للأسف لما تتكلم بهذا الاسلوب الساذج وبعدين وبعدين انت تشوف شى وانا أشوف شى أخر أنت تجهله ولا تستطيع ان تعرفة لذى انا أقولك ألزم الصمت وراجع حساباتك عدل وحاول تنتقى العبارات الطيبة أحسن من الذم فى الاوادم والأتهامات البطاله من غير دليل الحمدالله الاسعار لحد ألحين عن سعر الذى تم فيه كتابة الموضوع وأعتقد ان اللى دخل من أول يوم حصل ربح فى صافتك وصفاة طاقة والدانه والصفاة بستثناء الصفوة هى الوحيده التى نزلت نصف فلس أنت مافيك صبر شوى هذى مشكلتك أنت وغيرك من العجلين على الرزق لكن ترى أكثر المتداولين اللى انت تتكلم عنهم خسرانيين ومتعلقين بأكثر من 60 و70 % من محافظهم الخاصة يعنى اللى صبرهم هالكثر من الخسارة يصبرهم بعد شوى وراح أذكرك عن قريب جدا وصدقنى قريب جدا واتمنى مرة ثانية أنت تنتقى العبارت قبل مخاطبة الأخرين وبارك الله فيك
مفاوضاتها مع «الدولية للمنتجعات» توقفت
خسائر متوقعة لـ «الصفاة للاستثمار»
أحمد حسن:
• طول الأزمة وتداعياتها جعل السداد أمراً مستحيلاً
علمت «الدار» من مصدر مطلع في شركة الصفاة للاستثمار ان المفاوضات بين الشركة والشركة الدولية للمنتجعات وصلت إلى طريق مسدود بعد رفض الثانية لكافة الحلول الودية التي عرضت عليها من قبل الأولى فيما يخص تسوية ارض كان تم الاتفاق على بيعها من الثانية للاولى قبل وقوع الأزمة، وكان تم سداد مبلغ من قيمتها فيما تم تأجيل نحو 13 مليون دينار لحين النقل وإتمام الإجراءات، وبعد وقوع الأزمة المالية استمرت الإجراءات، لكن طول الأزمة وتداعياتها جعل من الصعب الالتزام بسداد المبلغ دفعة واحدة.
واشار إلى انه كانت هناك رغبة من الجهة المشترية بالتوصل إلى صيغة سداد تناسب ظروف الأزمة والاتفاق على سداد نقدي وعيني وعبر فترات مناسبة أو التنازل عن مقدم يبلغ نحو 4 ملايين مع الأرض والانتهاء من الأمر نهائيا الا ان تعثر التوصل إلى طرق سلمية لحل النزاع حدا بالطرف البائع باللجوء إلى القضاء في ضوء إصراره على تحصيل المبلغ نقدا وفقا لما هو متفق عليه.
ويذكر ان الأرض التي كان متفقا على صفقة بشأنها تقع في منطقة الضباعية حصلت عليها المنتجعات وفق عقد انتفاع وتبلغ مساحتها 194250مترا وتم بيعها إلى شركة الصفاة للتجارة العامة المملوكة لشركة الصفاة للاستثمار.
الجدير ذكره ان شركة الدولية للمنتجعات كانت قد أتمت بيع حق الانتفاع لهذه الأرض منذ عام 2008، وتم اللجوء إلى قنوات تحكيمية عدة نظرا لنشوب خلاف بين الشركتين لثبوت صحة البيع والزام شركة الصفاة بسداد باقي المبلغ.
وعلى صعيد متصل توقع المصدر استمرار حالة التراجع في أداء الشركة المالي وتكبدها لخسائر عن الاشهر التسعة المنتهية في 30/9/2010، مستبعدا تحقيق الشركة لأية أرباح خلال هذه الفترة لأسباب لم يفصح عنها.
أتمنى ان الخبر غير صحيح
اذا ناقشنا احد وقلنا له هذا غلط طلعوا كم واحد يملكون بالقروب ويدافعون عنه يا ناس يا بشر خلوا العاطفه عنكم هذا سووووووق مال ما فيه هالسوالف
والحين نبي شنو اللي انت شفته وانا اجهله ؟
الله يوفقكم