شركة زين للاتصالات (زين)

الحالة
موضوع مغلق

الفاتح

عضو نشط
التسجيل
15 مارس 2006
المشاركات
1,192
تيكا باب انا يبي يشري جين

باب خلاص انا ما يبي
بابا سوي خصم باب ماكو فلوس بابا وين مودينا
 
التسجيل
18 مارس 2008
المشاركات
70
لا زال الفلم داير!!!

ولا تزال الصوره غامضه:

في البدايه أحب ان أبين للأخوه المهتمين بالسهم انني املك في زين كميه ليست بالقليله من الأسهم... يعني لو كانت هناك فائده... فهذ أمر ايجابي لي ... لكن ليس امتلاكي للسهم دافع لممارسة التطبيل وخداع الناس وقول الراي اللذي يتماشى مع مصلحتي.. أحب أن أذكر الأخوه المتهتمين بالسهم بما حدث للسهم من اندفاع قوي حين أعلن الخرافي عن بيع 46% من زين العام الماضي مع العلم ان الخرافي لايملك في ذلك الوقت غير 12% تقريبا!!!! ولده بدر يوقع عقد وصحافه واعلام تذكرني ببهرجة الاعلام الامريكي وصناعة الافلام في هوليود!!!! فذلك الاعلان ... ومن منطلق الجوانب القانونيه لحقوق المساهمين... لايتيح للخرافي الا أن يعلن عن حصته فقط... وماحدث من انطلاق للسهم من القاع الى 1600 فلس لهو دليل قاطع على أن ماحدث هو كذب المقصود فيه تصريف ماتم لمه من القاع لبيعه بأعلى الأسعار... وهو أمر تتحمله ادارة البورصه... المتواطئه مع التجار ( وجهة نظر شخصيه وبمعلومات حللتها من منظوري الشخصي). وبناء على ماتم ذكره... فانني أتمنى أن تقوم ادارة البورصه بنفي تهمة التواطئ عنها عن طريق ايقاف السهم عن التداول اعتبارا من غدا الأحد الى ان يتم الايضاح الشافي والواضح من زين بخصوص الصفقه.
eek:!!!!!!!!!!!!!!
 

دلوع السوق

عضو نشط
التسجيل
28 يناير 2010
المشاركات
28
منقول..زين من أكبر الى أصغر

منقول عن صحيفة أوان
تحليل - أحمد بومرعي - يفتتح اليوم سوق الكويت للأوراق المالية على خبرين يخصان أكبر شركة فيه، (زين للاتصالات المتنقلة).
الأول مُعلن رسميا نهاية الأسبوع الماضي، ويقضي بتسلّم نبيل بن سلامة اليوم منصبه عضوا منتدبا في الشركة، بدلا من المستقيل د.سعد البراك. والخبر الثاني يفترض أن تُفصح إدارة الشركة عنه على موقع البورصة الإلكتروني اليوم، في حال كان جديا بشأن تلقّيها عرضا من شركة بهارتي الهندية لشراء شركات زين في أفريقيا، في صفقة مليارية تُقدر بشكل غير رسمي عند 11 مليار دولار، لشراء 66.6 في المئة من مجموعة زين، تُعادل 16 شركة أفريقية مملوكة للمجموعة، أي أقل بـ3 مليارات من رقم أعلنه كونسيرتيوم هندي-ماليزي في سبتمبر الماضي لشراء 51 في المئة من المجموعة، وتضم 24 شركة موزعة على 24 دولة عربية وأفريقية.
وبعيدا عن الأرقام المليارية ومدى قُربها أو بُعدها عن الواقع والمقارنات، فإن المؤشر الواضح في الإدارة الجديدة لشركة زين أنها تضع إستراتيجية البيع كأساس لعملها في المرحلة المقبلة، وهي مندفعة لذلك، كما يظهر من التسريبات المنقولة عنها في وسائل الإعلام، التي لا تنفيها الشركة أو تؤكدها، في رسائل تبدو استثماريا خاطئة، لأنها تضعف مفاوضات الطرف البائع، إلا إذا كان غرض التسريبات إظهار كثافة العروض وتسريع أطراف أخرى للفوز بالصفقة.

زين أصغر

ومع أن مؤشر البيع يبدو إيجابيا لحاملي الأسهم والبورصة المحلية، لما يحمله من دلالات مادية، كدخول سيولة الى الشركة، الا أن «زين» أكبر شركة حاليا بـ4.6 مليارات دينار وفق آخر إغلاق لسعر السهم، ستصبح أصغر، ومُحتمل أن تكون غير قيادية كما هي الآن، وسهمها قد لا يستمر فوق الدينار، حيث ستفقد المجموعة أرباحا صافية من الشركات الافريقية بـ400 مليون دولار تقريبا، وفق النتائج المالية للعام 2008، تُشكل 40 في المئة أرباح المجموعة، التي تجاوزت مليار دولار في 2008، لا تُرشح التقارير والتحليلات الاقتصادية أن تكررها المجموعة في نتائجها لسنة 2009، استنادا الى مؤشرات الأشهر التسعة المتراجعة 16.8 في المئة بين سبتمبر 2008 وسبتمبر 2009 من 235 مليون دينار إلى 195 مليون دينار (راجع موضوع «العائلة تُدير «زين» على موقع «أوان» الإلكتروني نُشر الأسبوع الماضي).
وسياسة بيع الأصول في «زين» تأتي في سياق عام ونصف العام من الأزمة المالية محليا، ضربت قطاعات مالية (استثمار ومصارف) أو هكذا كان التصوير دائما للأزمة، وكانت الحلول الأخيرة لشركات الاستثمار كبيت الاستثمار العالمي (غلوبل) ودار الاستثمار لعبور أزمة تعثّرها في تسديد ديونها للبنوك يقضي ببيع أصولها، ويبدو أن السيناريو يكرر نفسه في القطاعات التشغيلية كالخدمات، ومنها شركة «زين»، التي لم تعلن عن تعثرها حتى الآن، وهي في ذلك شبيهة بـ«أجيليتي»، ثاني أكبر شركة في قطاع الخدمات، المعرضة لفقدان عقد مع الحكومة الأميركية كانت عوائده تُشكل 75 في المئة من ارباحها الصافية، وفق موقع «ألفا دينار» التحليلي.

سيولة الخرافي أين؟

وبرغم البقاء في دائرة الارباح للشركتين زين وأجيليتي، فإن الالتزامات والتوسعات في زمن ما قبل الأزمة فرضت نفسها بعد الأزمة، لتضع أمامهما استحقاق البيع للمتابعة والاستمرار، مع أن «أجيليتي» لم تتجه الى توزيع أرباحها في 2008 على المساهمين تحوّطا، وهو ما يجعلها في موقع متحصّن لمواجهة تسويات مع الحكومة الأميركية لإغلاق الملف المتهمة به بالمبالغة في الأسعار للجيش الأميركي على مدار أعوام في عقود بقيمة 8.5 مليارات دولار، لكنها حتما ثمة أجيليتي جديدة بعد ذلك، قد تكون أصغر أيضا أو أضعف.
والمشهد الجديد الأضعف لقطاع الخدمات، يضع السوق أمام قوى جديدة قد تنشأ في السوق لاحقا، إلا اذا كانت الأطراف القابضة على القطاع، وعلى أكبر شركة فيه حتى الآن زين، لديها طرق أخرى لكيفية استخدام السيولة المفترض أنها آتية من صفقة الهنود الجديدة.
والمُتداول في السوق حاليا أن عقلية استثمارية تُحرك عملية البيع في «زين»، تقودها مجموعة عائلة الخرافي، المالكة الأكبر، والتي يمثلها بن سلامة، أكثر ما يُمثل الآخرين،(كما أوضح بيان صحافي للشركة بأن الاغلبية موافقة وليس الجميع)، والملكية المُعلنة للمجموعة عن طريق شركة الخير الوطنية للأسهم والعقارات تبلغ نسبتها بشكل مباشر 11.4 في المئة من رأس مال «زين»، وتُردد التقارير المتخصصة أن ملكية مثلها غير مباشرة تملكها شركات وصناديق تابعة للمجموعة، ما يُفسر ارتفاع أسهم شركات المجموعة مع كل خبر يتعلق بـ«زين»، وهو ما ينتظره حاليا المساهمون في هذه الشركات للحصول على جزء من السيولة الآتية من الصفقة، خصوصا أن المجموعة معروف عنها «بسخائها» كما يتردد في السوق، حيث تتجه مع كل نتائج سنوية لشركاتها الى تقاسم الأرباح مع مساهميها، في شكل جعلها تحظى بولاء عال لا تتمتع به مجموعات أخرى.

السيولة تذهب للمشاريع

وهناك رأيان يتقاسمان اتجاهات السيولة في المجموعة، البعض يفترض أن الأموال المتدفقة ستستخدمها المجموعة للدخول في المشاريع التنموية المليارية التي أُقرت أخيرا في قانون، وتبلغ لهذه السنة 6.9 مليارات دينار، منها 2.2 مليار دينار مشاريع مطروحة للقطاع الخاص، وهي فرصة استثمارية لا تُعوض لمجموعة ضخمة كالخرافي، ترى نفسها «مستعدة» لهذه المشاريع، كما قال رئيسها ناصر الخرافي قبل يومين. وهو أشّر في تصريحه لأول مرة عن التفريق بين التقييم العادل والتقييم السوقي للأصول، طالبا جهة عالمية حيادية لتقييم الأصول بأسعار عادلة، وهي قضية شائكة لطالما شغلت السوق، حول المعادلة الحسابية التي يُفترض أن تأخذ بها البنوك عند تقييمها أصلا لرهنه مقابل اقراض عميل، أو حتى عند أي مستوى سعري يُفترض بها أن تُسيّل أصلا تم رهنه مقابل قرض سابق.
ورسائل مثل هذه من الخرافي تَحمل دلالات عدة، خصوصا أنه اعتبر أن العام 2010 سيكون أصعب من 2009، ما لم تتدخل الحكومة لإنقاذ السوق، وفسرها البعض بأن المجموعة تريد الاقتراض للدخول في المشاريع، ومن مصحلتها ايجاد تقييم عادل لأصولها حاليا المتراجعة بسبب الأزمة، بينما قرأها آخرون من زاوية الصفقة، حيث رأى أن السيولة الآتية لن تذهب الى التوزيعات، بل الى دعم شركات المجموعة في الفوز بالمشاريع، وبالتالي تحقيق أرباح مستقبلية تعود على المساهمين، مع بعض التوزيع لهؤلاء لضمان الاستمرار في الشركات، خصوصا لمُلاك «زين» الذين ظهروا غير متفقين على بن سلامة، ممثل مجموعة الخرافي في الإدارة.

فك الرهن

لكن الرأي الثاني اعتبر أن جزءا كبيرا من السيولة سيذهب لفك الرهونات على المجموعة، وهي تُشكل 10.5 في المئة من حجم المُلكية في «زين» وحدها، من أصل 11.4 في المئة المذكورة آنفا، مع العلم أن السؤال حول الرهونات هو السؤال الوحيد الذي ظل عالقا يوم إعلان مجموعة الخرافي عن الصفقة مع الكونسيرتيوم الهندي-الماليزي، بعد أن طرحته «أوان» في المؤتمر الصحافي، ولم يحسمه وقتذاك ممثل المجموعة بدر الخرافي، وترك الإجابة الى ما بعد إتمام الصفقة.
تاريخ النشر : 2010-02-14 عن صحيفة أون
 

دلوع السوق

عضو نشط
التسجيل
28 يناير 2010
المشاركات
28
منقول جريدة الراي...مليار دينار الربح المتوقع من بيع «زين أفريقيا»

كاش» الصفقة سيوزّع على المساهمين بعد تسديد التزامات تفوق 3.5 مليار دولار وتقوية المركز المالي للمجموعة


باب «الخير» ... هل يفتح؟




| كتب علاء السمان وكارولين أسمر |

ما إن انكشف خبر تقدم شركة «بهارتي» الهندية بعرض رسمي لشراء «زين افريقيا» بقيمة 10.7 مليار دينار، حتى بدأت السيناريوات التحليلية بالظهور في مسارات عدة لفحص حقيقة الخبر (الكبير) وحظوظه في الوصول إلى النهاية السعيدة من جهة، وتأثيراته على السوق الكويتي والاقتصاد بشكل عام من جهة أخرى.
ومع تأكد الجدية الاستثنائية للعرض الهندي، وملاءة الجهة التي تقدمت به، علمت «الراي» أن مجموعة «زين» ستحقق ربحاً صافياً من الصفقة يتجاوز عتبة المليار دينار كويتي بكسور قليلة، أي ما يعادل 260 فلساً للسهم، وذلك بعد خصم الديون وقيمة الاقتناء لتلك الرخص الافريقية التي سبق ان دفعتها «زين» على مدار سنوات مضت والتي تقدر مجتمعة بـنحو 3.4 مليار دولار.
وكشفت مصادر موثوقة أن نسبة كبيرة من الكاش الآتي من تخارج «زين» من أصولها الافريقية، في حال اتمامه سيوزع على المساهمين في جمعية عمومية خاصة مستقلة عن الجمعية العمومية السنوية، بعد سداد الالتزامات المالية على «زين إفريقيا»، والالتزامات المتعلقة بها على الشركة الأم.
ومن المتوقع أن تحدث السيولة الآتية من الصفقة تغييرات كبيرة في السوق الكويتي، يستفيد منها المساهمون مباشرة، وتصل التأثيرات تالياً إلى المستثمرين في السوق الكويتي عموماً، ومن ثم إلى البنوك التي ستتحسن محافظ الرهونات لديها، مما سيخفف المزيد من ضغوطات السيولة في السوق عموماً، ويساعد القطاع الخاص في الاستفادة من مشاريع الخطة التنموية التي أقرت الأسبوع قبل الماضي.
وأكدت المصادر أن مجلس ادارة «زين» الذي سيناقش اليوم العرض المقدم من «بهارتي» لشراء أصول المجموعة في القارة الإفريقية، باستثناء شبكتها في السودان، التي ستبقى مهمة في الاستراتيجية المستقبلية للمجموعة لتتكامل مع شبكاتها في المشرق العربي.
وأكدت مصادر لـ«الراي» ان المؤشرات الأولية تشير الى وجود توجه إيجابي بشأن العرض الذي ينتظر الرد عليه خلال جدول زمني محدود للغاية. مشيرة الى أن «بهارتي» تقدمت بالعرض مباشرة دون وسيط، فيما يُتوقع ان يتم تعيين مستشارين ماليين يمثلان كلا من البائع والمشتري خلال الايام القليلة التي تعقب اجتماع مجلس الادارة في حال جاء قراره ايجابياً.
ولفتت المصادر الى ان العرض يتضمن بعض المعلومات المهمة التي تخص آلية الدفع اضافة الى توقيت البدء في اعمال البحث النافي للجهالة والتي ينتظر حسمها سريعاً خصوصاً وان أصول أفريقيا كانت تحت مجهر «بهارتي الهندية» منذ فترة طويلة اي أنها كانت على دراية تامة بكل التغيرات التي تشهدها أسواق «زين» في القارة السمراء.
فيما اشارت المصادر الى ان الجهات المعنية في «زين» تعكف حالياً على تجهيز الاوراق اللازمة التي قد يتطلبها اي تطور يخص الفحص النافي للجهالة على ان يظل الامر مرهوناً بموقف مجلس الادارة.
وافادت المصادر ان انعكاسات العملية ستكون جيدة للغاية على وتيرة التداول ليس فقط على اسهم الشركات التي تتملك محافظ في رأسمال «زين»، بل على مستوى الغالبية العظمى من اسهم الشركات المدرجة التي تتعطش لعامل دعم قوي لوتيرة التداول اليومية.
وتساءلت المصادر «تخيل لو أن 800 مليون دينار تم توزيعها كأرباح نقدية على المساهمين نتيجة الصفقة، هل يمكن التنبؤ بتأثيرات ذلك على سيولة السوق والقطاع المصرفي؟».
ومن ناحية اخرى، أفادت مصادر مسؤولة في سوق الاوراق المالية أن البورصة «ستتخذ الاجراء الرسمي وستوقف سهم «زين» عن التداول اعتباراً من اليوم الاحد الى حين ورود ايضاح تفصيلي من قبل الشركة بشأن الصفقة اضافة الى قرار مجلس الادارة، فيما سيستمر ايقاف السهم عن التداول في حال تأخر الايضاح».
وعن موقف الشركات التي تتملك في اسهم «زين» افادت المصادر انه من الصعب التحكم فيها او ايقافها عن التداول خصوصا وان هناك شركات استثمار تتملك لصالح عملاء محافظ متنوعة من اسهم الشركة.
ومن ناحية اخرى، نوهت مصادر متابعة الى ان صغار المساهمين ممن لديهم اسهم سبق تحويلها الى شركة الاستثمارات الوطنية يحق لهم البيع في حال عاد السهم الى التداول وبأي سعر يرونه مناسباً ولكن من خلال القنوات الرسمية خصوصاً وان تلك الاسهم تندرج ضمن محافظ سبق انشاؤها لدى الشركة في وقت كانت النية تتجه الى بيع حصة الاغلبية من رأسمال الشركة، مبينة انه لا يوجد ما يعارض عمليات البيع قانونياً.
البورصة
إلى ذلك، عاشت الاوساط الاستثمارية في سوق الاوراق المالية اياما من النشوة منذ نهاية الاسبوع الماضي وحتى اليوم على وقع الاخبار التي تواردت بشأن عرض «بهارتي الهندية» لشراء «زين -افريقيا»، حيث يرى محللون ماليون ان هناك انعكاساً ايجابياً سيشهد السوق ومؤشراته العامة في حال تمت الصفقة.
وقال المحللون ان انجاز الصفقة سيدفع بمؤشر البورصة لتجاوز الـ8.4 ألف نقطة نحو قمة جديدة خلال الفترة القليلة المقبلة، لافتين الى ان ذلك سيغيّر القيمة الحالية للاصول المدرجة وسيوفر مزيداً من السيولة من خلال عمليات الدوران اليومية على الاسهم المدرجة ما سيكون بمثابة أداة جيدة لمواجهة عجز التمويل.
ونوهّت مصادر الى ان صفقة بيع «الوطنية للاتصالات» قبل سنوات والتي تمت بقيمة 3.8 مليار دولار دفعت المؤشر العام للبورصة الى تحقيق مكاسب قاربت الألفي نقطة ، الامر الذي يجعل من البدهي ان يشهد السوق طفرة كبيرة في ظل صفقة «زين» التي تقدر قيمتها بـ 10.7 مليار دولار.
النفي والإثبات
أخيراً، حين نشرت «الراي» خبراً عن معلومات يجري تداولها عن تجدد الاهتمام بـ «زين إفريقيا» الاثنين الماضي، نفت الشركة الخبر على موقع سوق الكويت للأوراق المالية، قبل أن يتأكد الخبر بعد ظهر الخميس، لتنشره «الراي» في عدد الأمس.
مصادر قريبة من المجموعة فسرت النفي بأن ما كان لديها من معطيات حينها لم يكن يتعدى النوايا الشفهية، ولم يكن بإمكان الشركة الإفصاح عن عرض لم تتلقه رسمياً أو التعامل مع مجرد نوايا مرسلة، خصوصاً أن الشركة استفادت من الدروس السابقة في التعاطي مع العروض.
وأشارت المصادر إلى أن تعامل الشركة مع العرض سيراعي مبادئ الشفافية بالكامل، والتساوي بين المتداولين في الوصول إلى المعلومات.

اعتبارات مصلحة المساهمين والسوق ترجّح كفة الموافقة

«هيئة الاستثمار» تبحث اليوم موقفها من عرض «بهارتي»

كتب رضا السناري

علمت «الراي» من مصادر ذات صلة ان الهيئة العامة للاستثمار ستجتمع اليوم لاتخاذ موقف من العرض المقدم من شركة بهارتي الهندية لشراء زين افريقيا سواء بالقبول أو الاعتراض خلال اجتماع مجلس إدارة شركة زين والمقرر ايضا عقده اليوم لمناقشة العرض الهندي، مشيرة إلى أن من المرتقب أن تخطر الهيئة ممثلها في مجلس إدارة الشركة بقرارها قبيل اجتماع المجلس اليوم.
وقللت المصادر من احتمال ان تتخذ هيئة الاستثمار من عرض شراء زين افريقيا موقف الاعتراض نفسه الذي اتخذته لدى اجتماع مجلس إدارة الشركة لاختيار وزير المواصلات السابق نبيل بن سلامة رئيسا تنفيذيا لـ «زين»، اذ ان الاعتبارات التي تركن اليها الهيئة في الموقفين مختلفة نهائيا، فاعتراضها على التعيين لم يكن اصطفافاً مع طرف ضد آخر، ولا اعتراضاً على شخص بن سلامة، بل كان منطلقاً من وجهة نظرها بأن الاختيار يجب أن يتم بآلية معينة للترشيحات، يكون فيها أكثر من اسم.
أما بالنسبة لموقف «الهيئة» من الصفقة فالاعتبارات تختلف. فحسب مصادر خبيرة، فإن «الهيئة»، وبحكم استثماراتها المتنوعة في الأسواق أن هكذا عرض يمثل فرصة نوعية للشركة وتحديدا في الوقت الراهن.
وترى المصادر أن الهيئة لا يمكن أن تعترض على مبدأ البيع، لأن استثمار «زين» في افريقيا، شأنه شأن أي استثمار آخر، ليس هناك ما يمنع من التخارج منه عندما تتوافر فرصة ملائمة لتحقيق عائد مجزٍ. وأشارت إلى أن بالإمكان قياس هذه الحالة على استثمار الهيئة في «سيتي غروب». فعلى الرغم من الأهمية العالمية لهذا الاستثمار، لم تترد في التخارج منه عندما وجدت الفرصة ملائمة لتحقيق عائد جيد.
ورأت المصادر أن الهيئة لا بد أن تأخذ في اعتبارها المصالح العامة التي تحققها الصفقة، سواء حين يتعلق الأمر بالمساهمين في الشركة، وهم يشكلون شريحة كبيرة جداً من مواطني الكويت، أو تعلق الأمر بالقطاع المصرفي والقطاع الخاص عموماً.
واعتبرت المصادر أن هيئة الاستثمار تدرك جيدا ان السوق متعطش لدوران عجلة السيولة بهذه المعدلات ودخول الاموال إلى نظامه بحيث تنتقل الاصول في هذه الحالة من مرحلة الركود إلى الحركة وترتفع معها القيم، وهنا تستفيد هيئة الاستثمار بتركيبة استثمارات المحفظة الوطنية المبنية في استثماراتها الرئيسية على الاسهم التشغلية من تغيرات القيمة وبالتبعية تحقق بعض التوزان من الخسائر التي سجلتها مع تراجع السوق في الفترة الماضية وتحديدا في ما يتعلق بمؤشر الاسهم التشغيلية.

من يجرؤ على التعطيل؟

لم يخف بعض الاقتصاديين تخوفهم من قيام بعض الجهات بممارسة ضغوط معينة لتعطيل الصفقة تحت عناوين مختلفة. وإذا كانت من حق أي مساهم أن يدلي برأيه ضد إتمام الصفقة، فإن أهميتها على المستوى الاقتصادي العام في البلاد تجعل أي معارضة تحت المجهر، ما لم تكن مستندة إلى مبررات موضوعية.
إلا أن مصادر ذات صلة ترى أن من الصعب على أي «معطّل» أن يبرر موقفه أمام الرأي العام، وأمام جموع المستثمرين في سوق الأوراق المالية، حين يراه الجميع واقفاً كسد يريد أن يمنع وصول الخير إلى السوق والاقتصاد، خصوصاً وان معظم بيوت الكويت فيها من يملك أسهماً في «زين».

مبادرة في غياب المبادرات

وصفت مصادر معنية الصفقة المحتملة بأنها «مبادرة من القطاع الخاص للنهوض بالأوضاع الاقتصادية، في غياب المبادرات سواء من الجهات الحكومية أو سواها».
ولاحظت المصادر أن صفقة بهذا الحجم لا يجوز النظر إليها من المنظار الشخصي، لأنها تحقق مصلحة عامة، ولكونها تأتي في ظروف تغيب فيها المبادرات، رغم مضي أكثر من عام ونصف العام على بداية الأزمة.

البراك لـ «الراي»: باق في «زين السعودية»
... بمباركة من الكويت


سعد البراك

كتبت كارولين أسمر

أكد الرئيس التنفيذي المستقيل من مجموعة الاتصالات المتنقلة «زين» سعد البراك في تصريح خاص لـ «الراي» أنه باق في منصبه كرئيس تنفيذي لشركة «زين السعودية»، وذلك بطلب من المساهمين السعوديين وبمباركة مجموعة «زين» الام. مشيراً الى أن «زين» السعودية تمر بمرحلة مهمة جداً حالياً وهناك التزامات عليه الوفاء بها.
وتوقع البراك أن ترتفع ايرادات الشركة في السعودية الى 1.4 مليار دولار في 2010 بعد أن حققت 800 مليون دولار العام الماضي، بالاضافة لتوقعاته بارتفاع قاعدة عملاء السعودية الى 7.5 مليون مشترك.
وأضاف البراك الى أن الشركة تتوقع أن تحقق هذا العام أرباحاً تشغيلية للمرة الاولى، معتبراً أن تحقيق أمر كهذا يعد رقماً قياسياً في السنة التشغيلية الثانية لأي مشغل ثالث عامل في أي سوق.

سيرة / نبيل بن سلامة:
«على خط» الإنجازات


نبيل بن سلامة

أظهرت الفترة القصيرة التي قضاها الرئيس التنفيذي الجديد لشركة الاتصالات المتنقلة (زين) المهندس نبيل بن سلامة وزيراً للكهرباء والماء وللمواصلات العام الماضي، جوانب من تصوراته وأفكاره لتطوير قطاع الاتصالات.
فقد دفع بن سلامة باتجاه الإسراع في تشكيل هيئة تنظيم الاتصالات للتمهيد للخصخصة، وكان هذا هو السبب الرئيسي في قبوله تولي الوزارة.
وعلى الرغم من قصر مدة توليه حقيبة الوزارة إلا أنه استطاع أن يُتم إعداد مشروع قانون لهيئة تنظيم الاتصالات وآخر بإنشاء شركة مساهمة عامة لأبراج الاتصالات المتنقلة لتنظيم توزيع الأبراج والحد من كثرتها وقام بتسليم مشروعي القوانين لمجلس الوزراء للدراسة وهما الأساس الذي ستنطلق منه قوانين خصخصة قطاع الاتصالات في الدولة.
ويؤكد بن سلامة أن خدمات الاتصالات في الكويت ستتحسن وستصبح لديها القدرة التنافسية والصمود في مقابل الشركات في المنطقة فيما لو تمت الخصخصة لقطاع الاتصالات بالكامل والسماح لشركات الهاتف المتنقل بتقديم خدمات الهاتف الأرضي أيضاً إضافة إلى المكالمات الدولية والخدمات الأخرى كما هي الحال في باقي دول المنطقة.
بن سلامة من مواليد 1960، حاصل على بكالوريوس هندسة إلكترونية من جامعة دايتـون بولاية أوهـايو الأميركية.
شغل منصب رئيس قطاع الاتصالات الدولية في عام 1996 حتى 2004 وخلال هذه الفترة حدثت نقلة نوعية في خدمات الاتصالات الدولية حيث تم تطوير المقاسم الدولية واستغلال السعات المتبادلة في الكيبل الخليجي البحري , وكان على رأس الفرق الفنية التي نسّقت مع دول الخليج لإنجاح المشروع.
ترأس في 2004 قطاع الاتصالات والذي تم استحـداثه بدمج قطاعات الشبكة الهاتفية والخدمات المحلية والخدمات الدولية. وقد عمل خلال هذه الفترة على إنقاذ أحد أهم مشاريع الوزارة لتطوير شبكات الهاتف الأرضي والمعروف باسم «الشبكة الكبرى» والذي كان يشهد تعثراً كبيراً، فتقدم إلى القيادة العليا في الوزارة بطلب لإلغاء المشروع والبدء بالإعداد لمشروع متكامل بتكنولوجيا الألياف الضوئية إلى المنـزل، إلا أن الحاجة الماسة إلى تقديم الخدمة الهاتفية في المناطق الجديدة حتمت على التنفيذييـن المضي بالمشروع السابق وبمباركة القيادة العليـا في الوزارة، إلا أن بن سلامـة أصر على تعديل المواصفات والحصول على أسعار مخفضة، ونجح بتحويل الفشل الذي كان ينتظر المشروع إلى نجاح بتدشين أول شبكة ألياف ضوئية إلى منازل المشتركين في المنطقة.
ترأس من عام 1998 وحتى تاريخ استقالته لجنة خدمات شركات الاتصالات المتنقلة حيث بدأ خلال هذه الفترة يسعى الى تعديل القوانين المنظمة لهذه الشركات إضافة لإعادة تنظيم توزيع الترددات الممنوحة للشركات .

تحليل / إخباربي السعودية الأسرع نمواً والكويت الأكثر درّاً للدخل... والمنطقة أفضل بكثير بمعدل الـ «arpu»

استراتيجية «زين» الجديدة: التركيز على الشرق الأوسط

كتبت كارولين أسمر

قد لا يكون الفاصل بين دخول «زين» القارة الافريقية عام 2004 وشرائها «سلتل» بقيمة 3.4 مليار دولار، ودخول «بهارتي» الهندية المتوقع الى القارة نفسها في 2010 بصفقة قد تصل قيمتها الى 10.7 مليار دولار. مدة زمنية لم تكمل السنوات الست بعد. إنما الفاصل هو مسيرة من النجاحات والانجازات والتحديات خاضتها الأم «زين»، التي لطالما تحدثت عن خُطّاب يتقدمون لشراء أصولها الافريقية، تمكنت خلالها من رفع مهر العروس الى 10.7 مليار دولار في أقسى أوضاع مالية يمر بها العالم اليوم.
ويرى مراقبون في القطاع، أن أصول «زين» الافريقية تعد فرصة كبيرة وربما الوحيدة في العالم اليوم أمام أي شركة اتصالات كبرى تسعى للعالمية ولزيادة قاعدة مشتركيها «بضربة واحدة» كما يقال. لا سيما وأن الاسواق العالمية الكبرى، باتت مشبعة أمام عمالقة الاتصالات الذين أمضوا السنوات العشر الاخيرة في البحث عن «كنوز الدقائق» الدفينة هنا وهناك.
وفي ظل هذه المعطيات، قد يكون السؤال الابرز اليوم، هو عما اذا كان هذه هو الوقت المناسب بالنسبة لـ «زين» للخروج من القارة الافريقية ومن سوق تعتبره جميع التقارير المتخصصة من بين الاسواق الاسرع نمواً في العالم. الا أن هذا التخارج قد يكون فرصة ملائمة لـ«زين» في هذا الوقت بالتحديد لاعادة ترتيب استراتيجيتها والتزاماتها، وتحقيق عائد كبير يعود بالفائدة عليها، بقدر ما يعود على السوق المالي خصوصاً وعلى الاقتصاد الكويتي ككل عموماً.
فقد تكون الافادة الاولى بالنسبة للشركة من الصفقة، التركيز مجدداً على الاسواق الاقليمية في الشرق الاوسط التي تأتي منها معظم أرباح الشركة وتتمتع بأعلى معدل لمتوسط العائد لكل مستخدم (arpu)، فبالرغم من مقومات النمو في القارة السمراء، الا أن شظايا الازمة المالية طالت معظم المستثمرين في افريقيا بسبب تدهور أسعار العملات في مقابل الدولار ومنهم «زين» بالاضافة الى أن تطوير بنية الاتصالات التحتية، وتسارع التطور التكنولوجي في القطاع، تستوجب ضخ المزيد من الاموال في وقت تعاني فيه اقتصادات العالم ومصارفها من شح السيولة وتضييق قنوات الحصول على القروض لاكمال مسيرة الاستثمار.
بمقابل كل هذا، وليس بعيداً عن افريقيا، تنتشر «زين» في العديد من الاسواق الاقليمية في منطقة الشرق الاوسط الاكثر دراً للدخل والاكثر نمواً والتي وصفها بعض المحللين «بكنز زين» قطعة الماسة الاكبر فيه هي السوق الكويتي الذي تحتل فيه مركز الريادة وتحقق فيه النسب الاكبر من أرباح المجموعة، بالاضافة الى السوق البحريني حيث نجحت في الاستحواذ على 50 في المئة من الحصة السوقية.
ومن ثم السوق السعودي الذي يطرح مقومات نمو وتحديات كبيرة أمام الشركة بالنظر الى حجم التعداد السكاني في المملكة والى المنافسة القوية التي تواجهها من عملاقي الاتصالات الاماراتي والسعودي.
وبالانتقال الى أسواق اقليمية أخرى، فان للعراق أهمية كبرى في خطة عمل «زين» في الشرق الاوسط اذ انها تحتل المرتبة الاولى في السوق العراقي الذي يملك مقومات نمو كبرى مع تحسن الاوضاع الامنية تدريجياً والذي تشكل شبكته صلة وصل في ربط الشبكات الخليجية بالاخرى الاقليمية المنتشرة في الاردن، ولبنان وربما فلسطين وسورية مستقبلاً، بعد ان أبدى العديد من المسؤولين في الشركة رغبتهم بدخول هذين السوقين سواء من خلال الاستحواذ على شركات قائمة أو من خلال الخصخصة.
وربما تكون فرصة اليوم أمام الشركة لاعادة جدولة حساباتها والتركيز من جديد على هذه الاسواق، ولتنفيذ خطط تكامل شبكاتها الاقليمية ومواكبة التطورات التقنية المطروحة عالمياً خصوصاً في مجال تقديم الخدمات ذات القيمة المضافة، من دون أن ننسى التحالفات الجانبية على بعض الخدمات التي أعلنت عنها مع «موبينيل» في مصر و «دو» في الامارات، وهي تحالفات يمكن أن تتجدد وتتكرر بالاخص في خدمات التجوال الدولي.
لماذا تشكل «زين أفريقيا» فرصة لبهارتي؟
الحديث عن رغبة بهارتي بشراء يعود للعام 2008، يوم كانت «بهارتي» تسعى لدخول السوق الافريقي من خلال قنوات «ام تي ان» بصفقة قدرت بقيمة 24 مليار دولار، الا أن هذه المفاوضات منيت بالفشل. ما أحيا اهتمامات «بهارتي» من جديد بالاصول الافريقية واخرها كانت التقارير الصحافية التي ذكرت في أكتوبر الماضي عن مفاوضات تجري بين الشركتين، ما دفع بـ «بهارتي» للاسراع بنفي الخبر.
وتتميز «بهارتي»، صاحبة نموذج الاعمال «مصنع الدقائق»، بأنها المشغل الاكبر في الهند بقاعدة مشتركين بلغت 118.9 مليون مشترك في نهاية العام الماضي وهي تعمل في بنغلاديش وسريلانكا، بالاضافة لتملكها حصصا مؤثرة في أكثر من شركة متوزعة بين الفيليبين وبنغلاديش وباكستان. وقد ازداد نمو عدد مشتركيها بنسبة 39 في المئة العام الماضي وتميزت باستقرار نسب عوائدها التشغيلية بالرغم من الازمة المالية. وبالرغم من كل ذلك، فان اشتداد حدة المنافسة في سوقها المحلي، وانخفاض متوسط العائد لكل مستخدم أو «arpu» بشكل كبير وصل الى 29 في المئة في الربع الاخير من العام الماضي. قد تكون أحد الاسباب التي دفعتها للتفكير بالتقدم لشراء «زين» أفريقيا.
ويرى بعض المحللين في القطاع، أنه يمكن لبهارتي التوسع في العديد من الاسواق الافريقية من خلال شراء أصول «زين» في أفريقيا، معتبرين أن الشبكة الواحدة التي رسختها «زين» في 12 دولة أفريقية ستكون خطوة جيدة، كما أنه يمكن للصفقة أن تزيد قاعدة مشتركي «بهارتي» بنسبة 70 في المئة «بضربة واحدة» بعد أن فاق عدد مشتركي «زين» في أفريقيا 40 مليون مستخدم. وتستكمل المسيرة التي بدأتها «زين» في القارة السمراء.
 

دلوع السوق

عضو نشط
التسجيل
28 يناير 2010
المشاركات
28
من هي « بهارتي إيرتل» صاحبة 113 مليون عميل

منقول صحيفة أوان...من هي « بهارتي إيرتل» صاحبة 113 مليون عميل
سيرة - رنا حسام - تعدّ «بهارتي ايرتل» واحدة من الشركات الآسيوية الرائدة في خدمات الاتصالات السلكية واللاسلكية، بل أكبر شركة لتشغيل الهواتف المحمولة في الهند، وتوجد في 22 ولاية بترخيص من الجهات القضائية (المعروفة أيضا باسم دوائر الاتصالات) في الهند، وسريلانكا.
ووفقا للموقع الرسمي للشركة، فقد تمت زيادة رأس مالها في سنة 2000 من 106,24روبية إلى 1,898,24روبية. وحتى 30 سبتمبر 2009 تشير الإحصائيات إلى أنها تخدم نحو 113.5مليون عميل؛ منهم ما يزيد على 110ملايين مشترك في خدمات «GSM»، ونحو ثلاثة ملايين مستخدم في «تليميديا»؛ سواء لخدمات الصوت أو لخدمات «Broadband» عبر «DSL». وجميعهم تحت العلامة التجارية الموحدة «ايرتل».
إلى جانب أن الشركة توفر خدمة «wireless» لأكبر فئة في الهند، استنادا إلى إحصائيات سبتمبر 2009، كما تقدم خدمات الاتصالات للمسافات البعيدة على الصعيدين المحلي والدولى، فضلا عن خدمات البث التلفزيوني عبر الإنترنت إلى المنازل «DTH» و«IPTV».
شركة بهارتي التي أنشئت في يوليو 1995 كشركة حكومية محددة، أعلنت عن أول صفقة استحواذ خارجي لها في يناير 2010، بشرائها حصة 70 % في شركة «وريد تليكوم» في بنغلادش، يأتي ذلك بعد أن فشلت بهارتي في إبرام صفقة قيمتها 24 مليار دولار مع شركة «إم.تي.إن» بجنوب افريقيا.
وأضافت بهارتي أنها ستستثمر 300 مليون دولار تمنحها السيطرة على مجلس إدارة «وريد» وإدارتها، كاستثمار أوّلي، بينما ستحتفظ مجموعة أبوظبي المالكة الحالية بحصة
30 % من الشركة.
وتمثل صفقة الاستحواذ التي أبرمتها بهارتي، المدرجة في كل من بورصة الأوراق المالية في مومباي (BSE)، واللجنة الوطنية للأوراق المالية المحدودة في الهند، تحوّلا للتركيز على أهداف أصغر بعد فشلها في الاندماج مع «إم.تي.إن» العام
الماضي.
وكانت بهارتي وصلت الى مراحل متقدمة من المفاوضات مع «MTN»، لكن بعد أشهر طويلة من المباحثات والتداول والتأجيل أعلنت الشركتان تخلّيهما الجذري عن مفاوضاتهما للاندماج، وعللت الشركة الهندية ذلك بأن العملية تراجعت بعدما عجز كيان الصفقة عن الحصول على موافقة الحكومة الجنوب أفريقية، مشيرة إلى أن السلطات رفضت قبول بعض الضوابط التنظيمية بشأن أحد الجانبين.
تاريخ النشر : 2010-02-14
 

دلوع السوق

عضو نشط
التسجيل
28 يناير 2010
المشاركات
28
بعد قراءة الصحف...يبدو هندي جديد والدليل من صحف هندية

منقول من أوان...« زين» تغري أطراف الصفقة الفاشلة
رنا حسام


نقلت صحيفة «Financial express» أن المتحدث الرسمي باسم شركة «بهارتي إيرتل» نفى بشدة أي خطوة للدخول في صفقة مليارية في الوقت الحالي. وكان العضو المنتدب للمجموعة أخيل غوبتا، قد نفى بشدة أنباء سابقة عن صفقة «MTN» الشبيهة بصفقة زين للاتصالات المتنقلة، عندما ظهرت تقارير أولية. لكن بعد حوالي أسبوع، أقرت الشركة في بيان مسائي متأخر بوجود مفاوضات مع «MTN».
وفي تقرير سابق للصحيفة، ذُكر أن بهارتي بعد إخفاقها في «MTN» قد بدلت إستراتيجيتها في إثبات وجودها وتوسعها العالمي، عن طريق مشغلي الشبكة الافتراضيين، «شركات توفر خدمات الهاتف المحمول، لكن ليس لديها ترخيص في توجيه الترددات اللاسلكية، كما أنها لا تتوافر لها كل البنية التحتية اللازمة لتوفير خدمة الهاتف النقال»، واستهداف الشركات الصغيرة لعمليات استحواذ عالمية. وترى «Financial express» أن زين، تتناسب إستراتيجيا مع هدف بهارتي الرامي إلى عمليات الشراء الصغيرة.
فإذا نجحت بهارتي في الحصول على حصة زين، فإن ذلك سيضيف 45.7 مليون عميل إلى حقيبتها، ويزيد من قاعدة المستخدمين إلى ما يقرب 70 ٪ دفعة واحدة. وعندئذ سيكون للمشترك قاعدة إجمالية لأكثر من 111 مليون مستهلك. وأضافت الجريدة، أنه نقلا عن مصادر أن بهارتي حددت مجموعة من الشركات المستهدفة، واحتلت زين المرتبة الثانية بعد اسم «MTN».
من جانب آخر، يبدو أن «MTN» تتطلع إلى الاستحواذ على حصة في «زين» هي الأخرى، فالرئيس التنفيذي لها ذكر الشهر الماضي أنه قد يدرس شراء أصول «زين» في إفريقيا، في حال لم تتم الصفقة بين شركته و«بهارتي».
على صعيد آخر، ذكرت صحيفة «بزنس داي» الهندية أن شركة «MTN» قد تتجه تدريجياً للاستحواذ على العمليات التشغيلية لشركة زين في إفريقيا، بعدما أخفقت الأخيرة في إنجاز نجاح في صفقة سلتل التي نفذتها زين العام 2005 بقيمة 3.4 مليارات دولار.
وأضافت الصحيفة أن الشركة الجنوب إفريقية أرادت شراء سلتل نفسها، لكن الصفقة آلت إلى زين، وبعد أن أصبح من المستحيل إدراك «بهارتي»، تبدو زين-إفريقيا صفقة مغرية من جديد لشركة «MTN».
وكانت «بزنس ديه» قد سألت في وقت سابق من هذا العام عما إذا كان الرئيس التنفيذي لمجموعة «MTN» للاتصالات بوتوما نهيلكو، مهتماً بشراء أصول زين في إفريقيا، وأجاب حينها «في حال لم تتم صفقة بهارتي فستتوقف الشركة وتراقب الفرص، وقد تدرس ما قد تجده مجدياً، وفي حال لم تجد عوائق تنظيمية أو ما شابه فلن يكون هناك سبب يحول دون بحث واكتشاف الفرصة المناسبة».
تاريخ النشر : 2010-02-14
 

دلوع السوق

عضو نشط
التسجيل
28 يناير 2010
المشاركات
28
القبس تقول اذا تمت

منقول القبس..

إفادة مباشرة وغير مباشرة لسعر السهم
زين: صفقة أفريقيا إذا تمَّت.. تُعيد هيكلة الشركة بالكامل



محمد الإتربي
ماذا لو بيعت الاصول الافريقية التابعة لشركة زين؟ سيناريو يتكرر طرحه منذ عدة اشهر وتجدد الحديث عنه خلال هذه الايام.
يبدو ان الشركة مقبلة على عملية إعادة هيكلة شاملة، ففي بعض الاصول الافريقية صعوبات كما في بعضها الآخر انجازات، وكانت شركة زين نفسها اشارت الى خسائر فروق عملة.
مصادر متابعة تشير الى ان بيع اصول افريقية يحقق جملة اهداف كالآتي:
• التخلص من أصول فيها أعباء.
• خدمة هدف إعادة الهيكلة بعد أعوام من التوسعات في عدة اتجاهات معاً.
• تحصيل «كاش» لسداد قروض.
• إمكان تعزيز التوزيعات عن عام 2009.
• تخفيف القروض والاعباء يريح حقوق المساهمين.
• بمحصلة ذلك وغيره ترتفع القيمة السوقية لسهم الشركة الأم.
• تستفيد عدة بنوك من سداد قروض أولاً.. ثم من ارتفاع سعر السهم بما يعزز قيم ضمانات ورهونات قروض أخرى.
• إذا تحسنت قيم الرهونات تتحسن في موازاتها أوضاع حملة أسهم المقترضين.
وفي المعلومات، بلور سيتي بنك مستشار بهارتي الهندي العرض الأخير المتداول حاليا لشراء زين افريقيا بقيمة إجمالية تقدر بــ13.4 مليار دولار أميركي، ستكون حصة زين منها نحو %80 أي مع يعادل 10.720 مليارات دولار أميركي. أي ما يعادل 3.152 مليارات دينار كويتي.
مصدر يقول: علميا رفعت بهارتي الهندية السعر الذي سبق ان قدمته خلال الصيف الماضي الذي كان يبلغ 8.9 مليارات دولار الى المستوى الحالي وهو ما شجع مجلس ادارة زين على الاهتمام.
عملية البيع اذا حصلت ستشمل 15 حصة في شركات موزعة على العديد من الأسواق الافريقية. وسيكون السودان والمغرب خارج الحصص المباعة.
الجدير ذكره ان العرض اذا كان جديا يفرض إعلان مهلة شهر لفحص نافٍ للجهالة وستتم العملية بالاستعانة بمستشارين عالميين منهم «يو بي اس» البنك الاستثماري السويسري، وبنك بي ان بي باريبا الفرنسي العالمي.
إن صفقة سلتل الافريقية تم شراؤها في 2005 بنحو 3.4 مليارات دولار وأنفقت الشركة نحو مليار دولار من أموالها على التطوير والتحديث ثم حصلت على تمويلات مختلفة وقروض مجمعة بلغت نحو 4 مليارات أخرى بهدف التطوير ايضا وتعزيز انتشار وخدمات الشركات.
اذا حصلت الصفقة يبقى هناك ربح صافٍ يقدر بنحو 3.320 مليارات دولار أميركي تعادل نحو 976 ملايين دينار كويتي أي ما يعادل نحو 253 فلسا للسهم الواحد قد تسجل في ارباح الربع الأول، ما يعزز إمكان إجراء توزيعات مجزية للمساهمين.
يمكن أن يكون هناك مجال لإعادة النظر في خفض رأسمال الشركة بما يناسب الشكل الجديد الذي ستكون عليه وحجم انتشارها الإقليمي. وهو ما سيعزز القيمة السوقية للشركة أكثر وأكثر.

أرباح 2009: 55 فلساً
من جهة أخرى علمت «القبس» ان صافي ارباح شركة زين عن العام الماضي 2009 تقدر بنحو 212 مليون دينار تقريبا أي ما يعادل 55 فلسا للسهم الواحد.
جدير ذكره ان الشركة خصمت بعض المخصصات المطلوبة، بعضها تحوطي واحترازي. ومن الممكن أن تكون قابلة للتحرر وتحول الى ارباح لاحقا.

أيرتل - بهارتي
• يملكها القطاع الخاص بأغلبية
• يملك الغالبية فيها سونيل ميتال
• حققت أرباحا صافية في 2009 بلغت 1.6 مليار دولار
• تملك %25 من السوق الهندي
• مدرجة في السوق الأميركي adr
• لديها 110 ملايين عميل

فوائد
1- ترشيق الشركة وترشيد نفقاتها وإعادة هيكلتها ببيع أصل فيه صعوبات.
2- سداد قروض وإمكان تعزيز «الكاش» بما يسمح بتوزيعات مجزية.
3- تعزيز سيولة الشركة وإراحة حقوق مساهميها بما يسمح بارتفاع سعر سهمها.
4- إذا ارتفــع سعــــر السهم تستفيــــد بنوك مقرضـة برهونـــات الأسهــــم كــما يرتاح حملة الأسهم المقترضون.
5- امكان خفض رأس المال لاحقاً ليتناسب مع الحجم الجديد المهيكل
 

bonasser777

عضو نشط
التسجيل
9 أبريل 2009
المشاركات
197
أتوقع والعلم عند الله

ماكو شي
 

بلوتو

عضو نشط
التسجيل
22 سبتمبر 2008
المشاركات
190
[8:30:0] ِ.وقف التداول باسهم(زين)لحين ورود قرار مجلس الادارة بشان صفقة زين افريقيا
يعلن سوق الكويت للاوراق المالية ان شركة الاتصالات المتنقلة -زين افادت ‏
بانها تلقت عرض لشراء شركة زين افريقيا ما عدا السودان والمغرب ،وان ‏
مجلس الادارة سوف يجتمع اليوم الاحد الموافق 14-02-2010 فى تمام ‏
الساعة 12:30 ظهرا لمناقشة هذا العرض.‏
وعليه سوف يتم وقف التداول باسهم الشركة لحين ورود نتائج اجتماع مجلس ‏
الادارة المذكور .‏

العنوان وقف التداول والخبر افادة زين
كأنهم مجهزين الردود بس غلطوا حطو إفادة الشركة قبل قرار الايقاف
اشمعنه الساعة 12.30 ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 

rahaly

مستشار قانوني
التسجيل
13 أبريل 2005
المشاركات
7,455
الإقامة
الكويت
رد الشركة راح يكون كالعادة مثل باقي الشركات ..

" يوجد عرض من احدى الجهات .. والشركة تدرس العرض .. وستوافي ادارة البورضصة باية مستجدات "

:)
 

أبوالفهووود

عضو نشط
التسجيل
4 أبريل 2009
المشاركات
190
تفائلوا بالخيرتجدوووه عند الله والله كريييم ياخوان اليوم غيرامس واصبروا
 

basmman

عضو نشط
التسجيل
12 أبريل 2005
المشاركات
597
يعني اتهقون مجلس الادارة ما راح يوافقون على البيعة ؟ الا يبون الفكه ههههه
 
التسجيل
18 مارس 2008
المشاركات
70
في البدايه أحب ان أبين للأخوه المهتمين بالسهم انني املك في زين كميه ليست بالقليله من الأسهم... يعني لو كانت هناك فائده... فهذ أمر ايجابي لي ... لكن ليس امتلاكي للسهم دافع لممارسة التطبيل وخداع الناس وقول الراي اللذي يتماشى مع مصلحتي.. أحب أن أذكر الأخوه المتهتمين بالسهم بما حدث للسهم من اندفاع قوي حين أعلن الخرافي عن بيع 46% من زين العام الماضي مع العلم ان الخرافي لايملك في ذلك الوقت غير 12% تقريبا!!!! ولده بدر يوقع عقد وصحافه واعلام تذكرني ببهرجة الاعلام الامريكي وصناعة الافلام في هوليود!!!! فذلك الاعلان ... ومن منطلق الجوانب القانونيه لحقوق المساهمين... لايتيح للخرافي الا أن يعلن عن حصته فقط... وماحدث من انطلاق للسهم من القاع الى 1600 فلس لهو دليل قاطع على أن ماحدث هو كذب المقصود فيه تصريف ماتم لمه من القاع لبيعه بأعلى الأسعار... وهو أمر تتحمله ادارة البورصه... المتواطئه مع التجار ( وجهة نظر شخصيه وبمعلومات حللتها من منظوري الشخصي). وبناء على ماتم ذكره... فانني أتمنى أن تقوم ادارة البورصه بنفي تهمة التواطئ عنها عن طريق ايقاف السهم عن التداول اعتبارا من غدا الأحد الى ان يتم الايضاح الشافي والواضح من زين بخصوص الصفقه.

سبق وان طالبنا البورصه بايقاف السهم... والحمدلله على ماتم صباح اليوم من ايقاف للسهم لحماية المستثمرين والمضاربين من جشع الكبار... وحسب علمي ( أتمنى تصححون لي) هي أول مره يتم وقف السهم عن التداول... وحتى لو لم تكن الأولى... فيكفي انها جاءت في وقتها.... عندي احساس بأن الكبار والبورصه مطلعين على صفحة منتدانا هذه!!!!!!!!!
فوائد الايقاف:
1. حماية ملاك السهم من البيع العشوائي والذي من الممكن ان يتغير قرارهم الى احتفاظ بالسهم بقصد الاستثمار المتوسط او البيع بأسعار أعلى في حال لو كان هناك بيع لجهه خارجيه.
2. عدم تكرار الاخطاء السابقه بالدخول على السهم باسعار لاتمثل السعر الحقيقي للقيمه الدفتريه للسهم.
 

الحبترى

عضو نشط
التسجيل
18 يوليو 2007
المشاركات
1,497
الإقامة
الكويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... يا أخوان فى حالة اتمام هذه الصفقه بيع زين أفريقيا : 1) شنو واقعها على التوزيعات القادمه . 2)ما هو التحليل الفنى لوضع السهم فى الفتره القادمه . 3)هل ستعود زين مثل السابق اقصد بالاسعار السابقه . 4)ما هو أعلى سعر متوقع سيصل اليه السهم . 5)هل ستكون العمليه على مدى سنه أو اقل اذا فى ارتفاعات . والسموحه على الاطاله و لكم الشكر الجزيل .​

للرفع
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى