الكويت مهتمة بشراء حصة في شركة نفط هندية
رجح وزير النفط الكويتي الشيخ أحمد العبدالله الصباح، أمس، أن تراوح أسعار النفط بين 75 و80 دولاراً للبرميل في الربع الأول من عام 2011 .
وقال الشيخ أحمد إن الكويت مهتمة بشراء حصة استراتيجية في شركة النفط الهندية التابعة للدولة، مع الأخذ في الاعتبار الجدوى الاقتصادية .
وفي السادس من سبتمبر/ أيلول ذكر وزير النفط الهندي س . سونداريشان أن الحكومة الهندية تعتزم بيع حصة عشرة في المئة من الشركة وهي أكبر مصفاة نفط تديرها الدولة في الهند .
وتابع الشيخ أحمد أن الكويت حريصة على إبقاء حصتها في بي .بي عند مستواها الحالي .
وقال إنه ينبغي لأعضاء أوبك الالتزام بشكل أكبر بحصص الإنتاج الحالية، مضيفاً أنه غير قلق بشأن تراجع الطلب على النفط .
وصرح قائلاً “لست قلقاً بشأن الطلب . أنا قلق بشأن حصص الإنتاج” .
وتابع “ينبغي لأوبك أن تكون أكثر التزاماً بحصص الإنتاج . ثمة تجاوزات هنا وهناك” .
وتجتمع أوبك في فيينا في 14 أكتوبر/ تشرين الأول وقد أعلنت ليبيا والعراق وقطر والإكوادوار والكويت أنها لا ترى حاجة إلى تغيير سياسة الإنتاج .
وقال وزير الطاقة والتعدين الفنزويلي رفاييل راميريز يوم الأحد إنه راض عن أسعار النفط العالمية، إلا أنه ينبغي على أوبك التركيز على ارتفاع مخزونات الخام العالمية .
وتراجعت نسبة التزام الدول الأعضاء بحصص الإنتاج إلى أعلى بقليل من 50 في المئة، نظراً لأن سعر النفط يقع إلى حد كبير داخل النطاق الذي تفضله أوبك بين 70 و80 دولاراً للبرميل .
وقال الشيخ أحمد إن أوبك ستكون راضية بمستوى التزام يتراوح بين 75 و85 في المئة وليس المستوى الحالي البالغ 52 في المئة .
وأوضح أن إنتاج الكويت الحالي يبلغ 2 .2 مليون برميل يومياً، مضيفاً أن إمدادات النفط الروسي لآسيا ليست مثار قلق .
وبدأت روسيا في بيع مزيج جديد من الخام من ميناء كوزمينو الشرقي منذ أواخر 2009 . وتمثل الشركات التجارية وشركات التكرير في كوريا الجنوبية والصين واليابان النسبة الأكبر من مشتري الخام المتوسط الثقيل منخفض الكبريت .
وأحدث ذلك النوع من الخام، الذي يجري نقله عبر خط أنابيب يربط بين شرق سيبيريا والمحيط الهادي في أقصى شرقي البلاد، ضغوطاً على أسعار الخامات المنافسة التي يجري نقلها بحراً في الشرق الأوسط ومنطقة آسيا والمحيط الهادي .
رجح وزير النفط الكويتي الشيخ أحمد العبدالله الصباح، أمس، أن تراوح أسعار النفط بين 75 و80 دولاراً للبرميل في الربع الأول من عام 2011 .
وقال الشيخ أحمد إن الكويت مهتمة بشراء حصة استراتيجية في شركة النفط الهندية التابعة للدولة، مع الأخذ في الاعتبار الجدوى الاقتصادية .
وفي السادس من سبتمبر/ أيلول ذكر وزير النفط الهندي س . سونداريشان أن الحكومة الهندية تعتزم بيع حصة عشرة في المئة من الشركة وهي أكبر مصفاة نفط تديرها الدولة في الهند .
وتابع الشيخ أحمد أن الكويت حريصة على إبقاء حصتها في بي .بي عند مستواها الحالي .
وقال إنه ينبغي لأعضاء أوبك الالتزام بشكل أكبر بحصص الإنتاج الحالية، مضيفاً أنه غير قلق بشأن تراجع الطلب على النفط .
وصرح قائلاً “لست قلقاً بشأن الطلب . أنا قلق بشأن حصص الإنتاج” .
وتابع “ينبغي لأوبك أن تكون أكثر التزاماً بحصص الإنتاج . ثمة تجاوزات هنا وهناك” .
وتجتمع أوبك في فيينا في 14 أكتوبر/ تشرين الأول وقد أعلنت ليبيا والعراق وقطر والإكوادوار والكويت أنها لا ترى حاجة إلى تغيير سياسة الإنتاج .
وقال وزير الطاقة والتعدين الفنزويلي رفاييل راميريز يوم الأحد إنه راض عن أسعار النفط العالمية، إلا أنه ينبغي على أوبك التركيز على ارتفاع مخزونات الخام العالمية .
وتراجعت نسبة التزام الدول الأعضاء بحصص الإنتاج إلى أعلى بقليل من 50 في المئة، نظراً لأن سعر النفط يقع إلى حد كبير داخل النطاق الذي تفضله أوبك بين 70 و80 دولاراً للبرميل .
وقال الشيخ أحمد إن أوبك ستكون راضية بمستوى التزام يتراوح بين 75 و85 في المئة وليس المستوى الحالي البالغ 52 في المئة .
وأوضح أن إنتاج الكويت الحالي يبلغ 2 .2 مليون برميل يومياً، مضيفاً أن إمدادات النفط الروسي لآسيا ليست مثار قلق .
وبدأت روسيا في بيع مزيج جديد من الخام من ميناء كوزمينو الشرقي منذ أواخر 2009 . وتمثل الشركات التجارية وشركات التكرير في كوريا الجنوبية والصين واليابان النسبة الأكبر من مشتري الخام المتوسط الثقيل منخفض الكبريت .
وأحدث ذلك النوع من الخام، الذي يجري نقله عبر خط أنابيب يربط بين شرق سيبيريا والمحيط الهادي في أقصى شرقي البلاد، ضغوطاً على أسعار الخامات المنافسة التي يجري نقلها بحراً في الشرق الأوسط ومنطقة آسيا والمحيط الهادي .