متداول غشيم
عضو نشط
- التسجيل
- 5 أبريل 2009
- المشاركات
- 204
مصرف الطاقة الأول يحتفل باطلاق أول منصة حفر لمينادريل
بيان صحفي 28/03/2010 أضف الخبر لقائمة اخباري
أعلن مصرف الطاقة الأول خلال عام 2008 عن تأسيس شركة مينادريل الاستثمارية "مينادريل"، والتي تعد مؤسسة مسجلة في جزر الكيمان ومتخصصة في صناعة الحفر البحري. ويحتفل مصرف الطاقة اليوم مع مساهميه في مشروع "مينادريل" بإطلاق الأولى من منصتين للحفر البحري " فرييد و جولدمان سوبر أم 2" حيث تمثل عملية الإطلاق معلم بناء رئيسي للمشروع. إن منصة الحفر حاليا في المراحل النهائية من التشييد وستكون جاهزة للفحص و التشغيل عما قريب، حيث ستتم عملية التسليم في 30 سبتمبر من العام الحالي.
والجدير بالذكر أنه قد تم توقيع عقدين للبناء خلال شهر سبتمبر 2008 مع ماريتايم اندستريال سرفيسيز (mis) الواقعة في الشارقة بدولة الإمارات، وذلك بغرض بناء حفارات بحرية جديدة على غرار تصميمات ام 2 التابعة لشركة "فرييد وجولدمان" والتي تعتبر واحدة من أقدم وأكثر شركات الحفر خبرة في الولايات المتحدة الأمريكية.
وقد تم تسمية المنصتين "مينادريل هيركوليز الأول " و"مينادريل هيركوليز الثاني " وهما قيد الإنشاء حاليا ضمن الجدول الزمني حيث ستكون جاهزة لبدأ عملياتها في جميع أنحاء العالم خلال هذا العام بما في ذلك منطقة الخليج العربي وشبه القارة الهندية وجنوب شرق آسيا. وتجدر الإشارة بأن تم تصميم المنصتين بقدرة على العمل في أعماق المياه التي تصل إلى 300 قدم، والحفر على عمق يتراوح ما بين 20,000 إلى 30,000 قدم.
هذا وقد قام مصرف الطاقة الأول وبصفته راعيا ومطورا للمشروع في ديسمبر 2009 بتوقيع اتفاقية مع شركة هيركوليز اوفشور اربيا وهي شركة تابعة ومملوكة بالكامل لشركة هيركوليز اوفشور التي يقع مقرها الرئيسي في هيوستن بالولايات المتحدة الأمريكية و التي تعد إحدى الشركات الرائدة في توفير عقود الحفر البحري وقوارب النجاة إلى جانب عمليات واسعة النطاق في جميع أنحاء العالم.
بالإضافة إلى ذلك، فإن شركة هيركوليز لديها سجل عمليات متميز في منطقة الشرق الأوسط وغرب أفريقا والشرق الأقصى. وهي شركة مصدقة ومرخصة كمقاول للحفر من قبل أكبر شركات البترول والتنقيب عن الغاز في جميع دول العالم، كما إن هيركوليز تمتلك أسطولا من منصات الحفر عبر ثلاث قارات، وهي رابع أكبر شركة في العالم وتعد الأكبر في خليج المكسيك في الولايات المتحدة.
هذا وتمتلك الشركة حاليا أسطولا من 30 منصة حفر تعمل في مختلف أنحاء العالم تشمل منصتين تعمل في شركة أرامكو السعودية بعقد طويل الأجل.
وعلق السيد عصام جناحي، رئيس مجلس ادارة مصرف الطاقة الأول قائلا: " إن "مينادريل" التي أغلقت دفاترها مع نهاية العام الماضي، قد تأسست مباشرة قبل وقوع الأزمة العالمية المالية ووصولها إلى الذروة.ومثل العديد من القطاعات الصناعية فإنها خضعت إلى إعادة هيكلة بغرض ضمان قدرتها على البقاء في ظل البيئة العالمية الجديدة.
إننا نشعر بالفخر لمدى كفاءة وفعالية إعادة الهيكلة التي قمنا بها، وإن ثمار الجهد الذي قام به فريق "مينادريل" يمكن ملاحظته في مينادريل هيركوليز الأول والتي من المقرر ان تتبعها مينادريل هيركوليز الثاني في وقت لاحق من هذا العام".
وتعليقا على حفل الإطلاق لمنصة مينادريل الجديدة، قال السيد كيفن هدسون، المدير التنفيذي في شركة ماريتايم اندستريال سرفيسيز mis:" إن هذا الإنجاز يعتبر مهما لمينادريل و mis على حدا سواء، حيث قمنا بتسليم ثلاث منصات للحفر البحري لعملائنا على مدار العام الماضي، ويسرنا أن نتقدم في عمل بناء المنصة الأولى التابعة لمينادريل، كما نتطلع إلى بناء علاقة قوية مع مصرف الطاقة الأول وشركاؤه".
ومن جانب آخر، فقد صرح السيد جون رايند، الرئيس التنفيذي ومدير شركة هيركوليز قائلا:" يسرنا ان نقدم خالص التهاني لفريق عمل مينادريل على الإنجاز الذي حققه وبمناسبة تسمية مينادريل هيركوليز الأول.
وان تحقيق هذا الانجاز في الوقت المحدد في أكثر الأعوام تحديا بالنسبة لقطاع الصناعة والأسواق المالية يعد دليلا على تفاني ومهارة مينادريل و.mis إننا نشعر بالفخر بعلاقتنا مع مينادريل ويشرفنا الحصول على فرصة تسويق وتشغيل هذه المنصات الجديدة ذات القدرة العالية".
واختتم السيد فاهان زنويان الرئيس التنفيذي لمصرف الطاقة الأول قائلا:" ان ايجاد شركاء مناسبين في هذه الصناعة وتشكيل شراكات هو أمر أساسي لاستراتيجيتنا للنمو والتنمية. لذلك فإنه من المنطقي ان نتعاون مع كلا من شركة هيركوليز وmis وذلك لأنهما أثبتا جدارتهما مرارا وتكرارا لكونهما أداة صلبة وملتزمة بتطوير وتنمية صناعة الحفر البحري. ان منصتي حفر مينادريل ستساعد في تلبية الطلب المتزايد في السوق و الوصول لحقول النفط والغاز التي لم يتم اتكتشافها بالكامل بعد".
بيان صحفي 28/03/2010 أضف الخبر لقائمة اخباري
أعلن مصرف الطاقة الأول خلال عام 2008 عن تأسيس شركة مينادريل الاستثمارية "مينادريل"، والتي تعد مؤسسة مسجلة في جزر الكيمان ومتخصصة في صناعة الحفر البحري. ويحتفل مصرف الطاقة اليوم مع مساهميه في مشروع "مينادريل" بإطلاق الأولى من منصتين للحفر البحري " فرييد و جولدمان سوبر أم 2" حيث تمثل عملية الإطلاق معلم بناء رئيسي للمشروع. إن منصة الحفر حاليا في المراحل النهائية من التشييد وستكون جاهزة للفحص و التشغيل عما قريب، حيث ستتم عملية التسليم في 30 سبتمبر من العام الحالي.
والجدير بالذكر أنه قد تم توقيع عقدين للبناء خلال شهر سبتمبر 2008 مع ماريتايم اندستريال سرفيسيز (mis) الواقعة في الشارقة بدولة الإمارات، وذلك بغرض بناء حفارات بحرية جديدة على غرار تصميمات ام 2 التابعة لشركة "فرييد وجولدمان" والتي تعتبر واحدة من أقدم وأكثر شركات الحفر خبرة في الولايات المتحدة الأمريكية.
وقد تم تسمية المنصتين "مينادريل هيركوليز الأول " و"مينادريل هيركوليز الثاني " وهما قيد الإنشاء حاليا ضمن الجدول الزمني حيث ستكون جاهزة لبدأ عملياتها في جميع أنحاء العالم خلال هذا العام بما في ذلك منطقة الخليج العربي وشبه القارة الهندية وجنوب شرق آسيا. وتجدر الإشارة بأن تم تصميم المنصتين بقدرة على العمل في أعماق المياه التي تصل إلى 300 قدم، والحفر على عمق يتراوح ما بين 20,000 إلى 30,000 قدم.
هذا وقد قام مصرف الطاقة الأول وبصفته راعيا ومطورا للمشروع في ديسمبر 2009 بتوقيع اتفاقية مع شركة هيركوليز اوفشور اربيا وهي شركة تابعة ومملوكة بالكامل لشركة هيركوليز اوفشور التي يقع مقرها الرئيسي في هيوستن بالولايات المتحدة الأمريكية و التي تعد إحدى الشركات الرائدة في توفير عقود الحفر البحري وقوارب النجاة إلى جانب عمليات واسعة النطاق في جميع أنحاء العالم.
بالإضافة إلى ذلك، فإن شركة هيركوليز لديها سجل عمليات متميز في منطقة الشرق الأوسط وغرب أفريقا والشرق الأقصى. وهي شركة مصدقة ومرخصة كمقاول للحفر من قبل أكبر شركات البترول والتنقيب عن الغاز في جميع دول العالم، كما إن هيركوليز تمتلك أسطولا من منصات الحفر عبر ثلاث قارات، وهي رابع أكبر شركة في العالم وتعد الأكبر في خليج المكسيك في الولايات المتحدة.
هذا وتمتلك الشركة حاليا أسطولا من 30 منصة حفر تعمل في مختلف أنحاء العالم تشمل منصتين تعمل في شركة أرامكو السعودية بعقد طويل الأجل.
وعلق السيد عصام جناحي، رئيس مجلس ادارة مصرف الطاقة الأول قائلا: " إن "مينادريل" التي أغلقت دفاترها مع نهاية العام الماضي، قد تأسست مباشرة قبل وقوع الأزمة العالمية المالية ووصولها إلى الذروة.ومثل العديد من القطاعات الصناعية فإنها خضعت إلى إعادة هيكلة بغرض ضمان قدرتها على البقاء في ظل البيئة العالمية الجديدة.
إننا نشعر بالفخر لمدى كفاءة وفعالية إعادة الهيكلة التي قمنا بها، وإن ثمار الجهد الذي قام به فريق "مينادريل" يمكن ملاحظته في مينادريل هيركوليز الأول والتي من المقرر ان تتبعها مينادريل هيركوليز الثاني في وقت لاحق من هذا العام".
وتعليقا على حفل الإطلاق لمنصة مينادريل الجديدة، قال السيد كيفن هدسون، المدير التنفيذي في شركة ماريتايم اندستريال سرفيسيز mis:" إن هذا الإنجاز يعتبر مهما لمينادريل و mis على حدا سواء، حيث قمنا بتسليم ثلاث منصات للحفر البحري لعملائنا على مدار العام الماضي، ويسرنا أن نتقدم في عمل بناء المنصة الأولى التابعة لمينادريل، كما نتطلع إلى بناء علاقة قوية مع مصرف الطاقة الأول وشركاؤه".
ومن جانب آخر، فقد صرح السيد جون رايند، الرئيس التنفيذي ومدير شركة هيركوليز قائلا:" يسرنا ان نقدم خالص التهاني لفريق عمل مينادريل على الإنجاز الذي حققه وبمناسبة تسمية مينادريل هيركوليز الأول.
وان تحقيق هذا الانجاز في الوقت المحدد في أكثر الأعوام تحديا بالنسبة لقطاع الصناعة والأسواق المالية يعد دليلا على تفاني ومهارة مينادريل و.mis إننا نشعر بالفخر بعلاقتنا مع مينادريل ويشرفنا الحصول على فرصة تسويق وتشغيل هذه المنصات الجديدة ذات القدرة العالية".
واختتم السيد فاهان زنويان الرئيس التنفيذي لمصرف الطاقة الأول قائلا:" ان ايجاد شركاء مناسبين في هذه الصناعة وتشكيل شراكات هو أمر أساسي لاستراتيجيتنا للنمو والتنمية. لذلك فإنه من المنطقي ان نتعاون مع كلا من شركة هيركوليز وmis وذلك لأنهما أثبتا جدارتهما مرارا وتكرارا لكونهما أداة صلبة وملتزمة بتطوير وتنمية صناعة الحفر البحري. ان منصتي حفر مينادريل ستساعد في تلبية الطلب المتزايد في السوق و الوصول لحقول النفط والغاز التي لم يتم اتكتشافها بالكامل بعد".