

وقال اتش.اس.بي.سي في دراسة عن الوقود في الشرق الاوسط نشرت في أواخر يونيو حزيران "نعتقد أن الاعتماد على النفط الخام فقط لتلبية الحاجة المتزايدة الى خام تغذية قد تتطلب حرق نحو أربعة مليارات برميل في هذا العقد بتكلفة تتجاوز 300 مليار دولار وهو ما يعني أن معدل الاستهلاك في عام 2020 سيصل الى 1.6 مليون برميل يوميا.

"هذا يوضح ضرورة تلبية احتياجات قطاع الكهرباء بالغاز الطبيعي لا بالنفط."
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
"بلاتس"

: ارتفاع انتاج السعودية من النفط الخام بـ 450 ألف برميل يوميا خلال يونيو


كشف مسح قامت بإجرائه شركة "بلاتس" ونشرت نتائجه اليوم عن ارتفاع إنتاج دول أوبك الإثني عشر بحوالي 530 ألف برميل يوميا خلال شهر يونيو/حزيران.

وقد أنتجت دول "أوبك" حوالي 29.57 مليون برميل يوميا، في الوقت الذي ارتفع فيه إنتاج المملكة العربية السعودية 450 ألف برميل بشكل يومي إلى 9.5 مليون برميل يوميا.

يشار إلى أن المملكة العربية السعودية قادت الدول الخليجية الأعضاء في منظمة "أوبك" أول يونيو/حزيران في محاولة لرفع الإنتاج في إجتماع "أوبك" الأخير، في أوائل يونيو/حزيران، لكنها فشلت بسبب رفض سبعة أعضاء منها القيام بهذه الخطوة، في الوقت الذي أعلنت فيه لاحقا وكالة الطاقة الدولية ضخ 60 مليون برميل خلال شهر يوليو/تموز الجاري في محاولة لتهدئة الأسواق وخفض الأسعار.

وكانت عقود الخام الأمريكي قد بلغت أدنى مستوياتها اليوم في أربع جلسات عند 95.60 دولار بعد الإعلان عن بيانات الوظائف الأمريكية المخيبة للآمال، قبل ان ترتفع قليلا نحو مستوى 96.26 دولار في حوالي الساعة الثامنة وخمسون دقيقة مساءا بتوقيت مكة المكرمة.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
رويترز 11/07/2011

انتاج الخام السعودي 9.6 مليون برميل يوميا في يونيو


قالت مصادر بصناعة النفط يوم الاثنين ان انتاج الخام السعودي سجل أعلى مستوياته منذ مطلع العام عند حوالي 9.5 الى 9.6 مليون برميل يوميا في يونيو حزيران بزيادة نحو 800 ألف برميل يوميا عن مايو آيار.

كانت تقديرات سابقة لمصادر بالصناعة تفيد أن أكبر بلد مصدر للنفط في العالم ضخ 9.8 مليون برميل يوميا في يونيو.

وقال مصدر بالقطاع ان من المتوقع أن يكون انتاج يوليو تموز أقل بقليل من مستوى يونيو.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
رويترز 12/07/2011

تقديرات أمريكية:
نمو انتاج النفط السعودي في يونيو الى 9.5 مليون برميل يوميا

قال جيه.بي مورجان يوم الثلاثاء ان مستثمري السندات ضخوا 30 مليار دولار في أسواق السندات الرئيسية بالاسواق الناشئة لاوروبا والشرق الاوسط وافريقيا في الاشهر الستة الاولى من 2011 ارتفاعا من 25.6 مليار دولار في الفترة ذاتها قبل عام.

وقال البنك الذي يدير مؤشرات جي.بي.اي-اي.ام لسندات الاسواق الناشئة بالعملات المحلية والتي تحظى بأكبر قدر من المتابعة ان التدفقات القوية مستمرة في يوليو تموز مما ينبئ "باتجاه لاعادة بناء المراكز" في الاسواق الناشئة الاقليمية الستة التي تتوافر لها بيانات تفصيلية.

وتلك الاسواق هي بولندا والمجر وجمهورية التشيك وجنوب افريقيا تركيا واسرائيل.

وقال جيه.بي مورجان ان بياناته تنبئ بمشتريات للاجانب قيمتها 6.1 مليار دولار في مايو أيار ويونيو حزيران و6.9 مليار دولار في ابريل نيسان بزيادة قوية عن معدل تدفقات الربع الاول الذي بلغ 3.9 مليار دولار في الشهر.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
رويترز 12/07/2011

ادارة معلومات الطاقة الامريكية تخفض
توقعاتها لنمو الطلب على النفط وتتوقع ان تواجه أسواق النفط شحا في 2012

خفضت ادارة معلومات الطاقة الامريكية يوم الثلاثاء توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2011 بواقع 270 ألف برميل يوميا من توقعاتها السابقة.

وقلصت الادارة توقعاتها لنمو الطلب العالمي على الخام في 2012 بواقع عشرة الاف برميل يوميا من تقديراتها السابقة.


وقالت انها تتوقع أن تواجه أسواق النفط العالمية شحا في الامدادات العام القادم رغم اطلاق وكالة الطاقة الدولية كميات من الخام من الاحتياطيات الطارئة.

وقالت في تقريرها الشهري يوم الثلاثاء "رغم أن اطلاق وكالة الطاقة الدولية (لكميات من المخزونات) سيوفر بعض الامدادات الاضافية تتوقع ادارة معلومات الطاقة أن تواجه أسواق النفط شحا في 2012."
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
رويترز 12/07/2011

مصادر:

أرامكو تشتري أربع شحنات بنزين تسليم أغسطس وقد تحتاج المزيد


قال تجار يوم الثلاثاء ان شركة أرامكو السعودية اشترت ما لا يقل عن أربع شحنات من البنزين للتسليم في اغسطس اب مع استمرار أعمال الصيانة في مصفاة رابغ الامر الذي يجبر الشركة على مواصلة السعي للاستيراد من منطقة حوض البحر المتوسط.

وقالت مصادر في القطاع ان بعض وحدات المصفاة استأنفت التشغيل بعدما بدأت الصيانة في ابريل نيسان لكن وحدة البنزين لا تزال خارج الخدمة.

واضافوا أن من المتوقع استمرار الاستيراد بكميات كبيرة غير معتادة
.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
رويترز 12/07/2011

مندوب خليجي: انتاج النفط السعودي في يونيو 9.8 مليون ب/ي


قال مندوب خليجي كبير في منظمة أوبك لرويترز يوم الثلاثاء ان السعودية أنتجت 9.8 مليون برميل يوميا من النفط الخام في يونيو حزيران. ومن شأن هذا أن يكون أكبر مستوى انتاج شهري هذا العام.

وأضاف المندوب "انتاج النفط السعودي في يونيو كان أكثر من 9.8 مليون برميل يوميا." وقال ان سبب زيادة الانتاج كان نمو الطلب لاسيما من اسيا
.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
"تاناكا": السعودية رفعت إنتاجها النفطي في يونيو


قال المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية "نوبو تاناكا" يوم الثلاثاء ان المملكة العربية السعودية رفعت إنتاجها النفطي بشكل كبير خلال يونيو/حزيران بالمقارنة مع مايو/آيار، ومن الممكن أن تنتج أكثر في يوليو/تموز.

"إنها زيادة جيدة للغاية في إنتاج شهر يونيو/حزيران" على حد قول "تاناكا" على هامش لقاء له في البرلمان الأوروبي، في الوقت الذي من المنتظر أن تصدر فيه الوكالة تقريرها الشهري اليوم الأربعاء.

ووفقا لمسح قامت بإجرائه وكالة "داو جونز" الإخبارية فإن إنتاج المملكة العربية السعودية ارتفع إلى 9.5 مليون برميل يوميا في يونيو/حزيران بزيادة قدرها 467 ألف برميل يوميا.

وكانت "أوبك" قد نوهت في تقريرها الشهري الصادر أمس إلى أن الإستهلاك النفطي داخل المملكة العربية السعودية زاد بشكل متسارع بنسبة 7.8 % على أساس سنوي في مايو/آيار، في الوقت الذي ارتفع فيه إنتاجها إلى 9.42 مليون برميل يوميا بزيادة قدرها 461 ألف برميل يوميا، بينما تشير التوقعات إلى إمكانية رفعه إلى عشرة ملايين برميل يوميا.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
رويترز 13/07/2011

وكالة: زيادة استهلاك النفط في السعودية قد يحد من الصادرات

قالت وكالة الطاقة الدولية يوم الاربعاء ان زيادة الاعتماد في السعودية على استخدام النفط الخام في توليد الكهرباء ربما يحد من صادراتها من الخام اذ ينتظر ان يرتفع استهلاك السعودية المباشر من النفط لمستويات قياسية هذا العام.

وتوقعت الوكالة ان يرتفع الطلب العالمي على النفط الى 91 مليون برميل يوميا متجاوزة توقعات أوبك التي جاءت أكثر تحفظا.

وذكرت الوكالة التي تقدم النصح لدول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في اوروبا أن أكبر دولة مصدرة للخام في العالم في سبيلها لاستهلاك 600 ألف برميل من خامها في المتوسط في عام 2011 مما يقلص صادرات السعودية رغم وعود في يونيو حزيران بزيادة الانتاج.

ورغم أن زيادة كبيرة في استهلاك الخام في السعودية لم تكون ملحوظة الى حد كبير في صيف 2009 نتيجة تباطؤ الطلب العالمي ابان التراجع الاقتصادي العالمي فان تعطش المملكة المتزايد لأكبر منتج تصدره يؤثر على الامدادات العالمية.

وذكر تقرير الوكالة "انه منفذ ملائم لمنتجي النفط الكبار الحريصين على الحفاظ على الانتاج في فترات ضعف الطلب العالمي كما حدث ابان الكساد الكبير الاخير في 2009."

واضاف التقرير "رغم الانتعاش الاقتصادي فان الاستهلاك المباشر للخام (في السعودية) سيرتفع باطراد وفي سبيله لبلوغ مستويات تاريخية جديدة في 2011 ويحتمل ان يكبح صادرات السعودية في المستقبل رغم زيادة الانتاج."

وكان وزير البترول السعودي على النعيمي قد أعلن ان السعودية ستلبي احتياجات السوق من الخام عقب انهيار محادثات أوبك بشأن الانتاج في اوائل يونيو حزيران ويعتقد ان الانتاج ارتفع من 9.5 و9.8 مليون برميل يوميا الى نحو عشرة ملايين برميل يوميا في يوليو تموز.

ويقول المحللون ان معظم زيادة الانتاج سيستهلكها تنامي الطلب على أجهزة التكييف في الصيف ويمكن ان يقود لزيادة استهلاك محطات الكهرباء السعودية الى 1.2 مليون برميل في أكثر الأيام سخونة ليقل كثيرا الخام الاضافي المتاح لبقية دول العالم.

وذكرت الوكالة يوم الأربعاء "سيكون للتوجه الجديد باستهلاك النفط الخام مباشرة تأثير على موسمية الطلب العالمي."

وزادت الفجوة بين ذروة الطلب المباشر على الخام في السعودية وأدنى مستوياته من حوالي 180 ألف برميل يوميا في الفترة من عام 2002-2008 الى حوالي 660 الف برميل منذ عام 2009.

وبناء على الارقام القليلة المتاحة عن الانتاج والتصدير والتكرير في السعودية عن طريق "مبادرة بيانات النفط المشتركة" تقدر الوكالة ان السعودية استهلكت أقل من 200 ألف برميل يوميا في المتوسط في معظم فترات العقد الأول من الالفية الثالثة لكنها استهلكت أكثر من 450 ألف برميل يوميا حين تراجع الطلب على النفط في عام 2009.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
رويترز 19/07/2011

مصدر: السعودية صدرت نحو 7.7 مليون برميل يوميا من النفط في يونيو


قال مصدر في صناعة النفط يوم الثلاثاء ان صادرات السعودية من النفط الخام ارتفعت الى 7.7 مليون برميل يوميا على الاقل في يونيو حزيران حينما ارتفع الانتاج في المملكة الى مستوى قياسي.

وقال مندوب خليجي في منظمة أوبك لرويترز الاسبوع الماضي ان المملكة -أكبر بلد مصدر للنفط في العالم- أنتجت ما يزيد عن 9.8 مليون برميل يوميا من النفط وزادت الصادرات النفطية في يونيو لكنه لم يذكر مستويات الصادرات.

وقال المصدر النفطي انه يقدر صادرات النفط السعودي بما بين 7.7 مليون و7.9 مليون برميل يوميا في يونيو. ويتجه باقي انتاج النفط الخام في السعودية الى مستودعات التخزين والمصافي ومحطات الكهرباء.

وقال مصدر نفطي اخر ان مبيعات النفط السعودي بلغت حوالي 7.5 مليون برميل يوميا في يونيو من بينها نحو مليون برميل يوميا بيعت الى مشروع مشترك للمصافي تابع لارامكو السعودية داخل المملكة ونحو أربعة ملايين برميل يوميا بيعت لاسيا.

وأضاف أن الصادرات لامريكا الشمالية بلغت حوالي 800 ألف برميل يوميا في يونيو بينما بلغت المبيعات لمشترين أوروبيين نحو 700 ألف برميل يوميا.

وأظهرت بيانات رسمية أن السعودية صدرت 6.83 مليون برميل يوميا من نحو تسعة ملايين برميل يوميا أنتجتها من النفط الخام في مايو ايار.

وأظهرت البيانات أن مخزونات النفط الخام السعودي بلغت 66.55 مليون برميل في نهاية مايو تقريبا مثلي المستوى في مايو 2010.

وقال المصدر الثاني انه يتوقع أن ينخفض انتاج النفط السعودي في يوليو تموز الى أقل من مستويات يونيو ليصل الى 9.4-9.5 مليون برميل يوميا لكنه قال ان الانتاج يمكن أن يرتفع في أغسطس اب عن يوليو نظرا للطلب القوي.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
تقرير صادر عن شركة جدوى للاستثمار

جدوى للإستثمار:

أهم التحديات المقبلة لصناعة النفط والأوضاع المالية
في السعودية

أصدرت "جدوى للاستثمار"، تقريرا أبرزت فيه أهم التحديات المقبلة لصناعة النفط والأوضاع المالية في المملكة العربية السعودية، تتلخص فيمايلي:

-الارتفاع الحاد جداً في الاستهلاك المحلي للنفط (والغاز) في المملكة على حساب كمية النفط المتاحة للتصدير، ومن شأن أسعار النفط المنخفضة- يباع النفط محلياً بسعر يتراوح ما بين 3 إلى 20 % من الأسعار العالمية- أن تؤدي إلى تدهور مستوى الكفاءة في توظيف الموارد النفطية، حيث ينمو الاستهلاك المحلي بمعدل يفوق ضعفي النمو في الناتج الإجمالي غير النفطي.

-نمو الإنفاق الحكومي السعودي السنوي بواقع 7 % أو أكثر وهو معدل مرشح للاستمرار، مع تواصل الاعتماد على إيرادات النفط كمصدر رئيسي للدخل.

-عدم تسجيل إنتاج النفط السعودي ارتفاعاً كبيراً خلال 30 عاماً، وتستبعد "جدوى" أن يرتفع انتاجه بصورة مضطردة خلال السنوات العشر القادمة أو أكثر.

وقالت "جدوى" أنه من شأن تضافر هذه التحولات ألا تترك حيزاً لتلبية الاحتياجات المالية للمملكة إلا من خلال الارتفاعات الكبيرة والمضطردة في أسعار النفط، وأضافت أنه ورغم اعتقادها بأن أسعار النفط ستواصل الارتفاع لكنها تستبعد أن يأتي ذلك بالقدر الذي يستوفي نقطة التعادل بالنسبة للميزانية، مشيرة إلى أنه من شأن تواصل ارتفاع الأسعار لفترة عقد كامل كما شهدت الأسواق في الماضي أن يؤدي إلى تدهور سريع في الأوضاع المالية المستقبلية للمملكة.

إلى ذلك أكدت "جدوى" أن السعودية تتمتع حالياً بوضع مالي متين بفضل الاستغلال الأمثل لفوائض الميزانية التي تحققت خلال السنوات الأخيرة وتتوقع "جدوى" أن يبلغ حجم إنتاج المملكة نحو 11,5 مليون برميل في اليوم بحلول عام 2030 مقابل 9 مليون برميل حالياً بافتراض نمو الإنتاج العالمي بواقع 1,4 بالمائة في العام واستمرار المملكة في الاستحواذ على حصة من السوق العالمي بنسبة 10 %، وقالت أنه ليس تغيرا كبيراً لأنه لا يزال في نطاق قدرة المملكة الانتاجية البالغة 12,5 مليون برميل في اليوم حالياً.

كما تتوقع أن يبلغ متوسط نمو الإنفاق الحكومي نحو 7 % للعام لفترة الـ 20 عاماً القادمة، ورغم أن هذه النسبة تساوي فقط نصف معدل نمو الإنفاق خلال العقد الماضي، لكنها تأتي متسقة مع نمو الإنفاق خلال الـ 20 عاماً الماضية التي تتضمن دورة كاملة شهدت فترات من الارتفاع والإنخفاض في أسعار النفط وتعكس ما سنراه على الأرجح خلال الـ 20 عاماً القادمة.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
رويترز 20/07/2011 [

مصادر:
شركات تكرير هندية تريد مزيدا من النفط السعودي في أغسطس


b]
قالت مصادر مطلعة يوم الاربعاء ان شركات تكرير هندية تسعى للحصول على كميات اضافية من النفط من شركة أرامكو السعودية لشهر أغسطس اب نظرا لان ايران لم تحدد بعد مخصصات نفطية للشهر.

وقال مصدر مطلع "طلبت شركات بهارات بتروليوم وهندوستان بتروليوم وايسار أويل مليون برميل اضافية من النفط لكل منها في أغسطس."

وأكد مسؤول في هندوستان بتروليوم السعي للحصول على كميات اضافية من النفط لشهر أغسطس.

ولم تحدد ايران بعد مخصصات النفط للهند لشهر أغسطس وذلك بحسب مصادر في مصفاتين تديرهما الدولة في الهند.

وقالت مصادر نفطية خليجية ان السعودية ربما تمد الهند بمزيج خام من انتاجها اذا أوقفت ايران امداداتها.
[/b]
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
الاقتصادية 23/07/2011

«أرامكو»: قادرون على سد الاحتياج المحلي من الوقود لسنوات مقبلة


أكدت شركة أرامكو السعودية أنها ستتمكن من سد الاحتياجات المحلية من الوقود عالي الجودة.

وأوضحت الشركة أنها ستتمكن في السنوات القليلة المقبلة من سد الاحتياجات المحلية من الوقود عالي الجودة، كما ستتمكن من الاستحواذ على نصيب أكبر من الأسواق العالمية للمشتقات النفطية المكررة.

وشددت ''أرامكو'' على سعيها المتواصل لتلبية الطلب المتنامي محليا وعالميا على الوقود والمشتقات النفطية، وذلك من خلال التوسع الكبير في أنشطة التكرير وبناء مصافٍ جديدة داخل المملكة وخارجها.

وبيّنت في تقريرها السنوي، أنها تركز على تكرير النفط العربي الثقيل لإنتاج مشتقات عالية الجودة؛ كونه يشكل جزءا كبيرا من إنتاج المملكة النفطي، كما أن توجهات الشركة في مشاريعها التوسعية تتضمن إنتاج وقود بنسب كبريت منخفضة جدا للسلامة البيئية، وتزامنا مع التوسع في أنشطة التكرير تقوم ''أرامكو'' بتوسيع استثماراتها في صناعة البتروكيماويات.

وأوضحت الشركة التي تعد عملاق النفط السعودي، أنه من خلال التوسع في أنشطتها التكريرية الذي يتزامن مع مشاريع الشركة لزيادة إنتاجها النفطي، تحرص على إيجاد قيمة مضافة لمنتجاتها لدعم الاقتصاد الوطني وتعزيز قطاع الصناعات التحويلية وخلق فرص عمل للمواطنين، إضافة إلى اهتمام الشركة بالجانب البيئي من خلال تطوير منتجات صديقة للبيئة، مؤكدة أن السنوات المقبلة ستشهد قفزة كبيرة في القدرات التكريرية للشركة وستتبنى استثمارات جديدة في الأسواق العالمية الواعدة.

وذكرت الشركة أنها تعمل على دمج أنشطة التكرير بصناعة البتروكيماويات وتنتج مصافي الشركة أنواعا متعددة من البتروكيماويات مثل البروبيلين، البولي بروبيلين، البولي إيثيلين، البنزين، والباراكسالين، بيوتاداين، وبذلك تسهم الشركة في تطوير مجمعات صناعية للصناعات التحويلية تشارك في تحويل البتروكيماويات الأولية والمنتجات الأساسية إلى مواد استهلاكية ذات قيمة اقتصادية مرتفعة.

ومن أهم المشاريع التوسعية للشركة مشروع ''ساتورب''، وهو مشروع مصفاة عملاق بين أرامكو السعودية وشركة توتال الفرنسية في مدينة الجبيل 2 على ساحل الخليج العربي، وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمصفاة 400 ألف برميل يوميا من المشتقات النفطية، وأكدت ''أرامكو'' أن العمل على المشروع يتم وفقا للخطة الموضوعة؛ إذ يهدف المشروع لمقابلة الطلبين المحلي والعالمي على العديد من المشتقات النفطية، وأهمها الوقود الصديق للبيئة، كما أن المصفاة ستكون الأولى في الشرق الأوسط في إنتاج الفحم البترولي.

وقد أعطى مجلس إدارة شركة أرامكو السعودية في تموز (يوليو) 2010 الموافقة النهائية لبناء مصفاة البحر الأحمر بطاقة إنتاجية تبلغ 400 ألف برميل يوميا في مدينة ينبع الصناعية، ويهدف المشروع لمعالجة الزيت العربي الثقيل لإنتاج مشتقات عالية الجودة تواكب الزيادة في الطلب المحلي على الوقود وتصدير منتجات عالية الجودة للأسواق العالمية، وقد وقعت شركة أرامكو عقود تصميم وإنشاء المشروع مع عدد من الشركات المحلية والعالمية.

وأشارت ''أرامكو'' إلى أن العمل على مشروع مصفاة ومحطة جازان البحرية يتم حسب الخطة الموضوعة وستبلغ الطاقة الإنتاجية للمصفاة 400 ألف برميل يوميا من المنتجات الخفيفة وزيت الوقود لمواكبة الطلب المحلي على المنتجات المكررة، وليلبي احتياجات المنطقة الغربية، كما سيكون المشروع قاعدة أساسية للتطور الصناعي في المدينة الاقتصادية في جازان، والتي تشكل انطلاقة نهضوية في مدينة جازان والمنطقة الجنوبية، وستعمل المصفاة على معالجة خليط من الزيت العربي المتوسط والثقيل، وستدمج المصفاة مع محطة توليد للطاقة وانتاج المياه المحلاة، كما ستخدم المحطة البحرية لخدمة السفن والحاويات الضخمة وحسب خطة عمل المشروع سيتم الانتهاء منه عام 2017.

وتجاوز إنتاج مصافي ومجمعات البتروكيماويات في شركة بترورابغ التي تملك ''أرامكو'' 37.5 في المائة منها مع نهاية العام الماضي، 112 مليون برميل من المشتقات النفطية تم تصدير 29 في المائة منها، كما أنتج المجمع أكثر من مليوني طن متري من البتروكيماويات تم تصدير 94 في المائة منها للأسواق العالمية. وقد وقعت بترورابغ أخيرا اتفاقية مع شركة الصناعات الوطنية لتزويدها بأوكسيد البروبيلين والبولي إيثر والبوليول، وقد بدأت شركة بترورابغ منذ عام 2010 بتحقيق عوائد تجارية بسبب زيادة القدرة التشغيلية وزيادة الإنتاج والمبيعات.

ولتعزيز جودة وقود النقل المحلي أنهت الشركة بناء معمل لمعالجة الديزل في مصفاة راس تنورة، وهذا المشروع يدعم الجزء الثاني من خطة ''أرامكو'' لرفع جودة الوقود والتي تهدف في عام 2016 إلى أن توفر الديزل بنسبة كبريت منخفضة جدا تصل إلى عشرة أجزاء من المليون لتعزيز السلامة البيئية. وكانت ''أرامكو'' قد أطلقت الجزء الأول من خطة رفع جودة الوقود في العام 2007 وبعد الانتهاء من الجزء الثاني سينخفض مستوى الكبريت في الديزل 95 في المائة.

وأنهت الشركة المشتركة بين ''أرامكو'' وشل ''ساسرف'' مشروع الوقود النظيف الذي ينتج 100 ألف برميل يوميا من الديزل ذي الكبريت المنخفض جدا، وتبلغ نسبة الكبريت عشرة أجزاء لكل مليون. كما أن الشركة التابعة لـ ''أرامكو وإكسون موبيل (سامرف)'' مستمرة في العمل على مشروعها لإنتاج الوقود النظيف، ومن المتوقع أن تبدأ الإنتاج عام 2013.

وعلى صعيد المشاريع التوسعية خارج أراضي المملكة، قالت شركة النفط السعودية: إنها توسع أنشطتها في صناعة التكرير مع شركائها التجاريين في أمريكا، الصين، اليابان، وكوريا.

وأوضحت أن مشروع توسعة مجمع موتيفا في هيوستن في الولايات المتحدة يسير بشكل منتظم وسيتم تسليم المشروع المشترك بين أرامكو السعودية'' وشركة شل في نهاية العام الجاري، وسيبدأ الإنتاج في الربع الأول من عام 2012، وقد تم بناء 322 نموذجا في الولايات المتحدة والمكسيك وتم تركيبها في موقع البناء، وبذلك تم تركيب جميع الوحدات، وستضيف التوسعة زيادة مرنة في السعة الاستيعابية للمجمع، بحيث يستطيع التعامل مع جميع أنواع الزيت الخام، وستكون مصفاة موتيفا هي الأكبر في أمريكا، كما ستكون واحدة من أكبر المصافي في العالم، حيث ستزيد طاقتها الإنتاجية عن 600 ألف برميل يوميا، وسيعزز المشروع قدرة ''أرامكو السعودية'' على تلبية الطلب المتزايد في أمريكا الشمالية على المشتقات النفطية.

ورفعت مصفاة فوجيان التكريرية إلى 230 ألف برميل من الزيت الخام يوميا، وتقع المصفاة في الصين، وهي ذات ملكية مشتركة بين شركة أرامكو وشركة صينويك الصينية، وأنتجت المصفاة 11 مليون طن من المشتقات النفطية المكررة في العام الفائت وأكثر من ثلاثة ملايين طن من البتروكيماويات، وتم تصدير أكثر من 7,1 مليون طن من المشتقات النفطية و2,5 مليون طن من البتروكيماويات للأسواق العالمية، وتشمل المواد البتروكيماوية الأوليفينات، المركبات العطرية، البولي إيثلين، والبولي بروبيلين. ويدرس مجلس إدارة الشركة مشروع توسعة لتكسير الإيثلين.

وتتوسع ''أرامكو'' من خلال حصتها في شركة شوا شل اليابانية في إنتاج الطاقة الشمسية واستخدامها وتم تأسيس فرع لإدارة أنشطة الطاقة الشمسية أحدهما في ألمانيا والثاني في كاليفورنيا في الولايات المتحدة وقد تم الانتهاء من جميع الأعمال الإنشائية لبناء معمل بطاقة إنتاجية تصل إلى 900 ميجاواط في ميازاكي اليابانية، وقد بدأ الإنتاج الاختباري وعند التشغيل الكامل للمعمل سيكون أحد أكبر المعامل التي تعمل بالطاقة الشمسية في العالم.

وفي كوريا الجنوبية ترتبط ''أرامكو'' بشراكة تجارية مع شركة إس أويل وتم الانتهاء أخيرا من توسعة مصفاة أونسان بعد ثلاث سنوات من العمل، وتركز إس أويل على ثلاثة توجهات استراتيجية وهي توسعة أعمال التكرير ودمج البتروكيماويات والدخول في أنشطة الطاقة المتجددة لتحقيق ربحية وتنمية مستدامة، كما حرصت أس اويل على بناء وفتح قنوات جديدة لتسويق منتجاتها في آسيا بما فيها الهند واليابان وأستراليا، كما أن الشركة تستحوذ على نصيب كبير من السوق المحلية الكورية في بيع الزيت الخفيف.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
جريدة الرياض 05/08/2011

السعودية صدرت 1.4 مليار برميل في7 أشهر بقيمة 570.4 مليار ريال


ضخت السعودية في أسواق النفط العالمية 1.4 مليار برميل في السبعة أشهر الأولى من 2011بقيمة 570.4 مليار ريال، في الوقت الذي يبلغ فيه إنتاج السعودية الحالي 9.4 ملايين برميل يوميا تقريبا . وتعتبر دول غير الأوبك مجتمعة هي المنافس الرئيسي للمملكة بضخ النفط حيث تنتج 53.1 مليون برميل يوميا في 2011 وسوف يزيد إنتاجها إلى 54 مليون برميل يوميا في 2012 أي بزيادة قدرها 900 ألف برميل يوميا، بينما الطلب هذا العام سيصل إلى 89.5 مليون برميل يوميا طبقا لوكالة الطاقة الدولية و91 مليون برميل يوميا في 2012 .

وقال ل « الرياض « الخبير النفطي د. فهد بن جمعة عضو جمعية اقتصاديات الطاقة الدولية إن اكبر التحديات التي تواجهها السعودية في المستقبل بالرغم من امتلاكها ثاني اكبر احتياطي عالمي بحجم 260 مليار برميل (بعد فنزويلا التي تمتلك 296.5 في 2011 طبقا لتقرير الأوبك) وبقدرة إنتاجية 12 مليون برميل يوميا، هو تضاعف الاستهلاك المحلي من النفط الذي ارتفع من 1.45 مليون برميل يوميا في 2003 إلى 2.4 مليون برميل يوميا في 2010، ومن المتوقع أن يتجاوز 7.2 ملايين برميل يوميا بحلول 2030 وذلك على حساب الصادرات الخارجية.

وأشار إلى ان ذلك يستدعي أهميه تقليص الاستهلاك المحلي وخاصة في توليد الطاقة باستخدام بالغاز والتوجه لبدائل الطاقة الأخرى مثل الطاقة الشمس والنووية .

وأوضح إن دول غير الأوبك مجتمعه هي المنافس الرئيسي للمملكة بضخ النفط حيث تنتج 53.1 مليون برميل يوميا في 2011 وسوف يزيد إنتاجها إلى 54 مليون برميل يوميا في 2012 أي بزيادة قدرها 900 ألف برميل يوميا، بينما الطلب هذا العام سيصل إلى 89.5 مليون برميل يوميا طبقا لوكالة الطاقة الدولية و91 مليون برميل يوميا في 2012 أي بزيادة قدرها 1.5 مليون برميل يوميا .

وأضاف إن ذلك يعني إن زيادة الطلب على نفط الأوبك سوف يبلغ 600 ألف برميل وهذا مستوى متدن من الطلب. كما بلغ إنتاج الأوبك 29.4 مليون برميل يوميا في الربع الثاني من 2011 وغير الأوبك بلغ 52.4 في نفس الفترة .

يأتي ذلك في الوقت الذي أشارت فيه منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) في نشرتها الإحصائية السنوية في وقت سابق ، إن احتياطيات النفط المؤكدة للمنظمة زادت 12.1٪ في ،2010 إلى 1.19 تريليون برميل، في حين تخطت فنزويلا السعودية كصاحبة أكبر احتياطيات داخل المنظمة.
وأظهر التقرير أيضاً نمواً في احتياطات إيران والعراق، اللتين رفعتا تقديرات احتياطياتهما العام الماضي. وقال التقرير إن النمو جاء أساساً بفضل رفع احتياطيات فنزويلا إلى 296.5 مليار برميل، من 211.2 مليار في عام ،2009 واستقرت احتياطيات السعودية، أكبر مصدر للخام في المنظمة، من دون تغير عند 264.5 مليار برميل.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
رويترز 17/08/2011

بيانات: انتاج السعودية من النفط بلغ 9.81 مليون ب/ي في يونيو

أظهرت أحدث بيانات رسمية أصدرتها "مبادرة البيانات المشتركة" أن انتاج السعودية من النفط في يونيو حزيران بلغ 9.813 مليون برميل يوميا مرتفعا نحو 918 الف برميل يوميا عن مايو أيار.

وسجل انتاج الخام السعودي في يونيو أعلى مستوياته منذ بدء سجلات مبادرة البيانات المشتركة في عام 2002 .

وبعد انهيار محادثات أوبك بشأن مستويات الانتاج في الثامن من يونيو حزيران قال وزير البترول السعودي علي النعيمي ان المملكة ستنتج كل ما يحتاج اليه العملاء من النفط.

وصدرت السعودية 7.378 مليون برميل في يونيو حزيران بحسب بيانات المبادرة المشتركة بارتفاع قدره 539 ألف برميل يوميا عن مستوى صادرات مايو ومقارنة مع 5.577 مليون برميل يوميا في يونيو عام 2010 .

وقد تعكس هذه الزيادة المتواضعة في الصادرات السعودية قياسا الى القفزة في الانتاج زيادة الطلب المحلي على الخام لتوليد الكهرباء وعلى خام التغذية بعد استئناف تشغيل مصفاة رابغ.
 
أعلى