دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
عاجل الصفقة تمت رسمياً...والاستثمارات الوطنية تستدخل 97.8% من المساهمين
- بادئ الموضوع اكسبرس
- تاريخ البدء
Winchester SX3
عضو مميز
مرفق كتاب شركة اتصالات الامارات لسوق ابوظبي في يوم 29-9-2010
لؤلؤة الخيران
عضو نشط
- التسجيل
- 21 يونيو 2009
- المشاركات
- 599
يعنى اللى ماشرى لي حد يوم 29-9 ماراح يستفيد اذا دخل يوم الأحد
الشرقاوي
عضو نشط
- التسجيل
- 11 ديسمبر 2004
- المشاركات
- 701
بالضبط
rouzy
عضو نشط
- التسجيل
- 8 أغسطس 2007
- المشاركات
- 776
============
العلم عند الله أن استنتاجكم بنزول السعر استنتاج منطقي.... لسبب واضح وهو أن كل من يشتري يوم الاحد فما بعده من تواريخ.... فإنه لن يستفيد من الصفقة ..... لأنه غير مسموح له بالدخول فيها.. وبالتالي فما الفائدة من الشراء بسعر 1360 فلس فما فوق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والله أعلم.
fahhad76
عضو نشط
- التسجيل
- 13 يوليو 2005
- المشاركات
- 1,400
اخوى الشرقاوى,, اعتقد لغاية شهر 10 .
يا جماعة الخير يعنى اللى يشترى غدا الاحد ما راح يدش فى البيعة ، بالتالى شنو راح يصير مصير السهم غدا وشنو تأثيره على مجموعة شركات الخرافى ، واخيرا شنو تأثيره على السوق بشكل عام .
برجاء من الاخوة المحللين التفسير وابداء رأيكم حول الموضوع ولكم منا جزيل الشكر .
برجاء من الاخوة المحللين التفسير وابداء رأيكم حول الموضوع ولكم منا جزيل الشكر .
knm
عضو نشط
- التسجيل
- 5 أغسطس 2010
- المشاركات
- 410
مادري انتوا باي لغة قاعدين تقرون الاعلان
الاعلان وااااااضح
اللي يمتلك سهم " زين " لغاية 29 / 10 /10
يحق له الدخول بالصفقة
يعني قدامكم شهر كامل بالشراء والبيع
وهذا هو الاعلان
أولا: يجوز لمن يملك عددا لا يتجاوز 300000 سهم من أسهم شركة الاتصالات المتنقلة المسجلين في سجلاتها كما في تاريخ 29/10/2010 الدخول ضمن «تجمع الخير» لبيع أسهمه عند إتمام تنفيذ عملية البيع، وسوف تتم الموافقة على جميع الطلبات التي تقدم في حدود الكمية المذكورة عند إتمام البيع.
ثانيا: يجب أن يظل الراغب في البيع محتفظا بأسهمه حتى تاريخ إتمام عملية البيع وعدم تحميلها بأي التزامات تجاه الغير علما بأن الإجراءات التحضيرية لإتمام عملية البيع لا تعد بيعا نهائيا.
ثالثا: سيتم التنسيق مع الجهات المختصة لترتيب تقديم طلبات الدخول ضمن «تجمع الخير» وسيتم الإعلان على الموعد الذي يحدد لذلك.
الاعلان وااااااضح
اللي يمتلك سهم " زين " لغاية 29 / 10 /10
يحق له الدخول بالصفقة
يعني قدامكم شهر كامل بالشراء والبيع
وهذا هو الاعلان
أولا: يجوز لمن يملك عددا لا يتجاوز 300000 سهم من أسهم شركة الاتصالات المتنقلة المسجلين في سجلاتها كما في تاريخ 29/10/2010 الدخول ضمن «تجمع الخير» لبيع أسهمه عند إتمام تنفيذ عملية البيع، وسوف تتم الموافقة على جميع الطلبات التي تقدم في حدود الكمية المذكورة عند إتمام البيع.
ثانيا: يجب أن يظل الراغب في البيع محتفظا بأسهمه حتى تاريخ إتمام عملية البيع وعدم تحميلها بأي التزامات تجاه الغير علما بأن الإجراءات التحضيرية لإتمام عملية البيع لا تعد بيعا نهائيا.
ثالثا: سيتم التنسيق مع الجهات المختصة لترتيب تقديم طلبات الدخول ضمن «تجمع الخير» وسيتم الإعلان على الموعد الذي يحدد لذلك.
knm
عضو نشط
- التسجيل
- 5 أغسطس 2010
- المشاركات
- 410
knm
عضو نشط
- التسجيل
- 5 أغسطس 2010
- المشاركات
- 410
اذا المسج من الراي وكويت نيوز وفيه هالجملة " كما ورد سهوا بالإعلان " انا اسحب تعليقي السابق
fah00d
عضو نشط
«اتصالات» تنفي التوصل الى اتفاق نهائي لشراء حصة في «زين» الكويتية
السبت, 02 أكتوبر 2010
أبو ظبي - شفيق الأسدي
نفت مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات) توصلها «حتى الآن» إلى اتفاق نهائي في ما يخص استثمارها في شركة الاتصالات المتنقلة «زين» الكويتية. ورأت الشركة في بيان أن «هذا العرض يعتمد على متطلبات وشروط أخرى محددة يجب العمل بها لإتمام الصفقة».
وقال النائب الأول لرئيس الشركة أحمد بن علي في البيان ذاته: «انطلاقاً من حرص المؤسسة على تطبيق مبدأ الشفافية مع مساهميها والتزامها بالإفصاح عن أي قرارات وفقاً لمتطلبات سوق أبو ظبي للأوراق المالية، تقدمت «اتصالات» بعرض مبدئي مشروط لشراء 46 في المئة من أسهم شركة «زين» بـ 1.7 دينار كويتي (5.9 دولار) للسهم، ونؤكد أن اي اتفاق نهائي لم يبرم حتى الآن».
وكشفت مصادر مطلعة في تصريح الى «الحياة»، أن «عرض «اتصالات» الإماراتية أكبر مشغل للاتصالات في الإمارات، يواجه منافسة من ائتلاف شركات هندي - ماليزي للاستحواذ على الحصة ذاتها».
السبت, 02 أكتوبر 2010
أبو ظبي - شفيق الأسدي
نفت مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات) توصلها «حتى الآن» إلى اتفاق نهائي في ما يخص استثمارها في شركة الاتصالات المتنقلة «زين» الكويتية. ورأت الشركة في بيان أن «هذا العرض يعتمد على متطلبات وشروط أخرى محددة يجب العمل بها لإتمام الصفقة».
وقال النائب الأول لرئيس الشركة أحمد بن علي في البيان ذاته: «انطلاقاً من حرص المؤسسة على تطبيق مبدأ الشفافية مع مساهميها والتزامها بالإفصاح عن أي قرارات وفقاً لمتطلبات سوق أبو ظبي للأوراق المالية، تقدمت «اتصالات» بعرض مبدئي مشروط لشراء 46 في المئة من أسهم شركة «زين» بـ 1.7 دينار كويتي (5.9 دولار) للسهم، ونؤكد أن اي اتفاق نهائي لم يبرم حتى الآن».
وكشفت مصادر مطلعة في تصريح الى «الحياة»، أن «عرض «اتصالات» الإماراتية أكبر مشغل للاتصالات في الإمارات، يواجه منافسة من ائتلاف شركات هندي - ماليزي للاستحواذ على الحصة ذاتها».
اوكى ، بالتالى شنو راح يكون وضع السهم غدا ، نزول او صعود ، بما ان اللى شرا السهم من قبل ما راح يبيع بأقل من 1.650 لانه ضامن الدخول فى الصفقه ، وبالتالى منو اللى يبى يشترى غدا واهو عارف انه ما راح يدخل فى الصفقه ، وشنو راح يكون وضع الشركات التابعه لمجموعة الخرافى .
rouzy
عضو نشط
- التسجيل
- 8 أغسطس 2007
- المشاركات
- 776
=====================
اللي ما راح يدخل الصفقة مع الداخلين.... ولديه قناعة بالسهم على المدى الطويل ، ربما الافضل له أن ينتظر الى ما بعد اتمام الصفقة التي ستستغرق بضعة أشهر ... وبعدها ربما ينزل السعر الى 1060 فلس - والله أعلم -
وهذه التوقعات مبنية على ما حصل في الاتصالات الوطنية التي اشترتها كيوتل من الملاك الكبار بسعر خيالي - لا أذكره - ومن ثم بدأ السهم بالنزول التدريجي ... حتى وصلت نسبة النزول 50% عن سعر شراء كيوتل له.
والله أعلم بالقادم.
الشرقاوي
عضو نشط
- التسجيل
- 11 ديسمبر 2004
- المشاركات
- 701
طبعا السهم راح يكون شحيح ويكون مصيره نفس سهم الاتصالات الوطنيه
تداولاته راح تكون ضعيفه وممكن نص مليون توديه حد اعلى او ادنى
وراح يفقد سوقنا سهم قيادي كان يشدخ بالسوق ويرفع السوق متى ما ارتفع وينزل السوق متى ما نزل وكان فعلا قائد وملح السوق
انا لله وانا اليه راجعون
اكسبرس
عضو نشط
الطريق ممهد لإجراءات الفحص النافي للجهالة لبيع 46% من «زين» في وقت أقل بكثير من صفقة «بهارتي» ..و«فاينانشيال تايمز»: «المملكة» لن تسمح بدمج «موبايلي» و«زين السعودية»
السبت 2 أكتوبر 2010 - الأنباء
إعداد منى الدغيمي
قال مصرفي مقرب من صفقة بيع 46% من زين الى شركة الاتصالات الإماراتية أنه من غير الممكن أن يسمح المشرع السعودي بحدوث دمج بين «موبايلي» و«زين السعودية»، مشيرا إلى انه قد تمنع هيئة الاتصالات تملك شركة واحدة لشركتين في السوق السعودية.
وذكرت صحيفة «فاينانشيال تايمز» أن كلا من «زين» و«اتصالات» تعملان داخل المملكة العربية السعودية (التي تتمتع بكثافة سكانية عالية) مبينة انه من غير المرجح أن يسمح المشرع السعودي بحدوث أي عملية دمج بينهما.
وأفادت الصحيفة بأن «زين» وشركاءها كانت قد دفعت نحو 6.1 مليارات دولار للحصول على رخصة ثالثة للعمل داخل المملكة سنة 2007. في حين أن اتصالات تمتلك بالفعل 27.5% من موبايلي والتي حصلت على الرخصة الثانية داخل المملكة.
قال مصرفيون ان شركة الاتصالات المتنقلة زين قد تضطر إلى بيع عملياتها في المملكة العربية السعودية إذا نجحت «اتصالات» في الاستحواذ على نسبة 46% من زين الأم.
وذكرت الصحيفة أن «اتصالات» التي تمتلك فيها دولة الإمارات النصيب الأكبر كانت قد صرحت الخميس بأنها قدمت عرضا مشروطا بالاستحواذ على 46% من زين بما قيمته 1.7 دينار بما يؤدي إلى تقييم الصفقة كاملة بنحو 10.5 مليارات دولار.
وقال مصرفي مطلع على المفاوضات ان الصفقة ستمنح اتصالات حصة مسيطرة نظرا لأن «زين» تمتلك نسبة 10% من أسهمها على شاكلة سندات خزينة.
وأشارت إلى أن نصيب «زين» يقدر حاليا في السعودية حوالي 25% بما قيمته 1.5 مليار دولار تقريبا.
فرصة جيدة
وفي إطار حرص «اتصالات» على توسيع عملياتها داخل الشرق الأوسط ولاسيما العراق استهدفت الاستحواذ على «زين» التي تحظى بحوالي 11 مليون مشترك، واعتبرت اتصالات «زين» فرصة جيدة ومحتملة للاستحواذ عليها.
تمويل الصفقة
ولفتت الصحيفة إلى أن اتصالات استطاعت تجميع حجم من السيولة بلغ نحو 3 مليارات دولار مع نهاية 2009 ومن هذا المنطلق أوضح مصدر مصرفي أن هيئة الاستثمارات الإماراتية يمكنها أن تساعد في تمويل الصفقة، مستدركا بقوله: «ان تمويل الصفقة من خلال شراء الديون سيمثل عبئا حتى بالنسبة لشركة بحجم اتصالات».
وتحظى «اتصالات» بما يقارب 100 مليون مشترك في حوالي 18 دولة داخل الشرق الأوسط وافريقيا والبلدان الآسيوية وهي مملوكة بنسبة 60%من هيئة الاستثمار الإماراتية وتديرها الحكومة الإماراتية برئاسة الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.
وعلى صعيد متصل قال مصدر مقرب من الصفقة ان سعر 1.7 دينار للسهم –وهو ما يمثل 34% علاوة عن سعر سهم شركة زين بتاريخ 28 سبتمبر الماضي قبيل الكشف عن عرض اتصالات – موضحا أن هذا السعر تم الوصول إليه بعد مفاوضات دامت 3 أشهر بين طرفي الصفقة، وأضاف انه سيتم الفحص النافي للجهالة خلال الأيام القليلة المقبلة.فيما قال مصدر مصرفي آخر ان هيئة الاستثمار الكويتية ليس من المتوقع أن تمنع الصفقة، مستدركا: «ربما تجد الحكومة نفسها تحت الضغط إذا ما تم تجاهل رأي أقلية المساهمين بشأن الصفقة.«
وذكرت «فاينانشيال تايمز» أن ناصر الخرافي كان قد صرح مؤخرا بأن حقوق أقلية المساهمين ستكون محمية في الصفقة دون أن يقدم مزيدا من التفاصيل .
من جانب آخر توقعت مصادر ذات صلة لوكالة انباء الشرق الأوسط ألا تستغرق هذه الإجراءات الكثير من الوقت وقالت ان الطريق ممهد لإجراء الفحص النافي للجهالة في وقت أقل بكثير من عمليات الفحص التي أجرتها بهارتي على الأصول الأفريقية، لأن الظروف اللوجستية أسهل في الدول التي تنشط فيها شبكات زين حاليا، ولأن زين مرت بتجارب سابقة في عمليات الفحص، وهي أكثر حضورا لمثل هذه العملية، كما أن دفاترها واضحة ولا نقاط عالقة تستدعي تدقيقا وأخذا وردا.
وأشارت إلى أن التوقيع على الصفقة قد لا يستغرق أكثر من ثلاثة أشهر، خصوصا أنها لا تتطلب موافقات من الدول التي تنشط في شبكات زين، لأن الصفقة ستتم على أسهم الشركة الأم، وليس فيها نقل ملكيات لكل شبكة على حدة كما جرى في زين أفريقيا.وبرز أمس الأول إعلان الاستثمارات الوطنية عن العرض باسم شركة الخير للأسهم والعقارات، وإعلان مماثل من اتصالات، بعد أن أوقفت بورصة الكويت سهم زين.
وعلى صعيد توفير الكمية المطلوبة من الأسهم، برز إعلان شركة الاستثمارات الوطنية الكويتية أنها ستكون مكلفة بجمع الكمية، كما أكدت أن اتصالات جرت أمس بين كبار الملاك في زين، أظهرت تقاربا في وجهات النظر في شأن آلية توفير الكمية التي تصل إلى 46% من أسهم الشركة.
وذكرت أن الاسبوع المقبل سيشهد اتفاقا بين الاستثمارات الوطنية والشركة الكويتية للمقاصة على آلية فتح باب المشاركة في الصفقة أمام صغار المساهمين، وتحدثت المصادر عن إمكانية رفع الحد الأدنى لمشاركة المساهم الصغير في الصفقة من 300 ألف سهم، كما كان محددا في التجارب السابقة لبيع حصة السيطرة إلى نحو 500 ألف سهم.
ولفتت إلى أن «زين» جهزت وحدة معلومات وبيانات استعدادا لعملية الفحص النافي للجهالة، مشيرة إلى أن الوحدة تحتوي على كل البيانات المالية الخاصة بشركة زين الأم وكل المعلومات الخاصة بالشركات التابعة، علما بأن مجلس ادارة الشركة لم يقم بفتح دفاتر الشركة إلى حين رفع العرض إليه.
وذكرت أن تنسيقا يجري حاليا بين تحالف مجموعة الخير وشركة الاتصالات الإماراتية بعد الاتفاق على إتمام الصفقة لتحديد الآلية والأطر والأسس القانونية اللازمة لذلك، بالإضافة إلى العمل على توفير النسبة المطلوبة لبيع 46% من أسهم شركة زين.
__________________
السبت 2 أكتوبر 2010 - الأنباء
إعداد منى الدغيمي
قال مصرفي مقرب من صفقة بيع 46% من زين الى شركة الاتصالات الإماراتية أنه من غير الممكن أن يسمح المشرع السعودي بحدوث دمج بين «موبايلي» و«زين السعودية»، مشيرا إلى انه قد تمنع هيئة الاتصالات تملك شركة واحدة لشركتين في السوق السعودية.
وذكرت صحيفة «فاينانشيال تايمز» أن كلا من «زين» و«اتصالات» تعملان داخل المملكة العربية السعودية (التي تتمتع بكثافة سكانية عالية) مبينة انه من غير المرجح أن يسمح المشرع السعودي بحدوث أي عملية دمج بينهما.
وأفادت الصحيفة بأن «زين» وشركاءها كانت قد دفعت نحو 6.1 مليارات دولار للحصول على رخصة ثالثة للعمل داخل المملكة سنة 2007. في حين أن اتصالات تمتلك بالفعل 27.5% من موبايلي والتي حصلت على الرخصة الثانية داخل المملكة.
قال مصرفيون ان شركة الاتصالات المتنقلة زين قد تضطر إلى بيع عملياتها في المملكة العربية السعودية إذا نجحت «اتصالات» في الاستحواذ على نسبة 46% من زين الأم.
وذكرت الصحيفة أن «اتصالات» التي تمتلك فيها دولة الإمارات النصيب الأكبر كانت قد صرحت الخميس بأنها قدمت عرضا مشروطا بالاستحواذ على 46% من زين بما قيمته 1.7 دينار بما يؤدي إلى تقييم الصفقة كاملة بنحو 10.5 مليارات دولار.
وقال مصرفي مطلع على المفاوضات ان الصفقة ستمنح اتصالات حصة مسيطرة نظرا لأن «زين» تمتلك نسبة 10% من أسهمها على شاكلة سندات خزينة.
وأشارت إلى أن نصيب «زين» يقدر حاليا في السعودية حوالي 25% بما قيمته 1.5 مليار دولار تقريبا.
فرصة جيدة
وفي إطار حرص «اتصالات» على توسيع عملياتها داخل الشرق الأوسط ولاسيما العراق استهدفت الاستحواذ على «زين» التي تحظى بحوالي 11 مليون مشترك، واعتبرت اتصالات «زين» فرصة جيدة ومحتملة للاستحواذ عليها.
تمويل الصفقة
ولفتت الصحيفة إلى أن اتصالات استطاعت تجميع حجم من السيولة بلغ نحو 3 مليارات دولار مع نهاية 2009 ومن هذا المنطلق أوضح مصدر مصرفي أن هيئة الاستثمارات الإماراتية يمكنها أن تساعد في تمويل الصفقة، مستدركا بقوله: «ان تمويل الصفقة من خلال شراء الديون سيمثل عبئا حتى بالنسبة لشركة بحجم اتصالات».
وتحظى «اتصالات» بما يقارب 100 مليون مشترك في حوالي 18 دولة داخل الشرق الأوسط وافريقيا والبلدان الآسيوية وهي مملوكة بنسبة 60%من هيئة الاستثمار الإماراتية وتديرها الحكومة الإماراتية برئاسة الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.
وعلى صعيد متصل قال مصدر مقرب من الصفقة ان سعر 1.7 دينار للسهم –وهو ما يمثل 34% علاوة عن سعر سهم شركة زين بتاريخ 28 سبتمبر الماضي قبيل الكشف عن عرض اتصالات – موضحا أن هذا السعر تم الوصول إليه بعد مفاوضات دامت 3 أشهر بين طرفي الصفقة، وأضاف انه سيتم الفحص النافي للجهالة خلال الأيام القليلة المقبلة.فيما قال مصدر مصرفي آخر ان هيئة الاستثمار الكويتية ليس من المتوقع أن تمنع الصفقة، مستدركا: «ربما تجد الحكومة نفسها تحت الضغط إذا ما تم تجاهل رأي أقلية المساهمين بشأن الصفقة.«
وذكرت «فاينانشيال تايمز» أن ناصر الخرافي كان قد صرح مؤخرا بأن حقوق أقلية المساهمين ستكون محمية في الصفقة دون أن يقدم مزيدا من التفاصيل .
من جانب آخر توقعت مصادر ذات صلة لوكالة انباء الشرق الأوسط ألا تستغرق هذه الإجراءات الكثير من الوقت وقالت ان الطريق ممهد لإجراء الفحص النافي للجهالة في وقت أقل بكثير من عمليات الفحص التي أجرتها بهارتي على الأصول الأفريقية، لأن الظروف اللوجستية أسهل في الدول التي تنشط فيها شبكات زين حاليا، ولأن زين مرت بتجارب سابقة في عمليات الفحص، وهي أكثر حضورا لمثل هذه العملية، كما أن دفاترها واضحة ولا نقاط عالقة تستدعي تدقيقا وأخذا وردا.
وأشارت إلى أن التوقيع على الصفقة قد لا يستغرق أكثر من ثلاثة أشهر، خصوصا أنها لا تتطلب موافقات من الدول التي تنشط في شبكات زين، لأن الصفقة ستتم على أسهم الشركة الأم، وليس فيها نقل ملكيات لكل شبكة على حدة كما جرى في زين أفريقيا.وبرز أمس الأول إعلان الاستثمارات الوطنية عن العرض باسم شركة الخير للأسهم والعقارات، وإعلان مماثل من اتصالات، بعد أن أوقفت بورصة الكويت سهم زين.
وعلى صعيد توفير الكمية المطلوبة من الأسهم، برز إعلان شركة الاستثمارات الوطنية الكويتية أنها ستكون مكلفة بجمع الكمية، كما أكدت أن اتصالات جرت أمس بين كبار الملاك في زين، أظهرت تقاربا في وجهات النظر في شأن آلية توفير الكمية التي تصل إلى 46% من أسهم الشركة.
وذكرت أن الاسبوع المقبل سيشهد اتفاقا بين الاستثمارات الوطنية والشركة الكويتية للمقاصة على آلية فتح باب المشاركة في الصفقة أمام صغار المساهمين، وتحدثت المصادر عن إمكانية رفع الحد الأدنى لمشاركة المساهم الصغير في الصفقة من 300 ألف سهم، كما كان محددا في التجارب السابقة لبيع حصة السيطرة إلى نحو 500 ألف سهم.
ولفتت إلى أن «زين» جهزت وحدة معلومات وبيانات استعدادا لعملية الفحص النافي للجهالة، مشيرة إلى أن الوحدة تحتوي على كل البيانات المالية الخاصة بشركة زين الأم وكل المعلومات الخاصة بالشركات التابعة، علما بأن مجلس ادارة الشركة لم يقم بفتح دفاتر الشركة إلى حين رفع العرض إليه.
وذكرت أن تنسيقا يجري حاليا بين تحالف مجموعة الخير وشركة الاتصالات الإماراتية بعد الاتفاق على إتمام الصفقة لتحديد الآلية والأطر والأسس القانونية اللازمة لذلك، بالإضافة إلى العمل على توفير النسبة المطلوبة لبيع 46% من أسهم شركة زين.
__________________
اكسبرس
عضو نشط
المساهمون برئاسة «الخرافي» ردوا بقبول العرض
صفقة «زين» خلال 3 أشهر وبرنامج تنفيذها الأسبوع المقبل
| كتب علاء السمان |
أرسلت «مجموعة الخرافي» أمس ردها الإيجابي على عرض «اتصالات» الإماراتية لشراء حصة السيطرة في مجموعة «زين»، لتفتح الباب أمام المرحلة التالية من الإجراءات التمهيدية للصفقة، لاسيما تجميع الملكيات التي ستشكل نسبة الـ46 في المئة التي ستشتريها «اتصالات».
وعُلم أن الاجتماعات والتحضيرات ستتوقف في عطلة نهاية الأسبوع لتستأنف الأحد، لوضع برنامج زمني لإتمام الصفقة، يشمل تحديد آلية الدفع وجدوله الزمني، والفحص النافي للجهالة، والترتيبات المتعلقة بما تبقى من مبالغ صفقة «زين أفريقيا» التي لم تتسلمها «زين» من «بهارتي» حتى الآن.
وتوقعت مصادر ذات صلة ألا تستغرق هذه الإجراءات الكثير من الوقت. وأشارت إلى أن الطريق ممهد لإجراء الفحص النافي للجهالة في وقت أقل بكثير من عمليات الفحص التي أجرتها «بهارتي» على الأصول الأفريقية، لأن الظروف اللوجستية أسهل في الدول التي تنشط فيها شبكات «زين» حالياً، ولأن «زين» مرت بتجارب سابقة في عمليات الفحص، وهي أكثر حضوراً لمثل هذه العملية، كما أن دفاترها واضحة ولا نقاط عالقة تستدعي تدقيقاً وأخذاً ورداً.
وعليه، أشارت المصادر إلى أن التوقيع على الصفقة قد لا يستغرق أكثر من ثلاثة أشهر، خصوصاً وأنها لا تتطلب موافقات من الدول التي تنشط في شبكات «زين»، لأن الصفقة ستتم على أسهم الشركة الأم، وليس فيها نقل ملكيات لكل شبكة على حدة كما جرى في «زين أفريقيا». وبرز أمس إعلان «الاستثمارات الوطنية» عن العرض باسم شركة الخير للأسهم والعقارات، وإعلان مماثل من «اتصالات»، بعد أن أوقفت بورصة الكويت سهم «زين». وبعد الإيضاح، أعلنت إدارة البورصة عودة السهم إلى التداول صباح الأحد.
وعلى صعيد توفير الكمية المطلوبة من الأسهم، برز إعلان شركة الاستثمارات الوطنية أنها ستكون مكلفة بجمع الكمية. وأكدت مصادر مطلعة أن اتصالات جرت أمس بين كبار الملاك في «زين»، أظهرت تقارباً في وجهات النظر في شأن آلية توفير الكمية التي تصل الى 46 في المئة من أسهم الشركة.
وذكرت المصادر أن الاسبوع المقبل سيشهد اتفاقا بين «الاستثمارات الوطنية» والشركة الكويتية للمقاصة على آلية فتح باب المشاركة في الصفقة أمام صغار المساهمين. وتحدثت المصادر عن إمكانية رفع الحد الأدنى لمشاركة المساهم الصغير في الصفقة من 300 الف سهم، كما كان محدداً في التجارب السابقة لبيع حصة السيطرة، إلى نحو 500 ألف سهم.
__________________
صفقة «زين» خلال 3 أشهر وبرنامج تنفيذها الأسبوع المقبل
| كتب علاء السمان |
أرسلت «مجموعة الخرافي» أمس ردها الإيجابي على عرض «اتصالات» الإماراتية لشراء حصة السيطرة في مجموعة «زين»، لتفتح الباب أمام المرحلة التالية من الإجراءات التمهيدية للصفقة، لاسيما تجميع الملكيات التي ستشكل نسبة الـ46 في المئة التي ستشتريها «اتصالات».
وعُلم أن الاجتماعات والتحضيرات ستتوقف في عطلة نهاية الأسبوع لتستأنف الأحد، لوضع برنامج زمني لإتمام الصفقة، يشمل تحديد آلية الدفع وجدوله الزمني، والفحص النافي للجهالة، والترتيبات المتعلقة بما تبقى من مبالغ صفقة «زين أفريقيا» التي لم تتسلمها «زين» من «بهارتي» حتى الآن.
وتوقعت مصادر ذات صلة ألا تستغرق هذه الإجراءات الكثير من الوقت. وأشارت إلى أن الطريق ممهد لإجراء الفحص النافي للجهالة في وقت أقل بكثير من عمليات الفحص التي أجرتها «بهارتي» على الأصول الأفريقية، لأن الظروف اللوجستية أسهل في الدول التي تنشط فيها شبكات «زين» حالياً، ولأن «زين» مرت بتجارب سابقة في عمليات الفحص، وهي أكثر حضوراً لمثل هذه العملية، كما أن دفاترها واضحة ولا نقاط عالقة تستدعي تدقيقاً وأخذاً ورداً.
وعليه، أشارت المصادر إلى أن التوقيع على الصفقة قد لا يستغرق أكثر من ثلاثة أشهر، خصوصاً وأنها لا تتطلب موافقات من الدول التي تنشط في شبكات «زين»، لأن الصفقة ستتم على أسهم الشركة الأم، وليس فيها نقل ملكيات لكل شبكة على حدة كما جرى في «زين أفريقيا». وبرز أمس إعلان «الاستثمارات الوطنية» عن العرض باسم شركة الخير للأسهم والعقارات، وإعلان مماثل من «اتصالات»، بعد أن أوقفت بورصة الكويت سهم «زين». وبعد الإيضاح، أعلنت إدارة البورصة عودة السهم إلى التداول صباح الأحد.
وعلى صعيد توفير الكمية المطلوبة من الأسهم، برز إعلان شركة الاستثمارات الوطنية أنها ستكون مكلفة بجمع الكمية. وأكدت مصادر مطلعة أن اتصالات جرت أمس بين كبار الملاك في «زين»، أظهرت تقارباً في وجهات النظر في شأن آلية توفير الكمية التي تصل الى 46 في المئة من أسهم الشركة.
وذكرت المصادر أن الاسبوع المقبل سيشهد اتفاقا بين «الاستثمارات الوطنية» والشركة الكويتية للمقاصة على آلية فتح باب المشاركة في الصفقة أمام صغار المساهمين. وتحدثت المصادر عن إمكانية رفع الحد الأدنى لمشاركة المساهم الصغير في الصفقة من 300 الف سهم، كما كان محدداً في التجارب السابقة لبيع حصة السيطرة، إلى نحو 500 ألف سهم.
__________________
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي