السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة...
وحدوا الله ياجماعة ...........
ان شاء الله لن نترك اموالنا تضيع حتى لو سمح الله لم تقم قائمة لبنك تمويل الخليجي ، بسبب سوء الادارة او شئ من هذا القبيل .
ولكن الامل كبير ومحالف بيت التمويل الخليجي، بأن يصل سعر سهمة اكثر مماتتوقعون ان شاء الله قريبا ....انتم فقط اعطوة فرصة اخيرة الان ...
ومثل ماترون الان البورصة متذبذبة في نزول وارتفاع / يعني لو اموالك معك لخسرتها في سهم او شركة ثانية ، وهذا الذي كتبه الله لك...ولا اعتراض على حكم الله جل جلالة
اما نحن لانتحرك الا بعد مايتبين لنا الخيط الابيض من الخيط الاسود حتى لانظلم الرجل
واذا عصام الجناحي متضايقين منة هذا المقطع يكفية بلاشك (( بس لاتدعون على احـــــد ))
مع العلم ان هذا الرجل اتصف بالاخلاق الحميدة والاتزان ...
http://www.youtube.com/watch?v=sSt94Gp_V54
عصام جناحي وبيت التمويل الخليجي
عصام يوسف جناحي رجل أعمال بحريني، والرئيس التنفيذي وعضو مجلس الإدارة ببيت التمويل الخليجي ويعتبر أحد مؤسسيه، ويعد عقلية استثمارية ومالية مميزة، حيث تمكن بفضل مهاراته وخبرته في القطاع المالي أن يحتل العديد من المناصب الهامة والتي حقق فيها العديد من الإنجازات فاستحق أن يحصد عدد كبير من التكريمات والجوائز كان منها اختياره " كأفضل الرؤساء التنفيذيين في دول مجلس التعاون الخليجي".
السيد عصام جناحي حاصل على شهادة الماجستير مع مرتبة الشرف في الإدارة الصناعية في جامعة البترول والمعادن بالمملكة العربية السعودية، وحاصل على الماجستير بدرجة امتياز في إدارة الأعمال من جامعة هال في المملكة المتحدة.
المجال العملي
يشغل عصام جناحي عدد من المناصب منها: رئيس مجلس إدارة كل من مرفأ البحرين المالي وشركة البحرين لسحب الألمنيوم، الخليج للطاقة، مدينة الطاقة بقطر، شركة بيان القابضة، ونائب رئيس مجلس إدارة شركة العرين القابضة، وعضو مجلس إدارة في كلاً من بيت التمويل العربي، وشركة أساطير للتطوير، وشركات الاستثمار في مشروعي بوابة الأردن والقرية الملكية، ونائب رئيس مجلس الإدارة لشركة الخليج للتعمير، وصندوق إنجازات للتكنولوجيا وعضو في مجلس الشورى في مملكة البحرين، كما شغل عدد من المناصب في عدد من البنوك والمؤسسات المالية مثل: عمل كمدير وعضو فريق الإدارة التنفيذية في بنك الاستثمار الإسلامي الأول – مملكة البحرين، رئيس مجموعة التسويق للمؤسسات وعضو اللجنة الإدارية في شركة الخليج للاستثمار الإسلامي، مساعد نائب الرئيس لتمويل الشركات والخدمات المصرفية الخاصة في بنك طيب، والمدير العام لشركة طيب للأوراق المالية، كما عمل كمستشار مالي بمؤسسة ميريل لينش العالمية، هذا بالإضافة لكونه نائب رئيس مجلس إدارة شركة النجاحات الخليجية للاستشارات.
ويمتلك جناحي خبرة هائلة في العمل المصرفي سواء كان عادي أو إسلامي، كما له خبرة واسعة في القطاع المالي ككل، وخاصة في تأسيس وهيكلة وإدارة الصناديق الاستثمارية والاستثمار المباشر، وإدارة الأصول والاستشارات المالية، مما أهله لشغل العديد من المناصب الهامة التي استفادت بخبرته الواسعة في النواحي المالية والاستثمارية.
الجوائز
حصل السيد عصام جناحي على العديد من الجوائز والتكريمات منها: جائزة الشخصية المصرفية الإسلامية لعام 2003م ، وتم منحه هذه الجائزة مرة أخرى في حفل توزيع جوائز الصناعة الدولية خلال المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية، WIBC عام 2005م، وفي عام 2004م تم اختياره من بين " القيادات العالمية الشابة"، كما فاز بيت التمويل الخليجي GFH بجائزة Euromoney كأكثر بيوت التمويل الإسلامية إبداعاً في عام 2004م.
اختارته مجلة " أرابيان بيزنس" كإحدى الشخصيات المؤثرة عربياً وعالمياً في عام 2006 حيث احتل المركز الخامس وكان الأمير وليد بن طلال الملياردير السعودي قد احتل المركز الأول.
كما تم اختياره " كأفضل الرؤساء التنفيذيين في دول مجلس التعاون الخليجي".
مشاريع بيت التمويل الخليجي ساكتبها كامله بعد قليل ان شاء الله
*****************************************************
مثل ماوعدتكم الان ابدأ بمشاريع بيت التمويل
الرأي العام 28/03/2010
يعكف «بيت التمويل الخليجي» على وضع استراتيجية جديدة تهدف إعادة المصرف إلى الربحية وذلك بالعمل على التخارج من عدد من المشاريع الحالية.
وأكد رئيس مجلس إدارة البنك عصام جناحي في تصريح خاص لـ «الراي» ان هذه الاستراتيجية تتضمن المساهمة في المؤسسات المالية التجارية من أجل توسيع الدائرة الاستثمارية للبنك وإنشاء مصارف متخصصة لتمويل البنية التحتية في كل من الأردن وليبيا وسورية، حيث تم بالفعل تأسيس أكبر مصرف إسلامي في البلاد برأسمال 15 مليار ليرة سورية أو ما يعادل 333 مليون دولار اميركي.
و كشف جناحي عن نية «بيت التمويل الخليجي» بيع حصته في المصرف الخليجي التجاري ضمن تلك الاستراتيجية ولكن بالسعر الذي يحقق لـــ«البيت» الربحية المناسبة، بالإضافة إلى الدخول إلى أسواق الأوراق المالية للاستفادة من هبوط الأسعار في الوقت الراهن مع التوغل أكثر فيما يطلق عليه بالهندسة الإدارية لإعادة تأهيل الشباب والموظفين من خلال فرق عمل حتى يتمكنوا من الإلمام بالأسواق.
و حول تأثيرات الأزمة المالية على أداء بيت التمويل الخليجي ومشاريعه المترامية الأطراف في المنطقة والخارج، أكد جناحي ان معظم الأصول والأسواق في العالم تأثرت ونحن كمؤسسة تعمل ضمن المنظومة المالية لابد وان نتأثر ولكن التنوع الجغرافي وتوزيع منتجاتنا الاستثمارية كان له اثر كبير على نسبة التأثر.
وأضاف « نجد أن التداعيات في منطقة شمال أفريقيا ,والشام كانت أقل من الخليج ولذلك فإن المصرف يركز اهتمامه حالياً على الاستفادة من النمو الاقتصادي المضطرد في تلك المنطقة وذلك عن طريق الدخول في أسواق جديدة والولوج في مشروعات تؤكد الدراسات مدى جدواها».
وأكد أن أكثر الشركات والمؤسسات بدأت بالفعل في جدولة ديونها، إذ أن بنوكا استثمارية معروفة اعتمدت مخصصات غير نقدية محتذية بيت التمويل الخليجي مثلما نصت عليه مقتضيات وقواعد الشفافية رغم أن المستثمر يتطلع دائماً إلى عائدات قصيرة الأجل وليست طويلة الأجل.
وتابع «قام بيت التمويل الخليجي بتسديد 200 مليون دولار من قيمة قرض مجمع يبلغ 300 مليون دولار واعادة هيكلة بقية المبلغ كما قام بتسديد 20 مليون دولار وفقا لاتفاقية مع مركز السيولة والمجموعة المشتركة لتسديد قرض بقيمة 100 مليون واعادة هيكلة بقية المبلغ مما يعكس ثقة المقرضين في نموذج أعمال بيت التمويل الخليجي وقدرته على تحقيق إيرادات مستمرة والعودة إلى تحقيق الربحية، كما يعكس الثقة في الوضع المالي القوي لمملكة البحرين.
ولفت جناحي إلى ان المناخ الاستثماري في الكويت يتجه الى التحسن ومن الملاحظ بوادر انفراج وتطور ملحوظ إلى توظيف الأموال، بالاضافة لوجود شهية مفتوحة للاستثمار والبحث عن الفرص الاستثمارية في القطاع الصناعي والزراعي وقطاع الطاقة والتي تشكل قطاعات حقيقية بعيدا عن المضاربات والتوجه الى المحافظ المتنوعة.
وأضاف «اما من جهتنا فأنا من المساهمين والمستثمرين الأساسيين في الكويت واعتبر السوق الكويتي سوقا فعالا وواعدا وطالما كان أحد المراكز المهمة لجهة الوعي الاستثماري وقراءة الفرص الاستثمارية واختيار الجيد».
أما في ما يتعلق بالمشاريع التابعة لـ«بيت التمويل الخليجي» كمرفأ البحرين المالي ومرفأ تونس والمرابع الملكية في مراكش بالمغرب وبوابة الاردن وكذلك الحال بالنسبة لمدن الطاقة في الهند وقطر وليبيا، أشار جناحي إلى أنها تمضي على قدم وساق ووفق الجدول الزمني المعد، مع وجود تباطؤ في بعض المشاريع لأسباب تتعلق بكل سوق على حدة.
وأعرب جناحي عن اعتزازه بأن «بيت التمويل الخليجي» وخلال عشر سنوات منذ تأسيسه لم يرجع إلى المستثمر بأي خسارة وأنه قام بتخريج شبان بحرينيين أصبحوا رؤساء تنفيذيين لشركات في البحرين مثل «كابيفست» و«تعمير» و«إينوفست» وذلك جنباً إلى جنب مع مشاريعه التنموية التي رسخت نموذجا استثماريا جديدا في المنطقة والتي يأتي على رأسها ذلك النجاح الكبير الذي تحقق بعد استملاك شركة «بلكسكو» وهي من أهم وأكبر شركات الألومونيوم في المنطقة وبعد أن تمت إعادة هيكلتها وإعادتها للربحية، منوهاً بالمصارف شديدة التخصص التي تولدت من فكر إبداعي استحدثه بيت التمويل الخليجي من خلال مصرف الطاقة الأول.
واكد جناحي على ان «بيت التمويل الخليجي» حقق نجاحا كبيرا في مجال البنية التحتية موفرا تمويلات رأسمالية وتقنية للمساهمة في عملية التنمية الاقتصادية، فتم تأسيس مرفأ البحرين المالي بمشاريعه ومراحله المختلفة ومشروع العرين الصحراوي إلى جانب بوابة الأردن ومرفأ تونس المالي والمرابع الملكية في مراكش المغربية، فهي مشاريع تحظى بدعم حكومي جاذبة إليها عشرات المستثمرين وكبار المطورين والمعماريين والتقنيين ليرسخ بذلك وعيا استثماريا جديدا يستطيع تفجير طاقات كامنة في الاقتصاديات القوية والساكنة، ويعيد بذلك ترتيب أوراق بعثرها غياب التخصص المبرمج القائم على العلم والمستفيد من فضائل التكنولوجيا الحديثة.
وعن اخر التطورات في مشاريع مدن الطاقة اشار جناحي إلى ان لمدن الطاقة هناك مدينة الطاقة في ليبيا، وهذا المشروع يمضي بخطى ايجابية رغم الظروف الاقتصادية الراهنة، موضحا بأنه ومنذ تسلم موقع المشروع في أغسطس الماضي تم إعداد المخطط العام للمدينة بمواصفات تخدم الأهداف المرجوة من المدينة كمركز جذب للشركات العاملة في قطاع النفط والغاز والطاقة، ومن المقرر الانتهاء من أعمال البنية التحتية نهاية العام 2010.
وأضاف «بالنسبة لمدينة الطاقة في قطر، فقد تم انجاز أكثر من 80 في المئة من أعمال البنية التحتية للمشروع، ونتوقع الانتهاء منها خلال العام الحالي».
وعن تردد أنباء عن وجود صعوبات تواجه مشروع مدينة الطاقة في قطر، أكد جناحي أن هذه الأنباء غير صحيحة، ولا توجد اي معوقات تواجه مسيرة تطوير مدينة الطاقة في قطر، في حين أن 50 في المئة من المطورين في مدينة الطاقة (قطر) بدأوا أعمال التصاميم كما حصل أكثر من نصفهم على الموافقات والتصاريح الأولية للبناء، متوقعا أن يبدأ المطورون عملية التشييد هذا العام.
وتابع « بالنسبة لمشروع المرابع الملكية في مراكش (المغرب)، لفت جناحي انه تم استكمال المرحلة الأولى، كما تم الانتهاء من 45 في المئة من أعمال المرحلة الثانية من أعمال البنية التحتية مع تباطؤ في الأعمال بسبب قيود على السيولة.
وحول تطورات مشروع مرفأ تونس المالي وردا على سؤال بخصوص وجود أنباء ترددت حول تأخير عمليات التخارج أشار جناحي إلى أن الأعمال التمهيدية انطلقت في مرفأ تونس المالي وذلك للبدء في أعمال البنية التحتية التي من المقرر أن تبدأ في سبتمبر المقبل، وبشكل متواز تبدأ أعمال البنية التحتية التي تنقسم إلى أربع مراحل وتستمر إلى تسعة أشهر.
وتابع « تتم المرحلة الثانية بالتوازي مع المرحلة الأولى بدءً من الربع الثالث من عام 2011، في حين يتم الشروع في المرحلة الثالثة والرابعة مع بداية عام 2016، ونتيجة للأوضاع الاقتصادية الراهنة فمن المتوقع ألا يتم التخارج خلال العام 2010 ولكن يعكف فريق العمل على وضع البدائل للمستثمرين».
من جانب آخر، لفت جناحي إلى أن مشروع بوابة الأردن من المقرر استكمال برج المكاتب والمجمع التجاري بحلول أغسطس 2010 على أن يستكمل برج الفندق في 2011، مشيرا إلى أنه تم ادارج أسهم شركة «بيان القابضة» التي تطور مشروع بوابة الأردن على الموقع الالكتروني للتداول، وهناك انجاز مواز في القرية الملكية أيضا. كما ان لشركة بيان القابضة استثمارات مباشرة في قطاعات الخدمات والصناعة والأنشطة التأمينية.
وعلى صعيد آخر، قال جناحي « نحن ومنذ انطلاقتنا نعمل في العلن ونتبنى مشاريع للبنية التحتية بغية المساهمة في عملية التنمية الاقتصادية والبحث عن الفرص الاستثمارية اينما وجدت وبما يحقق طموحات مستثمرينا، وعلى طول هذه الفترة نتعاون مع وسائل الإعلام بكل شفافية ومنتجاتنا الاستثمارية تتكلم عن نفسها.
وتابع «نتعرض لهجمة غير منصفة تتنافى مع الواقع ولا تتحرى الدقة في المعلومة المنقولة ونحن من جهتنا نعمل على التواصل بمن يحب تنوير الرأي العام عبر الرأي والرأي الآخر دون محاولة الإساءة إلى اشخاص او مؤسسات لإثارة البلبلة في ظل أزمة مالية عالمية، والآن نحتاج الى تكاتف الجهود كافة في المنطقة لتخطي الوضع الاقتصادي الراهن، كما وان الخيارات القضائية مطروحة لمواجهة المسيء».
******************************************************
تستهدف إنتاج 8 ملايين طن في غضون 3 سنوات مع شركاء ستراتيجيين من البحرين والإمارات وقطر
بيت التمويل الخليجي يطلق »مينا حديد القابضة« بـ 1.25 بليون دولار
عصام جناحي : نعم سنستحوذ على شركات ومصانع قائمة لكن شركتنا وجدت لتبقى ولن تكون للبيع بالتخارج منها
»مينا حديد« أسست لا لتنافس " سابك " السعودية بل لتكون مكملة لمشروعات التنمية المستدامة والبنية التحتية
أحمد مطوع : مبادرة مهمة لبيت التمويل والشركاء الستراتيجيين لسد العجز بين العرض والطلب في المنطقة
المير ل¯" السياسة" : الشركة الجديدة ستضيف خبرات في مجال صناعة الحديد والتصميم وتوفر الكثير من فرص العمل
المنامة - مصطفى السلماوي:
استكمالا لدوره الستراتيجي في عمليات التنمية المستدامة ومشاريع البنية التحتية قاد رئيس مجلس ادارة بيت التمويل الخليجي عصام جناحي مجموعة من الحلفاء الستراتيجيين الخليجيين واعلن امس من مملكة البحرين انطلاق »حديد مينا القابضة« برأسمال مدفوع 1.25 بليون دولار على ان يصل حجم الاموال المستثمرة اكثر من 5 بلايين دولار .
وقال جناحي وهو يستهل المؤتمر الصحافي الذي حضرته وكالات الانباء العالمية اننا نستهدف ردم جانب من الفجوة الحادثة بين العرض والطلب في مادة مهمة حيوية هي الحديد , مؤكدا ان المستهدف في ال¯ 3 سنوات المقبلة 8 ملايين طن ترتفع الى 12 مليون طن مع التوسعات التي ستقرها الشركة.
وكشف جناحي عن الشركاء الستراتيجيين في المشروع وقال انه يضم تحالفا استثماريا عملاقا لديه خبرات واسعة في مجال صناعة الحديد وهم مصرف الطاقة الاول وبنك قطر للاستثمار القطري و كيو انفست وشركة الخليج للتعمير ومنظمة الخليج للاستشارت الصناعية كشريك في الاستشارات وشركة ام ان داستور والشركة الامارتية العالمية للاستثمار وشركة الخليج للتعمير " تعمير".
وقال : ان الشركة سوف تبدأ في استثمارات الحديد الخام في اماكن وجوده بالهند واليمن وليبيا كما انها تعتزم انشاء مصانع في دول الخليج لانتاج قضبان الحديد لنغطي على الاقل في حدود 10 % من اجمالي انتاج منطقة الخليج , واضاف لن نتمكن من تغطية الفجوة بين العرض والطلب في الخليج والشرق الاوسط ولكننا سنساهم بسد جزء ليس ببسيط نبدأه بحدود 8 ملايين طن في غضون من 3 الى 4 سنوات على ان نستكمل عمليات التوسعة لنصل الى 12 مليون طن ولذلك فان اجمالي الاستثمارات المتوقع سيفوق اكثر من 5 بلايين دولار لتغطية طموحات شركة مينا حديد القابضة .
وردا على سؤال حول طبيعة رأسمال الشركة قال اننا نستهدف الاستحواذ على شركات عاملة لديها خبرات تقنية في صناعة الحديد وعلى سبيل المثال فان شريكنا الستراتيجي وهو شركة الامارات العالمية للاستثمار لديها بالفعل شركات تعمل في مجال صناعة الحديد , وبجانب الاستحوذات سنقوم بانشاء المصانع بجانب الصناعات التحويلية ومصانع الحديد الخام " كرات الحديد" ولن تقام هذه المصانع في المنطقة بل في اماكن وجود الخام وهناك مفاوضات حالية مع شركة يمنية وهنا تدخل رئيس منظمة الخليج للاستشارات وقال : سنقوم بدرس الموضوع قبل الدخول في الشراكة او الاستثمار.
وعاد الجناحي ليؤكد في تصريح خاص ل¯" السياسة " نحن نقيم هذا الاستثمار الواعد ليس بغرض الاستحواذ ثم التخارج, ولأننا نهتمبالتنمية المستدامة في جميع مشاريعنا فان حديد مينا القابضة وجدت لتبقى وقال : نحن لم نهدف ابدا للاستحواذ او مجرد استحواذ لتحقيق ربح عند بيعه واؤكد : ان »حديد مين«ا وجدت ولن تكون للبيع في اي يوم من الايام
وتحدث جناحي عن الاكتتاب المتوقع فقال ان تأسيس الشركة جاري العمل فيه ومن المقرر ان ينتهي في سبتمبر المقبل وسوف يقرر مجلس الادارة عقب تشكيله حجم المبلغ المعروض للاكتتاب.
وعن فكرة انشاء الشركة قال لقد حصلنا على تقييم أولي وقد لاحظنا انه خلال الفترة من 2000 الى 2007 هناك فجوة بين العرض والطلب في دول الخليج ومنطقة الشرق الاوسط ويصل حجم العجز الى نحو 12 مليون طن سنويا.
وكشف جناحي عن مفاوضات حالية مع شركات قائمة متخصصة في صناعة الحديد يمكن ان تسفر عن الاستحواذ عليها.
وردا على سؤال حول ان كان هناك تنسيق مع »سابك« والتي تضم اكبر مصنع للحديد في الشرق الاوسط قال : ان شركة مينا حديد وجدت لا لتتنافس مع سابك بل لتكون مكملة لها في سد العجز الحالي في المنطقة وخصوصا دول مجلس التعاون الخليجي.
رئيس منظمة الخليج للاستشارات الصناعية د.احمد المطوع قدم قراءة رقمية لواقع العرض والطلب للحديد في منطقة الشرق الاوسط عموما والخليج خاصة وقال: مبادرة بيت التمويل الخليجي بشان اقامة شركة مينا حديد القابضة جاءت في وقتها لاحداث شيء من التوازن بين العرض والطلب وسد العجز الحادث خصوصا في منطقة الخليج , وقال من الثابت ان هناك طفرة سعرية في العالم لكن ارتفاع الحديد في المنطقة تجاوز معدلات الارتفاع العالمية.
وقال : نحن في المنظمة ادركنا اهمية اقامة شركات لانتاج الحديد ومن الممكن ان تغزو منتجاتنا اسواق العالم لو اعطينا جانبا من الاهتمام للقطاع الصناعي ونرى اليوم اهتماما في قطاع البناء والتشييد.
وقال ان الطلب على الحديد ينمو بنحو 8% وان كان متوقعا تراجعه في 2009 بين 5 الى 6 % لكن اندماجات المنتجين الكبار سوف تغير من خريطة تجارة الحديد لتتمكن هي من السيطرة او تحديد سعره بعد ان كان سوق العرض والطلب هو ما يحدد سعره .
وقال ان حجم الانتاج العالمي يبلغ تريليون طن حسب بيانات 2007 الا ان هناك نحو 410 ملايين طن تحت سيطرة التجارة تشكل 36% من اجمالي الاستهلاك العالمي
وعن واقع الحديد في الشرق الاوسط قال ان الانتاج يبلغ نحو 14 مليون طن لكن حجم الاستهلاك يصل الى 24 مليون طن وهو مايعني ان هناك عجزا في سوق العرض يبلغ 10 ملايين طن يتم ردمها من خلال الاستيراد من دول مثل تركيا ودول الكومنولث الروسي السابق الا ان المؤشرات تؤكد ان زيادة الطلب على الحديد في هذه الدول المصدرة بدأت تزيد وهو مايعني ان حجم العجز بين الانتاج في المنطقة وبين الاستهلاك سوف يرتفع .
تأخر عقد المؤتمر الصحافي اكثر من ساعة لظروف خارجة عن ارادة المنظمين وهو ماجعل وقت طرح الاسئلة عقب الانتهاء من الكلمات قصيرا وقد بذلت الجهة المنظمة وخصوصا موظفي بيت الاستثمار الخليجي جهدا كبيرا في تلبية طلبات الصحافيين بقيادة صفية خنجي مديرة مكتب عصام الجناحي.
حرص رئيس مجلس ادراة بيت الاستثمار الخليجي ان يوجه تحية خاصة لصحيفة " السياسة " على امل لقاء مطول قريبا يتحدث خلاله عن طبيعة وتفاصيل المشروعات الاخيرة التي اطلقها بيت التمويل الخليجي في الفترة الاخيرة وكلها في اطار قيادته كقطاع خاص للتنمية المستدامة.
كان حديث الدكتور احمد المطوع بلغة الارقام وهو يرصد حقيقة سوق العرض والطلب بالنسبة للحديد كمادة اولية ضرورية في مجالات عدة وهو ماجعله يصف الشركة الجديدة بالبادرة المهمة في الوقت المهم.
قام الشركاء الستراتيجيون امام الحضور بالتوقيع على الشراكة على ان يتم اعلان تأسيس الشركة لاحقا وقد حدد عصام جناحي سبتمبر موعدا لانطلاقها.
بعض الاسئلة التي طرحها الصحافيون على جناحي لم يشأ الخوض في تفاصيلها مؤكدا ان مثل تلك الامور من اختصاص مجلس الادارة عند اكتماله وانتخابه.
قال مصدر مقرب من التكتل الاستثماري ان المباحثات حول انشاء الشركة انطلقت منذ فترة طويلة وان عصام جناحي هو من قاد المبادرة والتي لاقت قبولا من شركاء في الامارات وقطر والبحرين.
تستهلك منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا ما يقارب 35.4 مليون طن من الحديد حسب بيانات 2006 مقابل حد اقصى من الانتاج لا يتجاوز 24 مليون طن وهو مايرفع العجز بين العرض والطلب لاكثر من 11.4 مليون طن , وقال ممثل شركة ان رقم 11.4 سيصل الى 15 مليون طن بحلول اول .2009
في تصريح خاص لل" السياسة " قال نائب رئيس بنك قطر للاستثمار عبد اللطيف المير ان »مينا حديد« القابضة سوف تخلق الكثير من فرص العمل في دول الخليج وسوف تضيف خبرات تراكمية في الصناعة والانتاج وعمليات التصميم.
تبين ان الكثير من المصانع الحالية في المنطقة لا تفي بكل متطلبات انواع الحديد المطلوب وهو ما ستتداركه الشركة الجديدة حسب تأكيد عصام جناحي.
رفض جناحي تحديد او الافصاح عن حصص الشركاء في الشركة مؤكدا ان ذلك سيكون من اختصاص مجلس الادارة الا ان معلومات حصلت عليها " السياسة " اكدت ان الحصة الاكبر ستكون من نصيب بيت التمويل الخليجي ثم شركة الامارات العالمية وبنك الطاقة الاول ثم بنك قطر للاستثمار وان هناك شراكات تقنية ستقدم استشارت او مصانع صغيرة مملوكة لها لتنضم الى الشركة.
********************************************************
رئيس مجلس إدارة بيت التمويل الخليجي: علاقتنا مع سابك تكاملية ولدينا شركاء استراتيجيون من السعودية والاولوية في الاكتتاب لمواطني دول مجلس التعاون
جريدة الرياض 26/07/2008
أعلن بيت التمويل الخليجي، عن خطة لإنشاء شركة "حديد مينا" وهي شركة تهدف لتغطية العجز في قطاعي الحديد والإعمار في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويشارك بيت التمويل الخليجي في هذه الصفقة،التي تقدر قيمتها الإجمالية بأكثر من 5مليارات دولار، شركاء إستراتيجيون هم الشركة الإماراتية العالمية للاستثمار، وشركة الخليج للتعمير (تعمير)، وبنك قطر للاستثمار (كيوانفست)، ومصرف الطاقة الأول. بالإضافة إلى مشاركة الشركاء التقنيين والاستشاريين وهم شركة "إم إن داستور" ومنظمة الخليج للاستشارات الصناعية وتطمح الشركة لتحقيق سعة إنتاجية مبدئية تصل إلى 8ملايين طن من الحديد خلال الأربع سنوات القادمة وسعة إنتاجية تصل إلى 12مليون طن في المستقبل لتغطي بذلك 10% من إجمالي الاحتياج في المنطقة.
هذا وتقدر قيمة الاستثمار في قطاعي الصناعة والإنشاءات في دول الشرق الأوسط وحدها بأكثر من 2تريليون دولار أمريكي وذلك نتيجة الفائض المالي الناتج من ارتفاع أسعار النفط. وتستهلك منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ما يقارب 35.4مليون طن من منتجات الحديد (2006) بالرغم من أن إنتاجها لا يفوق 24مليون طن فقط.
ستعمل شركة حديد مينا في عدة دول آسيوية وافريقية، وستركز على قطاع الصناعات الأساسية والتحويلية. حيث ستقوم الصناعات الأساسية في البلدان الغنية بالحديد الخام والفحم في حين ستتركز عمليات الصناعات التحويلية في البلدان التي يكثر بها الطلب في أنحاء دول مجلس التعاون ودول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وعلق رئيس مجلس إدارة بيت التمويل الخليجي السيد عصام جناحي، على ذلك بقوله: "نهدف للوصول إلى التميز في هذا القطاع عن طريق إتباع منهج الشمولية في مجال التصنيع. وسيتم التركيز على الصناعات الأساسية المتعلقة بصناعة كرات الحديد بالإضافة إلى الصناعات التحويلية في القطاع لإنتاج القضبان الحديدية وهياكل الحديد. وتقوم الشركة حاليا بإنهاء مجموعة من المفاوضات المتعلقة بعمليات استحواذ وشراكة والتي ستعلن في المستقبل القريب".
في هذا السياق، علق السيد أحمد مطوع الأمين العام لمنظمة الخليج للاستشارات الصناعية قائلا: "أصبحت دول الخليج أكثر دراية بأنه كلما زاد إنتاج قطاعي الصناعة والخدمات، زادت قدرتها على تلبية احتياجاتها الطويلة المدى. ويعتبر إنشاء شركة حديد مينا مثالا جليا على العمل بهذا المنهج. فبدل الاعتماد على استيراد الحديد من الخارج، سيصبح بإمكاننا تأمين وتصنيع هذه المادة ضمن حدودنا الجغرافية".
من جهته، صرح السيد أحمد القطان نائب رئيس مجلس الإدارة والمدير الإداري لشركة الخليج للتعمير (تعمير) قائلاً: "إننا سعداء بمشاركتنا مع بيت التمويل الخليجي في هذه الشراكة التي تعد من ابرز المشاريع الصناعية في المنطقة وإننا على يقين بأن خططنا لهذه الشركة ستخلق مزايا تنافسية هامة تجعلنا في مركز الصدارة محليا وإقليميا".
وفي تصريح له حول الخطط التقنية لشركة حديد مينا قال السيد سبريا داس جوبتا، رئيس مجلس إدارة شركة إم إن داستور: "ستقوم المصانع بانتقاء أحدث التقنيات التكنولوجية والصناعية عن طريق التعاون مع شركات رائدة في صناعة الحديد. ونهدف إنشاء عمليات ذات كفاءة عالية تعمل بأحدث التقنيات التكنولوجية".
وقال البروفسور عبداللطيف الميير، المدير الإداري لبنك قطر للاستثمار: "بالإضافة إلى الايجابيات الاقتصادية للمشروع، سيكون له قدر كبير من الفائدة في توفير العديد من فرص العمل. فإن عملية إنتاج الحديد تخلق العديد من الفرص في مجالات الهندسة والتصنيع والتصميم وقطاعات الخدمات وكلها تسهم في رفع مستوى المعيشة". وقال عصام الجناحي ل "الرياض" حول وجود شركاء سعوديين في المشروع: لدينا شركاء استراتيجيون من القطاع الخاص السعودي سيعلن عنهم عند تأسيس الشركة في الاسابيع القادمة وعن عملية تنافس شركتهم الجديدة مع شركة سابك السعودية وخاصة مصانع الحديد التابعة لها قال الجناحي: آلية عملنا تكاملية وليست تنافسية لتغطية العجز الذي تحتاجه المنطقة في مجال الحديد مع النمو الاقتصادي في دول مجلس التعاون الخليجي وزيادة الطلب على مواد البناء لإنجاز مشاريع البناء والتعمير التي تشهدها المنطقة.
وأضاف الجناحي ان الشركة سوف تطرح للاكتتاب العام بعد اجتماع المجلس التأسيسي وستكون الاولوية في ذلك لمواطني دول مجلس التعاون الخليجي.
********************************************************
الثلاثـاء 15 رمضـان 1431 هـ 24 اغسطس 2010 العدد 11592
بيت التمويل الخليجي يتجه لجمع 300 مليون دولار بغرض الاستحواذ وزيادة النمو
طالب برفع الحظر عن تداول أسهمه.. ورئيس مجلس الإدارة التنفيذي يؤكد قرب الإعلان عن زيادة رأس المال
الدمام: «الشرق الأوسط»
أعلن بيت التمويل الخليجي أمس أنه تقدم بطلب رسمي لرفع الحظر عن تداول أسهمه، بعد نحو أقل من أسبوع من طلب مجلس إدارته إيقاف التداول على أسهمه، لحين الحصول على موافقات الجهات الرقابية وتعيين مستشار دولي.
كما قرر مجلس إدارة بيت التمويل الخليجي، مراعاة الحصول على موافقة الجهات الرقابية والمساهمين، إجراء مزيد من مبادرات إعادة رسملة البنك من خلال إصدار معاملات مرابحة قابلة للتحويل ومرتبطة بالأسهم أو معاملات مماثلة لجمع ما يصل إلى 300 مليون دولار، التي سيقتصر استخدامها (هذه الأموال) فقط على مبادرات الاستحواذ والنمو، وسيتم قريبا توفير مزيد من التفاصيل للسوق حول هذا الأمر.
وفي هذا الصدد أعلن البنك عن تعيين عصام جناحي في منصب رئيس مجلس الإدارة التنفيذي للبنك، بالإضافة لطرح برنامج جديد لإدارة رأس المال، وقال البنك إن خطواته الإصلاحية تأتي في سياق تقليص خسائره والتحول لتحقيق الأرباح.
وتقدم أمس بيت التمويل الخليجي بطلب لرفع الحظر على تداول أسهم البنك في أعقاب حصوله على الموافقات المبدئية، كما قام بتعيين دويتشي بنك إيه جي (فرع لندن) للعمل بصفة وكيل الهيكلة، وبناء عليه فقد قرر مجلس إدارة بيت التمويل الخليجي تعيين عصام جناحي في منصب رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لقيادة البنك في مسيرته عبر مرحلة جديدة من التعافي والنمو.
وكان البنك، وفي أعقاب اجتماع مجلس إدارته منتصف الشهر الحالي، قد طلب إيقاف التداول على أسهمه (لحين الانتهاء من المرحلة الأولى من الحصول على موافقات الجهات الرقابية، وتعيين أحد كبار المستشارين المعروفين على المستوى الدولي).
وتوقع تيد بريتي، الرئيس التنفيذي لمجموعة بيت التمويل الخليجي، أن تشهد المرحلة المقبلة، بعد تعيين جناحي، مرحلة جديدة من النمو، وقال بريتي «من المؤكد أن عصام جناحي بصفته مؤسس البنك، الذي قاد الكثير من المبادرات الناجحة التي حققت قيمة كبيرة للمساهمين والمستثمرين، هو الشخص المناسب تماما لإعادة بيت التمويل الخليجي إلى عهده السابق والسعي لتنمية أنشطته من خلال تأمين مبادرات مبتكرة جديدة».
وأضاف بريتي: «إن بيت التمويل الخليجي أعلن مؤخرا عن النتائج نصف السنوية للبنك لعام 2010، التي يتضح من خلالها أننا نتخذ المسار الصحيح في إطار جهودنا المبذولة لاستعادة مكانة البنك كأحد البنوك الإسلامية الرائدة في المنطقة». مضيفا في أواخر عام 2009 وفي النصف الأول من عام 2010، أن البنك اتخذ عددا من القرارات الحاسمة والجريئة لتنظيف الميزانية العمومية وإعادة جدولة الديون طويلة الأجل وتطوير نموذج جديد لأعمال البنك. وقال «إننا نعكف حاليا على إيجاد فرص استثمارية مبتكرة في أسواق جديدة، ومن المعروف أن عصام جناحي يتمتع بسجل حافل في قيادة هذا النوع من المبادرات». وأكد ستكون خسائر الشركة خلال الفترة المتبقية من العام أقل بكثير، ويتطلع البنك لأن يكون عام 2011 العام الذي سيشهد تقدما حقيقيا ونجاحا ملموسا.
في حين قال عصام جناحي: «بدأت السوق في التعافي، وأصبح الوقت الآن مواتيا لإيجاد فرص جديدة»، وتابع «أعتزم العمل عن كثب مع الرئيس التنفيذي للمجموعة تيد بريتي، للاستفادة من هذا المزيج المثالي من القدرة على الابتكار والكفاءة العالية وأنظمة الإدارة والحوكمة الفعالة».
وأضاف «سيتم الإعلان عن تفاصيل برنامج زيادة رأس المال قريبا، ولكنه سيركز على استهداف المساهمين الجدد والحاليين ممن لديهم الرغبة في النمو. وبمراعاة موافقة المساهمين في اجتماع الجمعية العامة غير العادية الذي نعتزم عقده خلال شهر أكتوبر (تشرين الأول) 2010».
وأوضح «نتوقع أن نتيح للمستثمرين الفرصة لتحقيق أفضل العائدات مع ضمانات وشروط قوية بأن هذه الأموال ستستخدم فقط لأغراض الاستحواذ والنمو، ومن منطلق ثقتي الكبيرة في بيت التمويل الخليجي والفرصة المتاحة للبنك للاستفادة من السوق في مرحلة التعافي، فإنني أعتزم، بمراعاة موافقة المساهمين، تقديم الدعم شخصيا لمبادرة جمع الأموال. وستكون الثقة والالتزام مفتاح النجاح لجميع جهودنا المستقبلية».
وأشار تيد برينتي، الرئيس التنفيذي للمجموعة قائلا: «نحن ننتهج المسار الصحيح في برنامجنا الإصلاحي، ومن المؤكد أن عملية إعادة الهيكلة هذه ستمكننا من تحقيق مبادرات النمو والاستحواذ الجديدة.
وبينما ستقضي بنوك أخرى عامي 2011 و2012 في مواصلة تعديل ميزانيتها العمومية وخفض قاعدة التكاليف، وهي المهام التي أنجزناها بالفعل، سنكون قد قطعنا شوطا طويلا في تحقيق النمو من جديد».
*******************************************************
يبا بيت التمويل الخليجي صدع براسي من كثر مشاريعة
في مؤتمر دافوس ماقدرت اقتبسها بس انتم ابحثوا في قوقل تشوفون الهوايل في مشاريعه
لاني تعب ادور وكلها لاتقتبس معي ........
سلام عليكم ورحمة الله .......