«الوطني» يزيد أرباحه أكثر من 25% إلى 80 مليون دينار في الربع الأول
09/04/2008 يبدو ان مفاجآت سارة ستظهر في ميزانيات بعض البنوك في الربع الاول من العام الجاري 2008. فقد توقعت مصادر استثمارية ان يستمر بنك مثل البنك الوطني في تحقيق معدلات نمو جيدة في الارباح، وقال: لن تكون نسبة النمو اقل من 25%، اي ان الارباح في الربع الاول ستكون اكثر من 80 مليون دينار.
وقال المصدر: البنوك ذات الادارات المحترفة تعرف كيف تعلن ارقاما لا تكون ذات فجوات او متذبذبة كثيرا بين مرحلة واخرى. لذا يتوقع ان تعلن عدة بنوك عن ارباح جيدة بخلاف توقعات البعض، الذي ربط بين ازمة القروض ونمو الارباح.
ويشير المصدر الى انه ليس هناك اي قفز في المجهول، فالبنوك تعرف جيدا انها اساس او عصب الشركات المدرجة واسهمها تعد قيادية وبعض مساهميها من اصحاب القرار والتأثير، وذوي خطط طويلة المدى. وليس في ثقافتها التذبذب الكبير في النتائج، كما بعض الشركات المدرجة الاخرى.
ولم ينف المصدر حصول تغير في بعض نتائج البنوك في الربع الثاني 2008، لان اجراءات تشديد شروط القروض دخلت حيز التنفيذ في بداية ابريل وسيكون لها بعض الاثر، لكن هناك مصارف اعدت العدة وهي تنوع استثماراتها.
09/04/2008 يبدو ان مفاجآت سارة ستظهر في ميزانيات بعض البنوك في الربع الاول من العام الجاري 2008. فقد توقعت مصادر استثمارية ان يستمر بنك مثل البنك الوطني في تحقيق معدلات نمو جيدة في الارباح، وقال: لن تكون نسبة النمو اقل من 25%، اي ان الارباح في الربع الاول ستكون اكثر من 80 مليون دينار.
وقال المصدر: البنوك ذات الادارات المحترفة تعرف كيف تعلن ارقاما لا تكون ذات فجوات او متذبذبة كثيرا بين مرحلة واخرى. لذا يتوقع ان تعلن عدة بنوك عن ارباح جيدة بخلاف توقعات البعض، الذي ربط بين ازمة القروض ونمو الارباح.
ويشير المصدر الى انه ليس هناك اي قفز في المجهول، فالبنوك تعرف جيدا انها اساس او عصب الشركات المدرجة واسهمها تعد قيادية وبعض مساهميها من اصحاب القرار والتأثير، وذوي خطط طويلة المدى. وليس في ثقافتها التذبذب الكبير في النتائج، كما بعض الشركات المدرجة الاخرى.
ولم ينف المصدر حصول تغير في بعض نتائج البنوك في الربع الثاني 2008، لان اجراءات تشديد شروط القروض دخلت حيز التنفيذ في بداية ابريل وسيكون لها بعض الاثر، لكن هناك مصارف اعدت العدة وهي تنوع استثماراتها.